تاريخ الجزائر بلغتين - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجزائر > تاريخ الجزائر

تاريخ الجزائر من الأزل إلى ثورة التحرير ...إلى ثورة البناء ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تاريخ الجزائر بلغتين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-11-13, 11:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عماري عبد الحق
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عماري عبد الحق
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse تاريخ الجزائر بلغتين

اللغة العربية
ثورة جزائرية
صفحة المسودة (غير مراجعة)
حرب الجزائر

أسبوع الحواجز في الجزائر العاصمة ديسمبر 1960
التاريخ من 1 نوفمبر 1960 إلى 19 مارس 1962
المكان الجزائر، فرنسا
النتيجة استقلال الجزائر
المتحاربون
ج ت و
ح وج فرنسا
القادة
فرحات عباس
حسين آيت أحمد
أحمد بن بلة
كريم بلقاسم
العربي بن مهيدي
رابح بيطاط
محمد بوضياف
مصالي الحاج * بول شيري (1954-1955)
هنري لاريلوت (1955-1956)
راؤول سالان (1956-1958)
موريس شال (1958-1960)
جان كريبان (1960-1961)
فرناند جامبيز
تشارلز ايلريت (1961-1962)
بارلي بوعلام
بيير لاجيلاردي
راؤول سالان
ادمون جوهايود
جان جاك سوسيني
القوى
3,000,000 38600 جندى فرنسى
الخسائر
350000 قتيل من الشعب وبعض الثوارو800000 جريح/350000قتيل 2800 قتيل بين عسكري فرنسي ومعمرين
اندلعت الثورة الجزائرية في 1 نوفمبر 1954 ضد المستعمر الفرنسي ودامت 7 سنوات ونصف. استشهد فيها أكثر من مليون ونصف مليون جزائري.
الثورة الجزائرية دارت من 1954 إلى 1962 وانتهت باستقلال الجزائر من الجزائر المستعمرة الفرنسية بين 1832 إلى 1848 ثم جزء من أراضي الجمهورية الفرنسية هذه المواجهة دارت بين الجيش الفرنسي والمجاهدين الثوار الجزائريين الذين فرضوا حرب عصابات الوسيلة الأكثر ملاءمة لمحاربة قوة كبيرة مجهزة أكبر تجهيز خصوصا وأن الجانب الجزائري لم يكن يتوفر على تسليح معادل، استخدم الثوار الجزائريون الحرب البسيكولوجية بصفة متكاملة مع العمليات العسكرية، الجيش الفرنسي المتكون من قوات الكوموندوس والمضليين والمرتزقة المتعددة الجنسيات، قوات حفظ الأمن، قوات الاحتياط والقوات الإضافية من السكان الأصليين (حركيينن ومخازنيين) قوات جيش التحرير الوطني الفرع العسكري لجبهة التحرير الوطني وتأييد تام من طرف الشعب الجزائري تحت تأطير سياسي وإداري (المؤتمر الوطني للثورة). تضاعفت بشكل من الحرب الأهلية وإيديولوجية داخل الجاليتين الفرنسية والجزائرية ترتبت عنها أعمال عنف مختلفة على شاطئي المتوسط (في فرنسا والجزائر) في الجزائر تنتج عنها صراع الحكم بين جبهة التحرير المنتصرة والحركة الوطنية الجزائرية بحملة ضد الحركة المساندين لربط الجزائر بالجمهورية الفرنسية، ثم أن الجالية الفرنسية والأقدام السوداء تحت شعار (الجزائر فرنسية) تكونت عصابات تقتيل وعمليات ترهيبية بالتفجير والاغتيالات ضد الشعب الجزائري ومرافق البلاد. انتهت الحرب بإعلان استقلال الجزائر في 5 جويلية 1962 نفس التاريخ الذي أعلن فيه احتلال الجزائر في 1830 أعلن عنه الجنرال ديغول في التلفزيون للشعب الفرنسي. جاء نتيجة استفتاء تقرير المصير للفاتح جويلية المنصوص علية في اتفاقيات ايفيان 18مارس 1962 وإعلان ميلاد الجمهورية الجزائرية في 25 من سبتمبر ومغادرة مليون من الفرنسيين المعمرين بالجزائر منذ 1830.
محتويات [أخف]
1 مقدمه تاريخيه
2 خريطة أهم عمليات أول نوفمبر 1954
3 الاندلاع
4 نص البيان
5 الدعم المصرى لثورة الجزائر
6 استقلال الجزائر
7 المصادر
[عدل]مقدمه تاريخيه

بدأت المقاومة الجزائرية ضد الاحتلال مع نزول أرض الجزائر، وكان أقوى حركاتها حركة الجهاد التي أعلنها الأمير عبد القادر الجزائري في [1248هـ=1832م]، واستمرت خمسة عشر عامًا، استخدم فيها الماريشال الفرنسي "بيجو"، وقواته التي وصل عددها (120) ألف جندي، حرب إبادة ضد الجزائريين، والحيوانات، والمزارع، فوقع الذعر في قلوب الناس، واضطر الأمير عبد القادر إلى الاستسلام في [1261هـ=1847م]. لم تهدأ مقاومة الجزائريين بعد عبد القادر، فما تنطفئ ثورة حتى تشتعل أخرى، غير أنها كانت ثورات قبلية أو في جهة معينة، ولم تكن ثورة شاملة؛ لذا كانت فرنسا تقضي عليها، وضعفت المقاومة الجزائرية بعد ثورة أحمد بومرزاق سنة [1288هـ=1872م]، وقلت الثورات بسبب وحشية الفرنسيين، واتباعهم سياسة الإبادة التامة لتصفية المقاومة، وفقدان الشعب لقياداته التي استشهدت أو نفيت إلى الخارج، وسياسة الإفقار والإذلال التي اتبعت مع بقية الشعب.
السياسة الفرنسية في الجزائر
لقد أحدث المشروع الاستعماري الفرنسي في الجزائر جروحًا عميقة في بناء المجتمع الجزائري، حيث عملت فرنسا على إيقاف النمو الحضاري والمجتمعي للجزائر مائة واثنتين وثلاثين سنة، وحاولت طمس هوية الجزائريين الوطنية، وتصفية الأسس المادية والمعنوية التي يقوم عليها هذا المجتمع، بضرب وحدته القبلية والأسرية، واتباع سياسة تبشيرية تهدف إلى القضاء على دينه ومعتقده الإسلامي، وإحياء كنيسة إفريقيا الرومانية التي أخذت بمقولة "إن العرب لا يطيعون فرنسا إلا إذا أصبحوا فرنسيين، ولن يصبحوا فرنسيين إلا إذا أصبحوا مسيحيين". وكان التوجه الفرنسي يعتمد على معاداة العروبة والإسلام، فعملت على محو اللغة العربية، وطمس الثقافة العربية والإسلامية، وبدأ ذلك بإغلاق المدارس والمعاهد، ثم تدرج مع بداية القرن العشرين إلى منع تعلم اللغة العربية باعتبارها لغة أجنبية، وعدم السماح لأي شخص أن يمارس تعليمها إلا بعد الحصول على ترخيص خاص وفي حالات استثنائية، ومن ناحية أخرى عملت على نشر الثقافة واللغة الفرنسية، واشترطوا في كل ترقية اجتماعية ضرورة تعلم اللغة الفرنسية، كذلك عملوا على الفصل بين اللغة العربية والإسلام، والترويج لفكرة أن الجزائريين مسلمون فرنسيون.
واهتم الفرنسيون بالترويج للهجات المحلية واللسان العامي على حساب اللغة العربية، فشجعوا اللهجةالجزائرية ، واتبعوا كل سبيل لمحاربة اللسان العربي، واعتبروا اللغة العربية الفصحى في الجزائر لغة ميتة. وقد سعى الفرنسيون إلى ضرب الوحدة الوطنية الجزائرية بين العرب والبربر، فأوجدوا تفسيرات مغرضة وأحكاما متحيزة لأحداث التاريخ الجزائري، ومنها أن البربر كان من الممكن أن يكون لهم مصير أوروبي لولا الإسلام، واعتبروا العنصر البربري من أصل أوروبي، وحكموا عليه بأنه معاد بطبعه للعرب، وسعوا لإثبات ذلك من خلال أبحاث ودراسات تدعي العلمية، وخلصوا من هذه الأبحاث الاستعمارية في حقيقتها إلى ضرورة المحافظة على خصوصية ولغة منطقة القبائل البربرية بعيدًا عن التطور العام في الجزائر. واتبع الفرنسيون سياسة تبشيرية لتنصير المسلمين خاصة في منطقة القبائل، فتعرض رجال الإصلاح وشيوخ الزوايا للتضييق والمراقبة والنفي والقمع، وفتحت كثير من المدارس التبشيرية وبنيت الكنائس ووجه نشاطها للأعمال الخيرية والخدمات الاجتماعية لربطها بواقع السكان هناك، وقام الرهبان والقساوسة بالتدريس في الكثير من المدارس. وحسب الإحصائيات الفرنسية بالجزائر فإن منطقة القبائل كان بها مدرسة لكل (2100) طفل، في حين كانت هناك مدرسة لكل أربعين ألف طفل في بعض المناطق الأخرى بالجزائر. وسعى الفرنسيون إلى عزل بعض المناطق بالجزائر والحيلولة دون اتصالها أو تفاعلها مع باقي المناطق الأخرى، وكان تركيزهم على منطقة القبائل، ورعوا نزعاتها الإقليمية التي تتنافى مع وحدة الشعب الجزائري، وذلك بالاهتمام بالأعراف والتقاليد واللهجات والفولكلور على حساب الثقافة العربية الإسلامية، وصدرت تعليمات واضحة لموظفي الإدارة الاستعمارية الجزائرية تتلخص في ضرورة حماية القبائل وتفضيلهم في كل الظروف على العرب، ولولا المواقف الشجاعة والتضحيات التي قدمها أبناء القبائل لأمكن للمخطط الاستعماري تدمير البنية الاجتماعية للشعب الجزائري في تلك المناطق.
موقف الشعب الجزائري
تجاوب الشعب الجزائري مع السياسة الفرنسية في جميع الجهات بدون استثناء، لا سيما في المناطق التي عرفت ضغطًا فرنسيًا مكثفًا لتحويل اتجاهها الوطني، فلم يكن للإعانات ولا المساعدات التي تقدمها الإرساليات التبشيرية ولا للتعليم الذي وفرته المدرسة الفرنسية، ولا للمستوطنين الفرنسيين، ولا للمهاجرين الجزائريين الذين تنقلهم السلطات للعمل في فرنسا ـ أثر في فرنسة الشعب الجزائري ، وهو ما دفع مخططي السياسة الفرنسية إلى اتهام الجزائريين بأنهم شعب يعيش على هامش التاريخ. وحارب الشعب سياسة التفرقة الطائفية برفع شعار "الإسلام ديننا، والعربية لغتنا والجزائر وطننا" الذي أعلنه العالِم والمجاهد الجليل عبد الحميد بن باديس، ورأى المصلحون من أبناء الجزائر في ظل فشل حركات المقاومة، أن العمل يجب أن يقوم –في البداية- على التربية الإسلامية لتكوين قاعدة صلبة يمكن أن يقوم عليها الجهاد في المستقبل، مع عدم إهمال الصراع السياسي فتم تأسيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين عام [1350هـ=1931م] بزعامة ابن باديس، التي افتتحت مدارس لتعليم ناشئة المسلمين، وهاجم ابن باديس الفرنسيين وظلمهم، وشنع على عملية التجنس بالفرنسية وعدها ذوبانًا للشخصية الجزائرية المسلمة، وطالب بتعليم اللغة العربية والدين الإسلامي، وأثمرت هذه الجهود عن تكوين نواة قوية من الشباب المسلم يمكن الاعتماد عليها في تربية جيل قادم. وعلى الصعيد السياسي بدأ الجزائريون المقاومة من خلال التنظيم السياسي الذي خاض هذا الميدان بأفكار متعددة، فمنهم من يرى أن الغاية هي المساواة بالفرنسيين، ومنهم الشيوعيون، والوطنيون المتعصبون، وظهرت عدة تنظيمات سياسية منها: حزب الجزائر الفتاة، وجمعية نجم شمالي إفريقيا بزعامة مصالي الحاج الذي عرف بعد ذلك بحزب الشعب الجزائري، وتعرض زعيمه إلى الاعتقال والنفي مرات كثيرة.
مذابح [1364هـ=1945م]
اشتعلت الحرب العالمية الثانية ولم تمض شهور قليلة حتى انهارت فرنسا أمام ألمانيا، وبدا للشعوب المستعمرة أن قوة فرنسا لم تكن إلا عليهم فقط، وأن هيبتها لم تكن إلا في هذه القلوب المستضعفة، وأدى ذلك إلى تعاون كثير من المستوطنين الموجودين في الجزائر مع حكومة فيشي الموالية للألمان في فرنسا، وظهرت أصوات المستوطنين الفرنسيين تعلو بأن فرنسا ارتكبت أخطاء، وأن عليها أن تدفع الثمن وحدها، أما الجزائريون فذهب كثير منهم إلى الحرب للدفاع عن فرنسا، فدُمر الإنتاج في الجزائر وزادت صعوبات الحياة؛ لذلك تقدموا ببيان إلى السلطات الفرنسية يطالبون فيه بحق تقرير المصير، تقدم به فرحات عباس –زعيم حزب اتحاد الشعب الجزائري-، ورفضت فرنسا قبول البيان كأساس للمحادثات، فأحدث ذلك رد فعل عنيفا عند الجزائريين الذين أصروا على تمسكهم بالبيان والتزامهم به، ففرض الجنرال كاترو الحاكم العام في الجزائر الإقامة الجبرية على فرحات عباس وغيره من الزعماء الجزائريين. أسس فرحات عباس حركة أصدقاء البيان والحرية في [ربيع أول 1363هـ=مارس 1944] وكان يدعو إلى قيام جمهورية جزائرية مستقلة ذاتيًا ومتحدة مع فرنسا، وهو ما سبب خلافًا بينه وبين مصالي الحاج الذي نصحه بقوله: "إن فرنسا لن تعطيك شيئًا، وهي لن ترضخ إلا للقوة، ولن تعطي إلا ما نستطيع انتزاعه منها". ولم يمض وقت طويل حتى استغلت فرنسا قيام بعض المظاهرات في عدد من المدن الجزائرية وإحراقها للعلم الفرنسي حتى ارتكبت مذبحة رهيبة سقط فيها (45) ألف شهيد جزائري، وكان ذلك تحولاً في كفاح الجزائريين من أجل الحرية والاستقلال، إذ أدركوا أنه لا سبيل لتحقيق أهدافهم سوى العمل المسلح والثورة الشاملة، فانصرف الجهد إلى جمع الأسلحة وإعداد الخلايا السرية الثورية بتوجيه وتمويل ودعم عربي حتى يحين الوقت المناسب لتفجير الصراع المسلح.
== اندلاع الحرب ==
لقد تم وضع اللمسات الأخيرة للتحضير لاندلاع الثورة التحريرية في اجتماعي 10 و24 أكتوبر 1954 بالقاهرة من طرف لجنة الستة ومجلس قيادة الثورة المصرى . ناقش المجتمعون قضايا هامة هي : إعطاء تسمية للتنظيم الذي كانوا بصدد الإعلان عنه ليحل محل اللجنة الثورية للوحدة والعمل وقد اتفقوا على إنشاء جبهة التحرير الوطني وجناحها العسكري المتمثل في جيش التحرير الوطني. وتهدف المهمة الأولى للجبهة في الاتصال بجميع التيارات السياسية المكونة للحركة الوطنية قصد حثها على الالتحاق بمسيرة الثورة، وتجنيد الجماهير للمعركة الحاسمة ضد المستعمر الفرنسي تحديد تاريخ اندلاع الثورة التحريرية : كان اختيار ليلة الأحد إلى الاثنين أول نوفمبر 1954كتاريخ انطلاق العمل المسلح يخضع لمعطيات تكتيكية - عسكرية، منها وجود عدد كبير من جنود وضباط جيش الاحتلال في عطلة نهاية الأسبوع يليها انشغالهم بالاحتفال بعيد مسيحي، وضرورة إدخال عامل المباغتة. تحديد خريطة المناطق وتعيين قادتها بشكل نهائي، ووضع اللمسات الأخيرة لخريطة المخطط الهجومي في ليلة أول نوفمبر. كل هذا بعد أن عرف الشعب الجزائري ان المستعمر الفرنسي لا يهمه المقاومة السياسية بل استعمال القوة وأن تحرير الجزائر ليس بالامر المستحيل.
[عدل]خريطة أهم عمليات أول نوفمبر 1954

المنطقة الأولى- الأوراس :مصطفى بن بولعيد
المنطقة الثانية- الشمال القسنطيني: ديدوش مراد
المنطقة الثالثة- القبائل: كريم بلقاسم
المنطقة الرابعة- الوسط: رابح بيطاط
المنطقة الخامسة- الغرب الوهراني: العربي بن مهيدي
تحديد كلمة السر لليلة أول نوفمبر 1954 : خالد وعقبة


القادة الستة لحزب جبهة التحرير الوطني عام 1954

[عدل]الاندلاع

كانت بداية الثورة بمشاركة 1200مجاهد على المستوى الوطني بحوزتهم 400 قطعة سلاح وبضعة قنابل تقليدية فقط. وكانت الهجومات تستهدف مراكز الدرك والثكنات العسكرية ومخازن الأسلحة ومصالح إستراتيجية أخرى، بالإضافة إلى الممتلكات التي استحوذ عليها الكولون..شملت هجومات المجاهدين عدة مناطق من الوطن، وقد استهدفت عدة مدن وقرى عبر المناطق الخمس : باتنة، أريس، خنشلة وبسكرة في المنطقة الأولى، قسنطينة وسمندو بالمنطقة الثانية، العزازقة وتيغزيرت وبرج منايل وذراع الميزان بالمنطقة الثالثة. أما في المنطقة الرابعة فقد مست كلا من الجزائر وبوفاريك والبليدة، بينما كانت سيدي علي وزهانة ووهران على موعد مع اندلاع الثورة في المنطقة الخامسة (خريطة التقسيم السياسي والعسكري للثورة 1954 -1956).وباعتراف السلطات الاستعمارية، فإن حصيلة العمليات المسلحة ضد المصالح الفرنسية عبر كل مناطق الجزائر ليلة أول نوفمبر 1954، قد بلغت ثلاثين عملية خلفت مقتل 10 أوروبيين وعملاء وجرح 23 منهم وخسائر مادية تقدر بالمئات من الملايين من الفرنكات الفرنسية. أما الثورة فقد فقدت في مرحلتها الأولى خيرة أبنائها الذين سقطوا في ميدان الشرف، من أمثال بن عبد المالك رمضان وقرين بلقاسم وباجي مختار وديدوش مراد وغيرهم، فكانوا ابطال الجزائر وأسيادها الذين حققوا الانتصار.
[عدل]نص البيان


هذه المقالة بحاجة إلى إعادة كتابتها بالكامل أو إعادة كتابة أجزاء منها للأسباب المذكورة في صفحة النقاش.
رجاء أزل هذا الإخطار بعد أن تتم إعادة الكتابة.

بسم الله الرحمن الرحيم
نداء إلى الشعب الجزائري هذا هو نص أول نداء وجهته الكتابة العامة لجبهة التحرير الوطني إلى الشعب الجزائري في أول نوفمبر 1954 أيها الشعب الجزائري، أيها المناضلون من أجل القضية الوطنية، أنتم الذين ستصدرون حكمكم بشأننا ـ نعني الشعب بصفة عامة، والمناضلون بصفة خاصة ـ نُعلمُكم أن غرضنا من نشر هذا الإعلان هو أن نوضح لكُم الاسْباَبَ العَميقة التي دفعتنا إلى العمل، بأن نوضح لكم مشروعنا والهدف من عملنا، ومقومات وجهة نظرنا الأساسية التي دفعتنا إلى الاستقلال الوطني في إطار الشمال الإفريقي، ورغبتنا أيضا هو أن نجنبكم الالتباس الذي يمكن أن توقعكم فيه الإمبريالية وعملاؤها الإداريون وبعض محترفي السياسة الانتهازية. فنحن نعتبر قبل كل شيء أن الحركة الوطنية ـ بعد مراحل من الكفاح ـ قد أدركت مرحلة التحقيق النهائية. فإذا كان هدف أي حركة ثورية ـ في الواقع ـ هو خلق جميع الظروف الثورية للقيام بعملية تحريرية، فإننا نعتبر الشعب الجزائري في أوضاعه الداخلية متحدا حول قضية الاستقلال والعمل، أما في الأوضاع الخارجية فإن الانفراج الدولي مناسب لتسوية بعض المشاكل الثانوية التي من بينها قضيتنا التي تجد سندها الديبلوماسي وخاصة من طرف إخواننا العرب والمسلمين, إن أحداث المغرب وتونس لها دلالتها في هذا الصدد، فهي تمثل بعمق مراحل الكفاح التحرري في شمال إفريقيا. ومما يلاحظ في هذا الميدان أننا منذ مدة طويلة أول الداعين إلى الوحدة في العمل. هذه الوحدة التي لم يتح لها مع الأسف التحقيق أبدا بين الأقطار الثلاثة. إن كل واحد منها اندفع اليوم في هذا السبيل، أما نحن الذين بقينا في مؤخرة الرك أمام هذه الوضعية التي يخشى أن يصبح علاجها مستحيلا، رأت مجموعة من الشباب المسؤولين المناضلين الواعين التي جمعت حولها أغلب العناصر التي لا تزال سليمة ومصممة، أن الوقت قد حان لإخراج الحركة الوطنية من المأزق الذي أوقعها فيه صراع الأشخاص والتأثيرات لدفعها إلى المعركة الحقيقية الثورية إلى جانب إخواننا المغاربة والتونسيين. وبهذا الصدد، فإننا نوضح بأننا مستقلون عن الطرفين الذين يتنازعان السلطة، إن حركتنا قد وضعت المصلحة الوطنية فوق كل الاعتبارات التافهة والمغلوطة لقضية الأشخاص والسمعة، ولذلك فهي موجهة فقط ضد الاستعمار الذي هو العدو الوحيد الأعمى، الذي رفض أمام وسائل الكفاح السلمية أن يمنح أدنى حرية. و نظن أن هذه أسباب كافية لجعل حركتنا التجديدية تظهر تحت اسم : جبهة التحرير الوطني. و هكذا نستخلص من جميع التنازلات المحتملة، ونتيح الفرصة لجميع المواطنين الجزائريين من جميع الطبقات الاجتماعية، وجميع الأحزاب والحركات الجزائرية أن تنضم إلى الكفاح التحرري دون أدنى اعتبار آخر. ولكي نبين بوضوح هدفنا فإننا نسطر فيما يلي الخطوط العريضة لبرنامجنا السياسي. الهدف:الاستقلال الوطني بواسطة:
إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية.
احترام جميع الحريات الأساسية دون تمييز عرقي أو ديني.
الأهداف الداخلية:
التطهير السياسي بإعادة الحركة الوطنية إلى نهجها الحقيقي والقضاء على جميع مخلفات الفساد وروح الإصلاح التي كانت عاملا هاما في تخلفنا الحالي.
تجميع وتنظيم جميع الطاقات السليمة لدى الشعب الجزائري لتصفية النظام الاستعماري.
الأهداف الخارجية:
تدويل القضية الجزائرية
تحقيق وحدة شمال أفريقيا في داخل إطارها الطبيعي العربي والإسلامي.
في إطار ميثاق الأمم المتحدة نؤكد عطفنا الفعال تجاه جميع الأمم التي تساند قضيتنا التحريرية.
وسائل الكفاح
انسجاما مع المبادئ الثورية، واعتبارا للأوضاع الداخلية والخارجية، فإننا سنواصل الكفاح بجميع الوسائل حتى تحقيق هدفنا. إن جبهة التحرير الوطني، لكي تحقق هدفها يجب عليها أن تنجز مهمتين أساسيتين في وقت واحد وهما: العمل الداخلي سواء في الميدان السياسي أو في ميدان العمل المحض، والعمل في الخارج لجعل القضية الجزائرية حقيقة واقعة في العالم كله، وذلك بمساندة كل حلفائنا الطبيعيين. إن هذه مهمة شاقة ثقيلة العبء، وتتطلب كل القوى وتعبئة كل الموارد الوطنية، وحقيقة إن الكفاح سيكون طويلا ولكن النصر محقق.
وفي الأخير، وتحاشيا للتأويلات الخاطئة وللتدليل على رغبتنا الحقيقة في السلم، وتحديدا للخسائر البشرية وإراقة الدماء، فقد أعددنا للسلطات الفرنسية وثيقة مشرفة للمناقشة، إذا كانت هذه السلطات تحدوها النية الطيبة، وتعترف نهائيا للشعوب التي تستعمرها بحقها في تقرير مصيرها بنفسها.
الاعتراف بالجنسية الجزائرية بطريقة علنية ورسمية، ملغية بذلك كل الأقاويل والقرارات والقوانين التي تجعل من الجزائر أرضا فرنسية رغم التاريخ والجغرافيا واللغة والدين والعادات للشعب الجزائري.
فتح مفاوضات مع الممثلين المفوضين من طرف الشعب الجزائري على أسس الاعتراف بالسيادة الجزائرية وحدة لا تتجزأ.
خلق جو من الثقة وذلك بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين ورفع الإجراءات الخاصة وإيقاف كل مطاردة ضد القوات المكافحة.
وفي المقابل:
فإن المصالح الفرنسية، ثقافية كانت أو اقتصادية والمحصل عليها بنزاهة، ستحترم وكذلك الأمر بالنسبة للأشخاص والعائلات.
جميع الفرنسيين الذين يرغبون في البقاء بالجزائر يكون لهم الاختيار بين جنسيتهم الأصلية ويعتبرون بذلك كأجانب تجاه القوانين السارية أو يختارون الجنسية الجزائرية وفي هذه الحالة يعتبرون كجزائريين بما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات.
تحدد الروابط بين فرنسا والجزائر وتكون موضوع اتفاق بين القوتين الاثنتين على أساس المساواة والاحترام المتبادل.
أيها الجزائري، إننا ندعوك لتبارك هذه الوثيقة، وواجبك هو أن تنضم لإنقاذ بلدنا والعمل على أن نسترجع له حريته، إن جبهة التحرير الوطني هي جبهتك، وانتصارها هو انتصارك. أما نحن، العازمون على مواصلة الكفاح، الواثقون من مشاعرك المناهضة للإمبريالية، فإننا نقدم للوطن أنفس ما نملك." فاتح نوفمبر 1954 الأمانة الوطنية.
[عدل]الدعم المصرى لثورة الجزائر

مصر قامت في الخمسينات والستينات بتبني قضية الجزائر ودعمها بالسلاح و المجاهدين و كانت مصر الداعم الاول و الاهم لها واحد اهم اسباب الاستقلال مما ترتب عليه دخول مصر العدوان الثلاثى وسقوط 40 الف شهيد مصرى على الجبهة الفرنسية وحدها وايضا اطلق الرئيس المصرى الراحل جمال عبد الناصر على الجزائر اسم بلد المليون شهيد و فرض ضريبة على كل مصرى سميت بضريبة الجزائر واعتبرت القاهرة عاصمة روحية للجزائر ومنها تحركت و اعلنت الثورة الجزائرية و في المؤتمرات الدولية ،وقدمت حكومة ثورة يوليو بقيادة الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر دعما كبيرا لها سياسيا وإعلاميا ويجب الإشارة هنا إلى أن العدوان الثلاثي لم يؤثر على موقف مصر ، واستمرت في مساندة الثورة الجزائرية لسنوات بعد ذلك حتى نالت الجزائر استقلالها في أول يوليو 1962 وبجانب الدعم والسياسي ، فإن الدعم الإعلامي والثقافي والفني لم يقل أهمية ، فالنشيد الوطني الجزائري كان من تلحين الموسيقار المصري الراحل محمد فوزي ، كما تغنى بانتصار الثورة الجزائرية ومجدها شعراء مصر وفنانيها وهناك أغنية مشهورة للفنان المصري الراحل عبد الحليم حافظ في هذا الصدد بعنوان الجزائر.
[عدل]استقلال الجزائر

مقدمة : بناءا على ما تضمنته المادة 17 من الباب الثالث من نصوص اتفاقيات ايفيان والمتضمن إجراء استفتاء خلال فترة تتراوح من ثلاثة إلى ستة أشهر من تاريخ نشر النص على أن يحدد هذا التاريخ وفقا لاقتراح الهيئة التنفيذية بعد شهرين من تنصيبها.
التحضـيرات للاستفتـاء: في إطار صياغة جملة الضمانات والشروط المفصلة بتنظيم الأحكام العامة خلال المرحلة الانتقالية اعتبارا من يوم 19 مارس 1962 وبناءا على ذلك، واستنادا إلى ما تضمنه نص الجزء الثالث من مواد ضمانات تنظيم الاستفتاء على تقرير المصير والجزء الرابع من الاتفاقيات الذي ينص على تشكيل قوة محلية للأمن غايتها الإشراف على استفتاء تقرير المصير وقد جاءت المواد 19، 20 و21 لتحديد مواصفاتها والصلاحيات التي تضطلع بها، بقي جيش وجبهة التحرير الوطني يستعدان لإجراء الاستفتاء في جو من الحيطة والحذر إلى أن حل الفاتح من جويلية 1962. وقد اجتمعت لهذا الحدث التهيئة والتحضيرات العامة لتعبئة الشعب منها توزيع مناشير على المواطنين لتوعيتهم وحثهم على المشاركة بقوة في هذا الحدث بعد أن ضبطت الهيئة التنفيذية المؤقتة بمقرها في روشي نوار (بومرداس حاليا) موعد الاستفتاء بالفاتح جويلية 1962، حيث استجاب المواطنون بنسبة كبيرة جدا لهذا الحدث الهام، وتضمنت استمارة الاستفتاء الإجابة بنعم أو لا على السؤال التالي : هل تريد أن تصبح الجزائر دولة مستقلة متعاونة مع فرنسا حسب الشروط المقررة في تصريحات 19 مارس 1962.
نتائج الاستفتاء: في 2 جويلية شرع في عملية فرز الأصوات، كانت حصيلة النتائج لفائدة الاستقلال بأغلبية مثلما أكدته اللجنة المكلفة بمراقبة سير الاستفتاء صباح يوم 3 جويلية 1962، فمن مجموع المسجلين المقدرين بـ 6.549.736 موزعين على 15 مقاطعة عبّر 5.992.115 بأصواتهم منهم 5.975.581 أدلى بنعم، و 16.534 بـ :لا.
الاعتراف بالاستقلال: بمقتضى المادة 24 من الباب السابع المتعلقة بنتائج تقرير المصير وطبقا للمادة 27 من لائحة تقرير المصير:
تعترف فرنسا فورا باستقلال الجزائر.
يتم نقل السلطات فورا.
تنظم الهيئة التنفيذية المؤقتة في خلال ثلاثة أسابيع انتخابات لتشكيل الجمعية الوطنية الجزائرية التي تتسلم السلطات.
وبناء على ذلك أعلنت نتائج الاستفتاء يوم السبت 3 جويلية 1962 وبعث الرئيس الفرنسي شارل ديغول إلى السيد عبد الرحمن فارس رئيس الهيئة التنفيذية المؤقتة للجمهورية الجزائرية رسالة تحمل الاعتراف باستقلال الجزائر. واعتبر يوم الاثنين 5 جويلية 1962 التاريخ الرسمي لاسترجاع السيادة الوطنية التي سلبت في ذات اليوم من سنة 1830.









 


رد مع اقتباس
قديم 2010-11-13, 11:22   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عماري عبد الحق
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عماري عبد الحق
 

 

 
إحصائية العضو










B8 Guerre d'Algérie

اللغة الفرنسية
Guerre d'Algérie
Aller à : Navigation, rechercher
Guerre d'Algérie

De gauche à droite, 1er rang: colonne de l'ALN ; patrouille de M8 Greyhound de l'Armée française ; Pieds-Noirs du Constantinois s'organisant en groupes d'autodéfense. 2e rang: Discours de Charles de Gaulle au GG d'Alger « je vous ai compris » ; rassemblement d'« Européens » au Forum d'Alger le 13 mai 1958 avec bannières « de Gaulle au pouvoir » et « Ville d'Hussein Dey » ; anciens combattants musulmans « harkis » au Forum en 1958. 3e rang: Insurrection de la semaine des barricades en janvier 1960 ; émeutiers anti-indépendantistes du FAF jetant des pierres aux M8 Greyhound de l'Armée française le 9 décembre 1960 ; soldat français utilisant un détecteur de métaux pour vérifier que des musulmanes en Hayek ne dissimulent ni bombe ni arme. 4e rang: Émeute FLN à Bab el Oued du 10 décembre 1960 ; gardes mobiles utilisant un lance-grenades défensives à Alger ; sympathisants FLN face à face avec les parachutistes français durant la manifestation FLN du 10 décembre 1960.

Batailles
Du 1er novembre 1954 au 19 mars 1962
Toussaint Rouge — Opération Eckhmül — Opération Aloès — Opération Véronique — Opération Violette — Opération Timgad — Bataille d'El Djorf — Opération Massu — Embuscade de Palestro — Bataille d'Alger — Bataille de Bouzegza — Coup du 13 mai — Opération Résurrection — Opération Couronne — Opération Brumaire — Semaine des barricades — Manifestation de Décembre 1960 — Putsch des Généraux — Combat du Fedj Zezoua — Plan Challe
Du 19 mars 1962 au 5 juillet 1962
Bataille de Bab el Oued — Fusillade de la rue d'Isly
modifier
La guerre d’Algérie est un conflit qui s'est déroulé principalement sur le territoire des départements français d'Algérie, mais avec également des répercussions en France métropolitaine, de 1954 à 1962. Il a opposé les autorités et l'armée françaises à des indépendantistes algériens, principalement réunis sous la bannière du Front de libération nationale (FLN)1.
La guerre d'Algérie, qui est aussi une double guerre civile, entre les communautés d'une part et à l'intérieur des communautés d'autre part2, entraîne de graves crises politiques jusqu'en France métropolitaine, avec pour conséquences le retour au pouvoir de Charles de Gaulle et la chute de la Quatrième République, remplacée par la Cinquième République. Après avoir donné du temps à l'armée pour qu'elle utilise tous les moyens à sa disposition pour écraser définitivement l'insurrection, De Gaulle penche finalement pour l'indépendance en tant que seule issue possible au conflit, ce qui conduit une fraction de l'armée française à se rebeller et entrer en opposition ouverte avec le pouvoir. Le conflit débouche, après les Accords d'Évian du 18 mars 1962, sur l'indépendance de l'Algérie3, le 5 juillet de la même année, et entraîne l'exode de la population des Européens d'Algérie, dit Pieds-Noirs ainsi que le massacre de plusieurs dizaines de milliers de musulmans pro-français4.
Le terme officiellement employé à l'époque par la France était « évènements d'Algérie », bien que l'expression « guerre d'Algérie » ait eu cours dans le langage courant5. Le terme de « guerre d'Algérie » a été officiellement adopté en France le 18 octobre 19996. Cette période de combats armés et d'échanges diplomatiques est désignée en Algérie, et à l'époque par les partisans de l'indépendance, sous le terme de « Révolution algérienne ». L'expression de révolution algérienne peut cependant également englober, dans le vocabulaire du pouvoir algérien, les réformes appliquées dans le pays après l'indépendance de 1962.


Contexte

La guerre d'Algérie prend place dans le mouvement de décolonisation qui affecta les empires occidentaux après la Seconde Guerre mondiale. Elle s'inscrit dans le cadre du combat anti-impérialiste.
Elle oppose l'armée française, faisant cohabiter commandos de troupes d'élite (parachutistes, légionnaires), goums marocains (jusqu'à leur dissolution en avril 1956), forces de maintien de l'ordre (gardes mobiles, Compagnie républicaine de sécurité (CRS)), appelés du contingent et supplétifs indigènes (harkis, moghaznis) aux groupes armés indépendantistes de l'Armée de libération nationale (ALN), branche armée du Front de libération nationale (FLN) d'encadrement politico-administratif (Conseil national de la révolution).
Le conflit se double d'une guerre civile et idéologique à l'intérieur des deux communautés, donnant lieu à des vagues successives d'attentats, assassinats et massacres sur les deux rives de la Méditerranée. Côté indépendantiste, elle se traduit par une lutte de pouvoir qui voit poindre la victoire du FLN sur les partis algériens rivaux, notamment le Mouvement national algérien (MNA) et par une campagne de répression contre les musulmans pro-français loyalistes soutenant le statu quo du rattachement de l'Algérie à la République française. Par ailleurs, elle suscite côté français l'affrontement entre une minorité active hostile à sa poursuite (mouvement pacifiste), une seconde favorable à la révolution (les « porteurs de valises » du Réseau Jeanson, le Parti communiste algérien), et une troisième ralliée au slogan de l'« Algérie française » (Front Algérie française, Jeune Nation, Organisation armée secrète (OAS)).
Selon Guy Pervillé, le nombre des Algériens musulmans engagés, dans l'un et l'autre camp (partisans de la présence française et FLN), a été du même ordre de grandeur7.
Cette guerre s'achève à la fois sur la proclamation de l'indépendance de l'Algérie le 5 juillet 1962 lors d'une allocution télévisée du général de Gaulle, suite au référendum d'autodétermination du 1er juillet prévu par les accords d'Évian du 18 mars 1962, sur la naissance de la République algérienne démocratique et populaire (appellation officielle) le 25 septembre, sur l'exode des Pieds-Noirs (au nombre d'un million)
Divergences de qualification juridique et enjeux politiques

Remarque historiographique
Les archives officielles de la guerre d'Algérie ne sont encore que partiellement disponibles et accessibles aux chercheurs en France8, et inaccessibles en Algérie9. La loi française du 15 juillet 2008 relative aux archives10 a raccourci les délais de communication des archives publiques, y compris pour certaines archives classifiées « secret défense » communicables après un délai de 50 ans11. En 2008, au cours de la discussion de ce texte au Parlement, un amendement adopté par le Sénat français visait à prescrire un délai de 75 ans concernant les pièces « susceptibles de porter atteinte à la vie privée »12. Cette disposition, vivement critiquée par des historiens car elle aurait accru les délais de communicabilité des archives relatives à la guerre d'Algérie13, a finalement été retirée du texte au cours de l'examen du texte à l'Assemblée nationale.
Terminologie
En Algérie, cette guerre est appelée également « révolution algérienne » (appellation initiale) par analogie avec les révolutions américaine, française et russe . Elle se nommera très peu de temps après son déclenchement « guerre de libération nationale » ou « guerre d'indépendance ». Le terme « révolution » est massivement adopté par le FLN à partir de 1956, année de son congrès dit de la Soummam, en Kabylie. Le terme prendra des connotations résolument socialistes dans les premières années d'indépendance. Pour les populations algériennes dans leur ensemble, ce fut « la Guerre ».
Pour des raisons assez complexes, La France n'a reconnu qu'il s'agissait d'une guerre qu'en 1999, sous la présidence de Jacques Chirac. Toutefois, dans les textes législatifs notamment, l'expression officielle consacrée continue d'être les événements d'Algérie. Ce fait demeure unique dans l'histoire contemporaine et constitue une exception française.
Problème juridique de la qualification de « guerre »


Le territoire de la régence d'Alger (protectorat de l'Empire ottoman), entité précédant l'invasion française de 1830, est un peu différent de celui de l'Algérie de 1962. La moitié la plus méridionale du Sahara, en particulier, n'en fait pas partie en totalité.
En droit, seuls peuvent faire la guerre ceux qui ont la personnalité juridique de droit international (en partie parce qu'une déclaration de guerre est un traité et qu'il faut avoir la capacité juridique pour le signer). De fait il n'existe pas de déclaration de guerre de l'Algérie à la France en 1954, et pour cause, un tel État n'existe pas. Refuser de qualifier juridiquement les événements d'Algérie de guerre revient donc à refuser de reconnaître le caractère d'État à l'Algérie antérieurement à 1962. De 1848 à 1962, l'Algérie française est constituée des départements d'Algérie (auxquels s'ajoutent les départements du Sahara). L'entité qui la précède se nomme la Régence d'Alger, état ottoman, quasi-indépendant de la Sublime Porte14, placé sous l'autorité d'un dey turc, qui reconnut toujours la souveraineté des sultans15. Sa carte n'est pas tout à fait la même que celle de l'Algérie indépendante16, et elle reprend par ailleurs les frontières avec la Régence de Tunis et l'empire du Maroc17, alors que dans sa partie la plus méridionale, la population, nomade et organisée en tribus et en confédérations religieuses, ne permettait pas une pénétration militaire par le Dey d'Alger18. C'est l'administration française qui nomme, en français, « Algérie » l'ex-Régence d'Alger en 183919. L'État algérien moderne n'apparaît qu'avec la création du Gouvernement provisoire de la République algérienne, en Égypte, en septembre 1958. Le 13 décembre 1958 l'ONU ne reconnaît pas le droit de l'Algérie à l'indépendance20,21.
La qualification des accords d'Évian relève de la même problématique. Ces accords sont considérés comme un instrument juridique bilatéral de première importance dans les relations entre les deux pays.
À partir de cette réalité juridique, deux positions s'opposent :
la position française a longtemps été celle de refuser la qualification de guerre et même d'évoquer le moindre souvenir lié à cet épisode historique (amnésie). Le terme de guerre ne fut donc employé par les autorités françaises que très tardivement. L'adoption par le Parlement de la loi du 18 octobre 199922 consacre la reconnaissance légale de la guerre d'Algérie. Auparavant, l'expression consacrée dans le discours politique français était « les événements d'Algérie » ;
la position algérienne, au contraire, estime que les l'Algérie était une ancienne entité politique sous occupation militaire française.
Le droit ne devant être que l'expression du politique, il doit donc s'y soumettre ; ainsi, la « guerre d'indépendance » n'aurait pas permis de trouver la souveraineté de l'État algérien, mais de la retrouver.
Avec la reconnaissance officielle de la guerre par la représentation nationale française23, la première position est en passe de disparaître, d'autant plus que l'expression « guerre d'Algérie » était déjà utilisée par les historiens et les journalistes français et étrangers depuis le déclenchement du conflit et que le grand public reconnaît également cette expression.
Conséquences du statut
À l'époque même des faits, la France considérait qu'il ne s'agissait pas d'une guerre mais de troubles à l'ordre public et plus substantiellement des troubles contre l'ordre établi. Ces mots avaient des conséquences pratiques importantes : les insurgés ne pouvaient bénéficier du statut de prisonnier de guerre, et ce n'est que bien après la guerre que les pensions versées aux soldats français ou leurs veuves furent alignées sur celles versées dans le cas de guerres officielles24.
Reconnaissance des crimes
Si la France a reconnu la guerre, seuls ont été également reconnus officiellement des actes individuels commis par les militaires sans pour autant les condamner. Le caractère organisé, systématique, massif et scientifique de la répression des Algériens suspectés d'appartenance ou de sympathie vis-à vis du FLN (tortures, exécutions sommaires, massacres, etc.) par les militaires au nom de l'État français n'a, lui, jamais été reconnu, tout comme celui de l'abandon d'un certain nombre de harkis par la France, lors des derniers jours de la guerre.
Côté algérien, le 20 août 2006, à l'occasion du cinquantième anniversaire du congrès de la Soummam et des massacres de Philippeville (actuellement Skikda), le président Abdelaziz Bouteflika a reconnu dans un message que « Notre guerre de libération nationale a été menée par des hommes et des femmes, que l'élan libérateur portait le plus souvent à un haut niveau d'élévation morale, mais elle comporte des zones d'ombre à l'instar de tous les processus de transformation violente et rapide des sociétés humaines »25. C'était la première fois que l'État algérien reconnaissait publiquement l'existence de faits jusque-là tabous et occultés par l'histoire officielle : massacres des harkis, exactions contre les populations civiles de toutes confessions, etc., mais d'autres déclarations ont à nouveau nié ces faits, dont une en 2009 affirmant que la Révolution a respecté les « Conventions internationales, dont celles de Genève »26.
Conflit nationaliste et relations franco-algériennes
La nation algérienne
Articles connexes : Nationalisme et Revanchisme.
L'issue de la guerre qui débouche à la fois sur l'indépendance de l'Algérie et sur l'exode de sa population de souche européenne voit poindre l'avènement de l'Algérie moderne comme État-nation. L'entité (Régence ottomane d'Alger) qui précède l'invasion française de 1830 est un territoire dont les frontières sont un peu différentes de celles de l'Algérie de 1962 (ajout d'une partie du Sahara qui représente aujourd'hui 2/3 de la superficie totale), dont la population est hétérogène (et divisée en tribus, ce que les éthnographes français nomment « les types algériens ») et où l'autorité politique est détenue par des Ottomans, à l'image de l'Hussein Dey dernier des 26 Deys, gouverneur en chef de la régence d'Alger né à Smyrne dans l'actuelle Turquie.
Dès lors que cette république démocratique et populaire n'existe que depuis 1962, consécutivement à l'indépendance, perçue par les algériens comme un recouvrement de la souveraineté autrefois représentée par le sceau officiel du Dey (restitué par la France à l'Algérie en 1999), elle devient un argument servant au FLN à renforcer a posteriori et a légitimer la lutte pour l'indépendance entreprise en novembre 1954 par une minorité de musulmans du courant nationaliste. Ces derniers sont qualifiés de « rebelles » et de « fellagas », voire de « hors-la-loi » par l'autorité coloniale française d'alors. On a ainsi une vision partielle et partiale, celle d'une guerre de l'opprimé contre l'oppresseur ou du colonisé au colonisateur et dans une certaine mesure, une guerre des sans possession contre les possédants ou du spolié contre le spoliateur. En réalité, la guerre d'Algérie est un conflit complexe, en partie fort méconnue en raison des passions qu'il ne cesse d'entretenir, lié au contexte international de la guerre froide comme le rappelle la Crise de Suez, le recours à l'ONU, et les déclarations anticommunistes des responsables du putsch des généraux27, et incluant un volet franco-français, celui de la guerre civile des insurrections d'Alger en 1958 et 1960 et de la guerre secrète se jouant entre l'OAS et les barbouzes du MPC, ces derniers s'étant alliés avec les nationalistes algériens28. Dans le même temps, ce prétendu nationalisme algérien, qui serait en fait un « nationalisme arabe » comme n'hésite pas à le qualifier le commentateur Ed Herlihy dans les journaux télévisés américains de l'époque29 est rendu moins spontané ou évident par la lutte interne algérienne qui oppose le FLN au MNA pour la légitimité de la lutte et le leadership, comme en témoigne le massacre de Melouza, mais également la répression qu'exercent les musulmans indépendantistes contre les musulmans loyalistes (le caïd Hadj Saddok est ainsi la première victime autochtone de la guerre d'Algérie en 1954 avec l'instituteur Monnerot, juste arrivé de métropole) durant le conflit et l'épuration politique du massacre des Harkis en Algérie à l'indépendance, ces musulmans algériens qui ont combattu aux côtés des Français, contre l'indépendance30. La vision nationaliste, idéalisée et simplifiée, passe sous silence le phénomène des « Marsiens »30, la masse des indécis algériens musulmans, ni pro-Français, ni pro-FLN et qui ne se sont ralliés à la cause indépendantiste qu'en mars 1962, avec le cessez-le feu et l'imminence de l'indépendance30,31.
L'affirmation de l'existence d'une nation algérienne durant l'administration « coloniale » française revient à nier 120 ans d'annexion (vision française) ou d'« occupation » (vision algérienne), ainsi qu'une partie de la population algérienne présente depuis plusieurs générations, les Européens et juifs d'Algérie, et sa place dans l'Histoire commune de l'Algérie française de 1830 à 1962. L'argument nationaliste algérien est employé, par exemple, par l'ancien dirigeant FLN et instigateur historique de la Toussaint Rouge, Hocine Aït Ahmed, auquel le journaliste français Raymond Tortora oppose la fameuse citation du « nationaliste algérien modéré »32 Ferhat Abbas :
« j'ai beau scruter, interroger les cimetières algériens, nulle part je ne trouve trace de la nation algérienne33. »
Cependant, avant, pendant et bien après la guerre d'Algérie, la majorité des populations musulmanes, y compris celles qui ont adhéré à la vision du FLN, considère les Pieds-Noirs comme des Algériens à part entière, que les vicissitudes de l'histoire ont lancés sur le chemin de l'exil. La similitude des façons de penser, de voir le monde, teintés par l'extrémisme et l'ardeur, voire la passion portée à son paroxysme sans parler du langage, unit les deux communautés bien plus qu'on a tendance à le penser et ce, en dépit du déni des uns et des autres et de leur entêtement à voir les choses selon un prisme idéologique.
« La guerre des mémoires »
Histoires nationales
Articles connexes : Repentance et Concurrence des mémoires.
La guerre d'Algérie devient alors l'enjeu d'une bataille mémorielle entre la France et l'Algérie, chaque nation essayant d'imposer à l'autre sa version nationale/nationaliste des faits, versions qui s'opposent une décennie plus tard comme en atteste la prétendue rencontre de « réconciliation » entre anciens dirigeants du FLN et de l'OAS entreprise dans l'optique du reportage télévisé Plein Cadre du 23 juin 1972 et durant laquelle chacun des belligérants dit à son homologue « je ne suis pas du tout d'accord avec votre interprétation des faits » et livre sa propre analyse historique qui se trouve diamétralement opposée34. De cette « guerre des mémoires »35 naît, côté français, en 2005 une polémique concernant ce que les médias locaux ont appelé, le projet de loi sur « le rôle positif de la colonisation ».
Côté algérien, outre la réplique politique de 201035, cette lutte mémorielle se manifeste, entre autres, par la production d'une série de films dénonçant la « sale guerre » menée par l'Armée française et visant à l'assimiler à une « guerre injuste » en lui opposant la lutte nationaliste algérienne, assimilable, elle, à une « guerre juste », qualifiée officiellement par l'État algérien de « Glorieuse Révolution »36. Cette production spécifique adopte le regard de l'Algérien musulman avec une galerie de personnages principaux interprétés par des acteurs franco-algériens. L'usage de la torture par l'Armée française contre le FLN et les communistes y est dénoncé dans le film produit par Yacef Saâdi, membre du FLN (La Bataille d'Alger en 1966), la discrimination et l'inégalité dont sont victimes les appelés du contingent français musulmans d'Algérie de la Seconde guerre mondiale, présentés comme « héros que l'Histoire a oubliés »37 (Indigènes, 2006). A l'attention des enseignants français, des projections « pour les classes »38 sont organisées et un « dossier d'accompagnement pédagogique »38 est proposé sur le site officiel de la fiction de Rachid Bouchareb38, cette dernière a même une influence politique39.
Ces films dénoncent également les massacres d'Algérie commis par des Européens contre des indépendantistes musulmans (Hors-la-loi, 2010). En revanche, aucun film n'a été réalisé à propos des massacres perpétrés par le FLN contre des Européens (massacres du Constantinois), ou des musulmans (massacre de Melouza), pas plus qu'un réalisateur ne s'est intéressé au massacre des manifestants anti-indépendantistes Européens, israélites et musulmans40 par des tirailleurs « arabes »41 de l'Armée française lors de la fusillade de la rue d'Isly.
Dans son ouvrage Requiem pour un massacre, Ahmed Kaberseli (Français Musulmans Rapatriés)42 soulève une critique contre les historiens ou intellectuels français engagés, tels Pierre Vidal-Naquet (Manifeste des 121) secrétaire du « Comité Maurice Audin » (Parti communiste algérien) qui se détachant de « faits historiques »30 préfèrent porter « des considérations [...] philosophiques excusant tous les massacres commis par le FLN et faisant porter la responsabilité de tous les crimes commis pendant cette guerre sur le seul colonialisme français... » notant que « c'est facile et malhonnête »30 et que « l'historien [...] Vidal-Naquet n'a pour le massacre des harkis [par le FLN] pas la même réaction que [...] devant la torture ou l'exécution des militants FLN [par l'armée française] »30.
Le 29 septembre 2005, la République algérienne démocratique et populaire adopte par référendum la Charte pour la paix et la réconciliation nationale dont le préambule établit l'Histoire officielle de l'Algérie en ces termes:
« Refusant de se soumettre à l'oppression, [le peuple algérien] a su, avec patience et détermination, organiser sa résistance, malgré les terribles tentatives de déculturation et d'extermination dont il a été victime, durant plus d'un siècle d'occupation coloniale. La glorieuse révolution du 1er novembre 1954 est venue, telle une lumière dans une nuit de ténèbres, cristalliser les aspirations du Peuple algérien et le guider dans la voie du combat pour la reconquête de son indépendance et de sa liberté. »36
La charte en question se conclue sur le rôle que confie le peuple algérien aux institutions de l'État pour valoriser l'Histoire nationale afin de promouvoir l'identité nationale36:
« Convaincu de l’importance de cette œuvre qui mettra les générations futures à l’abri des dangers d’un éloignement de leurs racines et de leur culture, [le peuple algérien] charge les Institutions de l’État de prendre toutes les mesures de nature à préserver et à promouvoir la personnalité et l’identité nationale, à travers la valorisation de l’Histoire nationale ainsi que dans les domaines religieux, culturel et linguistique. »36
Commémoration du 19 mars
Articles connexes : Accords d'Évian, Mémorial national de la guerre d'Algérie et des combats du Maroc et de la Tunisie et Place du Dix-Neuf-Mars-1962.
En France, une bataille mémorielle et politique divise en deux camps les Anciens Combattants d'Algérie, l'enjeu en est la commémoration - ou pas - de la date du 19 mars 1962 qui est celle du cessez-le feu bilatéral en Algérie43 et donc de la fin formelle de la guerre d'Algérie. Ceux qui dénoncent cette date, dont le CRI44 (Collectif des Rapatriés Internautes) soutenu par l'ADIMAD et le collectif Harkis Infos45, arguent du fait qu'il s'agit en réalité d'un arrêt formel des hostilités mais pas de la guerre d'Algérie, puisque l'OAS a poursuivi sa lutte anti-indépendantiste (bataille de Bab el Oued) en ignorant le cessez-le feu entre la France et le FLN (termes des accords d'Évian le 18 mars 1962) et que les massacres ont continué après cette date (fusillade de la rue d'Isly le 26 mars 1962, puis massacre d'Oran le 5 juillet 1962). Le sénateur Paul Girod (UMP), en quête d'un « consensus », estime à 155 000 le nombre des morts de l'après cessez-le feu dans la Question écrite n°35405 publiée dans le journal officiel du Sénat le 4 octobre 200146.
Les partisans de la commémoration du 19 mars soutiennent la proposition depuis une décennie sans en avoir obtenu l'adoption par les deux chambres, comme en atteste le dossier de 2005 portant sur la « journée nationale du souvenir de la guerre d'Algérie »47. Initialement, le 9 février 2000 Bernard Charles (Radical-citoyen-vert) dépose une proposition de loi « tendant à instituer une journée nationale du souvenir des victimes civiles et militaires de la guerre d'Algérie et des combats du Maroc et de Tunisie. » fixée par l'Article 2 au 19 mars48, entre 2000 et 2001. Cette proposition est redéposée par Jean-Pierre Soisson (UMP)49, Alain Bocquet (Parti communiste français)50, Jean-Pierre Michel (Radical-citoyen-vert)51, Alain Néri (Parti Socialiste)52 et Didier Julia (UMP)53. Le texte n°762 dit « petite loi » est adopté par l'Assemblée nationale en première lecture le 22 janvier 200254.
Dernièrement, la FNACA fait valoir que la date du 5 décembre, retenue par le président de la République Jacques Chirac en 2003 en référence à l'inauguration d'un mémorial national d'AFN quai Branly en 2002, n'a aucune valeur historique. Au-delà de cette querelle de dates, il s'agit de célébrer — ou pas — une victoire ou une défaite. L'absence de qualification de « guerre » par « les évènements d'Algérie » a permis, un temps, d'éviter ce débat idéologique, prouvant ainsi le véritable enjeu de la sémantique.
En 2003, le maire de Paris, Bertrand Delanoë (Parti socialiste), commémore le cessez-le feu en baptisant une voie « place du Dix-Neuf-Mars-1962 ». De même, il existe des « rue du 19-Mars-1962 » et « avenue du 19-Mars-1962 » en France.
Crimes contre l'humanité
Articles connexes : Crime contre l'humanité, Torture pendant la guerre d'Algérie et Attentats pendant la guerre d'Algérie.
Cette querelle franco-française liée à la date 19 mars se prolonge, le 29 avril 2010, avec la proposition de loi de Thierry Mariani (UMP) « visant à établir la reconnaissance par la France des souffrances subies par les citoyens français d'Algérie, victimes de crimes contre l'humanité du fait de leur appartenance ethnique, religieuse ou politique »55.
Crimes colonialistes français
Article connexe : Torture pendant la guerre d'Algérie.
La question de la repentance est une des constantes des relations franco algériennes. Dès 1964, des voix se sont élevées pour condamner l'amnistie totale et générale accordée à tous les criminels de guerre et auteurs de crimes contre l'humanité durant le conflit.
Du côté officiel algérien, on observe le mutisme absolu et le gouvernement élude systématiquement et invariablement toute accusation de génocide envers l'armée française. Au niveau des manuels scolaires en usage en Algérie, les crimes colonialistes français en Algérie sont qualifiés de génocide et de crimes contre l'humanité depuis 1979. Un manuel d'histoire datant de 1985, retiré depuis une dizaine d'années, va encore plus loin en qualifiant la colonisation de vaste processus de destruction de la vie et de la culture de l'homme sur terre.
En 1999, 2004 et en 2007, le président algérien Abdelaziz Bouteflika a, en différentes occasions, qualifié la colonisation française de génocide culturel et a appelé la France à assumer son histoire en présentant des excuses formelles.
Le 13 janvier 2010, le député FLN Moussa Abdi, l'un des 200 députés de la chambre basse du parlement algérien dans une proposition de loi au parlement algérien déclare « nous envisageons de créer des tribunaux spéciaux pour juger les responsables de crimes coloniaux ou de les poursuivre devant les tribunaux internationaux »56. Un article du Figaro du 10 février 2010 résume la situation en ces termes :
« Cent vingt-cinq députés de différents partis politiques algériens, dont le FLN au pouvoir, ont signé une proposition de loi criminalisant le colonialisme français (1830-1962)57. »
Une déclaration jugée populiste et opportuniste en Algérie même par la presse écrite de ce pays. Cette initiative se voulait une réponse à la crispation des relations franco-algériennes après des démêlés commerciaux et, par-delà, comme une réponse indirecte à la loi française sur le rôle positif de la colonisation de 2005.
Qualification subjective des combattants
Les termes « terroriste » et « terrorisme » sont inscrits à six reprises dans la charte algérienne et servent à désigner les attentats perpétrés par le Groupe islamique armé (GIA) (1991-2002)36. En revanche, les attentats commis par le FLN durant la guerre d'Algérie, et en particulier les assassinats de civils le 1er novembre 1954, sont décrits comme une « Glorieuse Révolution »36. Les agents du FLN se définissent comme des « résistants », alors que les autorités politiques françaises les qualifient de « rebelles ». Dans les manuels d'histoire et la presse algérienne, on se montre indulgents envers l'armée française mais pas à l'égard de l'OAS, qualifié d'organisation terroriste derrière l'exil de la composante Européenne de la population algérienne.
Parallèlement, en France, les manifestations d'hommage aux anti-indépendantistes, désignés dans la presse de l'époque comme des « activistes »28 mais qualifiés par l'ADIMAD (association proche de l'OAS) de « partisans patriotes de l’Algérie française », créés une controverse soulevée par l'association de gauche58 LDH et le quotidien algérien El Watan en 2005 (affaire de la stèle de Marignane) et 2006 (affaire de la flamme du soldat inconnu).
Contexte socio-économique

Société algérienne
Évolution démographique
Contrairement à des colonies de peuplement telles les États-Unis (Amérindiens) ou l'Australie (Aborigènes d'Australie), la population indigène, diminue sensiblement entre 1830 et 1868 puis croît fortement durant la colonisation française de l'Algérie entre 1880 et 1954.
Cette section est vide, pas assez détaillée ou incomplète. Votre aide est la bienvenue !
Droit commun et droit coranique
Articles connexes : Sénatus-consulte du 14 juillet 1865, Décret Crémieux et Projet Blum-Viollette.



Ni ségrégation raciale, ni apartheid en Algérie où 1 million de Pieds-Noirs vivent côte-à-côte avec 10 millions de musulmans. Scènes de rue à Alger, quartiers européen et musulman (Bab el Oued et Casbah), avant les évènements novembre de 1954.
En 1954, la population des départements d'Algérie est composée de deux catégories distinctes de Français au statut civil inégal (Sénatus-consulte du 14 juillet 1865). D'une part, un million de « citoyens français de statut civil de droit commun » (les « Européens », surnommés « Pieds-Noirs ») qui étaient installés en Algérie souvent depuis plusieurs générations (l'arrivée des premières familles européennes datant de 1830) et auxquels étaient associés les indigènes juifs (excepté pour la période du statut des Juifs de 1940 à 1943 avec l'abrogation du Décret Crémieux).
D'autre part, près de neuf millions de « citoyens français de statut civil de droit coranique » (les « musulmans » ou « indigènes »). Les deux catégories de citoyens cohabitaient sans apartheid comme en Afrique du Sud, ni ségrégation raciale comme aux États-Unis.
Cependant, si les citoyens français de statut civil de droit commun jouissaient exactement des mêmes droits et devoirs que leurs compatriotes métropolitains, les citoyens français de statut civil de droit coranique qui avaient les mêmes devoirs (étant de nationalité française ils étaient mobilisables par le contingent), étaient privés d'une partie de leurs droits civiques (ils votaient au Second collège électoral où leur voix exprimée avait moins de valeur que celle des votants au Premier collège, citoyens de statut civil et notables musulmans).
L'arrivée au pouvoir de Charles de Gaulle en 1958 uniformise le statut des citoyens français d'Algérie par l'adoption (en 1962) du collège unique qui aboutit à l'indépendance de l'Algérie suite à sa mise au vote par référendum. Par ailleurs, la coexistence de deux statuts civils, de droit commun et de droit coranique, existe à Mayotte, particularité notable, alors que ce n'est pas le cas sur le territoire métropolitain à Mayotte, collectivité d'outre-mer où l'islam est pratiqué par 98 % de la population locale.
Économie algérienne
En Algérie, depuis les années 1930, près d'un million de Pieds-Noirs y vivent dont quelques milliers possèdent les meilleures terres agricoles.
Population et répartition de la propriété en Algérie
Musulmans Pieds-Noirs Total
Surface (ha) 9 196 000 1 136 000 10 332 000
% des terres agricoles 75 25 100
% de la population totale 89 11 100
% de la population agricole 98 2 100
Source : R. Aron et al., Les Origines de la guerre d'Algérie, Paris, Fayard, 1962
Cette section est vide, pas assez détaillée ou incomplète. Votre aide est la bienvenue !
Contexte politique

Côté français
L’évolution vers un engagement européen, contradictoire avec le maintien de l’ancien Empire
Le 18 avril 1951, la France signe le traité instituant la Communauté européenne du charbon et de l'acier (CECA). Le 27 mai 1952, le traité instituant la Communauté européenne de défense (CED) est adopté par le gouvernement français (mais ne sera pas ratifié par le Parlement). Le 1er juin 1955 se tient la conférence de Messine préparant le traité de Rome du 25 mars 1957 qui institue la Communauté économique européenne, prélude à l’Union européenne d’aujourd’hui, née le 7 février 1992.
À la suite de la Seconde Guerre mondiale, la France s'engage résolument dans une politique européenne qui dessine l'avenir de la nation. Au début de la guerre d'Algérie, des forces politiques encore puissantes essayent de maintenir ce qui reste de l'Empire colonial français, mais les conséquences du choix du général de Gaulle pour la France sont inexorables. Le général de Gaulle se prononce pour l'autodétermination de l'Algérie le 16 septembre 1959. Un peu plus tôt, en mars, il expliquait à Alain Peyrefitte : « [...] Les musulmans, vous êtes allés les voir ? Vous les avez regardés avec leurs turbans et leurs djellabas, vous voyez bien que ce ne sont pas des Français ! Ceux qui prônent l'intégration ont une cervelle de colibri, même s'ils sont très intelligents. Essayez d'intégrer de l'huile et du vinaigre. Agitez la bouteille. Au bout d'un moment, ils se séparent de nouveau. Les Arabes sont des Arabes, les Français sont des Français. Vous croyez que le corps français peut absorber 10 millions de musulmans qui demain seront 20 millions, et après demain 40 ? Si nous faisons l'intégration, si tous les Arabes et Berbères d'Algérie étaient considérés comme Français, comment les empêcherait-on de venir s'installer en métropole, alors que le niveau de vie y est tellement plus élevé ? Mon village ne s'appellerait plus Colombey-les-Deux-Églises, mais Colombey-les-Deux-Mosquées ! [...]59. »
La fin de la guerre d'Indochine et la décolonisation de l'Union française
Articles connexes : Union française et Sénatus-consulte du 14 juillet 1865.
Le conflit s'inscrit dans le cadre du processus de décolonisation qui se déroule après la fin de la Seconde Guerre mondiale. Pour la France, cela concerne entre autres les colonies françaises d'Indochine (guerre d'Indochine de 1946-1954), la Guinée, Madagascar (insurrection malgache de 1947), l'Afrique équatoriale française et l'Afrique-Occidentale française. Le Maroc et la Tunisie ne sont pas des colonies mais des protectorats, celui du Maroc étant un protectorat franco-espagnol.
L'Algérie est un cas spécifique n'étant ni une colonie à partir de 1848 (création des provinces françaises de l'Oranie, Algérois et Constantinois qui deviennent des départements jusqu'en 1962), ni un protectorat depuis la prise d'Alger par les français en 1830. Avant la conquête française, « la Régence d'Alger est en droit une province de l'Empire ottoman ; en fait c'est, selon l'historien Charles-André Julien, “une colonie d'exploitation dirigée par une minorité de Turcs avec le concours de notables indigènes”. Et le dey d'Alger sait qu'il lui faut s'incliner devant la volonté de la Sublime Porte »60. L'Algérie, comme le Sahara, ce dernier étant un territoire sous l'autorité de la confédération touarègue Kel Ahaggar jusqu'à la conquête française de 1902, appartiennent au territoire national français en tant que départements d'Algérie et départements du Sahara ; à ce titre une allégorie de l'Algérie figure parmi les peintures rupestres de l'historique Hôtel de ville de Paris depuis sa reconstruction alors que l'Alsace et la Lorraine sont absentes61. Le Sahara qui ne faisait pas partie de la Régence d'Alger n'est annexé à l'Algérie que depuis l'indépendance, il est l'enjeu d'une guerre franco-marocaine en 1963, la guerre des sables. De 1954 à 1962, l'Algérie comptait: trois départements en 1954, quatre fin 1955, douze en juin 1956 et quinze départements à partir de 1958 (cf. Liste des départements français d'Algérie).

Prémices de cette guerre, les massacres de Sétif et Guelma, le 8 mai 1945, alors qu'est fêtée en Europe la victoire des Alliés contre le nazisme, font entre 10 000 et 20 000 morts selon les divers travaux historiques — les nationalistes algériens ayant parlé sur l'heure de 45 000 victimes62, et les États-Unis eux-mêmes63 de 40 000 morts à la suite de manifestations64. L'Armée française qui doit rétablir l'ordre le fait sans ménagement pour la population civile. La marine et l'aviation sont ainsi engagées pour bombarder les populations civiles.
Dans son rapport, le général Duval, maître d'œuvre de la répression, se montra prophétique : « je vous donne la paix pour dix ans, à vous de vous en servir pour réconcilier les deux communautés »65,66. Et neuf ans plus tard, l'insurrection de la Toussaint 1954 dans les Aurès, appelée Toussaint rouge, marquera le début de la guerre d'Algérie.
L’impossibilité des réformes sous la IVe République
La principale cause du déclenchement de cette guerre réside dans le blocage de toutes les réformes, dû au fragile équilibre du pouvoir sous la IVe République, et à l'opposition obstinée de la masse des Pieds-Noirs et de leurs représentants hostiles à toute réforme en faveur des musulmans.
Alors que des dizaines de milliers d’habitants de l'Algérie française, estimés à 68 000 combattants, ont participé à la libération de la France et que plusieurs intellectuels revendiquent l’égalité des droits, les habitants musulmans de l'Algérie française sont à l'époque considérés comme des citoyens de seconde zone, alors même que le régime de l'indigénat est abrogé en théorie en 1945.
En 1947, l'application du nouveau statut de l'Algérie française fut presque ouvertement faussée par l'administration, qui fit arrêter les « mauvais » candidats et truqua les résultats en faveur des intransigeants, au point que certains furent élus ça et là par plus de 100 % des inscrits.
Pendant les douze mois qui précédèrent le déclenchement du 1er novembre, ce ne sont pas moins de 53 attentats (« anti français ») qui furent commis67.
Les combattants européens d'Algérie dans l'armée française
Articles détaillés : Unité Territoriale et Groupe d'autodéfense (guerre d'Algérie).
Les combattants musulmans d'Algérie dans l'Armée française
En 1960, 85 000 musulmans (appelés, engagés, militaires d'active, appelés aussi FSNA ou Français de souche nord-africaine) servaient dans l'Armée régulière plus environ 150 000 supplétifs (60 000 harkis, 62 000 GAD, 8 600 GMS et 19 000 Mokhaznis) soit au total près de 235 000 musulmans combattant aux cotés des soldats français68.
Au total, un peu plus de 110 000 FSNA furent incorporés dans l'armée régulière de 1956 à 196169.
Le 19 mars 1962, jour du cessez-le-feu, selon le rapport à l'ONU du contrôleur général aux armées Christian de Saint-Salvy, on dénombrait en Algérie, 263 000 musulmans engagés du côté français (60 000 militaires (FSNA), 153 000 supplétifs dont 60 000 harkis et 50 000 notables francophiles) représentant, familles comprises, plus de 1 million de personnes menacées sur 8 millions de musulmans algériens70.
L'Armée française recruta également environ 3 000 anciens éléments du FLN et de l'ALN dont certains formèrent le célèbre Commando Georges du lieutenant Georges Grillot. La plupart d'entre eux furent victimes de représailles à partir de 196271.
Selon Maurice Faivre, on comptait ainsi quatre fois plus de combattants musulmans dans le camp français que dans celui du FLN72.
Côté algérien
Article détaillé : Révolution algérienne.
Mouvement national algérien pour la revendication au droit

Messali Hadj


Ben Badis d'après Bachir Yellès
https://upload.wikimedia.org/wikipedi...bn_Badis_2.jpg
Au début du xxe siècle, plusieurs leaders algériens exigent de la France le droit à l'égalité ou à l'indépendance . Plusieurs partis vont être créés et plusieurs pamphlets seront écrits pour défendre le droit pour les algériens. Plusieurs penseurs algériens vont villipender les plus importantes personnalités du régime colonial français. La plupart des figures du mouvement algérien vont être surveillées de près par les services policiers français, d'autres seront exilées vers d'autres pays comme l' a été l'émir Khaled El-Hassani Ben El-Hachemi en Égypte puis en Syrie.
Malek Bennabi73, Mohamed Hamouda Bensai, Saleh Bensai, Messali Hadj74, Ben Badis75, Mohamed Bachir El Ibrahimi, Fodil El Ouartilani, Larbi Tébessi, Ferhat Abbas, Omar Ouzeggane, etc., tous vont diverger entre-eux sur la question algérienne, cela provoquera l'émergence de plusieurs associations et partis algériens: Parti de la réforme ou mouvement pour l'égalité, Association des oulémas musulmans algériens, association de l' Étoile nord-africaine, le parti Parti du peuple algérien, Amis du Manifeste des Libertés, Parti communiste algérien, etc.
Après la fin de la Seconde Guerre mondiale, le plan Marshall prévoit une aide économique à la France et l'Algérie.
Le massacre du 8 mai 1945


Général de Gaulle, Président du gouvernement provisoire jusqu'en octobre 1945
Article détaillé : Massacres de Sétif et Guelma.
Le 8 mai 1945 ont lieu des manifestations d’Algériens dans plusieurs villes de l’Est du pays (Sétif, et le Constantinois), qui devaient permettre de rappeler leurs revendications nationalistes, de manière concomitante avec la liesse de la victoire. À Sétif, après des heurts entre policiers et nationalistes, la manifestation tourne à l’émeute et la colère des manifestants se retourne contre les « Français » : 27 Européens sont assassinés (103 trouveront la mort dans les jours suivants). La répression de l’Armée française est brutale.
Officiellement, elle fait 1 500 morts parmi les musulmans, chiffre sous-estimé et probablement plus proche des 20 000 à 30 000 selon l’historien Benjamin Stora. Le Parti du peuple algérien (PPA) estime qu'il y a eu 45 000 morts76. De par la radicalisation qu'ils ont engendrée dans les milieux nationalistes algériens, certains historiens considèrent ces massacres comme le véritable début de la guerre d'Algérie77.
De 1945 à 1954
Suite à la mort suspecte de Ben Badis en 1940, à l'emprisonnement de Messali Hadj et à l'interdiction du Parti du peuple algérien, le parti Mouvement pour le triomphe des libertés démocratiques revendique après le statut de l'égalité l'indépendance de l'Algérie en 1948. L 'Association des oulémas musulmans algériens est alors interdite. L'Organisation spéciale apparait et a pour but de rassembler les armes pour le combat. Mohamed Belouizdad fut le premier chef de l'organisation clandestine. Hocine Aït Ahmed prend ensuite la tête de l'Organisation et continue à œuvrer pour l'achat des armes. La poste d'Oran est attaquée par les membres de l'OS.
Ahmed Ben Bella prend la place de Hocine Aït Ahmed en 1949. Le plan de l'organisation est dévoilé et une chaîne d'arrestations est entamée par les autorités françaises en 1950. Le Mouvement pour le triomphe des libertés démocratiques nie tout relation avec l'Organisation spéciale afin d'éviter les arrestations.
Le CRUA,fondé en mars 1954, organisera la lutte armée. Le parti du Mouvement national algérien est fondé en juillet 1954 par les messalistes78. Par la suite, le Front de libération nationale (Algérie) est fondé en octobre 1954 par la branche du CRUA (Comité révolutionnaire d'unité et d'action).
Le Front de libération nationale (Algérie) et le Mouvement national algérien rivalisent non seulement pour prendre le contrôle de la révolution mais surtout pour la représentation du futur Etat. Messali Hadj sera libéré de prison en 1958 et sera assigné à résidence surveillée en France.
Le Front de libération nationale
Article détaillé : Front de libération nationale.


« Groupe des six », chefs du FLN. Photo prise juste avant le déclenchement des hostilités le 1er novembre 1954. Debout, de gauche à droite : Rabah Bitat, Mostefa Ben Boulaïd, Didouche Mourad et Mohamed Boudiaf.Assis : Krim Belkacem à gauche, et Larbi Ben M'Hidi à droite.
En 1954, l’Algérie compte approximativement huit millions d'autochtones et un peu plus d'un million de « Français d'Algérie » (Pieds-Noirs et Juifs d'Algérie naturalisés).
La lutte pour l'égalité des droits est engagée depuis longtemps par des intellectuels, et en particulier par le mouvement des oulémas. Le recours au combat est initié par le « Front de libération nationale » (FLN), une organisation nationaliste algérienne basée en Algérie et à l'extérieur. Le FLN commence ses actions en 1954, seulement deux ans avant que la Tunisie et le Maroc obtiennent leur totale indépendance par la négociation (la Tunisie et le Maroc n'étaient pas des colonies mais des protectorats). Quelques hommes politiques français d'extrême gauche, appelés les « porteurs de valises », soutinrent ce mouvement (envoi d'armes et d'argent)79.
Dès 1954, le combat armé pour l'indépendance de l'Algérie par le FLN se traduit par des exactions contre les populations civiles d'origine européenne et autochtone ainsi que par une guérilla, des maquis et des affrontements avec l'Armée française, qui comprend également des unités de supplétifs musulmans appelés « harkis » (cf. Harkis pendant la guerre d'Algérie). Le 1er novembre 1954 des civils européens et musulmans sont assassinés par le FLN, dont l'instituteur Monnerot. Cet assassinat marquera profondément les consciences des Algériens et Européens d'Algérie.
Minoritaire au début, voire totalement ignoré des populations musulmanes, le FLN utilise la terreur, la torture, les mutilations (menaces de mort pour les « traîtres ») pour contrôler les populations civiles, qui sont ainsi très tôt prises pour cibles dans des attentats ou des massacres comme à El Halia, petit village minier près de Philippeville en août 1955, et pour susciter chez les Européens une répression qui fera des milliers de morts. Les cadavres seront ensevelis au bulldozer au stade municipal de Philippeville[réf. nécessaire]. Ceci provoqua un début d'internationalisation des évènements d'Algérie et un début de scission entre communautés, créé par la répression aveugle et l'usage disproportionné de la violence. Ce sera le véritable tournant de ce que l'on appellera la guerre d'Algérie.
L'historien Omar Carlier note que « de 1955 à 1958, plusieurs milliers d'hommes sont tombés, et davantage encore ont été blessés, en France et en Algérie, dans l'affrontement entre le Mouvement national algérien (MNA) et le FLN », cependant que d'autres encore sont morts dans les brefs combats qui ont opposé le Parti communiste algérien (PCA) et le FLN80 ».
L’appel au peuple algérien
Le 1er novembre 1954, le Secrétariat général du Front de libération nationale diffuse la Déclaration du 1er novembre 1954 grâce un appel radiophonique81 destiné « au peuple algérien » et écrit afin d'« éclairer sur les raisons profondes qui [les] ont poussés à agir en […] exposant [le] programme [du FLN], le sens de [son] action, le bien-fondé de [ses] vues dont le but demeure l’indépendance nationale dans le cadre nord-africain. ». Il décrit son action comme « dirigée uniquement contre le colonialisme, seul ennemi aveugle, qui s’est toujours refusé à accorder la moindre liberté par des moyens de lutte pacifique. ».
Le FLN exige donc que les « autorités françaises […] reconnaissent une fois pour toutes aux peuples qu’elles subjuguent le droit de disposer d’eux-mêmes » sans quoi il annonce « la continuation de la lutte par tous les moyens jusqu’à la réalisation de [son] but […] la restauration de l’État algérien souverain, démocratique et social dans le cadre des principes islamiques. » Le FLN appelle l'ensemble des communautés d'Algérie, quelles que soient leurs confessions, à rejoindre sa cause.
Les combattants Européens d'Algérie dans le FLN
Article détaillé : Réseau Timsit.
Daniel Timsit, est un étudiant en médecine82 et militant du Parti communiste algérien, qui, en désaccord avec ce dernier83 rejoint clandestinement le FLN afin d'y constituer « une « branche européenne » regroupant des militants pieds-noirs, chrétiens et juifs »83. Les membres du réseau Timsit prennent part à la mise en place de laboratoires d'explosifs84 (élaboration de bombes à retardement) et à la lutte armée83. Timsit est incarcéré en 1956.
L'aspirant du Train Henri Maillot déserte son unité le 4 avril 1956 en emportant avec lui un camion d'armes et de munitions qu'il remit aux combattants du FLN dans la vallée du Chéliff. Il fit partie des combattants du FLN avec lesquels il participa à des combats contre des unités de l'armée française jusqu'à sa mort en juin 1956, peu après sa capture et son exécution sommaire par des légionnaires.
Danièle Minne, poseuse de bombe à l'Otomatic pour le compte du FLN, et complice de l'attentat à la bombe contre le Milk Bar, militante active de la cause algérienne, amnistiée en 1962.
Pierre Ghenassia, jeune militant juif communiste qui s'engage dans le FLN à l'âge de 17 ans et mourra au combat[réf. nécessaire].
Les soutiens étrangers au FLN
Articles connexes : Panarabisme, Nassérisme et Crise de Suez.
Le FLN bénéficie de plusieurs soutiens étrangers, d'abord de la part des « pays frères », le royaume du Maroc et la république de Tunisie, qui échappant au statut de protectorats français en 1956 et dont les territoires de leurs confins frontaliers respectifs avec l'Algérie jouent le rôle de sanctuaires et de bases arrières. Cette complicité conduira à la bataille des frontières, qui amènera les français à édifier sur la frontière algéro-tunisienne la fameuse Ligne Morice ainsi que la Ligne Challe. Autres conséquences, l'arraisonnement de l'avion de Ben Bella et l'affaire de Sakiet qui, elle, débouche sur le coup du 13 mai 1958 à Alger et la chute de la Quatrième République.
La Libye joue un rôle clé dans l'organisation des convois d'armes à destination des maquis algériens.
Le soutien au FLN vient d'un autre pays arabe, l'Égypte, où le lieutenant-colonel Nasser prône une politique de panarabisme (nassérisme), et, bénéficiant de l'appui soviétique, fournit des armes au FLN. Les services secrets français (SDECE) qui surveillent le raïs, parviennent à démontrer l'aide militaire fournie au FLN par l'Egypte. Ainsi est arraisonné le cargo Athos transportant plus de 70 tonnes d'armes tchèques le 24 octobre 195685. Faisant valoir le soutien apporté par l'Égypte au FLN, la France planifie avec ses alliés israéliens et britanniques la campagne de Suez.
Globalement, la plupart des pays membres de la Ligue arabe, ceux du bloc afro-asiatique et les pays d'Europe de l'est ont soutenu l'indépendance de l'Algérie.
Des pays d'Europe de l'est comme la Yougoslavie (le maréchal Tito soutient dès le début l'insurrection algérienne), la Tchécoslovaquie et la Hongrie soutiendront activement le FLN de 1957 à 1962 en fournissant la plupart des armes à destination des maquis internes de l'ALN
Il faut souligner également le rôle assez important assumé par les forces de la gauche italienne, toutes tendances confondues, dans leur soutien moral à la cause algérienne.
L'appel aux puissances étrangères, c'est enfin le recours aux instances de l'ONU, où le FLN parvient à faire inscrire « la question algérienne » à l'ordre du jour de la commission politique des Nations Unies86,87. Les Américains proposent une médiation, ce sont « les bons offices », qui sont par ailleurs rejetés par la France.
Cette section est vide, pas assez détaillée ou incomplète. Votre aide est la bienvenue !
les principaux soutiens diplomatiques du FLN puis du GPRA (gouvernement provisoire de la république algérienne) sont L'union soviétique, la république populaire de Chine, l'Inde, l'Indonésie et le Viet-Nâm.
Cette section est vide, pas assez détaillée ou incomplète. Votre aide est la bienvenue !
Les faits importants de la guerre

Un vaste mouvement de révoltes naît au fil des ans. L'Algérien sujet, sans droit politique, de la France devient citoyen français par la loi du 20 septembre 194788 et peut désormais circuler librement entre l'Algérie et la métropole89,90. Selon le journaliste et écrivain Yves Courrière : « Lors du xxe siècle, 75 % des Algériens n'étaient pas scolarisés. La majorité de la population était au chômage. Les colons faisaient leurs affaires. L'Algérien était sujet de la France et non un citoyen de la France » 91. La majorité des Algériens vivaient dans les campagnes. Avec l'aide américaine du plan Marshall, 403 503 élèves sont scolarisés dans l'enseignement primaire en 1951 - 1952 à travers tout le territoire de l'Algérie. Cependant le programme pour agrandir les villes et diminuer la proportion de gens des campagnes n'a été réalisé que partiellement par le gouvernement français. En 1954, l'élimination des nationalistes algériens lors des élections de l'Assemblée algérienne marque le point de rupture politique et l'échec des nationalistes. Lors de la réunion des 22, le vote se prononce en faveur de la lutte armée. L'action armée va venir du CRUA. Le déclenchement de la révolution algérienne a été décidé à Alger lors de la réunion des 6 chefs du Comité révolutionnaire d'unité et d'action (CRUA)92,93. Le CRUA se transformera en Front de libération nationale (FLN). Les six chefs du FLN qui ont fait le déclenchement des hostilités le 1er novembre 1954 sont Rabah Bitat, Mostefa Ben Boulaïd, Didouche Mourad, Mohamed Boudiaf, Krim Belkacem et Larbi Ben M'Hidi. La Déclaration du 1er novembre 1954 est émise par radio depuis Tunis. Dans la nuit du 1er novembre 1954, la caserne de la ville de Batna est attaquée par les moudjahidines. Cette nuit sera appelée par les historiens français "Toussaint rouge". Un caïd et deux enseignants français vont être abattus sur la route de Biskra et Arris. Il y aura deux versions différentes des faits. Des attentats sont enregistrés dans les trois districts de Batna, Biskra et Khenchela et le reste du pays.
Au cours d'un voyage en Algérie, François Mitterrand déclare « La présence française sera maintenue dans ce pays ». Les opérations sont déclenchées dans les Aurès. L'Armée de libération nationale (ALN) ne dispose alors que de 500 hommes qui seront, après quelques mois, plus de 15 000 à défier l'autorité française94. 100 000 soldats français sont affectés dans les Aurès et plus tard ils seront plus de 400 000 en Algérie. Le général Cherrière donne l'ordre de faire le ratissage des Aurès. Il croit gagner, mais va subir une grosse défaite91.
Ensuite, il y eut le massacre de Skikda (ex-Philippeville ou Skikda), la mort d'une centaine de manifestants algériens, du 20 au 26 aout 1955.La même année,l'affaire algérienne est inscrite à l'ordre du jour à l'Assemblée générale de l'ONU . A noter aussi la mort de Mostefa Ben Boulaïd, de Zighoud Youcef, etc. Plusieurs chefs sont emprisonnés91.
Des intellectuels français vont aider le FLN91. Maurice Audin fut torturé et tué par les services français95. Frantz Fanon s'engage auprès de la résistance algérienne et a des contacts avec certains officiers de l'ALN (Armée de libération nationale) et avec la direction politique du FLN, Abane Ramdane et Benyoucef Benkhedda en particulier. Il donne sa démission de médecin-chef de l'hôpital de Blida-Joinville en novembre 1956 au gouverneur Robert Lacoste, puis est expulsé d'Algérie en janvier 1957. Albert Camus, natif d'Algérie, fut un défenseur des droits algériens96, dans les années 1940, avant de refuser de prendre position pour l'indépendance avec cette phrase célèbre prononcée à Stockholm en 1957 : « Si j'avais à choisir entre la justice et ma mère, je choisirais encore ma mère ». Dès 1956, Jean-Paul Sartre et la revue Les Temps modernes prennent parti contre l'idée d'une Algérie française et soutiennent le désir d'indépendance du peuple algérien. Sartre s'élève contre la torture97, revendique la liberté pour les peuples de décider de leur sort, analyse la violence comme une gangrène, produit du colonialisme98. En 1960, lors du procès des réseaux de soutien au FLN, il se déclare « porteur de valise »99 du FLN100. Cette prise de position n'est pas sans danger, son appartement sera plastiqué deux fois par l'OAS et Les Temps modernes saisis cinq fois.
Après la condamnation de Larbi Ben M'Hidi et après le déroulement du Congrès de La Soummam, le FLN intègre les dirigeants du Mouvement national algérien (MNA). Plusieurs partis algériens adhèrent à la cause du FLN. Le Front de libération nationale et l'armée française tiennent le même langage : « Ceux qui ne sont pas avec nous, sont contre nous »91.
La guerre éclate entre les chefs kabyles (Krim Belkacem, Ouamrane, etc) et les chefs chaouis et aussi entre les chefs chaouis des Aurès et les chefs chaouis de Nemencha101. Abdelhai et Abbès Leghrour seront condamnés à mort par les partisans du Congrès de la Soummam et le Comité de coordination et d'exécution (CCE). Il y a aura aussi un conflit entre les hommes du Sud algérien et les dirigeants kabyles91. La Tunisie va être le théâtre d'affrontement entre les différents chefs. Le président Bourguiba devait intervenir pour pacifier les choses. Les Aurès, le Constantinois, l'Ouest de l'Algérie, la Kabylie, seront les zones les plus stratégiques de la révolution . Le Maroc aussi va jouer un rôle important , notamment pour faire transiter les armes , organiser des réunions du FLN et héberger des troupes militaires algériennes. Le Maroc et la Tunisie, sous protectorat français jusqu'en 1956, hébergeront néammoins les deux armées de l'ALN aux frontières ainsi que plusieurs chefs du FLN comme Ferhat Abbas
L'armée française fait construire le barrage de la mort, 320 km de long, 7 000 volts, un poste de contrôle chaque 15 km, des milliers de mine terrestre, etc., pour empêcher le passage des armes dans les Aurès et dans tout l'est de l'Algérie. Mais les éléments de l'ALN (Armée de libération nationale) vont déjouer toute la stratégie militaire française. Les villes (population algérienne) seront sous le contrôle de l'Armée de libération algérienne. La bataille d'Alger fera la une de la presse internationale et interne. Le conflit est porté jusqu'à L'ONU. Aussi, il y aura plusieurs grèves et manifestations dans les villes. Les protestations ont été organisées par le FLN.
Le colonel Amirouche Aït Hamouda fera un massacre dans les Aurès en voulant intervenir pour unifier des zones des Aurès et faire passer les armes en Kabylie 102. L'Aurès fut le lieu de passage des armes vers l'intérieur du pays. Le colonel Amirouche Aït Hamouda réussira à faire passer les armes qui provenaient d'Égypte en passant par la frontière de Tunisie et de l'Algérie. Il franchira les Aurès pour rejoindre la Kabylie. Une vingtaine de chaouis vont être du voyage, mais à la fin, ils abandonneront les troupes du colonel Amirouche pour revenir aux Aurès. Krim Belkacem voulait contrôler la région des Aurès pour établir l'union des forces.Les hommes de Ben Bella et de Abdelhafid Boussouf désiraient aussi avoir un pied dans les Aurès. Au même moment, la France connaitra sa crise interne jusqu'à l'arrivée au pouvoir du général Charles de Gaulle à cause de la situation en Algérie. Les ultras européens veulent garder l'Algérie française. L'Armée française décide de créer les zones interdites sous contrôle des S.A.S (sections administratives spécialisées) et entame une lutte contre les Djounoudes (maquisards) et la population locale, dans les villes, dans les villages, dans les douars et sur tous les territoires sensibles au FLN . Les bombardements massifs, les tueries, les massacres, la torture, les viols, etc., tous les actes de crime ont été employés dans cette guerre. Plusieurs attentats seront organisés par l'ALN dans les villes et les villages, dans les zones interdites et dans les zones montagneuses des Aurès. Le CCE (Comité de coordination et d'exécution) s'est agrandi et décide de garder le cap sur les objectifs militaires et ainsi que la primauté de l'intérieur par rapport à l'extérieur. Une grave crise apparaît entre les membres du Comité de coordination et d'exécution.
Selon Yves Courrière, Abane Ramdane s'opposera sévèrement aux militaires. Il choisira de prendre le maquis et désignera Hadj Ali, un homme de l'Aurès, pour renverser le CCE à Tunis mais sera condamné à la prison au Maroc par le CCE. Plus tard, il sera tué au Maroc, mais les souces de FLN diront qu'il aurait été tué lors d'un accrochage avec l'Armée française. Le général Charles de Gaulle chef de l'Etat français engage une lutte contre les éléments de l'armée de libération nationale algérienne et il apporte les réformes tant attendues pour donner tous les droits aux Algériens. L'Armée française élimine presque tous les réseaux de l'Armée de libération nationale en Kabylie et dans quelques régions sensibles dans l'Opération jumelles. Les colonels Amirouche Aït Hamouda et Si el haouès sont tués lors d'un accrochage avec les éléments de l'Armée française. Le FLN appelle les éléments de son armée à tenir jusqu'au bout.


Portrait d'Albert Camus, prix Nobel de littérature en 1957.


Jean-Paul Sartre
La Délégation des principaux dirigeants du FLN (Mohamed Khider, Mostefa Lacheraf, Hocine Aït Ahmed, Mohamed Boudiaf et Ahmed Ben Bella) est arrêtée ,suite au détournement, le 22 octobre 1956 par l'armée française, de leur avion civil marocain, entre Rabat et Tunis, en direction du Caire (Égypte)103.
En 1959, Messali Hadj sort de prison, et est assigné à résidence surveillée en France104. Les Algériens en France organisent des attentats et des manifestations en France en faveur du FLN.
1960, la semaine des barricades à Alger fait 22 morts algériens et des centaines de prisonniers. Le général de Gaulle annonce la tenue du référendum pour l'indépendance de l'Algérie. Les Algériens sont tenus à se prononcer. Certains généraux français se rebellent contre l'autorité du général de Gaulle ( le Putsch d'Alger (1958) et putsch des Généraux). Le général de Gaulle reprend en main le destin de la France. Il annonce la tenue de référendum et invite le FLN à faire la paix des braves. Au même moment, le Gouvernement provisoire de la République algérienne est proclamé. Ferhat Abbas décline l'invitation française. Le colonel Houari Boumédiène est alors le chef de Armée de libération nationale.
En 1960, l'ONU annonce le droit à l'autodétermination du peuple algérien. Le côté français organise des pourparlers avec le Gouvernement provisoire de la République algérienne. Plusieurs réunions à l'extérieur du pays vont aboutir aux accords d'Évian. Le colonel Houari Boumédiène refuse que les pieds-noirs restent en Algérie.
Le 17 octobre 1961, lors de la nuit noire à Paris ,appelée aussi la bataille de Paris (Massacre du 17 octobre 1961), plusieurs Algériens sont tués en métropole lors d'une manifestation du FLN. Il y aura aussi des milliers d'arrestations au sein des Algériens pendant cette nuit. Ce fait survient à la suite de l'instauration du couvre-feu à Paris pour les Algériens suite à l'assassinat de 21 policiers français par le FLN. À Alger. Le peuple algérien sort dans les rues pour manifester sa joie à l'indépendance. Il y aura plusieurs morts et blessés par la police française91.
L'Organisation armée secrète (OAS) organise des attentats contre les Algériens malgré l'accord de cesser le feu et les résultats du référendum pour l'indépendance pour sanctionner les gens qui étaient pour. L'indépendance de l'Algérie est proclamée après les résultats105. La plus grande bibliothèque d'Alger a été complètement détruite par l'OAS (Organisation armée secrète105.
Des éléments de l'armée française restent en Algérie pour évacuer un million de Français (pieds-noirs, les Harkis, les Juifs, etc.). Un million de réfugiés algériens reviennent en Algérie.
Chronologie

Article détaillé : Chronologie de la guerre d'Algérie.
La IVe République et la conduite des affaires algériennes (1954-1958)



Le 16 août 1956, le FLN pratique la politique de la terre brûlée en employant l'incendie comme arme de guerre. Dans la forêt de Baïnem, 300 acres de pins et plusieurs maisons de la banlieue d'Alger (Bab el Oued) sont brûlés avant que le sinistre ne soit maîtrisé, au bout de plusieurs heures, par les pompiers secondés par l'armée. Cette dernière doit ainsi y consacrer une partie de ses ressources normalement affectée à la pacification et même faire appel à des renforts afin de pouvoir faire face à une nouvelle forme de terrorisme.
Attentats et État d'urgence (novembre 1954-juillet 1955)
Articles détaillés : ALN et Toussaint rouge.
Massacres du Constantinois (20-26 août 1955)
Article détaillé : Massacres du Constantinois.
Du 20 au 26 août 1955, la guerre change radicalement de visage avec les évènements sanglants qui secouent le Nord du département de Constantine et plus particulièrement la ville de Philippeville où surviennent de terribles massacres de civils de part et d'autres suivis par une répression aveugle de l'armée française réduisant à néant tout espoir de paix. De plus en plus d'historiens estiment que c'est suite à ces massacres et non pas à ceux de Sétif (mai 1945) que se radicalise l'insurrection en optant pour la guerre à outrance comme unique moyen de parvenir à se faire écouter des autorités coloniales françaises.
Journée des tomates (février 1956)
Le 29 janvier 1956 , suite aux élections législatives, l'Assemblée nationale investie le gouvernement Guy Mollet qui entre en fonction le 1er février 1956. Le 30 janvier 1956, le général Georges Catroux est nommé Résidant Général en Algérie en remplacement de Jacques Soustelle, le départ de ce dernier provoque une forte mobilisation de soutien à Alger: la foule le suit jusqu'au quai d'embarquement et déborde le service d'ordre; monsieur Soustelle est obligé d'emprunter une échelle volante pour se rendre à bord du bateau le ramenant en métropole106.
Le 6 février 1956, le voyage à Alger de Guy Mollet (Front Républicain), selon ses termes « pour étudier sur place la situation »107, résulte sur un incident passé à la postérité sous le nom de « journée des tomates ». Lorsque le cortège officiel se rend au Monument aux Morts d'Alger, il est conspué et accueilli par une foule hostile menée par le Comité d'Entente des Anciens Combattants108 qui lui lance, entre autres, tomates et quolibets en signe de mé*******ement face à la nomination du général Catroux109. La voix des maires d'Alger est relayée dans la presse locale, c'est la célèbre formule de L'Écho d'Alger: « le maintien du général Catroux signifierait l'effondrement de l'Algérie »110, ce à quoi le journal socialiste Le Populaire répond que « les pressions des ultras, les démonstrations de force et de violence seront sans efficacité »111. Suite à la journée des tomates, Georges Catroux présente sa démission à René Coty pour éviter d'« entrer en conflit de conception et d'action sur un problème national capital avec ses anciens compagnons d'arme »112; le général Catroux est substitué par Robert Lacoste.
Opération Oiseau bleu (1956)
Article détaillé : Opération Oiseau bleu.
L'aspirant Maillot, Palestro (avril-mai 1956)
Articles détaillés : Aspirant Maillot et Embuscade de Palestro.
Le Congrès de la Soummam (août 1956)
Article détaillé : Congrès de La Soummam.
Affaire égyptienne (1956)
Articles détaillés : Protocole de Sèvres et Crise de Suez.
En 1956, la France qui soupçonne le colonel Nasser de soutenir le FLN en moyens et en armes s'engage dans la « campagne d'Égypte » ce qui gèle ses relations avec les pays arabes et l'URSS113.
Avec l'aide d'Israël et du Royaume-Uni, les parachutistes français battent les Égyptiens et reprennent le contrôle du canal de Suez mais le président de l'URSS Nikita Khrouchtchev menace de faire usage de l'arme nucléaire contre Londres et Paris si le corps expéditionnaire anglo-français ne se retire pas d'Egypte113. Les États-Unis font alors pression sur le premier ministre britannique Anthony Eden en le menaçant de dévaluer la monnaie de son pays si ses troupes ne se retirent pas d'Egypte, ce qu'elles feront ainsi que leurs alliés français (la flotte du corps expéditionnaire est placée sous haut commandement britannique )113.
Détournement de l'avion de Ben Bella (octobre 1956)


Délégation des principaux dirigeants du FLN (de gauche à droite : Mohamed Khider, Mostefa Lacheraf, Hocine Aït Ahmed, Mohamed Boudiaf et Ahmed Ben Bella) après leur arrestation suite au détournement, le 22 octobre 1956 par l'Armée française, de leur avion civil marocain, entre Rabat et Tunis, en direction du Caire (Égypte).
Article détaillé : Affaire Ben Bella.
Le 22 octobre 1956, le SDECE qui a appris le déplacement de responsables indépendantistes en informe les membres du cabinet de Robert Lacoste ministre de l'Algérie. Ceux-ci organisent le détournement vers Alger du DC-3, de la compagnie civile marocaine Air Atlas, faisant la liaison Rabat-Tunis114. L'équipage est français et le commandant Gaston Grellier reçoit ses instructions en vol. A bord, l'hôtesse Claudine Lambert tente de ne pas éveiller les soupçons des passagers qui sont armés, il s'agit de cinq chefs historiques du FLN, Ahmed Ben Bella, Mohamed Khider, Mostefa Lacheraf, Hocine Aït Ahmed et Mohamed Boudiaf. Une fois l'avion posé, les troupes françaises donnent l'assaut et interpellent Ben Bella et ses compagnons. L'audace de l'opération provoque des crispations diplomatiques entre Paris et Rabat et une polémique naît à la suite de l'affirmation dans les médias, selon laquelle les Forces Armées en Algérie auraient opéré ce coup de force sans en prévenir les autorités civiles, c'est à dire Robert Lacoste. Cependant l'armée française, par la voix du général Massu, réfute cette version et nie toute implication dans l'affaire qui serait en réalité l'œuvre du cabinet Lacoste115.
L'appel au contingent (1956-1957)


Contrairement à la guerre d'Indochine (1946-1954), la France a recours aux Appellés du contingent en Algérie.
La même année, Guy Mollet décide de faire appel au contingent pour ce que l'on appelle la pacification en Algérie. Désormais ce seront plus de 470 000 hommes qui seront déployés en permanence dans le pays. Le Général Salan prend le commandement de la région militaire que constitue l'Algérie. Les attentats se multiplient dans tout le territoire et la guérilla commence à se signaler dans les montagnes, les légionnaires et les parachutistes doivent intervenir régulièrement dans les Aurès, en Kabylie et ailleurs. L'armée française est sur la défensive. Chaque mois, des milliers d'attentats ont lieu, augmentant la violence de la répression ; Ainsi, rien que durant le mois de janvier 1957, le FLN a conduit plus de 100 attentats à Alger et près de 4 000 dans le reste du pays116.
Conscient que la guérilla en milieu rural ne lui permetra jamais d'avoir une audience internationale, Le FLN tente par divers moyens d'infiltrer Alger pour y mener une campagne terroriste, ce qui conduira à la bataille d'Alger.
Massacre de Melouza (1957)
Article détaillé : Massacre de Melouza.
En 1957, la rivalité entre le Front de libération nationale et le Mouvement national algérien donne lieu au massacre de Melouza dont le bilan officiel est de 315 morts.
Intensification des hostilités (1957-1958)
Articles détaillés : Bataille d'Alger, Centre d'Instruction à la Pacification et à la Contre-Guérilla et Bataille des frontières.
L'année 1957 voit le déroulement de la bataille d'Alger. Sous les ordres du général Massu, la 10e division parachutiste fait du maintien de l'ordre dans la capitale. Les parachutistes (8 000 hommes) parviennent à anéantir les poseurs de bombes. Le FLN perd la bataille et sa structure dans la capitale est détruite.
Dans le même temps, le général Salan organise la contre-guerrilla grâce à des techniques de quadrillage. Moins entrainés, les hommes du contingent ainsi que nombre de réservistes plus âgés sont le plus souvent cantonnés dans des casernes ou à établir des missions de surveillance tandis que les troupes mobiles organisent, sur le terrain, l'éradication des maquis117. Des ratissages et des opérations de recherche-destruction sont menés en permanence à l'aide d'hélicoptères. Des centaines de hameaux sont investis par les forces spéciales à la recherche de caches d'armes de la guérilla indépendantistes donnant lieu à un nombre élevé de dérapages.
La bataille d'Alger (7 janvier - 24 septembre 1957)
Article détaillé : Bataille d'Alger.


Général Massu
Le 7 janvier 1957, le gouvernement général donne les pleins pouvoirs de police au général Jacques Massu et ses 6 000 parachutistes de la 10e division parachutiste sur le grand Alger. Leur mission est de démanteler les cellules du FLN à Alger. Afin d'atteindre cet objectif, les parachutistes auront massivement recours à la torture systématique selon le concept torture contre terreur. En neuf mois, les cellules Algéroises du FLN sont démantelées une à une mais au prix de 3 024 disparitions de suspects. La torture est tolérée par l'ensemble des pouvoirs publics d'autant plus qu'elle permet la prévention d'attentats à la bombe. Les techniques de la torture se perfectionnent : torture à l'électricité ou « gégène », pendaison par les membres, « baignoire », ...) L'usage des exécutions sommaires de suspects est banalisé.
Affaire tunisienne (1957-1958)
Article principal : Affaire de Sakiet.
Du 12 septembre 1957 au 7 février 1958, près de vingt incidents de frontière sont signalés dans la région du village tunisien de Sakiet Sidi Youssef118. le 8 février 1957, jour de marché hebdomadaire dans la petite localité frontalière de Sakiet Sidi Youssef, des bombardiers de l'armée de l'air française effectuent des raids meurtriers sur la principale place du village, entrainant la mort de presque 80 personnes, sans compter des dizaines de blessés, en majorité des civils tunisiens et des réfugiés algériens.
Bleuite (1957-1958)
Article principal : Bleuite.
Putsch d'Alger et Comité de salut public (mai 1958)
Articles détaillés : Crise de mai 1958, Putsch d'Alger, Comité de salut public et Gouvernement de salut public.


Pierre Lagaillarde, sous-lieutenant parachutiste de réserve, président de l'Association générale des étudiants d'Algérie (AGEA), chef du Groupe des Sept, membre du Comité de salut public, avocat, député d'Alger et co-fondateur de l'OAS, est une figure emblématique de l'anti-indépendantisme.
Suite au départ de Félix Gaillard qui laisse vacant le poste de chef du gouvernement, une grave crise ministérielle s'installe le 15 avril. L'armée prend alors le pouvoir le 13 mai 1958, à Alger.
À 18 heures dans la capitale de l'Algérie française - deuxième ville de France - Pierre Lagaillarde, leader étudiant de la rébellion contre la république française et commandant de réserve, lance ses miliciens du Groupe des 7 à l'assaut de l'immeuble du Gouvernement Général d'Alger, symbole de l'autorité nationale et de la République française. À 18 h 30 le « GG » présidé par le gouverneur Lacoste (SFIO) tombe aux mains des rebelles. À Paris, en réaction au « putsch d'Alger », le Gouvernement Pierre Pflimlin (MRP) est créé, il durera jusqu'au 28 mai 1958. L'image de la France dans le monde, et plus particulièrement en Europe occidentale en est fortement dégradée.
Pendant ce temps à Alger, le général Massu, commandant la 10e division parachutiste de la bataille d'Alger, prend la tête du comité de Salut Public et fait savoir au président René Coty de l'Union républicaine (UR) qu'il attend la formation d'un « gouvernement de Salut Public ».
Le 16 mai, des manifestations de « fraternisation » entre européens et musulmans ont lieu sur la place du Forum à Alger. A propos de ces événements, le Président du Conseil de Gaulle déclare lors de son premier voyage en Algérie, le 6 juin 1958 à Mostaganem, département d'Oran :
« Il est parti de cette terre magnifique d'Algérie un mouvement exemplaire de rénovation et de fraternité. Il s'est élevé de cette terre éprouvée et meurtrie un souffle admirable qui, par-dessus la mer, est venu passer sur la France entière pour lui rappeler quelle était sa vocation ici et ailleurs... Il n'y a plus ici, je le proclame en son nom et je vous en donne ma parole, que des Français à part entière, des compatriotes, des concitoyens, des frères qui marchent désormais dans la vie en se tenant par la main »
— Discours de Mostaganem, 6 juin 1958
Le 1er juin, suite à l'Opération Résurrection en Corse qui annonce l'imminence d'un putsch à Paris, le président annonce qu'il délègue ses pouvoirs au « plus illustre des Français », le général de Gaulle. Celui-ci forme un gouvernement de salut public et dans la foulée annonce la création d'une nouvelle constitution. C'est la fin de la quatrième république.
De Gaulle et la conduite des affaires algériennes (1958-1962)
Retour aux affaires et Ve République (septembre 1958-1959)
Articles détaillés : Vive l'Algérie française !, Référendum du 28 septembre 1958, Constitution de 1958, Paix des Braves et Plan Challe.
Proposé sous la présidence de la République de René Coty et du gouvernement dirigé par Charles de Gaulle, le Référendum du 28 septembre 1958 demandait aux Français de ratifier le texte de la nouvelle constitution qui posait les fondements de la Cinquième République. Confortée par plus des quatre cinquièmes des voix, la constitution fut promulguée le 4 octobre 1958 et la Ve République proclamée le jour suivant. Dans les colonies françaises le référendum vise également à la création de la Communauté française.
Concernant la signification du référendum en l'Algérie, le général de Gaulle déclare le 30 août 1958:
« Par leur vote, les habitants de l’Algérie vont fournir une réponse à la question de leur propre destin. Les bulletins qu’ils mettront dans l’urne auront, sur un point capital, une claire signification. Pour chacun, répondre « oui » dans les circonstances présentes, cela voudra dire, tout au moins, que l’on veut se comporter comme un Français à part entière et que l’on croit que l’évolution nécessaire de l’Algérie doit s’accomplir dans le cadre français119 »
96 % des Algériens, Européens et musulmans, soit 75 % des 4 412 171 électeurs inscrits, disent « oui » à la nouvelle Constitution malgré les appels en faveur du boycottage lancé par le FLN. Il s'agit du premier scrutin auquel les femmes algériennes participent120,121. Après les résultats du référendum en Algérie, de Gaulle déclare le 3 octobre à Constantine :
« Trois millions et demi d'hommes et de femmes d'Algérie, sans distinction de communauté et dans l'égalité totale, sont venus des villages de toutes les régions et des quartiers de toutes les villes apporter à la France et à moi-même le bulletin de leur confiance. Ils l'ont fait tout simplement sans que nul ne les y contraignent et en dépit des menaces que des fanatiques font peser sur eux, sur leurs familles et sur leurs biens. Il y a là un fait aussi clair que l'éclatante lumière du ciel. Et ce fait est capital ... pour cette raison qu'il engage l'une envers l'autre et pour toujours l'Algérie et la France122 »
.
Semaine des barricades (janvier 1960)
Article détaillé : Semaine des barricades.



Reportage sur la semaine des barricades à Alger en Janvier 1960.
Affaire Si Salah (juin 1960)
Article détaillé : Affaire Si Salah.
Manifestation et émeutes de décembre 1960
Article détaillé : Manifestation de Décembre 1960.
Putsch des généraux (avril 1961)
Article détaillé : Putsch des généraux.
La partition de l'Algérie en question (1961)
Article détaillé : Partition de l'Algérie.
Le 28 juin 1961, le Premier ministre Michel Debré fait officiellement part d'un ultime recours, la partition de l'Algérie, en s'appuyant sur l'expérience d'une même sécession dans plusieurs autres pays à cette époque (Afrique du Sud, Allemagne, Corée, Vietnam). L'idée est étudiée par le député Alain Peyrefitte à la demande de de Gaulle, le député gaulliste propose de regrouper entre Alger et Oran tous les Français de souche et les musulmans pro-français, de transférer dans le reste de l'Algérie tous les musulmans préférant vivre dans une Algérie dirigée par le FLN et de mettre en place une ligne de démarcation dans Alger, à l'instar de Berlin et Jérusalem, qui séparerait le quartier européen du quartier musulman. La proposition est rejetée par de Gaulle en novembre 1961. Pour Maurice Allais, si la solution de la partition, dont on a souvent dressé des « images caricaturales », a rencontré peu de faveur c'est pour la seule raison qu'elle a été farouchement rejétée par les extrémistes des deux camps. Selon lui, cette partition était « cependant la seule solution raisonable »123.
Nouvelle affaire tunisienne (juillet 1961)
Article détaillé : Crise de Bizerte.
En juillet, suite à de nouvelles tensions entre la Tunisie indépendante et Paris à propos de la base navale stratégique française de Bizerte, une guerre brève mais meurtrière (1 000 à 2 000 morts124) éclate entre la France et la Tunisie, alliée du FLN, dont le territoire sert de sanctuaire à l'ALN.
Organisation armée secrète (1961-1962)


De gauche à droite: Jacques Soustelle (lunettes de soleil), Général Edmond Jouhaud (casquette blanche de l'Armée de l'air), à droite général Raoul Salan (képi clair) après le putsch de mai 1958.
Articles détaillés : OAS, Commando Delta, Attentat contre Malraux et Opération Rock and Roll.
Cessez-le-feu et référendum en métropole (mars 1962)
Articles détaillés : Accords d'Évian et Collège unique.
Au 18 mars 1962, suite aux accords d'Évian, Charles de Gaulle annonce à l'ORTF (alors l'autorité en matière de radio et télévision) le cessez-le-feu et la tenue prochaine d'un référendum en métropole concernant l'autodétermination de l'Algérie. Ce referendum eut lieu le 8 avril 1962 et recueillit 90% de oui. Il sera suivi d'un second référendum portant sur le collège unique en Algérie.
Bataille de Bab El-Oued (mars 1962)
Article détaillé : Bataille de Bab El-Oued.
Rejetant le cessez-le feu proclamé le 13 mars par de Gaulle, les activistes de l'OAS se retranchent dans son bastion de Bab El-Oued, dit « quartier européen » d'Alger. La bataille qui s'en suit donne lieu à une lutte entre les extrémistes du commando Delta et les gardes mobiles français. Bientôt l'aviation de l'aéronavale pilonne les bâtiments occupés par l'OAS, tandis que les chars de l'armée française prennent position dans le quartier en état de siège.
Fusillade de la rue d'Isly (mars 1962)
Article détaillé : Fusillade de la rue d'Isly.
Attentat du port d'Alger (2 mai 1962)
le 2 mai 1962, un attentat terroriste à la voiture piégée commis par des membres de l'OAS au port d'Alger fait 110 morts et 150 blessés, en majorité des dockers et des demandeurs d'emploi. Au vaste élan de solidarité déclenché à partir des différents quartiers de la capitale par toute la population, européens et musulmans confondus, répondaient les tirs des ultras de l’OAS à partir d' immeubles avoisinants, lesquels ont pris pour cibles les blessés, les ambulances et les personnes venues nombreuses participer aux opérations de secours, provoquant ainsi un véritable carnage.
Exode des Pieds-Noirs (été 1962)
Articles détaillés : Exode des Pieds-Noirs et Pieds-Noirs.
Après la répression d'Isly et l'anarchie crée par les attentats conjugués et croisés de l'OAS et du FLN, une fraction de la population européenne d'Algérie qui a adhéré aux visions de l'OAS refuse de vivre dans un territoire non-français et débute un exode massif. Ce n'est que plus tard et dans la hâte que se décideront les autres Français d'Algérie (Européens et israélites)-d'abord indécis- à se faire rapatrier en métropole, sous la pression, tandis qu'une infime partie d'entre eux (les plus extrémistes), se sentant trahis par le gouvernement français, nourrissant depuis toujours un profond sentiment anti-français, émigre à l'étranger, en particulier à Alicante125 sur la côte espagnole (foyer historique de nombreuses familles du département d'Oran) ou en Argentine126,127. Les pieds-noirs du département de Constantine, plus loyalistes que ceux de l'Oranie vis à vis de la mère patrie, rentreront presque tous en France où malgré les mauvaises conditions d'accueil, continueront à y vivre.
Accords secrets OAS-FLN (juin 1962)

Cet article ne cite pas suffisamment ses sources (septembre 2010).
Si vous connaissez le thème traité, merci d'indiquer les passages à sourcer avec {{Référence souhaitée}} ou, mieux, incluez les références utiles en les liant aux notes de bas de page. (Modifier l'article)
Article détaillé : Accords OAS-FLN.
En juin 1962, Jean-Jacques Susini, théoricien de l'OAS, prend l'initiative de contacts secrets avec le FLN en vue de négocier le maintien en Algérie de la population de souche européenne128,129. Après être parvenu à un accord de principe avec un représentant du FLN, Susini annonce le cessez-le feu des combattants de l'OAS. Cependant les accords sont dénoncés par des dirigeants du FLN, tandis que parallèlement des chefs de l'OAS refusent les principes d'un tel accord, accusant Susini de haute trahison. Il est menacé de mort par ses pairs. Finalement, l'opération de réconciliation entre les deux communautés d'Algérie tourne court et l'OAS fera tout, y compris en semant la terreur au sein de la communauté européenne pour qu'on évacue clandestinement[réf. nécessaire] les anciens départements français avant leur dissolution; non sans pratiquer la politique de la terre brulée (sabotage du port d'Oran, incendie de la bibliothèque d'Alger, plastiquages, assassinats, etc.).
Résolution de l'affaire algérienne (juillet 1962)
Articles détaillés : République algérienne, Massacre d'Oran et Rapatrié d'Algérie.
Le 3 juillet 1962, trois mois après les accords d'Évian et deux jours après le référendum d'autodétermination du 1er juillet en Algérie, le président de Gaulle annonce officiellement la reconnaissance par la France de l'indépendance de l'Algérie, par la voie d'une lettre adressée au président de l'Exécutif Provisoire . L'Exécutif Provisoire était un organisme mis en place par les accords d'Évian et chargé d'assurer la direction du pays pendant la période de transition entre le cessez-le-feu et le transfert de souveraineté puis jusqu'à l'élection d'une assemblée constituante en Algérie130.
Cette section est vide, pas assez détaillée ou incomplète. Votre aide est la bienvenue !
Massacre d'Oran (juillet 1962)
Article détaillé : Massacre du 5 juillet 1962.
Guerre vécue par les communautés d'Algérie (1954-1962)
Article détaillé : Pieds-Noirs.
Durant la période de la guerre d'Algérie, trois communautés principales cohabitent dans les départements français d'Algérie. La communauté majoritaire est celle dite « musulmane » formée d'Arabes (dont les descendants des Maures d'Espagne), de Kabyles, d'autres Berbères et des descendants des Ottomans. Elle cohabite avec deux minorités. La plus nombreuse des deux est la communauté dite de l'ensemble des populations d'origine « européenne » ( principalement Alsace-Lorraine, Languedoc, Suisse) et « méditerranéenne » (Corse, Malte, les Pouilles, la Sardaigne, les Baléares, l'Andalousie) dénommés Pieds-Noirs (désignation à l'origine incertaine), tandis que la plus ancienne est celle dite des « israélites », autochtones au pays (la présence juive en Algérie est très ancienne et remonte à 3000 ans) et qui n'a cessé de recevoir des apports au fil des siècles, notamment d'Espagne après la reconquista et de Livourne et dont les origines précèdent la débarquement français de 1830.
La diversité individuelle de chaque communauté se retrouve aussi dans la diversité et la contradiction des engagements politiques au sein de chacune d'elles; en ce sens cette guerre, du moins telle qu'elle est vécue en Algérie, peut être perçue comme une guerre civile. Chaque communauté devient l'enjeu des différents belligérants qui tentent de susciter l'intérêt pour sa lutte et le ralliement de la population à sa cause.
Communauté musulmane durant la guerre
Articles détaillés : Camp de regroupement et Harki.
Pour empêcher les populations d'aider le FLN, l'armée concentre, selon le rapport Rocard de 1959, un million de civils (dont la moitié d'enfants) des zones rurales dans des « camps de regroupement »131. En février 1959, Michel Rocard, élève à l'ENA et en stage en Algérie, adresse un rapport sur les camps de regroupement à un proche de Paul Delouvrier, délégué général en Algérie. Le 31 mars, ce dernier donne l'ordre aux autorités militaires de suspendre les regroupements, et de concentrer les moyens sur l'amélioration des camps existants. Cet ordre sera assez mollement suivi. L'existence des camps de regroupement et leur état est en général ignoré de la population métropolitaine, jusqu'au 22 juillet 1959, où Le Figaro fait la une avec un reportage de Pierre Macaigne qui scandalise les lecteurs. Une campagne d'opinion se lance. La comparaison avec les camps de concentration est évoquée.
L'armée bombarde massivement au napalm et aux bombes incendiaires des villages et des hameaux dans les Aurès afin de mater la rébellion Chaouis132,133. De son côté, le FLN a recours aux attentats ciblés, aux assassinats et aux massacres de rivaux notamment du MNA134,135.
Après l'indépendance, l'Armée française refuse d'intervenir pour assurer la sécurité de ses supplétifs musulmans, comme le 5 juillet 1962 à Oran pour protéger les Européens136,137.
Entre 15 000 et 150 000 harkis auraient été massacrés par le FLN138,139 et 30 000 harkis se réfugient en France où ils sont parqués dans des camps d'internement sur ordre du gouvernement. Ces chiffres sont entièrement rejetés par tous les gouvernements algériens qui se sont succédé depuis l'indépendance.[réf. nécessaire] En suivant les travaux d'autres historiens, le chiffre varie entre 15 000 et 50 000 sans toutefois parvenir à une estimation réelle, vu que le problème a pris une tournure idéologique partisane marquée par les passions, notamment en France.
« [...] Il est possible que le général de Gaulle, dans une vue panoramique du monde, ait estimé qu'il était superflu de ramener en France plus de trois mille harkis. Le Conseil des ministres avait en effet déclaré : on en ramènera trente mille. Et au Conseil des ministres suivant on s'est aperçu que trente mille harkis ou maghaznis, cela faisait trois cent mille personnes, parce qu'il fallait compter avec la femme, la mère et les enfants! A peu près dix personnes par harki ou par moghazni. Alors M. Louis Joxe a tranché, et avec son air toujours un peu excédé, et sa courtoisie lassée, il a dit: « Réduisons à trois mille. » Il en est revenu quatre mille cing cents, parce que la marine présente cette particularité exceptionnelle d'avoir des bateaux pour transporter et des traditions à respecter. »140.
Cette section est vide, pas assez détaillée ou incomplète. Votre aide est la bienvenue !
Communauté européenne durant la guerre
Articles détaillés : Organisation armée secrète, Parti communiste algérien et Exode des Pieds-Noirs.
Cette section est vide, pas assez détaillée ou incomplète. Votre aide est la bienvenue !
Communauté juive durant la guerre

Cet article ne cite pas suffisamment ses sources (juillet 2009).
Si vous connaissez le thème traité, merci d'indiquer les passages à sourcer avec {{Référence souhaitée}} ou, mieux, incluez les références utiles en les liant aux notes de bas de page. (Modifier l'article)
Pendant la guerre d'Algérie, la communauté juive, profondément algérienne 141 s'est orientée d'une manière générale vers une attitude neutraliste. Les organisations communautaires font preuve d'une extrême modération et refusent de prendre politiquement position, car elles considèrent que ce n'est pas de leur ressort, pourtant - malgré les nombreux attentats - certains embrassent la cause du FLN et d'autres, s'engagent dans l'OAS.
Certains intellectuels juifs, comme Henri Alleg, ont pris fait et cause pour les nationalistes algériens du FLN (Front de libération nationale).
A l'inverse, des Juifs sympathisent avec l'OAS, à Alger et à Oran essentiellement (ils sont particulièrement actifs à Oran). Regroupés au sein des « Commandos Colline » Ces groupes sont liés aux réseaux « France Insurrection » et conduits par Elie Azoulai et Ben Attar, tuent certains élus musulmans, essaient de mettre le feu à une prison où sont détenus des hommes du FLN et abattent des officiers français (dont le lieutenant-colonel Rançon).
Les attentats du FLN touchent les synagogues et les rabbins (en janvier 1962, le FLN commet des attentats dans le quartier juif de Mostaganem, une grenade est lancée sur un marché du quartier juif de Constantine en mai...). Auparavant, le chanteur Raymond Leyris était abattu au pistolet en avril 1961, à Constantine.
Des Juifs d'Algérie furent également victimes de l'OAS (en novembre 1961 à Alger : William Lévy, en décembre 1961 : Moïse Choukroun...).
Guerre vécue de la métropole (1954-1962)
Contrôle de l'information par l'État (1954-1962)
Article détaillé : Radiodiffusion-télévision française.
La Radiodiffusion-télévision française (RTF), unique organisme audiovisuel français, est composée de cinq chaînes de radio et deux chaînes de télévision. Elle est placée sous le contrôle direct de l'État, conformément à l'ordonnance de 1945 sur le monopole d'État sur les ondes nationales. En conséquence l'Élysée contrôle entièrement l'information et s'arroge le droit de censure, la métropole ne perçoit les évènements d'Algérie que par le prisme de l'État.
En Algérie, la presse écrite, aux mains du capital des grands propriétaires terriens, publie chaque jour tout le long du conflit des unes dans lesquelles l'information s'apparente plus aux communiqués de la victoire en usage dans les dictatures totalitaires [réf. nécessaire] et où les victimes civiles musulmanes étaient systématiquement assimilées, d'abord, à des hors-la-loi, puis à des combattants rebelles. Les bilans des tués parmi ces derniers, fournis par les services du renseignement étaient toujours importants.[réf. nécessaire]
Camps d'assignation à résidence (1957-1962)
Article détaillé : Camp d'internement français.
Durant la guerre d'Algérie, le Ministère de l'Intérieur français obtint en 1957 la possibilité de recourir à nouveau à l'internement administratif collectif. Plusieurs centres d'assignation à résidence surveillée furent créés en métropole sur des sites militaires : Larzac (Aveyron), Rivesaltes (Pyrénées-Orientales), Saint-Maurice-l'Ardoise (Gard), Thol (Ain), Vadenay (Marne). Près de 14 000 Algériens suspectés d'être membres du Front de libération nationale (FLN) y furent internés.
Manifestations en soutien de l'armée française en Algérie (1957, 1958)
Article connexe : Torture pendant la guerre d'Algérie.
En réaction à un article de L'Express condamnant la pratique de la torture par l'armée française en Algérie, une manifestation accusant la torture pratiquée par le FLN est organisée. Le 22 juillet 1956, le capitaine Moureau, chargé des affaires indigènes, est enlevé à Bouizakarne, Maroc et remis au FLN qui le torture pendant un an. Un commando français le retrouve, mutilé, et abrège ses souffrances à sa demande142. La manifestation en hommage au capitaine Moureau, captif du FLN, a lieu à la Place de l'Etoile le 3 avril 1957 et dégénère en affrontement avec la police parisienne sur les Champs-Elysées143.
Le 13 mai 1958 a lieu aux Champs-Élysées une manifestation en mémoire des trois militaires français faits prisonniers par le FLN qui les a exécutés le 9 mai144.
Manifestations pacifistes (1960-1962)
Articles connexes : Objection de conscience et Pacifisme.
Les Trente ou Action civique non violente (ACNV) est un groupe hétéroclite, composé de déserteurs refusant de remplir leur obligation de servir en Algérie, d'hommes d'église et de musulmans, qui s'est livré à des manifestations pacifistes en métropole145.
Réseau Jeanson (1960)
Articles connexes : Porteurs de valises et Manifeste des 121.
Suite au procès des « porteurs de valises » du réseau Jeanson, des intellectuels et artistes lance le manifeste des 121 le 6 septembre 1960. En réaction, le maréchal Alphonse Juin lance le « contre-manifeste des 340 »146.
Assassinat de Camille Blanc, maire d'Évian (1961)
Le maire d'Évian, M. Camille Blanc est assassiné par l'OAS le 31 mars 1961 pour avoir officiellement accueilli dans sa ville des délégués du FLN venus négocier avec une délégation française.
Attentats du FLN contre la police (1958-1961)
Le couvre-feu est établi à Paris en 1961 pour les Français musulmans d'Algérie suite à l'assassinat de 21 policiers français par le FLN. De 1958 à 1961 les attentats du FLN font 191 victimes dans les rangs de la police; soit 54 morts et 137 blessés147.
Manifestations en soutien du FLN (1961)
Article détaillé : Massacre de la Seine.
Attentats de l'OAS (1962)
Au début de l'année 1962, sous l'impulsion d'André Canal, la Mission III (branche métropolitaine de l'OAS) multiplie les attentats en région parisienne. Le 4 janvier, un commando en voiture mitraille l'immeuble du Parti communiste, place Kossuth, blessant grièvement un militant au balcon du 2e étage.
Dans la nuit du 6 au 7 janvier, c'est le domicile de Jean-Paul Sartre qui est l'objet d'un plasticage. Le 24 janvier, on compte 21 explosions dans le département de la Seine, visant des personnalités ou des organisations supposées hostiles à l'idéologie de l'OAS 148.
Un quadrillage policier est mis en place dans Paris, ce qui n'empêche que, dans l'après-midi du 7 février, dix charges plastiques explosent au domicile de diverses personnalités : deux professeurs de droit, Roger Pinto et Georges Vedel, deux journalistes, Pierre Bromberger, du Figaro, et Vladimir Pozner, blessé grièvement, deux officiers, le sénateur communiste Raymond Guyot dont la femme est blessée. Un dernier attentat qui vise André Malraux rend aveugle une fillette de 4 ans, Delphine Renard148.
Affaire de la station de métro Charonne (février 1962)
Article détaillé : Affaire de la station de métro Charonne.
Affaire Bastien-Thiry (août 1962)
Article détaillé : Opération Charlotte Corday.
Bilan










رد مع اقتباس
قديم 2010-11-15, 15:31   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عماري عبد الحق
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية عماري عبد الحق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اين الردوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووود










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-15, 15:50   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
جمال 19
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك و بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-16, 13:16   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
فيصل العرب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية فيصل العرب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك
شكرا تقبل مروري










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لغات, الجزائر, تاريخ, بثلاث


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:03

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc