أباطيل علمانيو "مشروع تمازغا" وأضاليل إسلاماويو "مشروع الخلافة" . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أباطيل علمانيو "مشروع تمازغا" وأضاليل إسلاماويو "مشروع الخلافة" .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020-10-13, 09:35   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B1 أباطيل علمانيو "مشروع تمازغا" وأضاليل إسلاماويو "مشروع الخلافة" .

أباطيل علمانيو "مشروع تمازغا" وأضاليل إسلاماويو "مشروع الخلافة" .

أكاذيب لا أساس لها من الصحة : من فرية الدولة العسكرية إلى أكذوبة الدولة العلمانية .

أين هي الدولة العسكرية يا أصحاب شعار " دولة مدنية ماشي عسكرية " ..

- ورئيس الجمهورية المنتخب مدني

- والوزير الأول مدني

- وطاقم الحكومة كله مدني

- ومحافظ البنك مدني

- ورئيس المجلس الدستوري مدني

- والبرلمان ومجلس الأمة كلهم مدنيون

- والولاة مدنيون

- ورؤساء الدوائر مدنيون

- ورؤساء البلديات مدنيون

- ورؤساء الجامعات والمراكز البحثية مدنيون .

- ومدراء المستشفيات الكبرى والصغرى مدنيون .

- ومدراء أكاديميات التربية مدنيون .

- ومدراء مؤسسات النقل مدنيون .

- ومدراء مديريات الفلاحة البيئة السكن ...إلخ يقوم على رأسها وكل طاقمها مدنيون .

و99 بالمئة من مؤسسات المجتمع يرأسها ومستخدموها مدنيون وربما جزء كبير من هؤلاء لم يوأدوا الخدمة العسكرية لسبب أو لآخر .

عندما يكون رئيس الجمهورية مدني

وعندما يكون هذا المدني هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ووزير الدفاع ... فأين هي الدولة العسكرية ؟

وحتى الاقتصاد الجيش لا يتدخل فيه فجزء من المؤسسات الاقتصادية تابع للدولة (المؤسسات / والشركات العمومية في كل التخصصات) ويسيرها مدنيون وجزء تابع للخواص ورجال الأعمال .

لم يظهر الفساد إلا عندما سيطر المدنيون على دواليب الحكم بعد 1988 وانسحاب المؤسسة العسكرية من دائرة اتخاذ القرار أو التدخل في الشأن السياسي باستثناء فترة العشرية السوداء (بسبب الإرهاب) .

كان ولوج المدنيين إلى الحكم بداية من الانفتاح السياسي العام 1988 إلى 1992 في تلك الفترة بدأت البوادر الأولى لظهور الفساد في الجزائر عندما تم بيع الشركات العمومية بالدينار الرمزي نتيجة الأزمة الاقتصادية التي مرت بها البلاد نتيجة انخفاض أسعار المحروقات المدبرة دولياً وتواصلت بعد ذلك حالات الفساد وإن بنسب متفاوتة غير أن الجزائر لم تشهد فساداً بشكل غير مسبوق إلا في العشرين سنة الأخيرة ، فالمدنيون ممن فرضته حالة التحول السياسي والاقتصادي المشوهة إثر أحداث أكتوبر والعشرية السوداء كانوا فاسدين بطبعهم وليس لديهم حس بالمسؤولية وقد حملوا معهم عقلية الفساد وأفسدوا وورطوا إطارات من مؤسسات كانت تنال إلى وقت قريب حظوة كبيرة بين أبناء الوطن من الشعب البسيط وتحوز على قسط وافر من الاحترام لدى أفراد الأمة .

وفي خضم ذلك فإن مؤسسة الجيش كانت ولا زالت تُعرف بانضباطها ووطنيتها وتعرف دائماً حجم المسؤولية الملقاة على عاتقها وتدرك قيمة الوطن ومقدراته المادية والبشرية .

أين الدولة العسكرية ومن يسير في شوارع مدن الجزائر الــ 48 وقراها ومداشرها لا يجد أثراً لجندي أو لدبابة أو لحاجز عسكري في الطريق ... فأين هي الدولة العسكرية حتى تضحكوا على الناس بشعار مدنية ماشي عسكرية ؟ وإذا كان ما تم عرضه لا يعني دولة مدنية فماهي الدولة المدنية إذن ؟

هل هناك من قانون طوارئ ؟

هل هناك حصار "حبس الناس في بيوتها " لفترات وتمشيط للشوارع

هل هناك أحكام عرفية ؟

هل من هو على رأس هرم الدولة أي " الرئيس " عسكري ؟

وبالمقابل :

ما تفسير وجود الحريات والحقوق في "دولة عسكرية " كما يزعم البعض

ما تفسير وجود حرية الرأي وحرية الإعلام وحرية الصحافة

ما تفسير وجود استقلالية القضاء

ما تفسير وجود عشرات القنوات الخاصة

ما تفسير وجود مئات العناوين الصحفية

ما تفسير وجود حرية رأي غير مسبوقة على وسائل التواصل وصلت حد الطعن والقذف والشتم باسم حرية الرأي ...

ما تفسير وجود حرية العبادة والتعبد ... فالوهابي والسلفي والمدخلي والإخواني والصوفي والمالكي والأشعري والإباضي ... كل واحد يقيم عبادته وفق مذهبه ودون اكراه من أحد .

ثم من هذا الذي يريد أن يقسم المجتمع الجزائري على أساس عسكري ومدني ؟ وماهي أهدافه ؟ هل هو السعي مجدداً لضرب الجيش بالشعب .. في التسعينيات استطاع هؤلاء ضرب الشعب بالجيش واليوم يحاولون مع حلفائهم الجدد من أعدائهم وخصومهم الايديولوجيين الذين سجنوهم ونكلوا بهم في الماضي لضرب الجيش بالشعب ... والشعب والجيش واحد لأن الجيش هو من أبناء الشعب والشعب "خلق" الجيش منه لحمايته وحماية أرضه وعرضه وسيادته واستقلاله .

من هذا الذي يريد خلق عداوة وهمية بين مؤسسة الجيش والشعب وكل أفراد الجيش هم أبناء هذا الشعب من الجندي حتى أعلى رتبة (الشعب والجيش واحد) ؟ وهل من مصلحة الشعب أن يعادي جيشه (نفسه) ذلك الجيش الذي ينحدر كله من هذا الشعب (فأفراد الجيش هم أبناء الشعب) ؟ وهذا الجيش هو الذي يحمي حدود البلد من تدفق الإرهاب وتهريب السلاح وتسلل الجماعات الإرهابية إلى الداخل و يحمي اقتصاد الوطن بمنع تهريب العملة الصعبة والمواد المدعمة ومواد الطاقة والمخدرات وهو وحده وبعون من الله تعالى من يحمي القُطر من الأعداء المتربصين به من هنا أو هناك وما أكثرهم ...

أين هي الدولة العلمانية يا أصحاب " شعار من يسيطر على السلطة علمانيون " ؟

والجزائر منذ 1962 تاريخ استقلال الجزائر وبداية مسيرة الدولة الوطنية والتي لم يمنع فيها أي مواطن من تأدية عبادته ... أو سجنه لأجل تأدية عباداته ... فالدولة لم تمنع في يوم ما بناء الجوامع الكبرى والمساجد والمصليات وسهلت للناس من بناء المساجد بأموالها الخاصة من خلال إعطائهم تراخيص وهي من خصصت ميزانيات ضخمة و أمولاً طائلةً لبناء المساجد والجوامع في المدن الكبرى والقرى والمداشر و حتى على حواف الطرقات الكبرى حتى تسهل للناس من أداء صلواتهم وعباداتهم في أوقاتها .

الدولة ظلت سنداً حقيقياً للزوايا تُمدهم بيد العون وتساعدهم على الحفاظ على هذه المؤسسات الدينية ... وتشجع على بناء المدارس القرآنية وتقيم المسابقات لحفظ القرآن بين أبناء الشعب وتستضيف علماء أجلاء للاستفادة من علمهم خدمة للدين وللمؤمنين.

الدولة لم تمنع طوال تاريخها أي أحد من اخراج الزكاة أو من إطلاق لحيته أو التدخل في مظهره الخارجي ... ولم تمنع في يوم من الأيام أي واحدة من ارتداء الحجاب في الجامعة والمدرسة وفي مؤسسات العمل ... أو دعت إلى نزع الحجاب أو منعه أو دفعت بمواطن لنزع حجاب أحد من أفراد عائلته أو أسرته .

الدولة لم تمنع يوماً أي أحد من مواطنيها من أداء الشعائر الدينية سواء صلاة جمعة (باستثناء ما تعلق بفترة الحجر الصحي العالمي بسبب انتشار فيروس كوفيد 19 القاتل وهي حالة عامة وليست حالة خاصة ببلادنا فكل الدول العربية والإسلامية علقت هذه الصلاة وبخاصة صلاة الجمعة وهي تعود إليها بالتدريج ليس وفق ما تقرره هي ولكن وفق ما يقرره العلماء والأطباء وأهل الاختصاص من لجان طبية وعلمية مختصة بالاستئناس بما تقدمه منظمة الصحة العالمية من تقارير تتابع وضعية هذا الوباء وخطورته أو زوال هذه الخطورة) أو عيد فطر أو عيد أضحى ... صلاة فردية أم صلاة جماعية أو أنها تنكرت في إقامة هذه الشعائر .

الدولة لم تمنع يوماً أحداً من أداء مناسك الحج ... حتى في عز الخلافات بين الدول العربية في زمن المد القومي (العلاقة المتوترة بين الملكيات ومشيخات الخليج مع الدول العربية التقدمية) أو في أحداث غزو العراق للكويت (انحياز نظام الشاذلي بن جديد للعراق) أو ما تعلق بالإرهاب الذي ضرب البلد في تسعينات القرن الماضي (وحديث عن علاقة الفكر الوهابي بالجماعات الإرهابية التي كانت تنشط ببلادنا وما اقترفته من مجازر مروعة) .

الدولة بنت أكبر مسجد في العالم هو الثالث بعد الحرمين الشريفين من حيث الحجم والمساحة وطاقة الاستيعاب والبعد الفني والجمالي والدور الفكري والحضاري المنتظر منه .

الدولة الوطنية عندنا طوال تاريخها ومنذ نشأتها لم تقم بأي شيء يسيء إلى الدين الإسلامي أو منع الناس من أداء واجباتهم الدينية أو إقامة الشعائر الدينية أو أداء مناسك الحج ، بل بالعكس الدولة حافظت على الهوية الدينية لشعبها وما المادة الثانية من دستورها السابق أو المعدل المقترح على الشعب للاستفتاء عليه يوم الفاتح من نوفمبر2020 إلا دليل قاطع على ذلك (المادة 2 من الدستور المعدل)... الدولة جعلت الشريعة الإسلامية مصدراً لقوانين الأحوال الشخصية وما تعلق بالميراث وما تعلق بقانون الأسرة فتعدد الزوجات موجود والقران (الزواج) يتم وفق ما حدده الشرع سواء ما تعلق بأركانه أوشروطه الواجبة لذلك ... إلخ كما أن الميراث ما زال يقسم وفق الشريعة الإسلامية ... إلخ .

فبالله عليكم أين هم العلمانيون والعلمانية التي يقال أنها تسيطر على السلطة منذ 62 وإلى يومنا هذا .

الجزائر بهذا الكلام دولة إسلامية أكثر من السعودية وتركيا وماليزيا وأندونسيا وكل البلاد العربية والإسلامية مجتمعة ومن يقول غير ذلك فهو كاذب .

بقلم : الزمزوم .








 


رد مع اقتباس
قديم 2020-10-15, 13:14   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الذي كشفت الأيام والأحداث حقيقته لا شأن لنا به بعد اليوم ... فقد أصبح ورقة محروقة والشعب كفيل بوأد سيرته .
ولكن الخوف من أولئك الذين كانوا يضعون أيديهم على قلوبهم ويصلون لخراب وسقوط الجزائر على الطريقة السورية أو الليبية والذين ظلوا لآخر لحظة ينتظرون ليس سقوط النظام ولكن سقوط الدولة بكل مؤسساتها طيلة الأحداث التي مرت بالبلاد في السنة الماضية ... من الطرفين المتصارعين على كل شيء ومتفقين في استهداف وحدة الجزائر الترابية والجغرافية والشعبية وما تعلق بالهوية سواء الثقافية أو الدينية اللغوية .. والذين انتقل جزء منهم إلى الموالاة ونُصب لحسابات سياسية وجزء آخر مازال على تقيته ينتظر ويتمنى أن لا يكتشف أمره ... وهو إما يسعى للحاق بركب المتزلفين أو أنه مازال يمني نفسه بتحقيق ذلك الهدف أو أنه تورى على الأنظار وانسحب من المعركة التي خسر فيها .









رد مع اقتباس
قديم 2020-10-21, 12:20   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

التصويت في الاستفتاء على مشروع الدستور بــــ :
لا
أو
المقاطعة

ليس له أي تفسير سوى الرغبة الملحة للسياسيين المأدلجين للركوب على ظهر الشعب بتغليطه وذلك بهدف إسقاط مواد الهوية الصماء
- الإسلام دين الدولة .
- اللغة العربية لغة رسمية .
- تمازيغت لغة رسمية .
وكسب مساندة رسمية وشعبية على أساس الاحتيال وسيكون ذلك صك على بياض يقدمه كل من قال [لا] أو [قاطع] مشروع الدستور للتيارات الإيديولوجية سواء الأصولية والإستئصالية للاستمرار في اختطاف المدرسة[الفرانكفونيين + الإسلاميين] والمسجد [الإسلاميين] .
الصراع الإيديولوجي على المدرسة والمسجد هو السبب الحقيقي في ضعف المستوى في مدارسنا وجامعاتنا وتذيل منظومتنا التربوية والجامعة المراتب الأخيرة عالميا ... وهي سبب ضعف الخطاب الديني عندنا ...

وعليه يبقى من الضروري بعد ذلك أي على فرض اسقاط مشروع "دستور الهوية" [لأنه فصل في هوية الجزائر بصورة نهائية] المطروح اليوم على الاستفتاء

إلى طرح مشروع دستور المواطنين [دستور مدني] ... بدل مشروع دستور المؤمنين الحالي [مشروع دستورديني بدليل المادة 2] الذي تتحالف فيه
القوى الإسلامية لاسقاطه حتى تحافظ على مغانمها في المدرسة والمسجد
مع القوى العلمانية الهوياتية حتى تسقط مواد الهوية : الإسلام والعربية + المحافظة على مكسب سيطرتها على المدرسة .









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc