|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-06-03, 00:17 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
إسقاط صفة الرجولة.
آخر تعديل ابو اكرام فتحون 2015-06-03 في 17:37.
|
||||
2015-06-03, 09:05 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
جزاك الله خيراااا |
|||
2015-06-03, 09:10 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
شكر خاص
|
|||
2015-06-03, 16:45 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2015-06-03, 17:04 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
في يومنا هذا |
|||
2015-06-03, 17:38 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه |
|||
2015-06-03, 18:40 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
hhhhhhhh
جزاك الله خيراااا |
|||
2015-06-03, 19:40 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
|
|||
2015-06-03, 20:24 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
جزاك الله خيرا أخي وبارك فيك |
|||
2015-06-03, 22:58 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
أظن أن مفهوم الرجولة في القرآن الكريم ينطوي على مفهوم أبعد مما ذكر وإن كان ما ذكر هو شيء يسير جدا من مظاهر الرجولة..أما إن أردنا معرفة الأساس الذي تنبني عليه الرجولة فما علينا إلا الرجوع إلى كلام العليم الحكيم لنتفقه في حقائق الخليقة: مفهوم الرجوله: الرجل: هو عكس المرأة أو ضدها هذا هو المفهوم الخطأ الشائع. قال تعالى "مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْقَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا " معنى الرجل إذا: هو الذي أخضع ذاته ونفسه لمنهج الله عز وجل، فهما وسلوكا فالذكوره نوع اما الرجوله صفه اى من الممكن ان تكون امرأه ولكن تتصف بصفات الرجوله ... قال العلماء: الزمن يحوي الليل والنهار، وجنس الإنسان يحوي الذكر والأنثى، ولكل منهما مهمته، فكما أن الليل للسكنى والهدوء والنهار للكدح والعمل، فالرجل بمنزلة النهار، والمرأة بمنزلة الليل. لذا جمع بينهما رب العزة سبحانه فقال: {والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى، وما خلق الذكر والأنثى إن سعيكم لشتى} [الليل :1-4]. ولا ينبغي أن يتمنى الرجل أن يكون امرأة، ولا المرأة أن تكون رجلا، وصدق الله العظيم: {ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض}[النساء:32 عن حصين بن محصن رضي الله عنه أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه و سلم فقال لها (أذات زوج أنت قالت نعم قال فأين أنت منه قالت ما آلوه إلا ما عجزت عنه قال فكيف أنت له فإنه جنتك ونارك )رواه أحمد والنسائي بإسنادين جيدين والحاكم وقال صحيح الإسناد صحيح الترغيب والترهيب للعلامة الألباني |
|||
2015-06-04, 00:26 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
سمات الرجولة الرجال لا يقاسون بضخامة أجسادهم، وبهاء صورهم، فعن علي بن أبي طالب قال: أمر النبي صلى الله عليه وسلم ابن مسعود، فصعد على شجرة، أمره أن يأتيه منها بشيء، فنظر أصحابه إلى ساق عبد الله بن مسعود حين صعد الشجرة، فضحكوا من حموشة ساقيه، فقال رسول الله : ((ما تضحكون؟! لرجل عبد الله أثقل في الميزان يوم القيامة من أحد)) [مسند أحمد (1/114)]. الرجولة ليست بالسن ولا بالجسم ولا بالمال ولا بالجاه، وإنما الرجولة قوة نفسية تحمل صاحبها على معالي الأمور، وتبعده عن سفسافها، قوةٌ تجعله كبيراً في صغره، غنياً في فقره، قوياً في ضعفه، قوةٌ تحمله على أن يعطي قبل أن يأخذ، وأن يؤدي واجبه قبل أن يطلب حقه: يعرف واجبه نحو نفسه، ونحو ربه، ونحو بيته، ودينه، وأمته. سمات الرجولة في القرآن الشجاعة على نصرة الحق قال الله تعالى عنه { وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِاتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ * اتَّبِعُوا مَنْ لَا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُمْمُهْتَدُونَ * وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ * أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آَلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لَا تُغْنِعَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلَا يُنْقِذُونِ * إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍمُبِينٍ* إِنِّي آَمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ * } يس 36 , عندما تتحرك في سبيل الله تكون من أعظم الناس قدراً عند الله تعــالى وكان جزاء المواقف الرجولية:{ قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ..} ولأن الرجولة صفة لا تفارق صاحبها بعد الموت فلم يدع على قومه الظالمين بل قال : {قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ * بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَالْمُكْرَمِينَ} الصدق في الوعــد وإخلاص العهــد مع الله تعــالى : {مِنَ المُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْقَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا} الأحزاب النصح لأهل الخير والدعاة ونصرة أهل الحق ورفع الظلم عن المظلومين : { وَجَاء رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَىقَالَيَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّيلَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ}القصص20 إقامة الصــلاة : { فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُفِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌعَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًاتَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ} النور36 الطهارة والتطهر {لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ }التوبة: 108 القوامة على الأسرة: قال تعالى{الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم}النساء:34 قال ابن كثير رحمه الله:القيم أي الرئيس، الذي يحكم أهله ويقوم اعوجاجهم إذا اعوجوا، وهو المسؤول عنهم يوم القيامة، (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، والرجل راع في أهله وهو مسؤول عن رعيته). (ملخص بتصرف كثير من عدة مقالات منشورة ) |
|||
2015-08-02, 13:43 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
|
|||
2016-07-25, 12:17 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
شكر
|
|||
2016-07-25, 12:18 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
شكر
|
|||
2016-07-25, 12:20 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
شكر
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الرجولة., إسقاط |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc