هل تصدق بوجود مخلوقات فضائية؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل تصدق بوجود مخلوقات فضائية؟؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-12-25, 11:47   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
~~ أنون ~~
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ~~ أنون ~~
 

 

 
إحصائية العضو










B10 هل تصدق بوجود مخلوقات فضائية؟؟

البسملة1

هل تصدق بوجود مخلوقات فضائية؟؟.....الدليل من القرآن

قال الله تعالي (ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون) النحل :49

***قال تعالي (ومن اياتة خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دابة وهو علي جمعهم اذا يشاء قدير) الشوري :29

سؤال: ماذا يقول لنا القرآن عن وجود كائنات حية عاقلة غير الانس و الجن و الملائكة و الشياطين؟؟؟

أنظروا ماذا يقول ...
قال تعالى ﴿و لقد كرمنا بني آدم و حملناهم في البر و البحر و رزقناهم من الطيبات و فضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا﴾ (سورة الاسراء / اية 70)
سأكتفي بنقل التفسير اللغوي فقط...
(ممن) خلقنا و ليس (مما) و هناك فرق شاسع بين الكلمتين , إذ أن كلمة (ممن) تفيد العاقل , في حين أن (مما) تفيد غير العاقل.
أيضاً...
فقد وردت في الآية الكريمة كلمة (كثير) و هذه الكلمة تفيد لما هو أكثر من (9)
لاحظ ان الكائنات العاقلة المعروفة هي الانس و الجن و الشياطين و الملائكة فقط أي أربع كائنات.
لأن الأعداد من (3 - 9) تسمى (بضع) و ليس (كثير), و من المؤكد والمعروف والمعلوم لنا جميعاً أن (الله سبحانه و تعالى) لا يذكر أي كلمة أو تلك الكلمات بالتحديد عبثا, (خصوصاً أن القرآن الكريم نزل ببلاغة اللغة العربية ليتحدى به العرب على لسان النبي الأمي) لذا يرى الكثيرون من أهل الإختصاص والمهتمين في هذا المجال أن تلك الآية تحمل دليلاً واضحاً على وجود كائنات عاقلة غير التي نعرفها.

و هناك أيضاً آية أخرى...
قال تعالى ﴿ويخلق ما لا تعلمون﴾ (سورة النحل/8)

و يرى البعض من أهل الإختصاص وكذلك المهتمين أو الباحثين في هذا المجال أن تلك الآية تحمل أيضاً دلالة واضحة على وجود كائنات أخرى نجهلها, فهل الكائنات الفضائية هي المقصودة بالآيات التي ذكرناها؟؟؟ الله سبحانه و تعالى أعلم
ولن أدعي معرفة شيء ... بل أتسائل وأتمنى أن أجد من يجيب ويوضح لي وللجميع كي نستفيد ونستنير بعلومكم أساتذتي.
أساتذتي الكرام أغلبنا يعرف قصة خلق أبونا آدم عليه السلام ومايهمني سرده لكم من هذه القصة هي مقتطف بسيط من حديث الله جل جلاله مع الملائكة حينما أخبرهم أنه سيخلق بشراً وسيكون خليفته في الأرض حينها ماذا قال الملائكة لله سبحانه وتعالى؟

قالوا: (أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ).

بماذا يوحي قول الملائكة؟ كيف يكون هذا قولهم إن كان البشر أول المخلوقات؟ لماذا هم متأكدين أن هذا المخلوق سيفسد ويسفك الدماء؟
علماً انهم لايعلمون الغيب ...

الاشارات القرآنية الى دواب الأرض والسماء. . من الأبحاث الأخيرة التي تركها د. منصور حسب النبي - رحمه الله - وهو باحث وخبير متميز في موضوع الاعجاز العلمي للقرآن والسنة. . وكان استاذا للفيزياء في كلية البنات جامعة عين شمس. وقد ركز البحث على الآية القرآنية (ومن آياته خلق السماوات والأرض وما بث فيهما من دابة وهو على جمعهم إذا يشاء قدير).
ويذكر الباحث أن كلمة دابة في لسان العرب هي كل ما دب على الأرض من حيوان زاحف على بطنه أو إنسان يمشي على رجلين أو حيوان يمشي على أربع أو أكثر كما في نص الآية السابقة. ورغم هذا لم يتصور معظم المفسرين وجود الدابة بهذا المعنى في السماء. . وفسروا عبارة (ما بث فيهما من دابة) بقصر البث على أرضنا وحدها رغم دلالة لفط فيهما. فقد قال الفرّاء: أراد ما بث في الأرض دون السماء. . وقال الفارسي: ما بث في أحدهما، وقال مجاهد: يدخل في معنى الدواب: الملائكة والناس، وقال الألوسي: من دابة يعني أي حيوان له دبيب وحركة، وظاهر الآية وجود ذلك في السماوات والأرض. . وبه قال مجاهد الذي فسر الدابة بالناس والملائكة، مفترضا أن يكون للملائكة مشي (دبيب) مع الطيران.
واعترض ابن المنير بأن اطلاق الدابة على الناس بعيد في عرف اللغة فكيف بالملائكة، وادعى أن الأصح كون الدواب في الأرض فقط. . وما في أحد الشيئين ويصدق أنه فيهما في الجملة كمثل قوله تعالى (يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان) بينما اللؤلؤ والمرجان يخرجان فقط من البحر المالح. وتكررت نفس التفسيرات عند الطبري والقرطبي بأن الدواب في الأرض فقط، وقال ابن كثير: هذا يشمل الملائكة والإنس والجن وسائر الحيوانات على اختلاف أشكالها، وقد فرقهم الله في السماوات والأرض.
تعليق على أقوال المفسرين
وتعقيبا على أقوال المفسرين السابقة قال الباحث منصور حسب النبي انهم أدخلوا الملائكة في مصطلح الدواب، رغم أن الدابة مخلوقة من الماء بنص القرآن بينما الملائكة أجسام نورانية. كما أن الدابة تشمل كل ما أو من دب على الأرض، بينما الطيور عرفها القرآن بأنها ذات أجنحة تطير بها من مكان الى آخر. . فإذا وقفت على فرع شجرة أو مشت على الأرض فإن ذلك لا يحولها الى دابة. . كما أن الدابة لا تتحول الى طائر لو قفزت في الهواء. . وبهذا يميز القرآن بين الدابة والطائر كما في قوله تعالى (وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم). . فما بالنا بالملائكة وقد وصفها الله بأنه جعلها أولي أجنحة (جاعل الملائكة رسلا أولي أجنحة مثنى وثلاث ورباع). . فالملائكة تطير وليست دوابا حتى وإن مشوا في بعض الحالات. . كما لا ينبغي أن نحسبهم من عالم الطير لامتلاكهم أجنحة. . بل هم أجسام نورانية لا تتوالد. . والمهم أنهم ليسوا من الماء أي ليسوا من الدواب. واذا كانت القاعدة عند أهل اللغة أن العطف يقتضي المغايرة. . فقد تم عطف الملائكة على الدواب في إحدى آيات القرآن (ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون). . وبهذا يميز القرآن هنا بين الدواب المخلوقة من الماء وبين الملائكة المخلوقة من النور.
ويضيف الباحث أن القياس على أن الدواب في الأرض فقط قياسا على قول الله تعالى (يخرج منهما اللؤلؤ والمرجان) باعتبارهما يخرجان من البحر المالح دون العذب قياس خاطئ، فلقد أثبت العلم الحديث وجود بحرين مالحين بينهما برزخ يخرج منهما معا اللؤلؤ والمرجان. . وبهذا يجب التمسك باللفظ القرآني عند التفسير. . وهكذا فلفظ فيهما يعني وجود دواب في الأرض وفي السماء. . كآية من آيات الله لم يتوصل العالم لاثباتها حتى الآن.

كما أن قصر الجمع بين دواب أرضين السماوات والأرض (التي نعيش عليها) على يوم القيامة في نظر المعشرين تحديد خاطئ. . فإذا أخبرنا الله أنه لو شاء أن يجمع ما بث من دابة في السماوات وفي الأرض لفعل، فكيف نقف نحن البشر موقفا غريبا من هذه الحقيقة، فلا يخرجنا من حيرتنا وعدم قدرتنا على تصور هذا اللقاء إلا أن نحيله الى يوم القيامة والحشر والحساب، كتفسير اخروي شائع لدى معظم المفسرين بالنسبة للآيات القرآنية الكونية التي لم يستطيعوا إدراكها في زمنهم. والأجدر بنا أن نبقي هذه الآية على اطلاقها وصريح نصها واعجازها العلمي الذي سيكشف عنه الله في المستقبل بقدرته سبحانه، وهو على كل شئ قدير. والآية صريحة في إمكان اللقاء بين سكان الأرض وسكان السماء (من غير الملائكة) في الدنيا قبل الآخرة. . وأتصور حدوث هذا اللقاء في الدنيا في المستقبل في إحدى صور ثلاث: الصورة الأولى أن يسبق أهل الارض الى أهل السماء لمقابلتهم على أرضهم الموجودة في السماء، والصورة الثانية أن يسبق سكان أرضين السماوات بالقدوم اليها فيكون اللقاء على أرضنا، والصورة الثالثة أن يتم اللقاء في الفضاء بين الفريقين.
يتبع........








 


رد مع اقتباس
قديم 2014-12-25, 11:50   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
~~ أنون ~~
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ~~ أنون ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل هناك بشر في كواكب أخرى؟

يقول الباحث ان هناك دلائل علمية ومنطقية لا يمكن وصفها، تتوقع وجود حضارات متقدمة عنا في كواكب (ارضين) أخرى، قد تكون في مجرتنا أو في مجرات أخرى، والتي بدورها تحتوي على بلايين الشموس، وبالتالي بلايين الكواكب، وحوادث انفجار أطباق طائرة مرصودة علميا. . ولدى المخابرات المركزية الأميركية ملف من آلاف الصفحات للأطباق الطائرة. وهناك روايات كثيرة نشرتها جميع صحف العالم حول ظهور أجسام غير معروفة في السماء. . وما زالت الأطباق الطائرة لغزا. . وقد تكون هناك مخلوقات حية من العوالم الأخرى تقود هذه الأطباق.
والقرآن الكريم يؤكد في أكثر من آية على وجود كائنات عاقلة ذكية على أرضين أخرى كما في قوله تعالى (ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة وهم لا يستكبرون) وقد يعترض أحد على حرف ما الذي يستخدم عادة لغير العاقل، ولكننا نجد آيات أخرى قد استبدلت ما بمن التي تشير الى الجماعة العاقلة بصفة أساسية. . كما في قوله تعالى (تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن). كما أن الله سبحانه وتعالى وعد باخراج دابة من الأرض تكلمنا كعلامة من علامات اقتراب القيامة كما في قوله تعالى (واذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم إن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون) ولا ندري من أي أرض سوف تخرج هذه الدابة لتكلمنا؟ وهل ستخرج من أرضنا على هيئة حيوان ناطق؟
أم من الأرضين الأخرى على هيئة كائن حي عاقل يزورنا ويكلمنا؟. . ومتى سيحدث ذلك؟
كل هذا في علم الله سبحانه الذي يخرج الخبء في السماوات والأرض.


"أَلَّا يَسْجُدُوا للهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ" (سورة النمل، آية 25)
وله يسجد من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً وظلالهم بالغدو والآصال الرعد: 15



أكدت الأرصاد المأخوذة بالتلسكوب الفضائي هابل والذي أطلقته وكالة الفضاء الأمريكية ناسا في الثمانينيات أن عدد النجوم في الكون المنظور هو عشرة مليارات نجم، وإذا كان احتمال قيام حياة ذكية هو واحد في المليار على أقل تقدير في كواكب تدور حول نجوم تشابه نظام كواكب مجموعاتنا الشمسية، وإذا كان داخل مجرتنا فقط مائتا مليار نجم فإن احتمال وجود مخلوقات ذكية داخل مجرتنا سيكون في كواكب تدور حول مائتي نجم على الأقل، هذا من الناحية النظرية أما من الناحية العملية، فقد وجد مرصد جرين بانك بفرجينيا الغربية بأمريكا جهة نجم آخر
(غير نجمنا الشمسي) لأول مرة عام 1960 بهدف التصنت على الإشارات الراديوية الاصطناعية، وبالنسبة للإنسانية كانت هذه بداية البحث الواعي عن سبيل الاتصال الكوني مع الحضارات غير الأرضية، وتنطلق هذه الإشارات بسرعة الضوء، حيث تصل إلى 20 نجماً في كل عام، وفي عام 1979 بدأت جامعة كاليفورنيا بمدينة بيركلي بالولايات المتحدة الأمريكية مشروع البحث عن إشعاع راديوي من خارج الأرض من جيران أذكياء متقدمين، ويوجد حالياً في جزيرة بورتوريكو ببحر الكاريبي أكبر هوائي (دش قطره ثلاثمائة متر) مركب على سوبر كمبيوتر (حاسب آلي فائق السرعة) لالتقاط أي إشعاع راديوي على أطول موجه قصيرة جداً (ملليمترية) وطويلة جداً (كيلومترية) يكون على هيئة إشارات اصطناعية لمخلوقات ذكية أخرى في الكون. وإن لم يثبت حتى الآن وجود هذه المخلوقات.. إلا أن كثيراً من علماء البحث عن المخلوقات الذكية في الكون يتوقعون أن يكون القرن الحادي والعشرون هو قرن النجاح في الاتصال بتلك المخلوقات.
إذا كان القرآن قد سبق العلم الحديث بتقرير حقائق كونية لم يكتشفها العالم إلا بعد عصر القرآن بقرون، فلا غرابة في أن يخبرنا ويخبر الإنسانية التي أتى لهدايتها بحقائق لم يكشف عنها العلماء إلى اليوم مثل وجود حياة في السماء تشبه الحياة على الأرض كما في قوله تعالى
الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا
أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما

الطلاق: 12
إن هذا الأمر الإلهي المشار إليه في هذه الآية الكريمة لابد أن يكون موجهاً إلى كائنات عاقلة موجودة على هذه الكواكب الأخرى خارج مجموعتنا الشمسية والتي قد يتمكن العلماء في المستقبل من الكشف عنها إذا آن الأوان لتعلم الإنسانية، ومما يؤيد هذا التفسير الذي يتوقع وجود حياة في السموات كما في أرضنا قول الحق تبارك وتعالى
وله يسجد من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً وظلالهم بالغدو والآصال الرعد: 15

ولا يُعتبَر احتمال توفُّر الظروف التي تساعد على نشأة الحياة هو السبب الوحيد للاعتقاد بوجود أشكال أخرى من الحياة خارج كوكب الأرض، ولكنَّ هناك أسبابا أخرى في مقدمتها أن هذا الكون الفسيح يحتوي على ما لا يقل عن 100 بليون مجرة، وداخل كل مجرة توجد ملايين المجموعات النجمية، مثل المجموعة الشمسية التي يقع بها كوكب الأرض، وهي جزء من مجرة "درب التبانة" التي تضم ما يتراوح ما بين 150 إلى 200 بليون نجم، وهذه النجوم يدور حولها ملايين الكواكب، مثل الكواكب التي تدور حول الشمس. ولا يُعقَل أن تكون هذه البلايين من الكواكب بلا حياة على الأقل في بعض منها.

وقد كان اكتشاف كواكب أخرى خارج المجموعة الشمسية أحد أسباب دعم احتمال وجود حياة في الفضاء؛ بل في مجرتنا؛ حيث اكتشف العلماء كوكبًا أكبر من كوكب المشترى يدور حول نجمه كل 35 سنة في مدار يشبه مدار المشترى حول الشمس، وهذا النجم في مجموعة الدب الأكبر. كما اكتشف العالم "ألسكندر ولسكز" وجود كوكب شبيه بالأرض يدور حول نجم نيوتروني.

وعلى الرغم من ذلك؛ فإن العلماء لم يمسكوا بدليل مادي مؤكد عن وجود كائنات حية سواء عاقلة أو غير عاقلة في هذا الكون الفسيح، ولكن القرآن الكريم- المعجزة الخالدة- قد أخبرنا بحقيقة وجود حياة الكون والسماوات منذ أكثر من 14 قرنًا؛ حيث يقول عز وجل:
"أَلَّا يَسْجُدُوا للهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ"
(سورة النمل، آية 25)

والخَبْءُ: هو النبات؛ لأن الحبة تختبئ في الأرض، ثم تخرج زرعا، أي أن الله أخرج النبات في الأرض، وكذلك أخرجه في السماء، ومعنى هذا وجود الحياة النباتية فيها.

وهناك دليل قرآني آخر، ولكن عن وجود دواب في السماء؛ حيث يقول عزَّ مِن قائل:
"وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ"
(الشورى، آية 29)حيث تؤكد الآية الكريمة وجود دواب في السماء، وليس في الأرض فقط.

وأخيراً: إذا كنا نقر بحقيقة الإعجاز في القرآن والسنة فإنما نقر بالحقيقة الإلهية المطلقة في خلقه وفي الوجود. يقول الإمام الشافعي «جميع مايقوله البشر من حق تفسير للسنة النبوية، وجميع ما تقوله السنة النبوية شرح لما هو موجود في القرآن الكريم » ومجال الإعجاز واسع ومفتوح. لكن عظمة هذا الإعجاز تتجلى في تلك الكلمات القليلة العدد التي تشع منها أنوار العلم والهداية، دون أن تطلع فيها على دقائق النظريات وخفايا المعادلات.

منقول للفائدة
الموضوع ليس من كتابتي حفظا للحقوق
المصدر https://www.startimes.com/?t=26068921









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-25, 12:03   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الأزرق الملكيّ
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

العلم لله ياأخي الفاضل
لوكان هناك مخلوقات فضائية لحدثنا الرسول ص عنها
قد يكون نوع من الجن يعيش في تلك الكواكب
حتى في كوكبنا هناك مخلوقات لم يتم إكتشافها ربما تصنف حيونات
إحتمال وارد ربما يوجد بشر مثلنا يعيشون في كوكب اخر ولم يستطيعو الوصول إلى كوكبنا الأرض
ولانحن إستطعنا الوصول إلى كوكبهم









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-25, 12:05   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
~~ أنون ~~
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ~~ أنون ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة issam ✫ cristal مشاهدة المشاركة
العلم لله ياأخي الفاضل
لوكان هناك مخلوقات فضائية لحدثنا الرسول ص عنها
قد يكون نوع من الجن يعيش في تلك الكواكب
حتى في كوكبنا هناك مخلوقات لم يتم إكتشافها ربما تصنف حيونات
إحتمال وارد :d ربما يوجد بشر مثلنا يعيشون في كوكب اخر ولم يستطيعو الوصول إلى كوكبنا الأرض
ولانحن إستطعنا الوصول إلى كوكبهم
الله أعلم أختي الله أعلم









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-25, 12:07   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
تاج الايمان
عضو محترف
 
الصورة الرمزية تاج الايمان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا يوجد لان لم يذكر الرسول صلى الله عليه وسلم
الا الانس و الجن
لا غير
تحياتي










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-25, 14:20   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
وسيمツ
مشرف خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية وسيمツ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
و رحمة الله ، مرحبا ☺

لا أنفي وجود كائنات أخرى كما أني لا أؤكّد هذا
علم الله عز وجلّ أكبر من علمنا و بالتالي توقعاتنا
ما أدرانا أنّ هنالك بعدا أو أبعادا آخر يحتوي على مخلوقات أخرى ؟
و من ينفي أو يؤكّد أن هنالك عوالم و أكوان موازية لعالمنا ؟
و ل نفترض وجودها... لم يخبرنا الله عنها أصلا ؟؟
معـَ السلامة أخي أنون
موضوع جميــــــــل~









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-25, 19:47   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
~~ أنون ~~
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ~~ أنون ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسيمツ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
و رحمة الله ، مرحبا ☺

لا أنفي وجود كائنات أخرى كما أني لا أؤكّد هذا
علم الله عز وجلّ أكبر من علمنا و بالتالي توقعاتنا
ما أدرانا أنّ هنالك بعدا أو أبعادا آخر يحتوي على مخلوقات أخرى ؟
و من ينفي أو يؤكّد أن هنالك عوالم و أكوان موازية لعالمنا ؟
و ل نفترض وجودها... لم يخبرنا الله عنها أصلا ؟؟
معـَ السلامة أخي أنون
موضوع جميــــــــل~
بارك الله فيك أخي









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-25, 22:07   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
نوريات
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية نوريات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله

الحقيقة أن الموضوع فيه و عليه ، بعض مصادره باطلة و بعضها موثوق ،

لنرى :

====

بالنسبة للدكتور ( منصور حسب النبي ) : فلم يذكُر مطلقا من قبل أن الآية 29 من سورة الشورى تدل على وجود كائنات فضائية ،

ولا يوجد أي مصدر من المصادر الإنشائية التي توثق هذه المعلومة إلا هذا المقال المنتشر على النت ،

والذي لا يمكن الأخذ به طبعا لأنه من كتابة هاوٍ ..

====

بالنسبة للآية 70 من سورة الإسراء :

{ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا }


يقول الكلبي في تفسير كلمة ( كثير ) : فُضِّلوا على الخلائق كلها إلا على الملائكة :

جبريل، ميكائيل، إسرافيل و ملك الموت ، و أشباههم .



و يقول بن كثير : وقد استُدِل بهذه الآية الكريمة على أفضلية جنس البشر على جنس الملائكة .


و يقول الطبري : { وَفَضَّلْنَاهُمْ } فِي الْيَدَيْنِ يَأْكُل بِهِمَا , وَيَعْمَل بِهِمَا , وَمَا سِوَى الْإِنْس يَأْكُل بِغَيْرِ ذَلِكَ .


و يقول محمد متولي الشعراوي : ولقد اختلف العلماء في بيان أَوْجُه التكريم في الإنسان، فمنهم مَنْ قال: كُرِّمَ بالعقل،

و آخر قال: كُرِّمَ بالتمييز، وآخر قال: كُرِّمَ بالاختيار، ومنهم مَنْ قال: كُرِّمَ الإنسان بأنه يسير مرفوع القامة لا منحنياً إلى الأرض كالبهائم،

ومنهم مَنْ يرى أنه كُرِّمَ بشكل الأصابع وتناسقها في شكل بديع يسمح لها بالحركة السلسة في تناول الأشياء،

ومنهم مَنْ يرى أنه كُرِّم بأن يأكلَ بيده لا بفمه كالحيوان. وهكذا كان لكل واحد منهم مَلْحظ في التكريم.

====

بالنسبة للآية :

(أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ).

و إجابةً على تساؤلات صاحب الموضوع - الذي يحاول أن يخلق بها إثارة جمهور القراء - :

اقتباس:
بماذا يوحي قول الملائكة؟ كيف يكون هذا قولهم إن كان البشر أول المخلوقات؟

لماذا هم متأكدين أن هذا المخلوق سيفسد ويسفك الدماء؟ علماً انهم لايعلمون الغيب ...
القول الأول هو قول أكثر المفسرين ، كما قال :


1. ان تيمية :
أنهم علموا ذلك بإعلام الله تعالى لهم ، وإن كان ذلك لم يذكر في السياق .


2. ابن القيم :
" وفي هذا دلالة على أن الله قد كان أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض ، وإلا فكيف

كانوا يقولون ما لا يعلمون ، والله تعالى يقول وقوله الحق ( لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعلمون ) ،

والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر بهلا غير ، قال الله تعالى ( ويفعلون ما يؤمرون ) "


القول الثاني :

أنهم قاسوه على أحوال من سلف قبل آدم على الأرض ، وهم الجن ، فقد سبقوا الإنسان في الأرض

وكانوا يفسدون فيها ويسفكون الدماء ،
فعلمت الملائكة أن البشر سيكونون على حال من سبقهم .



القول الثالث : أنهم فهموا ذلك من الطبيعة البشرية :

يقول العلامة الطاهر ابن عاشور : " وإنما ظنوا هذا الظن بهذا المخلوق من جهة ما استشعروه من صفات هذا المخلوق المستخلف ،

بإدراكهم النوراني لهيئة تكوينه الجسدية والعقلية والنطقية ، إما بوصف الله لهم هذا الخليفة ، أو برؤيتهم صورة تركيبه

قبل نفخ الروح فيه وبعده ، والأظهر أنهم رأوه بعد نفخ الروح فيه ، فعلموا أنه تركيب يستطيع صاحبه أن يخرج

عن الجبلة إلى الاكتساب ، وعن الامتثال الى العصيان "



القول الرابع : أنهم فهموا من قوله تعالى ( خليفة ) أنه الذي يفصل بين الناس ما يقع بينهم من المظالم ،

ويردعهم عن المحارم والمآثم ، قاله القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" .

والمعنى : إذا كان هناك خليفة يحكم بين الناس في المظالم ، فإنه يلزم من ذلك أن هؤلاء الناس تقع منهم المظالم .

=====

أما بالنسبة للآية 8 من سورة النحل : ﴿ويخلق ما لا تعلمون﴾ ،

فقد ذكر بعض أهل العلم أنه لا مانع من أن تكون هذه إشارة إلى وجود عوالم أخرى،

ولكن لا ينبغي القطع بمثل هذا، لأن مثل هذه الآيات تحتمل أكثر من وجه من التأويل.

فمن الناس من حملتهم إلى الاعتقاد بأن الكائنات الفضائية التي ساعدت الفراعنة في بناء الأهرامات !

و أنها قوى خارجة أوجدت الانسان بواسطة الـadn !

=====



عموما، لا أفضل عادةً المواضيع التي يعرض فيها أصحابها رؤيتهم دون طرح وجهة نظر العلماء

لأن الموضوع مش مجرد تساؤلات و تآويل ، فنحن في صدد الحديث عن أمور غيبية لا علم لنا بها .



=====


هذا تعليقي ، و معذرة على الإطالة

شكرا للأخ ~~أنون~~ على حفظ حقوق النشر










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-25, 22:42   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
نوريات
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية نوريات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسيمツ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
و رحمة الله ، مرحبا ☺

لا أنفي وجود كائنات أخرى كما أني لا أؤكّد هذا
علم الله عز وجلّ أكبر من علمنا و بالتالي توقعاتنا
ما أدرانا أنّ هنالك بعدا أو أبعادا آخر يحتوي على مخلوقات أخرى ؟
و من ينفي أو يؤكّد أن هنالك عوالم و أكوان موازية لعالمنا ؟
و ل نفترض وجودها... لم يخبرنا الله عنها أصلا ؟؟

معـَ السلامة أخي أنون
موضوع جميــــــــل~

و عليكم السلام ورحمة الله

أرجو أن تنتبه يا أخي وسيم ـ لأن فكرة الأكوان المتوازية فكرة إلحادية بحت ،

تقودنا نحن الكفر إن آمنّا بها معاذ الله !!

أول من جاء بهذه الفكرة هو ( سيدهارتا غوتاما ) المعروف بـ ( بوذا ) ، و القصة معروفة !

اختصارها أنه كان بن ملك ، و رغم توفر سُبُل السعادة لهُ كان شقيا ، لأنه لم يعرف سر السعادة القصوى

التي سماها فيما بعد بـ النارفانا ) ، فعزم على مغادرة القصر في الليلة التي أنجبت فيها زوجتُه طفلا بحثًا

عن الحقيقة ، و تحكي الأساطير البوذية أنه جلس عند شجرةٍ يتأمل في الكون يوما و ليلة ، يصارع فيهما نوازع

النفس و إغراءاتها، حتى أشرق قلبه بسر الحياة و الموت ، و رحلة الروح في مختلف الأجسام أي " التناسخ " .

====

و مفهوم التناسخ يقتضي وجود " أبعاد متوازية " ، لأن التناسخ انتقالٌ للروح من جسدٍ ميتٍ إلى آخر في الحياة ،

ضمن سلسلة لا نهائية من الانتقالات التي هدفها أن تتحسن هذه الروح بالخبرات الحياتية إلى غاية وصولها النارفانا


إذن الإعتقاد بالتناسخ و الأكوان المتوازية ينفي وجود اليوم الآخر ، و ينفي وجود الجنة و النار، و يذهب عكس

قول الله سبحانه و تعالى ( كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون ) ،


====

في الفلسفة البوذية ، الروحُ تلقى جزاءها من النعيم أو الشقاء أثناء تنقلها من جسم إلى جسم ، فإذا بلغت السعادة

القصوى، توقف التناسخ ، و نجا البوذي عندئذ من الدوران اللانهائي في محيط الولادة و الموت ،

لأنه يكون قد اتحد بالإله ( رغم أن البوذية لا تقر بوجو إله )

المهم ،

أردت أن أنبهك أخي وسيم من خطورة التكلم في هذه المسائل لأنها من ألذ المواضيع لدى الملاحدة

والله تعالى أعلم مما نعلم .
















رد مع اقتباس
قديم 2014-12-26, 00:09   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
وسيمツ
مشرف خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية وسيمツ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوريات مشاهدة المشاركة
و عليكم السلام ورحمة الله
أرجو أن تنتبه يا أخي وسيم ـ لأن فكرة الأكوان المتوازية فكرة إلحادية بحت ،
تقودنا نحن الكفر إن آمنّا بها معاذ الله !!
أول من جاء بهذه الفكرة هو ( سيدهارتا غوتاما ) المعروف بـ ( بوذا ) ، و القصة معروفة !
اختصارها أنه كان بن ملك ، و رغم توفر سُبُل السعادة لهُ كان شقيا ، لأنه لم يعرف سر السعادة القصوى
التي سماها فيما بعد بـ النارفانا ) ، فعزم على مغادرة القصر في الليلة التي أنجبت فيها زوجتُه طفلا بحثًا
عن الحقيقة ، و تحكي الأساطير البوذية أنه جلس عند شجرةٍ يتأمل في الكون يوما و ليلة ، يصارع فيهما نوازع
النفس و إغراءاتها، حتى أشرق قلبه بسر الحياة و الموت ، و رحلة الروح في مختلف الأجسام أي " التناسخ " .
====
إذن الإعتقاد بالتناسخ و الأكوان المتوازية ينفي وجود اليوم الآخر ، و ينفي وجود الجنة و النار، و يذهب عكس
قول الله سبحانه و تعالى ( كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون ) ،
====
في الفلسفة البوذية ، الروحُ تلقى جزاءها من النعيم أو الشقاء أثناء تنقلها من جسم إلى جسم ، فإذا بلغت السعادة
القصوى، توقف التناسخ ، و نجا البوذي عندئذ من الدوران اللانهائي في محيط الولادة و الموت ،
لأنه يكون قد اتحد بالإله ( رغم أن البوذية لا تقر بوجو إله )
المهم ،
أردت أن أنبهك أخي وسيم من خطورة التكلم في هذه المسائل لأنها من ألذ المواضيع لدى الملاحدة
والله تعالى أعلم مما نعلم .
السلام عليكم و رحمة الله
مرحبا أختي نوريّات
و الله سعدت كثيرا بردّك =)
أخفتني أختي :d (أمزح)
أدرجت في مشاركتي مصطلح الأكوان المتوازية و الأبعاد الأخرى
لم أكن أقصد هراء هؤلاء الملاحدة و المجوس المساكين بكفرهم ،فانا لا
أقرأ معتقداتهم التراثية لأنها مضيعة للوقت ، كما أن القراءة مع الاستيعاب متعبة ...
هذه المصطلحات ليست حكرا أبدا عليهم ،
بالكاد أقول أنه يوجد عالم مواز ، أو بعد آخر ، فمثلا هنالك
عالم الجن و الملائكة ، عالمهم متداخل مع عالمنا تماااما و يمكنهم التأثير حتى فيه،
لكن لعالمنا قوانينه الفيزيائية التي لا يخضعون لها، و من هنا جاء استعمالي للفظ التوازي...
و لعالمهم قوانينه التي يخضعون لها هم... هم يستطيعون الطيران أما نحن فلا،
شكرا جزيلا أخي الكريمة
نوريّات ، نورتي بمشاركتك
في انتظار ردك عسى ان تفيدينا
و عذرا لصاحب الضيافة
معـَ السلامة ~









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-26, 01:24   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ilhemnanous
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

قالوا: (أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ)

انا ساشرح لك هذه الاية

قبل خلق ادم عليه السلام..كان الجن يسكنون الارض..فطغوا فيها وسفكوا الدماء..لان لهم دماء مثلنا لكن بلون مختلف..المهم..افسدوا في الارض وابليس كان بينهم وكان صالحا..فانزل الله عليهم الملائكة فقتلوا اكثرهم وهرب الباقي واخذوا ابليس معهم ليكون بينهم لشدة صلاحه..واصبح رئيس الملائكة في السماء الاولى..الى ان عصى امر الله ومسخه الله شيطانا رجيما وانزله الى الارض مجددا ملعونا..فرجع ابليس الى قومه ممن بقي..وجمع شياطينه استعدادا للقضاء على بني ادم

اما فيما يخص المخلوقات الفضائية..فلا توجد مخلوقات فضائية تسكن الارض..فكل المخلوقات التي تسكن الارض تسمى ارضية...وفي المخلوقات العاقلة الارضية توجد الانس والجن والملائكة واقوام ياجوج وماجوج...هذه الاقوام نحن لم نرها..لانها تسكن الطبقات الست تحتنا..اسمها عالم جوف الارض ويطول الحديث فيها من حيث اشكالهم وطريقة عيشهم وشكل عالمهم وماذا سيفعلون في اخر الزمان

وللحديث بقية










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-26, 10:20   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
~~ أنون ~~
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ~~ أنون ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوريات مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله

الحقيقة أن الموضوع فيه و عليه ، بعض مصادره باطلة و بعضها موثوق ،

لنرى :

====

بالنسبة للدكتور ( منصور حسب النبي ) : فلم يذكُر مطلقا من قبل أن الآية 29 من سورة الشورى تدل على وجود كائنات فضائية ،

ولا يوجد أي مصدر من المصادر الإنشائية التي توثق هذه المعلومة إلا هذا المقال المنتشر على النت ،

والذي لا يمكن الأخذ به طبعا لأنه من كتابة هاوٍ ..

====

بالنسبة للآية 70 من سورة الإسراء :

{ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا }


يقول الكلبي في تفسير كلمة ( كثير ) : فُضِّلوا على الخلائق كلها إلا على الملائكة :

جبريل، ميكائيل، إسرافيل و ملك الموت ، و أشباههم .



و يقول بن كثير : وقد استُدِل بهذه الآية الكريمة على أفضلية جنس البشر على جنس الملائكة .


و يقول الطبري : { وَفَضَّلْنَاهُمْ } فِي الْيَدَيْنِ يَأْكُل بِهِمَا , وَيَعْمَل بِهِمَا , وَمَا سِوَى الْإِنْس يَأْكُل بِغَيْرِ ذَلِكَ .


و يقول محمد متولي الشعراوي : ولقد اختلف العلماء في بيان أَوْجُه التكريم في الإنسان، فمنهم مَنْ قال: كُرِّمَ بالعقل،

و آخر قال: كُرِّمَ بالتمييز، وآخر قال: كُرِّمَ بالاختيار، ومنهم مَنْ قال: كُرِّمَ الإنسان بأنه يسير مرفوع القامة لا منحنياً إلى الأرض كالبهائم،

ومنهم مَنْ يرى أنه كُرِّمَ بشكل الأصابع وتناسقها في شكل بديع يسمح لها بالحركة السلسة في تناول الأشياء،

ومنهم مَنْ يرى أنه كُرِّم بأن يأكلَ بيده لا بفمه كالحيوان. وهكذا كان لكل واحد منهم مَلْحظ في التكريم.

====

بالنسبة للآية :

(أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ).

و إجابةً على تساؤلات صاحب الموضوع - الذي يحاول أن يخلق بها إثارة جمهور القراء - :


القول الأول هو قول أكثر المفسرين ، كما قال :


1. ان تيمية :
أنهم علموا ذلك بإعلام الله تعالى لهم ، وإن كان ذلك لم يذكر في السياق .


2. ابن القيم :
" وفي هذا دلالة على أن الله قد كان أعلمهم أن بني آدم سيفسدون في الأرض ، وإلا فكيف

كانوا يقولون ما لا يعلمون ، والله تعالى يقول وقوله الحق ( لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعلمون ) ،

والملائكة لا تقول ولا تعمل إلا بما تؤمر بهلا غير ، قال الله تعالى ( ويفعلون ما يؤمرون ) "


القول الثاني :

أنهم قاسوه على أحوال من سلف قبل آدم على الأرض ، وهم الجن ، فقد سبقوا الإنسان في الأرض

وكانوا يفسدون فيها ويسفكون الدماء ،
فعلمت الملائكة أن البشر سيكونون على حال من سبقهم .



القول الثالث : أنهم فهموا ذلك من الطبيعة البشرية :

يقول العلامة الطاهر ابن عاشور : " وإنما ظنوا هذا الظن بهذا المخلوق من جهة ما استشعروه من صفات هذا المخلوق المستخلف ،

بإدراكهم النوراني لهيئة تكوينه الجسدية والعقلية والنطقية ، إما بوصف الله لهم هذا الخليفة ، أو برؤيتهم صورة تركيبه

قبل نفخ الروح فيه وبعده ، والأظهر أنهم رأوه بعد نفخ الروح فيه ، فعلموا أنه تركيب يستطيع صاحبه أن يخرج

عن الجبلة إلى الاكتساب ، وعن الامتثال الى العصيان "



القول الرابع : أنهم فهموا من قوله تعالى ( خليفة ) أنه الذي يفصل بين الناس ما يقع بينهم من المظالم ،

ويردعهم عن المحارم والمآثم ، قاله القرطبي في "الجامع لأحكام القرآن" .

والمعنى : إذا كان هناك خليفة يحكم بين الناس في المظالم ، فإنه يلزم من ذلك أن هؤلاء الناس تقع منهم المظالم .

=====

أما بالنسبة للآية 8 من سورة النحل : ﴿ويخلق ما لا تعلمون﴾ ،

فقد ذكر بعض أهل العلم أنه لا مانع من أن تكون هذه إشارة إلى وجود عوالم أخرى،

ولكن لا ينبغي القطع بمثل هذا، لأن مثل هذه الآيات تحتمل أكثر من وجه من التأويل.

فمن الناس من حملتهم إلى الاعتقاد بأن الكائنات الفضائية التي ساعدت الفراعنة في بناء الأهرامات !

و أنها قوى خارجة أوجدت الانسان بواسطة الـadn !

=====



عموما، لا أفضل عادةً المواضيع التي يعرض فيها أصحابها رؤيتهم دون طرح وجهة نظر العلماء

لأن الموضوع مش مجرد تساؤلات و تآويل ، فنحن في صدد الحديث عن أمور غيبية لا علم لنا بها .



=====


هذا تعليقي ، و معذرة على الإطالة

شكرا للأخ ~~أنون~~ على حفظ حقوق النشر

بارك الله فيك أختي على الشرح الجميل وجزاك الجنة









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-26, 10:42   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
حمزة ملياني 121
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حمزة ملياني 121
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ويخلق مالاتعلمون ..............سورة النحل ممكن اخبي










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-26, 14:13   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
نوريات
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية نوريات
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسيمツ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله
مرحبا أختي نوريّات
و الله سعدت كثيرا بردّك =)
أخفتني أختي :d (أمزح)
أدرجت في مشاركتي مصطلح الأكوان المتوازية و الأبعاد الأخرى
لم أكن أقصد هراء هؤلاء الملاحدة و المجوس المساكين بكفرهم ،فانا لا
أقرأ معتقداتهم التراثية لأنها مضيعة للوقت ، كما أن القراءة مع الاستيعاب متعبة ...
هذه المصطلحات ليست حكرا أبدا عليهم ،
بالكاد أقول أنه يوجد عالم مواز ، أو بعد آخر ، فمثلا هنالك
عالم الجن و الملائكة ، عالمهم متداخل مع عالمنا تماااما و يمكنهم التأثير حتى فيه،
لكن لعالمنا قوانينه الفيزيائية التي لا يخضعون لها، و من هنا جاء استعمالي للفظ التوازي...
و لعالمهم قوانينه التي يخضعون لها هم... هم يستطيعون الطيران أما نحن فلا،
شكرا جزيلا أخي الكريمة
نوريّات ، نورتي بمشاركتك
في انتظار ردك عسى ان تفيدينا
و عذرا لصاحب الضيافة
معـَ السلامة ~

و عليكم السلام و رحمة الله

معذرة منك أخي وسيم ، والله حبيت نبهك فقط بحُسن ظنّ ، لأن الموضوع معقد قليلا

أعلم أنه لم يكن في نيتك أن تقصد تلك المعتقدات الوثنية ، لأنك تحدثت من منظور فيزيائي ، ومن هنا جاء ردي

لأننا في العادة ننسب هذه النظرية إلى أينشتاين و ما يليه من العلماء ، بينما هي عقيدة بوذية ظهرت قبل ميلاد عيسى عليه السلام

فأحببت أن أشرح لك أصلها كي نتجنب الوقوع في تصديقها ، لأنك سألتَ سؤالا في محل شكٍ يضعنا بين احتمالين :

اقتباس:
ومن ينفي أو يؤكد أن هناك عوالم و أكوان موازية لعالمنا ؟
بالنسبة لعالم ( الجن و الملائكة ) ، فلا نقول أنه بُعدٌ أو عالمٌ مُواز ، لأن الموازاة يُقصد بها أمر آخر تماما ،

بل هُم ( جنسٌ ) من خلائق الله يعيش في كوننا ذاته و في عالمنا ذاته ، يروننا ولا نراهم ، ومثلما لنا قدراتٌ تميزنا عنهم لهم قدراتهم


أما الموازاة ، فيُقصد بها وجود أكوان تشبه كوننا هذا، ولها نظام شمسي ( أرض و كواكب إلخ .. ) مشابهة لنظامنا الشمسي ،

وكلها على علاقةٍ بنا ، بل هي متفرعة منا ، و كونُنَا متفرعٌ منها . وهي تُعبر عن تعدد مستقبل الخلائق ، بمعنى : تعدد " أقدار " البشر ،

أي أن خلال هذه الأكوان المتوازية يمكن أن تكون لأي شخص منا حياةٌ مختلفة عما يعيشه في كوننا هذا ، كما يمكن أن تكون بعض الأنواع

المنقرضة من الحيوانات قد تكيفيت و عاشت مع البشر، أو ربما نحن البشر أصبحنا خلالها في عداد المنقرضين !


فهل يمكن للمسلم أن يصدق بهذه النظرية ؟ قطعا لا ، لأننا نؤمن بقدر الله و مشيئته و اللوح المحفوظ و اليوم الآخر ..

يعني النظرية في مجملها تناقض معتقداتنا الإسلامية ،


==========

بالنسبة للمعتقدات الوثنية فلا أعتبر قراءتها مضيعة للوقت أبدا ، بل هي فرصةٌ تجعلنا نقترب من العبد المشرك/الكافر و نقنعه ببطلان ما يعتقد به دون إكراه

فالذي يومن بالمسيحية مثلا ، تستطيع إبطال عقيدته إذا عرفتَ كتابَه المقدس دون اللجوء إلى القرآن الكريم ، لما في كتابهم من تناقضات جمة لا يقبلها العاقل ،

الأمر نفسُه بالنسبة للملاحدة و الوثنيين ، ينبغي أن تعرف طريقة تفكيرهم لتتمكن من تدمير اعتقاداتهم ، فكل انسان من هؤلاء المشركين حالة قائمة بذاته !

لا يكفي أن تعرض عليه القرآن الكريم دون دحض قوي لإيمانه و خزعبلاته


و صدق قوله تعالى :

(وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَاباً مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ)


==========


شكرا على رحابة صدرك أخي وسيم ،

و بارك الله فيك و في أدبك ،









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مخلوقات, تصدق, بوجود, فضائية؟؟


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:38

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc