مشروع الدستور وعلاقته بالقضية الفلسطينية . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مشروع الدستور وعلاقته بالقضية الفلسطينية .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-10-24, 14:17   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B1 مشروع الدستور وعلاقته بالقضية الفلسطينية .

مشروع الدستور وعلاقته بالقضية الفلسطينية .



السعي لإسقاط مشروع الدستور وعلاقته بالهرولة نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني وتصفية القضية الفلسطينية .
كيف تكون [لا] و[المقاطعة] سبيلاً وحيداً نحو التطبيع مع الصهاينة وتصفية القضية الفلسطينية بعد سقوط آخر قلاع الصمود العربي .
"كيف يكون اسقاط مشروع الدستور سبيلاً لدفع الجزائر نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني ؟ وهل بات اسقاط الدستور وسيلة للدفع بالجزائر نحو التطبيع ؟ إن اسقاط مشروع الدستور قد يجر الجزائر وليس النظام (لأن النظام أي نظام في العالم قد يرحل في وقت ما) للتطبيع مع الكيان الصهيوني ، وإن إسقاط مشروع الدستور هو اسقاط للمادة التي توجب وقوف الجزائر مع فلسطين ... وإليكم الدليل . "
إن إسقاط مشروع الدستور هو اسقاط للمادة التي توجب على الجزائر الوقوف مع حق الشعوب في تقرير المصير ومنها القضية الفلسطينية ، إنه اسقاط لأخر القلاع التي تقف مع القضايا العادلة .
جاء في ديباجة مشروع الدستور مايلي : [إن الجزائر أرض الإسلام ، وجزء لا يتجزأ من المغرب العربي الكبير ، وأرض عربية وأمازيغية ، وبلاد متوسطية وإفريقية تعتز باشعاع ثورتها ، ثورة أول نوفمبر ويشرفها الاحترام الذي أحرزته ، وعرفت كيف تحافظ عليه بالتزاماتها إزاء كل القضايا العادلة في العالم ] [1] فمشروع الدستور المطروح على الشعب للاستفتاء عليه يوم الفاتح من نوفمبر 2020 يؤكد بما لايدع مجالاً للشك أن الجزائر تقف مع القضايا العادلة ، وجاء في متن مشروع الدستور في المادة [32] منه مايلي : [الجزائر متضامنة مع جميع الشعوب التي تكافح من أجل التحرر السياسي والإقتصادي والحق في تقرير المصير ، وضد كل تمييز عنصري] [2] أمام هرولة العديد من الأنظمة العربية للتطبيع مع الكيان الصهيوني وربما إقامة السلام معه فإن هذه المادة ستمنع أي نظام أو حكومة جزائرية مستقبلاً التطبيع مع الكيان الصهيوني أو التنازل عن مبادئ الدولة الجزائرية التي أكد عليها بيان الفاتح من نوفمبر 1954 ومن ضمنها الوقوف مع الحركات التحررية ومع حق الشعوب في تقرير المصير ومع ما تعلق بقضية الصحراء الغربية المحتلة .
حقيقةً أن مشروع الدستور لم يذكر فلسطين المحتلة أو الصحراء الغربية المحتلة بالاسم ، ولكن المادة المذكورة أعلاه تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن المقصود بهذه المادة هو فلسطين المحتلة والصحراء الغربية المحتلة أو أي قضية أخرى تدخل في باب حق تقرير المصير والتحرر ، وإن موافقة الشعب الجزائري على مشروع الدستور سيمنع أي رئيس أو حكومة في المستقبل من تنازل الجزائر عن فلسطين المحتلة أو الصحراء الغربية المحتلة أو أي بلد آخر واقع تحت الاحتلال بحكم هذا الدستور وقوة القوانين .
وإن اسقاط ورفض الدستور من المؤكد أنه تقف وراءه أجندات تريد اسقاط هذه المادة ومواد أخرى ، وتسعى للسير على خطى السودان والعديد من الدول التي عرفت ما يسمى بالربيع العربي أو خافت من موجة ثانية مما يسمى بالربيع العربي فاستسلمت وطبعت وتركت الشعب الفلسطيني الأعزل لمصيره المجهول .
يجب أن يعرف الجزائريون أن الحراك الجزائري "مخلط "
وأن الساحة الجزائرية منذ 22 فيفري 2019 وإلى يومنا هذا "مخلطة" وهي ليست بعيدة عما يجري للقضية الفلسطينية ، فهذه الساحة تعج بأجندات كثيرة منها ماهو ظاهر ومنها ما خفي ولعل أخطر أجندة خفية فيها والتي تحاول التستر وراء الحراك لإسقاط النظام هو هذه المادة والدليل مايلي :
الأول ، هرولة العديد من الأنظمة العربية الخليجية منها في هذا الوقت بالذات للتطبيع مع الكيان الصهيوني .
والثاني ، إعلان دونالد ترامب موافقة السودان على التطبيع مع الكيان الصهيوني (مقابل رفعه من العقوبات ومسح ديونه) وذلك بعد ثورة ملونة يقال أنها تخلصت من الديكتاتورية والاستبداد وجاءت برياح الديمقراطية ونسيم الحرية وبيع القضية والتطبيع مع الكيان .
إن ما يؤكد أن الساحة السياسية منذ 22 فيفري 2019 إلى يومنا هذا "مخلطة" ... أنها تتزاحم فيها الأجندات التي منها ما هو ظاهر ومنها ما هو خفي هو ما يحصل لقضية الصحراء الغربية المحتلة والتي تتعرض فيها الجزائر لضغوط غير مسبوقة من فرنسا وأمريكا على وجه الخصوص بحكم ارتباط نظام المخزن بالكيان الصهيوني ، هذا الكيان الذي كان وما زال تأشيرة الوصول إلى قلوب ورضا الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا ، ومن المؤكد أن هناك مساعي غربية وعربية (حليفة لنظام المخزن) مبذولة لتصفيتها لصالح الاحتلال المغربي على حساب الشعب الصحراوي المستضعف .
أكيد أن الحراك مبارك وخرج فيه الشعب بكل عفوية للتعبير عن موقفه إزاء الوضع القائم آنذاك والعديد من القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية وبخاصة في شهوره الأولى أي الحراك الأصيل ، ولكن من المؤكد أن الحراك تم اختراقه فيما بعد من طرف العديد من الانتهازيين والمتسلقين وطيور الظلام وتجار السياسة ممن يحمل أجندات خفية لا تمت بصلة لمصالح الشعب من ضمنها محاولة اسقاط مشروع الدستور اليوم وذلك بهدف اسقاط مواد بعينها لا تخدم أجندة من يشغلون هؤلاء الوكلاء من بينها على سبيل المثال لا الحصر المادة التي توجب وتلزم على الجزائر وقوفها مع حق الشعوب في تقرير المصير ومناصرة القضايا العادلة ومن بينها القضية الفلسطينية وقضية الصحراء الغربية ، وفق ما عرفت به الجزائر تاريخياً باعتبارها أرض أعظم ثورة في تاريخ الانسانية وتبنيها لمبدأ " تحرر الشعوب من الاستعمار والاحتلال " وانخراطها في السابق فيما يعرف بحركات التحرر ومنظومة الدول التقدمية .
فليتأكد من يتم توريطه في اسقاط مشروع الدستور المقترح أن من بين أهدافه دفع الجزائر للتطبيع مع الكيان الصهيوني وإقامة علاقات وعقد اتفاق سلام معه ، وما حدث في السودان إلا دليل قاطع على ما نقول ، ففي النهاية بيت القصيد هو التطبيع والاعتراف وعقد سلام مع الكيان الصهيوني المغتصب للحقوق العربية وللشعب الفلسطيني المستضعف .
فالأجندة الأمريكية والصهيونية في الحراك الدخيل المخترق والمختطف الذي ظهر بعد الشهور الأولى من انطلاقته مؤكدة وهي نفس الأجندة التي تسعى جاهدة لإسقاط مشروع الدستور التي باتت بصماتها مُعلَمة وواضحة وظاهرة بشكل لا يمكن اخفاؤها أو التغاضي عنها .
كما أن أجندة نظام المخزن ومن يقف خلفه ويشجعه ويدفع به للعداء مع الجزائر ونعني به عدو الأمس فرنسا باتت بصماتها مُعلَمة وواضحة وظاهرة بشكل لا يمكن اخفاؤها أو التغاضي عنها هي الأخرى .
إن الذين يقفون خلف التظاهرات في هذه اللحظة أو الذين يشتغلون على التشويش على مشروع الدستور يدفعون بالشعب الجزائري للتنازل عن أهم مبادئ الدولة الجزائرية التي أسس لها بيان الفاتح من نوفمبر 1954 المجيد ، إنهم يدفعون بالشعب الجزائري ونظامه الجديد للتنازل عن مبدأ الجزائر والمتمثل في وقوف الجزائر مع حق الشعوب في تقرير المصير ، ووقوف الجزائر مع القضايا العادلة ومع تصفية الاستعمار في العالم ، إنهم يسعون إلى سحب وجر الجزائر شعباً وسلطةً عنوةً تحت تأثير الفوضى الشعبية " تحت مسمى الثورة " فيما يعرف بالموجة الثانية مما يعرف بــ " بالربيع العربي " إلى التطبيع مع الكيان الصهيوني والاعتراف به وإقامة علاقات كاملة وعقد سلام معه ، كما أنهم يدفعون الجزائر شعباً وسلطةً للتنازل عن موقف الجزائر ما تعلق بوقوفها مع الأشقاء والجيران الصحراويين في قضيتهم العادلة التي تدخل في إطار تصفية الاستعمار كما جاء في وثائق الأمم المتحدة .
إن من يشك في هذا الكلام أدعوه إلى أن ينظر إلى حال العالم العربي وحال القضية الفلسطينية قبل أحداث ما يسمى بــ " بالربيع العربي " وبعد أحداث ما يسمى بــ " الربيع العربي " ، فهل تحسنت أوضاع العرب أم لا ؟ وهل أضافت هذه الأحداث شيئاً للقضية الفلسطينية وقضايا العرب العادلة شيئاً يذكر ؟
وهل العرب والقضية الفلسطينية كانوا أفضل قبل أحداث 2011 أم هم اليوم أفضل ؟
وماذا قدمت " الثورات الملونة " في تونس وليبيا والبحرين ومصر وسوريا واليمن (الموجة الأولى) ... والسودان والجزائر (الموجة الثانية) للقضية الفلسطينية وللعرب غير الهرولة نحو التطبيع (باستثناء الجزائر وسوريا) مع الكيان الصهيوني وإقامة السلام معه تحت وطأة الضرب المبرح لعصا " دونالد ترامب" وحصاره الاقتصادي والتلويح بالعمل العسكري أو جزرته في حال الاستسلام والانبطاح .
إن التيار الإستئصالي الثقافي الهوياتي عندنا لا يخفي عداءه لثلاثة أمور هي :
الأول ، الإسلام بدعوتهم لتبني الدولة المدنية والمقصود بها الدولة الحديثة التي بنيت على أسس الثورة الفرنسية تزامناً مع الثورة الصناعية والتي من أهم ملامحها الحقوق والحريات المطلقة ومن بينها حرية العبادة والمعتقد والديمقراطية وقيامها على ممارستين العلمانية واللائكية وعلى القوانين الوضعية حصراً ، فالدولة المدنية هي دولة المواطنة بما تعنيه من قيم (مثل : التنوع الثقافي والعرقي والمذهبي والديني والفكري) ، تلك الدولة المدنية التي لا مكان فيها للدين كما هو الحال في فرنسا وهي عكس الدولة الوطنية (مثل: سوريا/الجزائر) والدولة الدينية (إيران/السعودية) ، فدعوة بعض الأحزاب وبعض الشخصيات مثل : حزب (الأف . أف . أس) وحزب (أر . سي . دي) ، والعلماني أمين الزاوي (التهجم على أبوهريرة والبخاري) ، والعلمانية حدة حزام (التهجم على الحجاب وعلى المدرسة)، وأميرة بوراوي (التهجم على رسول الله صلى الله عليه وسلم ) ، وكمال داود (ازدراء الأديان الدين الإسلامي) ، وسعيد جاب الخير (التشكيك في القرآن) ...إلخ ، لإلغاء المادة 2 من دستور 2016/ أو مشروع الدستور المقترح على الشعب للاستفتاء عليه في الأيام المقبلة هو خير دليل على كلامنا .
والثاني ، اللغة العربية لأنهم يعتقدون أنها ليست لغة علم (فهي ترتبط عندهم بأحقاد تاريخية كالفتح الإسلامي وسياسة التعريب وتوجه الدولة الوطنية المستقلة حديثاً قبيل الاستقلال نحو المشرق جمال عبد الناصر بدل أوروبا وفرنسا) ، والدفع باللهجة "تمازيغت" (كما تنطق باللغة الفرنسية) المرتبطة بمنطقة القبائل حصراً (لهجة قبائلية/القبايليةعند العامة) لمنافسة اللغة العربية ومشاغلتها وتعطيل مسيرتها تطوراً وإبداعاً في كل المجالات والميادين وذلك حتى يتم التمكين للغة الفرنسية التي هي الهدف النهائي والمنشود في نهاية المطاف لهؤلاء ، وهذا ما صرح به رئيس حزب (الأر . سي . دي) محسن بلعباس عندما دعا صراحة للتدريس باللغة الفرنسية لأنها لغة علم كما يعتقد .
والثالث ، هو العداء للقضية الفلسطينية فهم يكرهون فلسطين وينتقدون وقوف الجزائر (ككل العرب) مع شعبها في صراعه مع الكيان الصهيوني ومن يقف خلفه من دول غربية إمبريالية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية عندما انتقدوا رفع الجزائريين للعلم الفلسطيني (المعترف به عالمياً وهو رمز دولة فلسطين المحتلة) في مسيراتهم في الحراك ومقارنته مع خرقة "جاك بينات" (التي لا أساس تاريخي أو قانوني أو رسمي أو شعبي لها) .
كما أنهم يقفون مع المخزن ضد القضية الصحراوية ليس حباً في المغرب ولكن هو تكتيك فهم يعتبرون أن شمال إفريقيا أمازيغي في ما يعرف عندهم بـــ " تمازغا الكبرى" والصحراء الغربية المحتلة عندهم جزء لا يتجزأ من "تمازغا الكبرى" فالأمازيغ في المغرب يتجاوز عددهم الـــ 11 مليون نسمة .
ولذلك على الشعب أن يعي ما يحاك له لإسقاطه في حفرة لن يخرج منها أبداً ، ولن يكون أفضل حالاً من الشعب الليبي أو السوداني ... الذي يُجر ويُسحب عنوةً في هذه اللحظات للتطبيع مع الكيان الصهيوني الغاصب والتنازل عن سيادته واستقلاله تحت وطأة أزمة اقتصادية نتيجة العقوبات وأزمة مياه في الأفق تنفذها أثيوبيا الصهيونية وانقسام جغرافي بين شمال وجنوب وحروب قبلية هنا وهناك مفتعلة توحي باندلاع حرب أهلية في ذلك البلد الذي كان يسمى فيما مضى سلة غذاء العالم وأول بلد من حيث المساحة مما كان يعرف سابقاً بالوطن العربي الكبير .
بقلم : الزمزوم
هوامش :
[1] – مشروع الدستور المطروح للاستفتاء [الديباجة]
[2] – المصدر نفسه [نص مشروع الدستور]








 


رد مع اقتباس
قديم 2020-10-25, 16:06   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جماعة فرنسا في باري
وجماعة بريطانيا في لندنستان المتحالفتين تدعوان إلى :
1 - عقد اجتماعي جديد بديلاً عن بيان أول نوفمبر 1954 .
2 - إلى حرية التفكير والضمير ... التفكير فهمناها فماهو مقصودهم بحرية الضمير...؟؟؟

اللعب بالمصطلحات هو ديدنهم لأنهم ينظرون إلى الشباب في الجهة الأخرى من غير عرقيتهم على أنهم جهلاء أميون لا يعرفون شيئاً ... والتي تعني في نهاية المطاف حرية العبادة والمعتقد .
3 - إلى احترام التنوع ... وبخاصة التنوع اللغوي والثقافي هذا الأخير يعني بلا شك قبول " خرقة قماش تمازغا الكبرى التي اخترعها الفرنسي جاك بينات والأكاديمية البربرية الفرنسية " وقبولها كعلم رسمي إلى جانب العلم الوطني الحالي .









رد مع اقتباس
قديم 2020-10-25, 16:17   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
❣سڪڕ❣
الـرُّوحُ المَـرِحَـــة
 
الصورة الرمزية ❣سڪڕ❣
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هههههه راك مع تعديل الدستور قلب ورب










رد مع اقتباس
قديم 2020-10-26, 07:09   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
mohsout
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله المستعان تحديات كبيرة










رد مع اقتباس
قديم 2020-10-26, 08:51   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مجرد سؤال ...
هل حاولت فرنسا اغتيال الرئيس بكورنا لقطع الطريق على التغيير الحاصل في البلد ومنع بناء الجزائر الجديدة التي لا مكان فيها لحزب فرنسا عندما أوفدت وزير خارجيتها والوفد المرافق له وهي تعلم أن هذا الوفد مصاب بهذا الوباء ؟
لا عذر لفرنسا فهي تملك من الإمكانيات ما يؤهلها لاكتشاف المرض في مواطنيها ... ونحن لا نتحدث عن مواطنين عاديين ولكن عن زبدة القوم " كريم شونتي" النخبة الفرنسية ...

للتذكير فإن الرئاسة قبل أيام كشفت أن الرئيس والكثير من إطارات الدولة مصاب بكوفيد 19 وذلك بعد أيام قليلة من مغادرة الوفد الفرنسي بقيادة وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان ، وأن الرئيس اختار الدخول في حالة حجر صحي طوعي لمدة خمسة [5] أيام وأنه يتابع عمله عن بعد .
نتمنى الشفاء والعافية والسلامة لكل أبناء الجزائر قيادةً وشعباً ممن أصيب بهذا المرض وعودة ميمونة إن شاء الله تعالى .










رد مع اقتباس
قديم 2020-10-26, 14:31   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التصويت على مشروع الدستور هو بمثابة استفتاء على شعبية الرئيس
التصويت في 1 نوفمبر 2020 هو استفتاء على سياسات الرئيس التي اتخذها في الفترة التي قضاها على رأس الجهاز التنفيذي منذ 12 ديسمبر 2019 تاريخ الانتخابات الرئاسية وإلى يومنا هذا ...











رد مع اقتباس
قديم 2020-10-26, 15:26   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
اسكندر مهدي
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

استفتاء على الدستور










رد مع اقتباس
قديم 2020-10-28, 09:46   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الاستفتاء القادم سيكشف أحجام وأوزان الأحزاب ... وشعبية برامجها وخطاباتها ورؤسائها ...
هذا الاستفتاء سيكشف ... هل قرر الشعب العودة إلى الحياة السياسية أم أنه لا زال متردداً
في هذا الاستفتاء وعلى فرض حصول نسبة مشاركة ضعيفة هل يعود ذلك إلى انصراف الشعب عن السياسة وعزوفه عنها أم
إلى دعوة المقاطعين بخاصة دعاة اسقاط المادة 2 من مشروع تعديل الدستور ..









رد مع اقتباس
قديم 2020-10-28, 11:45   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الإمارات تقرّر فتح قنصلية في مدينة العيون الصحراوية المحتلة

قرّرت الإمارات فتح قنصلية لها في مدينة العيون الصحراوية المحتلة من طرف المغرب ، حسب ما كشف عنه الديوان الملكي المغربي .
وعبّر الملك المغربي محمد السادس لولي عهد أبو ظبي عن اعتزازه بقرار الإمارات ، كأول دولة عربية ، تفتح قنصلية عامة في مدينة العيون .
ووصف ملك المغرب قرار الإمارات بافتتاح قنصلية في "مدينة العيون المغربية" بأنه قرار يجسد موقف أبو ظبي الثابت في الدفاع عن حقوق المغرب ووقوفها الدائم إلى جانبه في مختلف المحافل الجهوية والدولية.
المصدر : وسائل إعلام إلكترونية .









رد مع اقتباس
قديم 2020-10-28, 11:59   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ما تفسير طعنة الإمارت الصهيونية للجزائر بعد طعنها للفلسطينيين والعرب في وقت سابق ؟؟؟

هل "عاقبت" الإمارات الصهيونية قائدة الانبطاح العربي وأيقونة التطبيع مع الكيان الصهيوني الجزائر لرفضها التطبيع مع الكيان الصهيوني ودسترتها للقضية الفلسطينية في مشروع التعديل الدستوري الأخير في [المادة 32] منه ؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2020-10-31, 19:10   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
didined
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ههههههه الجزائر آخر قلاع عدم التطبيع مع الكيان

ضحكتني يا زمزوم










رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:28

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc