الـزوجــة المنحوســـــة !!!!! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الـزوجــة المنحوســـــة !!!!!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-06-12, 16:16   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
زارع المحبة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Icon24 الـزوجــة المنحوســـــة !!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

كانت فرحة هذه الفتاة عظيمة حين تقدم لخطبتها شاب محترم , لديه كل ما تتمناه الفتاة العصرية : منزل فخم , سيارة فارهة بل عددا من السيارات ..ولديه الكثير الكثير من الأموال والمتاع , فهو رجل أعمال شهير .
وكانت فرحتها أعظم لما سألوا عنه فوجدوا أنه ليس فيه ما يعاب :
لا مسكرات ولا مخدرات ولا سهرات ... فهو يصلي الفرائض ويصوم رمضان ...
لذلك تم الزواج سريعا ..وكان عرسا عظيما والفرحة به أعظم .
غير أن هذه الفرحة لم تدم طويلا ـ فقد اكتشف الزوج وأهله أن هذه الزوجة (منحوسة !)
فبعد أيام قليلة من الزواج وقع للزوج حادث مرور كاد أن يودي بحياته .
وما إن صدّق أنه نجا حتى شب حريق في البيت بسبب عطب كهربائي .
ولم تمر سوى أيام حتى أدخِـــل الزوج السجن بسبب التهريب وممارسة التجارة غير الشرعية .
لذلك كان لزاما على هذا الزوج المسكين (الضحية) أن يطلق هذه (المنحوسة) !...
ذلك أنها إن استمرت معه فستزلزل به الأرض أو تسقط عليه كسفا من السماء بنحسها البالغ وشؤمها اللا متناهي !!!!!
وقد تم الطلاق بالفعل .

أولم أقل لكم من قبل : إن تحرير العقول أصعب من تحرير البلاد ؟
انتظر تعليقاتكم .علما بأن ما تحدثتُ عنه واقع بالفعل لدَى أحد جيراننا الأقربين , وليس من نسج الخيال.
__________________








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-06-12, 22:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نور العقل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

النحس اعتقاد وليس واقع،ولايوجد شخصا منحوسا،الصدف أو القدر أو المكتوب ...لكن النحس من تصورات العقول الأسيرة،وتحرير العقول ليس سهلا.










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-12, 23:13   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
sofienesofienedouaa
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية sofienesofienedouaa
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :
إن هذه الأشياء قضاء وقدر من عند الله والسؤال هنا فل نفرض أنه لم يتزوج أصلا لا بهذه المرأة ولا سواها فهل كان لينجو مما حدث له والرسول صلى الله عليه وسلم حذرنا كثيرا من الطيرة والتطير لذى فالأكيد بأن الجهل بلغ مابلغه من عقول الناس في هذا الزمان وكذلك لمذا لم يسأل هذا الرجل نفسه عن مصدر رزقه أهو حلال أم حرام وعن الزكاة هل دفعها للفقراء أم لم يدفع وهل أخطا في حق والديه أم لا وهل هذا إبتلاء من عند الله للعبد المؤمن أم لا أما أن يطلق زوجته بهذه الطريقة التي كانت في الجاهلية الاولى فهذا والله لن يوصلنا لأن نكون خير أمة ولن نستطيع بأن نجعل غيرنا يحترمنا ويحترم ديننا لأننا لطخنا سمعة هذا الدين بأنفسنا

والله ما وجدت ما أعبر به ربي يهدينا وينور عقولنا ويحررنا من هذه الأفكار










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 00:10   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

جاء في صحيحي البخاري و مسلم عن ابن عمر , الحديث : "لا عدوى ولا طيرة والشؤم في ثلاث في المرأة والدار والدابة"

و في السلسلة الصحيحة للالباني , الحديث "لا عدوى و لا طيرة, وإنما الشؤم في ثلاثة: المرأة و الفرس والدار"

فكيف تنكرون الشؤم في المرأة و الاحاديث الصحيحة تؤكده ؟









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 00:37   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
جَمِيلَة
مراقبة خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية جَمِيلَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم هذه طيرة وهي غير موجودة في ديننا كيف لامرأة أن تسبب كل هذه المشاكل وهي في مكانه ولنقل بمجرد وجودها سبحان الله كما قلت وأوافقك 100% إن تحرير العقول أصعب من تحرير البلاد هذه أقدار وامتحانات من الله لا علاقة للناس بها اللهم اهدنا واهد بنا يا رب









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 02:54   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
بين الحقيقة و السراب
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
و في السلسلة الصحيحة للالباني , الحديث "لا عدوى و لا طيرة, وإنما الشؤم في ثلاثة: المرأة و الفرس والدار"


فكيف تنكرون الشؤم في المرأة و الاحاديث الصحيحة تؤكده ؟

و هدا شرح الحديث

اقتباس:

السؤال
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
لقد وقفت الأيام الماضية على حديث ورد في السلسة الصحيحة للشيخ الألباني -رحمه الله- المجلد الثاني تحت رقم 788 حديث عن الطيرة والتشاؤم، وهذا متن الحديث (لا عدوى و لا طيرة, وإنما الشؤم في ثلاثة: المرأة و الفرس والدار"، وحسب علمي -البسيط جداً- أنه لا طيرة في الإسلام، والسؤال هنا ما الفرق بين الطيرة والتشاؤم؟ وما هو تفسير هذا الحديث؟ وكيف يكون التشاؤم من هذه الثلاثة؟ نريد توضيحاً مفصلاً بارك الله فيكم لهذا الحديث. جزاكم الله كل خير، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وبعد:
الطيرة مأخوذة من زجر الطير ، وكان العرب يزجرون الطير والوحش ويثيرونها، فما تيامن منها، أي أخذت ذات اليمين تبركوا به ومضوا في سفرهم وحاجاتهم، وما تياسر منها، أي أخذت ذات الشمال تشاءموا بها ورجعوا عن سفرهم وحاجتهم، فكانت تصدهم في كثير من الأوقات عن مصالحهم، ثم استعملوا التطير في كل شيء فتطيروا من الأعور والأبتر وغيرهما .
وأما الفأل ، فمعناه التفاؤل مثل أن يكون رجل مريضاً، فيتفاءل بما يسمع من كلام مثل أن يسمع آخر يقول: يا سالم ، أو يكون طالب ضالة فيسمع آخر يقول: يا واجد، فيقع في ظنه أنه يبرأ من مرضه ويجد ضالته، وقد خص الشرع الطيرة بما يسوء، والفأل بما يسر، وفسر النبي صلى الله عليه وسلم الفأل بالكلمة الصالحة والحسنة والطيبة.
وقد دلت الأحاديث على نفي الطيرة وتحريمها وبطلانها ، وأنها من الشرك لما فيها من تعلق القلب بغير الله ومنافاة التوكل ، واعتقاد أنها مؤثرة في جلب النفع ودفع الضر ، ففي الصحيحين [ البخاري ح ( 5754 )، ومسلم ح ( 2223 ) ] من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا طيرة وخيرها الفأل " قالوا: وما الفأل يا رسول الله ؟ قال: " الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم " .
وعن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه- عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " الطيرة شرك، الطيرة شرك ثلاثاً " أخرجه أبو داود ح ( 3411)، وأما حديث : " لا عدوى و لا طيرة, وإنما الشؤم في ثلاثة : المرأة و الفرس و الدار"- فقد أخرجه البخاري ح ( 5772 ) ، ومسلم ح ( 2225 ) من حديث ابن عمر –رضي الله عنهما – ، وفي رواية للبخاري ح ( 5753 ) : " والشؤم في ثلاث: في المرأة والدار والدابة " ، وفي رواية أخرى [ البخاري ح ( 2858 ) ، ومسلم ح ( 2225 ) ] : " إنما الشؤم في ثلاثة: في الفرس والمرأة والدار " ، وفي رواية لمسلم : " إن كان الشؤم في شيء ففي الفرس والمسكن والمرأة " ، وفي رواية أخرى لمسلم : " إن يكن من الشؤم شيء حق ففي الفرس والمرأة والدار " .
- وأخرجه البخاري ح ( 2859 ) ومسلم ح ( 2226 ) من حديث سهل بن سعد الساعدي –رضي الله عنه – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن كان في شيء ففي المرأة والفرس والمسكن "
- وأخرجه مسلم ح ( 2227 ) من حديث جابر – رضي الله عنه – عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن كان في شيء ففي الربع والخادم والفرس ".وقد اختلف العلماء في توجيه هذا الحديث ، وأجابوا عنه بأجوبة منها :
1- حمل الحديث على ظاهره ، وأنه قد يحصل الشؤم في هذه الثلاث، ومعنى ذلك أنه ربما لحق الإنسان ضرر وفوات منفعة، ونزع بركة بتقدير الله في سكناه لبعض البيوت، أو في زواجه من بعض النساء ، أو امتلاكه لبعض المراكب ، فعند ذلك يجد الإنسان في نفسه كراهة لهذه الأشياء عند حصول الضرر، فإذا تضرر الإنسان من شيء، فيشرع له تركه ومفارقته مع اعتقاد أن النفع والضر بيد الله سبحانه وتعالى، وأن هذه الأشياء ليس لها بنفسها تأثير ,إنما شؤمها ويمنها ما يقدره الله تعالى فيها من خير وشر .
وفي حديث أنس – رضي الله عنه – قال: قال رجل: يا رسول الله إنا كنا في دار كثير فيها عددنا، وكثير فيها أموالنا، فتحولنا إلى دار أخرى فقل فيها عددنا، وقلت فيها أموالنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ذروها ذميمة " أخرجه أبو داود ح ( 3423 ) ، وقال ابن قتيبة: " وإنما أمرهم بالتحول منها؛ لأنهم كانوا مقيمين فيها على استثقال لظلها واستيحاش بما نالهم فيها، فأمرهم بالتحول ، وقد جعل الله في غرائز الناس وتركيبهم استثقال ما نالهم السوء فيه ، وإن كان لا سبب له في ذلك، وحب من جرى على يده الخير لهم وإن لم يردهم به، وبغض من جرى على يده الشر لهم وإن لم يردهم به " (تأويل مختلف الحديث ص: 99) قال الخطابي: " اليُمن والشؤم سمتان لما يصيب الإنسان من الخير والشر والنفع والضر، ولا يكون شيء من ذلك إلا بمشيئة الله وقضائه ، وإنما هذه الأشياء محال وظروف جعلت مواقع لأقضيته، ليس لها بأنفسها وطباعها فعل ولا تأثير في شيء ، إلا أنها لما كانت أعم الأشياء التي يقتنيها الناس ، وكان الإنسان في غالب أحواله لا يستغني عن دار يسكنها وزوجة يعاشرها وفرس يرتبطه ، وكان لا يخلو من عارض مكروه في زمانه ودهره أُضيف اليُمن والشؤم إليها إضافة مكان ومحل وهما صادران عن مشيئة الله سبحانه " ( أعلام الحديث 2/1379 )

2- ومن العلماء من وجه الحديث بأن المقصود بالشؤم ما يكون في هذه الأشياء من صفات مذمومة ، فقالوا: إن المراد " بشؤم الدار " ضيقها وسوء جيرانها وأذاهم ، وقيل : بعدها عن المساجد وعدم سماع الأذان منها وشؤم المرأة : عدم ولادتها وسلاطة لسانها وتعرضها للريب ، وشؤم الفرس : أن لا يغزى عليها ، وقيل : حرانها وغلاء ثمنها ، وشؤم الخادم سوء خلقه، وقلة تعهده لما فوض إليه .
3- ومن العلماء من وجه الحديث بأن المراد بالشؤم هنا عدم التوافق ، كما جاء في الحديث الذي أخرجه الإمام أحمد ح ( 1445) من حديث سعد بن أبي وقاص – رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من سعادة ابن آدم ثلاثة، ومن شقوة ابن آدم ثلاثة، من سعادة ابن آدم المرأة الصالحة والمسكن الصالح والمركب الصالح، ومن شقوة ابن آدم المرأة السوء والمسكن السوء والمركب السوء "وقد أشار البخاري إلى هذا التأويل بأن قرن بالاستدلال بهذا الحديث قوله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوّاً لَكُمْ ) (التغابن: من الآية14).
والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد.
اقتباس:



منقول

.....


ثمّ أخشى ان يجدها البعض حجّة لتغيير النّساء .. [ فلا رادّ لقضاء الله إذا وقع !!
و الانسان الحكيم يميّز الامور و لا يتهوّر ..










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 04:09   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
اسعى لرضى الله
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية اسعى لرضى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
جاء في صحيحي البخاري و مسلم عن ابن عمر , الحديث : "لا عدوى ولا طيرة والشؤم في ثلاث في المرأة والدار والدابة"

و في السلسلة الصحيحة للالباني , الحديث "لا عدوى و لا طيرة, وإنما الشؤم في ثلاثة: المرأة و الفرس والدار"

فكيف تنكرون الشؤم في المرأة و الاحاديث الصحيحة تؤكده ؟
قبل ان تحلل الاحاديث على مفهومك الخاص

تحرى اولا ثم تكلم


وتفضل
شرح حديث (الشؤم في ثلاث: المرأة والدار والدابة)

السائل
السلام عليكم ورحمة الله سؤالى يا شيخ أريد التوضيح فى مسألة الطيرة فى الزوجة وعتبة الدار والخيل وأريد الحديث فى هذه الاشياء وشرحه


جواب الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني -حفظه الله-

بسم الله الرحمن الرحيم
روى البخاري في صحيحه ومسلم عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ ذَكَرُوا الشُّؤْمَ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنْ كَانَ الشُّؤْمُ فِي شَيْءٍ فَفِي الدَّارِ وَالْمَرْأَةِ وَالْفَرَسِ

فعلى التحقيق ليس الشؤم المذكور في الحديث هو الشؤم الذي كان عند أهل الجاهليه من التطير بالسوانح والبوارح من الطير فذلك شرك كما روى أبوداود في سننه عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الطِّيَرَةُ شِرْكٌ الطِّيَرَةُ شِرْكٌ ثَلَاثًا وَمَا مِنَّا إِلَّا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُذْهِبُهُ بِالتَّوَكُّلِ

وإنما الأمر كما قال القسطلاني شؤم المرأة سوء خلقها وشؤم الدار ضيقها وشؤم الدابة تعثرها فلاتلحق الرجل بأعماله وحوائجه
فليس شؤما معنويا من غير أسباب ظاهرة بينة
ففي الحديث دعوة للتخلص من هذه الأمور للبعد عن أسباب الشقاوة والغم والتي من شأنها أن تقلص عبادة الرجل وتصرفه عن مصالحه الآخروية
فيشتري دابة تلحق بعمله ودار واسعة ويغير المرأة بعد تأديبها من وعظ وضرب وهجر وحكم من أهله وحكم من اهلها
مثل ماقال ابراهيم لامرأة إسماعيل قولي لإسماعيل إذا جاء غير عتبة بابك لما ذكرت الضيق ورداءة العيش

وإلا فالتشاؤم محرم باتفاق العلماء وهو الطيرة والتي يسميها العامة النحس وقد اختلفوا في هذه الثلاثة فذهب بعضهم أنها مستثاة وذهب آخرون أنه على القاعدة والأخير أرجح
وأما مارواه أبوداود في سننه عن أنس يا رسول الله إنا كنا في دار كثير فيها عددنا وكثير فيها أموالنا فتحولنا إلى دار أخري فقل فيها عددنا وقلت فيها أموالنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذروها ذميمة

فقال أهل التحقيق أن أمر النبي صلى الله عليه وسلم للتحول من تلك الدار ليس تشاءما وتطيرا بل لأنه دار كئيبة تذكرهم بالمآسي وتذكرهم بالأحزان فاكتسبت وصف الذمامة من ذلك









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 04:11   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
اسعى لرضى الله
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية اسعى لرضى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا اعجب من شيء الا من شخص يحلل القران والاحاديث على هواه










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 07:51   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
yassine kobi
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

يقول محمد عبده تجولت في باريس فرأيت الإسلام ولم أرى المسلمين وتجولت في الحجاز فرأيت المسلمين ولم أرى الإسلام .
معظم الشعب الجزائري يتخبط بين الشؤم والخرفات والغريب في الأمر معظمهم تجدهم مثقفين وهذه هي الطامة .










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 08:11   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
mimi blida
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

هدا ليس بنحس لا بل جزاء من الله بحكم انه يعمل بالتهريب










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 09:10   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
رُوح طِــஐـــفلة
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية رُوح طِــஐـــفلة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كثيراً مـــا تحدث مثلُ هذه الأمور,
قضاءُ وقدرْ لاغير










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 09:12   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
madjid93
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية madjid93
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
في مجتمعنا يقولوا هكذا
و لكن هو مكتووووووب ربي










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 15:44   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
جَمِيلَة
مراقبة خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية جَمِيلَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب مشاهدة المشاركة

و هدا شرح الحديث



منقول

.....


ثمّ أخشى ان يجدها البعض حجّة لتغيير النّساء .. [ فلا رادّ لقضاء الله إذا وقع !!
و الانسان الحكيم يميّز الامور و لا يتهوّر ..

بارك الله فيك ذهب الالتباس بإذن الله جعلها الله في ميزان حسناتك









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 17:20   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب مشاهدة المشاركة

و هدا شرح الحديث



منقول

.....


ثمّ أخشى ان يجدها البعض حجّة لتغيير النّساء .. [ فلا رادّ لقضاء الله إذا وقع !!
و الانسان الحكيم يميّز الامور و لا يتهوّر ..

الحديث واضح جدا و لا يحتاج كل هذا التكلف في الشرح , الشؤم يكون في ثلاثة أمور منها المرأة , ففيه تخصيص ... و لو كان المراد كما في الشرح لانطبق ذلك على كل شيء يُتشائم به و ليس في ثلاثة أشياء فقط ...









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-13, 17:33   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسعى لرضى الله مشاهدة المشاركة
قبل ان تحلل الاحاديث على مفهومك الخاص

تحرى اولا ثم تكلم


وتفضل
شرح حديث (الشؤم في ثلاث: المرأة والدار والدابة)
..................

وإنما الأمر كما قال القسطلاني شؤم المرأة سوء خلقها وشؤم الدار ضيقها وشؤم الدابة تعثرها فلاتلحق الرجل بأعماله وحوائجه
فليس شؤما معنويا من غير أسباب ظاهرة بينة
ففي الحديث دعوة للتخلص من هذه الأمور للبعد عن أسباب الشقاوة والغم والتي من شأنها أن تقلص عبادة الرجل وتصرفه عن مصالحه الآخروية
فيشتري دابة تلحق بعمله ودار واسعة ويغير المرأة بعد تأديبها من وعظ وضرب وهجر وحكم من أهله وحكم من اهلها
مثل ماقال ابراهيم لامرأة إسماعيل قولي لإسماعيل إذا جاء غير عتبة بابك لما ذكرت الضيق ورداءة العيش

وإلا فالتشاؤم محرم باتفاق العلماء وهو الطيرة والتي يسميها العامة النحس وقد اختلفوا في هذه الثلاثة فذهب بعضهم أنها مستثاة وذهب آخرون أنه على القاعدة والأخير أرجح
وأما مارواه أبوداود في سننه عن أنس يا رسول الله إنا كنا في دار كثير فيها عددنا وكثير فيها أموالنا فتحولنا إلى دار أخري فقل فيها عددنا وقلت فيها أموالنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذروها ذميمة

فقال أهل التحقيق أن أمر النبي صلى الله عليه وسلم للتحول من تلك الدار ليس تشاءما وتطيرا بل لأنه دار كئيبة تذكرهم بالمآسي وتذكرهم بالأحزان فاكتسبت وصف الذمامة من ذلك
سبق أن قرأت هذا الشرح و هو شرح غير مقنع ... لو كان الشؤم كما يقول لما كان التخصيص في الثلاثة امور ... لأن الاسباب الظاهرة التي تدفع الإنسان للتتخلص من شيء لا يمكن حصرها









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
!!!!!, المنحوســـــة, الـزوجــة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc