في سنة 2007 تهاجم اسرائبل مفاعل نووي شمال دمشق ( العاصمة)
جانفي 2013 تهاجم رتل سوري متجه الى لبنان كما قالت اسرائيل
وفي ماي 2013 تدمر مركز بحوث كما تقول السلطات السورية
وكم من مرة تحوم الطائرات الاسرائيلية فوق القصر الجمهوري
اما السلطات السورية فتحتفظ بحق الرد
نكتة: عاكس شاب فتاة في حافلة فصفعته فلما التفت الركاب قال المصفوع للفتاة هل تريدين صفعة اخرى؟
اين الروس؟
البارجة البحرية آزوف حلت ضيفة في ميناء حيفا من الاربعاء حتى الجمعة للتموين
وسمحو للاسرائيليين زيارة البارجة وعزفوا لهم مقاطع موسيقية
اين الصين؟
الصين تستدعي ناتنياهو لزيارتها من 6 الى 10 ماي الجاري في اول خرجة له بعد فوزه بالانتخابات
الصين لها استثمار في اسرائيل بلغ في 2012 25 مليار دولار
اما الاسد فيحتفظ بحق الرد ربما فوق رؤوس شعبه
مثال شعبي
ضربها زوجها عاركت صهرها
من كل هذا نرى جليا ان الضحية هي الشعب والمصالح تعبث به وبمستقبله ووجوده ولا وجود لما يدعى حقوق الانسان او الضمير العالمي كلها اكاذيل تعزف على مسامع المغفلين الضعفاء.