هل أنت مستعد لدفع ثمن الربيع العربي في بلدك

[توفيق43]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض

الفرق بيننا وبين العلمانيين هو أنّ العلمانيين لا يريدون الحكم بما أنزل الله
أمّا نحن فنريد الحكم بما أنزل الله بالطرق المشوعة وهي الدعوة إلى الله التي يقام بها الدين في قلوب الناس وذلك ما يقيم لهم دولة الإسلام
إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ
أمّا اللجوء إلى الفتنة والإقتتال من أجل تحكيم شريعة الله فذلك فيه مفسدة للدين قبل الدنيا وستضيه به جميع مقاصد الشريعة

أي حكم تريدون
و أي حاكم تريدون؟
الحاكم الذي يسمح بإقامة الصلاة و استاء الزكاة و الحج فهذا الحاكم موجود فإلى أي حكم تدعونه و أي حاكم تريدون و انتم تمنون على الناس أن حكامهم يسمح لهم بإقامة شعائر الله
أي حكم تريدون و انتم ترفضون أن يغير الناس من حالهم و تعبدونهم للحكام
الناس يريدون تغيير ما بأنفسهم و انتم تريدونهم أن يبقوا تحت حكم مفسد يدعوهم و يشجعه على الفساد و الربا و الرشوة و الزنا
كفاكم تلاعب بالألفاظ لترسيخ حكم الظالمين المفسدين
لم يتكلم احد عن القتال بل عن إنكار منكر الحاكم
قولوا للحاكم الشعب يريد عدلا يريد بنوكا سلامية يريد غلق المخمرات يريد محاربة الزنا و ما يقرب اليه
كفاكم تحريف للكلمة الفتنة هي عبادة الحاكم و تعبيد الناس لغير الله و محاربة الدين و ليس النهي عن المنكر

[السيد زغلول]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محفوظ البسكري

اكبر كذبة في العالم الديموقراطية

بارك الله فيك

[samy lyonnais]

حسنا ان كان التغيير على حسب رايك لن ياتي الا بسفك الدماء و التهجير
كيف يكون التغيير نحو الافضل بحسب رايك

[أندلس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق العائد

إذا كانت لأجل لاإله إلا الله كل شيئ يهون يا زغلول لماذا يضحي العلمانيون والمشركون والصليبيون و الملحدون والنازيون ؟؟

ولا يضحي المسلمون وكيف لا وقد وصف لنا رسول الله بأن في آخر الزمان انتم كثيرون لاكنكم غثاء كغثاء السيل للوهن الذي أصابكم وهو حب الدنيا وكراهية الموت وترك الجهاد في السبيل الله ؟؟

ما من ثورة قامت ضمن ما يسمى الربيع العربي قامت لأجل لاإله إلا الله بل كلها قامت لتصفية حسابات سياسية و انقاد لها الشعب الذي خدع بتلك البهرجة الكذابة المسماة الحرية و لكنه في الأخير استفاق على الحقيقة المرة و هي أن الشعب المسكين هو الذي يقتل و تدمر منازله و تنتهك ؟أعراضه أما الحاكم فمازال في كرسيه و في أسوأ الأحوال مات أو نفي و ما بقي الخراب الخراب و ازداد الفقير فقرا و الغني غنى فمتى تستفيقون ؟