توقف ميناء إيلات وتسريح المئات من عماله على خلفية المواجهة مع الحوثيين - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > صوت فلسطين ... طوفان الأقصى

صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

توقف ميناء إيلات وتسريح المئات من عماله على خلفية المواجهة مع الحوثيين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2024-07-22, 12:48   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سندباد علي بابا
محظور
 
إحصائية العضو










B11 توقف ميناء إيلات وتسريح المئات من عماله على خلفية المواجهة مع الحوثيين

توقف ميناء إيلات وتسريح المئات من عماله على خلفية المواجهة مع الحوثيين


أعلن جدعون غولبر الرئيس التنفيذي لميناء إيلات أنه سيتم تسريح عدد كبير من عمال الميناء وتوقف العمل في المرفأ بشكل كامل بسبب الأزمة المستمرة في البحر الأحمر.


وأضاف غولبر في مقابلة مع صحيفة "معاريف" العبرية، اليوم الأحد، أن ميناء إيلات يواجه أزمة غير مسبوقة بسبب الأنشطة التي ينفذها الحوثيون في البحر منذ شهر نوفمبر الماضي، مشيرا إلى أن "جميع الأنشطة توقفت بسبب عدم قدرة السفن على الوصول إلى الميناء، ولا المرور نحو أوروبا عبر قناة السويس. لذلك توقف الميناء عن نشاطه وتوقف معه الدخل".


وأوضح غولبر أنه مع تقليص الميناء عملياته، يواجه نفقات باهظة دون إيرادات منذ 8 أشهر، مؤكدا على أن هذا الميناء يعتمد على الأيدي العاملة، حيث يعمل فيه 110 موظف مباشر، وهناك من 40 إلى 100 موظف أمن آخرين حسب النشاط الذي يقومون به.


كما هناك موظفون في الميناء وحوله يتراوح عددهم بين 250 و300 شخص، يعملون بشكل غير مباشر.


ويؤكد غولبر أن الدولة لا تساعد، حيث يقول للصحيفة: "نحن لا نطلب المال، بل نطالب بالسماح للميناء بالعمل. كنا نفضل أن يغادر عمال الموانئ إلى اتفاقية المفاوضة الجماعية، ستدفع دولة إسرائيل 70 بالمائة من الراتب في اتفاقية المفاوضة الجماعية وهذه الطريقة التي نحتفظ بها بالعمال. لسوء الحظ، ليس لدينا مثل هذه الاتفاقية".


وفي ظل غياب الحل الحكومي، اضطر ميناء إيلات إلى البدء في عملية التسريح الجماعي للعمال، حيث يقول مديره التنفيذي: "لا نحصل على إجابات من وزارة المالية، رغم أن وزارة المواصلات تحاول المساعدة والدعم، لكن في نهاية المطاف الأموال لدى الخزينة، نحن مضطرون إلى تعديل مستوى الدخل إلى مستوى النفقات".


ويعتبر ميناء إيلات بوابة اقتصادية مهمة لإسرائيل، لكنه أصبح اليوم في وضع حرج. والتحدي الرئيسي الذي يواجه الحكومة الإسرائيلية الآن هو إيجاد حل يسمح للميناء باستئناف عملياته والاحتفاظ بموظفيه.


وتسببت الهجمات التي تشنها جماعة "أنصار الله" الحوثية في البحر الأحمر، على السفن المارة فيه والمتجهة إلى ميناء إيلات أو قناة السويس، ردا على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، بخفض حركة الشحن بنسبة 85% في الميناء الذي أصبح على وشك الإفلاس.


المصدر: معاريف








 


رد مع اقتباس
قديم 2024-12-03, 16:15   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مسؤول صهيوني: إغلاق ميناء (إيلات) ضربةٌ قاتلةٌ لأمن الطاقة في “إسرائيل”


في ديسمبر 3, 2024


قال مسؤولٌ في كيان العدوّ الصهيوني: إن استمرار إغلاق ميناء أم الرشراش المحتلّة (إيلات) بفعل الحصار البحري اليمني، يوجّه “ضربة قاتلة” لأمن الطاقة في كيان الاحتلال، مؤكّـدًا أنه لا يمكن الاعتماد على ميناء واحد في البحر المتوسط.


ونشر موقعُ “آيس” الاقتصادي العبري، الاثنين، تقريرًا ذكر فيه أن رئيسَ وكالة الطاقة “الإسرائيلية” إيريز كالفون، حذّر من تداعيات إغلاق ميناء الوقود في (إيلات) على أمن الطاقة في كيان العدوّ.


ونقل الموقع عن كالفون قوله خلال مؤتمر دولي للطاقة والأعمال: إن “طائرات سلاح الجو الإسرائيلي لن يكون لديها أي وقود بدون ميناء الوقود في إيلات”.


وكانت وزارة حماية البيئة في كيان العدوّ قد أوقفت استقبالَ الوقود عبر ميناء أم الرشراش المحتلّة؛ خوفًا مما يمكن أن يحدث إذَا تعرضت سفينة وقود لهجوم يمني.


وأشَارَ كالفون إلى أن وزارَةَ الحرب الصهيونية طلبت من وزارة البيئة السماحَ بإمدَادات الوقود؛ مِن أجلِ عمليات الجيش.


وقال المسؤول الصهيوني: إن “أي ضرر بنشاط المنشأة يمثل ضربة قاتلة لأمن الطاقة في إسرائيل” حسب وصفه.


وَأَضَـافَ أن “ميناء إيلات هو أحد الأصول الاستراتيجية التي تضمن إمدَادات الطاقة، سواء في الروتين أَو في حالات الطوارئ”.


وقال: إنه “لا يمكن لدولة إسرائيل الاعتماد فقط على ميناء واحد في البحر الأبيض المتوسط، والأضرار التي لحقت بنشاطِ ميناء الوقود في إيلات هي ضربةٌ مباشرة لأمن الطاقة في البلاد”.


وتشير هذه التصريحاتُ إلى أن سياسة التكتم -التي يعتمدُ عليها العدوّ الصهيوني؛ لإخفاء تأثيرات الحصار البحري وعمليات الإسناد اليمنية- لا تستطيعُ إخفاءَ الواقع بشكل كامل؛ نتيجةً لتراكم التداعيات والخسائر والأضرار المُستمرّة.


ومؤخّرًا ناشد رئيسُ بلدية أُمِّ الرشراش المحتلّة (إيلات) حكومة العدوّ الصهيوني للتحَرّك عسكريًّا أَو دبلوماسيًّا؛ مِن أجلِ إنهاءِ التهديد الاقتصادي والأمني الذي تواجهُه المدينةُ من قبَلِ اليمن.


المصدر: المسيرة









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:46

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc