استعمال عبارة « لا تُلْزِمْنــــي » و« لم أقتنــــع » لردِّ الحقِّ !!! - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

استعمال عبارة « لا تُلْزِمْنــــي » و« لم أقتنــــع » لردِّ الحقِّ !!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-01-11, 05:43   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
قاصِرَةُ الطّرْف
مشرف قسم التجويد
 
الصورة الرمزية قاصِرَةُ الطّرْف
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلامُ عليكُم
للآسف كثيرًا ما تُرَدَدْ عَلَىْ مَسَامِعِنا بَارَكَ الله فِيكُم.








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-02-14, 11:01   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
الباحث عن الحق13
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ...انا عضو جديد بينكم
و في الحقيقة انا في رحلة للبحث عن الحقيقة










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-26, 10:25   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
أسد الرمال1
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية أسد الرمال1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اكيد لا يلزمني كلام من لا أقتنع به ,,,فما هو ألا بشر يصيب ويخطئ ,,,وليس وصيا على دين الإسلام ,,,










رد مع اقتباس
قديم 2016-02-26, 10:47   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد الرمال1 مشاهدة المشاركة
اكيد لا يلزمني كلام من لا أقتنع به ,,,فما هو ألا بشر يصيب ويخطئ ,,,وليس وصيا على دين الإسلام ,,,
لا تتسرع يارجل و لا تتعجل
فربما لم تفهم المقصود والذي هو معناه
أنك إذا بيّنتَ للمرء المسألة بدليلها من الكتاب والسُّنّة أو إجماع سلف الأمة دلالةً صريحة واضحة
ثمّ يُعارضك بقوله ( لا يلزمني )

فبالله عليك اصدقنا القول
ما الذي يلزمه إذن ؟
حينئذ اعلم كما قال الشيخ محمد بن هادي حفظه الله أنه
صاحب هوى.
نسأله الله لنا جميعا الهدى والتقى والسلامة والعافية .









رد مع اقتباس
قديم 2016-03-08, 14:27   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
hanane42
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي hanan

الله اكبببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب ر










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-11, 00:12   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
sliman rabeh
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيــــــــــــك .









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-11, 23:16   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
الوادعي
مشرف منتديات الدين الإسلامي الحنيف
 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو اكرام فتحون مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


استعمال عبارة «لا تُلْزِمْني» و«لم أقتنع» لردِّ الحقِّ

السؤال:
نودُّ سؤالكم -شيخَنا- عمَّن يردُّ على نصيحة الناصحين من بعض الدعاة أو أتباعهم -وخاصَّةً في أثناء مناقشته في مسائل
علميةٍ- بعباراتٍ مختلفةٍ مثل أن يقول: «لا تُلزمْني»، أو «لا يَلزمُني»، أو «أنا لست بمقلِّدٍ»، أو «لم أقتنع»
أو «هذه نصيحةٌ لا يراد بها وجه الله»، علمًا أنه قد تكون النصيحة في مسائل ثابتةٍ بالدليل القطعيِّ من نصٍّ أو إجماعٍ.

الجواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين
أمَّا بعد:

فهذه طرقٌ ماكرةٌ وأساليبُ ملتويةٌ ما أنزل الله بها من سلطانٍ، حيث يستعملها المخالف تقصُّدًا للتخلُّص من الحقِّ الظاهر بالدليل
الراجح أو الثابت دون معارضٍ وفرارًا من إقامة الحجَّة والبرهان عليه، فعند أيِّ محاصرةٍ علميةٍ يلتوي بهذا الأسلوب ليجد
لنفسه مخرجًا عن الحقِّ يستمرُّ به في غَيِّه وضلاله، وهذا ما يحصل كثيرًا مع المستمسكين بالشبه المفلسين من الحجج من
أصحاب المناهج العقدية الفاسدة ومن سار في فَلَكِهم من المبطلين والمتحزِّبين وأضرابهم من أصحاب المناهج الدعوية المنحرفة
حيث يتوسَّعون في استعمال هذه الألفاظ الشيطانية ليتنصَّلوا من الحقِّ عن علمٍ أو جهلٍ، فمِن عباراتهم -أيضًا-:
«أحترم وجهةَ نظرك، لكن لا تُلزمْني بها»، أو عبارة: «هذا القول أَلْزِمْه طائفتَك ولا تقنعني به»، أو «هذه المسألة فيها خلافٌ
والأمر فيها واسعٌ»، أو «هذا منهجكم وليس بمنهجنا»، أو «هذا مذهبٌ شاذٌّ ليس عليه أمرُ أمَّتنا»، ونحو ذلك من العبارات
المتَّخذة ذريعةً -في المحاورة والمناقشة خاصَّةً- للهروب والانحراف عن سواء السبيل، ومع الأسف الشديد فقد تسرَّبت هذه الطرق
الفاسدة -في دفع الحقِّ وصدِّ الناس عنه- إلى بعض السلفيين الذين يرفعون شعار «الرجوع إلى الكتاب والسنَّة وعلى فهم سلف
الأمَّة» بألسنتهم، لكن يعزُّ وجوده في سلوكهم وتصرُّفاتهم وأفعالهم، وقد قال الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لاَ تَفْعَلُونَ.
كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لاَ تَفْعَلُونَ﴾ [الصفُّ: ٢-٣].

والمعلوم أنَّ الإلزام والاقتناع أمران يتعلَّقان بالنصوص الشرعية والأدلَّة، وليس للعبد فيما ظهر له فيه الدليل قويًّا راجحًا وأقيمت
عليه الحجَّة البيِّنة أن يختار غيرَ طاعة الله فيه والإذعان إليه والانقياد له، فالعبودية لله تكمن في هذه المعاني لقوله تعالى:
﴿فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [النساء: ٦٥]
ذلك لأنَّ اتِّباع الهوى والهروبَ عن الاستقامة اختيارٌ فاسدٌ مُنافٍ للعبودية الحقَّة لله تعالى والطاعة المطلقة له سبحانه ولرسوله
صلَّى الله عليه وسلَّم لقوله تعالى: ﴿وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ﴾
[الأحزاب: ٣٦]
كما يجب إلزام المكلَّف بالإجماع والاقتناعُ به والانقياد إليه إذا ثبت بنقلٍ موثوقٍ صحيحٍ لقوله تعالى: ﴿وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ
بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ المُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا﴾ [النساء: ١١٥].

وعليه فليس للمخالف -كائنًا من كان- أن يتمسَّك باختلاف العلماء؛ لأنَّ اختلافهم ليس بحجَّةٍ، وقد نقل ابن عبد البرِّ -رحمه الله-
الإجماعَ على أنَّ الاختلاف ليس بحجَّةٍ فقال: «الاختلاف ليس بحجَّةٍ عند أحدٍ علمتُه من فقهاء الأمَّة إلاَّ من لا بصر له ولا معرفةَ
عنده ولا حجَّةَ في قوله»(١)، وقد علَّل ذلك بقوله: «ولا يجوز أن يراعيَ الاختلافَ عند طلب الحجَّة لأنَّ الاختلاف ليس منه شيءٌ
لازمٌ دون دليلٍ، وإنما الحجَّة اللازمة الإجماعُ لا الاختلاف، لأنَّ الإجماع يجب الانقياد إليه لقول الله: ﴿وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ
مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ المُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى﴾ [النساء: ١١٥] الآية، والاختلاف يجب طلبُ الدليل عنده من
الكتاب والسنَّة قال الله عزَّ وجلَّ: ﴿فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ﴾ [النساء: ٥٩] الآية، يريد: الكتاب والسنَّة»(٢).

فلا بدَّ -حالتئذٍ في كلِّ مسألةٍ خلافيةٍ- من التمسُّك بالدليل الراجح وتقديمه على المرجوح إذا تعذَّر الجمع أو النسخ كما هو مقرَّرٌ
في طُرق دفع التعارض، «إذ الأَضْعَفُ لاَ يَكُونُ مَانِعًا مِنَ العَمَلِ بِالأَقْوَى، وَالمَرْجُوحُ لاَ يَدْفَعُ التَّمَسُّكَ بِالرَّاجِحِ»(٣).

وعليه، فلا يستقيم أمرُ الدين بعبادة الله بالتشهِّي والتمنِّي وتتبُّع الرُّخَص والتخيُّر بين أقوال المفتين بالرأي المجرَّد عن الدليل
وقد نقل ابن عبد البرِّ والباجيُّ -رحمهما الله- الإجماعَ على عدم جواز تتبُّع الرُّخَص والعمل في دين الله بالتشهِّي(٤) لأنه عبادةٌ
للهوى ومخالَفةٌ لأحد شرطي العبادة وهي المتابعة للرسول صلَّى الله عليه وسلَّم، قال تعالى: ﴿فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً
صَالِحًا وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾ [الكهف: ١١٠]
قال ابن القيِّم -رحمه الله-: «وبالجملة فلا يجوز العمل والإفتاء في دين الله بالتشهِّي والتخيُّر وموافقة الغرض فيطلبَ القولَ الذي
يوافق غرضَه وغرض من يحابيه: فيعمل به ويفتيَ به ويحكمَ به، ويحكمَ على عدوِّه ويفتيَه بضدِّه، وهذا من أفسق الفسوق
وأكبر الكبائر»(٥).

والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين،
وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلَّم تسليمًا.

الجزائر في: ٠٣ من المحرَّم ١٤٣٤ﻫ
الموافـق ﻟ: ١٧ نوفمبر ٢٠١٢م
(١) «جامع بيان العلم وفضله» لابن عبد البرِّ (٢/ ٩٢٢).
(٢) «التمهيد» لابن عبد البرِّ (١/ ١٤٣).
(٣) «إحكام الأحكام» لابن دقيق العيد (٣/ ١٧٢).
(٤) انظر: «إعلام الموقِّعين» لابن القيِّم (٤/ ٢١١)، «شرح الكوكب المنير» للفتوحي (٤/ ٥٧٨)، «فواتح الرحموت» للأنصاري (٢/ ٤٠٦).
(٥) «إعلام الموقِّعين» لابن القيِّم (٤/ ٢١١).


من الموقع الرسمي للشيخ فركوس حفظه الله


بارك الله فيك اخي فتحون ورفع الشيخ فركوس في العِليين..

يقول الشيخ ربيع حفظه المولى
"
إذا اختلف عالمان من علماء الجرح والتعديل أو غيرهم في أمر ديني فالحكم في القضية لله لا للهوى وأهله الذين يأخذون بقول المخطئ ويردون قول المصيب.
والواجب فيما اختلف فيه من أمر الدين الرد إلى الله والرسول ، قال تعالى { فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا } .
فينظر في قول المتنازعين في ضوء الشريعة وقواعدها المستمدة منها لا المفتعلةفمن وافق قوله شريعة الله وجب الأخذ بقوله ومن خالفها رد قوله مع احترامه واعتقاد أنه مجتهد له أجر المجتهد المخطئ ،
ولا يقف المسلم المتبع موقف أهل الأهواء
فيقول قد اختلف العلماء فلا يلزمني قول فلان وفلان ويذهب يتلاعب بعقول الناس فإن مثل هذا القول يجرئ الناس على رد الحق وإسقاط أهله
وصاحب الحجة يجب الأخذ بقوله اتباعاً لشرع الله وحجته لا لشخص ذلك الرجل وسواد عينيه
"
.
والغريب هناك من يلزم غيره بعدم الإلزام.









آخر تعديل الوادعي 2016-07-12 في 15:26.
رد مع اقتباس
قديم 2016-07-12, 09:46   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
ابو اكرام فتحون
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو اكرام فتحون
 

 

 
الأوسمة
أحسن مشرف العضو المميز 1 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوادعي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك اخي فتحون ورفع الشيخ فركوس في العِليين..

يقول الشيخ ربيع حفظه المولى
"
إذا اختلف عالمان من علماء الجرح والتعديل أو غيرهم في أمر ديني فالحكم في القضية لله لا للهوى وأهله الذين يأخذون بقول المخطئ ويردون قول المصيب.
والواجب فيما اختلف فيه من أمر الدين الرد إلى الله والرسول ، قال تعالى { فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا } .
فينظر في قول المتنازعين في ضوء الشريعة وقواعدها المستمدة منها لا المفتعلةفمن وافق قوله شريعة الله وجب الأخذ بقوله ومن خالفها رد قوله مع احترامه واعتقاد أنه مجتهد له أجر المجتهد المخطئ ،
ولا يقف المسلم المتبع موقف أهل الأهواء
فيقول قد اختلف العلماء فلا يلزمني قول فلان وفلان ويذهب يتلاعب بعقول الناس فإن مثل هذا القول يجرئ الناس على رد الحق وإسقاط أهله
وصاحب الحجة يجب الأخذ بقوله اتباعاً لشرع الله وحجته لا لشخص ذلك الرجل وسواد عينيه .
والغريب هناك من يلزم غيره بعدم الإلزام.

و فيك بارك الله أخي الوادعي
وحفظ الشيخ ربيع وأطال في عمره في طاعته
سائلين الله أن يجعلنا من ‎الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه.









رد مع اقتباس
قديم 2016-07-23, 19:51   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
عبدالنور.ب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبدالنور.ب
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خيرا أخي وليد










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-23, 20:02   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
إيزابيل
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية إيزابيل
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2016-07-28, 13:26   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
فيصل_الحكيم
عضو جديد
 
الصورة الرمزية فيصل_الحكيم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بالفعل فهذا أمر شائع أرجوا من الشيخ بعض الشرح و التبسيط لهذا الموضوع حيث صار كل شيئ لا يجوز دون بيان او نص؛
و شكرا









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لردِّ, أقتنــــع», الحقِّ, استغلال, تُلْزِمْنــــي», عبارة, و«لم

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc