|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
بخصوص طرح مواضيع حول عالم الجن
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-11-30, 12:45 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
[ ضوابط قسم يومياتي ] اختصاص القسم .
تحياتي .
آخر تعديل نور لاتراه 2017-02-12 في 06:55.
|
||||
2015-04-22, 23:38 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
[ ضوابط قسم يومياتي ] اختصاص القسم .
آخر تعديل نور لاتراه 2017-02-06 في 07:03.
|
|||
2015-04-22, 23:50 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
السلام عليكم اخي |
|||
2015-04-23, 00:44 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
كلام فيه الكثير من جانب الحقيقة ولم أستطع أن أقول كل الحقيقة |
|||
2015-04-23, 08:41 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
السلام عليكم
كلام طيب وجميل فقد يقع بعض السذج في فخ هذه القصص ويقول مثلا أجرب أحاور الجن الذي عندي أو أطلب منه أمر مغترا بما سمع من قصص فيقع في شر عظيم وللفائدة أصاب المشرف شهاب في هذا الكلام لأن العلماء يقلون لا يجوز للشخص أن يحكي قصص فيها الشر والجرائم وخاصة عالم الجن فتنتشر أمور شركية وغريبة في الناس لأنهم يثقون في الذي يقص وأعلمكم من باب الإخبار أني راقي متمرس لما يفوق السبع السنوات في الرقية الشرعية نظريا وتطبقيا يوميا بإذن الله والجن الذي يسكن الشخصالغالب أنهم كفار وسحرة وخدام السحر فهو يصنعون بالممسوس أمور غريبة وعجيبة ويحرصون حتى على إيصالها للناس عن طريق الشخص الممسوس ولو بتقديم خدمات له على شبه كرامة ويظن أن الجن الذي بداخله مسلم ويحب الخير له والحماقة أنه في مكان ليس من حقه تدل على أنه من الفساق ولذلك أشكر المشرف شهاب على هذا الموضوع وأنا متواجد في قسم الرقية وسأضع صفحة خاصة لتلقي أسئلة الأعضاء في هذا الباب ولكم التعرف عليا من خلال مواضيعي في القسم وإجاباتي على الأعضاء الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة بالتوفيق |
|||
2015-04-23, 08:53 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
بارك الله في الكل و شكرا لك اخي شهاب على الانتباه لهاذا الباب |
|||
2015-04-23, 09:02 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم حكم سؤال الجن عن أمور الغيب السؤال ما حكم سؤال الجن عن أمور الغيب النسبي؟ الجواب لا نرى التوجه إلى الجن في أسئلة تتعلق بأمور غيبية؛ لأن ذلك من بواعث ضلال البشر، والله عز وجل ذكر في القرآن الكريم شيئاً من ضلال المشركين السابقين، حيث قال رب العالمين تبارك وتعالى حكاية عن الجن الذين جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم وآمنوا به، فقد كان من قولهم: {وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الْإنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً} [الجن:6] . الاستعانة بالجن في معرفة الغيب هو كما يقول بعض المتقدمين حينما يستنكرون استغاثة المخلوق بالمخلوق: إنه كاستغاثة السجين بالسجين، فاستعانة البشر بالجن على معرفة الغيب، هذا كاستعانة البشر بالبشر، فإن الجنسين من الإنس والجن يشتركان في عدم معرفة الغيب، أما حينما يكون المقصود بالغيب هو أمر واقع ولكنه غائبٌ عن البشر بسبب أن طاقاتهم وقدراتهم محدودة، وطاقات الجن أوسع، فكذلك نقول: لا ينبغي؛ لأن الأمر مع الاستمرار في الاستعانة بهم سيتوسع، ويتسع الخرق على الراقع، فيقع الناس في الإشراك بالله عز وجل في شرك الصفات؛ لأنكم تعلمون جميعاً أن الله عز وجل واحدٌ في ذاته واحدٌ في عبادته واحدٌ في صفاته، فلا يشاركه أحد من المخلوقات مطلقاً في معرفة الغيب، كما قال تبارك وتعالى: {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً * إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ} [الجن:26-27] فالأنبياء والرسل أنفسهم لا يعلمون الغيب، ولكن الله عز وجل بطريق الإيحاء إليهم يعلمهم عن بعض المغيبات، ولا نبي بعد نبينا صلى الله عليه وآله وسلم؛ لذلك فطريق معرفة الغيب طريق مسدود؛ سواء كان من الغيب الذي لم يقع أو من الغيب الذي وقع، وهو غير داخل في طوق البشر، فالاستعانة بالجن في هذا النوع بلا شك مزلة وضلالة، وقد يؤدي -كما قلت آنفاً- إلى الإشراك بالله عز وجل. ولعلَّ من الشواهد الحديثة ما بلغنا عن بلدكم خاصة الكويت: أن هناك شيخاً يدعي العلم بالغيب، ومن ذلك أنه أمر أتباعه بأن يهاجروا من الكويت إلى الأردن هنا، وأنه سيقع في الأردن ثلج وبرد شديد، ولذلك أمرهم بأن يشتروا البطانيات وأشياء للتدفئة، وبالعكس أنه ستكون هناك في الكويت -لا سمح الله- نار شديدة، أو ما شابه ذلك من الدعاوى الباطلة هل من شيء من ذلك عندكم؟ السائل: جاءتنا أخبار من ذلك -يا شيخ- أنه في سوريا وآخر بـ مصر من الصوفية. الشيخ: لكن أتباعهم هنا يقولون أن شيخهم في الكويت. السائل: صحيح؛ لهم أتباع موزعون رحلوا إلى الكويت، ويوم الأحد الماضي أعلنوا في الجرائد أنهم كانوا البارحة ينتظرون الجميع، وكان الشيخ موجوداً في سوريا وآخر في مصر أعلنوا لأتباعهم أن القيامة ستقوم؛ فخرجوا من المدارس -وهذه حقيقة- فأفراد منهم باعوا أراضيهم ورحلوا. الشيخ: جاء كثير منهم إلى هنا. مداخلة: مقر شيخ الطريقة في الكويت فريد حمدان، وابنه وأخوه هنا. السائل: في كثير من الصحف يوم الأحد والإثنين الماضيين أن شيخهم في سوريا وآخر بـ مصر الشيخ: يجوز على كل حال أن يكون هناك تنقلات أو تفضيلات. الشاهد: أن فتح باب الاتصال بالجن يورث البشر في الوقوع في الضلال المنهي عنه. محاضرات مفرغة(دروس للأباني المكتبة الشاملة(7/12) السؤال
ما حكم التعامل مع الجن؟ الجواب أقول: التعامل مع الجن ضلالة عصرية، لم نكن نسمع من قبل -قبل هذا الزمان- تعامل الإنس مع الجن، ذلك أمرٌ طبيعي جداً، ألا يمكن تعامل الإنس مع الجن لاختلاف الطبيعتين؛ قال عليه الصلاة والسلام تأكيداً لما جاء في القرآن: {وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ} [الرحمن:15] وزيادة على ما في القرآن قال عليه السلام: (خلقت الملائكة من نور، وخلق الجان من نار، وخلق آدم مما وصف لكم) فإذاً البشر خلقوا من طين والجان خلقوا من نار، فأنا أعتقد أن من يقول بإمكان التعامل مع الجن مع هذا التفاوت في أصل الخلقة، مثله عندي كمثل من قد يقول -وما سمعنا بعد من يقول - تعامل الإنس مع الملائكة. هل يمكن أن نقول بأن الإنس بإمكانهم أن يتعاملوا مع الملائكة؟ الجواب: لا. لماذا؟ نفس الجواب، خلقت الملائكة من نور وخلق آدم مما وصف لكم، أي: من تراب، فهذا الذي خلق من تراب لا يمكنه أن يتعامل مع الذي خُلق من نور. كذلك أنا أقول: لا يمكن للإنسي أن يتعامل مع الجني بمعنى التعامل المعروف بيننا نحن البشر، نعم. يمكن أن يكون هناك نوع من التعامل بين الإنس والجن، كما أنه يمكن أن يكون هناك نوع من التعامل بين الإنس والملائكة أيضاً، لكن هذا نادر نادر جداً، ولا يمكن ذلك مع الندرة إلا إذا شاء الملك وشاء الجان. أما أن يشاء الإنسي أن يتعامل معاملة ما مع ملك ما فهذا مستحيل، وأما أن يشاء الإنسي أن يتعامل مع الجني رغم أنف الجني فهذا مستحيل؛ لأن هذا كان معجزة لسليمان عليه الصلاة والسلام، ولذلك جاء في الحديث الصحيح في البخاري أو مسلم أو في كليهما: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم (قام يصلي يوماً بالناس إماماً، وإذا بهم يرونه كأنه يهجم على شيء ويقبض عليه، ولما سلّم قالوا له: يا رسول الله! رأيناك فعلت كذا وكذا، قال: نعم. إن الشيطان هجم -أو قال عليه السلام هذا المعنى- علي وفي يده شعلة من نار يريد أن يقطع علي صلاتي، فأخذت بعنقه حتى وجدت برد لعابه في يدي، ولولا دعوة أخي سليمان عليه السلام: {قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي} [ص:35] لربطته بسارية من سواري المسجد حتى يصبح أطفال المسلمين يلعبون به) لكنه عليه الصلاة والسلام تذكر دعاء أخيه سليمان عليه السلام: {قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لا يَنْبَغِي لأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي} [ص:35] ، لولا هذه الدعوة لربطه الرسول، لكنه لم يفعل؛ فأطلق سبيله برغم أنه أراد أن يقطع عليه صلاته. فالآن ما يشاع في هذا الزمان من تخاطب الإنس مع الجن، أو الإنسي المتخصص في هذه المهنة يزعم أنه يتخاطب مع الجني، وأنه يتفاهم معه، وأنه يسأله عن داء هذا المصاب أو هذا المريض وعن علاجه، هذا إلى حدود معينة يمكن، لكن يمكن واقعياً ولا يمكن شرعاً؛ لأن ليس ما هو ممكن واقعاً يمكن أو يجوز شرعاً فإنه يمكن للمسلم أن ينال رزقه بالحرام، كما ابتلي المسلمون اليوم بالتعامل بالربا معاملات كثيرة وكثيرة جداً، لكن هذا لا يجوز ولا يمكن شرعاً، فما كل ما يجوز واقعاً يجوز شرعاً. لذلك نحن ننصح الذين ابتلوا بإرقاء المصروعين من الإنس بالجن، ألا يحيدوا أو ألا يزيدوا على تلاوة القرآن على هذا المصروع أو ذاك في سبيل تخليص هذا الإنسي الصريع من ذاك الجني الصريع -صريع اسم مفعول، اسم فاعل- ففي هذه الحدود فقط يجوز، وما سوى ذلك فيه تنبيه لنا في القرآن الكريم على أنه لا يجوز بشهادة الجن الذين آمنوا بالله ورسوله، وقالوا كما حكى ربنا عز وجل في قرآنه: {وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ من الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ من الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً} [الجن:6] وكانت الاستعاذة على أنواع، ولا توجد حاجة للتعرض لها. المهم أن الاستعانة بالجن سبب من الأسباب لإضلال الإنس؛ لأن الجني لا يخدم الإنسي لوجه الله، وإنما ليتمكن منه لقضاء وطره منه بطريقة أو بأخرى. لقد كنا في زمن مضى ابتلينا بضلالة لم تكن معروفة من قبل، وهي التنويم المغناطيسي، فكانوا يضللون الناس بشيء سموه بالتنويم المغناطيسي، يسلطون بصر شخص معين على شخص عنده استعداد لينام ثم يتكلم -زعم- في أمور غيبية، ومضى على هذه الضلالة ما شاء الله عز وجل من السنين تقديراً، ثم حل محلها ضلالة جديدة وهي استحضار الأرواح، ولا نزال إلى الآن نسمع شيئاً عنها، ولكن ليس كما كنا نسمع من قبل ذلك؛ لأنه حل محلها الآن الاتصال بالجن مباشرة لكن من طائفة معينين، وهم الذين دخلوا في باب الاتصال بالجن باسم الدين، وهذا أخطر من ذي قبل، فالتنويم المغناطيسي لم يكن باسم الدين وإنما كان باسم العلم، واستحضار الأرواح كذلك لم يكن باسم الدين إنما كان باسم العلم أيضاً. أما الآن فبعض المسلمين وقعوا في ضلالة الاستعانة بالجن باسم الدين، ذلك أن الرسول عليه السلام ثبت عنه أنه قرأ بعض الآيات على بعض الناس الذين كانوا يصرعون من الجن فشفاهم الله، هذا صحيح؛ لكن هؤلاء بدءوا من هذه النقطة ثم وسعوا الدائرة إلى الكلام: هل أنت مسلم؟ ما دينك؟ نصراني يهودي بوذي؟ وبعد ذلك يقولون له: أسلم تسلم، وبعد ذلك يقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله، آمن الإنس بكلام الجني وهم لا يرونه ولا يحسون به إطلاقاً، نحن نعيش اليوم سنين طويلة نتعامل مع بني جنسنا -إنس مع إنس-. وبعد كل هذه السنين يتبين لك أن الذي كنت تعامله كان غاشاً لك، فكيف تريد أن تتعامل مع رجل من الجن لا تعرف حقيقته؟ ويقول لك: أسلمت، ويقول لك: أنا مؤمن، وأنا في خدمتك، ماذا تريد مني؟ أنا حاضر. هذا نسمعه كثيراً، سبحان الله! من هنا يدخل الضلال على المسلمين كما يقال: (ومعظم النار من مستصغر الشرر) . بدأنا مهنة نتعاطها في استخراج الجن من الإنس وتوسعنا فيها حتى صارت واسعة. وقد يسأل سائل فيقول: هل يمكن التعامل مع الجن؟ فنقول: لا يمكن إلا بما ذكرته آنفاً من التفصيل والنصيحة، كما قلت آنفاً: أنه لا يجوز لمسلم أن يزيد على الرقية في معاجلة الإنسي الذي صرعه الجني، يقرأ عليه ما يشاء من كتاب الله ومن أدعية رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحيحة. وهناك أشياء عجيبة جداً، كلها توهيم على الناس ومحاولة للانفراد بهذه المهنة عن كل الناس؛ لأنه لو بقيت القضية على تلاوة الآيات فكل أحد يستطيع أن يقرأ بعض الآيات وإذا بالجني يخرج، يقولون: لا. نريد أن نحيطه بشيء من التمويه والسرية -زعموا- حتى تكون مخصصة في طائفة دون طائفة. أذكر بقوله تعالى: {وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِن الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِن الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً} [الجن:6] . نسأل الله عز وجل أن يحفظنا عن الانصراف إلى الاستعانة بالجن. محاضرات مفرغة دروس الألباني المكتبة الشاملة(44/6) |
|||
2015-04-23, 09:20 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
مشكور أخي و أتمنى الشفاء لكل مبتلي و لكل المرضى |
|||
2015-04-23, 12:41 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
شكرا للاخ المشرف وللاخوة الاعضاء ....شكرا على كل ماتفضلتم به انفا .....لكنني اتمنى من الاخ زيدون ان يرد علينا ليقول لنا هل اقتنع باقوالنا ام انه مازال يعتقد في ذلك الراقي ومازال يزوره .....فكتابة كل تلك الاجزاء من تجربته ثم يسكت بعدها ولا تعقيب ....يطرح العديد من التساؤلات . |
|||
2015-04-23, 12:58 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام ... و فيك بارك الله أستاذنا الفاضل منك نستفيذ و يستفيذ الأعضاء انصح الاخوه بمتابعة مواضيعك ... و جزاك الله خيراً على كلّ حرف تفيذ به ... |
||||
2015-04-24, 21:01 | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2015-04-24, 21:49 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
ربي يخليك والله نحمدوا ربي على كل شيء
|
|||
2015-04-24, 21:55 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
السلام علكم اخي شهاب |
|||
2015-04-24, 22:16 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
سلام |
|||
2015-04-24, 22:28 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
اخي الفاضل احسن مايحفظك ويخلصك من الجن اية الكرسي اقراها في كل وقت ومن الاحسن ان تحفظها عن ظهر قلب وهذا لحديث للرسول عليه الصلاة والسلام.
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مواضيع, امين, القسم, اختصاص, بخصوص, يومياتي, عالم, ضوابط |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc