موضوع مميز مشروع المؤسسة واهميته - الصفحة 2 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات البيداغوجية والتربوية والانشطة التثقيفية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مشروع المؤسسة واهميته

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-05-28, 22:08   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم.لقدانهيت مشروع المؤسسة .ومن خلاله شخصت النقائص التربوية والبيداغوجية.وقمت بعملية التقويم ومن خلال عملية التقويم تم معالجة النقائص .والحمد لله توصلنا الى نتيجة .والمتمثلة في تحسين مستوى المتعلمين









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-06-04, 22:34   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اتمنى من كل مدير ان يعمل بمشروع المؤسسة لتحسين مستوى المتعلم










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-08, 15:39   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










Smile

السلام عليكم :شكرا للجميع










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-08, 22:35   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم .انت على حق اخي الكريم بارك الله فيك وجزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-13, 12:20   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










Smile

السلام عليكم :شكرا للجميع










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-17, 21:14   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










Smile السلام عليكم

السلام عليكم .شكرا على مروركم










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-19, 20:57   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم .انت على حق اخي الكريم بارك الله فيك وجزاك الله خيرا










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-21, 11:10   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

" بسم الله الرحمان الرحيم "

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته




إن مشروع المدرسة من الإجراءات التي نص عليها ميثاق التربية و التكوين و قد عملت الوزارة على تكوين المدراء و المؤطرين في هذا الصدد من أجل التسيير الجيد للمشروع .

و المشروع يعتبر مجموعة من الأنشطة و الممارسات تقوم بها المؤسسة التعليمية قصد جلب المنفعة لتلاميذتها ماديا و معنويا . فهو أسلوب لتنويع المصادر المادية و وسيلة للتعاون و تظافر الجهود من أجل الوصول إلى النهوض بالمؤسسة التعليمية .

و لنجاح أي مشروع يجب أن يكون هناك تخطيطا جيدا و مدروسا دراسة علمية و ميدانية جيدة من أجل الوقوف على حقائق الأمور و تصور المنطلق و المسار و النتيجة المرتقبة أيضا . كما يلزم المشروع تسييرا إداريا و ماليا محكما و تقييما مستمرا يرافق كل مراحل الإنجاز من البداية حتى النهاية .

نعم جميل هذا الأمر ، جميل أن يكون لكل مؤسسة تعليمية مشروعها الخاص الذي يوفر لها الموارد المادية و البشرية اللازمة من أجل مسايرة التطور الحاصل في المجتمع و لكننا نرى أن أغلب المؤسسات التعليمية ليس بها مشروع و إن وجد فهو على الأوراق فقط . و لعل جمعية النجاح و النوادي المدرسية التي جاء بها المخطط الاستعجالي قد دفعت بالمشروع إلى النسيان فقد يتجاوزه الزمان كما فعل بسابقه من المخططات و القرارات .

و شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-23, 18:08   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










Smile

ان شاء الله يسهلها عليكم










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-23, 19:20   رقم المشاركة : 25
معلومات العضو
محمدفارس4726
مشرف قسم رئيس المؤسسة التعليمية
 
الصورة الرمزية محمدفارس4726
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حبذا اخي فريد لو تكرمت وشرحت لنا طريقة عملك بمشروع المؤسسة على الجميع ونستفيد من تجربتك الناجحة وهذا حسب قولك لأن حقيقة اخي الكريم مشروع المؤسسة لايحقق نتائج اجابية دون وجود دعم مادي . ومازال مشروع المؤسسة حبرا على ورق الى اشعار آخر










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-23, 21:31   رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وقول أعلام الهدى لايُعمــلُ**** بقولنا بدونِ نصٍ يُقبـــــــــــــلُ
فيهِ دليلُ الأخذِ بالحديــــــثِ ****وذاكَ في القديمِ والحــــــــــديثِ
قالَ أبو حنيفةَ الإمـــــــــامُ**** :لا ينبغي لمن لهُ إســــــــــــــلامُ
أخذاً بأقوالِيَ حتى تُعرضَ****على الحديثِ والكتابِ المُرتضـــى
ومالكٌ إمامُ دارِ الهجــــــرةِ**** قالَ وقد أشارَ نحو الحُجــــــرةِ:
كلُ كلامٍ منهُ ذو قبــــــــولِ****ومنهُ مردودٍ سوى الرســـــــــولِ
والشافعيُ قالَ إن رأيتُمُـو****قولي مخالفاً لما رَويتُــــــــــــمُو
منَ الحديثِ فاضربواالجدارَ**** بقولي المخالفَ الأخبــــــــــــارَ
وأحمدٌ قالَ لهم: لا تكتبــوا****ما قُلتُهُ بل أصلُ ذاكَ فاطلبـــــوا
فانظر مقالة الهداةِ الأربعة**** واعمل بها فإن فيها منفعــــــة
لِقَمعِها لكلِ ذي تعصـــــبِ**** والمنصفون يكتفونَ بالنبـــــــي










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-24, 21:33   رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إن ما يميّز مشروع مؤسّسة عن آخر ليس مقاصده ولا مكوّناته ولا مراحل إنجازه فحسب بل سياقات نشأته ومتابعته وتقييمه. هذه السيّاقات تعاش وتمارس من قبل كلّ طرف من الأطراف المعنيّة بالمشروع المدرسي أيّا كانت مسؤولياته فيه وموقعه منه.فلا يعيشها طرف بدلا من آخر و لا يمارسها طرف نيابة عن آخر.ويحكم هذه السياقات :
- مبدأ المشاركة في بناء المشروع للجميع دون استثناء أو إقصاء وفي مقدمتها التلميذ نفسه باعتباره منطلق المشروع ومركزه
وهدفه
- مبدأ التفاوض في كلّ عنصر من العناصر التي تحدّده
- مبدأ التعاون في إرسائه ومتابعته وتقييمه وتعديله وتطويره.
هذه السياقات وما يحكمها من مبادئ لا تتحقّق دون قيادة تجعل من مشروع المؤسّسة مشروعا فعليا " Projet "agi لا مشروعا وهميا"Projet sur papier" .فما هو مشروع المؤسّسة و كيف تتم متابعته ؟

I / تعريف المشروع :

ط مشروع المؤسّسة هو خطّة عمل تساهم جميع الأطراف المعنيّة في بلورتها وترمي إلى تجسيم مشروع مدرسة الغد على مستوى المؤسّسة معتبرة خصوصياتها ومحيطها .وزارة التربية 2001

ط مشروع المؤسّسة هو آليّة تسيير مؤسّسة تربويّة أداة قيادتها .ويتمّ الاتفاق على هذه الآليّة بين جميع الأطراف المتدخّلة في المؤسّسة لتحقيق أهداف ترمي إلى الرفع من جودة التعليم ونجاعته .

وقد وردت في وثيقة أعدّها روجيرز X.Roegiers استند فيها إلى باحثين آخرين ، هذه التعاريف :
ط مشروع المؤسّسة هو فعل تربوي يحدّده عاملان أساسيان هما المتكوَّن والمكوِّن . المنهج في المشروع يأتي لاحقا.
و يختلف هذا التعريف عن مفهوم البرنامج الذي يحدّده المنهج والمكوِّن في المقام الأول.أو المخطّط الذي يحدّده المتكوَّن والمنهج ثمّ يأتي المتكوِّن بعد ذلك.

ط من صفات مشروع المؤسّسة الاستباق والإرساء.ومعنى الاستباق تصوّر الشيء قبل حدوثه .أما الإرساء فيعني وضع الاستراتيجيات ومراحل الإنجاز والوسائل والأجهزة الكفيلة بتحقيق المشروع .

ط ومن مميّزات المشروع الفعلي العمل .ومعنى العمل الفعل الخلّاق المبدع المقيَّم المعدّل .

II / القيادة ؛ معانيها و دلائلها

يقول أبو سليمان الخطابي :" أما المعاني التي تحملها الألفاظ، فالأمر في معاناتها أشدّ لأنّها نتائج العقول وولائد الأفهام وبنات الأفكار " .فما هي المعاني التي تحملها لفظة "القيادة" ؟
قيادة المنظومة المركّبة
القيادة تعني إدارة المنظومة بطريقة تؤدي بها هذه الأخيرة وظيفتها على الوجه الأكمل ؛ فيتحقـّق من ثمّة ما رسم لها من أهداف .والقيادة من هذه الوجهة أداة تستهدف التحكّم في التعقيد الذي تتميّز به المنظومة. وتشمل معالجة ما يطرأ عليها من خلل وصعوبات وكلّ آليات
المراقبة والتعديل .كما تتضّمن القيادة رسم الأهداف وضبط الأولويات مقترنة بتحديد أكثر الوسائل جدوى.
القيادة الإدارية
القيادة الإدارية ليست قدرات أو سمات فقط بل هي علاقات بين أفراد ، فهي مهنة ووظيفة تجعل الإنسان قائدا عند فهمه للموظّفين وتشجيع العمل الإبداعي لديهم والاحساس بحاجاتهم وخلق مناخ من الثقة معهم وتحقيق طموحاتهم وتفويض السلطة لهم و توزيع العمل بينهم والسير بخطى ثابتة لتحقيق أهداف المؤسسة.
الأبعاد القيادية :
من الأبعاد القيادية الاتصالية والتنظيم والنشاط والتعاون والحزم والإبداع وتقدير الآخرين والعدل .

III/ التقييم في مشروع المؤسّسة

لكلّ مشروع أجهزة للمتابعة والتقييم . وهي جزء لا يتجزّأ من المشروع. وتضبط آلية اشتغال هذه الأجهزة وفتراتها ووظائفها وسياقاتها وأنماطها مسبقا، كما تضبط أهداف المشروع ومضامينه ومراحل إنجازه لتحقيق نجاح المشروع وتأمين جدواه وضمان فعاليته.وممّا يتميّز به تقييم مشروع المؤسّسة أن يكون موضوعيا وعلنيا و أن يتم بمساهمة واسعة.
التقييم التعاوني
يحْكُمُ قيادة مشاريع المؤسسات التربوية مبدأ المشاركة : و يعني المشاركة في التصوّر والإعداد والإنجاز والتقييم .
ولا يتحقٌق مبدأ المشاركة في قيادة المشاريع التربوية فقط بتحقيق اللامركزية وتفويض الصلاحيات إلى الآخرين بل يعني كذلك زيادة الاستقلال الذّاتي للمؤسسات التعليمية.كما ينمّي مبدأُ المشاركة فتحَ المجال أمام الأطراف المتدخّلة في مشروع المؤسّسة للمشاركة والحوار في كلّ المسائل التربوية والبيداغوجية التي تشمل صياغة المشروع وإقراره وتنفيذه على كافة الأصعدة . والمقصود بالتقييم التعاوني أن يقوم كلّ طرف معنيّ بمشروع المؤسسة التربوية مسيّرا كان أو مدرّسا أو مستفيدا (كالولي) أو فاعلا (كالمتعلّم) أو مشرفا تربويا (كالمتفقّد) بجمع مجموعة من المعلومات المناسبة والصحيحة والموثوق بها وبفحص درجة الملائمة بين تلك المعلومات وبين مجموعة من المعايير الملائمة للأهداف المرسومة وذلك لاتخاذ قرار بنّاء ومؤسّس .
وللتقييم التعاوني أوجه : منها التقييم الذاتي كأن يقوم كل طرف بتقييم عمله أو إسهامه في إنجاح المشروع .
والتقييم المتبادل ( أن يقيٌم كلّ طرف عمل الآخر)
والتقييم المشترك ( أن يقيٌم طرف من مجال عمل طرف آخر من مجال آخر؛ أو يقيٌم طرف خارج عن مشروع المؤسّسة يقيّم عمل طرف ثان يقع مجال عمله ضمن مشروع المؤسسة ) .
من ممهدات التقييم التعاوني :
التقييم التعاوني يفترض : :
ط لجنة متابعة تُعهد إليها عمليات والمتابعة والتقييم .
ط تحديد أفضية الاهتمام المشترك باعتماد ضبط الأولويات .
ط ضبط المعايير والمؤشرات الخاصة بكلّ فضاء .
ط قياس درجة الأهمية والتملّك قبل البدء في تنفيذ المشروع .
ط إنتاج الأدوات الكفيلة بتحقيق المعايير المرسومة.
ط قياس درجة التحقّق بالنسبة إلى كلّ معيار باعتماد المؤشّرات بعد كلّ مرحلة من المراحل المحدّدة مسبقا.
ط إخبار كلّ الأطراف المعنية بمشروع المؤسّسة دون استثناء من أجل المتابعة والتعديل .

IV / مبدأ المشاركة والتقييم التعاوني : مشروع مدرسة 2 مارس 34 بالكاف أنموذجا .

و يتمثٌل هذا المشروع في دعم تعلّم الراسبين والمرتقين بالإسعاف وذوي الصعوبات وعلاجه وتعزيزه وذلك خارج مسارات التعلّم الأساسية، ومن أهدافه :

1 / الرفع من مردود المدرسة الداخلي الكمّي .
وذلك بـ :
1.1/ التقليص من الرسوب بالمدرسة بنسبة خمسة وسبعين في المائة على امتداد السنوات الثلاث (98/97 و99/98 و2000/99 ) .

2.1/ الارتقاء بنسبة النجاح في المدرسة إلى أكثر من ثمانين في المائة على امتداد ثلاث سنوات (98/97 و99/98 و2000/99 ) .

3.1/ التقليص من نسبة المتواجدين في درجة انعدام التملك إلى حدّ أقصى قدره (%5 ) وفي درجة دون التملّك إلى حدّ أقصى قدره ( %10 ) بالنسبة إلى مجموعة تلاميذ كل فصل في مادة الرياضيات .
أمّا في اللغة العربية فإنّ الهدف هو النزول بهذه النسبة إلى الصفر في درجة انعدام التملك و إلى حدود ( ( %10في درجة دون التملّك .

2/ الرفع من مردود المدرسة الداخلي النوعي

1.2/ الاعتناء بالقدرات المنهجية وفوق المعرفية
( (C.méthodologiques et métacognitvesفي تعلّم التلاميذ بالإضافة إلى المعارف الأداتية وذلك في اللغة وفي الرياضيات .

2.2/ تخصيص فترات من تعلّم التلاميذ اليومي لممارسة أنشطة ذات بعد اندماجي قصد تمكينهم من توظيف معارفهم الأداتية والمنهجية وفوق المعرفية في حلّ مسائل رياضية وعلمية ومقامات تواصل.

3.2 / إقدار التلاميذ على إنتاج أعمال فنية ( المشاركة في مسابقات جهوية ووطنية في المسرح المدرسي ) وأخرى ترفيهية ( تنظيم رحلات داخل الجمهورية ) لاستخدام معارفهم في إعداد المشاريع وإنجازها .

3 / خلق مناخ تربوي ملائم لفريق ا لعمل المدرسي

1.3 / بعث نواة فريق عمل مدرسي يتركّب من المعلّمين المشرفين على حصص الدعم والعلاج هدفه التعرّف إلى التلاميذ الراسبين وذوي الصعوبات والتحدّث إليهم فردا فردا وإجراء المقابلات مع أوليائهم ومع أعضاء خلايا العمل الاجتماعي بالمدرسة في شأنهم ومشاورتهم في الخطط المزمع اعتمادها لفائدتهم .

2.3 / إغناؤه بأعضاء جدد من بقية المعلّمين لتدعيم فريق العمل المدرسي وتوسيع دائرة نشاطه

3.3/ تنظيم اجتماعات للنظر في سير المدرسة والمسائل التربوية والبيداغوجية والاجتماعية المتعلّقة بالتلاميذ .

4.3 / إرساء قنوات التواصل مع الأولياء واعتماد مسالك وآليات أكثر تنوّعا وجدوى .

5.3 / مساهمة جميع المعلّمين في تقييم مدى تحقق هذه الأهداف .

6.3 / تنظيم حفلات في نهاية كلّ سنة دراسية لحثٌ المتعلّمين على اختلاف مستوياتهم وأعمارهم على الإنتاج الفني والدرامي.

7.3 / مشاركة فريق العمل المدرسي في متابعة المعلّمين المكلفين بالدعم والعلاج ومساندتهم في إنتاج الأجهزة .

مبدأ المشاركة :

برز هذا المبدأ في التعرّف إلى المتعلّمين المعنيين بالدعم والعلاج والتعزيز وضبط استراتيجيات العمل الكفيلة بتحقيق الأهداف المرسومة وتقييم المشروع ونتائجه.ومن الأعمال التي تمّ القيام بها ضبط الأفضية المتصلة بالمشروع حسب الأولويات التي يراها المعنيون بالمشروع. ومعنى الأفضية جملة المعايير والمؤشّرات المتعلّقة بمجال ما مثل سياقات بعث مشروع أو متابعة تعلّم التلاميذ أو قياس مردود المدرسة ...

بناء أفضية الاهتمام المشترك وترتيبها :

تتولّى جميع الأطراف المعنيّة بالمشروع تحديد الأفضية المتصلة بإنجاز مشروع المؤسّسة ومتابعته وتقييمه ، كما تتولى ترتيبها حسب الأولوية التي تراها وذلك بأن يحيط كلّ طرف بخط مغلق القيمة المناسبة :

ترتيب الأفضلية
1- بعث مشروع تربوي وقيادته
2- انخراط التلاميذ والأولياء في المشروع
3- عمل الفريق المدرسي
4- التعرّف إلى التلاميذ ومتابعة تعلّمهم
5- المناخ المدرسي
6- أساليب تسيير الدعم والعلاج
7- تقييم مشروع المؤسّسة
8- التجديد التربوي
9- قياس مردود المدرسة

بناء مؤشرات الأفضية :

تتولّى الأطراف المعنيّة بالمشروع تحديد المؤشّرات التي تسمح بقياس درجة تحقق أهداف المشروع

انخراط التلاميذ والأولياء في مشروع المدرسة
بمساهمتهم في بناء المشروع
عن طريق المشاركة في المتابع
عن طريق المشاركة في التقييم


التعرّف إلى التلاميذ المعنيين بالدعم والعلاج
عن طريق نتائجهم المدرسيّة
عن طريق معلّميهم وأوليائهم
عن طريق التلميذ نفسه

بعث مشروع تربوي وقيادته
بمشاركة جميع الأطراف
انطلاقا من حاجات المدرسة النّوعيّة
باعتماد مبدأ التفاوض


عمل الفريق المدرسي
إيجاد الحلول المناسبة للإشكاليات المطروحة
العمل التعاوني والتفاوضي
بناء مسارات الاستقلال الذّاتي

المناخ المدرسي
شفافية التسيير الإداري والمالي
تنقّل الأخبار والمعلومات بين جميع الأطراف
التعريف بخدمات المدرسة لدى الآخرين

أساليب تسيير الدعم والعلاج
ملاءمتها لحاجات التلاميذ النّوعيّة
ملاءمتها للإمكانات المتاحة
مساهمة التلاميذ في اختيارها وتبنّيها

تقييم مشروع المؤسّسة
من حيث تصوّره وسياقات بنائه
من حيث أثره في أداء التلاميذ المعرفي والمنهجي
من حيث أثره على مناخ المدرسة

التجديد التربوي
إرساء المبادرات والمقاربات المناسبة في العمل اليومي
إيجاد التكامل بين المبادرات والمقاربات لتحسين الجودة
إنتاج المبادرات والمقاربات بما يوافق الحاجات النّوعية

قياس مردود المدرسة
قياس المردود الدّاخلي الكمّي
قياس المردود الدّاخلي النوعي
قياس المردود الداخلي الكمّي والنّوعي من الجدوى والفاعليّة
قياس درجة الأهميّة والتملّك والتحقّق

يقع قياس درجة أهميّة كلّ مؤشّر من مؤشّرات الأفضيّة التسعة المحدّدة ودرجة تملّكه ودرجة تحقّقه بأن يتولى كلّ طرف تحديد قيمته المتراوحة من 1 إلى 5 .ويتمّ قياس هذه الدّرجات وفق معايير ومؤشرات مرفقة بسلٌم قيم تتراوح من " المهمّ جدا " إلى " غير المهمّ".
* تحدّد قيمة كلّ واحد منها بإحاطة القيمة بخطّ مغلق لقياس درجة الأهمية لكلّ معيار وكلّ مؤشّربالنسبة الى ذلك الطرف.
** تعاد العملية مرّة ثانية لقياس درجة تملكها من قبله حتّىيحدٌد أولوياته في التكوين ويختار أحد مسارات التكوين المتاحة في دائرة التفقّد (التكوين الذّاتي أو التكوين العادي أو التكوين النّظري والتطبيقي ضمن شبكة التكوين التي أسّست لتكون نواة تكوين عن بعد)
***بعد فترات التكوين التي تلقّاها في كلّ فضاء من الأفضيّة المحدّدة وبعد انقضاء مرحلة من مراحل إنجاز المشروع تعاد مرّة ثالثة قياس درجة تحقّق أو نجاح كلّ معيار باعتماد نفس القيم المعروضة عليه .

المشاركة بين جميع الأطراف في قياس درجة الأهميّة والتحقّق

عمليّة قياس درجة الأهميّة والتحقّق تكون حتما متنوّعة الأنماط : ذاتيا وبصفة متبادلة بين بقية الأطراف المعنية بالمشروع وكذلك بطريقة مشتركة بينهم وبين أطراف خارجة عن مجال عملهم أو اهتماماتهم .










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-24, 21:38   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

إن ما يميّز مشروع مؤسّسة عن آخر ليس مقاصده ولا مكوّناته ولا مراحل إنجازه فحسب بل سياقات نشأته ومتابعته وتقييمه. هذه السيّاقات تعاش وتمارس من قبل كلّ طرف من الأطراف المعنيّة بالمشروع المدرسي أيّا كانت مسؤولياته فيه وموقعه منه.فلا يعيشها طرف بدلا من آخر و لا يمارسها طرف نيابة عن آخر.ويحكم هذه السياقات :
- مبدأ المشاركة في بناء المشروع للجميع دون استثناء أو إقصاء وفي مقدمتها التلميذ نفسه باعتباره منطلق المشروع ومركزه
وهدفه
- مبدأ التفاوض في كلّ عنصر من العناصر التي تحدّده
- مبدأ التعاون في إرسائه ومتابعته وتقييمه وتعديله وتطويره.
هذه السياقات وما يحكمها من مبادئ لا تتحقّق دون قيادة تجعل من مشروع المؤسّسة مشروعا فعليا " Projet "agi لا مشروعا وهميا"Projet sur papier" .فما هو مشروع المؤسّسة و كيف تتم متابعته ؟

I / تعريف المشروع :

ط مشروع المؤسّسة هو خطّة عمل تساهم جميع الأطراف المعنيّة في بلورتها وترمي إلى تجسيم مشروع مدرسة الغد على مستوى المؤسّسة معتبرة خصوصياتها ومحيطها .وزارة التربية 2001

ط مشروع المؤسّسة هو آليّة تسيير مؤسّسة تربويّة أداة قيادتها .ويتمّ الاتفاق على هذه الآليّة بين جميع الأطراف المتدخّلة في المؤسّسة لتحقيق أهداف ترمي إلى الرفع من جودة التعليم ونجاعته .

وقد وردت في وثيقة أعدّها روجيرز X.Roegiers استند فيها إلى باحثين آخرين ، هذه التعاريف :
ط مشروع المؤسّسة هو فعل تربوي يحدّده عاملان أساسيان هما المتكوَّن والمكوِّن . المنهج في المشروع يأتي لاحقا.
و يختلف هذا التعريف عن مفهوم البرنامج الذي يحدّده المنهج والمكوِّن في المقام الأول.أو المخطّط الذي يحدّده المتكوَّن والمنهج ثمّ يأتي المتكوِّن بعد ذلك.

ط من صفات مشروع المؤسّسة الاستباق والإرساء.ومعنى الاستباق تصوّر الشيء قبل حدوثه .أما الإرساء فيعني وضع الاستراتيجيات ومراحل الإنجاز والوسائل والأجهزة الكفيلة بتحقيق المشروع .

ط ومن مميّزات المشروع الفعلي العمل .ومعنى العمل الفعل الخلّاق المبدع المقيَّم المعدّل .

II / القيادة ؛ معانيها و دلائلها

يقول أبو سليمان الخطابي :" أما المعاني التي تحملها الألفاظ، فالأمر في معاناتها أشدّ لأنّها نتائج العقول وولائد الأفهام وبنات الأفكار " .فما هي المعاني التي تحملها لفظة "القيادة" ؟
قيادة المنظومة المركّبة
القيادة تعني إدارة المنظومة بطريقة تؤدي بها هذه الأخيرة وظيفتها على الوجه الأكمل ؛ فيتحقـّق من ثمّة ما رسم لها من أهداف .والقيادة من هذه الوجهة أداة تستهدف التحكّم في التعقيد الذي تتميّز به المنظومة. وتشمل معالجة ما يطرأ عليها من خلل وصعوبات وكلّ آليات
المراقبة والتعديل .كما تتضّمن القيادة رسم الأهداف وضبط الأولويات مقترنة بتحديد أكثر الوسائل جدوى.
القيادة الإدارية
القيادة الإدارية ليست قدرات أو سمات فقط بل هي علاقات بين أفراد ، فهي مهنة ووظيفة تجعل الإنسان قائدا عند فهمه للموظّفين وتشجيع العمل الإبداعي لديهم والاحساس بحاجاتهم وخلق مناخ من الثقة معهم وتحقيق طموحاتهم وتفويض السلطة لهم و توزيع العمل بينهم والسير بخطى ثابتة لتحقيق أهداف المؤسسة.
الأبعاد القيادية :
من الأبعاد القيادية الاتصالية والتنظيم والنشاط والتعاون والحزم والإبداع وتقدير الآخرين والعدل .

III/ التقييم في مشروع المؤسّسة

لكلّ مشروع أجهزة للمتابعة والتقييم . وهي جزء لا يتجزّأ من المشروع. وتضبط آلية اشتغال هذه الأجهزة وفتراتها ووظائفها وسياقاتها وأنماطها مسبقا، كما تضبط أهداف المشروع ومضامينه ومراحل إنجازه لتحقيق نجاح المشروع وتأمين جدواه وضمان فعاليته.وممّا يتميّز به تقييم مشروع المؤسّسة أن يكون موضوعيا وعلنيا و أن يتم بمساهمة واسعة.
التقييم التعاوني
يحْكُمُ قيادة مشاريع المؤسسات التربوية مبدأ المشاركة : و يعني المشاركة في التصوّر والإعداد والإنجاز والتقييم .
ولا يتحقٌق مبدأ المشاركة في قيادة المشاريع التربوية فقط بتحقيق اللامركزية وتفويض الصلاحيات إلى الآخرين بل يعني كذلك زيادة الاستقلال الذّاتي للمؤسسات التعليمية.كما ينمّي مبدأُ المشاركة فتحَ المجال أمام الأطراف المتدخّلة في مشروع المؤسّسة للمشاركة والحوار في كلّ المسائل التربوية والبيداغوجية التي تشمل صياغة المشروع وإقراره وتنفيذه على كافة الأصعدة . والمقصود بالتقييم التعاوني أن يقوم كلّ طرف معنيّ بمشروع المؤسسة التربوية مسيّرا كان أو مدرّسا أو مستفيدا (كالولي) أو فاعلا (كالمتعلّم) أو مشرفا تربويا (كالمتفقّد) بجمع مجموعة من المعلومات المناسبة والصحيحة والموثوق بها وبفحص درجة الملائمة بين تلك المعلومات وبين مجموعة من المعايير الملائمة للأهداف المرسومة وذلك لاتخاذ قرار بنّاء ومؤسّس .
وللتقييم التعاوني أوجه : منها التقييم الذاتي كأن يقوم كل طرف بتقييم عمله أو إسهامه في إنجاح المشروع .
والتقييم المتبادل ( أن يقيٌم كلّ طرف عمل الآخر)
والتقييم المشترك ( أن يقيٌم طرف من مجال عمل طرف آخر من مجال آخر؛ أو يقيٌم طرف خارج عن مشروع المؤسّسة يقيّم عمل طرف ثان يقع مجال عمله ضمن مشروع المؤسسة ) .
من ممهدات التقييم التعاوني :
التقييم التعاوني يفترض : :
ط لجنة متابعة تُعهد إليها عمليات والمتابعة والتقييم .
ط تحديد أفضية الاهتمام المشترك باعتماد ضبط الأولويات .
ط ضبط المعايير والمؤشرات الخاصة بكلّ فضاء .
ط قياس درجة الأهمية والتملّك قبل البدء في تنفيذ المشروع .
ط إنتاج الأدوات الكفيلة بتحقيق المعايير المرسومة.
ط قياس درجة التحقّق بالنسبة إلى كلّ معيار باعتماد المؤشّرات بعد كلّ مرحلة من المراحل المحدّدة مسبقا.
ط إخبار كلّ الأطراف المعنية بمشروع المؤسّسة دون استثناء من أجل المتابعة والتعديل .

IV / مبدأ المشاركة والتقييم التعاوني : مشروع مدرسة 2 مارس 34 بالكاف أنموذجا .

و يتمثٌل هذا المشروع في دعم تعلّم الراسبين والمرتقين بالإسعاف وذوي الصعوبات وعلاجه وتعزيزه وذلك خارج مسارات التعلّم الأساسية، ومن أهدافه :

1 / الرفع من مردود المدرسة الداخلي الكمّي .
وذلك بـ :
1.1/ التقليص من الرسوب بالمدرسة بنسبة خمسة وسبعين في المائة على امتداد السنوات الثلاث (98/97 و99/98 و2000/99 ) .

2.1/ الارتقاء بنسبة النجاح في المدرسة إلى أكثر من ثمانين في المائة على امتداد ثلاث سنوات (98/97 و99/98 و2000/99 ) .

3.1/ التقليص من نسبة المتواجدين في درجة انعدام التملك إلى حدّ أقصى قدره (%5 ) وفي درجة دون التملّك إلى حدّ أقصى قدره ( %10 ) بالنسبة إلى مجموعة تلاميذ كل فصل في مادة الرياضيات .
أمّا في اللغة العربية فإنّ الهدف هو النزول بهذه النسبة إلى الصفر في درجة انعدام التملك و إلى حدود ( ( %10في درجة دون التملّك .

2/ الرفع من مردود المدرسة الداخلي النوعي

1.2/ الاعتناء بالقدرات المنهجية وفوق المعرفية
( (C.méthodologiques et métacognitvesفي تعلّم التلاميذ بالإضافة إلى المعارف الأداتية وذلك في اللغة وفي الرياضيات .

2.2/ تخصيص فترات من تعلّم التلاميذ اليومي لممارسة أنشطة ذات بعد اندماجي قصد تمكينهم من توظيف معارفهم الأداتية والمنهجية وفوق المعرفية في حلّ مسائل رياضية وعلمية ومقامات تواصل.

3.2 / إقدار التلاميذ على إنتاج أعمال فنية ( المشاركة في مسابقات جهوية ووطنية في المسرح المدرسي ) وأخرى ترفيهية ( تنظيم رحلات داخل الجمهورية ) لاستخدام معارفهم في إعداد المشاريع وإنجازها .

3 / خلق مناخ تربوي ملائم لفريق ا لعمل المدرسي

1.3 / بعث نواة فريق عمل مدرسي يتركّب من المعلّمين المشرفين على حصص الدعم والعلاج هدفه التعرّف إلى التلاميذ الراسبين وذوي الصعوبات والتحدّث إليهم فردا فردا وإجراء المقابلات مع أوليائهم ومع أعضاء خلايا العمل الاجتماعي بالمدرسة في شأنهم ومشاورتهم في الخطط المزمع اعتمادها لفائدتهم .

2.3 / إغناؤه بأعضاء جدد من بقية المعلّمين لتدعيم فريق العمل المدرسي وتوسيع دائرة نشاطه

3.3/ تنظيم اجتماعات للنظر في سير المدرسة والمسائل التربوية والبيداغوجية والاجتماعية المتعلّقة بالتلاميذ .

4.3 / إرساء قنوات التواصل مع الأولياء واعتماد مسالك وآليات أكثر تنوّعا وجدوى .

5.3 / مساهمة جميع المعلّمين في تقييم مدى تحقق هذه الأهداف .

6.3 / تنظيم حفلات في نهاية كلّ سنة دراسية لحثٌ المتعلّمين على اختلاف مستوياتهم وأعمارهم على الإنتاج الفني والدرامي.

7.3 / مشاركة فريق العمل المدرسي في متابعة المعلّمين المكلفين بالدعم والعلاج ومساندتهم في إنتاج الأجهزة .

مبدأ المشاركة :

برز هذا المبدأ في التعرّف إلى المتعلّمين المعنيين بالدعم والعلاج والتعزيز وضبط استراتيجيات العمل الكفيلة بتحقيق الأهداف المرسومة وتقييم المشروع ونتائجه.ومن الأعمال التي تمّ القيام بها ضبط الأفضية المتصلة بالمشروع حسب الأولويات التي يراها المعنيون بالمشروع. ومعنى الأفضية جملة المعايير والمؤشّرات المتعلّقة بمجال ما مثل سياقات بعث مشروع أو متابعة تعلّم التلاميذ أو قياس مردود المدرسة ...

بناء أفضية الاهتمام المشترك وترتيبها :

تتولّى جميع الأطراف المعنيّة بالمشروع تحديد الأفضية المتصلة بإنجاز مشروع المؤسّسة ومتابعته وتقييمه ، كما تتولى ترتيبها حسب الأولوية التي تراها وذلك بأن يحيط كلّ طرف بخط مغلق القيمة المناسبة :

ترتيب الأفضلية
1- بعث مشروع تربوي وقيادته
2- انخراط التلاميذ والأولياء في المشروع
3- عمل الفريق المدرسي
4- التعرّف إلى التلاميذ ومتابعة تعلّمهم
5- المناخ المدرسي
6- أساليب تسيير الدعم والعلاج
7- تقييم مشروع المؤسّسة
8- التجديد التربوي
9- قياس مردود المدرسة

بناء مؤشرات الأفضية :

تتولّى الأطراف المعنيّة بالمشروع تحديد المؤشّرات التي تسمح بقياس درجة تحقق أهداف المشروع

انخراط التلاميذ والأولياء في مشروع المدرسة
بمساهمتهم في بناء المشروع
عن طريق المشاركة في المتابع
عن طريق المشاركة في التقييم


التعرّف إلى التلاميذ المعنيين بالدعم والعلاج
عن طريق نتائجهم المدرسيّة
عن طريق معلّميهم وأوليائهم
عن طريق التلميذ نفسه

بعث مشروع تربوي وقيادته
بمشاركة جميع الأطراف
انطلاقا من حاجات المدرسة النّوعيّة
باعتماد مبدأ التفاوض


عمل الفريق المدرسي
إيجاد الحلول المناسبة للإشكاليات المطروحة
العمل التعاوني والتفاوضي
بناء مسارات الاستقلال الذّاتي

المناخ المدرسي
شفافية التسيير الإداري والمالي
تنقّل الأخبار والمعلومات بين جميع الأطراف
التعريف بخدمات المدرسة لدى الآخرين

أ


تقييم مشروع المؤسّسة
من حيث تصوّره وسياقات بنائه
من حيث أثره في أداء التلاميذ المعرفي والمنهجي
م










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-24, 21:38   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم وشكرا










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-24, 21:42   رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
farid1982
عضو متألق
 
الصورة الرمزية farid1982
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وثيقة: التحسيس في خدمة مشروع المؤسسة

العناصر الأساس لمفهوم التحسيس وعملياته ومحتوياته وتقنياته انطلاقا من فائدتها العملية في خدمة مشروع المؤسسة حسب رأي المجموع


المفهوم العمليات لمستهدفون المحتويات المبادئ والتقنيات
إعلام وتواصل يمهد للمشروع ويواكبه، وذلك باستعمال أساليب الدعوة بالتي هي أحسن، وإثارة الاهتمام، والاستمالة، وبث روح الإقبال على المشاركة، قصد إقناع العاملين بالمؤسسة والمتعلمين والشركاء بأهمية المشروع واستقطابهم لدعمه والمساهمة في أعماله... . اجتماعات
. إنجاز وثائق مكتوبة
(ملصقات، إعلانات،
نشرة، مذكرات، الخ)
. زيارات خارجية
. استضافة أطراف فاعلة
. طاقم المدرسة
. الآباء والأولياء
. مساهمون
محتملون . مرامي المشروع
. فوائد المشروع
. خطة العمل المحتملة
. الأعمال الممكنة
. اقتراحات الفاعلين
. المشاكل التي يهدف المشروع إلى معالجتها . الإنصات لاقتراحات المتحاورين
. إبراز فوائد المشروع بالنسبة للمتعلمين
. توضيح فوائد المشروع بالنسبة للمتحاورين
. إبراز قابلية الإنجاز
. إثارة تجارب وجدانية لخلق استجابة انفعالية للوعي بالمشكلات التي يطمح المشروع إلى حلها
. التركيز على المعلومات الأساس


. زيارات خارجية
. الجماعة المحلية










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مشروع, المؤسسة, واهميته

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:07

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc