@دعوة لمقاطعة اقتصادية للمشاركين في الإجرام..@

[أمير جزائري حر]

...
تحية طيبة لأهل الإيمان
..
إخواني أخواتي..


إن بني صهيون طغوا وتجبروا واستكبروا..
ومعهم من دول أوروبا فرنسا وبريطانيا وإيطاليا وألمانيا
والولايات المتحدة الأمريكية..
يُمالئونهم ويساندونهم في قتل الأبرياء من الأطفال والنساء والمدنيين..
مجازر وإبادة أسر بأكملها..
عقاب جماعي..
وقتل وحشي مخالف لكل أعراف وقوانين الحرب..
حصار ومنع الغذاء والماء والدواء..
قصف للمستشفيات..
إجرام ما بعده إجرام..
...
والمؤمنون في ربوع الأرض العربية والعالم الإسلامي لا يملكون الكثير سوى الدعاء والمظاهرات..
ورفع الصوت من خلال بعض الجمعيات والمنظمات..
وعليه نطالب من هذا المنبر..
ونرجو من كل من قرأ مقالي هذا أن ينشره على أوسع نطاق..
في كل وسائل وشبكات التواصل..
...
دعوة لمقاطعة اقتصادية للمشاركين في الإجرام..
..
علينا أن نقاطع كل منتجات الدول التي باركت وأيدت ودعمت بني صهيون في جرائمهم..
والعالم الإسلامي تعداده أكثر من مليار..
على الأمة أن تقاطع منتجات البلدان المشاركة والمساندة لقتل النساء والأطفال وتدمير البيوت على رؤوس أصحابها وإبادة عائلات بأكملها..
قاطعوا كل المنتجات الغذائية..
والتجهيزات بمختلف أنواعها..
وخاصة السيارات..
مثل السيارات الإيطالية والفرنسية والألمانية في الجزائر..
خلوها تصدّي ..
والبديل موجود..
أشتري سيارة صينية أو من أي بلد آخر..
لازم يكون عندنا النّيف..


وسيتأثّر أولئك المتآمرون..
وعلى الأقل لا نسلمهم أموالنا بأيدينا..
ليقتلوا أبناءنا وأهلينا في فلسطين..
لا نسلمهم أموالنا وأيديهم ملطخة بالدماء..




والله الموفق والله أكبر /

[أمير جزائري حر]

يرفع..


لعله يُصادفُ نفسًا أبيّة وهِمَّةً علِيّةً..



أين أنتم يا أمّة محمد //


هذا أدنى ما نستطيع تقديمه..
مقابل ما يقدمه أهلنا هناك من دمائهم وأبنائهم..
وفلذات أكبادهم من الرُضّع ..

وحتىالأجنة في بطون أمهاتهم لم يسلموا..

[〆 بٰٰاولو 乄]

تم
بارك الله فيك اخي امير
+++
ماركات عالمية تدعم دولة الاحتلال :

[أمير جزائري حر]

...
بوركت باولو ..
إضافة قيمة حفظك الله ورعاك

[Ali Harmal]

تناولت وسائل إعلامية على شبكة الانترنت أن جامعة الدول العربية قدرت خسائر العدو الإسرائيلي المتراكمة من المقاطعة العربية حتى نهاية عام 1999 بنحو 90 مليار دولار، منها 20 مليار دولار قيمة صادرات إسرائيلية مقدرة للعرب و24 مليار دولار للاستثمارات المتوقعة في الدول العربية، فضلا عن 46 مليار دولار خسائر مباشرة وغير مباشرة جراء مقاطعة الشركات العالمية.

وكرد فعل شعبي عربي على موقف الولايات المتحدة الداعم والمؤيد لإسرائيل في عدوانه المستمر على الشعب الفلسطيني الأعزل، بلغ حجم الخسائر الفعلية للشركات الأمريكية بالمنطقة العربية نتيجة لحملة المقاطعة الشعبية خلال 2002 فقط حوالي 250 مليون دولار، وإن هذه الخسائر عبارة عن انخفاض في حجم المبيعات بنسبة 10% في الأجهزة الكهربائية والإلكترونية الأمريكية، و50% في مطاعم الوجبات السريعة وبعض أنواع مستحضرات التجميل.

وبدأت الشركات الأمريكية – خاصة الصغيرة والمتوسطة – تستشعر الخطر من امتداد حملة المقاطعة الشعبية إلى أسواق إسلامية كبيرة مثل باكستان وإندونيسيا، وهذا الأمر دفع الشركات إلى المسارعة بتكليف شركات علاقات عامة ذات معرفة وثيقة بسلوكيات المستهلكين في الدول العربية والإسلامية بتنظيم حملات إعلامية دعائية مركزة لتقليل حجم الخسائر الناجمة عن المقاطعة، بينما لجأ الوكلاء المحليون لمطاعم الوجبات السريعة إلى نشر إعلانات بالصحف المحلية في مختلف الدول العربية ينفون فيها ما يتردد عن تبرع بعض الشركات الأمريكية بإيرادات يوم كامل لإسرائيل.

يُذكر أن حجم أرباح شركة “أمريكانا” قد انخفض بنسبة 10% في عام 2001 مقارنة بعام 2000، في حين ذكرت أوساط اقتصادية أن شركات ماكدونالدز، وشركات المياه الغازية وفي مقدمتها “كوكاكولا” قد خسرت نحو 80% من زبائنها خاصة في الآونة الأخيرة نتيجة حملات المقاطعة.

وكانت تقارير قد كشفت عن خسائر فادحة تكبدتها العديد من الشركات التي تقدم دعما، مباشراً، أو غير مباشر، لدولة إسرائيل، بعد أن استجاب ملايين المسلمين والعرب لدعوات مقاطعتها الكثيرة، تأكيدا على تمسكهم بدعم ونصرة الفلسطينيين، ورفضا منهم للمشاركة بطريقة أو أخرى في قتل إخوانهم.

وأشارت إحصائية رسمية نشرتها الصحف البريطانية والأمريكية إلى تعرض الشركات الأمريكية والغربية في الدول العربية لخسائر كبيرة؛ نتيجة للمقاطعة الشعبية التي بدأت مع اندلاع الانتفاضة، حيث انخفضت الكوكاكولا بنسبة 20%، وانخفضت مبيعات الوجبات الأمريكية السريعة ماكدونالدز بحوالي 35%، فيما انخفضت مبيعات شركات ايريال الأمريكية للمنظفات بنسبة 25%، واكدت الإحصائيات ان قيمة العلامة التجارية العالمية لشركة أمريكية أخرى تنتج مشروباً غازياً قد انخفضت بنسبة 13%، وكمؤشر إلى تأثر هذه الشركة بحملات المقاطعة في الدول العربية والإسلامية، فقد تجاوزت خسائرها في إحدى الدول العربية أكثر من نصف رأسمالها في هذه الدولة.

[أمير جزائري حر]

بارك الله فيك أخي علي..
على المستوى الرسمي.. لا حياة لمن تنادي..
وعلى المستوى الشعبي تسير على استحياء..
لو بقينا هكذا فقد تودع منا ... للأسف

[فراس 88]

بارك الله فيك أخي أمير على هذه الدعوة الطيبة و التي نأمل بأن تلقى صدى لدى المستوردين و الاقتصاديين في مجال السيارات و جعلها كورقة ضغط

أما بالنسبة لنا كشعب مستهلك فينبغي علينا من الآن و صاعدا مقاطعة أي موديل جديد للسيارات يخص الدول الداعمة

فنحن الشعوب لسنا مغلوبين على أمرنا أمام الحكام الخونة بل بإمكاننا مقاطعة أي منتوج تستورده بلادنا من قبل الدول الغربية التي تجاهر بدعم إرهاب الكيان الصهيوني الممارس بفلسطين المحتلة و التي تعتبر الاسواق العربية ساحة لتصريف منتوجاتها

و قد انطلقت مؤخرا أيضا حملة لمقاطعة سلسلة مطاعم مكدونالز المنتشرة فروعها في كثير من الدول العربية هذه المطاعم التي قامت بتوزيع الوجبات المجانية على أفراد الجيش الصهيوني فكل دينار يتم دفعه لها فهو بمثابة ثمن الرصاصة التي يُقْتَلُ بها طفل فلسطيني

و كذلك في العالم الافتراضي أين ظهرت في الأيام القليلة الماضية بأن منصة بينانس binance لتداول العملات الرقمية أنها تدعم الكيان الصهيوني و التي قامت بغلق حسابات المشتركين الفلسطينين و كل الحسابات الداعمة لفلسطين و تحويل الأموال المستثمرة فيها إلى الخزينة الصهيونية، فكل مستثمر في مثل هذه المنصات عليه سحب أمواله منها أو الابتعاد كليا عنها لما فيها من شبهات

فاذا التزمنا كشعوب موحدة بمقاطعة منظمة مشتركة بين البلدان العربية سيكون من شأنه أن يساهم في انهيار اقتصاد الكيان الصهيوني و الدول الداعمة له الذي يعتبر من نقاط قوتهم

[أمير جزائري حر]

...
شكرا على المشاركة القيمة أخي فراس..
أكيد الشعوب لها وزن لو تفطنت وانتبهت من غفلتها..
بغض النظر عن المتحكمين فيها //
بإمكانها أن تقلب الموازين..
هي الآن مثل ذلك العملاق الذي لا يعِي أنه عملاق..
تمت برمجته مثل تجربة الفيل الذي تم ربطه بسلسلة مع كرة وهمية

// والتجربة معروفة في التنمية البشرية //
فتبرمج على القيد واستكان..
...
الكثيرون يعتقدون أنهم مسستضعفون ولا يملكون أدوات ترجيح كفة الحقّ..
وآخرون خانعون رضوا بالحياة البهيمية المادية

...
ماكاش لي يجي يحط لك الموس في رقبتك لتشتري منتجا محددا من سيارة أو غيرها..
بل هي اختيارتنا // خاصة حيث يتوفر البديل بنفس الجودة والسعر أو ما يقاربهما


تحياتي/

[نفحات]

الحمد لله كل حاجة عندها بديل بل بدائل
وحيث ان الدول الغربية استعملت العالم الاسلامي كاسواق لمنتجاتها فهذا يمكنه أن يكون سلاحا ذو حدين
يمكننا الان ان نذبحها بسلاحها المقاطعة الاقتصادية هي اقوى سلاح واكثر ما يؤذي الصهاينة لانهم يعيشون من اجل المال الذي يستخدمونه للافساد في الارض
نظن رانا مقاطعين من وقت الاساءة للنبي صلى الله عليه وسلم ومنذ ان اساءت الدول الغربية للمسلمين هناك
وزيدو عرفونا بالمنتجات الغربية فانا مثلا لا اعرفها كلها حتى اني استغربت من بعض الموجود في القوائم التي وضعها الاخوة لم اكن اعلم انها اجنبية

[نغہم الہروحہ369]

بارك الله فيكم ،ليت كل واحد منا يعرف أن مؤثر فرديا ،نستطيع أن نعيش بدون تلك المنتوجات وأن نجد بديلا لها ،بمجرد التفكير باقتناء منتج وجب أن نفكر ايضا أن كل منتج نشتريه يتحول لسلاح في يد بني صهيون ليقتلوا به إخواننا
بالإضافة الى هذه القائمة هناك منتجات تجميلة لها شعبية كبيرة في هذه الايام بين النساء وهي ايضا تدعم اسرائيل
L'ORÉAL paris
LA ROCHE-POSY
VICHY
CERAVÉ
فليتذكر كل واحد منا أنه مؤثر

[أمير جزائري حر]

شكرا على تواجدك معنا نفحات..
أكيد .. يمكننا كسرهم ولي أذرعهم بالمقاطعة لمنتجاتهم..
ولو ارتقى الأمر لإمساك ما لدينا من خيرات عنهم فسنصيبهم في مقتل
وعلى رأسهم الدول الأوروبية التي تتزود بالغاز الجزائري

[أمير جزائري حر]

متابعة | الأزهر الشريف في بيان له:

🔹يدعو الأمة العربية والإسلامية إلى "إعادة النظر جذرياً في الاعتماد على الغرب الأوروبي الأميركي المتغطرس"

🔹 ثقوا في أن الغرب بكلّ ما يملك من طاقات عسكرية وآلات تدميرية ضعيف وخائف حين يلقاكم أو تلقونه

🔹 الغرب يقاتل على أرض غير أرضه ويدافع عن عقائد وأيديولوجيات بالية عفا عليها الزمن وأصبحت من المضحكات المبكيات

🔹 يدعو الأمة الإسلامية إلى استثمار ما أمكنها من قوة وأموال وثروات وعدة وعتاد للوقوف مع فلسطين وشعبها المظلوم

[فراس 88]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

متابعة | الأزهر الشريف في بيان له:

🔹يدعو الأمة العربية والإسلامية إلى "إعادة النظر جذرياً في الاعتماد على الغرب الأوروبي الأميركي المتغطرس"

🔹 ثقوا في أن الغرب بكلّ ما يملك من طاقات عسكرية وآلات تدميرية ضعيف وخائف حين يلقاكم أو تلقونه

🔹 الغرب يقاتل على أرض غير أرضه ويدافع عن عقائد وأيديولوجيات بالية عفا عليها الزمن وأصبحت من المضحكات المبكيات

🔹 يدعو الأمة الإسلامية إلى استثمار ما أمكنها من قوة وأموال وثروات وعدة وعتاد للوقوف مع فلسطين وشعبها المظلوم

في الوقت الذي ستكتشف فيه الأمة العربية و الاسلامية بأنه لا يمكن الاعتماد على الغرب المتغطرس و أمهم المتحدة سيكون الشعب الفلسطيني قد أُبيد كلّية ، المفروض هاد الأمر مفروغ منه و العدو الصهيوني لا مجال معه في المفاوضات أو اتفاقيات السلام بل الحرب و اجتثاثه بلا شفقة و لا رحمة

مشكلة الأمة أنها تتعامل بميدأ عدم المكافئة في القوى و ترى بأن العدو يفوقنا عتادا و قوة و تحسبلها 1 + 1 = 2 و لهذا عندما تواكلت على عتادها و ذخيرتها خذلها الله و ثبّطها و قذف فيها الذل و المهانة ، لكن لو توكلت على الله و أيقنت بأن الله هو من بيده كل شيء و أن النصر يكون من عنده فقط لوفّقها الله لترد على العدو و لوضعته عند حده و أظهرت للعالم مكانته الحقيقية، فكما هو معلوم لدى الجميع بأن العدو الصهيوني يخشى المواجهة بل جل ضرباته تكون من بعيد أو كما قال الله تعالى فيهم ( لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر )

أكثر ما يستفزّني و يجعل الدم يغلي في عروقي عندما أسمع تصريحات رؤساء البلدان بأنهم يندّدون و يستنكرون ، امممم غاضهم الحال مساكين ، يا عاجابة كل تلك الجيوش و الطائرات و الدبابات و الأسلحة التي كانوا يتفاخرون بها في استعراضاتهم العسكرية ، نتا تقول راح نحتلوا العالم بكل سهولة و لكن كي يجي وقت الصح تدرك بأن القوة في القلب و ليس في السلاح الذي تحمله

القلب الذي لا يخشى إلا الله و القلب السليم الذي لم يصبه الوهن و القلب المعلّق بالآخرة

شبعونا غير بشعارات : “فلسطين خط أحمر” “مع فلسطين ظالمة أو مظلومة”

ياودي من ليس على استعداد للرد الملموس على كلاب بني صهيون فليس أمامه إلا أن يقدم استقالته و يروح ياخذ اجازة في جزر هاواي بعيدا عن جو الحروب التي تنغص له عيشه و تؤرق له نومه

لو كنت رئيس لهذا البلد لكنت أول من يشعل فتيل الحرب ضد كلاب بني صهيون

أكيد سيكون هناك تخطيط استراتيجي و عسكري و ليس مجرد حماس و مشاعر تقودك للانتقام

فكمثال يمكن في البداية عمل تمثيلية و كأن الجزائر تريد ارسال طائرة لتقديم المساعدات للشعب الفلسطيني مباشرة إلى غزة و دون التوقف في مصر ثم عرض اجراءات العملية و شحن الطائرة أمام العالم لاستفزاز العدو و جعله يترقّب ثم عوض ذلك يتم ارسال طائرة تكون بدون طيار و تكون فارغة الهدف منها هو جعلها عرضة للقصف من طرف العدو لشراء العداوة الصريحة و اعلان بدء الحرب

و بالمزامنة يتم ارسال الدفعة الأولى من الجيش برّا منتحلين صفة الجيش الإمريكي رافعين راياتهم و أعلامهم الهدف منها هو جعلها تتوغّل لأراضي فلسطين ثم الاشتباك مع القوات البرية للعدو و إرباك صفوفهم و تشتيت خططهم

دك يقولي واحد ما عندك وين تفوت كاين استخبارات و عملاء خونة ووو وأنا نقوله أنو الرسول صلى الله عليه عندما كان في الغار مع أبو بكر الصديق و كان المشركون على إثرهم لقتلهم لم يستطيعوا إيجادهم و لا رؤيتهم فأبو بكر يقول للرسول عليه الصلاة والسلام: (يا رسول الله! لو نظر أحدهم إلى قدميه لرآنا)،؛ لكن الرسول عليه الصلاة والسلام يرد بكل طمأنينة: يا أبا بكر! ما ظنك باثنين الله ثالثهما) و القصة معروفة ، يعني كي يكون معاك ربي ما تخافش

بعدها يتم ارسال قوافل المساعدات الحقيقية من ماء و غذاء و أدوية و غير ذلك و معها يتم ارسال الدفعة الثانية من الجيش عن طريق كل من الطائرات و مضادات الصواريخ و كل ما يلزم للوقوف ضد هجمات العدو ، الهدف من الدفعة الثانية هو حرصها على ضمان وصول المساعدات لأهل غزة

في المرحلة الثالثة سأراهن على التحاق بقية الدول العربية و انضمامها للمعركة و إلا سأكمل ما بدأته بنفسي و في الدفعة الثالثة سأقودها أنا شخصيا و ضربة فيا و ضربة فيهم حتى يحدث الله أمرا كان مفعولا المهم ساعتها أكون قد عملت ما بواجبي و باستطاعتي و يا له من فوز الاستشهاد نصرة لدين الله

[نفحات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس 88

في الوقت الذي ستكتشف فيه الأمة العربية و الاسلامية بأنه لا يمكن الاعتماد على الغرب المتغطرس و أمهم المتحدة سيكون الشعب الفلسطيني قد أُبيد كلّية ، المفروض هاد الأمر مفروغ منه و العدو الصهيوني لا مجال معه في المفاوضات أو اتفاقيات السلام بل الحرب و اجتثاثه بلا شفقة و لا رحمة

مشكلة الأمة أنها تتعامل بميدأ عدم المكافئة في القوى و ترى بأن العدو يفوقنا عتادا و قوة و تحسبلها 1 + 1 = 2 و لهذا عندما تواكلت على عتادها و ذخيرتها خذلها الله و ثبّطها و قذف فيها الذل و المهانة ، لكن لو توكلت على الله و أيقنت بأن الله هو من بيده كل شيء و أن النصر يكون من عنده فقط لوفّقها الله لترد على العدو و لوضعته عند حده و أظهرت للعالم مكانته الحقيقية، فكما هو معلوم لدى الجميع بأن العدو الصهيوني يخشى المواجهة بل جل ضرباته تكون من بعيد أو كما قال الله تعالى فيهم ( لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر )

أكثر ما يستفزّني و يجعل الدم يغلي في عروقي عندما أسمع تصريحات رؤساء البلدان بأنهم يندّدون و يستنكرون ، امممم غاضهم الحال مساكين ، يا عاجابة كل تلك الجيوش و الطائرات و الدبابات و الأسلحة التي كانوا يتفاخرون بها في استعراضاتهم العسكرية ، نتا تقول راح نحتلوا العالم بكل سهولة و لكن كي يجي وقت الصح تدرك بأن القوة في القلب و ليس في السلاح الذي تحمله

القلب الذي لا يخشى إلا الله و القلب السليم الذي لم يصبه الوهن و القلب المعلّق بالآخرة

شبعونا غير بشعارات : “فلسطين خط أحمر” “مع فلسطين ظالمة أو مظلومة”

ياودي من ليس على استعداد للرد الملموس على كلاب بني صهيون فليس أمامه إلا أن يقدم استقالته و يروح ياخذ اجازة في جزر هاواي بعيدا عن جو الحروب التي تنغص له عيشه و تؤرق له نومه

لو كنت رئيس لهذا البلد لكنت أول من يشعل فتيل الحرب ضد كلاب بني صهيون

أكيد سيكون هناك تخطيط استراتيجي و عسكري و ليس مجرد حماس و مشاعر تقودك للانتقام

فكمثال يمكن في البداية عمل تمثيلية و كأن الجزائر تريد ارسال طائرة لتقديم المساعدات للشعب الفلسطيني مباشرة إلى غزة و دون التوقف في مصر ثم عرض اجراءات العملية و شحن الطائرة أمام العالم لاستفزاز العدو و جعله يترقّب ثم عوض ذلك يتم ارسال طائرة تكون بدون طيار و تكون فارغة الهدف منها هو جعلها عرضة للقصف من طرف العدو لشراء العداوة الصريحة و اعلان بدء الحرب

و بالمزامنة يتم ارسال الدفعة الأولى من الجيش برّا منتحلين صفة الجيش الإمريكي رافعين راياتهم و أعلامهم الهدف منها هو جعلها تتوغّل لأراضي فلسطين ثم الاشتباك مع القوات البرية للعدو و إرباك صفوفهم و تشتيت خططهم

دك يقولي واحد ما عندك وين تفوت كاين استخبارات و عملاء خونة ووو وأنا نقوله أنو الرسول صلى الله عليه عندما كان في الغار مع أبو بكر الصديق و كان المشركون على إثرهم لقتلهم لم يستطيعوا إيجادهم و لا رؤيتهم فأبو بكر يقول للرسول عليه الصلاة والسلام: (يا رسول الله! لو نظر أحدهم إلى قدميه لرآنا)،؛ لكن الرسول عليه الصلاة والسلام يرد بكل طمأنينة: يا أبا بكر! ما ظنك باثنين الله ثالثهما) و القصة معروفة ، يعني كي يكون معاك ربي ما تخافش

بعدها يتم ارسال قوافل المساعدات الحقيقية من ماء و غذاء و أدوية و غير ذلك و معها يتم ارسال الدفعة الثانية من الجيش عن طريق كل من الطائرات و مضادات الصواريخ و كل ما يلزم للوقوف ضد هجمات العدو ، الهدف من الدفعة الثانية هو حرصها على ضمان وصول المساعدات لأهل غزة

في المرحلة الثالثة سأراهن على التحاق بقية الدول العربية و انضمامها للمعركة و إلا سأكمل ما بدأته بنفسي و في الدفعة الثالثة سأقودها أنا شخصيا و ضربة فيا و ضربة فيهم حتى يحدث الله أمرا كان مفعولا المهم ساعتها أكون قد عملت ما بواجبي و باستطاعتي و يا له من فوز الاستشهاد نصرة لدين الله

هذا الكلام كون جينا محكومين بواحد منا ماش مجرد كادر....حنا يحكموا فينا اليهود والنصارى هذا واضح مستحيل يحكمنا مسلم بارادته الحرة ويتحمل يشوف المناظر هذي ويبقى ساكت رؤساء العرب الي ماهمش مطبعين على العلن بقاو يتؤقبو يسناو واش كاين اذا كانت خطة صهيونية ولا حرب صح ما جاو ينطقو بطلوع الروح وكي نكقو نددوا واستنكرو وطواو الصفحة وكانه اقصى ما يمكنهم فعله پوانتاو وراحو بلا هذيك زعمة المظاهر تاع استقبال الفريق يلعب هنا وما شابه ذلك
المظاهرات تاع الشعب المسكين وتم احباطها ....صرا الشي اللي عمرو صرا ولمونتوقع حدوثه
القضية الفلسطينية نحن من خذلناها للاسف الضربة جاءت من بني الاسلام لذلك لازم نتعدلو اولا لازم نتوبو ونرجعو لربي فلسطين لن تتحرر الا على ايدي من ياعو دنياهم بآخرتهم روح دير استفتاء بسيط من حولك تجد ان الناس تركوا القضية وتخلوا عنها اللي تحكي معاه يقولك اتلهى ببلادك برك كل واحد يحرر بلاده وكان فلسطين بلادهم وحدهم ولا علاقة لنا وهذا الكلام لن يخرج من فم انسان يعرف ربي محال وبالتالي الخطوة الاولى هي العودة الى الله والعودة الى الاسلام
من بعد بالتراب نغلبوهم بإذن الله ما نحتاجو لا سلاح لا والو
اطفال فلسطين عامهم وسنينهم يحاربو الدبابة بالحجر ليس لانهم لا يملكون شيئا وتحتمت لا لانهم اقوياء ومؤمنون بالله ويعلمون ان القوي قوي بالله وان الضعيف ضعيف بالبعد عن الله
قارن وشوف ولله في خلقه شؤون

[أمير جزائري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس 88

في الوقت الذي ستكتشف فيه الأمة العربية و الاسلامية بأنه لا يمكن الاعتماد على الغرب المتغطرس و أمهم المتحدة سيكون الشعب الفلسطيني قد أُبيد كلّية ، المفروض هاد الأمر مفروغ منه و العدو الصهيوني لا مجال معه في المفاوضات أو اتفاقيات السلام بل الحرب و اجتثاثه بلا شفقة و لا رحمة

مشكلة الأمة أنها تتعامل بميدأ عدم المكافئة في القوى و ترى بأن العدو يفوقنا عتادا و قوة و تحسبلها 1 + 1 = 2 و لهذا عندما تواكلت على عتادها و ذخيرتها خذلها الله و ثبّطها و قذف فيها الذل و المهانة ، لكن لو توكلت على الله و أيقنت بأن الله هو من بيده كل شيء و أن النصر يكون من عنده فقط لوفّقها الله لترد على العدو و لوضعته عند حده و أظهرت للعالم مكانته الحقيقية، فكما هو معلوم لدى الجميع بأن العدو الصهيوني يخشى المواجهة بل جل ضرباته تكون من بعيد أو كما قال الله تعالى فيهم ( لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر )

أكثر ما يستفزّني و يجعل الدم يغلي في عروقي عندما أسمع تصريحات رؤساء البلدان بأنهم يندّدون و يستنكرون ، امممم غاضهم الحال مساكين ، يا عاجابة كل تلك الجيوش و الطائرات و الدبابات و الأسلحة التي كانوا يتفاخرون بها في استعراضاتهم العسكرية ، نتا تقول راح نحتلوا العالم بكل سهولة و لكن كي يجي وقت الصح تدرك بأن القوة في القلب و ليس في السلاح الذي تحمله

القلب الذي لا يخشى إلا الله و القلب السليم الذي لم يصبه الوهن و القلب المعلّق بالآخرة

شبعونا غير بشعارات : “فلسطين خط أحمر” “مع فلسطين ظالمة أو مظلومة”

ياودي من ليس على استعداد للرد الملموس على كلاب بني صهيون فليس أمامه إلا أن يقدم استقالته و يروح ياخذ اجازة في جزر هاواي بعيدا عن جو الحروب التي تنغص له عيشه و تؤرق له نومه

لو كنت رئيس لهذا البلد لكنت أول من يشعل فتيل الحرب ضد كلاب بني صهيون

أكيد سيكون هناك تخطيط استراتيجي و عسكري و ليس مجرد حماس و مشاعر تقودك للانتقام

فكمثال يمكن في البداية عمل تمثيلية و كأن الجزائر تريد ارسال طائرة لتقديم المساعدات للشعب الفلسطيني مباشرة إلى غزة و دون التوقف في مصر ثم عرض اجراءات العملية و شحن الطائرة أمام العالم لاستفزاز العدو و جعله يترقّب ثم عوض ذلك يتم ارسال طائرة تكون بدون طيار و تكون فارغة الهدف منها هو جعلها عرضة للقصف من طرف العدو لشراء العداوة الصريحة و اعلان بدء الحرب

و بالمزامنة يتم ارسال الدفعة الأولى من الجيش برّا منتحلين صفة الجيش الإمريكي رافعين راياتهم و أعلامهم الهدف منها هو جعلها تتوغّل لأراضي فلسطين ثم الاشتباك مع القوات البرية للعدو و إرباك صفوفهم و تشتيت خططهم

دك يقولي واحد ما عندك وين تفوت كاين استخبارات و عملاء خونة ووو وأنا نقوله أنو الرسول صلى الله عليه عندما كان في الغار مع أبو بكر الصديق و كان المشركون على إثرهم لقتلهم لم يستطيعوا إيجادهم و لا رؤيتهم فأبو بكر يقول للرسول عليه الصلاة والسلام: (يا رسول الله! لو نظر أحدهم إلى قدميه لرآنا)،؛ لكن الرسول عليه الصلاة والسلام يرد بكل طمأنينة: يا أبا بكر! ما ظنك باثنين الله ثالثهما) و القصة معروفة ، يعني كي يكون معاك ربي ما تخافش

بعدها يتم ارسال قوافل المساعدات الحقيقية من ماء و غذاء و أدوية و غير ذلك و معها يتم ارسال الدفعة الثانية من الجيش عن طريق كل من الطائرات و مضادات الصواريخ و كل ما يلزم للوقوف ضد هجمات العدو ، الهدف من الدفعة الثانية هو حرصها على ضمان وصول المساعدات لأهل غزة

في المرحلة الثالثة سأراهن على التحاق بقية الدول العربية و انضمامها للمعركة و إلا سأكمل ما بدأته بنفسي و في الدفعة الثالثة سأقودها أنا شخصيا و ضربة فيا و ضربة فيهم حتى يحدث الله أمرا كان مفعولا المهم ساعتها أكون قد عملت ما بواجبي و باستطاعتي و يا له من فوز الاستشهاد نصرة لدين الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفحات

هذا الكلام كون جينا محكومين بواحد منا ماش مجرد كادر....حنا يحكموا فينا اليهود والنصارى هذا واضح مستحيل يحكمنا مسلم بارادته الحرة ويتحمل يشوف المناظر هذي ويبقى ساكت رؤساء العرب الي ماهمش مطبعين على العلن بقاو يتؤقبو يسناو واش كاين اذا كانت خطة صهيونية ولا حرب صح ما جاو ينطقو بطلوع الروح وكي نكقو نددوا واستنكرو وطواو الصفحة وكانه اقصى ما يمكنهم فعله پوانتاو وراحو بلا هذيك زعمة المظاهر تاع استقبال الفريق يلعب هنا وما شابه ذلك
المظاهرات تاع الشعب المسكين وتم احباطها ....صرا الشي اللي عمرو صرا ولمونتوقع حدوثه
القضية الفلسطينية نحن من خذلناها للاسف الضربة جاءت من بني الاسلام لذلك لازم نتعدلو اولا لازم نتوبو ونرجعو لربي فلسطين لن تتحرر الا على ايدي من ياعو دنياهم بآخرتهم روح دير استفتاء بسيط من حولك تجد ان الناس تركوا القضية وتخلوا عنها اللي تحكي معاه يقولك اتلهى ببلادك برك كل واحد يحرر بلاده وكان فلسطين بلادهم وحدهم ولا علاقة لنا وهذا الكلام لن يخرج من فم انسان يعرف ربي محال وبالتالي الخطوة الاولى هي العودة الى الله والعودة الى الاسلام
من بعد بالتراب نغلبوهم بإذن الله ما نحتاجو لا سلاح لا والو
اطفال فلسطين عامهم وسنينهم يحاربو الدبابة بالحجر ليس لانهم لا يملكون شيئا وتحتمت لا لانهم اقوياء ومؤمنون بالله ويعلمون ان القوي قوي بالله وان الضعيف ضعيف بالبعد عن الله
قارن وشوف ولله في خلقه شؤون

...
كل ما تفضلتم به صحيح.
والحال مؤسف ويدمي القلب..
حكام وصلوا بطرق غير مشروعة / بالتزوير / بالانقلابات ..
ماذا تنتظر منهم..
هم مشكوك في أمرهم وانتمائهم..
وحتى الدماء التي تجري في عروقهم مشكوك فيها..
...
الإنسان البسيط يستنكر ويُنكر ويتألم..
والعالم ساكت راضخ إلا قلة قليلة..
وأصحاب السلطة الذين في أيديهم الجيوش - كما تفضلت - يكتفون بالتنديد والتمنّي .. والرجاء من العدوّ.. وكأنه سيتأثر بدموع التماسيح التي يذرفونها - وهم في الحقيقة لا دموع لهم وقلوبهم خرِبة قاسية -

الأمم المتحدة ومجلس الأمن واضح أنها أداة فقط ومن يملك توظيفها لصالحه بالفيتو هم الدول الداعمة للاحتلال..
..
ماذا بقي لأولئك الأبطال ؟
بقي لهم دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لهم والبشرى بالنصر..
الرسول لم يقُل بأن النصر يأتي من العراق أو من الحجاز.. فهي دول سيطر عليها الشيطان ممثلا في أمريكا وأذنابها..
...
الرسول قال:
اللهم بارك لنا في شامنا وفي يمننا ..
وتحدث عن أبطال صامدين قاهرين لعدوهم رغم الخذلان والخيانات وبيع القضية..
تحدث عن رجال /طائفة ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس..
أما بقية الأمة فقد تُوُدّع منها..

..
هو قدرهم..
أن يكون أحرار..
وأما بقية الأمة فقد جاء أيضا في السنة أن عددها سيكون كثيرا..
يوما ما..
كما هم اليوم / أكثر من مليار..
لكنهم غثاء.. يعني بالدارجة: راشيين.. مثل التبن أو القش الذي تحمله السيول..
إلا من رحم الله ..
ونرجو أن نكون منهم وإياكم..
فمن أنكر وسعى ولم يجد سبيلا فالله يضع عنه الحرج...
..
حتى المسيرات أخي فراس/ أختي نفحات
إن كانت مجرد تبرئة ذمة..
يخرجون في المسيرة ثم يعودون لأكلهم وشربهم وحياتهم العادية ..
فما الفائدة منها..
يجب أن يترتب عليها عمل أدنى من مقاطعة كما نسعى هنا..
أو محاولة إيصال الأموال..
...
وكما تفضلت أخي فراس..
لو صحّ العزم من المتحكمين في الأمة العربية/الإسلامية
فسيخوضون حربا لها ما بعدها..
ولن تخيفهم حاملة طائرات ولا حاملات ..
أذكر أنه في الحرب العالمية 2 كان اليابانيون يهاجمون حاملات الطائرات بعمليات انتحارية بطائراتهم..
وزرعوا الرعب في الأمريكان..
ولولا القنبلة النووية لخسروا الحرب..
...
هناك الكثير ليُفعل.. ولن نعدم الخطط..
لكن النية غير موجودة..
...
ما أخشاه أن تكون هناك مؤامرة من نوع ما..
مثلا حكاية التهجير أظنها مجرد خدعة ..
وفيها تواطؤ من الحكام العرب والدول المجاورة لفلسطين..
وهي عادة اليهود بخبثهم..
يلوح لك بشيء.. وهو يريد شيئا آخر..
صرنا نسمع السيسي وملك الأردن ... وغيرهم يتكلمون وبأعلى صوت .. بأننا لن نقبل بتهجير الشعب من غزة..
وكأنهم قاموا بإنجاز عظيم .. وأتوا بالأسد من ذيله..
كل ذلك ليقبل الجميع بـ " إيقاف التهجير المزعوم"

لكن مقابل ماذا ؟؟
الجميع يدفع لقبول بما نرى من مجازر وحشية .. / بالسكوت والتنديد فقط
كأنهم يقولون لأهلنا في غزة: اقبلوا المجازر والقتل الجماعي مقابل عدم التهجير..
اقبلوا إبادة المقاومة.. وستنالون دولة منزوعة السلاح - كما صرح السيسي -
ولا أظن أن أي تصريح هو تلقائي .. وصدفة وبنية حسنة..
بل هناك خطة خبيثة = التدمير والقتل والتطهير / مقابل السماح بعيش ذليل في مستوطنات مقطعة الأوصال .. كأنهم قطعان من الماشية..
وسيخرج علينا زعماء تلك الدول في الأخير..
بعد أن ترتوي الأرض بدماء الأطفال والنساء والشيوخ والمجاهدين ..
ليقولوا لنا:
لقد انتصرنا..

وإن سألتهم ما هو النصر.. كيف انتصرتم ؟؟
سيقولون لك: أنجيناكم من التهجير ومن نكبة ثالثة.. دون إطلاق رصاصة واحدة..
يستغبون الأمّة..


وهي خطة خبيثة لتصفية المقاومة بالدرجة الأولى كما أرى..
وكل شيء غيرها هو مجرد سيناريوهات..
للضحك على أمة العرب..
حتى ينطق الخبثاء - من المتحكمين - ويقولوا بلسان الحال وبأيدي مكتوفة:
خذوا المقاومة واذبحوهم ولا تهجّرونا من أرضنا..
...
لكن في الأخير:
إن الله من ورائهم محيط وسيحبط مكرهم وخططهم الخبيثة..
والله وعد..
وأنا أثق بوعد الله..

..
أما توالي الشهداء فهو مهر العروس "فلسطين"

السماء تضجّ بأرواحهم التي ترتقي كل حين..
هو مهر عروس غالية..
وقد سبقنا أهلنا في فلسطين بحرب تحرير الجزائر من المحتل الفرنسي الخبيث..
ولو قمتم ببعض البحث فستجدون بأن فرنسا أخبث وأخمج وأقذر وأكثر دموية من اليهود..
بل تسبقهم بدرجات في ما خلفته من دماء وأشلاء.. الخ
وكان من وراء فرنسا الحلف الأطلسي كله..
فأين هم الآن..
..
زد على ذلك.. فرنسا لم تخرج إلا بعد 132 سنة
لكن اليهود الآن في فلسطين مكثوا لحد الساعة 75 سنة..
وقد قرأت فيما قرأت أن اليهود الأنجاس لم يستطيعوا عبر كل تاريخهم أن يقيموا دولة ويحتفظوا بها لأكثر من 80 سنة ..
سرعان ما يسلط الله عليهم من يُبيد دولتهم ويفرق شملهم..
وإن غداً لناظره لقريب..


فاصبروا وصابروا واتقوا الله..
وترقبوا نصره المؤزر
...
أما ما يسمى محور المقاومة..
فما زلنا ننتظر.. ونتبعوا الكذاب لباب الدار..
ما زلنا ننتظر إيران التي طالما تبخترت وتباهت بـ "فيلق القدس"

وصدعونا بالتحذيرات هذه الأيام..
لكننا لحد الساعة نرى جعجعة ولا نرى طحينا..
ولعله يكذبوننا.. ويظهر فيلق القدس..




//



//