|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تعدد الزوجات بين الرفض والقبول
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-07-31, 14:24 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
تعدد الزوجات بين الرفض والقبول
شبهات التى دارت حول تعدد الزوجات
|
||||
2015-08-05, 00:15 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
بحث للمطالعة يرفع |
|||
2015-08-05, 01:12 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
|
|||
2015-08-05, 11:32 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
[img]يكفي رادعًا عن عدم العدل بين الزوجات قول النبي صلى الله عليه وسلم: من كانت له امرأتان يميل مع إحداهما على الأخرى جاء يوم القيامة وأحد شقيه ساقط. رواه أحمد[/img] |
|||
2015-08-05, 11:44 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
2015-08-05, 11:49 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
ما حكم كره المرأة للتعدد بحكم الغيرة مع أن الغيرة فطرية عند المرأة ونحن نقرأ عن غيرة عائشة رضي الله عنها على رسول الله صلى الله عليه وسلم فكيف بنا نحن مع أنني قرأت في بعض الكتب أن الكراهية لحكم من أحكام الشريعة يعد كفراً ؟. |
|||
2015-08-05, 12:02 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2015-08-05, 12:17 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
و نفع بك .... |
|||
2015-08-05, 12:18 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
اولا بارك الله فيك على الموضوع وقبل ما اقول راي عندي ملاحظة اخي رايت انك تضع " ص " في مكان صلى الله عليه وسلم اخي هذا غلط حسب اقوال اهل العلم لازم نكتبها كاملة صلى الله عليه وسلم اما الموضوع راي انه الله عز وجل لما بين لنا التعدد في القران الكريم ومشروعيته يجب علينا التطبيق دون تفلسف فكيف يكون راي في موضوع رباني مثله مثل الصلاة والحجاب والصوم .الخ هل من الممكن ان اقبل او ارفض الصلاة او الصوم او الحج ؟ اخي التعدد امر مشروع وبين لنا النبي صلى الله عليه وسلم احكامه وشروطه واي زوجة ترفض تعدد زوجها فمعناه رفضت اوامرالله بشرط ان يكون الزوج عادل ويخاف الله في زوجاته هذا الامر لايحتاج لراي لان الحكم فيه التوقيف مثله مثل الامربالصلاة والصوم والزكاة ....الخ وجزاك الله خيرا |
|||
2015-08-05, 15:14 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
|
||||
2015-08-06, 13:23 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
بارك الله فيكم جميعا
" إذا ورد الأثر بطل النظر, وإذا جاء نهر الله بَطل نهر مَعقل " كلام الله عز وجل ونبيه صلى الله عليه وسلم في أمر التعدد واضح ولا يحتاج لآرائنا، لكن الذي يجب معرفته الضوابط التي يسير عليها من رغب في التعدد، ومن أحسن ما قرأت في هذا نصيحة الشيخ محمد بن عبد الوهاب الوصابي رحمه الله تعالى وغفر له وإليكم كلام النصيحة. الشّيخ محمد بن عبدالوهّاب الوصابيّ رحمه الله تعالى وغفر له نصيحة قيِّمة حول تعدّد الزّوجات تعدّد الزّوجات مسئوليّة ماهو سهلة: مسئوليّة، وهو في حدّ ذاته مستحب ماهو واجب، لا يكون واجبًا إلاّ إذا خشي على نفسِه من الوقوع في الحرام، أمّا إذا أمِن على نفسِه فهو مستحب ماهو واجب، وهو تحمّل مسئوليّة؛ لأنّه يحتاج إلى بيت مستقل، شقّة مستقلّة تفاديا من الوقوع في المشاكل، كل واحدة لها بيت مستقل، هذا هو الأفضل والأكمل والأصلح، تأخذ راحتها في بيتها، وتلك تأخذ راحتها في بيتها، وكل واحدة مع أطفالها، أيضا الأطفال يأخذون راحتهم في بيوتهم، أمّا أن يحشر إثنتين وثلاث وأربع في بيت واحد قَلَّ أن يسلموا من الفتنّ ومن المشاكل، وكل واحدة لها نفقتها؛ لهذا قلتُ لكم هي مسئوليّة ماهي سهلة، وما كل واحد ينجح إلاّ من وفّقه الله، وإذا أراد الشّيء بالعباطة يُخشى عليه من الإثم إذا كان يستعمل العنف وقال لا أبدًا بيت واحد والّتي ما يُعجبها الباب مفتوح! لا هذا غلط، المسألة ما هي عنف، بينك وبينها عِشرة بينكم أولاد. فإذا كان عندك قدرة الله وسّع عليك وأنت تحب أن تُوسِّع على غيرك جزاك الله خير، تجعل لكل واحدة بيت، لكل واحد أثاث، وأنت إنسان صاحب كرم وصاحب خُلق، صاحب خُلق يعني ما تكون مُهَمِّش أيّ واحدة تغضب عليها تقول لها الباب مفتوح! هذا غلط ماهي معاملة حسنة، لا بل تقول لها أنتِ قطعة مني وأنا قطعة منك، هذه أو هذه كل واحدة، بيني وبينك عشرة أفضل من الدّنيا وما فيها، بيني وبينك أولاد الواحد منهم أفضل من الدّنيا وما فيها اجعلها على رأسك، تقول لها الباب مفتوح كما يفعل بعض النّاس! هذه لها كرامتها وهذه لها كرامتها، هذا اللي يستاهل أن يُعدّد، هذا اللي يستاهل إثنتين وثلاث وأربع: كريم وصاحب حياء وخجل وصاحب احترام وتقدير، ماهو أي حاجة طَلّق ولا أي حاجة (...) ولا أي حاجة، يقول لها الباب مفتوح: هذه إهانة. الإسلام لما شرع التعدّد في النِّكاح ما شرعه على أساس المشاكل والفتنّّ، لا بل العدل والإنصاف والرّحمة، تصبح كل واحد من الزّوجات الأربع تجعلك على رأسها لحسن معاملتك للجميع، لحسن معاملتك للجميع ولحسن معاملتك لأطفالك، ماتُميِّز بين أطفال هذه وأطفال هذه وأطفال الثّالثة وأطفال الرابعةّ كلّهم أولادك كلّهم أبناؤك وبناتك، تجعلهم على عينك وعلى رأسك، وهكذا الزّوجات كلّهن زوجاتك، كل واحدة لها حقوقها. الّذي يحصل من النِّساء من الزّعل والغضب؛ لأنّهنّ يسمعن الكلام أنّ فلان ظلم، وفلان طلّق، وفلان جارَ، وفلان ما أنصف، وفلان مالَ؛ يأخذون في نفوسهن، أمّا من كان أحسن التعدّد، وأحسن المعاملة، واتّقى الله في زوجاته، وكلّ واحدة في خير، وفي نعمة، وفي بركة، وفي إحترام، وفي تقدير، وكلّ واحدة تقوم بما يجب لها لأنّ العدل بين الزّوجات يجب في أربعة أمور: الأوّل: السّكن، كل واحدة معها سكن. والثّاني: النّفقة، كل واحدة ينفق عليها النّفقة المعروفة النّفقة اليوميّة واللّيليّة: الفطور والغذاء والعشاء. والثّالث: الكسوة وما يلحق الكسوة من الأحذية وما إلى ذلك، كن قائم بالكسوة والنّفقة والسُّكنة. والرّابع: المبيت، يعني يُقسّم يوم وليلة لهذه ويوم وليلة لهذه. يمشي على هذا متزوّج بأربع زوجات، كلّ واحدة لها يوم وليلة بالعدل والإنصاف، ويكفيه أن يجعل في كل يوم زيارات للأربع أو للثّلاث على حسب ما عنده أو للإثنتين، يكون يوم لهذه لكن يزور الجميع، في اليوم الثّاني يكون للأخرى لكن له زيارة للجميع، يتفقّد الأحوال وينظر ما يحتاجون، كيف حال الأطفال وهكذا كل واحدة في يومها يزور الجميع، تجعل وقت للزِّيارة عند هذه وعند هذه وعند هذه. وكما قلت لكم ما يكون هو صاحب فتنة، ما يفاتن هو بين الزّوجات، فإنّ بعض الأزواج... الزوجات متّفقات والمخطيء الزّوج هو الذي يبعسس ويأتي بالمشاكل والفتن، وهو يفاتن بينهن! هذا بعضهم ليس كلهم، فإذا أحسن التّصرّف -ماشاء الله- نقول له جزاك الله خير أحسن الله إليك، بدل أن تكون النّفقة قاصرة على واحدة جزاك الله خيرا وسّعت على المسلمات، عندك أربع كل واحدة لها نفقتها وبيتها واحترامها وتقديرها وحاجاتها، والحج بالقرعة تحج بيهنّ كل واحدة بالقرعة، سَوِّي قرعة بين الأربع، ومن طلعت بها القرعة كانت معك في الحجّ والعام الثّاني، تجعل القرعة بين الثّلاث، ومن طلعت بها القرعة تحج بها، والعام الّذي بعده -إن شاء الله- تجعل القرعة بين الإثنتين ومن طلعت بها القرعة أخذتها، والّذي بعده تأخذ (..) والعمرة مثلها، والعمرة في رمضان مثل الحجّ تماما بالقرعة. أسأل الله أن يوفّقنا وإيّاكم وجميع المسلمين لما يحبه ويرضاه، وإلى هنا وصلّى الله على نبيِّنا محمّد وعلى آله وسلّم. جزى اللهُ خيرًا مَن فرّغه من شريط بعنوان: "الإجابة على الأسئلة بعد صلاة العشاء" الإثنين 1434/4/29هـ |
|||
2015-08-06, 14:10 | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته انا معك اختي زينب لكن قصدي الرفض التام والقاطع لامر التعدد هناك اخوات يرفضنه وكانه ليس بامر رباني وهناك من تطلب الطلاق بمجرد ما يرغب زوجها في التعدد وهنا طلبها للطلاق بغير سبب بل الاعظم انها تطلب الطلاق لرفضها لامر رباني ليس من اختراعنا انما هو موجود في الكتاب والسنة وليس تطلب الطلاق لايذائها بسبب الغيرة وووو بل لرفضها للتعدد في ذاته واذا كان زوجها عادل ويطيق شرع الله فلا يجوز لها طلبالطلاق هل هي خير من امهات المؤمنين وزوجات الصحتبة ؟ اما في حالة عدم عدل زوجها وجهله بامور الدين هنا من حقها انا كلامي عن من ترفض التعدد قبل وقوعه اصلا وهذا الدليل اختاه لا يجوز طلب الطلاق بغير سبب سواء التعدد او غيره واليك بعض الفتاوى ***** ما حكم الشرع في رجل تزوج بأخرى دون علم زوجته الأولى، وهي منذ تزوج عليها لا تطيق رؤيته ولا تريد التحدث معه، علماً أنها كانت نعم الزوجة التي يضرب بها المثل في الأخلاق، وكانت تخاف الله فيه و في بيته وأولاده وماله، وكانت تحبه حبا صادقاً وترعاه وتساعده على متطلبات الحياة ماديا ومعنويا. هي لا تريد أن يلمسها وهي تخاف الله فتريد الانفصال، ولا تطالبه لا ببيت ولا مال ولا صداق ولا أي شيء، غير أولادها منه. علما أنها مقتدرة ماديا، وتخاف أن يكون هذا هو سبب إبقائه لها على ذّمته؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فزواج الرجل من زوجة ثانية لا يشترط فيه علم الزوجة الأولى ولا إذنها، لأن هذا حقه الذي أباحه الله له بشرط العدل بين زوجاته وعدم الميل إلى واحدة على حساب الأخرى. ولا يجوز للزوجة الأولى أن تطلب الطلاق بسبب ذلك، فإن طلب المرأة الطلاق دون حاجة تلجئها لذلك حرام، فقد روى الترمذي وأبو داود وابن ماجه من حديث ثوبان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أيما امرأة سألت زوجها طلاقًا من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة. قال المباركفوري: قوله: من غير بأس أي من غير شدة تلجئها إلى سؤال المفارقة. انتهى. ولذا فلا يجوز لك طلب الطلاق من زوجك لمجرد هذا السبب، وعليك أن تتقي الله سبحانه وتصبري نفسك على ما تجدين من ألم الغيرة ومرارتها، مع كثرة الدعاء والابتهال إلى الله سبحانه أن يصرف عنك شرها، فإن الدعاء يصرف الله به الشرور ويفرج به الكروب، وقد جاء في صحيح مسلم عن أم سلمة قالت: أرسل إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم حاطب بن أبي بلتعة يخطبني له، فقلت: إن لي بنتا وأنا غيور. فقال: أما ابنتها فندعو الله أن يغنيها عنها، وأدعو الله أن يذهب بالغيرة . فأخبر صلى الله عليه وسلم أنه سيستعين على غيرتها بالدعاء والتضرع إلى الله سبحانه. ولا يخفى عليك أيتها السائلة ما في الطلاق من تشتيت للأسرة وضياع للأولاد وإهدار لحقوقهم، فليس شيء أنفع للأولاد من أسرة مستقرة هانئة، يجتمع فيها الوالدان على تربيتهم والقيام بمصالحهم. فننصحك بالأناة والتريث وأن تراعي هذه المصالح العظيمة، ولا تتركي الشيطان يستفزك ويزين لك الفراق، فإن الشيطان أحرص ما يكون على التفريق بين المرء وزوجه. وننصحك أن تطلعي على البحث الموسع المنشور على موقعنا ضمن محور البحوث الشرعية بعنوان تعدد الزوجات للدكتور مصطفى السباعي رحمه الله. ففيه كلام شاف عن التعدد وحكمته وشروطه. وأيضاً يمكنك الاطلاع على الفتاوى رقم: 9451 ، والفتوى رقم: 2286 . والله أعلم. ********* بسم الله الرحمن الرحيم أنا لا أحب أن يتزوج زوجي من أخرى وغير مقتنعة بهذا أصلاً فأرجو منكم أن تقولوا لي هل إذا طلبت الطلاق منه أكون ممن قال عنهم الرسول صلى الله عليه وسلم: "أيما امرأة سألت زوجها طلاقاً من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة" وهل هنالك ضوابط لكي يتزوج الرجل من امرأة أخرى أو أو ثلاث أو أربع مع العلم بعدم التقصير في أي شيء كان وهو مرتاح أتم الراحة، ولكن حباً منه في الزواج من أخرى، وهل إذا لم أقتنع بجواز الزواج أكون قد حرمت ما أحل الله. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا يحل لك أن تطلبي من زوجك الطلاق لمجرد أنه أراد الزواج من امرأة أخرى لأن له الحق في نكاح ثانية وثالثة ورابعة متى تاقت نفسه لذلك، والتزم العدل أو كان له في نكاح أخرى مقصد شرعي كأن تكون عالمة أو طبيبة وأهل بلده يحتاجون لمثلها ونحو ذلك، وإذا عارضت ما أراده زوجك، فإن الحديث الذي ذكرتيه يشملك كما سبق مفصلاً في الفتوى رقم: 2930 والفتوى رقم: 10298 والله أعلم. *********** واذا اشترطت عليه عدم الزواج من اول يوم هنا لها ذلك لان المسلمين على شروطهم ****** واعطائي مثال بالصلاة والصوم .... ليس للتشبيه في الحكم فذاك واجب وفرض والاخر مباح ولنا فيه الاختيار لكن قولي ذلك انه ما انزله الله لنا في كتابه وفي سنة نبيه صلى الله عليه وسلم يجب الرضاء والاذعان لذلك والقبول بالاحكام سواء واجبة او مباحة فلما تقولي لي اعطيني رايك في التعدد فاجيبك بما قاله الله ورسوله لانه لا راي لي هنا في شيئ موجود في الكتاب والسنة |
||||
2015-08-06, 15:26 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
[/center][/quote] بارك الله فيك اختي ام مصعب امر التعدد و مشروعيتها مفروغ منه و لا نقاش فيه لكن ان المراة رأت في نفسها نفورا من زوجها او كرها بحيث لا يمكنها اداء حقه ، و هذا يحدث في احيان كثيرة عند التعدد ، فيجوز لها طلب الطلاق يعني إذا وجدت في نفسها نفرة منه وبغضاً شديداً في قلبها فإنها معذورة في طلب الطلاق، وفي مثل هذه الحالة يقول ابن جبرين حفظه الله: وفي هذه الحالة يستحب لزوجها أن يطلقها إذا رأى منها عدم التحمل والصبر بحيث يعوزها ذلك إلى الافتداء والخلع، فإن في طلبها الطلاق تفريجا لما هي فيه من الكربات ولا إثم عليها في ذلك. [/size] |
||||
2015-08-06, 17:10 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
يعني إذا وجدت في نفسها نفرة منه وبغضاً شديداً في قلبها فإنها معذورة في طلب الطلاق، وفي مثل هذه الحالة يقول ابن جبرين حفظه الله: وفي هذه الحالة يستحب لزوجها أن يطلقها إذا رأى منها عدم التحمل والصبر بحيث يعوزها ذلك إلى الافتداء والخلع، فإن في طلبها الطلاق تفريجا لما هي فيه من الكربات ولا إثم عليها في ذلك. |
|||
2015-08-06, 17:44 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " لا يحل للمرأة أن تسأل زوجها الطلاق إلا لسبب شرعي؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة )، أما إذا كان هناك سبب شرعي بأن كرهته في دينه، أو كرهته في خلقه، أو لم تستطع أن تعيش معه وإن كان مستقيم الخلق والدين، فحينئذٍ لا حرج عليها أن تسأل الطلاق، ولكن في هذه الحال تخالعه مخالعة، بأن ترد عليه ما أعطاها ثم يفسخ نكاحها. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الرفض, الزوجات, تعدى, والقبول |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc