لماذا كوفيد 19، أو lgbt أو حرب عالمية تقليدية ثالثة، أو علمانية متطرفة، أو خوف العرقيات أولإثنيات على ثقافاتها.

[الحاج بوكليبات]

الحقيقة

"LGBT" أو كوفيد 19، أو التلويح باندلاع حرب عالمية تقليدية ثالثة، ما يسمى بالربيع العربي الذي دمر وقتل مئات الآلاف من المسلمين في سوريا اليمن وليبيا..، أو ظهور هستريا علمانية غير مسبوقة في بلداننا، أو مسارعة عرقيات وإثنيات لإبراز ثقافاتها ولهجاتها، أو الإسلام فوبيا+ جريدة "شارلي إيبدو" والإساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم+ الإسلام في فرنسا وما يحصل للمسلمين والإسلام هناك من ضغوط وامتداد ذلك الأمر إلى الجزائر حادثة بث أغاني من مسجد في "منطقة القبائل"، أو التسريع في عملية تصفية القضية الفلسطينية "صفقة القرن"، أو ظهور اليمين المتطرف في الغرب، أو اللقاحات، أو محاولة خلق حروب إقليمية [مصر/أثيوبيا والجزائر/ المغرب]...إلخ في هذا الوقت بالذات قد يكون السبب فيه خوفهم مما جاء في هذا التقرير والهدف النهائي لهؤلاء هو كبح النمو السكاني المتزايد للمسلمين بخاصة في الدول الغربية إذا لم يكن القضاء على الإسلام وفي أحسن الأحوال إبعاد المسلمين عن دينهم.
المخطط [المؤامرة] والخوف لم يكن أبداً في "حكاية" وباء كوفيد 19 [كورونا] وإن صنع منها الإعلام الغربي بروباغندا كبيرة وهول منه فهو عبارة عن مُقبلات، المخطط [المؤامرة] والخوف في اللقاح ماهي الأهداف الخفية التي يسعى إلى تحقيقها؟ ... القصة كلها كانت في اللقاح حتى قبل ظهور "الجائحة" والعين كانت منذ البداية منصبة على الوليمة "اللقاح" أكثر من المُقبلات سواء من حيث الأهدف الجيوسياسية والصراع الإيديولوجي أو من حيث المكاسب التجارية المالية [البزنس] ولكن أخطرها على الإطلاق الأهداف والمخططات الخفية السرية للحكومات والدول الكبرى المتقدمة [إصابة نصف سكان الأرض بالعقم وضرب الخصوبة لديهم] التي تعيش اليوم أزمة وجودية رغم ما تتوفر عليه من تقدم علمي وتقني مذهل، فالعلم والتقنية خيب ظنها ووقف عاجزاً أمام معضلتها المستعصية هذه التي لا يوجد لها حل في المنظور القريب ولا البعيد،
فما العمل؟.


اضغط على الرابط:
https://www.youtube.com/watch?v=tE4G44ikslc


ملاحظة هامة: الفيديو نشر سنة 2010

[الحاج بوكليبات]

مجرد فرضية
المطلوب هو: إفراغ قارة أوروبا بخاصة وأمريكا بعامة من المسلمين ... تصفير العرب المسلمين في الدول الغربية.
المسلمون والعرب يموتون بعشرات الآلاف بكوفيد 19 في الدول الأوروبية وبخاصة التي يسيطر عليها اليمين المتطرف مثل إيطاليا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، الشيوخ والعجائز الأوروبيين مقابل الشباب المسلم من المهاجرين، بزنس [الأولى، منع إنهيار الاقتصادي لما يشكله هؤلاء من عبء على الخزينة المالية] وسياسة واستراتيجية [والثانية، منع المسلمين من أن يصبحوا أكثرية فتمكنهم الديمقراطية الغربية من الوصول إلى سدة الحكم حكم البلدان الغربية].
كما أن عشرات الآلاف من المسلمين ينهشهم وباء كوفيد 19 كل يوم منذ بداية العدوى أي منذ ما يقارب السنة في الولايات المتحدة بخاصة وفي كندا والبرازيل بعامة حدث ذلك في فترة حكم اليمين المتطرف الذي انتهت ولايته لتلك البلدان التي تشهد انتشارهذا الوباء الغامض.
ويحدث مع اليمين المتطرف الذي ما زال يحكم لحد اللحظة بعض تلك البلدان [البرازيل مثلاً] ،
وبعد هذه العملية:
يراد أن يكون اللقاح الذي سيأخذه هؤلاء لمحاربة كوفيد 19 هو بالأساس لإصابة أكبر عدد ممكن من هؤلاء الغرباء غير مرغوب فيهم والذين يهددون "الحضارة الغربية" ببث العقم فيهم وضرب الخصوبة لديهم ففي كل 100 جرعة هناك عدد من الجرع التي تصيب هؤلاء القوم المنبوذين، هذا هو الحل المبتكر
الذي توصلت إليه قريحة عتاة المفكرين الغربيين للتخلص من كابوس "حكم المسلمين" للبلدان الغربية في أوروبا وأمريكا.

بدأ الوباء السياسي أو السلاح الإستراتيجي أقصى الشرق أي في الصين لتشتيت الإنتباه، فأوروبا والدول الغربية كانت منذ البداية مربط الفرس، فالصين لا تعيش موتاً ديموغرافياً [موتاً سريرياً وجودياً] كما هو الحال بالنسبة لأوروبا التي هي الآن تُحتضر، ولا تُهددها هجرة المسلمين لغياب أي هجرة إليها، لذلك انتهت قصة الصين مع كوفيد 19 في الشهور الأولى من بداية انتشارالوباء الغامض ولكنه انطلق مثل النار في الهشيم في المكان الذي أريد للوباء أن يقوم بمهمته فيه منذ البداية بعد ذلك، والنتائج كانت مرعبة وقاسية على المسلمين الذين فقدناهم وعلى كل الأرواح البريئة التي راحت ضحية لهذا السلاح.

النخبة الحاكمة في الغرب سواءٌ اليمين المتطرف أو الديمقراطيين أو اليساريين أو غيرهم متفقون على موضوع إنهاء وجود المسلمين والعرب المسلمين الذين يهددون طرق العيش والثقافة الغربية حسب زعمهم في الغرب ولكن اختلفت وسائلهم، فأحدهم يقترح الإبادة بكوفيد 19 واللقاح المجهول والثاني يطرح فكرة تمييع حياة المسلمين باِسم الحقوق والحريات وتبني حركات lgpt والشذوذ الجنسي والقضاء على الأسرة والدين ...إلخ.

إن اليمين المتطرف دعانا لقبول "الموت" بنزع الكمامة ورفض اللقاح لأنه إذا تم حقن النساء به مثلاً فإنه سينبت الشعر لهن [رئيس البرازيل] قال ذلك لأنه يعرف أن دور المرأة محوري في عملية الإنجاب .. بينما خصوم اليمين المتطرف من النخب الحاكمة يدعوننا لتقبل اللقاح للقضاء على الخصوبة وحتى نُصاب بالعقم ونكون بعد ذلك غير قادرين على الإنجاب حتى نلتحق بمواكب المثليين والشواذ و LGPT والمتحولين جنسياً، سادة عصر ما بعد كوفيد 19 والذين وصلوا إلى سدة الحكم في الكثير من البلاد الغربية وباتوا يتحكمون في القوة التكنولوجية والمالية التي تسيطر على العالم.
انتهى الكلام

[الحاج بوكليبات]

النتائج المستخلصة:
1 - فكما أن الغربيين من أصول أوروبية وأمريكية يموتون بسبب وباء كوفيد 19 فإن مئات الآلاف من المسلمين والعرب المسلمين المهاجرين هناك يموتون بهذا الوباء.
2 - أن وباء كوفيد 19 حَتم على المسلمين والعرب المسلمين المهاجرين في أوروبا وأمريكا إلى تأجيل إنجاب الأطفال حتى نهاية الوباء [قد يكون لسنوات طويلة للقضاء على الإختلال الديمغرافي الذي شكلته نسبة السكان المسلمين في دول المهجر في الدول الغربية] وليس هناك ما يدل أن الوباء سينتهي في وقت قريب، بل أن ظهور فيروسات جديدة وسلالات جديدة تشير إلى أن هذا الوباء باق معنا لفترة طويلة وقد تطول معه فكرة تأجيل إنجاب الأطفال لدى المهاجرين من المسلمين في الغرب.
3 - أن بقاء الوباء لفترة طويلة تصحبها إجراءات إحترازية صارمة وقاسية والتي تقوم بها الدول الغربية من حجرمنزلي وتباعد اجتماعي الأمر الذي يغيب معه العمل الذي جاء من أجله هؤلاء المهاجرين [لقمة العيش] وطول مدة البعاد عن الأوطان الأصلية [الدول العربية والإسلامية] ستدفع بالكثير من المهاجرين إلى التفكير في العودة بصورة نهائية إلى أوطانهم الأم والعيش هناك إذا كتب الله تعالى لهم عمراً جديداً أو الموت هناك بعيداً عن ديار الغربة.
4 - أن اللقاحات الغربية يراد بها نشر العقم وضرب الخصوبة لدى الرجال والنساء من المهاجرين المسلمين والعرب المسلمين لتقليل أعداد المسلمين في أوروبا وأمريكا.