|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-11-19, 09:19 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الاخوان المسلمون
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه :
|
||||
2016-11-19, 22:06 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
"عربي21" تحاور نائب مرشد الإخوان حول قضايا المشهد الراهن
رسميا.. "الإخوان المسلمون" في مصر يدعون إلى المصالحة https://arabi21.com/story/961375/%D8%...A7%D9%87%D9%86 https://arabic.rt.com/news/850404-%D...5%D8%B5%D8%B1/ |
|||
2016-11-20, 15:14 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
|
|||
2016-11-26, 17:35 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
نائب القرضاوي : رئاسة مرسي كانت خطأ حمل الدكتور أحمد الريسوني بشدة على جماعة الإخوان المسلمين في مصر ، ووصفها بأنها تنظيم طارد للعلماء والمفكرين وأن العالم أوالمفكر لكي يحتفظ بشخصيته وعلمه وكفاءته لا بد أن يخرج من الجماعة ، واعتبر أن قرارهم بالدخول في انتخابات رئاسة الجمهورية كان خطأ كارثيا وغير منطقي حسب قوله ، وقال الريسوني وهو الرجل الثاني في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يرأسه الشيخ يوسف القرضاوي، وهو أيضا الرئيس السابق لحركة التوحيد والإصلاح المغربية التي ينتمي إليها رئيس الوزراء المغربي الحالي في حوار مع "الأيام الأسبوعية" المغربية، صدر أمس الجمعة: "لقد كنت مرتاحا جدا لإزاحة مرسي من الرئاسة وفرحت لذلك، لأنها كانت رئاسة في غير محلها". تابع الريسوني أن "دخول الإخوان بهذه السرعة وبهذه القفزة الهائلة، كنت أعرف أنه عمل غير طبيعي، ولكن المشكلة طبعا ليست هي الانقلاب فقط وإزاحة مرسي، ولكن هي الدماء والاستبداد وإلغاء كل مكاسب الثورة". وكشف الريسوني، أنه "قبل شهرين أو ثلاثة أشهر من الانتخابات الرئاسية في مصر حل مجموعة من قيادات الإخوان المسلمين بالمغرب، ونصحهم بعض الإخوان من الحركة ومن العدالة والتنمية، وأنا شخصيا نصحتهم، بألا يترشحوا للرئاسة". وأضاف: "حتى بعد الرئاسة نصحهم بعض الإخوان من الحركة والحزب بأن يتخلى مرسي عن الرئاسة، وأن يدعم الإخوان مرشحا يكون فقط يحترم الحريات والديمقراطية، مثل عمرو موسى أو البرادعي، وهم تعجبوا واستهجنوا هذا الكلام الذي لم يكونوا يرون له مكانا، ولكن الآن يتمنون لو فعلوا ذلك". وأوضح الريسوني، بأن "الجماعة منذ 80 سنة تعيش بين سجن ونفي وقتل، وتاريخ الدولة الحديثة في مصر هو تاريخ محاربة الإخوان المسلمين، منذ الأربعينيات وشغل الدولة الشاغل ووظيفتها الأساسية هي محاربة الإخوان المسلمين، بموجات تشتد وتخف ، حسب قوله. وتساءل: "فكيف بالنسبة إلى هؤلاء في غضون شهور يستحوذون على مجلس الشورى، ومجلس الشعب ورئاسة الدولة والحكومة؟ لكنهم عاجزون رغم أن الشعب صوت عليهم، فالجيش والقضاء ضدهم، ورجال الأعمال والأقطاب والإعلاميون والفنانون ضدهم". وتابع: "مصر فيها جيش عسكري وجيش أكبر منه يسمون فنانين، كل هذه الفئات والطبقات ضد الإخوان المسلمين، وهي التي تمسك بالدولة، وأنت تجلس على رأس الدولة، ما عساك تفعل؟". أجاب قائلا: "لن تفعل شيئا سوى الفشل، وكان ممكنا أن يصبروا عليهم حتى يفشلوا تلقائيا، لكن أعداءهم لم يصبروا عليهم، خافوا من أن ينجحوا، ولذلك عجلوا بالانقلاب خشية نجاحهم، خافوا أن يتداركوا ويعالجوا نقصهم وعدم خبرتهم، فعجلوا بالإطاحة بهم حتى لا ينجحوا، ولا يراكموا تجربة مقدرة". واعتبر الريسوني أنه "من الناحية السياسية كان ترشح الإخوان المسلمين للرئاسة غلطا، وكذلك الدخول في تحمل مسؤوليات الدولة بسرعة خارقة، من أعلى الهرم فقط، وإلا فإن جسم الدولة كان كله ضدهم، فكل موظفي الدولة عقيدتهم التي تربوا عليها هي معاداة الإخوان المسلمين ومحاربتهم، فكيف يمكن أن تحكم مع هؤلاء؟". وأشار إلى أن عددا من العلماء خرجوا من الجماعة لأنهم لا يجدون مكانا لأفكارهم، ليس فقط لاتباعها بل حتى للاستماع إليها، فالإخوان المسلمون من الناحية الفكرية تنظيم مذهبي، وهذه المشاكل تعوق الإخوان المسلمين عن مسايرة متطلبات الزمان، وأن يجتهدوا وأن يفكروا باستقلالية، الآن وهم في هذه المحنة بدأ شيء من هذا، ولكن رغم ذلك مازالت القيادة الرسمية للحركة على ما ذكرته وعلى ما وصفته، مع العلم أن القيادة الحالية مع التقدير لمكانتهم وما قدموه من تضحيات فإنهم يعانون من ضحالة فكرية تماما، وأبرز أنه "مما زاد هذا الجمود الفكري، أن حركة الإخوان المسلمين ككثير من الحركات والأحزاب، ومنها اليسارية، لا تتيح حرية داخلية للمفكرين والعلماء، ولذلك فالشخص إذا أصبح عالما في جماعة الإخوان المسلمين لا بد أن ينصرف لكي يبقى عالما، وإذا كان مفكرا لا بد أن ينصرف لكي يبقى مفكرا، لأنه داخل الجماعة ينبغي ألا تكون مفكرا ولا عالما، ولذلك يوسف القرضاوي ترك جماعة الإخوان المسلمين منذ 60 سنة، وترك الجماعة وتخاصم معهم، وانصرف عنهم مطرودا، والسيد سابق خرج منهم، والغزالي كذلك، وهم أبرز الشخصيات". |
|||
2016-11-30, 21:17 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
تقديس الإخوان لأفكار حسن البنا «جمود وعجز» |
|||
2016-12-02, 23:41 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
للتذكير :
الاخوان المفلسين يحتفلون في الكنيسة مع النصارى بالكريسماس" ثم يقولون السيسي ........................؟؟ https://safeshare.tv/x/j-7iDCID_fM |
|||
2016-12-07, 20:45 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
تسريبات «ويكيليكس»: «الإخوان» تفاوضت مع المجلس العسكرى على تقاسم السلطة
تسريبات «ويكيليكس»: «الإخوان» تفاوضت مع المجلس العسكرى على تقاسم السلطة تناولت مراسلات جديدة سربها موقع «ويكيليكس» كواليس وأسرارا عن جماعة الإخوان وعلاقتها بتركيا وإسرائيل وإيران، خلال المرحلة الانتقالية بعد ثورة يناير 2011، بجانب دعم «الإخوان» الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، وسعيها لتقاسم السلطة مع المجلس العسكرى.
وذكرت مراسلة، بتاريخ 19 جوان 2013، مرسلة إلى برات البيرق، صهر الرئيس التركى، أن الأمين العام للاتحاد الدولى لعلماء المسلمين، يوسف القرضاوى، نقل، عن جماعة الإخوان المسلمين، تأييدها الكامل الرئيس التركى، وأنها تعتبر المظاهرات- التى خرجت فى ميدان تقسيم، عام 2013، والتى امتدت لتشمل الاعتراض على حكومة أردوغان- تشكل تعديا على إرادة الله. وذكرت وثيقة أخرى، بتاريخ 4 يناير 2012، مرسلة إلى برات البيرق، أن «مصر، بعد أحداث 2011، تبدو ماضية فى مسار من التحول السياسى الفوضوى والمحكم، فى الوقت نفسه»، واعتبرت أنه تحول يفى على الأقل ببعض توقعات القوى السياسية الإسلامية والعلمانية، كما يحفظ للجيش دورا «إشرافيا»، وأوضحت الوثيقة أن تلك التداعيات تجعل من الصعوبة بمكان أن يُطلق على ما حدث أنه «ثورة»، ولكن النتائج فى النهاية ليست سيئة. ورأت المراسلة أن المرحلة الانتقالية التى امتدت لعام 2012 صارت فى خطر، نظراً لأن المجلس العسكرى أصبح أكثر عنفاً وصرامة، وينظر للناشطين باعتبارهم مصدر تهديد، ومن ثَمَّ يسعى لتجاهل مطالبهم من أجل تحقيق تغيير محدود. وأضافت أنه على الرغم من الشراكة غير الرسمية بين المجلس العسكرى والإخوان المسلمين، فإن الجيش يبدو غير قادر على تهميش تحالف المتظاهرين العلمانيين والإسلاميين دون العودة إلى استخدام العنف، وهو ما سيُقلل من شعبية الجيش، ويُصعب من مسألة التعامل مع سياسات الاستقطاب الاحتجاجى فى وقت حرج. ورجحت المراسلة أن تشهد مصر، خلال 2012، انقساما محتملا، مع تصاعد الغضب بين الجيش والقوى السياسية المدنية، الإسلامية منها والعلمانية. وأوضحت الوثيقة أن الإخوان وحزب النور ليسا بصدد تشكيل أى تحالف رسمى، غير أن القوى الإسلامية ستهيمن على السلطة التشريعية بشكل قد يرفضه القائد الأعلى للجيش، خاصة إذا استغل الإسلاميون هذا فى الهيمنة على كتابة الدستور الجديد، ودعموا مرشحا رئاسيا لا يرغب فيه الجيش. وتوقعت المراسلة أن يحدث تباعد بين الجيش والإخوان، إذا سعى الجيش لفرض تشكيل حكومى يتألف أغلبه من التكنوقراط والمقربين من نظام الرئيس الأسبق حسنى مبارك، ورأت المراسلة أن هذا الوضع سيؤثر سلباً على استقرار مصر واقتصادها وقطاع السياحة ودورها الإقليمى والمساعدات الأجنبية. وتحدثت مراسلة وُجهت إلى برات البيرق، صهر أردوغان، بتاريخ 27 مارس 2012، عن علاقة الإخوان المسلمين وإسرائيل، وعُنونت بـ: «الإخوان المسلمون وإسرائيل يواجههما الواقع المر- الحلو»، وتوقعت المراسلة أن تشكل «الإخوان» الحكومة الجديدة، وأن تعتمد على هيكل تنظيمى غير قابل للكسر فى السيطرة على الشبكة الاجتماعية والاقتصادية الضخمة المترسخة فى المجتمع المصرى، وأوضحت المراسلة أن هذا لا يعنى بالضرورة سوءا لإسرائيل، إذ إن «الإخوان المسلمين» أظهرت اعتدالا فى الاستراتيجية السياسية بشكل عام. وكشفت المراسلة عن «مفاوضات تُجريها (الإخوان) مع المؤسسة العسكرية من أجل التوصل إلى تفاهم حول تقاسم السلطة»، وتابعت المراسلة أن «الإخوان» عرضت تشكيل ائتلاف مع الأحزاب العلمانية فى البرلمان الجديد، وأنها تعمدت فى البداية عدم تسمية مرشح للانتخابات الرئاسية لتفادى تصدير صورة ذهنية بأنها قوة مهيمنة، فضلا عما يحمله هذا الأمر من تحمل مسؤولية ثقيلة لا ترغب الجماعة فى تحملها خلال تلك المرحلة. وأشارت المراسلة إلى أن «الإخوان المسلمين» تعهدت بالحفاظ على معاهدة السلام مع إسرائيل والتعاون مع الولايات المتحدة، ولفتت إلى كبر حجم الإخوان والأحزاب الإسلامية فى العالم العربى. وعن علاقتها بحماس، أوضحت المراسلة أن الجماعة لها تأثير كبير على حماس، ما يجعلها وسيطاً ومحاوراً مهماً بين الإسرائيليين والفلسطينيين. |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc