|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
يجب ان نفرق بين الحاكم الشرعي والحاكم الغير شرعي الدي يحكم بغير ما أنزل الله
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-03-12, 14:39 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
لكن سائر الصحابة لم يخرجو فما حكمهم ؟ هل هم جبناء ؟ أم خذلون للأمة كما هو حال علمائنا ؟ ومنذ متى كان الامر بالمعروف تراه بعينك ؟ النصيحة سرا واسألي الشيخ العقيل كم مرة قدم النصح للملك لكنه لم يخبر بها أحدا ؟ التشهير بالنصيحة منهج الخوارج كأنهم يريدون أقامة الحجة ؟
|
|||||
2011-03-12, 14:59 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
الرد على شبهة خروج الحسين وابن الزبير قال الإمام البخاري - رحمه الله - ( 7111 ) : حدثنا سليمان بن حرب , حدثنا حماد بن زيد , عن أيوب , عن نافع , قال : لما خلع أهل المدينة يزيد بن معاوية جمع ابن عمر حشمه وولده فقال : إني سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول : « ينصب لكل غادر لواء يوم القيامة » , وإنا قد بايعنا هذا الرجل على بيع الله ورسوله , وإني لا أعلم غدراً أعظم من أن يبايع رجلٌ على بيع الله ورسوله ثم ينصب لـه القتال , وإني لا أعلم أحداً منكم خلعه ولا بايع في هذا الأمر إلا كانت الفيصل بيني وبينه . وقال العلامة ابن الأثير - رحمه الله - عن خروج الحسين - رضي الله عنه - ( أسد الغابة 2/28 ) : « فأتاه كتب أهل الكوفة وهو بمكة , فتجهز للمسير , فنهاه جماعة , منهم : أخوه محمد ابن الحنفية وابن عمر وابن عباس وغيرهم » انتهى . وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - ( المنهاج 4/529 ) : « وكان أفاضل المسلمين ينهون عن الخروج والقتال في الفتنة ؛ كما كان عبد الله بن عمر , وسعيد بن المسيب , وعلي بن الحسين , وغيرهم : ينهون عام الحرة عن الخروج على يزيد . وكما كان الحسن البصري , ومجاهد , وغيرهما : ينهون عن الخروج في فتنة ابن الأشعث » انتهى . وقال - رحمه الله - ( المنهاج 4/530 ) : « ولهذا لما أراد الحسين - رضي الله عنه - أن يخرج إلى أهل العراق لما كاتبوه كتباً كثيرة : أشار عليه أفاضل أهل العلم والدين كابن عمر وابن عباس وأبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام : ألاّ يخرج . . . » انتهى . وقال الحافظ ابن كثير - رحمه الله - لمّا ذكر قتال أهل المدينة ليزيد ( البداية والنهاية 8/235 ، حوادث سنة : 64هـ ) : «وقد كان عبد الله بن عمر بن الخطاب وجماعات أهل بيت النبوة ممن لم ينقض العهد ولا بايع أحداً بعينه بعد بيعته ليزيد » انتهى . وقال - رحمه الله - عن خروج الحسين - رضي الله عنه - ( البداية والنهاية 8/161 ، حوادث سنة : 60هـ ) : « ولما استشعر الناس خروجه : أشفقوا عليه من ذلك , وحذروه منه , وأشار عليه ذوو الرأي منهم والمحبة لـه بعدم الخروج إلى العراق , وأمروه بالمقام بمكة , وذكروا ما جرى لأبيه وأخيه معهم » انتهى . قال عبد الله بن عبّاس - رضي الله عنهما - : استشارني الحسين بن علي - رضي الله عنهما - في الخروج فقلت : لولا أن يزري بي الناس وبك , لنشبت يدي في رأسك فلم أتركك تذهب . وجاءه ابن عباس - رضي الله عنهما - وقال : يا ابن عمّ : إنه قد أرجف الناس أنك سائر إلى العراق فبيِّن لي ما أنت صانع , فقال لـه : إني قد أجمعت المسير في أحد يوميّ هذين إن شاء الله تعالى , فقال لـه ابن عباس - رضي الله عنهما - أخبرني : إن كانوا دعوك بعد ما قتلوا أميرهم , ونفوا عدوّهم , وضبطوا بلادهم , فسر إليهم , وإن كان أميرهم حي وهو مقيم عليهم قاهر لهم , وعمّاله تجبي بلادهم , فإنهم إنما دعوك للفتنة والقتال . وجاءه مرّة فقال : يا ابن عمّ : إنّي أتصبّر ولا أصبر , إنّي أتخوف عليك في هذا الوجه الهلاك , وإن أهل العراق قوم غدر فلا تغترّنّ بهم . وبلغ ابنَ عمر - رضي الله عنهما - أن الحسين - رضي الله عنه - توجّه إلى العراق فلحقه على مسيرة ثلاثة ليال , فقال : أين تريد , قال : العراق , وهذه كتبهم وبيعتهم , فقال لـه ابن عمر : لا تذهب , فأبى , فقال ابن عمر : إنّي محدثك حديثاً : إن جبريل - عليه السلام - أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فخيّره بين الدنيا والآخرة فاختار الآخرة ولم يرد الدنيا , وإنّك بضعة من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما يليها أحدٌ منكم أبداً , فأبى أن يرجع , فاعتنقه ابن عمر وبكى وقال : استودعك الله من قتيل . وقال سعيد بن ميناء - رحمه الله - : سمعت عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - يقول : عجّل حسين - رضي الله عنه - قدره والله , ولو أدركته ما تركته يخرج إلاّ أن يغلبني . وجاءه أبو سعيد الخدري - رضي الله عنه - فقال : يا أبا عبد الله : إني لكم ناصح , وإني عليكم مشفق , وقد بلغني أنه قد كاتبك قوم من شيعتكم بالكوفة يدعونك إلى الخروج فلا تخرج إليهم , فإني سمعت أباك - رضي الله عنه - يقول بالكوفة : والله لقد مللتهم وأبغضتهم وملوني وأبغضوني . وقال عبد الله بن مطيع العدوي - رضي الله عنه - : إني فداك وأبي وأمي ؛ فأمتعنا بنفسك ولا تسر إلى العراق , فوالله لئن قتلك هؤلاء القوم ليتخذونا عبيداً وخولاً . وقال ابن عمر - رضي الله عنهما - له ولابن الزبير - رضي الله عنهم - أجمعين : أذكركما الله إلاّ رجعتما ولا تفرقا بين جماعةالمسلمين . وكان يقول : غلبَنَا الحسين بن علي - رضي الله عنهما - بالخروج ولعمري لقد رأى في أبيه وأخيه عبرة , فرأى من الفتنة وخذلان الناس لهما ما كان ينبغي لـه أن يتحرّك ما عاش , وأن يدخل في صالح ما دخل فيه الناس , فإن الجماعة خير . وقال لـه أبو سعيد الخدري - رضي الله عنه - : اتق الله والزم بيتك ولا تخرج على إمامك . وقال أبو واقد الليثي - رضي الله عنه - : بلغني خروج الحسين بن علي - رضي الله عنهما - فأدركته بملل , فناشدته بالله ألاّ يخرج , فإنه يخرج في غير وجه خروج , إنما خرج يقتل نفسه , فقال : لا أرجع . وقال جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - : كلمت حسيناً - رضي الله عنه - فقلت : اتق الله ولا تضرب الناس بعضهم ببعض , فوالله ما حمدتم ما صنعتم , فعصاني . وكتب إليه المسور بن مخرمة - رضي الله عنهما - : إيّاك أن تغترّ بكتب أهل العراق . أن الخروج على الحجاج ليس سببه الفسق ! بل كان بدافع التكفير - عند من رأوا الخروج عليه - . قال الإمام النووي - رحمه الله - ( شرحه ، جزء 11 – 12 ، ص 433 ، تحت الحديث رقم : 4748 ) : « قيامهم على الحجاج ليس بمجرد الفسق ؛ بل لما غيّر من الشرع وظاهر الكفر » انتهى |
|||
2011-03-12, 15:27 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
[quote=حنين موحد;5265729]ننتظر منك أن تثبتي لنا سند القصة ؟ وفي أي كتاب رويت؟ |
|||
2011-03-12, 15:37 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
من هم الطواغيت ؟ أهم الحكام ؟ |
|||
2011-03-12, 16:03 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
ومن قال أنه يجوز الخروج على الحاكم الذي لم يغير ولم يبدل |
|||
2011-03-12, 16:07 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
[quote=أبو عمار;5266539]من هم الطواغيت ؟ أهم الحكام ؟ |
|||
2011-03-12, 16:11 | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
[quote=جواهر نقية;5266943] اقتباس:
طيب ! أعتذر على كل حال على سوء أدبي معك ـ إن وجد ـ
ولكن لم تجيبي عن أسئلتي ؟ ما معنى كلمة طاغوت ؟ لأني رأيت الكثير يستعلمها و الظاهر أنهم لا يعلمون معناها ! |
||||
2011-03-12, 16:15 | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
اقتباس:
وذلك أن لجواز الخروج على الحاكم خمسة شروط : 1 وقوعه في الكفر البواح الذي عندنا من الله فيه برهان . 2. إقامة الحجة عليه . 3. القدرة على إزالته . 4. القدرة على تنصيب مسلم مكانه . 5. ألاّ يترتب على هذا الخروج مفسدة على المسلمين أعظم من مفسدة بقائه . قال ابن تيمية رحمه الله : « فمن كان من المؤمنين بأرض هو فيها مستضعف , أو في وقت هو فيه مستضعف ؛ فليعمل بآية الصبر والصفح عمن يؤذي الله ورسوله من الذين أوتوا الكتاب والمشركين . وأما أهل القوة فإنما يعملون بآية قتال أئمة الكفر الذين يطعنون في الدين , وبآية قتال الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون » ( الصارم المسلول 2/413 ) . وقال ابن باز رحمه الله : « إلا إذا رأى المسلمون كفراً بواحاً عندهم من الله فيه برهان فلا بأس أن يخرجوا على هذا السلطان لإزالته إذا كان عندهم قدرة , أما إذا لم يكن عندهم قدرة فلا يخرجوا . أو كان الخروج يسبب شراً أكثر : فليس لهم الخروج ؛ رعاية للمصالح العامة . والقاعدة الشرعية المجْمَع عليها أنه ( لا يجوز إزالة الشر بما هو أشر منه ) ؛ بل يجب درء الشر بما يزيله أو يخففه . أما درء الشر بشر أكثر فلا يجوز بإجماع المسلمين . فإذا كانت هذه الطائفة – التي تريد إزالة هذا السلطان الذي فعل كفراً بواحاً – عندها قدرة تزيله بها وتضع إماماً صالحاً طيباً من دون أن يترتب على هذا فساد كبير على المسلمين وشر أعظم من شر هذا السلطان : فلا بأس , أما إذا كان الخروج يترتب عليه فساد كبير واختلال الأمن وظلم الناس واغتيال من لا يستحقّ الاغتيال إلى غير هذا من الفساد العظيم فهذا لا يجوز » ( الفتاوى 8/203 ) . وقال ابن عثيمين رحمه الله عن الخروج على الحاكم الكافر : « إن كنا قادرين على إزالته فحينئذ نخرج , وإذا كنا غير قادرين فلا نخرج ؛ لأن جميع الواجبات الشرعية مشروطة بالقدرة والاستطاعة . ثم إذا خرجنا فقد يترتب على خروجنا مفسدة أكبر وأعظم مما لو بقي هذا الرجل على ما هو عليه . لأننا [ لو ] خرجنا ثم ظهرت العزة له ؛ صرنا أذلة أكثر وتمادى في طغيانه وكفره أكثر » ( الباب المفتوح 3/126 ، لقاء 51 ، سؤال 1222 ) . * وعليه : فما قرره أهل العلم مِن الكفر الأكبر ، ووقع فيه الحاكم ؛ فإنه لا يلزم منه جواز الخروج عليه ولو أقيمت عليه الحجة ، بل لا بد من النظر في الشروط الأخرى المبيحة للخروج . اهـــ .. رسالة الحكم بغير ما أنزل الله مناقشة تأصيلية علمية هادئة للشيخ بندر العتيبي .. :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::::::::::::::::: سئل العلامة صالح الفوزان حفظه الله سؤالا نصه: هناك من يسوّغُ للشّباب الخروج على الحكومات دون الضّوابط الشّرعيّة؛ ما هو منهجنا في التّعامل مع الحاكم المسلم وغير المسلم؟ فأجاب الحمد لله : منهجنا في التّعامل مع الحاكم المسلم السَّمعُ والطّاعة؛ يقول الله سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} [النساء: 59.]. والنبي صلى الله عليه وسلم كما مرَّ في الحديث يقول: "أوصيكم بتقوى الله والسّمع والطّاعة، وإن تأمّر عبدٌ؛ فإنّه مَن يَعِش منكم؛ فسوف يرى اختلافًا كثيرًا؛ فعليكم بسنّتي وسنّة الخلفاء الرّاشدين المهديّين من بعدي" [تقدم تخريجه صفحة: (356).]؛ هذا الحديث يوافق الآية تمامًا. ويقول صلى الله عليه وسلم: "مَن أطاع الأميرَ؛ فقد أطاعني، ومَن عصى الأمير؛ فقد عصاني" [رواه البخاري في "صحيحه" (4/7-8).]... إلى غير ذلك من الأحاديث الواردة في الحثِّ على السّمع والطّاعة، ويقول صلى الله عليه وسلم: "اسمع وأطِع، وإن أُخِذ مالُك، وضُرِبَ ظهرُك" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (3/1476) من حديث حذيفة رضي الله عنه بلفظ قريب من هذا.]. فوليُّ أمر المسلمين يجب طاعته في طاعة الله، فإن أمر بمعصيةٍ؛ فلا يطاع في هذا الأمر (يعني: في أمر المعصية)، لكنّه يُطاع في غير ذلك من أمور الطّاعة. وأمّا التعامل مع الحاكم الكافر؛ فهذا يختلف باختلاف الأحوال: فإن كان في المسلمين قوَّةٌ، وفيهم استطاعة لمقاتلته وتنحيته عن الحكم وإيجاد حاكم مسلم؛ فإنه يجب عليهم ذلك، وهذا من الجهاد في سبيل الله. أمّا إذا كانوا لا يستطيعون إزالته؛ فلا يجوز لهم أن يَتَحَرَّشوا بالظَّلمة الكفرة؛ لأنَّ هذا يعود على المسلمين بالضَّرر والإبادة، والنبي صلى الله عليه وسلم عاش في مكة ثلاثة عشرة سنة بعد البعثة، والولاية للكفَّار، ومع من أسلم من أصحابه، ولم يُنازلوا الكفَّار، بل كانوا منهيِّين عن قتال الكفَّار في هذه الحقبة، ولم يُؤمَر بالقتال إلا بعدما هاجر صلى الله عليه وسلم وصار له دولةٌ وجماعةٌ يستطيع بهم أن يُقاتل الكفَّار. هذا هو منهج الإسلام: إذا كان المسلمون تحت ولايةٍ كافرةٍ ولا يستطيعون إزالتها؛ فإنّهم يتمسَّكون بإسلامهم وبعقيدتهم، ويدعون إلى الله، ولكن لا يخاطرون بأنفسهم ويغامرون في مجابهة الكفّار؛ لأنّ ذلك يعود عليهم بالإبادة والقضاء على الدّعوة، أمّا إذا كان لهم قوّةٌ يستطيعون بها الجهاد؛ فإنّهم يجاهدون في سبيل الله على الضّوابط المعروفة.(رقم الفتوى: 15872)... |
||||
2011-03-12, 17:07 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
|
|||
2011-03-12, 19:06 | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
[quote=أبو عمار;5266993] اقتباس:
ولكن أجيبك على سؤالك بسؤال اين هم الطواغيت الذي ذكرهم الله ؟أتحفنا واسمعنا ..يا من تعلم معناها !. |
||||
2011-03-12, 19:46 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
[QUOTE=أبو عمار;5266993][quote=جواهر نقية;5266943] =أبو عمار;5267038]" كفر الحاكم لا يلزم منه جواز الخروج عليه" وذلك أن لجواز الخروج على الحاكم خمسة شروط : 1 وقوعه في الكفر البواح الذي عندنا من الله فيه برهان . الحاكم الذي أفقر شعبه ونهب خيراته. الحاكم الذي سرق أموال شعبه هو وعصابته واقترب رصيده من مئات المليارات من الدولارات؟الحاكم الذي ترك المنكرات في طول البلاد وعرضها?? الحاكم الذي أشاع الفاحشة في كل البلاد . الحاكم الذي يدوس حتى على الدستور الذي اخترعه اسياده فرنسيين ر ويخالفه . الحاكم الذي يمتهن كرامة الشعب ويسحق المواطنين . الحاكم الذي سلم البلاد للفساد والمفسدين . الحاكم الذي ظلم الأمة وزاد الغمة ، وجعل الظلم منهجه في الأمة . الحاكم الذي نهى عن المعروف وأمر بالمنكر . الحاكم الذي أشاع القتل والقتال وسفك الدماء .. الحاكم الذي يبيع شعبه لليهود والأمريكانالحاكم الذي يبيع الغاز لليهود بأقل من ثلث ما يبيعه لشعبهالحاكم الذي فرض حصارا على المسلمين في غزة ليقتلهم اليهود؟(معبر رفح)الحاكم الذي يعتقل ويسجن كل شريف من المعارضين له ولا يتورع عن قتلهم في السجن بعد تعذيبهم عذابا لم يعذبه أحد من العالمين 2. إقامة الحجة عليه ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون } [المائدة : 45]. 2) { فاحكم بينهم بما أنزل الله} [المائدة : 48]. 3) { فلا وربك لا يُؤمنون حتى يحكّموك فيما شجر بينهم} [النساء : 65]. 4) { واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك} [الجاثية : 18]. 5) { أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حُكماً} [المائدة : 50]. 6إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله} [النساء : 105]. ) { اليس هذه حجة قاطعة .نلزمهم بها. 3. القدرة على إزالته . قوله تعالى : { وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون } . يعني في ما مضى من غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم الى غاية الحروب معيار القوة الحقيقي هو الايمان بالله وبالقضية التي يحارب من اجلها تكمن بقوووووووة الإيمان ... إن تنصروا الله ينصركم . ..(كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله)....؟؟ واليوم اثبتوا هؤلاء الطغاة انهم وكلابهم انهم كرتون ..حتى وإن قتلوا ..وكأن فب وقت سلمهم لم يكونو يقتلوا ويبطشوا انظر الى سجونهم وكلابهم الذي تخطف وتكمم يوميا عباد الله ما خرجوا إلا بعد ما ذاقو وشبعو ذل ومهانة فما بالك بالملتزم وكيف يحقر ويذل يوميا سواء من الحاكم أو العلمانيون الملاحدة ودعاة دين الغرب الديموقراطية. 4. القدرة على تنصيب مسلم مكانه . يعني خلت البلاد من عباد الصالحين لم يبقى غير هؤلاء المستبدين لا نستبق الاحداث فالنتخلص من الفساد والظلمة اولا . 5. ألاّ يترتب على هذا الخروج مفسدة على المسلمين أعظم من مفسدة بقائه . مفسدة عظيمة يعني حتى سمنوهم بزاف من تنين كان اجرب بدأيسمن ويسمن ويكبر كما حمامة التي وجدت بيضة ملقاة على الارض حملتها ووضعتها في عشها مع بيضها وعند فقسها كانت تطعمه ولا تنظر الى إختلاف شكله كان الحنان يغمرها معهم وعندما كبر الكائن الحي مع الفراخ وعرف طبعه وغريزته تجبر وتكبر وتعالى كيف لثعبان عظيم يعيش مع فراخ صعيفة أكلهم وانتظر الام المفروضة والتهمها . يا سعدك وبخت الشعب بيك في دنيا يا حاكم ولا طاغية ولا ظالم ولا فاسق . |
|||
2011-03-12, 22:26 | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
اقتباس:
لا حول و لا قوّة إلا بالله ..
لو كان الدين بالرأي لكان مسح أسفل الخفّ أولى من أعلاه .. إن الذي حرّم الظلم و الفسق على الحكام نفسه الذي حرّم الخروج عليهم .. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاكل, الشرع, نفرق |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc