تصحيح مقالات الفلسفة شعبة اداب و فلسفة - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تصحيح مقالات الفلسفة شعبة اداب و فلسفة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-06-09, 14:09   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
عمادالجزائري
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

استاذنا الكريم ممكن نقطة لهاته المقالة وشكرا جزيلا

سعت أنظمة الحكم عبر التاريخ إلى تحقيق العدالة بين أفراد مجتمعاتها وهناك فكرة شائعة برزت تقول إن المساواة هي أساس العدالة لكن هناك مقولة تبناها فريق من الفلاسفة تقول إن( التفاوت بين الأفراد هو أساس العدالة) . فكيف لنا أن ندافع على صحة هاته الأطروحة ؟

الأفراد يختلفون بالفطرة عن بعضهم البعض فهناك العالم وهناك الجاهل وهناك الذكي وهناك الغبي وبالتالي مردود كل فرد يختلف عن الآخر في المجتمع .
ويتبنى هذه الأطروحة كل فلاسفة العالم الغربي الرأسمالي أو اليبيراليون الذين ينطلقون من فكرة (دعه يعمل دعه يمر ).ويصر أنصار الرأسمالية ويلحون على أن الرأسمالية التي تنادي بالحرية المطلقة في الاقتصاد وفي السياسة وفي الاعتقاد تمكن الفرد من إبراز كل طاقاته وإبداعاته فالطبيب يبدع في مخبره والمهندس في ورشته والفلاح في أرضه , مما يؤدي بالضرورة إلى خلق جو للمنافسة بين أفراد المجتمع سيؤدي حتما بالفائدة على بقية الأفراد.

فالدول التي تبنت هذا المنهج ( الرأسمالية) أثبتت سيطرتها على العالم ووصلت إلى درجة عالية من التطور وأفرادها ينعمون بالحرية والعدالة .
كما إن التفاوت لا يتعارض مع الدين فالله سبحانه وتعالى خلق الناس متفاوتين فقد خلق الغني وخلق الفقير كما خلق السيد والعبد .

وهناك رأي آخر يعتقد أنصاره إن المساواة هي أساس العدالة ويتبنى هذه الأطروحة دعاة الاشتراكية الذين ينادون بالديمقراطية الاجتماعية التي ترى أن العدالة لا تتحقق إلا في ظل نظام اشتراكي ولا يمكن تقسيم المجتمع إلى طبقات .

لكن دعاة الاشتراكية تناسوا أن الاشتراكية تشجع على الاتكال بين أفراد المجتمع .
كما إن تدخل الدولة في شؤون السياسة والاقتصاد يفقد روح المبادرة في المجتمع .
الواقع اثبت إن المجتمعات والدول التي انتهجت الاشتراكية في تسيير شؤونها انهارت وتمزقت ودخلت في صراعات داخلية.

وعليه فان الأطروحة التي أمامنا والتي تقول إن التفاوت بين الأفراد هو أساس العدالة أطروحة صحيحة ويجب الدفاع عنها ومناصرتها .









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 14:29   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
imilybihtar
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك استاد على مجهوداتك القيمة وبارك الله فيك

بنسبة للمقدمة قالولي ضعي مقدمة الحق و الواجب لكني قمت بتغييرات مع العلم اني كنت حافضا مقالتك التي وضعتها في المنتدي لانها اعجلتني كثيرااااااااا
لقد ساد وشاع لاعتقاد ان المساواة هي اساس العدالة لاجتماعية تتمثل في المساواة بين الوحدة البشرية باعتبارنا كلنا ابن ادم وجميعنا مكرم بالعقل لدا اعتبر العدل من اهم القيم والفضايل التي اهتم بها رجال الدين والقانون وعرف لغة انه اللاستقامة والساواة في لاستحقاق ضده الضلم والجور كما غرفه الجرجاني انه الامر لاوسط بين طرفي لافراط والتفريط فالدعددل فضيلة بين رذيلتين وغرف في ارض الواقع بدار الحكم العدالة التي تسن الحقوق والواجبات بدون تمييز ساعبة بدورها الى تحقييق العدالة لاجتماعية فلا ضلم ولااستغلال فكل من لديه كفاءة واستحقاق لاستساوى مع الغبر وهده حتمية طبيعية فكيف نثبت صحة هاده لاطروحة القائلة ان لا مساواة بين لافراد هوا اساس لاعدالة لاجتماعية والتفاوت بثيت دالك
محاولة حل المشكل
عرض منطق لاطروحة


يرى مؤيدي هدا لاتجاه ومثيتي ان العدالة تكمن في التفاوت فلاسفة القانون الطبيعي ان التفاوت مصدره الطبيعة والطبيعة هي التي انشات هده الفوارق يقول ارسطو يجب ا حترام التفاوت القاءم بين الناس لانه حتميه طبيعية فمن الضلم ان نساوو بين ناس لم يخلقو متساوون فيجب ان نسلم بهدا المنطق ان تفاوت اساس العدالة هدا مااتى به كدالك الفيليوف افلاطون في كتابه الجمهرية القاضلة حيث قسم المجتمع الى طبقتين الالطبقة البرجوازية اوكل لهم العلم ولاشتغال بالفلسفة الدين لهم قدرات غقلية هاءلة اما الطبقة العاملة او كادحة هم الدين قدراتهم العقلية محدوودة اوكل لهم لاشغال اليدوية ك النجارة او التجارة الا غيرها هدا يؤكد انهم لسو متساوون فكيف نساويي بين متعلم وجاهل فمثقف يكون راقيي حتى في تصرفاته وكلامه وهنا فرق شاسع هدا ما ايده عليه الكس كاريل الفيلسوف المشهور بمقولته بينما نحن نحاول المساواة بين لامساواة يجب ان نوسع من دائرة لاحتلاف لننشء رجالا عضماء لنخرج بنتيجة انشاؤ طبقة مثقفة تؤثر في المجتمع بطريقة اجابية وراقية وقال الكس كريل كدالك يجب ان نهتم بالدين لديهم قدرات عقلبية هاءلة فالفرق موجود وواضح بين المجتمعات المتطورة الراقية والمتخلفة هدا ما سانده عليه هيقل في رؤيته للمجتمع المتطور الحضاري باه مختلف تمااما لاختلاق بين المجتمعات لاخرى الدي بنمنع بتقدم شامل في جميع المجالات مما يترك حضارة رقيعة يستحق لافتخار بها كما راى ان المجتمع لالاماني متطور وغني بغير الالمجتمع الهندي الدي هو فقير ومتخلف وختماما لهدا العدلالة لا تتحقق الا بالتفاوت فالمساواة ضلم وهدا ليس من سيم العدالة
نقد خصوم لاطروحة
لكن التفاوت انشب الضلم ولاستبداد يقول عمر بن الخطاب رضيله لله عنه متى استعبدنم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرار ا الان الطبيعة البشرية هي التي تصنع هذه الفوارق فما جاء في الديانات السماوية كا الاسلام حيث يقول رسول الله عليه صلاة والسلام الناس سواسية كاسنان المشط فكل الناس متساوون في الحقوق والواجبات فلا فرق بين اعجمي ولا عربي الا با التقوى هاذا ما اكدته الديانة البوذية في بند من بنودها اذهبو ولقنووهاذا الدرس لجميع بقاع الارض ان الغني و الفقير و الوضعاء كلهم سواء كما جاء رجال القانون نا قدين التفاوت امثال شيشرون الذي قال لا يوجد شى اشبه للانسان مثل اخيه انسان هاذا يدل على ان الانسانية جمعاء متساوية فا المساواة مشروعة كل المشروعية وكلنا متساوون في الحقوق والواجبات وجميعنا لجميعنا كما جاءت منضمة حقوق الانسان بان الكل متساوون في الكرامة والحقوق فا القانون فوق روؤس الجميع
الدفاع عن اطروحة واثباتهااااا
اذا ساوينا بين الناس يعم الضلم والفساد فا المجتمع وهذه ليست غاية العدالة فليس من المعقول ان تتحقق العدالة بين جاهل ومتعلم هاذا ما اكد عليه الله تعالى في قوله ورفعنا بعضكم عن بعض درجات فا المساواة في الحق والواجب والتفاوت في الكفاءة والاستحقاق فمن قام بواجبه ليس كمن لم يفعل فا الطبيعة هي التي حددت ذالك مع العلم اني توسعت فيهااا
حل المشكل
نستنتج مما سبق ان العدالة كلمة جوهرية في مفهومها ومن اعظم مثال الاقتداء بهذه الصفة في عدالة الله عز وجل في الارض وتقسييمه للكون ومساوااته للبشر في الجسد والروح والعقل ويبقى غير دالك للانسان فيه الحرية في تكويين نفسه ووتبقى مسؤليته لانه هوا الدي وضع هده الفرروقات الزاءدة فالدي لاءيؤدي واجبه يصبح مقصرا وهنا يبدا التفاوت فالتفاوت حتميه طبيعيه لايمكن انكارها فمن الضلم ان نساوو بين لا مساواةوهدا واقع يجب التسليم به فهده لاطروحة القائلة ان ان التفاوت بين لافراد هوا اساس العدالة ثابتته وصحيحة



مع التوسع جاتتني في المزدوجة مع ورقة اضافية
وشكراااااااااا














رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 18:30   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
ابراهيم داود
☆رسّـامْـ المُنتـدى☆
 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمادالجزائري مشاهدة المشاركة
استاذنا الكريم ممكن نقطة لهاته المقالة وشكرا جزيلا

سعت أنظمة الحكم عبر التاريخ إلى تحقيق العدالة بين أفراد مجتمعاتها وهناك فكرة شائعة برزت تقول إن المساواة هي أساس العدالة لكن هناك مقولة تبناها فريق من الفلاسفة تقول إن( التفاوت بين الأفراد هو أساس العدالة) . فكيف لنا أن ندافع على صحة هاته الأطروحة ؟

الأفراد يختلفون بالفطرة عن بعضهم البعض فهناك العالم وهناك الجاهل وهناك الذكي وهناك الغبي وبالتالي مردود كل فرد يختلف عن الآخر في المجتمع .
ويتبنى هذه الأطروحة كل فلاسفة العالم الغربي الرأسمالي أو اليبيراليون الذين ينطلقون من فكرة (دعه يعمل دعه يمر ).ويصر أنصار الرأسمالية ويلحون على أن الرأسمالية التي تنادي بالحرية المطلقة في الاقتصاد وفي السياسة وفي الاعتقاد تمكن الفرد من إبراز كل طاقاته وإبداعاته فالطبيب يبدع في مخبره والمهندس في ورشته والفلاح في أرضه , مما يؤدي بالضرورة إلى خلق جو للمنافسة بين أفراد المجتمع سيؤدي حتما بالفائدة على بقية الأفراد.

فالدول التي تبنت هذا المنهج ( الرأسمالية) أثبتت سيطرتها على العالم ووصلت إلى درجة عالية من التطور وأفرادها ينعمون بالحرية والعدالة .
كما إن التفاوت لا يتعارض مع الدين فالله سبحانه وتعالى خلق الناس متفاوتين فقد خلق الغني وخلق الفقير كما خلق السيد والعبد .

وهناك رأي آخر يعتقد أنصاره إن المساواة هي أساس العدالة ويتبنى هذه الأطروحة دعاة الاشتراكية الذين ينادون بالديمقراطية الاجتماعية التي ترى أن العدالة لا تتحقق إلا في ظل نظام اشتراكي ولا يمكن تقسيم المجتمع إلى طبقات .

لكن دعاة الاشتراكية تناسوا أن الاشتراكية تشجع على الاتكال بين أفراد المجتمع .
كما إن تدخل الدولة في شؤون السياسة والاقتصاد يفقد روح المبادرة في المجتمع .
الواقع اثبت إن المجتمعات والدول التي انتهجت الاشتراكية في تسيير شؤونها انهارت وتمزقت ودخلت في صراعات داخلية.

وعليه فان الأطروحة التي أمامنا والتي تقول إن التفاوت بين الأفراد هو أساس العدالة أطروحة صحيحة ويجب الدفاع عنها ومناصرتها .
السلام عليكم اخي عماد، اعتذر لتاخري في الرد، بالنسبة للمقالة فانك لم تتوسع كثيرا تحليل المعلومات و اعتمدت على فكرة فلسفية واحدة قائمة على الراسمالية و الاشتراكية، و لم تذكر موقف افلاطون و لا نيتشه و لا هيغل في التفاوت، كما انك لم تذكر موقف الفلاسفة الطبيعيين في المساواة(خصوم الاطروحة) و حتى حل المشكلة لم تتسوع في توضيحه لذلك فالعلامة اقدرها ب8.5 الى 9 من عشرين









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 18:36   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
أم احمد3
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

...............................










آخر تعديل أم احمد3 2014-06-09 في 18:47.
رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 18:41   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
ابراهيم داود
☆رسّـامْـ المُنتـدى☆
 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imilybihtar مشاهدة المشاركة
شكرا لك استاد على مجهوداتك القيمة وبارك الله فيك

بنسبة للمقدمة قالولي ضعي مقدمة الحق و الواجب لكني قمت بتغييرات مع العلم اني كنت حافضا مقالتك التي وضعتها في المنتدي لانها اعجلتني كثيرااااااااا
لقد ساد وشاع لاعتقاد ان المساواة هي اساس العدالة لاجتماعية تتمثل في المساواة بين الوحدة البشرية باعتبارنا كلنا ابن ادم وجميعنا مكرم بالعقل لدا اعتبر العدل من اهم القيم والفضايل التي اهتم بها رجال الدين والقانون وعرف لغة انه اللاستقامة والساواة في لاستحقاق ضده الضلم والجور كما غرفه الجرجاني انه الامر لاوسط بين طرفي لافراط والتفريط فالدعددل فضيلة بين رذيلتين وغرف في ارض الواقع بدار الحكم العدالة التي تسن الحقوق والواجبات بدون تمييز ساعبة بدورها الى تحقييق العدالة لاجتماعية فلا ضلم ولااستغلال فكل من لديه كفاءة واستحقاق لاستساوى مع الغبر وهده حتمية طبيعية فكيف نثبت صحة هاده لاطروحة القائلة ان لا مساواة بين لافراد هوا اساس لاعدالة لاجتماعية والتفاوت بثيت دالك
محاولة حل المشكل
عرض منطق لاطروحة
ح

يرى مؤيدي هدا لاتجاه ومثيتي ان العدالة تكمن في التفاوت فلاسفة القانون الطبيعي ان التفاوت مصدره الطبيعة والطبيعة هي التي انشات هده الفوارق يقول ارسطو يجب ا حترام التفاوت القاءم بين الناس لانه حتميه طبيعية فمن الضلم ان نساوو بين ناس لم يخلقو متساوون فيجب ان نسلم بهدا المنطق ان تفاوت اساس العدالة هدا مااتى به كدالك الفيليوف افلاطون في كتابه الجمهرية القاضلة حيث قسم المجتمع الى طبقتين الالطبقة البرجوازية اوكل لهم العلم ولاشتغال بالفلسفة الدين لهم قدرات غقلية هاءلة اما الطبقة العاملة او كادحة هم الدين قدراتهم العقلية محدوودة اوكل لهم لاشغال اليدوية ك النجارة او التجارة الا غيرها هدا يؤكد انهم لسو متساوون فكيف نساويي بين متعلم وجاهل فمثقف يكون راقيي حتى في تصرفاته وكلامه وهنا فرق شاسع هدا ما ايده عليه الكس كاريل الفيلسوف المشهور بمقولته بينما نحن نحاول المساواة بين لامساواة يجب ان نوسع من دائرة لاحتلاف لننشء رجالا عضماء لنخرج بنتيجة انشاؤ طبقة مثقفة تؤثر في المجتمع بطريقة اجابية وراقية وقال الكس كريل كدالك يجب ان نهتم بالدين لديهم قدرات عقلبية هاءلة فالفرق موجود وواضح بين المجتمعات المتطورة الراقية والمتخلفة هدا ما سانده عليه هيقل في رؤيته للمجتمع المتطور الحضاري باه مختلف تمااما لاختلاق بين المجتمعات لاخرى الدي بنمنع بتقدم شامل في جميع المجالات مما يترك حضارة رقيعة يستحق لافتخار بها كما راى ان المجتمع لالاماني متطور وغني بغير الالمجتمع الهندي الدي هو فقير ومتخلف وختماما لهدا العدلالة لا تتحقق الا بالتفاوت فالمساواة ضلم وهدا ليس من سيم العدالة
نقد خصوم لاطروحة
لكن التفاوت انشب الضلم ولاستبداد يقول عمر بن الخطاب رضيله لله عنه متى استعبدنم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرار ا الان الطبيعة البشرية هي التي تصنع هذه الفوارق فما جاء في الديانات السماوية كا الاسلام حيث يقول رسول الله عليه صلاة والسلام الناس سواسية كاسنان المشط فكل الناس متساوون في الحقوق والواجبات فلا فرق بين اعجمي ولا عربي الا با التقوى هاذا ما اكدته الديانة البوذية في بند من بنودها اذهبو ولقنووهاذا الدرس لجميع بقاع الارض ان الغني و الفقير و الوضعاء كلهم سواء كما جاء رجال القانون نا قدين التفاوت امثال شيشرون الذي قال لا يوجد شى اشبه للانسان مثل اخيه انسان هاذا يدل على ان الانسانية جمعاء متساوية فا المساواة مشروعة كل المشروعية وكلنا متساوون في الحقوق والواجبات وجميعنا لجميعنا كما جاءت منضمة حقوق الانسان بان الكل متساوون في الكرامة والحقوق فا القانون فوق روؤس الجميع
الدفاع عن اطروحة واثباتهااااا
اذا ساوينا بين الناس يعم الضلم والفساد فا المجتمع وهذه ليست غاية العدالة فليس من المعقول ان تتحقق العدالة بين جاهل ومتعلم هاذا ما اكد عليه الله تعالى في قوله ورفعنا بعضكم عن بعض درجات فا المساواة في الحق والواجب والتفاوت في الكفاءة والاستحقاق فمن قام بواجبه ليس كمن لم يفعل فا الطبيعة هي التي حددت ذالك مع العلم اني توسعت فيهااا
حل المشكل
نستنتج مما سبق ان العدالة كلمة جوهرية في مفهومها ومن اعظم مثال الاقتداء بهذه الصفة في عدالة الله عز وجل في الارض وتقسييمه للكون ومساوااته للبشر في الجسد والروح والعقل ويبقى غير دالك للانسان فيه الحرية في تكويين نفسه ووتبقى مسؤليته لانه هوا الدي وضع هده الفرروقات الزاءدة فالدي لاءيؤدي واجبه يصبح مقصرا وهنا يبدا التفاوت فالتفاوت حتميه طبيعيه لايمكن انكارها فمن الضلم ان نساوو بين لا مساواةوهدا واقع يجب التسليم به فهده لاطروحة القائلة ان ان التفاوت بين لافراد هوا اساس العدالة ثابتته وصحيحة



مع التوسع جاتتني في المزدوجة مع ورقة اضافية
وشكراااااااااا





السلام عليكم، مقالتك جيدة من الناحية المعرفية لكنك ارتبكت نوعا ما في المنهجية، اذ مطلوب منك في طرح المشكلة ان تحددي الفكرة الشائعة و فيها تشرحين باختصار موقف انصار المساواة ، ثم نقيضها و فيه تشرحين موقف انصار التفاوت ( و هو الموضوع المطلوب الدفاع عنه)
بالنسبة للتحليل، او محاولة حل المشكلة فقد اغفلت بعض الافكار الخاصة ب: نيتشه و هيغل، ، كما ان انتقالك لموقف الخصوم يوحي و كأنك تنتقدين موقف انصار التفاوت ( و ذلك غير منطقي عند الدفاع عن راي ما اذ لا يجب ان ننتقده)
لذلك اقدر علامتك ب: 13 الى 13.5 من عشرين
فقط ملاحظة هامة : هناك فارق في النقاط يقدر باربعة نقاط بين تصحيح و اخر و هذا لطبيعة المواد الانسانية التي تتميز بالنسبية









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 18:47   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
ربيع البسكري
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

رسالة للاستاد وللمترشحين/
الاولى /استاد بارك الله فيك على المجهودات وجزاك الله خيرا
لم اقم بكتابة العناوين فهل هدا مؤثر سلبا عند بعض المصححين فقد اكتفيت بترك سطر بين كل عنصر وعنصر
الثانية للمترشحين /صدقوني هدا الاستاد الكريم عندما تضع المقالة الحقيقية فكانك ترى النقطة في كشف النقاط لقد اعطيته مقالتي العام الماضي والنقطة التى وضعها لي وجدتها في كشف النقاط وكل شىء بحول الله ومشيئته بالتوفيق للجميع










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 19:14   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
سهام-19
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الأستاذ مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ، بالنسبة لمقالتك فهي جيدة من الناحية المنهجية ، لكن في طرح المشكلة الأفضل لو قمت بضبط المفاهيم، بمعنى شرح مصطلحي الدال و المدلول و الأفضل لو تجنبت العبارة الأدبية: القطرة التي افاضت الكأس لان هذا تعبير ادبي و ليس فلسفيا
التحليل و ظفت فيه افكارا فلسفية جيدة لكنك لم تتوسعي في تحليلها
التركيب جيد لكنك لم تقدمي موقفك الشخصي اذ تعطى عليه نقاط
أما الحل فهو جيد لكن الافضل لو قدمت مثالا او قولا يدعمه
لذلك قالعلامة اقدرها ب14 من عشرين. أتمنى لك التوفيق و النجاح في البكالوريا بحول الله..



بارك الله فيك استاذ
جزاك الله الجنة
وعذرا تعبتك معايا
ان شاءالله استاذي لا تنسانا بالدعاء وربي يجازيك









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 19:20   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
ابراهيم داود
☆رسّـامْـ المُنتـدى☆
 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع البسكري مشاهدة المشاركة
رسالة للاستاد وللمترشحين/
الاولى /استاد بارك الله فيك على المجهودات وجزاك الله خيرا
لم اقم بكتابة العناوين فهل هدا مؤثر سلبا عند بعض المصححين فقد اكتفيت بترك سطر بين كل عنصر وعنصر
الثانية للمترشحين /صدقوني هدا الاستاد الكريم عندما تضع المقالة الحقيقية فكانك ترى النقطة في كشف النقاط لقد اعطيته مقالتي العام الماضي والنقطة التى وضعها لي وجدتها في كشف النقاط وكل شىء بحول الله ومشيئته بالتوفيق للجميع
بالعكس اخي الكريم كتابة العناوين او عدم كتابتها لا تؤثر ابدا على المقالة و لن تضاف او تحذف منك اي نقطة بخصوص ذلك
اما عن مسالة التنقيط فهناك سلم تنقيط اتبعه في التصحيح و مفتشوا المادة يلزمون الاساتذة بضرورة اطلاع التلاميذ المترشحين عليه لكن البعض لا يفعل ذلك، و هذا السلم يعطي دقة كبيرة في التصحيح و يقلص الفوارق بين تصحيح و اخر، المشكلة ان الاساتذة طوال السنة يصححون للطلبة بطريقة عامة قائمة على التشدد في منح النقاط لكنها غير موضوعية اي لا تظهر مستوى الطالب الحقيقي اما التصحيح في البكالوريا وفق السلم فيحدد حق الطالب بلا زيادة او نقصان، فقط هناك فارق طبيعي بين تصحيح و اخر يحدد ب اربع نقاط
مثلا اذا اعطيت انا في مقالة نقطة 10 و منح مصحح اخر نقطة 13.5 من عشرين فالفارق بين التصحيحين هو 3.5 هذا فارق عادي جدا و نقطة المترشح تكون بجمع النقطتين و تقسيمهما على اثنين
اتمنى لك التوفيق و النجاح بحول الله









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 19:24   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
ربيع البسكري
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الأستاذ مشاهدة المشاركة
بالعكس اخي الكريم كتابة العناوين او عدم كتابتها لا تؤثر ابدا على المقالة و لن تضاف او تحذف منك اي نقطة بخصوص ذلك
اما عن مسالة التنقيط فهناك سلم تنقيط اتبعه في التصحيح و مفتشوا المادة يلزمون الاساتذة بضرورة اطلاع التلاميذ المترشحين عليه لكن البعض لا يفعل ذلك، و هذا السلم يعطي دقة كبيرة في التصحيح و يقلص الفوارق بين تصحيح و اخر، المشكلة ان الاساتذة طوال السنة يصححون للطلبة بطريقة عامة قائمة على التشدد في منح النقاط لكنها غير موضوعية اي لا تظهر مستوى الطالب الحقيقي اما التصحيح في البكالوريا وفق السلم فيحدد حق الطالب بلا زيادة او نقصان، فقط هناك فارق طبيعي بين تصحيح و اخر يحدد ب اربع نقاط
مثلا اذا اعطيت انا في مقالة نقطة 10 و منح مصحح اخر نقطة 13.5 من عشرين فالفارق بين التصحيحين هو 3.5 هذا فارق عادي جدا و نقطة المترشح تكون بجمع النقطتين و تقسيمهما على اثنين
اتمنى لك التوفيق و النجاح بحول الله
ربي يحفظك استاذ
جزاك الله خيرا على الدعاء









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 19:31   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
iman14
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية iman14
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

استاذ راني شفت في تصحيح وزاري دايرين في حل المشكلة انو العلاقة بين الدال و المدلول اعتباطية اكثر منها ضرورية و حنا مادرناش هاك حنا وفقنا بيناتهم قلت احيانا ضرورية و احيانا اعتباطية يعني حنا احرار واش نديريو في حل المشكلة ياك مينقصوناش على هذي و لا ينقصو










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 19:56   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
ابراهيم داود
☆رسّـامْـ المُنتـدى☆
 
الأوسمة
وسام التقدير 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة iman14 مشاهدة المشاركة
استاذ راني شفت في تصحيح وزاري دايرين في حل المشكلة انو العلاقة بين الدال و المدلول اعتباطية اكثر منها ضرورية و حنا مادرناش هاك حنا وفقنا بيناتهم قلت احيانا ضرورية و احيانا اعتباطية يعني حنا احرار واش نديريو في حل المشكلة ياك مينقصوناش على هذي و لا ينقصو
التصحيح الوزاري المقدم ليس قانونا صارما اذ يكفي في حل المشكلة ان يشير المترشح الى وجوب الجمع بين الموقفين او تغليب احدهما على الاخر و الحل الذي قدمته في مقالتك صحيح و لا داعي للقلق
فقط اود ان اشير الى امر يخص مقالتك اذ قلت انك منحتها لاساتذة و صححتها لك و منحتك 11 او 12 من عشرين على ما اعتقد. اقول لك ان التصحيح الذي يتم طوال السنة الدراسية يكون فيه تشدد من قبل الاساتذة لدفع الطالب الى الاجتهاد اكثر و هذا في المواد الادبية خاصة، لكن في البكالوريا سلم التنقيط يحدد حق الطالب بشكل دقيق دون زيادة او نقصان، فالمترشح لا يحاسب في التصحيح على انه لم يتفلسف مثل ديكارت او افلاطون بل يحاسب على مدى فهمه للمنهجية و حسن تحليله للافكار و استيعابها لذلك اذا استحقت مقالته 17 من عشرين سيمنحها له المصحح فورا لانها حقه. و انا قمت بالتصحيح كما تعودت في البكالوريا









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 20:01   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
iman14
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية iman14
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا لا استاذ استاذة لي قاتلي يعطوك عليها 11 و 12 ليس استاذتي هي استاذة هنا في منتدى الجلفة كتبت لها مقالتي هذه الايام بعد انتهاء البكالوريا و قاتلي يعطوك 11 و لا 12 اتمنى ان لا يكون ذلك يا رب لا تنسانا بدعوتك










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 20:12   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
Ange de l'espoir
عضو جديد
 
الصورة الرمزية Ange de l'espoir
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سلام
انا شعبة علوم
فقط استفسار منك استاذ
قد اخطات في منهجية مقالة استقصاء بالوضع فعوض ان اضع ( راي الخصوم ونقده) وضعت (نقدا لموقف المناصرين للاطروحة ويتمثل في حجج الخصوم) فكانت المقالة بالشكل

مقدمة وطرح الاشكالية
منطق الاطروحة وراي المناصرين وحججهم
نقد المناصرين
الدفاع عن الاطروحة بحجج شخصية
خاتمة والتاكيد على مشروعية الدفاع عن الاطروحة

مع العلم ان الحجج صحيحة ومدعمة باقوال الفلاسفة والامثلة

هل ممكن ان اصل ل10/20 ؟

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 20:58   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
Amany Queen
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية Amany Queen
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الأستاذ مشاهدة المشاركة
hالسلام عليكم، أعتذر لتأخري في الرد
بالنسبة للمقالة فهي ممتازة خاصة في التحليل فقد وفقت في تحليل الموقفين لكن اتمهيد اافضل لو قمت بضبط مفهومي الدال و المدلول
حل المشكلة كان جيدا عكس بعض المقالات التي تحوي حلا غامضا و مختصرا جدا لذلك أبشري بنقطة جيدة بحول الله
أقدر العلامة ب15 من عشرين أو 15.5 من عشرين. و أريد التنويه فقط أني لا اضخم النقاط لادخل السعادة في قلوب المترشحين بل اصححها وفق سلم تنقيط البكالوريا الذي يضبط بشكل دقيق و يجعل الفوارق تقل بين التصحيحين الاول و الثاني
و عليكم السلام استاذ ،
شكــراً و بآرك آلله فيكَ
جَعَلــه آلله في ميزآن حسنآتكَ









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-09, 22:08   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
riadb1993
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم


أولا بارك الله فيك أستاذ على مجهوداتك الرائعة


طرح المشكلة

إن اللغة أساس التواصل بين الأفراد و المجتمعات و هي كل ما يعبر به كل قوم عن أغراضهم عن طريق ألفاظ أو إشارات أو رموز,و اللغة في حد ذاتهاتتكون من الدال و الذي هو اللفظ و المدلول و الذي هو المعنى الذي يدل على اللفظ,ما جعل الفلاسفة و المفكرين يقعون في تناقض بين هذين الأخـيرن,و هذا ما يدفعنا لطرح التساؤل الاتي;هل العلاقة بين الدال و المدلول علاقة ضرورية أم إعتابطية

الموقف 1:العلاقة بين الدال و المدلول علاقة ضرورية--أفلاطون--

يرى الكثير من الفلاسفة و من بينهم أفلاطون أن العلاقة الجامعة بين الدال و المدلول هي علاقة ضرورية,واستندوا في تبرير موقفه هذا إلى عدة حجج و براهين:
الإنسان لا يعرف غيره من دون دلالة تميزه عن غيره
اللفظ يدل على معناه
المدلول مكمل للدال
محاكاة أصوات الطبيعة:و أعطى أمثلة واقعية على ذلك:صوت الزقزقة بالضرورة يدل على العصفور,و صوت النباح على الكلب,فمن غير المعقول أن نسمع شيئا و لا نعقله و نميزه فالشيئ في حد ذاته يدل على نفسه,و العلاقة الرابطة بين الدال و المدلول رابطة ضرورة.

النقد:
رغم ما ذهب إليه أنصار هذا الطرح و تبريرهم لموقفهم هذا,إلا أن العلاقة لا تعد ضرورية بما فيه الكفاية لأنهم أهملوا الجانب المرضي,فالأصم لا يستطيع في الأصل أن يسمع ليميز اللفظة و يفهمها فيما بعدو البكم أيضا لايستطيع أن يوصل إلينا المعنى دون لفظة فتبقى لديهم وسيلة واحذة و هي الإشارات.

الموقف 2 :العلاقة بين الدال و المدلول علاقة اعتباطية اصلاحية--المدرسة الفلسفية المعاصرة--

يرى أنصار هذا الطرح و الذي تتبناه المدرسة الفلسفية المعاصرة أن العلاقة بين الدال و المدلول مجرد علاقة اعتباطية اصطلاحيةو استندوا في تبرير موقفهم هذا على عدة حجج و براهين:
نستطيع أن نسمي الأشياء بمسميات أخرى --اللفظة تكفي لإداراك المعنى--
مثال:الشمس ب Soleil و السماء ب Ciel و الأخت ب Soeur,و عدم وجود تشابه بين الشيئ الملفوظ و المعنى فاختلاف اللهجات يحدث تعارضا واضحا عند مسميات الأشياء ف Noveau عند العجم و جديد عند العرب لها معنى واحد لكن تختلف في نطقها مما يؤكد العلاقة الاصطلاحية بين الدال و المدلول و تبقى العلاقة الجامعة بين الدال و المدلول علاقة تحكمية .

النقد:
اتجه أنصار هذا الطرح إلى تأكيد العلاقة الاعتباطية بين الدال و المدلول,لكنهم بالغوا فيها بعض الشيئ فمسيات الأشياء في اصلها تحتاج الاشياء تحتاج إلى تعلم و خصوصا اللهجات العالمية المختلفة فمجرد تعلها يصبح الفرد قادرا على نفي هذا العلاقة القائمة على الاصطلاح فقط.

التركيب:
أذكر أن جمعت بينهما

الخاتمة:

في الأخـير تبقى العلاقة بين الدال و المدلول ضرورية وا عتباطية فالدال محتاج للمدلول ليدل عليه و العكس, و اختلاف اللهجات لايعد مشكلا فبمجرد تعلم اللغة و إتقانها يصبح الفرد متمكنا من فهم الاخرين عند نطقهم بغير لغتهم

ملاحظة:هذا ما وظفته و تذكرته و لكن مع التوسع قليلا,لأنني لا أحب حفظ المقالات بل عملها وحدي مع السبق بفهمها.



و بارك الله فيك









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مقالات, الفلسفة, اداة, تصحيح, شعبة, فلسفة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc