الجزائر قاطبة في توديع أسدها . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الجزائر قاطبة في توديع أسدها .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-12-24, 19:19   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B1 الجزائر قاطبة في توديع أسدها .

الجزائر قاطبة في توديع أسدها .
الشعب الجزائري يريد جنازة كبيرة ومهيبة للرجل الذي حلم بالجزائر وطن للجميع وليس لعرق ... جنازة تليق بتاريخ الرجل ونضاله وخدمته الطويلة بوفاء وإخلاص للجزائر الوطن ... وطن جميع الجزائريين .
" إنهم خائفون ويترقبون وفرائسهم ترتعد من الغد ... لن يناموا هذه الليلة في انتظار الغد الذي يريدونه أن يكون فاترا ... الذي يريدونه أن يكون يوما لنكران التاريخ ومفجري الثورة وأبطال الثورة ... إنه اليوم الذي يريدونه أن يتخلى فيه الشعب عن أبنائه وجيشه الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني ... تريده فرنسا وبقايا فرنسا يوما للتنكر للتاريخ والثورة ... فما معنى أن يتخلف الشعب عن الخروج لتوديع أحد أبنائه من أبناء الثورة التحريرية المجيدة .... يريدونه يوما لآيت أحمد العرقي الإنفصالي الفرانكفوني الذي يكفر بالعربية وبالإسلام والذي زرع فيهم كره ماهو عربي وإسلامي في الجزائر ... بين أحمد قائد صالح وآيت أحمد....وحدة الأمة أو تفرقها ... التمسك في ثوابت الأمة أو إلغائها ... التمسك بالثورة التحريرية أو التنكر لها ... وحدة الشعب أو تقسيمه بقاء العلم الوطني أو تغييره ...وحدة الأراضي الجزائرية أو تقسيمها ...وحدة الشعب الجزائري أو تفرقه إلى شعوب وطوائف ... وطن واحد أم أوطان عديدة متصارعة ... هذا هو الفرق بين الرجلين وهذا هو الفرق بيننا وبين فرنسا الاستعمارية وبقايا الاستعمار التي تسعى اليوم للانقضاض على وطن يسمى الجزائر وسيبقى كذلك إلى الأبد ..أحب من أحب وكره من كره " .
في الغد إن شاء الله تعالى ...
يخرج الشعب الجزائري كله لتوديع أحمد قائد صالح لأنه أفنى شبابه محاربا على استقلال الجزائر في صفوف جيش التحرير الوطني وهو ابن الـــــــ 17 سنة .
يخرج الشعب الجزائري عن بكرة أبيه لتوديع أحمد قائد صالح لأنه شارك في بناء الدولة الجزائرية ما بعد الاستقلال في لحظات صعودها أحيانا وتقهقرها أحيانا أخرى كما هو الحال في كل الدول في العالم قديما وحديثا .
يخرج الشعب الجزائري على بكرة أبيه غدا لتوديع أسده أحمد قائد صالح لأنه استطاع خلال ترأسه وزارة الدفاع كنائب ورئيس الأركان من بناء جيش احترافي قوي يصنف اليوم كأقوى الجيوش في المنطقة وفي العالم ويحوز على المراتب الأولى في قائمة جيوش العالم من حيث التجهيز والجاهزية القتالية ، كل قيادته وعناصره من أبناء الشعب البسطاء من أبناء الأرياف والمداشر والمناطق النائية .
يخرج الشعب الجزائري عن بكرة أبيه لتوديع أحمد قائد صالح لأنه الوحيد بعد الرئيس هواري بومدين من جهر بكرهه لفرنسا الاستعمارية (منذ الاحتلال حتى وفاته في سنة 2019) ولبقايا الفرنسيين الاستعماريين في النخب الحاكمة وغير الحاكمة التي مازالت تتربص بالجزائر الدوائر اليوم .
يخرج الشعب الجزائري عن بكرة أبيه لتوديع الفريق أحمد قائد صالح لتوجيه ضربة قاضية بعد الضربة الأولى القاتلة التي وجهها الشعب الجزائري لفرنسا وأذنابها وبقاياها في الجزائر وفي خارج الجزائر في انتخابات 12 ديسمبر 2019 ... وغدا سيوجه ضربة قاضية قوية أخرى لأولئك الذين هم الآن خائفين ويرتعبون وترتعد فرائسهم من الغد ... وبخاصة خوفهم من خروج الشعب الجزائري كل الشعب الجزائري لتوديع رمز من رموز الثورة وأحد أعداء فرنسا وبقايا الاستعمار في الجزائر ... لأن ذلك سيشكل نهاية لمشروعهم وحلمهم ومخططاتهم .... لأن الخروج القوي للشعب سيشكل استكمالا لخروج الجزائريين يوم الانتخابات الرئاسية المنصرمة وهو سيشكل لا محالة مرحلة أخرى للشعب الجزائري لتجاوز حاجز الخوف الذي فرضه حزب فرنسا على الجزائريين في الجزائر في الفترة قبل الانتخابات الرئاسية .
يخرج الشعب الجزائري عن بكرة أبيه غدا في توديع أسده المجاهد الكبير المعطاء أحمد قائد صالح ليوجه الشعب الجزائر رسالة إلى فرنسا وبقايا أبنائها في الجزائر وبقايا الاستعمار في بعض المناطق عندنا مفادها :
أن الشعب الجزائري لا يتنكر لفضل المجاهدين ولا ولن يتنكر أبدا لتاريخه المجيد ولن يفرط في ثورة 1 نوفمبر 1954 و لا في بيانها ولن يتخلى عن أبنائه الذين ضحوا على الجزائر وهم صغار وكبار وهم طاعنين في السن وأن الشعب مع جيشه ومع مؤسسته العسكرية ومع قيادته ، ولن يكون هذا الشعب العظيم في يوم من الأيام وسيلة أو أداة لفرنسا أو سواها للانتقام ممن ركعه في ثورة 1954 ، لأن هؤلاء هم أبناؤه احتضنهم وقت الثورة ودعمهم وجاهد معهم وقدم لجيش التحرير أبناؤه من أجل طرد الاستعمار من أرض الجزائر .
والله العظيم إن المتربصين من فرنسا وبقايا الاستعمار خائفين الآن ويترقبون بقلق نهار الغد وكيف سيكون التشييع ... ويتمنون أن يمر الغد بدون توديع أسد الجزائر بما يليق بابن الجزائر البار وأسدها ...المجاهد أحمد قائد صالح ، ولكني على يقين أن الشعب الجزائري وكل الجزائرين سيخرجون بالملايين في العاصمة وفي كل الولايات والبلديات والمداشر في الجبال والمدن في الشرق والغرب والشمال والجنوب والوسط العامر من وطننا العزيز ..سيخرجون عن بكرة أبيهم لتوديع ابن الشعب أحمد قائد صالح بما يليق برجل في مكانته ومسيرته الجهادية والنضالية وكفاحه وتفانيه في بناء الجزائر والحفاظ عليها وعلى سيادتها واستقلاها .
فيا أيها الشعب العظيم كن في الموعد ... وجدد عهدك للشهداء ولمليون ونصف مليون شهيد بالحفاظ على الجزائر ... ومنع فرنسا من الاقتراب منها أو التفكير في أذيتها .
عاش الشعب الجزائري العظيم ...عاشت الأمة العربية الخالدة من النهر إلى البحر .... المجد والخلود لشهدائنا الأبرار .









 


رد مع اقتباس
قديم 2019-12-24, 22:04   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
said27330
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هكذا كان رثاء شاعر التونسي الأصيل والأخ الفاضل والرجل النبيل الحضري المحمودي
في فقيد الجزائر القايد صالح عليه سحائب الرحمة
رُبَّانُ جَيْشٍ و البُطُولَةُ دَأْبُهُ
تَبْكِي الجَزائِرُ ،،، إنَّها الأَحْزانُ
تعْتُو إذا ما فَارَقَ الرُّبّانُ
رُبَّانُ جَيْشٍ و البُطُولَةُ دَأْبُهُ
حرْبًا وسِلْمًا ما جَرَتْ أزْمَانُ
تَبْكِي الجَزائرُ قَائِدًا منْ أُسْدِهَا
وعَلى البَوَاسِلِ تحْزَنُ الأوطان
تَبْكِي العُرُوبةُ( صالِحًا) لِصَلاحِهِ
والموْتُ حَقٌّ سَنَّهُ الرَّحْمٰنُ
رجُلًا حَمَى وطَنَ الشَّهادةِ مُخْلِصًا
وبِذَاكَ يشْهدُ مَنْ حَوَى المَيْدانُ
أَوْفَى(الحَراكَ) عُهُودَهُ وأتمّها
ولِحَزْمِهِ لم يَجْرُؤِ الجُرْذانُ
لاغرْوَ أنْ بكَتِ الجَزائرُ فارسا
فبِهَا الرّجالُ بِطَبْعهِمْ فُرْسانُ
لاغَرْوَ فَـ(الأَوْرَاسُ) ظلَّتْ قِمَّةً
والشّعْبُ-يشْمخُ مثْلَها- يَقْظَانُ
مِنْ حوْلِها بُسَّ الثَّرَى بِدِمائُهمْ
و لَدَى الشّهادةِ يَنْزفُ الشُّجْعانُ
يارب أكْرمْ (صالحًا) في جنّةٍ
فيها لِمنْ قد جاهَدُوا عنْوَانُ
الحضري المحمودي2019 /12 /23










رد مع اقتباس
قديم 2019-12-24, 22:16   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
★ ϻόḫặʍἑĐ ★
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ★ ϻόḫặʍἑĐ ★
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لي مات الله يرحمه و يرحم جميع الموتى من المسلمين
و من إكرام الميت التعجيل بدفنه









رد مع اقتباس
قديم 2019-12-25, 22:19   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
amoros
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
الجزائر قاطبة في توديع أسدها .
الشعب الجزائري يريد جنازة كبيرة ومهيبة للرجل الذي حلم بالجزائر وطن للجميع وليس لعرق ... جنازة تليق بتاريخ الرجل ونضاله وخدمته الطويلة بوفاء وإخلاص للجزائر الوطن ... وطن جميع الجزائريين .
" إنهم خائفون ويترقبون وفرائسهم ترتعد من الغد ... لن يناموا هذه الليلة في انتظار الغد الذي يريدونه أن يكون فاترا ... الذي يريدونه أن يكون يوما لنكران التاريخ ومفجري الثورة وأبطال الثورة ... إنه اليوم الذي يريدونه أن يتخلى فيه الشعب عن أبنائه وجيشه الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني ... تريده فرنسا وبقايا فرنسا يوما للتنكر للتاريخ والثورة ... فما معنى أن يتخلف الشعب عن الخروج لتوديع أحد أبنائه من أبناء الثورة التحريرية المجيدة .... يريدونه يوما لآيت أحمد العرقي الإنفصالي الفرانكفوني الذي يكفر بالعربية وبالإسلام والذي زرع فيهم كره ماهو عربي وإسلامي في الجزائر ... بين أحمد قائد صالح وآيت أحمد....وحدة الأمة أو تفرقها ... التمسك في ثوابت الأمة أو إلغائها ... التمسك بالثورة التحريرية أو التنكر لها ... وحدة الشعب أو تقسيمه بقاء العلم الوطني أو تغييره ...وحدة الأراضي الجزائرية أو تقسيمها ...وحدة الشعب الجزائري أو تفرقه إلى شعوب وطوائف ... وطن واحد أم أوطان عديدة متصارعة ... هذا هو الفرق بين الرجلين وهذا هو الفرق بيننا وبين فرنسا الاستعمارية وبقايا الاستعمار التي تسعى اليوم للانقضاض على وطن يسمى الجزائر وسيبقى كذلك إلى الأبد ..أحب من أحب وكره من كره " .
في الغد إن شاء الله تعالى ...
يخرج الشعب الجزائري كله لتوديع أحمد قائد صالح لأنه أفنى شبابه محاربا على استقلال الجزائر في صفوف جيش التحرير الوطني وهو ابن الـــــــ 17 سنة .
يخرج الشعب الجزائري عن بكرة أبيه لتوديع أحمد قائد صالح لأنه شارك في بناء الدولة الجزائرية ما بعد الاستقلال في لحظات صعودها أحيانا وتقهقرها أحيانا أخرى كما هو الحال في كل الدول في العالم قديما وحديثا .
يخرج الشعب الجزائري على بكرة أبيه غدا لتوديع أسده أحمد قائد صالح لأنه استطاع خلال ترأسه وزارة الدفاع كنائب ورئيس الأركان من بناء جيش احترافي قوي يصنف اليوم كأقوى الجيوش في المنطقة وفي العالم ويحوز على المراتب الأولى في قائمة جيوش العالم من حيث التجهيز والجاهزية القتالية ، كل قيادته وعناصره من أبناء الشعب البسطاء من أبناء الأرياف والمداشر والمناطق النائية .
يخرج الشعب الجزائري عن بكرة أبيه لتوديع أحمد قائد صالح لأنه الوحيد بعد الرئيس هواري بومدين من جهر بكرهه لفرنسا الاستعمارية (منذ الاحتلال حتى وفاته في سنة 2019) ولبقايا الفرنسيين الاستعماريين في النخب الحاكمة وغير الحاكمة التي مازالت تتربص بالجزائر الدوائر اليوم .
يخرج الشعب الجزائري عن بكرة أبيه لتوديع الفريق أحمد قائد صالح لتوجيه ضربة قاضية بعد الضربة الأولى القاتلة التي وجهها الشعب الجزائري لفرنسا وأذنابها وبقاياها في الجزائر وفي خارج الجزائر في انتخابات 12 ديسمبر 2019 ... وغدا سيوجه ضربة قاضية قوية أخرى لأولئك الذين هم الآن خائفين ويرتعبون وترتعد فرائسهم من الغد ... وبخاصة خوفهم من خروج الشعب الجزائري كل الشعب الجزائري لتوديع رمز من رموز الثورة وأحد أعداء فرنسا وبقايا الاستعمار في الجزائر ... لأن ذلك سيشكل نهاية لمشروعهم وحلمهم ومخططاتهم .... لأن الخروج القوي للشعب سيشكل استكمالا لخروج الجزائريين يوم الانتخابات الرئاسية المنصرمة وهو سيشكل لا محالة مرحلة أخرى للشعب الجزائري لتجاوز حاجز الخوف الذي فرضه حزب فرنسا على الجزائريين في الجزائر في الفترة قبل الانتخابات الرئاسية .
يخرج الشعب الجزائري عن بكرة أبيه غدا في توديع أسده المجاهد الكبير المعطاء أحمد قائد صالح ليوجه الشعب الجزائر رسالة إلى فرنسا وبقايا أبنائها في الجزائر وبقايا الاستعمار في بعض المناطق عندنا مفادها :
أن الشعب الجزائري لا يتنكر لفضل المجاهدين ولا ولن يتنكر أبدا لتاريخه المجيد ولن يفرط في ثورة 1 نوفمبر 1954 و لا في بيانها ولن يتخلى عن أبنائه الذين ضحوا على الجزائر وهم صغار وكبار وهم طاعنين في السن وأن الشعب مع جيشه ومع مؤسسته العسكرية ومع قيادته ، ولن يكون هذا الشعب العظيم في يوم من الأيام وسيلة أو أداة لفرنسا أو سواها للانتقام ممن ركعه في ثورة 1954 ، لأن هؤلاء هم أبناؤه احتضنهم وقت الثورة ودعمهم وجاهد معهم وقدم لجيش التحرير أبناؤه من أجل طرد الاستعمار من أرض الجزائر .
والله العظيم إن المتربصين من فرنسا وبقايا الاستعمار خائفين الآن ويترقبون بقلق نهار الغد وكيف سيكون التشييع ... ويتمنون أن يمر الغد بدون توديع أسد الجزائر بما يليق بابن الجزائر البار وأسدها ...المجاهد أحمد قائد صالح ، ولكني على يقين أن الشعب الجزائري وكل الجزائرين سيخرجون بالملايين في العاصمة وفي كل الولايات والبلديات والمداشر في الجبال والمدن في الشرق والغرب والشمال والجنوب والوسط العامر من وطننا العزيز ..سيخرجون عن بكرة أبيهم لتوديع ابن الشعب أحمد قائد صالح بما يليق برجل في مكانته ومسيرته الجهادية والنضالية وكفاحه وتفانيه في بناء الجزائر والحفاظ عليها وعلى سيادتها واستقلاها .
فيا أيها الشعب العظيم كن في الموعد ... وجدد عهدك للشهداء ولمليون ونصف مليون شهيد بالحفاظ على الجزائر ... ومنع فرنسا من الاقتراب منها أو التفكير في أذيتها .
عاش الشعب الجزائري العظيم ...عاشت الأمة العربية الخالدة من النهر إلى البحر .... المجد والخلود لشهدائنا الأبرار .
لما يتوفي بوتفيقه بعد عمر طويل هل سيدفنه الشعب الجزائرى يا زمزوم؟مسكين بنى مسجدا لكي يسمى باسمه ولم يتحقق حلمه بنى مطار ولم يطير منه وبنى سجن فدخله زبانيته









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc