- نعم إنها الحقيقة المرة ، و نستحق أكثر من هذا ، و كل ما حصل بسبب أوساخ الخدمات الإجتماعية، لقد أعمى الجشع تفكيرنا ، واستطاعت الوزارة تفكيك وحدتنا بفخ الوثيقة الثانية ، و ذلك باللعبة الخبيثة التي لعبتها مع نقابة العار ، و لا ندري ماهو هدفها؟ أ المقصود منها تحطيم معنوياتنا لإفقاد الثقة من النقابتين الفاعلتين؟
كـــــــــــــــلا ثم كــــــــــــــــــلا فنجوم السماء أقرب إليها من هدفها المنشود .............
فإن لم تسترجع الوزارة هذه المرة ستنال الضربة القاضية ، وعدم الرجوع إلى الوراء ، حتى ترحل الحكومة و من معها.