المعلم بين التكليف والتشريف - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات إنشغالات الأسرة التربوية > منتدى الانشغالات البيداغوجية والتربوية والانشطة التثقيفية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المعلم بين التكليف والتشريف

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-04-30, 15:05   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ahmedsami
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B11 المعلم بين التكليف والتشريف

قم للمعلم وفهِ التبجيلا ... كاد المعلم أن يكون رسولا "
عند اللغة القاطعة ... يشعر المرىء هاهنا بكبريا ء صارخ ... ربما يصل به حد النرجسية ... كما أن الرقاب تعلو الى منتهى السمو حتى تلامس الثريا ... كيف لا ؟ وبيت القصيد يضع المعلم والرسول فى كفة واحدة ... بل وقاب قوسين أو أدنى .
ولكن حذار ...
[أخي/ أختى ...!]
فالرسالة هنا ليست تشريفا بقدر ماهى تكليفا ... انها رسالة مقدسة ومسؤوليه جلل ... يجب ان تفهمها وتتفهمهاقبل كل شىء ...!
أن تكون معلما شىء جميل وأن تحظى بالاحترام الجميع وتقديرهم أجمل وأجمل ... !وعليه يجب أن تخشى على نفسك من الزلل ومن ثمة يجب أن تكون عند حسن ظن الغير و عند رفعة آمالهم ... لان مهنة التعليم فى المجتمع باتت لازمة حتميه أخطر وأشد وقعا من اسلحة الدمار الشامل .
الأن المعلم بامكانه أن يخلق ملاكا بشريا وبامكانه أيضا أن يكوُن مجرما سفاحا ... على اعتبار أن المعلم هو الذى يتبنى تنشئة وتربيه الجيل الصاعد هذا الاخير الذى يعد ذخر لاهله ولبلده ولامته قاطبة .
والمقاربة هنا بين الرسول والمعلم شكلية فحسب و تتلخص فى حمل كليهما رساله
[العلم ]على عاتقه والنهوض بها من غياهب الظلماء الى عوالم النور ... فاحذر أيها المعلم ... من فخ التشريف الذى قد يبعدك عن جوهر عملك ... ويجعلك عبدا للقب تحمله لكنك لست أهلاً له ... فأنت أبعاد مذهلة يمكنك أن[ تبني] فكرا كما يمكنك أن[تهدم ]أمما و حضارات .
قال الرسـولُ مُبلغـاً ومُكَرِّمـا
اني بُعثتُ الـى الانـامِ معلمـا
يا بانيَ الاجيالِ جُهْـدُكَ خالـدٌ
أحْسِنْ بناءك كي تكون مُكَرَّمـا
دَوْرُ المعلم ان يكون مُصححـاً
ما اعْوجَّ مِنْ خُلُقٍ لهمْ وَمُقَوِّمـا
اثــاره اخـلاقـه مَنْحـوتَـةٌ
في القلب لا تُنْسى وتبقى بَلْسَما
اخباره تبقـى حديثـا يُشْتَهـى
بمجالسِ الزُّمَلاءِ أو مَنْ عَلَّمـا
ما أُسْـرَةٌ إلا لـهُ فضـلٌ بهـا
وَتُكِـنُّ حبـاً للمعلـم مُفْعَـمـا
فَتَّشْتُ عنْ مَنْ للرجولةِ صانـعٌ
فَوَجَـدتُ أمّـاً أو أَبـاً ومعلمـا
فإذا الثلاثةُ لـم يُرَبّـوا نَشْأنـا
سيكون نَشْئاً بائسـا وَمُحَطَّمـا
العلـم نـور والمعلـم مصـدرٌ
ان غابَ مصدرُه تَحَوَّلَ مُظْلمـا
ما كل علم في الزمـان بنافـع
دَوْرُ المعلم ان يُمَيِّزَ مـا سمـا
يا خيبة الاجيال مـن تعليمهـم
ان كان مصدر نورهم قد أُعْتِمـا
هيهات من احـد تَرَقّـى دونـه
في مهنةٍ او منصبٍ قد أسْهَمـا
من علمه كل البريـة أشرقـت
والارض تحيا بعد غيث قد همى
والعز منـه لدولـة بلغـت ذُراً
أو أُمَّةٍ صَعَدَتْ تُحاذي الأ نْجُمـا
والنصر بعـد الله مـن ثمراتـهِ
في عدة وصناعـة قـد صَمَّمـا
في دعوة يدعو الشباب خلالهـا
قُوموا تنالوا جنةً فاحموا الحِمى
هيا ابذلـوا لله مـن طاقاتكـم
وَلْتَغْسِلوا عارَ المذلـةِ بالدِّمـا
نِعْمَ المعلمُ مـن يكـون مُربيـاً
جيلا على الاسلام لن يستسلمـا
والضرب للتعليـم دون فَظاظـةٍ
فاضْرِبْ بعطف وَلْتكنْ مُتحكمـا
والضرب يأتي في العلاج مُؤَخَّراً
وَعْظُ النساءِ وَهَجْرُهُـنَّ تَقَدَّمـا
هو كالطبيب معالـج لمريضـه
برجو الشفاء وإن قسا أنْ يَكْلُما
هو والدٌ لا يَجْرَحَـنَّ شُعورَهـم
طلابـهُ ابنـاؤهُ كـي يرحمـا
من حسن اخلاق المعلـم رِفْقُـهُ
يَحْنو عليهم لن يَضِجَّ ويسأمـا
يبدو سعيدا إن بَـدَوْ ا بسعـادةٍ
وتراه إن حزنو ا بـدا متألمـا
اخلاصـه لله فــي تعليـمـه
فَتَحَ القلوبَ وأعْيُناً بعد العمـى
وَصَلاتهُ مَعَهُمْ يَكـونُ إمامَهُـمْ
ولسانـهُ لا يلفظـنَّ مُحَـرَّمـا
هو قدوةُ الطلابِ فـي اخلاقـهِ
والحرص كل الحرص ألاّ يأثمـا
وَيَبُثُّ فيهـم نخـوةً وشجاعـةً
ومحبةً حتـى يُحِبّـوا المسلمـا
هُوَ قائدٌ والجيـشُ هـمْ طُلاّبُـهُ
لا لن يخادعَ جيشَـه أو يظلمـا
يَهْدي لخيـرٍ للجِنـانِ مُرَغِّـبٌ
وَيَصُدُّ عن شرٍ حَـذارِ جَهنَّمـا
هـذا المعلـم يستحـق مَحَبَّـةً
لو كان فينا مِثْلُـهُ لـن نُهْزَمـا
إِسْمـعْ كـلامَ معلـمٍ ومجـربٍ
ومجرباً فاسْـألْ فلـنْ تتنَدَّمـا
هذا قصيدٌ فيـه نفـع فاغتنـمْ
ما كُلُّ مَنْ ألقى الكـلامَ تَكَلَّمـا
تهذيـبُ أهـلٍ واهتمـامُ معلـمٍ
بعضٌ لبعضٍ واجبٌ أنْ يخدمـا
أخلاقُ طـلابٍ وصفـوُ مناهِـج
تُثْري المدارِسَ عِـزَّةً وَتَقَدُّمـا
خيرُ المدارسِ في الزمانِ مدارسُ
قد خَرَّجَتْ خيرَ الأنـامِ وَأَعْلَمـا
قَدْرُ المعلمِ لمْ نُحِطْ وَصْفـاً لَـهُ
هـذا الـذي لله عـاشَ مُعَلِّمـا
هو شمعةٌ يَذْوي يُنَـوِّرُ غيـرَهُ
هو نحلةٌ كَمْ قَـدْ تَكِـدُّ لِتُطْعِمـا
لِلْعِلْمِ كم سهر الليالـي طالبـاً
أهـداهُ للطـلابِ منـهُ تَكَرُّمـا
هُمْ زَرْعُهُ كـم يعتنـي بِنَمائِـهِ
يا فَرْحَةَ الأستاذِ لَمّـا قـد نَمـا
ما أسعدَ الطلابَ عنـد تَخَـرُّجٍ
الكـل إن لَقِـيَ المعلـمَ سَلَّمـا
والكـلُّ يَبْقـى ذاكـراً لِجَميلـهِ
في كلِّ أرضٍ مَنْ يَـراهُ تَبَسَّمـا
حتـى وَإنْ لَقِـيَ المعلـمُ رَبَّـهُ
فالعلمُ يَبْقى لَنْ يَمْوتَ وَيَهْرَمـا
إعْمَلْ لوجـهِ اللهِ خيـراً تَلْقَـهُ
ذِكْراً بِدنيـا أو بِأُخْـرى مَغْنَمـا
مهما ذكرنـا مادحيـن لفضلـه
لم نَجْزِهِ مهما مَنَحْنـا الأَوْسِمـا
وتراهُ في دُوَلِ الحضـارةِ قمـةً
فاقَ الجميـعَ كَرامـةً وَتَقَدُّمـا
أفَما عَلِمْتُـمْ إنْ نَقَصْتُـمْ حَقَّـهُ
الجِيْلُ ضاعَ وَكُلُّنا لـنْ نَسْلَمـا
إنْ أُمَّةٌ فَقَدَتْ مَواهـبَ شَعْبِهـا
صَلِّ الجنازةَ وابكهـا مُتَرَحِّمـا
وَمَهِمَّةُ التعليمِ ليسـتْ سهلـةً
فَيُضاعِفُ الرحمنُ أجْراً أعْظَمـا
طوقانُ لمْ يَصْبِرْ على تعليمهـمْ
قد لامَ شَوْقي وَالهُدى أنْ يَحْلمـا
عَمليَّةُ التعليـمِ قـالَ مُصيبـةٌ
والعلمُ في الإسلامِ كـان مُقَدَّمـا
كلُّ الخلائقِ للمعلـمِ قـد دَعَـتْ
قالَ الرسـولُ لَعلَّنـا أنْ نَفْهَمـا
ما مهنةٌ تنـوي الإلـهَ بِفِعْلِهـا
فهـي العبـادةُ إنْ أردتَ تَعَلُّمـا
قَدْرُ المشَقَّةِ في العبادةِ أجْرُهـا
لم ينس ربي بل يكونُ الأَكْرَمـا
يـوم القيامـةِ ذَرَّةٌ مَـوْزونـةٌ
يُعْطيكَ ربي أجْرَها لَنْ يَهْضِمـا
أما المعلمُ عنـد شوقـي كامـلٌ
والنقصُ في الإنسانِ كانْ مُحَتَّما
كادَ المعلـمُ لَـمْ يُميِّـزْ بينهـمْ
اني أرى في قَوْلـهِ قَـدْ عَمَّمـا
كَـادَ الـذي لله ينشـرُ عِلْمَـهُ
أنْ يُشْبِهَنَّ بِفِعْلِهِ رُسُـلَ السَّمـا
أو كالذي بِالعِلمِ عاش مُجاهـداً
وهو التقي على النصيحة أقْسَما
بعضٌ على الإسلام رَبّى نَشْأنـا
منهم عقولَ الجيلِ كانْ مُسَمِّمـا
هل يستوي حُلْوُ الكـلامِ وَفِعْلِـهِ
معَ مَنْ يَكونُ مرارةً أو علقمـا
هل يستوي من كان يعبد ربـه
معَ مَنْ يكون لنفسهِ مُستسلمـا
شَتّـانَ بيـن معلـمٍ مُتواضـعٍ
تلقـاهُ دَوْمـاً لَيِّنـاً مُتبسـمـا
ومعلـم مُتطـاول فـي كِبْـرِهِ
يقضي الحياةَ بِغَيْظِـهِ مُتَجَهِّمـا
هل مثلُ هذا كا لرسولِ صِفاتُـهُ
هـل مِثْلُـهُ حقاًيكـون مُعَظَّمـا
يـا حسـرةً لمعلـمٍ مُتَقاعـسٍ
لـم يبـغِ الا سمعـةً وَدَراهمـا
الطفلُ إنْ رَضَعَ المكارمَ والتُّقـى
رُدَّتْ مَحاسِنُهُ على مـن أنْعَمـا
أما إذا رَضَعَ الخيانـةَ والخَنـا
رَجَعَتْ جرائِمُهُ على من أجْرَمـا
العِطْرُ صانِعُهُ يَفوحُ مِن الشَّـذا
والفَحْمُ صانِعُـهُ تـراهُ أسْحَمـا




اقرا و تفكر بالكلمات.......................................... ...


شَوْقِيْ أَصَبْتَ وَقُلْتَ أَصْـدَقُ قِيْلا ** كَـادَ الْمُعَلِّـمُ أَنْ يَكُـوْنَ رَسُـوْلا

مَنْ عَلَّمَ الطُّلاَبَ شِـرْعَةَ أَحْمَـدٍ ** كَانَ الْهُـدَى نَهْجًـالَهُـمْ وَسَبِيْـلا

فِقْـهٌ وَتَفْسِيْـرٌ وَدَرْسُ ثَقَـافَـةٍ ** لَـمْ يَعْـرِفُـوا رَقْصًـا وَلا تَمْثِيْـلا

دَرَسُوا أُصُوْلَ الدِّيْنِ وَاشْتَغَلُـوابِهَا ** حَفِظُـوا الْكِتَـابَ وَرَتَّلُـوا تَـرْتِيْلا

إِنَّ الْمُعَلِّـمَ كَـوْكَبٌ مُتَـأَلِّـقٌ ** يَهْـدِي الْحَيَارَى كَمْ أَنَـارَ عُقُـوْلا

شَوْقِيْ زَمَانُـكَ مُشْـرِقٌ بِثَقَافَـةٍ ** فَتَـرَى احْتِـرَامًا فِي الأَنَامِ جَلِيْـلا

لَكَ مِنْبَـرٌ فَـوْقَ الْمَنَابِـرِ شَامِخٌ ** فَـاصْعَـدْ فَلَسْتَ كَمِثْلِنَـا مَخْذُوْلا

عَلَّمْتَ دِيْنًـا فَـاسْتَقَامَـتْ أَنْفُسٌ ** خَضَعَـتْ لِبَـارِيْهَـا وَكُنْتَ دَلِيْـلا

أَرْوَاحُهُـمْ تَـرْقَى إِلَى قِمَمِ الْعُلا ** وَالْفِكْـرُ يَمْضِيْ بِالْهُـدَى مَصْقُـوْلا

أَمَّـا زَمَانِي فَالْعُلُـوْمُ تَنَـوَّعَـتْ ** وَتَبَعْثَرَتْ عَرْضًـا وَتَـذْهَبُ طُـوْلا

جَنَحَتْ بِلُبِّ قُلُوْبِنَـا وَهَـوَتْ بِهَا ** نَحْـوَ التَّقَهْقُـرِ نَعْشَـقُ التَّـدْجِيْلا

حَتَّى أَتَى الْحَادِيْ فَأَنْشَـدَ بَيْنَنَـا ** أُنْشُـوْدَةً عَكْـسَ الْقُـرُوْنِ الأُوْلَى

نَمْ يَا مُعَلِّمُ قَـدْ سَهِـرْتَ طَـوِيْلا ** فَالنَّوْمُ عَنْ دَرْسِ الصَّبَـاحِ بَـدِيْـلا

نَمْ يَامُعَلِّمُ لَسْتَ وَحْـدَكَ مُهْمِـلاً ** بَلْ أَنْتَ أَعْظَـمُ مَنْ عَـرَفْتُ كَسُوْلا

للهِ دَرُّكَ مَـا تَـرَكْـتَ ثَاوَانِيًـا ** لِلـدَّرْسِ فِيْ فَصْـلٍ يَمُـرَُّ نَبِـيْلا

طُـلاَّبُ فَصْلِكَ يَنْتَمُـوْنَ لِفِـرْقَةِ ** الدُّخَّانِ وَالشَّطْرَنْـجِ وَالْكَـاكُـوْلا

وَالْبَعْضُ مُنْحَـازٌ لِفِرْقَـةِ طَائِـشٍ ** فِي الْقَفْـزِ وَالْجُمْبَـازِ لَسْتَ جَهُوْلا

كَمْ مِـنْ صَغِيْرٍ قُدْتَـهُ بِلَطَـافَـةٍ ** نَحْـوَ اللُّهَـى عَلَّمْتَـهُ التَّـضْلِيْلا

كَمْ مِـنْ صَغِيْرٍ صُغْتَـهُ كَقَصِيْدَةٍ ** تَهْجُوْ بِـهِ جِيْـلاً وَتَمْـدَحُ جِيْلا

طُـلاَّبُ فَصْلِكَ يَسْبَحُـوْنَ بِغَفْلَةٍ ** لَـمْ يَعْرِفُـوا التَّـوْقِيْرَ وَالتَّبْجِيْلا

لَمَّا حَـدَا الْحَـادِيْ بِصَوْتٍ نَاعِمٍ ** وَالصَّوْتُ مِنْ حَادِي الْجِمَالِ جَمِيْلا

( قُـمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيْلا ) ** رَشَقُـوْهُ نَبْـلاً فَـارَقُـوْهُ قَتِيلا

عَلِّـمْ صِغَارَكَ سُنَّـةً وَشَـرِيْعَـةً ** تَجِـدِ احْتِـرَامًا لَمْ تَجِدْ تَنْكِيْلا

فَالـدِّيْنُ يَرْقَى بِالنُّفُـوْسِ إِلَى الْعُلا ** وَيَزِيْـحُ عَنْهَا الْجَهْلَ وَالتَّـدْلِيْـلا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ فَـارْحَمْ ضَعْفَنَـا ** وَاجْعَلْ دُعَـانَـا رَبَّنَـا مَقْبُـوْلا









 


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المعلم, التكليف, والتشريف


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc