منذ خطيئة أدم، بني البشر يعشق الخطيئة، ويثأر من الشجر

[Mohand_Zekrini]

لقد ورثنا نحن البشر خطيئة أبينا أدم، وبوسوسة من إبليس، خالف أمر من أوامر الله، عندما أهدى له الجنة بها كل الخيرات بما فيها تلك الشجرة التي أينعت ثمارا.

ومن ذلك بني البشر يعشق الخطيئة ويأبى التوبة، كأنه خلق ليخطأ، ثم يخطأ، ثم يخطأ...

إنه ضعيف، لكنه يقوى في إتيان الخطيئة، إنه يخطأ حتى في توبته.

أم أن تلك الشجرة هي التي أخطأت عندما أثمرت تلك الثمار التي أسقطت أدم في الخطيئة.

وفي هذه الحالة ستستعصي التوبة، لأن البشر سيثأر من الشجر، التي عاث فيها فسادا. بدلا من "الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس" والنفس الأمارة بالسوء وهي الخطيئة التي لم يرتكبها أدم.

هل نحن في زمن التوبة؟

إنها حماقتنا وليس خطيئة أدم.

بقلم الأستاذ محند زكريني

[Djelfa2021]

معرف الشيطان هذا علاه ما يروحش عند انشطاين، و تحير كيفاه شيطان مسكين عندو قدرة محدودة غير على أبو جهل، و كأنه كلما كان الإنسان عاقل و متعلم كلما صغر هذا الشيطان و كلما كان الانسان ابو جهل كلما كبر قرنا هذا الشيطان، لن أقول لك أن الشيطان غير موجود لأني لا أراه لكن الإنسان مسؤول على ما يقوم به و انتهى.

أما لو حاولنا جمع الحجج و البراهين العقلية او الدينية و كل ما يدعم ان هذا الشيطان ما عندو ما يقضي، سنجد انه لا يستحق الذكر أو إلصاق التهم فيه، ربما لو حاولت جمع نفس " الحجج و البراهين العقلية او الدينية" قد يتبين أنه غير موجود أصلا.

[Mohand_Zekrini]

مرور "جلفة2021" يسعدني.

[Mohand_Zekrini]

وما الحرائق التي تشهدها غابات

بلادي والمعمورة إلا دليل.

[Mohand_Zekrini]

منذ خطيئة أدم لا زال البشر يلومون أدم

عن تسببه في إخراجه من الجنة.

رغم أن أدم تاب وقبلت توبته من العزيز

الجبار المتكبر.

لا زال البشر يذكرون خطيئة

أبو البشر أدم عليه السلام.

[Mohand_Zekrini]

هل خطيئة أدم، هي حكمة من

من الحي القيوم؟

[محمد محمد.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة djelfa2021

معرف الشيطان هذا علاه ما يروحش عند انشطاين، و تحير كيفاه شيطان مسكين عندو قدرة محدودة غير على أبو جهل، و كأنه كلما كان الإنسان عاقل و متعلم كلما صغر هذا الشيطان و كلما كان الانسان ابو جهل كلما كبر قرنا هذا الشيطان، لن أقول لك أن الشيطان غير موجود لأني لا أراه لكن الإنسان مسؤول على ما يقوم به و انتهى.

أما لو حاولنا جمع الحجج و البراهين العقلية او الدينية و كل ما يدعم ان هذا الشيطان ما عندو ما يقضي، سنجد انه لا يستحق الذكر أو إلصاق التهم فيه، ربما لو حاولت جمع نفس " الحجج و البراهين العقلية او الدينية" قد يتبين أنه غير موجود أصلا.

الشيطان ما يروحش عند أنشطاين ؟؟؟؟
علاه أنشطاين ماله ؟؟؟