عن نفسي أقول : إن إعجابي بحزب الله كمقاومة شريفة في هذا الزمن غير الشريف
مثل إعجابي بحركة حماس والجهاد الاسلامي وكل من يقاتل أعداء الأمة
وإعجابي بايران باعتبارها الدولة الوحيدة المستقلة في المنطقة ودعمها للمقاومة وتحرير فلسطين
كل هذا إعجاب سياسي
هذا لا يجعلني أفكر يوما أو أتخيل أن أصبح شيعي المذهب
لأن المذهب الشيعي ضال ومليئ بالخرافات ومضحك
لكن يحزنني ان يكون هؤلاء الناس مثل الفرس الأذكياء وأصحاب الحضارة يتعبدون هكذا
ويحزنني انهم ولدوا في تلك البيئة الشيعية لأننا صراحة لم نختر ديننا ولا مذاهبنا
بل كل واحد اتبع منطقته ومن ولد في قم والنجف وكربلاء يصبح أوتوماتيكمون شيعي والعكس صحيح