حب النساء العجيب للذهب!!!

[أم سمية الأثرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القائدة

موضوع شيق بارك الله فيك أختنا
فرق بين حب المراة للذهب
و بين
حبها لامتلاك الذهب و المغالاة في ذلك
فمجرد حبها للذهب هو نابع من الغريزة الأنثوية التي جبلها الله عليها ، اذ هي تميل الى كل ما قد يضفي عليها جمالا و حسنا و الذهب معروف منذ القديم انه زينة للمراة فمن الطبيعي اذن ان تحبه
و المسالة في هذه النقطة اذواق ، اذ الزينة في الحلي ليست فقط ذهب فهناك من تفضل الفضة و هناك من تركز على الأحجار الكريمة اكثر من نوع المعدن و هكذا ... المهم في النهاية اشتراكهم في الطبيعة الأنثوية و هي حب التزين .
اما الشق الثاني حول حب امتلاك الذهب ، فهذا كذلك طبيعي و من حق المراة ، بل اراه من الواجب ان تمتلك ذلك لتتزين لبعلها و تسره بمظهرها الجميل ، نساء الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابيات كن يلبسن الذهب من الأقراط و السلاسل و المعصم ووو
اما اذا كانت المراة مهووسة بشراء الذهب لدرجة ان ذلك قد يؤثر سلبا على جوانب اخرى كأن نجدها تدفع اموالا طائلة في ذلك في حين انها لا تتصدق بشق تمرة او انها توجه مالها للكماليات بدل الضروريات فهنا يكون شرائها له بهذا الشكل من الخطأ

لذلك
لا يجب التعامل مع هذا الموضوع بسطحية لدرجة ان نوجهه حسب رغباتنا نحن ! و انما لا بد ان ننظر اليه وفقا لطبيعة المراة كأنثى
فليس كل من ترى نفسها لا تفضل الذهب تتهم غيرها بأنها مهووسة او مقرفة !!!!

و هناك شريحة اخرى أودّ الإشارة اليها بخصوص موضوع لبس الذهب و هي فئة المسترجلات ، فطبيعي نجدهن يفضلن لبس الخيوط بدل الذهب !

اما عني فانا لا اذهب الى الصائغ بل تأتيني الحلي الى البيت اختار و اشتري ، و ينقصني طقم الماس على ذهب ابيض سأشتريه باذن الله تعالى و ساخبأه مع شورتي لألبسه في عرسي الغير محدد المعالم و الوجهة !

و فيك بارك الله اختي
نعم هناك فروقات عدة و انما موضوعي موجه لمن تغلو فيه فيصبح هوسا


لا يجب التعامل مع هذا الموضوع بسطحية لدرجة ان نوجهه حسب رغباتنا نحن ! و انما لا بد ان ننظر اليه وفقا لطبيعة المراة كأنثى
فليس كل من ترى نفسها لا تفضل الذهب تتهم غيرها بأنها مهووسة او مقرفة !!!!

انا لا اوجه هذا الموضوع لنتناوله بسطحية بل العكس فاردت من المراة التي تقرا هذا النقاش تعود لرشدها قليلا وتطرح على نفسها تساءلات
ما يفعني هذا الذهب يوم القيامة قال الله تعالى: وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَـذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ [التوبة: 34-35].

عن أبي هُرَيرة رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((ما من صاحب ذهب ولا فِضة لا يؤدِّي منها حقَّها إلَّا إذا كان يوم القيامة، صُفحت له صفائح من نار، فأُحمي عليها في نار جهنَّمَ فيُكوى بها جنبُه وجبينُه وظهرُه، كلَّما بردت أُعيدت له في يومٍ كان مقداره خمسين ألف سَنة، حتَّى يُقضى بين العباد؛ فيرى سبيله؛ إمَّا إلى الجنَّة وإمَّا إلى النَّار))

و هناك شريحة اخرى أودّ الإشارة اليها بخصوص موضوع لبس الذهب و هي فئة المسترجلات ، فطبيعي نجدهن يفضلن لبس الخيوط بدل الذهب !
مالنا وهذه الفئة فكل ما فيها غير طبيعي

اما الصحابيات فحاشا هن فكان النبي صلى الله عليه و سلم يعظهن
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الصَّلاَةَ يَوْمَ الْعِيدِ فَبَدَأَ بِالصَّلَاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلاَ إِقَامَةٍ ثُمَّ قَامَ مُتَوَكِّئًا عَلَى بِلاَلٍ فَأَمَرَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَحَثَّ عَلَى طَاعَتِهِ وَوَعَظَ النَّاسَ وَذَكَّرَهُمْ ثُمَّ مَضَى حَتَّى أَتَى النِّسَاءَ فَوَعَظَهُنَّ وَذَكَّرَهُنَّ فَقَالَ: « تَصَدَّقْنَ فَإِنَّ أَكْثَرَكُنَّ حَطَبُ جَهَنَّمَ ».

فَقَامَتْ امْرَأَةٌ مِنْ سِطَةِ النِّسَاءِ سَفْعَاءُ الْخَدَّيْنِ فَقَالَتْ لِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ !

قَالَ : « لأَنَّكُنَّ تُكْثِرْنَ الشَّكَاةَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ » قَالَ: فَجَعَلْنَ يَتَصَدَّقْنَ مِنْ حُلِيِّهِنَّ يُلْقِينَ فِي ثَوْبِ بِلَالٍ مِنْ أَقْرِطَتِهِنَّ وَخَوَاتيمِهِنَّ .

وفي حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - أن النساء أكثر حرصًا وجودًا بالصدقة لقوله في رواية مسلم عن إسماعيل بن جعفر به: «وَكَانَ أَكْثَرُ مَنْ يَتَصَدَّقُ النِّساءُ » وفي مبادرتهن إلى الصدقة بما يعزّ عليهن من حليهن مع ضيق الحال في ذلك الوقت دلالة على رفيع مقامهن في الدين وحرصهن على امتثال أمر رسول الله، وفيه أنه يجوز لهن ذلك الإنفاق من مالهن من غير توقّف على إذن الزوج أو ولي الأمر، ووجه الدلالة من الحديث؛ مبادرة النساء إلى بذل قلائدهن وأقرطهن وخواتيمهن يقذفنها في ثوب بلال - رضي الله عنه -

[أم سمية الأثرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان

السلام عليكم
الأمر ليس فيه غرابة ..
الذهب = المال
من لايحب المال ؟؟؟؟
الذهب يفتن النساء لأنه مال ..
المال يفتن الرجال ..ويتجلى ذلك في بعض من الرجال يستهويهم امتلاك الأراضي والبعض الآخر امتلاك السيارات الفخمة ..والبعض الآخر يحشور رصيده في البنك ...فالكل فحب المال واحد وعروضه بين الناس هوايات ...

زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (14) ۞ قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَٰلِكُمْ ۚ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (15)
هذا الكلام لبس شرحا للاية و انما رد
المال وسيلة وليس غاية

مِن الناس مَن يُهلِك نفسَه في طلب المال، وهو محرومٌ من الانتفاع به، والاستفادة منه، فيكون وبالاً عليه، وتعبًا وهمًّا، وعناءً وشقاءً، فهو يكسبه من طُرق حرام، ويمنع حقَّ الله فيه، ولا يؤدِّي ما للقريب والفقير، والمسكين وابن السبيل، ولا يوسِّع على نفسه وولده وذويه، ولا ينفقه في المكارِم والمحامد، فلا ينال ثناءً في الدنيا، ولا حسناتٍ في الأخرى، وإنما نصيبُه الذمُّ والعقاب.

ومِن الناس مَن يمقت المال بخيره وشرِّه، ويحسب أنَّ في القعود عن الكسب شرفًا ومجدًا، وفضلاً وفخرًا، وقد يكون يعيش على الصَّدقات والسؤال، وإراقة ماء الوجه، وهو بهذا يُناقِض ما جاء به الشرع، وما يدعو له العقل السليم، والفِطَرُ المستقيمة.


وكلا الاثنين على خَطَأ، وبُعْد من الصواب، أما التوسُّط والاعتدال، فذلك هو الأعدل والأسلم.


جزاكم الله خيرا على مشاركنكم

[أم سمية الأثرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (( هبة الرحمن ))

أمر طبيعي أن تحب المرأة الذهب أليست أنثى ، ( يا اختي بيناتنا ألا يعجبك أن تضعي خاتما جميلا بأصبعك ، ألا تفرحين عندما يشتري لك شخصا هدية من ذهب )
المشكل عندما يتحوّل الأمر إلى هوس ، والله والله رغم أني عاملة لكن لا يستهويني الدخول إلى محل بيع المجوهرات لسببين ، أنه لي اهتمامات أخرى ، ويحزنني أن أضع كل راتبي في خاتم وأخبئه ولا أستمتع به ، العاملة لا تحضر المناسبات بكثرة ، ثم شهر وأنا أتعب وأشقى وفي آخر المطاف أسلم مالي لبائع المجوهرات.....أبدا ....، أمتلك بعض المجوهرات البسيطة فقط أي ما يكفي للتزين دون بهرجة.....
المال :
تمتع به ( لنفسك عليك حق )،
تصدق منه ( الصدقة تطفئ غضب الرب ) ،
وخبئ فالدنيا لا تؤتمن:

أف للدنيا إذا كانت كذا ** أنا منها في بلاء وأذى

إن صفا عيشُ امرئٍ في صبحها ** جرعته ممسيًا كأس القذى

بارك الله فيك اختي

بيني و بينك كنت مع زوجي حين قمنا بصرف العملة الصعبة وهذا المكان في شارع الذهابة اي الذي يبيع الذهب و قال لي زوجي تعالي اختاري خاتما فنظرت اليه و قلت تريدني ان احلق اصبعي بحلقة من نار لانه رايي الشخصي ولا الزم احدا به و لا اعيب على من تلبس الذهب لان هناك علماء اجلاء يرون لبسه جائز
لفت النظر اختاه بارك الله فيك الى امر تقع فيه النساء شراؤه بالربا اي تتفق مع الصائغ وتاخذ سوار مقياس مثلا و تعطيه كل شهر قيمة متفق عليها
شراء الذهب بالربا واي عجب ان لم يكن ذا غلوا

[طيور الجنان]

المراة بطبيعتها تحب الزينة و الذهب من مظاهر ذلك فححلي بسيطة و انيقة تكفي لكن ماذكرت المقياس و غيرها فان كان للفخر و المغالاة فانا لا احبذ هذه النوعية من النساء التي تجدينها في الاعراس تلبس من الذهب مالا يجعلها تستطيع التخرك و هذا كله ليقولو شوفو فلانة فاظنها امراة تافهة.
لكن الكثيرات من لديها المال و تشتري الذهب من مقولة الحدايد للشدايد يعني تعتبره كسلاح لها مع مرور الزمن تجده .

[القائدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oum soumaya

و فيك بارك الله اختي
نعم هناك فروقات عدة و انما موضوعي موجه لمن تغلو فيه فيصبح هوسا


لا يجب التعامل مع هذا الموضوع بسطحية لدرجة ان نوجهه حسب رغباتنا نحن ! و انما لا بد ان ننظر اليه وفقا لطبيعة المراة كأنثى
فليس كل من ترى نفسها لا تفضل الذهب تتهم غيرها بأنها مهووسة او مقرفة !!!!

انا لا اوجه هذا الموضوع لنتناوله بسطحية بل العكس فاردت من المراة التي تقرا هذا النقاش تعود لرشدها قليلا وتطرح على نفسها تساءلات
ما يفعني هذا الذهب يوم القيامة قال الله تعالى: وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَـذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ [التوبة: 34-35].

عن أبي هُرَيرة رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((ما من صاحب ذهب ولا فِضة لا يؤدِّي منها حقَّها إلَّا إذا كان يوم القيامة، صُفحت له صفائح من نار، فأُحمي عليها في نار جهنَّمَ فيُكوى بها جنبُه وجبينُه وظهرُه، كلَّما بردت أُعيدت له في يومٍ كان مقداره خمسين ألف سَنة، حتَّى يُقضى بين العباد؛ فيرى سبيله؛ إمَّا إلى الجنَّة وإمَّا إلى النَّار))

و هناك شريحة اخرى أودّ الإشارة اليها بخصوص موضوع لبس الذهب و هي فئة المسترجلات ، فطبيعي نجدهن يفضلن لبس الخيوط بدل الذهب !
مالنا وهذه الفئة فكل ما فيها غير طبيعي

اما الصحابيات فحاشا هن فكان النبي صلى الله عليه و سلم يعظهن
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الصَّلاَةَ يَوْمَ الْعِيدِ فَبَدَأَ بِالصَّلَاةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلاَ إِقَامَةٍ ثُمَّ قَامَ مُتَوَكِّئًا عَلَى بِلاَلٍ فَأَمَرَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَحَثَّ عَلَى طَاعَتِهِ وَوَعَظَ النَّاسَ وَذَكَّرَهُمْ ثُمَّ مَضَى حَتَّى أَتَى النِّسَاءَ فَوَعَظَهُنَّ وَذَكَّرَهُنَّ فَقَالَ: « تَصَدَّقْنَ فَإِنَّ أَكْثَرَكُنَّ حَطَبُ جَهَنَّمَ ».

فَقَامَتْ امْرَأَةٌ مِنْ سِطَةِ النِّسَاءِ سَفْعَاءُ الْخَدَّيْنِ فَقَالَتْ لِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ !

قَالَ : « لأَنَّكُنَّ تُكْثِرْنَ الشَّكَاةَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ » قَالَ: فَجَعَلْنَ يَتَصَدَّقْنَ مِنْ حُلِيِّهِنَّ يُلْقِينَ فِي ثَوْبِ بِلَالٍ مِنْ أَقْرِطَتِهِنَّ وَخَوَاتيمِهِنَّ .

وفي حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - أن النساء أكثر حرصًا وجودًا بالصدقة لقوله في رواية مسلم عن إسماعيل بن جعفر به: «وَكَانَ أَكْثَرُ مَنْ يَتَصَدَّقُ النِّساءُ » وفي مبادرتهن إلى الصدقة بما يعزّ عليهن من حليهن مع ضيق الحال في ذلك الوقت دلالة على رفيع مقامهن في الدين وحرصهن على امتثال أمر رسول الله، وفيه أنه يجوز لهن ذلك الإنفاق من مالهن من غير توقّف على إذن الزوج أو ولي الأمر، ووجه الدلالة من الحديث؛ مبادرة النساء إلى بذل قلائدهن وأقرطهن وخواتيمهن يقذفنها في ثوب بلال - رضي الله عنه -

سارد على ما لونته بالأحمر
1- ردي لا يخص ما كتبتيه انت ، و هل انت وصفت الحالة بالهوس او القرف ! تمعني في ردي
2- حينما تقولين مالنا و مال تلك الفئة فإنك تحددين لي حدود مناقشتي للموضوع و تحليلي للظاهرة ، فلا ينبغي ان تردي بذلك ، و انما نحن نتكلم عن المراة و الذهب و انا لم اخرج عن الإطار لو تدققين جيدا ستجدين ان اول الطرح جاء حول الفطرة الأنثوية ثم أنهيته بمن تحولن عن هذه الفطرة و عليه تحولت معهن رغبتهن في التزين بما تتزين به الأنثى .
3- تقولين حاشا للصحابيات !!!!!!!!!
اولا و هل حرم لبس الحلي على لمراة و انا اخر من يعلم ، أفتوني يا صويحبات يوسف !؟؟؟؟؟؟؟
ثانيا و هل انا ذكرت في نصي ان نساء النبي و الصحابيات كن يلبسن المحازم و التاج و الكارافاش بولحية !!! و انما انا قلت اقراط سلسلة أساور الشيء الذي تتزين به اي امراة كانت فقيرة ام غنية ... و اذا سمعت احد الأحاديث التي فيه ذكر ان النبي قد امر بدفع الزكاة فيهم و لم يحرم لبسهم !!! هذا الحديث اختلف فيه فمنهم من يستدل به لإيجاب زكاة الحلي المعد للبس و فيهم من لم يوجبه و منهم من قال ان زكاته مرة واحدة كما قال لي مفتي الحرم المكي .
والله اللي يسمعك تقولي حاشا يقول لبس الحلي حرام ! ما هذا الفهم الخاطىء للدين !
اما انك رديتي باعتبار انني اقصد أنهن كن يلبسن القناطير المقنطرة من الذهب فهنا لا بد ان تقراي النصوص بتمعن و تفكر قبل
اي رد ، ولا داعي لنسخ الاحاديث التي لا علاقة لها
بالموضوع الذي اشرت اليه انا الا و هو تزين المراة لبعلها .
اما الحديث المذكور فهو لا يتنافى مع طرحي لأنني كنت قد سبقت الصدقات على امتلاك الحلي و الضروريات على الكماليات
لو كنت تمعنت جيدا .

4- انت اذن تؤكدين ان نساء النبي و نساء التابعين لم يلبسن قط قط حلي مهما كان معدنه و وزنه و حجره ! تثبتي اختي قبل الإصرار فمن يتعمد الكذب على رسول الله فليتبوأ مقعده من النار .
5- اما تجاهلك لما كتبته عن نفسي و لم تكلفي نفسك حتى السؤال عن عرسي متى سيكون فاني أحيطك علما انني لا اعلم حقيقة و انما ما اعلمه انني سأكون سلطانة في بيتي
فحينما يدخل كيما تسموهم بولحية الى البيت سيجد القائدة تلمع بالأحجار الكريمة ، و في نفس الوقت يجدها قد تصدقت و صلت فرضها و صانت عرضه ماشاء الله لا قوة الا بالله

[أم سمية الأثرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيور الجنان

المراة بطبيعتها تحب الزينة و الذهب من مظاهر ذلك فححلي بسيطة و انيقة تكفي لكن ماذكرت المقياس و غيرها فان كان للفخر و المغالاة فانا لا احبذ هذه النوعية من النساء التي تجدينها في الاعراس تلبس من الذهب مالا يجعلها تستطيع التخرك و هذا كله ليقولو شوفو فلانة فاظنها امراة تافهة.
لكن الكثيرات من لديها المال و تشتري الذهب من مقولة الحدايد للشدايد يعني تعتبره كسلاح لها مع مرور الزمن تجده .

بارك الله فيك اختي

لتي تجدينها في الاعراس تلبس من الذهب مالا يجعلها تستطيع التخرك
فالى هذا اشير بالعجب و الغرابة

[القائدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oum soumaya

بارك الله فيك اختي

بيني و بينك كنت مع زوجي حين قمنا بصرف العملة الصعبة وهذا المكان في شارع الذهابة اي الذي يبيع الذهب و قال لي زوجي تعالي اختاري خاتما فنظرت اليه و قلت تريدني ان احلق اصبعي بحلقة من نار لانه رايي الشخصي ولا الزم احدا به و لا اعيب على من تلبس الذهب لان هناك علماء اجلاء يرون لبسه جائز
لفت النظر اختاه بارك الله فيك الى امر تقع فيه النساء شراؤه بالربا اي تتفق مع الصائغ وتاخذ سوار مقياس مثلا و تعطيه كل شهر قيمة متفق عليها
شراء الذهب بالربا واي عجب ان لم يكن ذا غلوا

أولئك يرونه جائز !
و من الذي حرمه عليك انت ؟؟؟
و هل معناه انك تحرمين علينا لبس خاتم ذهب !!!
اتق ربك فيما تقولين
تحرمين زوجك و هو حلااااال عليك بل واجب عليك ان تسريه بمظهرك كما يشاء هو !
أقول كفاك تنطعا
و سارعي الى ارضاء زوجك فلا يجوز لك حرمانه هكذا و البسي له ما يشتهيه منك حرام عليك ما تفعلينه به اين هي طاعة الزوج يا صويحبات يوسف !

[القائدة]

وجعني قلبي مما تضمنه هذا الموضوع هذيان حقيقي
خروج نهائي
السلام عليكم

[أم سمية الأثرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القائدة

سارد على ما لونته بالأحمر
1- ردي لا يخص ما كتبتيه انت ، و هل انت وصفت الحالة بالهوس او القرف ! تمعني في ردي
2- حينما تقولين مالنا و مال تلك الفئة فإنك تحددين لي حدود مناقشتي للموضوع و تحليلي للظاهرة ، فلا ينبغي ان تردي بذلك ، و انما نحن نتكلم عن المراة و الذهب و انا لم اخرج عن الإطار لو تدققين جيدا ستجدين ان اول الطرح جاء حول الفطرة الأنثوية ثم أنهيته بمن تحولن عن هذه الفطرة و عليه تحولت معهن رغبتهن في التزين بما تتزين به الأنثى .
3- تقولين حاشا للصحابيات !!!!!!!!!
اولا و هل حرم لبس الحلي على لمراة و انا اخر من يعلم ، أفتوني يا صويحبات يوسف !؟؟؟؟؟؟؟
ثانيا و هل انا ذكرت في نصي ان نساء النبي و الصحابيات كن يلبسن المحازم و التاج و الكارافاش بولحية !!! و انما انا قلت اقراط سلسلة أساور الشيء الذي تتزين به اي امراة كانت فقيرة ام غنية ... و اذا سمعت احد الأحاديث التي فيه ذكر ان النبي قد امر بدفع الزكاة فيهم و لم يحرم لبسهم !!! هذا الحديث اختلف فيه فمنهم من يستدل به لإيجاب زكاة الحلي المعد للبس و فيهم من لم يوجبه و منهم من قال ان زكاته مرة واحدة كما قال لي مفتي الحرم المكي .
والله اللي يسمعك تقولي حاشا يقول لبس الحلي حرام ! ما هذا الفهم الخاطىء للدين !
اما انك رديتي باعتبار انني اقصد أنهن كن يلبسن القناطير المقنطرة من الذهب فهنا لا بد ان تقراي النصوص بتمعن و تفكر قبل
اي رد ، ولا داعي لنسخ الاحاديث التي لا علاقة لها
بالموضوع الذي اشرت اليه انا الا و هو تزين المراة لبعلها .
اما الحديث المذكور فهو لا يتنافى مع طرحي لأنني كنت قد سبقت الصدقات على امتلاك الحلي و الضروريات على الكماليات
لو كنت تمعنت جيدا .

4- انت اذن تؤكدين ان نساء النبي و نساء التابعين لم يلبسن قط قط حلي مهما كان معدنه و وزنه و حجره ! تثبتي اختي قبل الإصرار فمن يتعمد الكذب على رسول الله فليتبوأ مقعده من النار .
5- اما تجاهلك لما كتبته عن نفسي و لم تكلفي نفسك حتى السؤال عن عرسي متى سيكون فاني أحيطك علما انني لا اعلم حقيقة و انما ما اعلمه انني سأكون سلطانة في بيتي
فحينما يدخل كيما تسموهم بولحية الى البيت سيجد القائدة تلمع بالأحجار الكريمة ، و في نفس الوقت يجدها قد تصدقت و صلت فرضها و صانت عرضه ماشاء الله لا قوة الا بالله

رويدك اختي سارد حسب الارقام في ردك عذرا اجد صعوبة كبيرة جدا في الكتابة لان لوحة المفاتيح خاصتي بالفرنسية فلا ادري اين الاقواس و النقط و غيرها
1انا من اللواتي لا يستهويهن الان لبس الذهب فادخل في قولك
2فتح باب المسترجلات موضوع اخر
3لا تقوليني مالم اقله فعندما قلت حاشا للصحابيات فنزهتهن عن العجب الذي نراه اليوم ف قليل جدا من توعظ و تخرج ذهبها تتصدق به
فتصدق الصحابيات ببعض ذهبهن اتفعله نساء زمننا
ولا داعي لنسخ الاحاديث التي لا علاقة لها \انت الان تقومين بما نهيتني عنه و هو فإنك تحددين لي حدود مناقشتي للموضوع
4من اين فهمت هذا
بل العكس فالحديث يثبت انهن كن يرتدين الحلي من ذهب و فضة ولكنهن لم يكن كنساء زماننا في الحرص عليه
فاعوذ بالله من اكذب على رسول الله صلى الله عليه و سلم
5 اعذريني اخية لاني لا اعلم ما يقال في هكذا امور فاحيانا يقال لي يعظيك الصحة فارد ربي يعافيك ولا ادري ان كان يرد هكذا ام لا لذا احيانا اخرى ارد ببارك الله فيك

[أثيلة]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،، لست هنا للحديث عن الآخرين و لكن للحديث عن نفسي انا أعشق الفضة أحبها لدرجة الجنون و أحب أن أشتري منها كل ماهو جديد لدي منها اربع سلاسل وخمس خواتم و ثلاث أساور و الحلقات لا أعدها و لكن كنت افضل دائما سلسلة لي تحمل حرف r اهداني اياها والدي عندما نجحت في الابتدائي و لم انزعها من رقبتي الا عندما انقطعت قبل اربع شهور و هنالك قامت وامي بإحباري على ارتداء سلسلتي الذهبية و قالت ارتديها لنضهري بأنكي حقا أنثى و حتى انها تجبرني على وضع خواتم ذهب و كلما سألتها تقول الأنثى تتميز بالذهب و الرجل بالفضة و الانثى التي لا ترتدي ذهب لا اعتبرها انثر ،،، لما لا اعلم و انا مثلما قلت لا احب الذهب

[أم سمية الأثرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القائدة

أولئك يرونه جائز !
و من الذي حرمه عليك انت ؟؟؟
و هل معناه انك تحرمين علينا لبس خاتم ذهب !!!
اتق ربك فيما تقولين
تحرمين زوجك و هو حلااااال عليك بل واجب عليك ان تسريه بمظهرك كما يشاء هو !
أقول كفاك تنطعا
و سارعي الى ارضاء زوجك فلا يجوز لك حرمانه هكذا و البسي له ما يشتهيه منك حرام عليك ما تفعلينه به اين هي طاعة الزوج يا صويحبات يوسف !

ما عساي اقول تعجب
انا ااخذ براي الشيخ الالباني رحمه الله ولي فيه خير سلف

[أم سمية الأثرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الپرنسيسة^_^

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،، لست هنا للحديث عن الآخرين و لكن للحديث عن نفسي انا أعشق الفضة أحبها لدرجة الجنون و أحب أن أشتري منها كل ماهو جديد لدي منها اربع سلاسل وخمس خواتم و ثلاث أساور و الحلقات لا أعدها و لكن كنت افضل دائما سلسلة لي تحمل حرف r اهداني اياها والدي عندما نجحت في الابتدائي و لم انزعها من رقبتي الا عندما انقطعت قبل اربع شهور و هنالك قامت وامي بإحباري على ارتداء سلسلتي الذهبية و قالت ارتديها لنضهري بأنكي حقا أنثى و حتى انها تجبرني على وضع خواتم ذهب و كلما سألتها تقول الأنثى تتميز بالذهب و الرجل بالفضة و الانثى التي لا ترتدي ذهب لا اعتبرها انثر ،،، لما لا اعلم و انا مثلما قلت لا احب الذهب

بارك الله فيك اختي على توضيح وجهة نظرك

[أثيلة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oum soumaya

بارك الله فيك اختي على توضيح وجهة نظرك

وفيكي بارك الله اختي

[أم سمية الأثرية]

فاطمة بنت عبد الملك
بنت الخليفة و الخليفة جدها**أخت الخلائف والخليفة زوجها

اقترح عليها زوجها ان تترفع عن عقلية الطفولة فتخرج عن هذه الالاعيب و السفاسف التي كانت تبهرج بها اذنيها و عنقها و شعرها و معصميها مما لا يسمن ولا يغني من جوع ولو بيع لاشبع ثمنه بطون شعب برجاله و نسائه و اطفاله فاستجابت له و استراحت من اثقال الحلي و المجوهرات و اللالئ والدرر التي حملتها من بيت ابيها فبعث بذلك كله الى بيت المسلمين و توفي عقب ذلك امير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز ولم يخلف لزوجته واولاده شيئا فجاءها امين بيت المال وقال لها ان مجوهراتك يا سيدتي لا تزال كما هي و اني اعتبرتها امانة لك و حفظتها لهذا اليوم و قد جئت استاذنك في احضارها فاجابته بانها و هبتها لبت مال المسلمين طاعة لامير المؤمنين

كنبته من كلام محب الدين الخطيب كتاب اداب الزفاف للشيخ الالباني رحمه الله صفحة 88

[أم سمية الأثرية]

ااالانوثة تحصر في الذهب سؤال تعجبي

لربما لهذا السبب يرين في الاعراس مثخنات به