«أردوغان».. من بائع مخبوزات وفواكه إلى «قارون العصر»

[الزمزوم]

«أردوغان».. من بائع مخبوزات وفواكه إلى «قارون العصر» «1-4»

تحاصر ملفات الفساد، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وأفراد عائلته، وحزبه الحاكم «العدالة والتنمية»، خاصة بعد الصلاحيات المطلقة التى منحها لنفسه فور تحول الدولة إلى النظام الرئاسي.

حرص «أردوغان» على توريط أعضاء حزبه في قضايا فساد كي لا تكون لديهم أية فرصة لمواجهته أو اتهامه به، باعتبارهم غارقين في المستنقع نفسه، الأمر الذي انعكس على تراجع تركيا إلى المرتبة الـ91 فى مؤشر مدركات الفساد للعام 2019 لجمعية الشفافية الدولية، وتراجعت مرتبتها فى عام واحد 13 مركزًا .

«أردوغان وإسرائيل».. 17 عامًا من العشق الممنوع «1-3»

أيضًا تراجعت تركيا 38 مركزا بين عامي 2013 و2019، ما يجعلها واحدة من ثلاث دول خسرت أكبر عدد من النقاط في هذه الفترة إلى جانب المجر ودولة سانت لوسيا في شرق البحر الكاريبي، لتركز السلطة في يد القلة على غرار الأنظمة الاستبدادية، وانتهاكات مبدأ سيادة القانون، وتآكل الاستقلال القضائي وأنظمة الضوابط والتوازنات، وكذلك تراجع الرقابة البرلمانية .

عندما أصبح «أردوغان» رئيسًا لبلدية إسطنبول عام 1996 قدم بيانًا ماليًّا أظهر أن ثروته الشخصية تقدر بـ 5110 ليرات تركية، -ألف دولار تقريبًا- والآن تجاوزت ثروته مليارات الدولارات، حتى أن إحدى جلسات البرلمان التركي في مايو 2010 تحولت إلى حلبة للملاكمة بين الأعضاء، بسبب تضخم ثروة رئيس الوزراء التركي، بعد أن كان يعاني مصاعب مالية لتعليم أولاده بالجامعات.

300 مليار دولار

نشأ رجب طيب أردوغان في أسرة فقيرة، وبدأ حياته ببيع فاكهة البطيخ ومخبوزات السميط لتوفير مصروفات تعليمه، والآن أصبحت ثروة الرئيس التركي وعائلته وفق الباحث والأكاديمي التركي «علي أغجاكولو» تتجاوز 300 مليار دولار في 8 دول حول العالم، في حين يزداد الشعب التركي فقرًا.

وأشار أغجاكولو إلى أنه لا أحد يعلم كيف تضاعفت ثروته، لكن المؤكد أنها حصيلة أعمال غير مشروعة، وأكبر دليل على ذلك فزعه من تهديد الولايات المتحدة الأمريكية، بالتحقيق في مصادر ثروته، كما أن مشروع القانون الذي اعتمده مجلس النواب الأمريكي في 30 أكتوبر 2019، دعا صراحة إلى فرض عقوبات على مسؤولين أتراك، ما دفع «أردوغان» إلى الهرولة صوب البيت الأبيض قبل مناقشة هذا القانون بفترة قصيرة، رغم الخطاب المهين الذي تلقاه من دونالد ترامب.

«أردوغان وإسرائيل».. تطور العلاقات العسكرية بين أنقرة وتل أبيب «2-3»

ولاحقت «أردوغان» العديد من تهم الفساد، وتم تحويله للقضاء أكثر من مرة، لكنه أفلت بحصانته الدبلوماسية وبأساليب أخرى غير مشروعه، فخلال توليه منصب رئيس بلدية إسطنبول اتّهم في قضية اختلاس عرفت باسم "التذكرة الذكية"، بلغ حجمها 2.5 تريليون ليرة تركية، وطالبت النيابة بسجنه 14 عامًا، لكن المحكمة التي كان يرأسها إسماعيل رشدي جيريت، الذي يتولى في الوقت الحاضر منصب رئيس محكمة الاستئناف العليا، برأته.

كما استورد من إيطاليا أشجارًا للحدائق، بأسعار مضاعفة عما كان يمكن أن يشتريه من داخل البلاد، والتي لا تعد فقيرة من ناحية الغطاء الشجري.

ومن قضايا فساده وتربحه فتحه مزايدة لمنح حقوق الإعلان على لوحات الطرق في المدينة، وإدخال شركة من شركات البلدية في المناقصة، بالتنافس مع شركات عالمية عديدة كانت راغبة في الحصول على الحقوق، وبعد أن ربحت شركة البلدية المزايدة، تنازلت عن حقوقها لشركة مملوكة لأحد أصدقاء أردوغان، مقابل أجر رمزي.

«طيب 10%»

في بداية التسعينيات من القرن الماضي، كان منتقدو رجب طيب أردوغان يصفونه بـ«طيب 10%»، بسبب ما كان يعرف عنه حينما كان عمدة لإسطنبول، بتقاضي عمولة 10% على كل مناقصة عامة، وعندما أصبح رئيسًا للوزراء عام 2003، تردد في التخلي عن حصصه في بعض الشركات، ثم اضطر إلى ذلك بعد ضغط الرأي العام في 2005.

واستغل «أردوغان» منصبه لتغيير الكثير من القوانين؛ ووفقًا لتقرير أعدته صحيفة «بيرجون» مايو 2018، فقد تم تعديل قانون المناقصات العامة 186 مرة خلال 187 شهرًا من تولي حزب العدالة والتنمية السلطة.

«أردوغان وإسرائيل».. امتيازات منحتها تركيا للكيان الصهيوني «3-3»

وفي محاولة لغسل سمعة الرئيس التركى نشرت الجريدة الرسمية بيانات توضح القيمة الفعلية لممتلكاته، عقب فوزه في الانتخابات الرئاسية الأخيرة في 24 يونيو 2019، وقبل الإجراءات القانونية التي تشترط إعلان الرئيس عن ذمته المالية قام بنشر ديونه.

وتصل ممتلكات أردوغان الرسمية إلى 6 ملايين و347 ألف ليرة تركية أي ما يقارب مليون و300 ألف دولار، محتفظة في 3 بنوك، وفيما يتعلق بالعقارات، يملك «أردوغان» دونم أراضى بولاية "ريزة"، يقيمة 10 آلاف ليرة، وبيت في منطقة أوسكودار في إسطنبول بقيمة 4 ملايين ليرة، بالإضافة لسيارة من طراز أودي "Audi A8" بمبلغ 234 ألف ليرة.

المصدر: الموقع الإلكتروني " المرجع / أخبار"

[amoros]

02 مـــارس ماشي تاريخ عـادي ..ميلاد عبد العزيز بوتفليقة ! مكـاش فينا لي ميعرفش بوتاف 83سـنة .. كـان أصغر وزير خارجية وقت الزعيم هواري بومدين ! شارك في ثورة التحريـر 54 ككومبارس اي انه كان يجاهد من وجدة بالمراسله.. جـا وقت الإرهاب لي اصلا مكااش منو ! لأن هومـا الارهاب وهوما الجيـش وهوما المخابراات وهوما خرانسـا ..!
حياتنا قاااع شفينا في بوتفليقة ! العلبة السوداء للحركة السياسية الآن ... السيد زاد فالمرووك يماه في ذيك الليلة متخيلتش بنها راح ينكح الدزاير 20سنة بدون رحمة ï؟½ï؟½ ..
نقولو زعما بوتاف راه يقرا ف المنشور تاع لينةï؟½ï؟½ دورك ...مش راح نقولك كيما سلال لبارح! مي
..دموع مويمات الحراقة ف رقبتك
...دموع مويمة العياش ف رقبتك
..صغر تاع بزاااف طلبة لي ضاع في منظومة تربوية مرنكة ومستقبلهم ف رقبتك
...الكوارث الطبيعية والموتى لي راحو كنا قادرين نتجنبوهم لوكان جيت خادم خدمك تسما ف رقبتك
... الانحلال الاخلاقي و تفسخ المرأة بسبتك بسبب نظام الأسرة تاعك معناها جيل ضايع ف رقبتك
...20سنة تخلف اقتصادي في رقبتك
و..و...و..و... ف رقبتك

سنه حلوه ايها المفسد فوق الارض 83 شمعة لك وشمعة كبيره لكل من مازال يقدسك

[الزمزوم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amoros

02 مـــارس ماشي تاريخ عـادي ..ميلاد عبد العزيز بوتفليقة ! مكـاش فينا لي ميعرفش بوتاف 83سـنة .. كـان أصغر وزير خارجية وقت الزعيم هواري بومدين ! شارك في ثورة التحريـر 54 ككومبارس اي انه كان يجاهد من وجدة بالمراسله.. جـا وقت الإرهاب لي اصلا مكااش منو ! لأن هومـا الارهاب وهوما الجيـش وهوما المخابراات وهوما خرانسـا ..!
حياتنا قاااع شفينا في بوتفليقة ! العلبة السوداء للحركة السياسية الآن ... السيد زاد فالمرووك يماه في ذيك الليلة متخيلتش بنها راح ينكح الدزاير 20سنة بدون رحمة ï؟½ï؟½ ..
نقولو زعما بوتاف راه يقرا ف المنشور تاع لينةï؟½ï؟½ دورك ...مش راح نقولك كيما سلال لبارح! مي
..دموع مويمات الحراقة ف رقبتك
...دموع مويمة العياش ف رقبتك
..صغر تاع بزاااف طلبة لي ضاع في منظومة تربوية مرنكة ومستقبلهم ف رقبتك
...الكوارث الطبيعية والموتى لي راحو كنا قادرين نتجنبوهم لوكان جيت خادم خدمك تسما ف رقبتك
... الانحلال الاخلاقي و تفسخ المرأة بسبتك بسبب نظام الأسرة تاعك معناها جيل ضايع ف رقبتك
...20سنة تخلف اقتصادي في رقبتك
و..و...و..و... ف رقبتك

سنه حلوه ايها المفسد فوق الارض 83 شمعة لك وشمعة كبيره لكل من مازال يقدسك

بصح الشعب من 1999 إلى 2014 كان "فرحان" وهاهو الدليل :

[الزمزوم]

ياووووو الشعب كان فرحان .... الدراهم كاينة وصحة الرئيس كاينة
شاهدا الشعب المنافق ... يمشي مع من غلب ...
https://www.dztu.be/watch?v=hlL_gNq3xGc

[amoros]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

بصح الشعب من 1999 إلى 2014 كان "فرحان" وهاهو الدليل :





















































https://www.ztele.com/image/policy:1.10360877:1576866101/penis-banane.jpg?$p=cdc6023

الجزائر بها 45 مليون جزائري وليس شلة من الشياتين هؤلاء لا يمثلون الشعب هؤلاء مجرد طبالين الشعب لم يكن فرحان لانه ليس شعب اكل وخمر ورقص ومجون الشعب يريد الكرامه والكرامه لا يحافظ عنها شخص ولد بحمام النساء

[الزمزوم]

https://www.youtube.com/watch?v=iaP7AcO5o7I

[amoros]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

ياووووو الشعب كان فرحان .... الدراهم كاينة وصحة الرئيس كاينة
شاهدا الشعب المنافق ... يمشي مع من غلب ...
https://www.dztu.be/watch?v=hlL_gNq3xGc

Affaires de corruption : Bouteflika sera-t-il jugé ?

Je ne gère pas. Je ne fais que coordonner. Cette affaire est purement politique. S’il y a quelqu’un qui doit être ici, en tant que témoin, c’est bien le président de la République.
Il savait tout !» plaidait l’ancien Premier ministre Abdelmalek Sellal, lors de sa comparution, dimanche dernier, devant la cour d’Alger (voir El Watan d’hier).
Evoquant l’action dévastatrice de l’ancien ministre de l’Industrie, Abdessalem Bouchouareb, actuellement en fuite et condamné par contumace à 20 ans de prison, M. Sellal avoue, désemparé : «Je n’ai pas nommé ce ministre.
J’ai demandé son limogeage à plusieurs reprises, mais je n’ai jamais eu de réponse. Je n’avais pas de pouvoir sur lui.» Il ajoute : «Il est nommé par décret présidentiel. Je ne peux signer de décret exécutif sans l’accord du Président.»
Un peu plus loin, M. Sellal confie, dépité : «Je me sentais fier en rencontrant les grands de ce monde, comme le président américain, Barack Obama, le Premier ministre britannique et le Président chinois, mais une fois au pays, je me sentais tout petit, incapable de signer un décret exécutif, avec un Bouchouareb qui creuse la terre sous mes pieds.
C’est ça l’Algérie !» On voit bien que, même s’il se gardait de le charger frontalement, Abdelmalek Sellal souhaitait désespérément que Abdelaziz Bouteflika soit appelé au prétoire, ne serait-ce que comme «témoin».
Au cours de la même audience, M. Ouyahia glissait lui aussi : «Je ne faisais qu’appliquer le programme du Président.»
Ainsi, il tombe sous le sens que la responsabilité de l’ancien chef de l’Etat, qui a aligné quatre mandats consécutifs, totalisant 20 ans de pouvoir, est entièrement engagée dans les affaires de corruption qui défrayent la chronique depuis quelques mois, et qui ont éclaboussé ses plus proches collaborateurs.
C’est sans doute en raison de son état de santé vacillant que le Président déchu a échappé jusqu’à présent à la justice. Et il y a fort à parier que même dans les jours et les mois qui viennent, il ne connaîtra pas l’humiliation subie par un Hosni Moubarak, comparaissant devant le tribunal du Caire couché sur une civière.
Il n’empêche que plusieurs voix plaident pour une «judiciarisation» de son bilan. Si la forme et la formule restent à déterminer, il y aurait toujours moyen, selon les partisans d’un tel procès, de juger Abdelaziz Bouteflika «pour l’ensemble de son œuvre», avant de confier son sort au «jugement de l’histoire».
C’est l’avis de Abdelaziz Rahabi qui milite depuis plusieurs mois pour le jugement de M. Bouteflika, au moins «symboliquement». Invité de l’émission «Studio El Djazair», diffusée le jeudi 27 février sur la chaîne El Bilad TV, et en réponse à une question sur la nécessité ou pas d’ester en justice l’ancien locataire d’El Mouradia, Abdelaziz Rahabi a réitéré sa position en affirmant que M. Bouteflika «a une responsabilité dans la corruption. Il a couvert la corruption».
Et de faire remarquer : «Plusieurs anciens ministres et anciens Premiers ministres avouent devant le juge qu’ils ont accordé tel crédit ou entériné telle opération sur ordre du président de la République. Donc, il a une responsabilité politique.»
M. Rahabi a tenu toutefois à préciser : «Vu son état de santé actuel, le jugement du Président serait symbolique.» Il insiste : «Je ne dis pas qu’il faut l’incarcérer. Nous sommes le seul peuple qui n’a pas pendu, poussé à l’exil ou jugé son Président.»
«Il a érigé la corruption en instrument de gouvernance»
Rappelons que le RCD a été, de son côté aussi, l’un des premiers partis à exiger la traduction de M. Bouteflika devant la justice.
Dans un communiqué sanctionnant une réunion de son secrétariat national, qui s’est tenue le 25 mai 2019 à Alger, le parti de Mohcine Belabbas soulignait : «Si on veut que la justice et rien que la justice s’exerce, en plus de l’indépendance dont elle doit jouir, y compris vis-à-vis de l’opinion publique, elle doit déjà commencer à réfuter le caractère sélectif de ces interpellations en convoquant toute la îssaba.
Abdelaziz Bouteflika, le chef de l’Etat déchu, doit être entendu sur ses actions et sur l’activité de ses collaborateurs. A ce stade, c’est l’unique gage de crédibilité pour que ce qui est présenté comme une opération mains propres ne soit pas dans les faits une chasse aux sorcières.»
Dans un entretien accordé à l’hebdomadaire Le Point, notre confrère Farid Alilat, auteur de Bouteflika, l’histoire secrète (éditions du Rocher), a rappelé comment le successeur de Liamine Zeroual a érigé la corruption en instrument de gouvernance et porté la rapine d’Etat à une «échelle industrielle» : «On oublie souvent que Bouteflika a été condamné en 1983 par la Cour des comptes pour ‘‘détournement de fonds publics’’. Il n’est pas connu pour sa probité et sa droiture.
Ensuite, dès son arrivée au pouvoir, il a confié à l’une de ses connaissances ceci : ‘‘Ils m’ont traité de voleur ? Je vais faire d’eux tous des voleurs.’’ Donc, il y avait chez lui cette volonté délibérée de corrompre tout le monde. Il a fait de la corruption un instrument de gouvernance, de soumission et d’allégeance.
Il n’est pas étonnant de voir presque l’ensemble de son gouvernement en prison pour des faits de corruption. Il n’y a jamais eu de sa part l’envie, la disposition, de combattre la corruption. Il l’a plutôt encouragée.»
Et d’ajouter : «Il a été aidé en cela par la manne pétrolière qui s’est déversée sur le pays au cours des 20 dernières années, où l’on a engrangé quelque 1000 milliards de dollars. Une grande partie de cet argent a été détournée par les propres serviteurs de Bouteflika et de son frère Saïd. La corruption était pratiquée à une échelle industrielle.» (Le Point du 27 février 2020)
Il convient de mentionner, enfin, cette réflexion exprimée par l’écrivain Kamel Daoud qui, dans une interview accordée à Jeune Afrique (mise en ligne le 23 juin 2019), et à la question : «Faut-il juger Bouteflika ?» il répondait sans ambages : «Oui. Au début de la révolution, j’estimais qu’il ne fallait pas ouvrir de procès pouvant conduire à la mise en place de tribunaux populaires.
Dans l’espoir d’une transition non violente, il ne fallait pas en arriver là. Et puis, le 3 juin, j’ai pleuré quand j’ai vu le blogueur Abdellah Benaoum sortir de prison après presque trois mois d’incarcération.
Sans cette révolution, il y serait resté et aurait même pu y laisser la vie, car cet homme avait été condamné à deux ans de réclusion pour ‘‘outrage au Président’’.» Pour Kamel Daoud, «Bouteflika a une responsabilité politique et humaine dans ce qui s’est passé en Algérie (…). Le jugement de Bouteflika sera le début de la vraie rupture avec l’ancien système».
L’article Affaires de corruption : Bouteflika sera-t-il jugé ? est apparu en premier sur El Watan.

[الزمزوم]

لماذا أوقف المنتدى خاصية عرض اليوتيوب ؟؟؟
نتحدث بصراحة ولا لا

[الزمزوم]

https://www.youtube.com/watch?v=iaP7AcO5o7I

[الزمزوم]

إذاً المنتدى يرفض أن أعطيك اِجابات على أسئلتك
لذلك لا تحاول أن تقول أنني أرفض المناقشة ... عندي عشرات الفيديوهات على شبكة الأنترنت أين كان هذا الشعب نفسه يسبح بحمد الرئيس السابق في الزيارات الرسمية أين خرج له مئات الآلاف من المواطنين في شرفات منازلهم وفي الطرقات ويحملون صُوره عبر 48 ولاية قبل التقسيم الإدراي الجديد في سنة 2009 و2011 ...إلخ
عندما كانت الدراهم كاينة والرئيس السابق بصحته وكي طح الجمل سنة 2012 كثرت الخناجر ... وهي عادة ليست جديدة بل قديمة في أخلاق البشر وضاربة في أعماق التاريخ وليست خاصة بشعبنا فقط بل بكل شعوب الأرض
"الشعب يمشي مع الغالب"
إذهب إلى هذا العنوان عبر اليوتيوب وقلب اليوتيوبات

compagnealgerie

[ناصر بلادي]

اردوغان .
بقايا من ضيم قديم .يريد ان يعود بالتخلف من جديد الى بلادنا العربية .
مشكور للموضوع

[amoros]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

إذاً المنتدى يرفض أن أعطيك اِجابات على أسئلتك
لذلك لا تحاول أن تقول أنني أرفض المناقشة ... عندي عشرات الفيديوهات على شبكة الأنترنت أين كان هذا الشعب نفسه يسبح بحمد الرئيس السابق في الزيارات الرسمية أين خرج له مئات الآلاف من المواطنين في شرفات منازلهم وفي الطرقات ويحملون صُوره عبر 48 ولاية قبل التقسيم الإدراي الجديد في سنة 2009 و2011 ...إلخ
عندما كانت الدراهم كاينة والرئيس السابق بصحته وكي طح الجمل سنة 2012 كثرت الخناجر ... وهي عادة ليست جديدة بل قديمة في أخلاق البشر وضاربة في أعماق التاريخ وليست خاصة بشعبنا فقط بل بكل شعوب الأرض
"الشعب يمشي مع الغالب"
إذهب إلى هذا العنوان عبر اليوتيوب وقلب اليوتيوبات

compagnealgerie

زمزوم لا تجيبني ب فيديو اجبني بكلامك انت اقنعني بكلامك لا اريد ان تقنعني ب فيديو بوتفليقه لم يكن يوم رجل اجماع او مطلب جماهيري بوتفليقه كان خيار فرنسا واحترق هاذا كل ما في الحكايه

[amoros]

سوف اقاضيك يوم لا ينفعك لا مال ولا حاشيه ولا مطبلين ولا شياتين يا بوتفليقه

[الزمزوم]

ياووو بويك ... والديك كي يكونوا عندهم الدراهم تتعامل معاهم بطريقة ... وعندما يفقرون تصبح تتعامل معهم بنظرة أخرى ...
وعندما يكونوا بصحتهم تتعامل معاهم بطريقة وعندما يمرضون " ويشكلون لك عبئاً " في مصروفهم ودوائهم حسب ما تتصوره تنظر لهم بطريقة أخرى ... هذا واقع مر لدى الكثيرين الكثيرين من الناس ... إلا من رحم ربك من عباد الله المخلصين " اللي ركيزتهم مبنية على الصح " .
وأسقط ذلك على أبنائك وزوجتك ... وهلم جرا ...

[الزمزوم]

الأمة عمرها ما تجتمع على ضلالة
وهذه التي تظهر لك في الصور واليوتيوبات أمة وأمة كبيرة ياسر ياسر ... يعني بزاف بزاف
علاش اِنتا عندك الحقيقة وأنت وحدك تحتكرها وأنت وحدك على صواب وهؤلاء الظاهرين في الصور والأشرطة المتحركة لا يملكون الحقيقة وجميعهم على خطـأ ..