الى كل عضو في منتديات الجلفة

[ميمنة الجزائر]

*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*

يعني تحير كنغير يشوفو لهذا القول يعني قبل لا تدخل لخصوصيات البنات واش داك

يعني مافهمتش علاه التطفل وربي يهدي ما خلق

["جنة فردوس"]

ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

[abedalkader]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمنيات

كلام صائب اخي كنا ندخل غرفة دردشة البنات والمتزوجات حتى نحكي همومنا وامور شخصية حتى
سمعنا ان هناك راجل دخل باسم مستعار اي معضوية انثى نفوس مريضه سبحان الله وماغايته
كنا نحكي بحرية حاسبين المنتدى مراقب ورانا في امان الان رجعنا نتحفظوا
راها الاقسام باينه وكل عضو واش يحب
ربي يهدينا ويهدي النفوس المريضه
شكرا لك اخي

السلام عليكم
انا فقط حبيت ان وصل رسالة
والانتباه الى ان هناك فعلا انفوس مريضة
غاضني الامر بزاف افرغت ما في نفسي هنا
وخرجت ما كبت بنفسي
فعلا اذا لم تستح فافعل ما شئت
نسال الله الهداية لنا ولكم والحفظ والستر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميمنة الجزائر

*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*

يعني تحير كنغير يشوفو لهذا القول يعني قبل لا تدخل لخصوصيات البنات واش داك

يعني مافهمتش علاه التطفل وربي يهدي ما خلق

السلام عليكم
لم افهم هل انت مع او ضد ما اردت الوصول اليه
ومن المتطفل
عن نفسي لم ولن اسمح لاي احد ان يستعمل عضويتي الا فوق ارادتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة "جنة فردوس"

ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد

السلام عليكم
الكثير من الاخوة اورد قوله سبحانه وتعالى
حسيت في نفسي راكم عليا
وتعاتبونني باني تلفظت باقوال الله عليها رقيب
نعم اؤمن بهذا ...............ومسؤول عن كل ما اوردته هنا وما ابغي الا الاصلاح ما استطعت الى ذلك سبيلا
ولكم مني كل الاحترام والتقدير اخوتي

[طاعة زوجي ..]

السلام عليكم وبارك الله فيك اخي
صحيح كما قالت الاخت الامنيات من قبل ، أصبحنا نشك ونتحفظ حول أي حرف نكتبه أنا شخصيا كنت أدخل للغرفة مرتاحة نوعا ما الان أصبحت اشك في كل عضو جديد وغير معروف
نسأل الله الهداية لهم ولنا الحرص فمهما كان هاذا منتدى ولا أحد يعلم من يجلس خلف شاشة الكمبيوتر فقد كثر في هاذا الوقت النفوس المريضة



ملاحظة فقط الاختان ميمنة الجزائر وجنة الفردوس لم تلوماك أخي فقط لم تفهم كلامهما جيدا فأنا أعرفهما خصوصا ميمنة الجزائر ، وموضوعك جاء في وقته فقد كثرت مثل هاته الحوادث مؤخرا

[نايفز55]

عادي ممكن اخ يستعمل عضوية اختوا من اجل موضوع ما حاجته لتسجيل من جديد

وكذلك هناك بنات يستعملن عضويات اخوانهم عادي

وهناك عائلة كامة تشترك في عوضية اين المشكل

[الأمنيات]

اخي الكريم نحن لسنا ضدك بل العكس هاد الموضوع راه في وقته المناسب
وانت ربي يجازيك

[جالوما]

لا حول و لا قوة إلا بالله

[أمل الحياه&]

المشكل ليس في دخوله غرفة البنات فلن يجد ما يستهويه هناك
إنما في مس رجولته وأخلاقه واستغلال هدا الصرح للتعبير عن دناءته وانحطاطه
رغم أني أنثى فلا أقبل على نفسي التحول إلى ذكر ولو في عالم افتراضي
فالمسألة : مبدأ قبل كل شيء
شكرا على الموضوع القيّم
تحياتي ...

[abedalkader]

السلام عليكم
بارك الله في الجميع
وشكرا لاثراء الموضوع
فقط تمنيت لو ان احدا
تداول فكرة الاخ الذي قال شيء عادي
يمكن عند بعض الناس عادي
لكن انا عن نفسي وفي قرارتها اراه غير عادي
لانه يلبس علي الامر واحس ان من اكلمه او اخاطبه
يستهزء بي وبالثقة التي وضعتها في اخوتي
المهم اتمنى ان يعقب الاخوة ونتبين اين يكون الامر عادي
ومتى يكون غير عادي
عن نفسي اتمسك انه امر غير عادي لانه ببساطة يفتح بابا هو عدم الثقة
وعدم احترام كل عضوية لانه لا يمكن ان اناقش عضوا ثم يقول لي انا لست هو ذاك الشخصء الذي تخاطبه
او احس انه يضحك ويسخر من وراء الشاشة
تاويلات كثير وخدش للحياء وو
لهذا اردت ايصال هذه الرسالة
...........................................ولكم ما تقولون

[abedalkader]

السلام عليكم
نصيحة لا تثق كثيرا
فلم نسلم في الواقع فما بالك بالافتراضي

[hocine2007347]

دوّنوا أمَانيكُم , ثمّ ضعوُها في ظرف التفاؤُل

اطبعوُهـــا ثقةَ بالله اختموهَـــــا أملًـا و عملًـا

وإلى بريدِ السّماء أرسلوها , حتمًا لّن تضل الطريـٍـق ツ

[#نُورْ أَمِيرَةَ الأَخْلاَقْ#]

لنا لديه آله الزمن الخاصه به
ف هناك آله تاخذنا للماضى واسمها الذكريات , واخرى تأخذنا للمستقبل واسمها الاحلام

[abedalkader]

امنية
ذكرى
احلام
كلها مجرد او هام
اذا لم تتق الله
وعرفت انه
اذا ماخلوت الدهر يوما فهو عليك رقيب

[إكرام ملاك]

السلام عليكم ورحمة الله

أحي فيك أخي عبد القاادر غيرتك على نساء المسلمين
لست من رواد ذاك القسم لهدا الهدف تحديدا
فلا يمكن أن تأمن المرأة على نفسها في ضل وجود
ذئاب الخفى الذين يستغلون أي فرصة للتدخل في خصوصيات الغير

قرات ما قالته الاخت الامنيات
اخي كنا ندخل غرفة دردشة البنات والمتزوجات حتى نحكي همومنا وامور شخصية
والله إنه لامر مأسف أن تعتقد انك في مأمن لتجد نفسك على غير ما اعتقدت
لهذا انا من موضوعك هذا انصح الاخوات الكريمات بعدم الخوض في الدردشة
في ذلك القسم
ومن كانت تحتاج الى من تحدثه بأمورها الخاصة هناك العيادات المتخصصة
في ارض الواقع أو طرح مشكلتها في قسم مشكلتي خيرا لها

أما من يقول أن من دخل بعضوية بنت
""إنما في مس رجولته وأخلاقه واستغلال هدا الصرح للتعبير عن دناءته وانحطاطه"""

أقول لها لا تضع الواحدة نفسها في محل تندم عليه لاحقا
لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين

[abedalkader]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وانا بدوري احيي فكم روح اخوة الايمان فلا شيء يجمعنا هنا غيرها
سانقل بعض الكلمات واستسمحكم ان كانت طويلة بعض الشيء التي جمعتها من هنا وهناك تقديرا لروح اخوة الايمان التي تجمعنا بكم هنا
قال تعالى :
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
وقال سبحانه وتعالى :

(( وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ ...
لا غرابة أن يكون مبدأ أخوة الإيمان أسمى و أثمن منحة ربانية للمسلمين من بعد نعمة الإسلام . كذلك نقرأ في الآية الكريمة السابقة خطاب تذكير وامتنان من الله تعالى ، يذكرهم بنعمة الإسلام ويمتن عليهم بأن ألف بين قلوبهم ، فأصبحوا بالإسلام إخوانا ، تجمعهم رابطة الإيمان والمودة بعد أن كانوا من قبل يعيشون على الضغائن و الأحقاد والعداوات .

كذلك كانت العلاقات قبل الإسلام مادية أنانية، تحكمها العصبيات والنزعات القبلية والعرقية والمذهبية والمصالح الدنيوية الذاتية ، عليها يلتقي أكثر الناس قليلا و يفترقون كثيرا ، يوالون حينا و يعادون أحيانا . ولما جاء الإسلام حرر أتباعه من تلك النزعات ،وسما بهم إلى مراتب النبل والكرامة ، حين صنع بالعقيدة والإيمان ، تلك الأخوة العجيبة ، القائمة على رابطة الدين ، والتي تجمع وتؤلف بين المسلمين في وحدة قوية متينة ، بالرغم من تباين أجناسهم وألوانهم ولغاتهم وعشائرهم وبيئاتهم وأقاليمهم .

وكان النموذج الأول لهذه الأخوة في مجتمع الصحابة، قدوة وأساسا لمجتمع الأمة كلها عبر التاريخ ، باكتماله ورقيه في الوحدة والتلاحم والانسجام ، لا فضل فيه لعربي على عجمي ، ولا لأبيض على أسود ولا لغني على فقير إلا بالتقوى ، رابطة الدين فيه فوق كل الروابط ، وعلاقة الإيمان فوق كل العلائق { إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ }. أخوة سامية ذابت فيها كل أسباب وعوامل التنافر والتفرقة والمعاداة ، لتضم في وفاق واتساق حميمي أمثال سلمان الفارسي، وبلال الحبشي، وصهيب الرومي وأبي ذر الغفاري وعمر القرشي ، وغيرهم كثير من النماذج التي كانت من قبل متباينة أو متعارضة في العقائد والأعراق والانتماءات ، لكنها انصهرت بحكمة الإسلام في بوتقة الإيمان والأخوة لتأخذ صبغة ربانية أصبح فيها الجميع إخوة الجميع، في صورة وحدوية بديعة لم تعرف لها البشرية مثيلا في غير الإسلام والمجتمع الإسلامي .

تلك الأخوة الفاضلة المتميزة والممتازة التي أمتن الله تعالى بها على رسوله بما ألف حوله من قلوب الصحابة الأخيار وأثنى عليهم : { هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } ( الانفال63 )

الواثق من نفسه يعرف طريقه جيداً ـ ويخطط لكل أمور حياته ، ويحدد أهدافه بكل دقة ، فلا يدع غيره يفكر له ، ولا يترك نفسه للظروف ، لأنه هو الذي يصنعها وليست هي التي تصنعه ، ولقد وصف الله هؤلاء في كتابه الكريم فقال { أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ } سورة الملك : آية : 22 . .
ولنا في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنة ، فقد كان يخطط لكل أموره ، فها نحن نراه في الهجرة الكريمة يحدد لكل واحد دوره وماذا يفعل ؟ وفى جميع غزواته كان ينظم جيشه ويحدد لكل قائد هدفه . وكل ما يصنعه الإنسان أو يمتلكه يبدأ في شكل من أشكال الرغبة وأن هذه الرغبة تبدأ رحلتها من المجرد إلى الملموس من خلال ورشة الخيال حيث تصنع وتنظم خطط تحويل الرغبة إلى مادة .
والإسلام العظيم لم يترك الإنسان يعيش حياته عبثاً ، بل أرشده إلى كل ما يصلح حياته من كافة النواحي ، الذاتية والعامة مادياً وروحياً وعقلياً وإنسانياً ، وكل ذلك من أجل أن يبذر فيه بذرة الثقة والثبات على المبدأ .
يقول الله جل وعلا :{ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ } (الحجرات 10)

آية قرآنية وجيزة وبليغة في رسم الصورة الحقيقية لهوية المؤمنين بصيغة القصر والحصر ، بحيث لا تتصور لهم هوية بعد الإيمان إلا في كونهم إخوة في الله تعالى: { إنما المؤمنون إخوة }. الإيمان والأخوة فيهم ركنان متلازمان متكاملان ، يدعم كل منهما الأخر ويشهد له بحقيقة الوجود أخوة إيمانية لا تتقبل شيئا مما يقطع أواصرها القوية الراسخة بين المؤمنين ، إلا أن يكون كفرا صريحا ، وإلا فالمسلم أخو المسلم على كل حال . والمؤمنون جميعاً كأنهم روح واحد ، حل في أجسام متعددة ، أو هم كأغصان متشابكة تنبثق كلها من دوحة واحدة ، تسقى بنبع رباني .

ورد في الأثر أن أبا الدرداء رضي الله عنه مر على أناس يشتمون رجلا أصاب ذنبا ، فقال لهم : أرأيتم لو وجدتموه في بئر ألم تكونوا مستخرجيه ؟ قالوا بلى . قال : فلا تسبوا أخاكم ، واحمدوا الله الذي عافاكم . قالوا: أفلا تبغضه لمعصيته ؟ قال : إنما أبغض عمله ، فإذا تركه فهو أخي ! ) ( حياة الصحابة).

يالها من كلمة طيبة مفعمة بمشاعر الإيمان والأخوة : ( لا تسبوا أخاكم ) وأطيب منها وأزكى : (... فهو أخي ) . وتلك من ثمار التربية النبوية ، فيها استجابة ،ولا شك، لوصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومنها : ( لا تكونوا عونا للشيطان على أخيكم ) (البخاري ) . إنه مهما تكن الأخطاء والخطايا بين المسلمين ، فلا شيء يعلو على ما يمتد بينهم من وشائج المودة والرحمة والعفو ومقابلة الإساءة بالإحسان :{ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ } (فصلت:34.)
.................
اخوكم عبد القادر