بماذا تشعر في الذكرى الثانية؟

[رفيدة الأسلمية]

بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
إخواني أخواتي الأفاضل إنها الذكرى الثانية لحرب الفرقان ،الحرب التي انتصرت فيها غزة ودمرت فيها العدو الصهيوني البليد نفسيا وعسكريا و أجهدته فكريا...، في هذه الحرب من المؤكد أن كل شخص تابع تلك الأيام أيام الحرب على غزة بكل جوارحه وبكل تضامنه معها لأنها أثرت فيه وستعيد هذه الذكرى له عدة ذكريات .......
بماذا تشعر أخي المسلم أو أختي المسلمة ،ماذا أعادت لك من ذكريات ، ماذا حاولت أن تقدم في تلك الأيام لأجل بلادك و أرضك الحبيبة التي كانت تنزف ، هل أحدثت الحرب على غزة أي تغيير في حياتك ، فيما يكمن هذا التغيير؟..............
إنها دعوة لكم أيها الخوة والأخوات لأن تشاركونا كل أفكاركم وأحاسيسكم في تلك الأيام ، لذا لا تبخلوا علينا بردودكم ومشاركتكم ، ننتظر مروركم الكريم بفارغ الصبر وبكل شوق .

[ابن العروب]

جزاك الله كل خير أختي الطيبة رفيدة
والله لن يمسك عن العطاء إلا بخيل أو عميل
فكلنا للقدس لغزة لفلسطين فداء

أقول لأخوتي وأخواتي قد لا نكون من حملة السلاح أفلا نكون من حملة القلم أفلا نقدم كل ما تكنه قلوبنا من دعاء وكلمات كرامة لفلسطين

أحبتي لا تبخلو على فلسطين وغزة حتى ولو بالكلمة الطيبة بالدعاء الصادق

أشكرك مجددا أختي الطيبة
دمت بألف خير
لك أرق التحيات

[رفيدة الأسلمية]

مرورك عطر الصفحة و أنارها فلك جزيل الشكر أخانا الفاضل ، دمت في رعاية الله وحفظه

[طوبى للشام]

أشعر بأن الليل وان زادت حلكته
فإن الفجر قادم
والتخادل وان علت نغمته
فإن الأمة لن تعدم الخيرية
مادام في الأمة طائفة على الحق
امثتلت قول حبيب الحق
عليه صلوات الله وسلامه
حينما قال
" "لا تزال طائفة من أمتي على الدين ظاهرين، لعدوهم قاهرين
لا يضرهم من خالفهم إلا ما أصابهم من لأواء، حتى يأتيهم أمر الله. وهم كذلك
قالوا: يا رسول الله وأين هم؟ قال: "ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس"

[رفيدة الأسلمية]

بارك الله فيك أخي على ردك الجميل والملئء بالأمل

[رفيدة الأسلمية]

أين باقي الإخوة و الأخوات ؟؟؟؟ ألم تشعركم وتدكركم هده الدكرى بشيء؟؟؟؟

[..عبد الاله..]