قصة قوم ثمود وناقة صالح - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم الكتاب و السنة

قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصة قوم ثمود وناقة صالح

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021-05-14, 22:38   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
BFATIHA
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية BFATIHA
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي قصة قوم ثمود وناقة صالح

أولًا
نتطرق إلى أن أهل الكتاب ينكرون أو لا يعلمون ما يتعلق بقصة عاد وثمود ليست في كتبهم أبداً ، يذكرون نوح وإبراهيم وما يتعلق بأنبيائهم لم يذكرون عاد وثمود قسم قال انهم أنكروها وليست موجودة وإنما هي من أساطير العرب فلاحظ أن ربنا ذكر عاد القبيلة وذكر مكانهم الذي عاشوا فيه الأحقاف وذكر نبيهم هود تحديداً وسمية ب سورة الأحقاف.

في ثمود ذكر القبيلة وذكر نبيهم صالح وذكر موطنهم الحجر وسمية ب سورة الحجر

ثانيًا نستعرض قصة سيدنا صالح في القرآن الكريم كله

هي وردت في الأعراف وهود والحجر والشعراء والنمل وفصلت والذاريات والقمر والفجر والشمس. مثل ما ذكرنا ليست مكررة في كل موضع يذكر جانب لم يذكر في المواضع الأخرى.

و الأن نبدأ في سرد المشاهد قوم ثمود نقف عند مسألة التذكير بالنعم

في سورة الأعراف دعا قومه إلى توحيد الله وعبادته (وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُواْ اللّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَـهٍ غَيْرُهُ (73)) أول ما دعا صالح قومه إلى عبادة الله وتوحيده وهذا هو الأساس الذي خلق الجن والإنس لأجله،هذا كان دأب الأنبياء عموماً.
ثم ذكر لهم البيّنة وذكّرهم بالنعم التي أنعم عليهم (قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ)(73)
هم طلبوا آية تدل على صدقه وأنه رسول، جائهم ببينة وهي الناقة، هود لم يذكر له معجزات، صالح ذكر معجزة و سماها (هَـذِهِ نَاقَةُ اللّهِ) لماذا ناقة الله؟ لأنها لا تعود لأحد ليست مملوكة لأحد أوجدها ربنا إيجاداً من صخرة أخرجها ربنا من صخرة.
(وَاذْكُرُواْ إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفَاء مِن بَعْدِ عَادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الأَرْضِ تَتَّخِذُونَ مِن سُهُولِهَا قُصُورًا وَتَنْحِتُونَ الْجِبَالَ بُيُوتًا فَاذْكُرُواْ آلاء اللّهِ وَلاَ تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ)(74) ذكرهم بنعم الله: بوأهم في الأرض، مكّنهم منها، هيأها لهم، يتخذون من سهولها قصورا، ينحتون الجبال بيوتاً، ثم طلب منهم أن يذكروا نعم الله الأخرى (فَاذْكُرُواْ آلاء اللّهِ)

آلآء جمع ماذا؟ جمع (إلا) بمعنى نعمة.

في سورة هود قال (هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا (61)) أنشأهم من الأرض وجعلهم عُمّاراً لها.

في سورة الحجر هي المرة الوحيدة التي ذكر عنهم أنهم أصحاب الحجر يعني محل سكناهم الحجر وعرفنا أن الحِجر أنه مكانهم بين الحجاز والشام.
ذكر أنهم كانوا ينحتون من الجبال بيوتاً آمنين (وَكَانُواْ يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ (82)) الآن ذكر الأمن زيادة على اتّخاذ البيوت وهذه المرة الأولى التي ذُكِر فيها الأمن.

هل لنا أن نسأل هل هي آية (نَاقَةُ اللَّهِ ) أو آيات من المفروض ذكر آية وهي النَاقَةٌ لما ذكر موسى مع فرعون (فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ (12) النمل)

الاجابة
موسى له تسع آيات ( العصا، واليد، وفلق البحر، والسنين، والطوفان، والجراد، والقمّل، والضفادع، والدم) لأن آيات موسى كثيرة، تسع آيات، فكذّبوها كلها.
هذه آية واحدة لكن فيها آيات كونها خرجت من صخرة هذه آية، وكونها تسقى القبيلة كلها باللبن هذه آية ، وتشرب الماء كله في يوم و القبيلة كلها تشرب في يوم آخر (قَالَ هَذِهِ نَاقَةٌ لَهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَعْلُومٍ)(155)هذه آية أيضًا، إذن هذه مجموعة آيات في آية واحدة

في الشعراء ذكر أنهم طلبوا منه آية (فَأْتِ بِآيَةٍ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (154)) طبعاً هذا الموطن الوحيد الذي ذكر أنهم طلبوا منه آية.
لكل نبي له معجزة وله بيّنة تبين صدقه وصدق رسالته وتؤيد أنه مرسل من قبل الله سبحانه وتعالى, مسألة البينة التي أرسل بها سيدنا صالح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام
الآية معروفة هي أخرجها الله من الصخرة بحسب طلبهم نعم طلبوا ناقة من صخرة معينة، عيّنوا الصخرة وأردوها عُشَراء يعني حامل ووبراء كثيرة الوبر
لا إله إلا الله! وهذه شروط تعجيزية وإذا لم يكن نبياً لن يأتي بها مطلقاً.
ثم نلاحظ في الشعراء ذكر لهم من النِعم ما لم يذكره في المواضع الأخرى، قال (أَتُتْرَكُونَ فِي مَا هَاهُنَا آَمِنِينَ ﴿146﴾) ذكر الأمن (فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ﴿147﴾ وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ ﴿148﴾ وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا فَارِهِينَ ﴿149﴾) مدى الرفاهية والحضارة نعم رفاهية العيش والزروع والثمار والماء.

في الفجر ما ذكر إلا أنه قال (وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ (9)) فقط، قطعوا الصخر بالواد، أول مرة يذكر قطع الصخر بالواد (جابوا بمعنى قطعوا وليس بمعنى أحضروا).

ثالثًا والآن نأخذ بقية السور إن شاء الله و نستعرض مشاهد قوم ثمود و نقف عند مسألة التذكير بالنقمة

لم يذكر في سورة النمل آية أو ناقة لا في النمل ولا في فصّلت ولا في الذاريات، لكن في سورة القمر ذكر أن إرسال الناقة فتنة لهم لم يذكر أنها آية ولا أنهم طلبوا آية وإنما كان من باب التوعد لهم (إِنَّا مُرْسِلُو النَّاقَةِ فِتْنَةً لَّهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْ (27)) فقط. ذكر الشرب ولم يذكر الأكل (وَنَبِّئْهُمْ أَنَّ الْمَاء قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُّحْتَضَرٌ (28)) ما ذكر شيئاً في سورة الفجر، في سورة الشمس ذكر أن رسول الله طلب منهم أن يتركوا ناقة الله وسقياها يعني “وشُربها” ولم يذكر أنها آية ولم يذكر أنهم طلبوا آية، هذا الذي ورد في هذه المسألة.

في سورة النمل ذكر أنهم تطيروا به(قَالُوا اطَّيَّرْنَا بِكَ وَبِمَن مَّعَكَ (47)) ردّ عليهم قال (قَالَ طَائِرُكُمْ عِندَ اللَّهِ) ثم ذكر ما حاكوا له من محاولة لقتله وهذا لا شك كان بعد مدة من التبليغ والأخذ والرد

في سورة النمل قال أنه أرسل صالح إلى ثمود بعبادة الله (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ فَإِذَا هُمْ فَرِيقَانِ يَخْتَصِمُونَ (45)) اختصم الفريقان ثم دعاهم إلى الاستغفار وحضّهم على ذلك لعل الله يرحمهم (قَالَ يَا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ لَوْلَا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (46)

(وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَ (48)

ما هو الرهط؟

القرآن يستخدم رهط ويستخدم ملأ و يستخدم كذالك المستضعفين

-الملأ يعني الأشراف أي سادة القوم
-الرهط جماعة يفسدون في الأرض ولا يصلحون
-المستضعفين هم دأب الأنبياء أن يؤمن بهم المستضعفون

لم يطلبوا منه آية، ما ذكر، لكن ذكر تواطؤ تسعة من الرهط على قتله وقتل أهله

في النمل لم يذكر شيئاً ذكر التدمير (فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ (51)) ذكر التدمير العام.
ثم ذكر أن الماء قسمة بينهم (وَنَبِّئْهُمْ أَنَّ الْمَاء قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُّحْتَضَرٌ (28)). ثم قال (فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ (29)) هذه أول مرة يقولها. ثم ذكر أنه أرسل عليهم صيحة واحدة فكانوا كالهشيم الذي يتبقى من صنع الحظيرة التي توضع فيها الدواب (إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ (31)). (كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِالنُّذُرِ (23) فَقَالُوا أَبَشَرًا مِّنَّا وَاحِدًا نَّتَّبِعُهُ إِنَّا إِذًا لَّفِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ (24))

في سورة فصلت القصة موجزة ذكر أنه هداهم فاستحبوا العمى على الهدى (وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (17) وَنَجَّيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (18) فصلت) وهذه أول مرة يذكر فيها الصاعقة

معلومة مهمة جدًا :

ليكن في علم الجميع أن جميع القصص في القرآن الكريم التي جاءت في السورة عموماً يستخدم نذير فقط مع جميع الرسل ومع الرسول صلى الله عليه وسلم استخدم بشيراً ونذيراً، البشارة والنذارة، سبحان الله! الرسول جاء بالبشارة مقدمة على الإنذار صلى الله عليه وسلم.

وتوعّدهم (سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَّنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ (26)) ثم ذكر أنه أرسل الناقة فتنة لهم ولم يقل آية (إِنَّا مُرْسِلُو النَّاقَةِ فِتْنَةً لَّهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ وَاصْطَبِرْ (27)) فتنة، اختبار.
ثم ذكر أن الماء قسمة بينهم (وَنَبِّئْهُمْ أَنَّ الْمَاء قِسْمَةٌ بَيْنَهُمْ كُلُّ شِرْبٍ مُّحْتَضَرٌ (28))

مسألة الفتنة هذه هل أراد الله تعالى أن يعذبهم؟

لا لا....أراد أن يختبرهم، الفتنة هي اختبار فإذا فشلوا في الاختبار يحق عليهم العذاب

هو أخذ عليهم العهود أنه إن جاء ب آية حتي يؤمننّ بها، فعقروها أي ذبحوها. هم قضوا على أنفسهم

في الذاريات لم يرد إلا تحذيرهم من عاقبة ما هم فيه (وَفِي ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لَهُمْ تَمَتَّعُوا حَتَّى حِينٍ (43))

وفي سورة الشمس هذه آخر محطة لذكر قصة سيدنا صالح في القرآن حيث في ذكر أن رسول الله طلب منهم أن يتركوا ناقة الله وسقياها يعني “وشُربها” ذكر أن ثمود كذّبت بسبب طغيانها (كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا (11)) ثم قال أشقى القوم انبعث (إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا)، (فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا (14)) أطبق عليهم الهلاك، أطبق العذاب عليهم وانتهوا.

قوم صالح هم طلبوا الناقة وهم الذين طلبوا آية محددة بمواصفات وشروط معين، ليس مثل موسى، موسى جاء بآية عرضها على فرعون لم يقل ماذا تريد مني آية، ثم تحداهم بها ألقاها فإذا هي حيّة تسعى. لا، قوم صالح طلبوا هذه الناقة ، فرعون لم يطلب آية

خاتمة الأمر والعقوبات الثلاث
أولاً:
(فَعَقَرُواْ النَّاقَةَ وَعَتَوْاْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَقَالُواْ يَا صَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ (77)) هم تحدوا صالحاً واستعجال العذاب!(وَقَالُواْ يَا صَالِحُ ائْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِن كُنتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ) عقروا الناقة وأخذتهم الرجفة فأصبحوا في ديارهم جاثمين (فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُواْ فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ (78))الاعراف
لماذا الله سبحانه وتعالى استعمل كلمة عقروها ولم يستعمل كلمة ذبحوها؟ لأن لو قال فذبحوها فجاءهم العذاب لكان العذاب بسبب الذبح، هو قال لا تمسّوها بسوء
إذن لو مسّوها بأيّ سوء سينالهم العذاب. العذاب ليس مترتباً على الذبح أبداً

ثانيًا :
(فَعَقَرُوهَا فَقَالَ تَمَتَّعُوا فِي دَارِكُمْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ ۖ ذَٰلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍ (65)الاعراف

ثالثًا :
الرجفة والصيحة والصاعقة
الثلاثة حلوا عليهم في وقت واحد

ما معنى الصيحة؟ صوت عالي قوي دويّ من السماء (وَأَخَذَ الَّذِينَ ظَلَمُواْ الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُواْ فِي دِيَارِهِمْ جَاثِمِينَ (67)) هود

ما معني الرجفة؟ هزة أرضية، زلزلة في الأرض كلهم يشعرون بها في وقت واحد(فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُواْ فِي دَارِهِمْ جَاثِمِينَ (78))الاعراف

الصاعقة تسقط في مكان دون مكان(فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ (44))الذاريات

إذن ذكر الرجفة مرة واحدة في الأعراف، ذكر الصيحة ثلاثة مرات في هود والحجر والقمر والصاعقة مرتين مرة في فصلت ومرة في الذاريات

ما معنى جاثمين؟ على ركبهم ميتين، كالتماثيل.

انتهى المشهد.









 


رد مع اقتباس
قديم 2021-05-15, 14:19   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*عبدالرحمن*
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية *عبدالرحمن*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

من الجيد نقل كل ما هو مفيد

و من الامتياز ذكر المصدر الموثق مع النقل

فنحن نسعي جميعا الي الامتياز

فارجوا مراعاه ذلك









آخر تعديل *عبدالرحمن* 2021-05-15 في 14:21.
رد مع اقتباس
قديم 2021-05-15, 20:00   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
BFATIHA
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية BFATIHA
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عبدالرحمن* مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

من الجيد نقل كل ما هو مفيد

و من الامتياز ذكر المصدر الموثق مع النقل

فنحن نسعي جميعا الي الامتياز

فارجوا مراعاه ذلك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

المصدر هي القراءة والبحث أما العالم الذي أقرأ له الزمخشري من أئمة العلم بالدين والتفسير واللغة والآداب و النحو والبلاغة. وصاحب تفسير الكشاف.









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:22

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc