من الذي قتل الحسين بن علي رضي الله عنه ؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية .. > قسم التحذير من التطرف و الخروج عن منهج أهل السنة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من الذي قتل الحسين بن علي رضي الله عنه ؟؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-05-21, 12:44   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابو عمر بودراجي
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ابو عمر بودراجي
 

 

 
إحصائية العضو










B18 من الذي قتل الحسين بن علي رضي الله عنه ؟؟

من الذي قتل الحسين بن علي رضي الله عنه ؟؟

هذا سؤال يفرض نفسه هل قتله أهل السنة ؟ أم قتله الصحابة ؟ أم قتله الشيعة الرافضة .

نترك الجواب لأمير المؤمنين علي رضي الله عنه وأبنائه وأهل بيته فأهل مكة أدرى بشعابها وأهل الدار أدرى بما فيه
وأهل البيت هم أهل هذا الشأن وسننقل نقولات من مصادر شيعية معتمدة عند القوم الذين يتباكون على الحسين وأهل البيت
ليعلم العاقل أن بكاء الرافضة بكاء التماسيح فيقتلون ويمشون في جنازته وإليك أيها اللبيب أقوال أهل البيت رضي الله عنهم وعن جميع أصحاب رسولنا صلى الله عليه وعلى آله وسلم
قال أمير المؤمنين - عليه السلام -: ( لو ميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد) (الكافي/الروضة 8/338).وهذا أعظم مرجع عند القوم وهو بمثابة البخاري عند المسلمين
وقال أيضا أمير المؤمنين - عليه السلام -:في خطبة مشهورة
(يا أشباه الرجال ولا رجال، حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم معرفة جرت والله ندماً وأعقبت صدماً.. قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً، وشحنتم صدري غيظاً، وجرعتموني نغب التهام أنفاساً، وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان، حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع ولكن لا علم له بالحرب، ولكن لا رأي لمن لا يطاع) (نهج البلاغة 70، 71).وهذا من أجل الكتب عند الشيعة وإن كان لا يثبت عند أهل السنة لكن نحاجهم بما في كتبهم
وقال لهم موبخاً: ( منيت بكم بثلاث، واثنتين:صم ذوو أسماع، وبكم ذوو كلام، وعمي ذوو أبصار، لا أحرار صدق عند اللقاء، ولا إخوان ثقة عند البلاء .. قد انفرجتم عن ابن أبي طالب انفراج المرأة عن قبلها) (نهج البلاغة 142).
قال لهم ذلك بسبب تخاذلهم وغدرهم بأمير المؤمنين - عليه السلام - وله فيهم كلام كثير.
وقال الإمام الحسين - عليه السلام - في دعائه على شيعته:
( اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا ) (الإرشاد للمفيد 241). وإن صح هذا الدعاء عن أبي عبد الله فقد استجاب الله له
وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم، فكان مما قال:
(لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين) (الاحتجاج 2/24).
إذا منهم الطواغيت وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب أليسوا هم الرافضة بشاهدة أبي عبد الله الحسين رضي الله عنه
وهذه النصوص تبين لنا من هم قتلة الحسين الحقيقيون، إنهم شيعته أهل الكوفة، أي أجداد الذين يتباكون اليوم ، فلماذا يحملون أهل السنة والمسلمين مسؤولية مقتل الحسين - عليه السلام -؟!
ولهذا قال السيد محسن الأمين:
(بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه) (أعيان الشيعة/القسم الأول 34).
فماذا تنفع لبيك يا حسين بعد أن باعوه وقتلوه وأسلموه للظالمين المعتدين قاتلهم الله أنى يؤفكون .
وقال الحسن - عليه السلام -:
(أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، و و الله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10).
وقد فعل رض الله عنه وصالح وأخيه معاوية رضي الله عنه وكان في قوة ومنعة فرضي الله عن أهل البيت الطيبين الطاهرين لا الزنادقة المنافقين
وقال الإمام زين العابدين - عليه السلام - لأهل الكوفة:
(هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه .. بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي) (الاحتجاج 2/32).
وقال أيضاً عنهم:
(إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟) (الاحتجاج 2/29).
و جاء أن زينب بنت علي أخت الإمام الحسين
أطلت برأسها من المحمل وقالت لأهل الكوفة: "صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم فالحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء"( بحار الأنوار 45: 365)
هذا شهادة أهل البيت وأهل الشأن الذين ظلموا وقتلوا بغيا وظلماً فمن نصدق أصحاب القضية الذين عرفوها وعايشوها وتجرعوا غصصها وآلامها أم أولئك الكذبة
و نستفيد من هذه النصوص وقد -أعرضنا عن الكثير خشية الإطالة :
1- ملل وضجر أمير المؤمنين وذريته من شيعتهم أهل الكوفة لغدرهم ومكرهم وتخاذلهم.
2- تخاذل أهل الكوفة وغدرهم تسبب في سفك دماء أهل البيت واستباحة حرماتهم.
3- إن أهل البيت رضي الله عنهم يحملون شيعتهم مسؤولية مقتل الحسين - عليه السلام - ومن معه وقد اعترف أحدهم برده على فاطمة الصغرى بأنهم هم الذين قتلوا علياً وبنيه وسبوا نساءهم .كما في كتاب (الاحتجاج 2/29-30).
4- إن أهل البيت رضي الله عنهم دعوا على شيعتهم ووصفوهم بأنهم طواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب، ثم زادوا على تلك بقولهم: ألا لعنة الله على الظالمين ولهذا جاؤوا إلى أبي عبد الله - عليه السلام -، فقالوا له:
(إنا قد نبزنا نبزاً أثقل ظهورنا وماتت له أفئدتنا، واستحلت له الولاة دماءنا في حديث رواه لهم فقهاؤهم، فقال أبو عبد الله عليه السلام: الرافضة؟ قالوا: نعم، فقال: لا والله ما هم سموكم .. ولكن الله سماكم به) (الكافي 5/34).
فبين أبو عبد الله أن الله سماهم (الرافضة) وليس أهل السنة.









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-12-24, 13:05   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا أعرف لماذا يتفانى البعض في تبرئة الناصبي يزيد بن معاوية وجيشه من دم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم والصاق التهمة بالشيعة ؟
حتى وإن أغرى الشيعة ابن النبي بالخروج ثم انقلبوا عليه فإن القاتل المباشر بسيفه هو جيش يزيد وليس الشيعة ؛ ويزيد هو من أصدر الأوامر بالزحف المسلح على عترة النبي ؛ وهو لم يعاقب قتلة أبناء النبي بعد ذلك ؛ فهو من يتحمل وزر سفك دماء عترة النبي المقتتولين في كربلاء.
وإن كان الشيعة أغروا الحسين بالخروج ثم انقلبوا عليه فأهل السنة لم ينصروه ضد الطاغية يزيد ولم يثأروا له
فالجميع شركاء في دم لحسين : سنة وشيعة










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-24, 13:48   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
بلقاسم 1472
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
لا أعرف لماذا يتفانى البعض في تبرئة الناصبي يزيد بن معاوية وجيشه من دم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم والصاق التهمة بالشيعة ؟
حتى وإن أغرى الشيعة ابن النبي بالخروج ثم انقلبوا عليه فإن القاتل المباشر بسيفه هو جيش يزيد وليس الشيعة ؛ ويزيد هو من أصدر الأوامر بالزحف المسلح على عترة النبي ؛ وهو لم يعاقب قتلة أبناء النبي بعد ذلك ؛ فهو من يتحمل وزر سفك دماء عترة النبي المقتتولين في كربلاء.
وإن كان الشيعة أغروا الحسين بالخروج ثم انقلبوا عليه فأهل السنة لم ينصروه ضد الطاغية يزيد ولم يثأروا له
فالجميع شركاء في دم لحسين : سنة وشيعة
يا أخي شططت في الميزان
لم
يثبت عن يزيد أن أمر بقتله
والحسين رضي الله عنه خرج إلى العراق ولقيه عبيد الله بن زياد بجيش جهزه من أهل العراق لأجل إثبات الولاء وتمسكا بمنصب الامارة، ويزيد كان في الشام، ووقتها لم يكن ثمة لا هاتف نقال ولا سلكي حتى يشك في يزيد
، واقرأ التاريخ واحسب المدة بين انطلاقه من مكة وواقعة كربلاء لتعرف استحالة التواصل في تلك المدة من البصرة أو الكوفة إلى دمشق، بمقارنتها بوسائل اتصال ذلك الوقت.
ومعك الحق في أنه لم يعاقب قاتله، أما أهل السنة فكيف ينصرونه، وكيف ينتقمون له؟ من أين يأتون؟ وكيف يتجمعون؟ ومن يقوم بذلك؟ والأعين ترصد، والجند على الطرق ومظان الخروج، هذا الكلام خيالي بعيد عن الواقع.










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-24, 15:13   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
القائدة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

حتى أريحكم من الجدال في هذه المسالة
فاني اعنون هذه الرواية بالعنوان الآتي :

اللعبة الكبيرة و اللاعب المنفرد

فلا هذا ولا ذاك هو القاتل ، و انما القاتل هو ذالك اللاعب المنفرد .










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-26, 13:40   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلقاسم 1472 مشاهدة المشاركة

يا أخي شططت في الميزان
لم يثبت عن يزيد أن أمر بقتله
والحسين رضي الله عنه خرج إلى العراق ولقيه عبيد الله بن زياد بجيش جهزه من أهل العراق لأجل إثبات الولاء وتمسكا بمنصب الامارة، ويزيد كان في الشام، ووقتها لم يكن ثمة لا هاتف نقال ولا سلكي حتى يشك في يزيد، واقرأ التاريخ واحسب المدة بين انطلاقه من مكة وواقعة كربلاء لتعرف استحالة التواصل في تلك المدة من البصرة أو الكوفة إلى دمشق، بمقارنتها بوسائل اتصال ذلك الوقت.
ومعك الحق في أنه لم يعاقب قاتله،
المشكلة أن عداء بعض أهل السنة للروافض أدّى بهم إلى النصب والعياذ بالله.
وهكذا صاروا يلمسون ليزيد الأعذار ؛ وفيهم من يسميه بالملك المجاهد
لقد وصف الإمام الذهبي يزيدّ بن معاوية بالناصبي الخبيث ؛ وهذا يكفينا
أما التماس الأعذار ليزيد فهو ضحك على الذقون ونصب مبطن وعداء لآل البيت ؛ أعيذك بالله أن يتسلل إليك النصب من حيث لا تدري.
فالقضية ليست مقتل رجل بل إبادة 17 من آل بيت النبي سلام الله عليهم جميعا ؛ وقطع راس الحسين والتمثيل به وحمله على رمح إلى يزيد ؛ وسبي بنات النبي وإهانتهن
يا أخي هل ترضى هذا لأهلك ؟ فكيف ترضاه لأبناء وبنات النبي صلوات ربي عليه. ؟
وماذا فعل الناصبي الخبيث حتى تثبت أن القتل لم يكن بأمره ؟
لماذا لم يُقم الحد على النواصب الخبثاء ؛ بل إنه لم يعزلهم حتى من أماكنهم القيادية في الجيش
وأكثر من ذلك فيزيد أعاد الكرة في استباحته للمدينة وقتله حوالي 700 من الصحابة والتابعين في واقعة الحرّة الشهيرة
وأعادها كذلك في حصاره للكعبة واستباحته لها ورميها بالمنجنيق
فلا تقولوا لنا أن يزيد في كل ما تقدم لم يكن بأمره

ابن الخطاب يخشى أن يسأله الله عن بغلة تعثر بالعراق ؛ ويزيد غير مسؤول عن التنكيل بأبناء وبنات رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
وأين جانب المسؤولية ؛ وحتى من الشرعية والقانونية والأخلاقية فالرئيس مسؤول عن أفعال مرؤوسيه (.... كلكم مسؤول عن رعيته )

روى السبط ابن الجوزي أن الإمام أبا الفرج ابن الجوزي الفقيه الحنبلي المعروف سئل عن لعن يزيد فقال السكوت أصلح . فقالوا له : نعلم أن السكوت أصلح ، ولكن هل يجوز لعنه ؟ فقال : ما تقولون في رجل ولي ثلاث سنين : في السنة الأولى قتل الحسين ، وفي الثانية أخاف المدينة وأباحها ، وفي الثالثة رمى الكعبة بالمجانيق وهدمها ؟ فقالوا : نلعن . قال : فالعنوه ، فلعنه ابن الجوزي على المنبر بحضرة الإمام الناصر وأكابر العلماء .

يا أخي أنصحك بكتاب ( الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد ) للإمام ابن الجوزي ؛ ولا تدع النواصب يؤثرون عليك ويجعلونك ندا لأهل البيت من حيث لا تدري
https://ia700806.us.archive.org/32/it...t3sb-3need.pdf

اقتباس:
أما أهل السنة فكيف ينصرونه، وكيف ينتقمون له؟ من أين يأتون؟ وكيف يتجمعون؟ ومن يقوم بذلك؟ والأعين ترصد، والجند على الطرق ومظان الخروج، هذا الكلام خيالي بعيد عن الواقع.

بعد استشهاد الحسين قامت ثورة المختار الثقفي للثأر للحسين ورفعت شعار : يالثارات الحسين ؛ واستطاع المختار أن يقتل أغلب من شارك في قتال الحسين ، وعلى رأسهم عمر بن سعد . وشمر بن ذي الجوشن . وعبيد الله بن زياد . وحرملة بن كاهل الأسدي وعبد الرحمن بن سعيد بن قيس الكندي وسنان بن أبي أنس وخولي بن يزيد الأصبحي والحصين بن نمير.

والسّنة تخاذلوا عن نصرة عبد الله بن الزبير رضوان الله عليه ؛ كما تخاذوا عن نصرة الحسين.
لذلك يا أخي : الجميع شركاء في دم الحسين
هذا رأيي









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-26, 13:48   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عبد الباسط آل القاضي
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية عبد الباسط آل القاضي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

"اما فيما يخص يزيد بن معاوية فإنا لا نسبه ولا نحبه ؛ فإنه لم يكن رجلا صالحا فنحبه ، ونحن لا نسب أحدا من المسلمين بعينه ، واذا ذكر الظالمون كالحجاج بن يوسف وامثاله . نقول ( ألا لعنة الله على الظالمين) ولانحب أن نلعن أحدا بعينه ، واما من قتل الحسين أو اعان على قتله -رضي الله عنه -بذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا . "









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-26, 13:59   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الباسط آل القاضي مشاهدة المشاركة
"اما فيما يخص يزيد بن معاوية فإنا لا نسبه ولا نحبه ؛ فإنه لم يكن رجلا صالحا فنحبه ، ونحن لا نسب أحدا من المسلمين بعينه ، واذا ذكر الظالمون كالحجاج بن يوسف وامثاله . نقول ( ألا لعنة الله على الظالمين) ولانحب أن نلعن أحدا بعينه ، واما من قتل الحسين أو اعان على قتله -رضي الله عنه -بذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا . "

هذا رأي ابن تيمية واجتهاده ؛ يلزمه ويلزم من يقلده فقط

قال الذهبي عن يزيد : كان قويا شجاعا ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة ، وله شعر جيد وكان (1) ناصبيا (2) فظا ، (3) غليظا ، (4) جلفا . (5) يتناول المسكر ، و(6) يفعل المنكر.
https://library.islamweb.net/newlibra...k_no=60&ID=385

ومالمانع من سبّ يزيد ولعنه إن كان ناصبيا آذى النبي في أهل بيته ؟ فقتل ابناءه وسبى بناته ؟

قال النبي صلى الله عليه وسلم : "إن فاطمة بضعة مني وإني أكره أن يسوءها" ، " وفي رواية للبخاري " فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني " ,وفي رواية " إنما فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني"

واي سوء يصيب بضعة النبي أكبر من سبي بناتها وقتل أبنائها وتشريدهم في العراء وحمل رأس فلذة كبدها إلى الدعي يزيد على رمح ؟

سلام الله عليهم جميعا ...










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الذي, الحزين


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:38

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc