لم نجني شيئا

[ing.lakhdar]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد المحب

ضننت اني الوحيد الذي يعاني هذه المشكلة واستصغت هته التسمية انتر زفت ههههههههههه
الانتقال من صفحة الى اخرى يثير اعصابي وهذا منذ حوالي ثلاثة ايام
اما عن الجديد فالرتابة ديدني هته الايام رغم ان الفراغ نعمة مغبون فيها كثير من الناس

اعجبتك كلمة الانترزفت
ههههه

[ing.lakhdar]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouna marwa

السلام عليكم
اخي الفاضل ابدا لن تخفى عنا حديث الرسول صل الله عليه وسلم اقلهن مهورا اكثرهن بركة والتطبيق موجود اخي وان قل

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركته
اجل ولقد قلت هذا
لكن ماراه الحلول كثيرة لكن لانجدها تطبق في حياتنا الا بشكل ضئيل يكاد معدوما
ولا يزال الخير في الامة الى يوم الدين ولن ينقطع
جزاك الله خيرا
شكرا ايتها المحامية
انت دائما في عين المكان وعلى المباشر من موقع الجريمة
هههه
بارك الله فيك

[ing.lakhdar]

[quote=nouna marwa;8179852
رغم اني اكره مهنة المحاماة الا اني فخورة بها هنا خيرك سبق يا خويا لن انسى وقوفك معي وحدث ذلك بسببي
وفيك بارك الله[/quote]
مهنة ان استخدمت في حق ووفقا لتعاليم ديننا كانت سببا لصلاح الامة ولن يصلح هذه الامة الا ماهو حق
جزاك الله كل خير

[ing.lakhdar]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouna marwa

لكن يا اخي في الوقت الحالي كلنا نعلم ما هي مهنة المحاماة ومن هو المحامي (مصاص دماء) ليس الكل طبعا وهذا الكلام عن تجربة
مع ذلك جزاك الله خير على التنبيه
بارك الله فيك

ان استخدمت في حق
فستاتي بثمارها
وقد اتت بثمارها في موضوع الاخ ههههه

[ing.lakhdar]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouna marwa

اذن غيرت رايي سانقذ الاتفاقية التي كنت قد وقعت عليها سازاول مهنة المحاماة فقد تحصلت على شهادة الكفاءة من معهد الاخ لخضر
لا دا عي للرد اخي لا اريد ان اشغلك عن حديثك مع الاخ المحترم عماد المحب

لا يمكن تغييرها لانها في الارشيف
اما معهدي فلامثالكم مفتوح
لا استطيع عدم الرد
من واجبي الرد على كل المشاركات الا اذا نسيت فقط

[ing.lakhdar]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouna marwa

بارك الله فيك اخي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهي للدخول ام للخروج
لم افهم

[ing.lakhdar]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouna marwa

للخروج طبعا و لكن مع عتب عن قصة الطين كنت قد سمعتها من استاذي مرة و عتبت عليه كل البنات والله حديثك مع الاخ رائع نحن ايضا نستفيد منه جزاكم الله خيرا
السلام عليكم دمتم في رعاية الله

جزاك الله خيرا وانار دربك واكثر الله من امثالك
فعلا الاخت المحامية دائما متميزة
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
دمتم في امان الله

[عماد المحب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nouna marwa

للخروج طبعا و لكن مع عتب عن قصة الطين كنت قد سمعتها من استاذي مرة و عتبت عليه كل البنات والله حديثك مع الاخ رائع نحن ايضا نستفيد منه جزاكم الله خيرا
السلام عليكم دمتم في رعاية الله

يضهر ان الشيخ سيصبح له محبين جدد

[ing.lakhdar]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد المحب

يضهر ان الشيخ سيصبح له محبين جدد

اظن ذلك ولما لا

[شولاك]

السلام عليكم ...
1- شعور الأبوة بالنظر للمحيط الذي لا يرحم يستدعي الوالد يغالي في المهر ولو أن مهر خمس عشرة مليونا أو حتى عشرين مليونا ليس بالأمر الصعب مادام سيارة متواضعة تساويه بالأضعاف، واسمحوا إن صرحت أن بعض الكماليات البيتية كثلاجة تتجاوز حد عشرة ملايين سنتيما.
2- كلنا يعلم أن المهر المقدم للبنت المتزوجة يبتاع منه ما يعود على بيت الزوجية في الغالب بالفائدة ... حيث لا تستفيد منه البنت في شيء اللهم إلا كم من الذهب يكون الوالدان مضطرين للزيادة من عندهما بقدر المهر وزيادة ... فلذة الكبد يحس أن هذه آخر خيوط مسؤوليته ليوصلها إلى باب نهاية المبتغى الذي وكله الدين به فيحب أن يطمئن عليها وبعدها "الله يسهل وزوجها".
3- المشكلة تختصر في تكلف العريس في كثير من التدابير الزائدة والبالية خاصة إن كانت والدته متحكمة في سيرورة العرس، بدعوى أن العرس فرصة واحدة وفقط للفرح ... بينما الزواج يعني فردين اثنين وهو بداية لفرح بتكون عائلة مسلمة يغطيها الرضا والتفاهم ... وزيادة رابطة أسرية تشد أزر المسلمين ... فلم لا يكتفي بعرس يدعو فيه القلة القليلة من المعارف ويقتصر على ليلة طيبة مرضية لله تعالى ومسرة لمن يقربونه دما أو سكنا؟
4- ذكر في المقال قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير" ... والشرط هو "من نرضا دينه وخلقه" ... وهذه الأحكام على المتقدم للخطبة ليست بالسهلة في كشفها ... خاصة مع صعوبة استنباط الحقيقة من أفواه عارفي المتقدم إن كان غريبا عن الأهل وناس العروسة وسكنها ... وهذا نتج عن خروج البنت وابتعادها عن عين الأسرة كالجامعة ... حيث يأتي لخطبتها شخص لا معرفة للعائلة وحتى مقربيها به ... اللهم إلا نوع عمله قد يشفع له عندهم ... أما غير ذلك فليبق للحظ، بالطبع كل هذا مقارنة إن كان المتقدم للبنت يسكن نفس المدينة مثلا ... فالأمر أيسر ولنا دليل في في قصة عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنَّه حين جاء شاهد يشهد عنده فقال له عمر : ائت بمن يعرفك ؛ فجاء برجل ، فقال له : هل تزكِّيه ؟ هل عرفته ؟ قال : نعم ، فقال عمر : وكيف عرفته ؟ هل جاورته المجاورة التي تعرف بها مدخله ومخرجه ؟ قال : لا ؛ قال عمر : هل عاملته بالدينار والدرهم اللذين تعرف بهما أمانة الرجال؟ قال : لا ، فقال : هل سافرت معه السفر الذي يكشف عن أخلاق الرجال ؟ قال : لا ، فقال عمر بن الخطَّاب : فلعلَّك رأيته في المسجد راكعاً ساجداً، فجئت تزكِّيه ؟! قال : نعم يا أمير المؤمنين ؛ فقال له عمر بن الخطاب : اذهب فأنت لا تعرفه ، ويا رجل ائتني برجل يعرفك فهذا لا يعرفك !!
5- في خلال خمس عشرة سنة الأخيرة بقيت المهور متقاربة عند كثير من العائلات ... وإن شاء الله ستكون لكل متحدث منا بنتا وسيدرك حقيقة ما يناقش الآن ... فلنا أخوات تزوجن وحضرنا لإتمام مراسيم الزواج ليجد الواحد نفسه مضطرا في الكثير من الأحوال إلى المساهمة في تثبيت الخطوات الأولى لأخته أو ابنته على الأقل لتنطلق وتتوطد العلاقة الأسرية خاصة بين الزوجين ثم بعد ذلك "الله يوفق"

يا إخواني لنظن مظنة الخير في غيرنا فأكيد سينصلح حال الأمة ... وتعود إلى دينها ليصحح فقه الأولويات ... وإن بقي الأمر في غلاء المهور فلا ضير ولا حزَن، السلامة كل السلامة في الزوجين فامرأة في عز دينها كريمة المنبت عزيزة قومها ... يدفع لأجلها الغالي والنفسيد ويبقى قليل في حقها ... لأنها بذرة خير تنبت في أرض خير فتعطي بإذن الله خيرا لا ينضب وعزا يُرغب. فالله الله على الزوجة الصالحة إنها أمان وسكينة في الدنيا والآخرة وهذا مبتغى كل مؤمن.

[محمد بن عبد الرحمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شولاك

السلام عليكم ...
1- شعور الأبوة بالنظر للمحيط الذي لا يرحم يستدعي الوالد يغالي في المهر ولو أن مهر خمس عشرة مليونا أو حتى عشرين مليونا ليس بالأمر الصعب مادام سيارة متواضعة تساويه بالأضعاف، واسمحوا إن صرحت أن بعض الكماليات البيتية كثلاجة تتجاوز حد عشرة ملايين سنتيما.
2- كلنا يعلم أن المهر المقدم للبنت المتزوجة يبتاع منه ما يعود على بيت الزوجية في الغالب بالفائدة ... حيث لا تستفيد منه البنت في شيء اللهم إلا كم من الذهب يكون الوالدان مضطرين للزيادة من عندهما بقدر المهر وزيادة ... فلذة الكبد يحس أن هذه آخر خيوط مسؤوليته ليوصلها إلى باب نهاية المبتغى الذي وكله الدين به فيحب أن يطمئن عليها وبعدها "الله يسهل وزوجها".
3- المشكلة تختصر في تكلف العريس في كثير من التدابير الزائدة والبالية خاصة إن كانت والدته متحكمة في سيرورة العرس، بدعوى أن العرس فرصة واحدة وفقط للفرح ... بينما الزواج يعني فردين اثنين وهو بداية لفرح بتكون عائلة مسلمة يغطيها الرضا والتفاهم ... وزيادة رابطة أسرية تشد أزر المسلمين ... فلم لا يكتفي بعرس يدعو فيه القلة القليلة من المعارف ويقتصر على ليلة طيبة مرضية لله تعالى ومسرة لمن يقربونه دما أو سكنا؟
4- ذكر في المقال قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير" ... والشرط هو "من نرضا دينه وخلقه" ... وهذه الأحكام على المتقدم للخطبة ليست بالسهلة في كشفها ... خاصة مع صعوبة استنباط الحقيقة من أفواه عارفي المتقدم إن كان غريبا عن الأهل وناس العروسة وسكنها ... وهذا نتج عن خروج البنت وابتعادها عن عين الأسرة كالجامعة ... حيث يأتي لخطبتها شخص لا معرفة للعائلة وحتى مقربيها به ... اللهم إلا نوع عمله قد يشفع له عندهم ... أما غير ذلك فليبق للحظ، بالطبع كل هذا مقارنة إن كان المتقدم للبنت يسكن نفس المدينة مثلا ... فالأمر أيسر ولنا دليل في في قصة عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنَّه حين جاء شاهد يشهد عنده فقال له عمر : ائت بمن يعرفك ؛ فجاء برجل ، فقال له : هل تزكِّيه ؟ هل عرفته ؟ قال : نعم ، فقال عمر : وكيف عرفته ؟ هل جاورته المجاورة التي تعرف بها مدخله ومخرجه ؟ قال : لا ؛ قال عمر : هل عاملته بالدينار والدرهم اللذين تعرف بهما أمانة الرجال؟ قال : لا ، فقال : هل سافرت معه السفر الذي يكشف عن أخلاق الرجال ؟ قال : لا ، فقال عمر بن الخطَّاب : فلعلَّك رأيته في المسجد راكعاً ساجداً، فجئت تزكِّيه ؟! قال : نعم يا أمير المؤمنين ؛ فقال له عمر بن الخطاب : اذهب فأنت لا تعرفه ، ويا رجل ائتني برجل يعرفك فهذا لا يعرفك !!
5- في خلال خمس عشرة سنة الأخيرة بقيت المهور متقاربة عند كثير من العائلات ... وإن شاء الله ستكون لكل متحدث منا بنتا وسيدرك حقيقة ما يناقش الآن ... فلنا أخوات تزوجن وحضرنا لإتمام مراسيم الزواج ليجد الواحد نفسه مضطرا في الكثير من الأحوال إلى المساهمة في تثبيت الخطوات الأولى لأخته أو ابنته على الأقل لتنطلق وتتوطد العلاقة الأسرية خاصة بين الزوجين ثم بعد ذلك "الله يوفق"

يا إخواني لنظن مظنة الخير في غيرنا فأكيد سينصلح حال الأمة ... وتعود إلى دينها ليصحح فقه الأولويات ... وإن بقي الأمر في غلاء المهور فلا ضير ولا حزَن، السلامة كل السلامة في الزوجين فامرأة في عز دينها كريمة المنبت عزيزة قومها ... يدفع لأجلها الغالي والنفسيد ويبقى قليل في حقها ... لأنها بذرة خير تنبت في أرض خير فتعطي بإذن الله خيرا لا ينضب وعزا يُرغب. فالله الله على الزوجة الصالحة إنها أمان وسكينة في الدنيا والآخرة وهذا مبتغى كل مؤمن.

علاه تظلوا تندبوا المهر غالي المرا مالقيتش العرس غالي السكنى مكانش النداب التداب كل دقيقة ساعة يوم ....بطلوا عليكم هذه العادة السيئة كل واحد يعيش وحدو ترخس الدعوة ونعودا نفكروا في أمور أخرى يخي زواج عند الجزائريين مندبة كبيرة وعلى الاخر الاولاد تقولهم ...........

[meriemkay]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن عبد الرحمان

علاه تظلوا تندبوا المهر غالي المرا مالقيتش العرس غالي السكنى مكانش النداب التداب كل دقيقة ساعة يوم ....بطلوا عليكم هذه العادة السيئة كل واحد يعيش وحدو ترخس الدعوة ونعودا نفكروا في أمور أخرى يخي زواج عند الجزائريين مندبة كبيرة وعلى الاخر الاولاد تقولهم ...........

الزواج نعمة ياخي الكريم ...واماراهوش مندبة ..فيه مشاكل ككل مشاكل الحياة حتى ولو كنت وحدك ...برك ربي اعطانا العقل باش نحلوا هد المشاكل ماشي باش نياس ونقول مندبة ..
ربي سبحانه مايغلطش يا اخي الكريم ...ا
.

[sidahmed2003]

السلام عليكم موضوعك يستحق التفاعل انا ايضا من دعاة الشباب الى الزواج وافرح لكل ارتباط شرعي والمنتدى به مواضيع مفيدة للجميع سواء متزوجين ام عزاب والله شخصيا استفيد مما يكتبه الاخوة والاخوات وشكرا لك

[ing.lakhdar]

السلام عليكم ...
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركته

1- شعور الأبوة بالنظر للمحيط الذي لا يرحم يستدعي الوالد يغالي في المهر ولو أن مهر خمس عشرة مليونا أو حتى عشرين مليونا ليس بالأمر الصعب مادام سيارة متواضعة تساويه بالأضعاف، واسمحوا إن صرحت أن بعض الكماليات البيتية كثلاجة تتجاوز حد عشرة ملايين سنتيما.
الم يجد الاب في شعوره غير الغلاء في المهر
الواجب ان يخفف على شبابنا
اما ثلاجة بعشر ملايين بالغت كثيرا
ثلاجة جيدة جدا تجدها 4 ملاييين والله اكثر من جيدة

2- كلنا يعلم أن المهر المقدم للبنت المتزوجة يبتاع منه ما يعود على بيت الزوجية في الغالب بالفائدة ... حيث لا تستفيد منه البنت في شيء اللهم إلا كم من الذهب يكون الوالدان مضطرين للزيادة من عندهما بقدر المهر وزيادة ... فلذة الكبد يحس أن هذه آخر خيوط مسؤوليته ليوصلها إلى باب نهاية المبتغى الذي وكله الدين به فيحب أن يطمئن عليها وبعدها "الله يسهل وزوجها".
ياخي احتاج فقط مايكفيني ويكفيها فقط لاحتاج لاعيش دهرا او لاكفل شعب مدينة نحن اثنان فقط والباقي للشيطان اما ان كانت صحيح فلذة كبدهما فلينصحها بطاعة زوجها لابزيادة مهرها
3- المشكلة تختصر في تكلف العريس في كثير من التدابير الزائدة والبالية خاصة إن كانت والدته متحكمة في سيرورة العرس، بدعوى أن العرس فرصة واحدة وفقط للفرح ... بينما الزواج يعني فردين اثنين وهو بداية لفرح بتكون عائلة مسلمة يغطيها الرضا والتفاهم ... وزيادة رابطة أسرية تشد أزر المسلمين ... فلم لا يكتفي بعرس يدعو فيه القلة القليلة من المعارف ويقتصر على ليلة طيبة مرضية لله تعالى ومسرة لمن يقربونه دما أو سكنا؟
هنا اصبت
4- ذكر في المقال قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير" ... والشرط هو "من نرضا دينه وخلقه" ... وهذه الأحكام على المتقدم للخطبة ليست بالسهلة في كشفها ... خاصة مع صعوبة استنباط الحقيقة من أفواه عارفي المتقدم إن كان غريبا عن الأهل وناس العروسة وسكنها ... وهذا نتج عن خروج البنت وابتعادها عن عين الأسرة كالجامعة ... حيث يأتي لخطبتها شخص لا معرفة للعائلة وحتى مقربيها به ... اللهم إلا نوع عمله قد يشفع له عندهم ... أما غير ذلك فليبق للحظ، بالطبع كل هذا مقارنة إن كان المتقدم للبنت يسكن نفس المدينة مثلا ... فالأمر أيسر ولنا دليل في في قصة عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنَّه حين جاء شاهد يشهد عنده فقال له عمر : ائت بمن يعرفك ؛ فجاء برجل ، فقال له : هل تزكِّيه ؟ هل عرفته ؟ قال : نعم ، فقال عمر : وكيف عرفته ؟ هل جاورته المجاورة التي تعرف بها مدخله ومخرجه ؟ قال : لا ؛ قال عمر : هل عاملته بالدينار والدرهم اللذين تعرف بهما أمانة الرجال؟ قال : لا ، فقال : هل سافرت معه السفر الذي يكشف عن أخلاق الرجال ؟ قال : لا ، فقال عمر بن الخطَّاب : فلعلَّك رأيته في المسجد راكعاً ساجداً، فجئت تزكِّيه ؟! قال : نعم يا أمير المؤمنين ؛ فقال له عمر بن الخطاب : اذهب فأنت لا تعرفه ، ويا رجل ائتني برجل يعرفك فهذا لا يعرفك !!
هنا اصبت
5- في خلال خمس عشرة سنة الأخيرة بقيت المهور متقاربة عند كثير من العائلات ... وإن شاء الله ستكون لكل متحدث منا بنتا وسيدرك حقيقة ما يناقش الآن ... فلنا أخوات تزوجن وحضرنا لإتمام مراسيم الزواج ليجد الواحد نفسه مضطرا في الكثير من الأحوال إلى المساهمة في تثبيت الخطوات الأولى لأخته أو ابنته على الأقل لتنطلق وتتوطد العلاقة الأسرية خاصة بين الزوجين ثم بعد ذلك "الله يوفق"

يا إخواني لنظن مظنة الخير في غيرنا فأكيد سينصلح حال الأمة ... وتعود إلى دينها ليصحح فقه الأولويات ... وإن بقي الأمر في غلاء المهور فلا ضير ولا حزَن، السلامة كل السلامة في الزوجين فامرأة في عز دينها كريمة المنبت عزيزة قومها ... يدفع لأجلها الغالي والنفسيد ويبقى قليل في حقها ... لأنها بذرة خير تنبت في أرض خير فتعطي بإذن الله خيرا لا ينضب وعزا يُرغب. فالله الله على الزوجة الصالحة إنها أمان وسكينة في الدنيا والآخرة وهذا مبتغى كل مؤمن.

هنا اصبت

اصبت اخي في 3 و4 و5

بل ضير و حزَن
جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك

[ing.lakhdar]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن عبد الرحمان

علاه تظلوا تندبوا المهر غالي المرا مالقيتش العرس غالي السكنى مكانش النداب التداب كل دقيقة ساعة يوم ....بطلوا عليكم هذه العادة السيئة كل واحد يعيش وحدو ترخس الدعوة ونعودا نفكروا في أمور أخرى يخي زواج عند الجزائريين مندبة كبيرة وعلى الاخر الاولاد تقولهم ...........

تدفق في البطحاء بعد تبهطلِ *** وقعقع في البيداء غير مزركلِ
‎
وسار بأركان العقيش مقرنصاً *** وهام بكل القارطات بشنكلِ
‎
يقول وما بال البحاط مقرطماً *** ويسعى دواماً بين هك وهنكلِ
‎
إذا أقبل البعراط طاح بهمةٍ *** وإن أقرط المحطوش ناء بكلكلِ
‎
يكاد على فرط الحطيف يبقبق *** ويضرب ما بين الهماط وكندلِ
‎
فيا أيها البغقوش لست بقاعدٍ *** ولا أنت في كل البحيص بطنبلِ