بقلمي ... الرجل والمرأة - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى الأسرة و المجتمع > أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع

أرشيف منتديات الاسرة و المجتمع هنا توضع المواضيع القديمة والمفيدة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بقلمي ... الرجل والمرأة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-11-19, 21:55   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
موسى عبد الله
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية موسى عبد الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقسم بالله غير تلفتوهالنا اذا جاكم الراجل يعطي شروط منطقية و ساهلة ترفضو جاكم واحد مطلوق ،و ضعيف قلتو ماهوش راجل ،قاللها بطلي الخدمة قلتو باش تعاونو في مصروف البيت ،يخليها تخدم قلتو طماع يحوس على دراهمها ، ،ايا قولولنا كيفاش نديرو معاكم ضرك فهمونا يرحم والديكم









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-11-20, 00:00   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
كلنا راحلون
محظور
 
إحصائية العضو










Linkicon mmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmm mmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmm

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله مشاهدة المشاركة
اقسم بالله غير تلفتوهالنا اذا جاكم الراجل يعطي شروط منطقية و ساهلة ترفضو جاكم واحد مطلوق ،و ضعيف قلتو ماهوش راجل ،قاللها بطلي الخدمة قلتو باش تعاونو في مصروف البيت ،يخليها تخدم قلتو طماع يحوس على دراهمها ، ،ايا قولولنا كيفاش نديرو معاكم ضرك فهمونا يرحم والديكم









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-20, 11:11   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
We Just Don't Care
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راية الاسلام1 مشاهدة المشاركة
سلااام عليكم اخ موسى
عن اي حجة داامغة تتحدث يا اخي؟؟ واين هو العقل الذي يستوعبها؟؟
السيد الله غاالب عليه ,,,, الناس طلعت القمر وهو مرأة ما مرأة؟؟؟




سلااام
والله يا اخي لا اكذبك اني حين قرات العنوان قلت آآآه عندنا كتاب ما شاء الله سادخل لارى فيكتور المنتدى ماذا كتب
وحين دخلت وياليتني مادخلت صرااحة ,,,,, طااحلي المورال صحا صحا

ومن الذي جاب سيرة الجلباب في الموضوع؟؟ انا لا يهمني حكم الجلباب، المهم هو اللباس الشرعي وفقط لا تتفلسفوا جلباب ما جلباب ونقاب ووو انتم مافاهمين فيها ترن
عن اي فرض وسنة تتحدث؟؟؟ وواش دخلهم في موضووعك حول المراة والرجل؟
فعلاا الحمد لله على نعمة العقل....
عندما طاحلك المورال فلماذا شاركتي بكلام فارغ

كان الأولى أن لا تقحمي نفسك في كلام أكبر من عقلك

فالأنسان العاقل يعرف متى يتكلم ويعرف متى يصمت

اما ان تناقشي بالدليل والحجة كما قال الاخ موسى واما ان تلتزمي الصمت









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-20, 11:44   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
زمن الغربة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راية الاسلام1 مشاهدة المشاركة





انا لا يهمني حكم الجلباب، المهم هو اللباس الشرعي وفقط لا تتفلسفوا جلباب ما جلباب ونقاب ووو انتم مافاهمين فيها ترن
عن اي فرض وسنة تتحدث؟؟؟
فعلاا الحمد لله على نعمة العقل....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...أولا أعتذر من صاحب الموضوع لكن فعلا الأمر مهمّ جدا
أختي الغالية رفقا بنفسك ولاتقحميها في شئ لاتحسنه ولا تحدثي بكلام قد يضرّك بدل أن ينفعك
وددت سؤالك وفضلا لا أمرا أنتظر منك الإجابة ماهي مواصفات اللباس الشرعي مع تدليها بنصوص شرعية سواءً من الكتاب أو السنّة
وأذكر نفسي وأذكرك أخية طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل و لا نريد دليل عقلي ينافي الشرع و لا نريد حجة مبنية على رخصة عاطفية بل دليل قاطع من الكتاب و السنة و آثار السلف .
فقد وجدتك سابقا تنفين الجلباب برمّته زاعمة أنه ليس فرض على المرأة
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?p=3991957908









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-20, 22:11   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
راية الاسلام1
۝دُرّة قِسم تحْفيظ القُرآنْ۝
 
الصورة الرمزية راية الاسلام1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الراابط لا يعمل اختي زمن الغربة
نعم الجلباب الذي ينتشر اليوم ليس فرضا الاهم في الحجااب ان يكون سااترا لبدن المراة لا يصف ولايشف،










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-21, 12:36   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
زمن الغربة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راية الاسلام1 مشاهدة المشاركة
الراابط لا يعمل اختي زمن الغربة
نعم الجلباب الذي ينتشر اليوم ليس فرضا الاهم في الحجااب ان يكون سااترا لبدن المراة لا يصف ولايشف،
السلام عليكم ..طيب أختي راية مالبيت لي طلبي في أن تأتي بشروط اللباس الشرعي مع الأدلة
بعدهايا حبّذا لو تصفين لي الجلباب الذي تتكلمين عنه والذي لا ترينه لباسا شرعيا
ثم يا غالية الجلباب فرض بنص من الكتاب والسنّة وإليك أدلّة قاطعة من الكتاب والسنّة كتبتها لك سابقا:

1\ من الكتاب : قوله تعالى : (وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آَبَائِهِنَّ أَوْ آَبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [ النور: 31].
قال الشيخ بن العثيمين رحمه الله تعالى : (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ ) : '' فإن الخمار ما تخمر به المرأة رأسها و تغطيه به ، كالغدقة ..."
قال ابن كثير في تفسيره : '' أي : لا يظهرن شيئا من الزينة للأجانب ، إلا ما لا يمكن إخفاؤه، قال اين مسعود : كالرداء و الثياب ، يعني على ما كان يتعاطاه نساء العرب من المقنعة التي تجلل ثيابها
و قال سبحان و تعالى في موضع آخر :''يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ

عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا''[الأحزاب59]

ذكر ابن كثير عن بن عباس رضي الله عنه قال : '' أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب و يبدين عينا واحدة '' .

و لا شك أن بن عباس رضي الله عنه هو ترجمان القرآن و قد كان الرسول صلى الله عليه و سلم يدعو له ويقول : "اللهم علمه الكتاب " وهو حديث صحيح أخرجه الشيخان
2\ من السنة : أن النبي صلى الله عليه وسلّم لما أمر بإخراج النساء إلى مصلى العيد قلن: يا رسول الله إحدانا لا يكون لها جلباب فقال النبي صلى الله عليه وسلّم: «لتلبسها أختها من جلبابها». رواه البخاري ومسلم وغيرهما. فهذا الحديث يدل على أن المعتاد عند نساء الصحابة أن لا تخرج المرأة إلا بجلباب، وأنها عند عدمه لا يمكن أن تخرج. ولذلك ذكرن رضي الله عنهن هذا المانع لرسول الله صلى الله عليه وسلّم، حينما أمرهن بالخروج إلى مصلى العيد فبين النبي صلى الله عليه وسلّم، لهن حل هذا الإشكال بأن تلبسها أختها من جلبابها ولم يأذن لهن بالخروج بغير جلباب، مع أن الخروج إلى مصلى العيد مشروع مأمور به للرجال والنساء، فإذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم، لم يأذن لهن بالخروج بغير جلباب فيما هو مأمور به فكيف يرخص لهن في ترك الجلباب لخروج غير مأمور به ولا محتاج إليه؟! بل هو التجول في الأسواق والاختلاط بالرجال والتفرج الذي لا فائدة منه. وفي الأمر بلبس الجلباب دليل على أنه لابد من التستر. .
كذلك عن عائشة رضي الله عنها قالت :'' كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي الفجر ، فيشهد معه نساء من المؤمنات متلفعات بمروطهن ثم يرجعن على بيوتهن ما يعرفهن أحد من الغلس و قالت لو رأى رسول الله صلى الله عليه و سلم من النساء ما رأينا لمنعهن من المساجد كما منعت بنوا إسرائيل نسائها' فيا ترى ماذا عن حال بعض نسائنا اليوم وإنا لله وإنا إليه راجعون
وقد روى نحو هذا عبدالله بن مسعود رضي الله عنه. والدلالة في هذا الحديث من وجهين:
أحدهما: أن الجلباب والتستر كان من عادة نساء الصحابة الذين هم خير القرون، وأكرمها على الله عز وجل، وأعلاها أخلاقاً وآداباً، وأكملها إيماناً، وأصلحها عملاً فهم القدوة الذين رضي الله عنهم وعمن اتبعوهم بإحسان، كما قال تعالى: {وَالسَّـابِقُونَ الاَْوَّلُونَ مِنَ الْمُهَـاجِرِينَ وَالأَنْصَـارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّـاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَـارُ خَـالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }. ( فإذا كانت تلك طريقة نساء الصحابة فكيف يليق بنا أن نحيد عن تلك الطريقة التي في اتباعها بإحسان رضى الله تعالى عمن سلكها واتبعها، وقد قال الله تعالى: {وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَآءَتْ مَصِيراً }. (النساء: 115).
الثاني: أن عائشة أم المؤمنين وعبدالله بن مسعود رضي الله عنهما وناهيك بهما علماً وفقهاً وبصيرة في دين الله ونصحاً لعباد الله أخبرا بأن رسول الله صلى الله عليه وسلّم، لو رأى من النساء ما رأياه لمنعهن من المساجد، وهذا في زمان القرون المفضلة تغيرت الحال عما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلّم، إلى حد يقتضي منعهن من المساجد. فكيف بزماننا هذا بعد نحو ثلاثة عشر قرناً وقد اتسع الأمر وقل الحياء وضعف الدين في قلوب كثير من الناس؟!
وعائشة وابن مسعود رضي الله عنهما فهما ما شهدت به نصوص الشريعة الكاملة من أن كل أمر يترتب عليه محذور فهو محظور.
كذلك أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة». فقالت أم سلمة فكيف يصنع النساء بذيولهن؟ قال: «يرخينه شبراً». قالت إذن تنكشف أقدامهن. قال: «يرخينه ذراعاً ولا يزدن عليه». ففي هذا الحديث دليل على وجوب ستر قدم المرأة وأنه أمر معلوم عند نساء الصحابة رضي الله عنهم، والقدم أقل فتنة من الوجه والكفين بلا ريب. فالتنبيه بالأدنى تنبيه على ما فوقه وما هو أولى منه بالحكم، وحكمة الشرع تأبى أن يجب ستر ما هو أقل فتنة ويرخص في كشف ما هو أعظم منه فتنة، فإن هذا من التناقض المستحيل على حكمة الله وشرعه.
كذلك ن عائشة رضي الله عنها قالت: «كان الركبان يمرون بنا ونحن محرمات مع الرسول صلى الله عليه وسلّم، فإذا حاذونا سدلت إحدانا جلبابها على وجهها من رأسها. فإذا جاوزونا كشفناه»، رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه. ففي قولها: «فإذا جاوزونا» تعني الركبان «سدلت إحدانا جلبابها على وجهها» دليل على وجوب الجلباب

قال الشيخ فركوس تعقيبا على حديث أم سلمة و حديث عائشة رضي الله عنمها : '' وهذا وغيرُه يدلُّ على أنّهم كانوا في عوائدَ جاريةٍ فانقلبوا -استجابةً لنداءِ الشّرعِ- إلى عوائدَ شرعيّةٍ.''

و هذا ينفي كل الأقوال التي تقول بان الحجاب يتغير بتغير العادات فالملاحظ من الأحاديث أنهم كانوا على عرف معين فلما جاءت النصوص الشرعية استجابوا له دون أي تردد مما يدل على أن العوائد تنفى بالشرع .










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-21, 13:04   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
راية الاسلام1
۝دُرّة قِسم تحْفيظ القُرآنْ۝
 
الصورة الرمزية راية الاسلام1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سلااام
ساعوود باذن الله لكي اشرح
بااارك الله فيـــــــكم










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-21, 14:24   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
راية الاسلام1
۝دُرّة قِسم تحْفيظ القُرآنْ۝
 
الصورة الرمزية راية الاسلام1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلاام عليكم ورحمة الله وبركااته

اختي زمن الغربة والكلاام موجه لك ايضا اخي ( نحن فقط لا نهتم ) لتجنب سووء الظن

اعرف اختي شروط الحجااب الشرعي اسال الله ان يعين كل فتاة على ارتداائه، وان يثبت كل فتااة ترتديه

اختي لا نختلف ان كلمة جلباب في لغتنا العاامية ونفس الكلمة في الاية الكريمة مختلفان لدى تفكير الاغلبية ان لم نقل الكل

لفظة جلباب وردت في الاية بهذا المعنى: وهو‏ اللباس الواسع الذي يغطي جميع البدن، وهو بمعنى‏:‏ الملاءة والعباءة، فتلبسه المرأة فوق ثيابها من أعلى رأسها مُدنية ومرخية له على وجهها وسائر جسدها، وما على جسدها من زينة مكتسبة، ممتدًا إلى ستر قدميها ,,,

أما عاامة المجتمع فبمجرد سماعهم للفظة جلباب يذهب تفكيرهم الى الجلباب الذي نراه اليوم في الشواارع، وانا هذا ماقصدت انه ليس واجبا، اذ يكفي ان يكون حجابا عاديا مع خمار طويل والخيارات متعددة شريطة ان يكون كما حدده الشرع فضفاضا لا يصف ولا يشف، اما تغطية الوجه الله اعلم فحتى العلماء لم يتفقوا عليها...

انا حين قلت لذاك العضو هناك ان الجلباب ليس فرضا قصدت الجلباب الذي نراه اليوم في الشواارع ( هناك من تطبقه وهناك من تلبسه ملونا... )، وليس الجلباب بمعناه المذكور في الاية الكريمة، وتعرفين كما اعرف ان قرار لبس جلباب اليوم جد صعب الله يعين ويثبت كل من تلبسه على تطبيقه حقااا، لهذا لم ارد عليه ان يشق على خطيبته مادام هناك البديل وهو حجاب بسيط فضفاض مع خمار طويل ومع نقااب ان ارادت...

لكن اغلبية الاعضاء لا يحاولون للاسف الشديد فهم نية الاعضاء، بل يبدؤون بالتهجم ضفي الى ذلك ان ثقافة الرد تكاد تكون منعدمة

مثلا لو اتخذنا الحايك او الملاية القديمة كمثال فهي تخضع لشروط الحجاب الشرعي، فضفاضة لا تصف ولا تشف، وليس شرطا ان يكون جلباب بمعناه العامي

اسفة لانني لم ات بالدليل الشرعي، الباارحة كنت مستعجلة، واليوم وجدتك كتبت كل شيء، الحلال بين والحرام بين في هكذا اموور ولكن التسمية فقط تختلف بين اللغة العاامية واللغة العربية

اتمنى ان تكووني قد فهمت قصدي اختي الفاااضلة،
احييك
بااارك الله فيك ونفع بك










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-21, 17:15   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
زمن الغربة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راية الاسلام1 مشاهدة المشاركة
السلاام عليكم ورحمة الله وبركااته

.وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...بارك الله فيك أختي الكريمة على سعة صدرك وتلبيتك الطلب
اختي زمن الغربة والكلاام موجه لك ايضا اخي ( نحن فقط لا نهتم ) لتجنب سووء الظن

اعرف اختي شروط الحجااب الشرعي اسال الله ان يعين كل فتاة على ارتداائه، وان يثبت كل فتااة ترتديه

اختي لا نختلف ان كلمة جلباب في لغتنا العاامية ونفس الكلمة في الاية الكريمة مختلفان لدى تفكير الاغلبية ان لم نقل الكل

لفظة جلباب وردت في الاية بهذا المعنى: وهو‏ اللباس الواسع الذي يغطي جميع البدن، وهو بمعنى‏:‏ الملاءة والعباءة، فتلبسه المرأة فوق ثيابها من أعلى رأسها مُدنية ومرخية له على وجهها وسائر جسدها، وما على جسدها من زينة مكتسبة، ممتدًا إلى ستر قدميها ,,,

طيب أختي التعريف الذي أتيت به للجلباب لا غبار عليه فقد جاء في لسان العرب أنّ الجلباب : القميص أو ثوب أوسع من الخمار دون الرداء تغطي به المرأة رأسها و صدرها أو الملاءة التي تشتمل بها المرأة من الرأس إلى القدم ...

أما عاامة المجتمع فبمجرد سماعهم للفظة جلباب يذهب تفكيرهم الى الجلباب الذي نراه اليوم في الشواارع، وانا هذا ماقصدت انه ليس واجبا
اللهمّ في محيطك ومدينتك وأنا لا أكذبك أختي الكريمة فغالبا عندما نقول جلباب يُتصور منه اللباس الشرعي الذي تتوفر فيه جميع المواصفات هذا ما نحن عليه في منطقتي ومناطق أخرى كثيرة والله أعلم
، اذ يكفي ان يكون حجابا عاديا مع خمار طويل والخيارات متعددة
هنا أختي لابد أن تعلمي أنّه كل جلباب حجاب وليس كل حجاب جلباب لما بينهما من الفرق في الدلالة والمعنى؛ فبينهما عموم وخصوص، والدليل على ذلك قول ابن تيمية رحمه الله تعالى:
"فآية الجلابيب عند البروز من المساكن، وآية الحجاب عند المخاطبة في المساكن". ولابد من الجمع بينهما حتى يُضفى على اللباس الصفة الشرعية

قال -محدث العصر- الشيخ الألباني:
[[....واعلم أن هذا الجمع بين الخمار والجلباب من المرأة إذا خرجت قد أخل به جماهير النساء المسلمات فإن الواقع منهن إما الجلباب وحده على رءوسهن أو الخمار وقد يكون غير سابغ في بعضهن كالذي يسمى اليوم بـ"الإشارب" بحيث ينكشف منهن بعض ما حرم الله عليهن أن يظهرن من زينتهن الباطنة كشعر الناصية أو الرقبة مثلًا.
وإن مما يؤكد وجوب هذا الجمع حديث ابن عباس: {وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ} الآية واستثنى من ذلك: {وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا} الآية.
وتمام الآية: {فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [النور: 60] .

وفي رواية عن ابن عباس: أنه كان يقرأ: "أن يضعن من ثيابهن"؛ قال: الجلباب. وكذا قال ابن مسعود1.
قلت: فهذا نص في وجوب وضع الجلباب على الخمار على جميع النساء إلا القواعد منهن "وهن اللاتي لا يطمع فيهن لكبرهن" فيجوز لهن أن لا يضعن الحجاب على رءوسهن.
أفما آن للنساء الصالحات حيثما كن أن يتنبهن من غفلتهن ويتقين الله في أنفسهن ويضعن الجلابيب على خمرهن؟!

جِلْبَابُكُمْ فَوْقَ الْخِمَارِ يَكُونُ إِذْ ***** إِفْرَادُهُ ضَرْبٌ مِنَ الْعِصْيَانِ
وَكَذَاكَ إِفْرَادُ الْخِمَارِ بِغَيْرِ مَا ***** لَبْسٍ لِجِلْبَابٍ هُمَا خِطْآنِ

شريطة ان يكون كما حدده الشرع فضفاضا لا يصف ولا يشف
،

هي ثمانية شروط إذا توفرت في لباس ما قيل عنه لباس شرعي جاز للمرأة الخروج به وهي كما ذكرها الشيخ فركوس حفظه الله تعالى مدللة بنصوص من الكتاب والسنة
- : أن يستوعبَ اللباسُ جميعَ ما هو عورةٌ من بدنِها فتسترُه عن الأجانب، ولذلك سُمِّيَ حجابًا لأنه يحجب شخْصَه أو عيْنَه عن الأجانب، وأمَّا محارمُها فلا تكشف المرأةُ لهم سوى مواضع الزينة. والاستيعابُ يشمَل:
* الخمارَ الذي تُغَطِّي به رأسَها وعُنُقَهَا وأُذُنيها وصدْرَها سَدْلاً وإرخاءً وَلَيًّا لقوله تعالى: ﴿وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ﴾ [النور: ٣١].
* الجلبابَ أو الرداءَ أو المِلْحفةَ وهو المُلاءة التي تشتمل بها المرأةُ فتلبَسُها فوق خمارها ودِرْعِها أو قميصها لتغطِّيَ بها جميعَ ما هو عورةٌ من بدنِها من رأسها إلى قدميها، ويدلُّ عليه قولُه تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لأََزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلاَبِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلاَ يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللهُ غَفُورًا رَحِيمًا﴾ [الأحزاب: ٥٩].
وتفريعًا عليه، فإنَّ المقدار الشرعيَّ لطول ثوب المرأة يُرَاعى فيه حالان: حالُ استحبابٍ وهو يزيد على الكعبين بقدرِ شِبْرٍ، وحالُ جوازٍ بقدرِ ذراعٍ، ويدلُّ عليه حديثُ أمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنها أنها قالت لرسول الله صلَّى اللهُ عليه وآله وسلَّم حين ذكر الإزارَ: «فَالْمَرْأَةُ يَا رَسُولَ اللهِ؟»، قال: «تُرْخِي شِبْرًا»، قالت أمُّ سلمة: «إِذًا يَنْكَشِفُ عَنْهَا»، قال: «فَذِرَاعًا لاَ تزِيدُ عَلَيْهِ».

- أن يكون اللباسُ واسعًا فضفاضًا لئلاًّ يَصِفَ شيئًا من بدنِها، ذلك لأنَّ اللباس الضيِّقَ المحجِّمَ لا يحقِّق السَّتْرَ المطلوبَ شرعًا، فهو يحدِّد تفاصيلَ الجسم ويُبرزه للناظرين، وقد ورد النهيُ الشرعيُّ عن اللباس الضيِّق في حديث أسامة بنِ زيدٍ رضي الله عنهما، قال: «كَسَانِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُبْطِيَّةً كَثِيفَةً كَانَتْ مِمَّا أَهْدَاهَا دِحْيَةُ الْكَلْبِيُّ فَكَسَوْتُهَا امْرَأَتِي، فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا لَكَ لَمْ تَلْبَسِ الْقُبْطِيَّةَ؟» قُلْتُ: «يَا رَسُولَ اللهِ، كَسَوْتُهَا امْرَأَتِي»، فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مُرْهَا فَلْتَجْعَلْ تَحْتَهَا غِلاَلَةً، إِنِّي أَخَافُ أَنْ تَصِفَ حَجْمَ عِظَامِهَا»».

- أن يكون اللباس كثيفًا غيرَ شفَّافٍ لئلاَّ يصِفَ لونَ بَشَرة المرأة، فقَدْ ورد النهيُ عنه في حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعًا: «صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ لَمْ أَرَهُمَا: قَوْمٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ البَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النَّاسَ، وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ مُمِيلاَتٌ مَائِلاَتٌ رُؤُوسُهُنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ، لاَ يَدْخُلْنَ الْجَنَّةَ وَلاَ يَجِدْنَ رِيحَهَا».
ففي الحديث دلالةٌ ظاهرةٌ على تحريمِ لُبْسِ الثوب الرقيق الذي يَشِفُّ ويَصِفُ لونَ بدن المرأة، قال ابن عبد البرِّ -رحمه الله-: «أراد (النساءَ) اللَّواتي يَلْبَسْنَ مِنَ الثياب الشيءَ الخفيفَ الذي يصِفُ ولا يستر، فهنَّ كاسياتٌ بالاسم عارياتٌ في الحقيقة». وقال ابن تيمية -رحمه الله-: «وقد فُسِّرَ قوله: «كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ» بأنْ تكتسِيَ ما لا يسترها، فهي كاسيةٌ وهي في الحقيقةِ عاريةٌ، مثلَ مَنْ تكتسي الثوبَ الرقيقَ الذي يصِفُ بَشَرَتَها، أو الثوبَ الضيِّقَ الذي يُبْدي تقاطيعَ خَلْقِها مثلَ عَجِيزَتِها وساعدِها ونحوِ ذلك، وإنما كسوةُ المرأة ما يسترها فلا يُبْدي جسمها ولا حجم أعضائها لكونه كثيفًا واسعًا».

- وأن لا يكون لباسُ المرأة لباسَ شهرةٍ، سواءٌ بالنفيس أو الخسيس لقوله صلَّى الله عليه وآله وسلَّم: «مَنْ لَبِسَ ثَوْبَ شُهْرَةٍ أَلْبَسَهُ اللهُ يَوْمَ القِيَامَةِ ثَوْبًا مِثْلَهُ، ثُمَّ تُلْهَبُ فِيهِ النَّارُ». قال ابن تيمية -رحمه الله-: «وتُكْرَهُ الشُّهرةُ من الثياب، وهو المترفِّعُ الخارجُ عن العادة والمتخفِّضُ الخارجُ عن العادة، فإنَّ السلف كانوا يكرهون الشهرتين: المترفِّعَ والمتخفِّض،

- ومن هذا القبيل -أيضًا- ألاَّ يكون لباسُ المرأة زينةً تَلْفِتُ الأنظارَ وتَجْلِبُ الانتباهَ، سواءٌ في هيئة لباسها أو الألوانِ الفاتحة أو البرَّاقة اللامعة، أو المادَّة المصنوع منها، أو النقوش والوشيِ التي عليه، تفاديًا أن تكون من المتبرِّجات بزينةٍ. قال الألوسيُّ -رحمه الله- : «ثمَّ اعلمْ أنَّ عندي ممَّا يُلْحَقُ بالزينة المنهيِّ عن إبدائها ما يلبَسه أكثرُ مُتْرَفَات النساء في زماننا فوق ثيابهنَّ ويتستَّرن به إذا خرجن من بيوتهنَّ، وهو غطاءٌ منسوجٌ من حريرٍ ذي عدَّة ألوانٍ، وفيه من النقوش الذهبية أو الفضِّية ما يبهر العيونَ، وأرى أنَّ تمكين أزواجهنَّ ونحوِهم لهنَّ من الخروج بذلك ومَشْيِهنَّ به بين الأجانب من قلَّة الغَيْرَةِ، وقد عمَّتْ البلوى بذلك».
- أن لا يكون اللباسُ شبيهًا بلباس الرجل، فقَدْ: «لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمُتَشَبِّهِينَ مِنَ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ وَالْمُتَشَبِّهَاتِ مِنَ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ»(١٣)، كما «لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّجُلَ يَلْبَسُ لِبْسَةَ المَرْأَةِ وَالمَرْأَةَ تَلْبَسَ لِبْسَةَ الرَّجُلِ»(١٤)، و«لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّجُلَةَ مِنَ النِّسَاءِ»(١٥). والمقصودُ بالتشبُّه المنهيِّ عنه بين الرجال والنساء التشبُّهُ في اللباس والزينة والكلام والمشي، وهو حرامٌ للقاصد المختار قولاً واحدًا. قال ابنُ حجرٍ -رحمه الله-: «وتَشَبُّهُ النساء بالرجال والرجال بالنساء مِنْ قاصدٍ مختارٍ حرامٌ اتِّفاقًا».
- أن لا يكون اللباس شبيهًا بلباس أهل الكفر وأزيائهم وعاداتهم لقوله صلَّى الله عليه وآله وسلَّم: «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ».
ولا يخفى أنَّ جملة شروطِ لباس المرأة وضوابطِه أُخِذَ من نصوصٍ شرعيةٍ صحيحةٍ تُفْصِحُ عن حقيقة الستر المطلوب شرعًا، وإطلاقُ مفهوم الستر من غيرِ ملاحظةٍ لهذه الشروط خطأٌ بيِّنٌ ظاهرُ الفساد.
اما تغطية الوجه الله اعلم فحتى العلماء لم يتفقوا عليها...
نعم المسألة خلافية لكن كلما زادت المرأة تسترا كان أفضل لها كيف لا ونحن في زمن كثر فيه أشباه الرجال والفتن تحيط بالمرء من كل جهة والمرأة الحيية لا تحتاج إلى أن يُقال لها المسألة خلافية ما خلافية

انا حين قلت لذاك العضو هناك ان الجلباب ليس فرضا قصدت الجلباب الذي نراه اليوم في الشواارع ( هناك من تطبقه وهناك من تلبسه ملونا... )،
لكن أختي الكريمة نحن في منتدى عام مستويات التفكير فيه مختلفة جدا فقلّة قليلة سيدركون أنّك لا تقصدين الجلباب الشرعي المذكور في الكتاب والسنّة
وليس الجلباب بمعناه المذكور في الاية الكريمة، وتعرفين كما اعرف ان قرار لبس جلباب اليوم جد صعب الله يعين ويثبت كل من تلبسه على تطبيقه حقااا، لهذا لم ارد عليه ان يشق على خطيبته مادام هناك البديل وهو حجاب بسيط فضفاض مع خمار طويل ومع نقااب ان ارادت...
وهنا أيضا لا أوافقك يا أخية الجلباب فرض تعرفين ما معنى فرض يعني هناك نصوص قطعية بوجوبه وليس له بديل هل مثلا من قال لا أستطيع أن أصلي خمس صلوات قلنا حتى لا نشق عليه صلّ الظهر والعصر فقط أو صلّ بمقدار لايشق عليك وقلنا هذا بديل لا يا أخية الجلباب الشرعي فرض عيني كل إمرأة مسلمة مكلفة مخاطبة به وليس هناك عنه بديل
لكن اغلبية الاعضاء لا يحاولون للاسف الشديد فهم نية الاعضاء، بل يبدؤون بالتهجم ضفي الى ذلك ان ثقافة الرد تكاد تكون منعدمة

مثلا لو اتخذنا الحايك او الملاية القديمة كمثال فهي تخضع لشروط الحجاب الشرعي، فضفاضة لا تصف ولا تشف، وليس شرطا ان يكون جلباب بمعناه العامي

اسفة لانني لم ات بالدليل الشرعي، الباارحة كنت مستعجلة، واليوم وجدتك كتبت كل شيء، الحلال بين والحرام بين في هكذا اموور ولكن التسمية فقط تختلف بين اللغة العاامية واللغة العربية

اتمنى ان تكووني قد فهمت قصدي اختي الفاااضلة،
احييك
بااارك الله فيك ونفع بك

أسال الله أن يهدينا جميعا فقط أختي الكريمة هنا في المنتدى أو في أي مكان آخر لا تقولي أنّ الجلباب ليس فرضا وإن كنت تقصدين الذي ترينه في محيطك الذي تنعدم فيه إحدى الشروط الثمانية أو كلها وأنّ له بديل فالنصوص الشرعية واضحة بيّنة لأنّ السامع قد يتوهم شيئا آخر وتكونين سببا في إضلاله من غير قصد بارك الله فيك وجزاك خيرا وصدقيني أختي الجلباب نعمة كبيرة من الله جل وعلا منّ بها على المرأة ولا أعرف ما سبب نفورهنّ منه والله المستعان تأملي معي رحمك الله هذه الأبيات :

هَذَا الْحِجَابُ يَزِيدُكِ مِنْ نِعْمَةٍ ***** مِنْ حِشْمَةٍ وَتَوَاضُعٍ وَأَمَانِ
ذَاكَ الَّذِي قَدْ يَحْفَظُ الدُّرَّ الَّذِي ***** مِنْ تَحْتِهِ حِفْظًا كَحِفْظِ جُمَانِ
وَهُوَ الَّذِي يُضْفِي عَلَيْكِ وَضَاءَةً ***** يُعْطِيكِ مِنْ تَجْمِيلَهِ النُّورَانِي
جِلْبَابُكِ يَا أُخْتُ رَمْزُ عَفَافِكِ ***** لاَ تْتَرُكِي الرَّمْزَ الْعَظِيمَ الشَّانِ

وفقني الله وإياك وجميع الأخوات إلى ما يحبّه ويرضاه










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-21, 18:30   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
salem1985
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الرجل والمراة شئ متكامل لا بدا من ان يعرف كل واحد قيمة الاخر والا فالمشاكل هي المسيطرة










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-22, 00:53   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
الأرض المقدسة
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمن الغربة مشاهدة المشاركة

عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا''[الأحزاب59]

ذكر ابن كثير عن بن عباس رضي الله عنه قال : '' أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب و يبدين عينا واحدة '' .


قال ابن كثير في تفسيره : قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ويبدين عينا واحدة

وقال الطبري في تفسيره : حدثني علي، قال: ثنا أبو صالح قال ثني معاوية عن علي عن ابن عباس، قوله (ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن) أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رءوسهن بالجلابيب ويبدين عينا واحدة .
- هذا حديث - ضعيف - علته على ابن ابي طلحة و اسمه سالم : قال أبو الحسن الميمونى ، عن أحمد بن حنبل : على بن أبى طلحة له أشياء منكرات و قال أبو حاتم ، عن دحيم : لم يسمع من ابن عباس التفسير . و قال يعقوب بن إسحاق بن محمود : و سئل ـ يعنى : صالح بن محمد ـ عن على بن أبى طلحة ممن سمع التفسير ؟ قال : من لا أحد . فالرجل لم يسمع من ابن عباس ولم يره - مع تكلم بعض الحفاظ فيه - كما أن في الطريق إليه أبو صالح، واسمه عبد الله بن صالح، وفيه ضعف - كما رواه الطبري من حديثه المتقدم - كما أن حديثه هذا يخالف ما ثبت من حديث ابن عباس الذي رواه ابن ابي شيبة في مصنفه حيث قال : : حدثنا زياد بن الربيع عن صالح الدهان عن جابر بن زيد عن ابن عباس أنه قال: {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ} ، قال: الكف ورقعة الوجه. وروى مثله عن ابن عمر . - والله تعالى أعلم .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الرجل, بقلمى, والمرأة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:50

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc