التسويق الشبكي اصبح عمل كبير تحقق فيه جميع احلامك - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى المال و الأعمال > منتدى التسوق من الانترنت

منتدى التسوق من الانترنت يختص بكل ما يتعلق بالشراء من الانترنت من اخبار و مواقع تسوق و تجارب اعضاء و طرق نقل السلع

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

التسويق الشبكي اصبح عمل كبير تحقق فيه جميع احلامك

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-06-29, 19:15   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
salahe14
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية salahe14
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي التسويق الشبكي اصبح عمل كبير تحقق فيه جميع احلامك

اهلا وسهلا ما رايكم بالتسويق الشبكي









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 19:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
bac man
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية bac man
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا لأنه حرام وقد تم تحريمه ويمكنك أن تبحث في النت









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 19:34   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
salahe14
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية salahe14
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ما هو دليلك على انه حرام وكيف هو حرام اعطيني دليل واضح










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 19:40   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
bac man
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية bac man
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ، وبعد :
فقد وردت إلى اللجنة الدائمة والإفتاء أسئلة كثيرة من عمل شركات التسويق الهرمي أو الشبكي مثل شركة (بزناس)، وغيرها والتي يتلخص عملها في إقناع الشخص بشراء سلعة أو منتج ، على أن يقوم بإقناع آخرين بالشراء ليقنع هؤلاء آخرين أيضًا بالشراء وهكذا ، وكلما زادت طبقات المشتركين حصل الأول على عمولات أكثر تبلغ آلاف الريالات ، وكل مشترك يقنع من بعده بالاشتراك مقابل العمولات الكبيرة التي يمكن أن يحصل عليها إذا نجح في ضم مشتركين جدد يلونه في قائمة الأعضاء، وهذا ما يسمى التسويق الهرمي أو الشبكي.
وأجابت اللجنة : أن هذا النوع من المعاملات محرَّم ، وذلك أن مقصود المعاملة هو العمولات وليس المنتج ، فالعمولات تصل إلى عشرات الآلاف ، في حين لا يتجاوز ثمن المنتج بضع مئات ، وكل عاقل إذا عرض عليه الأمران فسيختار العمولات ، ولهذا كان اعتماد هذه الشركات في التسويق والدعاية لمنتجاتها هو إبراز حجم العمولات الكيبرة التي يمكن أن يحصل عليها المشترك ، وإغراءه بالربح الفاحش مقابل مبلغ يسير هو ثمن المنتج ، فالمنتج الذي تسوقه هذه الشركات مجرد ستار وذريعة للحصول على العمولات والأرباح ، لما كانت هذه هي حقيقة هذه المعاملة ، فهي محرَّمة شرعًا لأمور :
أولاً : أنها تضمنت الربا بنوعيه ربا الفضل وربا النسيئة ، فالمشترك يدفع مبلغًا قليلاً من المال ليحصل على مبلغ كبير منه ، فهي نقود بنقود مع التفاضل والتأخير ، وهذا هو الربا المحرَّم بالنص والإجماع، والمنتج الذي تبيعه الشركة للعميل ما هو إلا ستار للمبادلة ، فهو غير مقصود للمشترك ، فلا تأثير له في الحكم.
ثانيًا : أنها من الغرر المحرَّم شرعًا ؛ لأن المشترك لا يدري هل ينجح في تحصيل العدد المطلوب من المشتركين أو لا ؟ والتسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لابد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها ، ولا يدري المشترك حين انضمامه إلى الهرم هل سيكون في الطبقات العليا منه فيكون رابحًا ، أو في الطبقات الدنيا فيكون خاسرًا ؟ والواقع أن معظم أعضاء الهرم خاسرون إلا القلة القليلة في أعلاه، فالغالب إذن هو الخسارة ، وهذه حقيقة الغرر ، وهي التردد بين أمرين أغلبهما أخوفهما، وقد نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الغرر ، كما رواه مسلم في صحيحه.
ثالثًا : ما اشتملت عليه هذه المعاملة من أكل الشركات لأموال الناس بالباطل ؛ حيث لا يستفيد من هذا العقد إلا الشركة ومن ترغب إعطاءه من المشتركين بقصد خدع الآخرين ، وهذا الذي جاء النص بتحريمه في قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل {النساء : 29} .
رابعًا : ما في هذه المعاملة من الغش والتدليس والتلبيس على الناس ، من جهة إغرائهم بالعمولات الكبيرة التي لا تتحقق غالبًا، وهذا من الغش المحرَّم شرعًا ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : "من غش فليس مني" . رواه مسلم في صيحه وقال أيضًا : "البيعان بالخيار ما لم يتفرقا ، فإن صدقا وبيَّنا بورك لهما في بيعهما ، وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما". متفق عليه .
وأما القول بأن هذا التعامل من السمسرة ، فهذا غير صحيح ، إذ السمسرة عقد يحصل السمسار بموجبه على أجر لقاء بيع السلعة ، أما التسويق الشبكي فإن المشترك هو الذي يدفع الأجر لتسويق المنتج ، كما أن السمسرة مقصودها السلعة حقيقة ، بخلاف التسويق الشبكي فإن المقصود الحقيقي منه هو تسويق العملات وليس المنتج ، ولهذا فإن المشترك يُسوّق لمن يُسوِّق ، هكذا بخلاف السمسرة التي يُسوق فيها السمسار لمن يريد السلعة حقيقة ، فالفرق بين الأمرين ظاهر .
وأما القول بأن العمولات من باب الهبة فليس بصحيح ، ولو سلم فليس كل هبة جائزة شرعًا ، فالهبة على القرض ربا ، ولذلك قال عبد الله بن سلام لأبي بردة ، رضي الله عنه: "إنك في أرض الربا فيها فاش ، فإذا كان لك على رجل حق فأهدى إليك حمل تبن أو حمل شعير أو حمل قت فإنه ربا" . رواه البخاري في الصحيح ، والهبة تأخذ حكم السبب الذي وجدت لأجله ، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام : "أفلا جلست في بيت أبيك وأمك فتنظر أيهدى إليك أم لا؟" متفق عليه .
وهذه العمولات إنما وجدت لأجل الاشتراك في التسويق الشبكي ، فمهما أعطيت من الأسماء سواء هدية أو هبة أو غير ذلك ، فلا يغيِّر ذلك من حقيقتها وحكمها شيئًا .
ومما هو جدير بالذكر أن هناك شركات ظهرت في السوق سلكت في تعاملها مسلك التسويق الشبكي أو الهرمي ، وحكمها لا يختلف عن الشركات السابق ذكرها ، وإن اختلف عن بعضها فيما تعرضه من منتجات ، وبالله التوفيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 19:50   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
المهندس هلال
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

الدهاب الى التحريم من غير تفصيل مرفوض ؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 19:50   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
bac man
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية bac man
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


أنت تريد ان تحله وتتبع هواك

يأخي أنا رأيت موضوعك وكنت أعلم أن التسويق الشبكي حرام وأردت أن أخبرك

فأنت تعلم - من رآى منكم منكرا فليغيره-

والآن أنت وعقلك










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 19:53   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
المهندس هلال
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا كاف لمن يقلد المشارقة اما نحن فلا نقلد ولا نتبع الا الامام مالك ومذهبه في البيوع واسع وبشروط الضمان من البائع او المشتري او التوكيل
ثم انت ناقل ولم تحترف التجارة حتى تنقل ما لاتدري؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 19:57   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
salahe14
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية salahe14
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نعم كيف تفتي في شيئ وانت مامعك اي دليل ان التسويق هو ان الشركة تعمل في دعاية واعلان لمنتجاتها وانت اذا راح تعمل معها يلزم تشتري من عندها منتج وهذا المنتج تعمل ليه اعلان هيك انت اصبحت تعمل مع الشركة وراح تخلصك مقابل هذا










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 19:58   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
bac man
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية bac man
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ياأخي أنا نصحتك لوجه الله

والواضح من الأمر كله أنك لم تقرأ ما أرسلته لك وأنك تريد الربح فقط وبذلك لا تراعي المستهلك










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 20:00   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
طهراوي ياسين
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية طهراوي ياسين
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم ارنا الحق حقا










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 20:09   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
bac man
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية bac man
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طهراوي ياسين مشاهدة المشاركة
اللهم ارنا الحق حقا
آمييييييييييين









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 20:45   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
salahe14
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية salahe14
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عندما يصل الأمر إلى قمة الروعة يشعر الكثير من المتشائمين بأن الأمر فيه شبهة وهو كالشمس في وضح النهار.

انبهر الناس بالطائرة سابقا ومن شدة روعة الفكرة حرمه الكثيرون من باب *ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة*
ما أجمل ديننا وما أروعه !!! كل شيء حلال, كل شي, إلا قليل جدا من الأمور التي حرمها الله علينا. وهذا من رحمة الله بنا. ولذلك أصبح هنالك قاعدة فقهية مشهورة تقول :

الأصل في الشيء الإباحة إلا ما ثبت تحريمه.

ولذلك كل من يدعي بأن أمرا ما حرام فإنه مطالب بالدليل من الكتاب والسنة.
وبالتالي فإن هنالك قاعدة فقهية أخرى تقول:
البينة على من ادعى
ويقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ “إنَّ اللهَ لا يَقبِضُ العِلْمَ انْتِزاعًا يَنتزِعُهُ مِنْ قُلوبِ العِبادِ ولَكِنْ يَقْبِضُ العِلْمَ بقَبضِ العُلماء، حتّى إذا لم يُبْقِ عالِمًا اتّخَذ الناس رؤساء جُهّالاً فأفتَوهم بغير علم فضَلُّوا وأضلُّوا” رواه البخاري ومسلم
وهذا الحديث إن دل فإنما يدل على كثرة المفتين بغير علم وندرة المفتين بعلم

هنالك قاعدة فقهية أخرى تقول :
الحكم فرع عن تصوره
والمعنى أن حكم الشيء حلال أو حرام يعتمد على تصور المفتي لهذا الشيء, فإن كان التصور خطأ فإن الحكم خطأ
لذلك عزيزي القارئ لا تبالي بكثرة الفتاوى التي تحرم التسويق الشبكي لأن المفتين يفتون على حسب التصور الذي وصل إليهم, وللأسف فإن التصور الصحيح لهذا العمل لا يصلهم.
لا يشترط أن تكون عالما حتى تقوم بفهم وحفظ هذه القواعد البسيطة فكل مسلم يمكنه فعل ذلك حتى يحمي نفسه من الفتن التي تمر عليه في حياته بصورة عامة وفي هذا العمل بصورة خاصة
وعلى هذا الاساس سيكون ردك على كل من حرم

من قال لك بأن هذا العمل فيه ربا: فأخبره بأن المشكلة ليس في الربا في حد ذاته فالربا معلوم بالضرورة أنه حرام في ديننا ولكن المشكلة في إسقاط الربا على هذا العمل فأين الربا في عملنا ؟؟؟؟
لا يوجد ربا لا من قريب ولا من بعيد فالشركة لا تأخذ منك مبلغا من المال على أن تعيده لك بعد فترة مع الزيادة.
وانما الشركة تبيعك منتجا ثم تطلب منك تسويقه عبر شبكة أصدقائك ولا تعدك بإرجاع المبلغ الذي دفعته وإنما تعطيك عمولات على المبيعات التي تحققها عبر خطة واضحة لتوزيع العمولات تم الاتفاق عليها مسبقا.

من قال لك بأن هذا العمل ليس بسمسرة: ومن قال بأنه سمسرة أصلا؟؟؟ فلا علاقة لعملنا هذا بالسمسرة وإنما التكييف الفقهي لهذا العمل هو الهبة المشروطة حيث أن الشركة تهبك مبلغا وقدره 250 دولار مثلا إذا حققت ثلاث نقاط على يمينك وثلاث نقاط على يسارك على سبيل المثال.

من قال لك بأن هذا العمل فيه تغرير : أبدا لا يوجد بالعمل تغرير والتعريف الاصطلاحي للتغرير هو :
“إظهار الشيء بمظهر غير حقيقي , مع إعطائه صفةً ليست له ؛ لكي يستثير رغبة الطرف الآخر، فيُقْدم على إبرام العقد”
بالتالي فإن طريقة شرح العمل هي التي تحدد إن كان الفعل تغريرا أم لا.
مثلا لو قلت لشخص ما : انضم معي وأنا أضمن لك 1000 دولار شهريا من هذا العمل من اول شهر. فلا شك بأن هذا تغرير
ولكن لو قلت: هذا العمل يعتمد على مجهودك ووقتك لا أستطيع أن أضمن لك دخلا معينا ولكن بمجهودك وتضحيتك وصبرك ستحقق النجاح وستحقق أرباحا مجزية. فهذا ليس بتغرير

من قال بأن هذا العمل لا يوجد فيه تعب ولا مجهود لذلك هو حرام : وهل كل عمل يوجد فيه مجهود حلال ؟؟؟؟ السارق مثلا يتعب كثيرا ويخاطر كثيرا ليجني المال فهل عمله حلال ؟؟؟؟
وهل كل مال يأتي بلا مجهود فهو حرام ؟؟؟؟ فكيف أحل الله الميراث وهو خال من المجهود ؟؟؟ وكيف أحل الله الزكاة على الفقراء وهي خالية من المجهود ؟؟؟؟ سبحان الله !!!
وبعد كل هذا , من قال لك بأن هذا العمل ليس فيه مجهود, أفلا سألتم أهل الإختصاص ليخبروك بالحقيقة ؟؟؟ هذا العمل من أصعب وأقوى الأعمال على الإطلاق, لأنك في هذا العمل عليك أن تتعامل مع كل شرائح المجتمع على اختلافهم وعليك أن تكون قادرا على تعليمهم وتدريبهم والمساهمة في نجاحهم حتى تنجح وتحقق دخلا عاليا
هذا لا يعني انه لا يوجد بعض الحالات النادرة جدا التي تتحصل على عمولات دون مجهود كبير, وهذه حالات شاذة والشاذ يحفظ ولا يقاس عليه.

من قال لك بأن هذا العمل ضار بإقتصاد وطنك لذا فهو حرام : حتى تعرف معنى التجارة الإلكترونية وعلاقتها بالإقتصاد أحب أن أذكر ان الجميع سمع عن السوق المشتركه وقد اهتم ام لم يهتم لها وحتى المهتم لم يفعل شئ جدي لدعم هذا المشروع وللمشروع فوائد قد تغير وجه العالم الاسلامي بشكل سريع وجذري في كل النواحي الاجتماعيه والسياسيه والتعليميه وغيرها فانا سوف اتكلم من الناحيه التي نتحدث عنها وهي الاقتصاديه فالفكره ببساطه حو تحالف تجاري بين مجموعه دول تسمح لانتقال البضائع والاستثمارات ورؤوس الاموال بشكل حر في ما بينها لخلق حاله من التكامل في ما بينها هذا الشرح البسيط يخفي في طياته تغير كبير قد لا يستوعبه شخص دون اعطاء امثال وسوف اعطيكم مثال حي
لنفترض ان هذه السوق قامت في ما بين الدول الاسلاميه ...... واتفقت هذه الدول على وجوب عدم استيراد السيارات من الخارج ويجب ان تكون السيارات مصنعه في احدى الدول التي يتفق عليها من قبل الدول الاعضاء فتقوم رؤوس الاموال من الدول الغنيه بالاستثمار والدول التي فيها كفاءات علميه تاخذ الجانب التقني والدوله ذات لايدي العامله الكبيره تتحمل الجهد الصناعي وهكذا فما النتيجه سوف تكون
1- خلق قطاع جديد للعمل وفتح فرص عمل
2-استثمار مجدي لرؤس الاموال
3- توفيير امكانيه لفتح التطوير والبحث العلمي
4- توفير تدفقات نقديه كانت تذهب للخارج
وغيرها من الفوائد الغير مباشره مثل تحريك قطاع النقل والقطاعات الداعمه
فإذا كان هذا هو الحال فى منتج واحد وتشترك به بعض الدول فما بالك بشركة عظيمة مثل كيونت تسوق لسبع خطوط انتاج وكل منهم به بعض المنتجات أى أكثر من 70 منتج وكل منتج يصنع ببلد وينتقل لبلد أخرى فمثلا العملات التذكارية تصنع ببريطانيا ومنتجات الطاقة تصنع بماليزيا وسنغافورة والصين ومنتجات الصحة كالمشروبات والاغذية تصنع بكل دولة يوجد بها مكتب محلى خاص بالشركة وغير ذلك من المنتجات والدول غير الخط الخاص بالصناعة الذى يسوق لمنتجعات وفنادق توجد فى أكثر من 70 دولة بالعالم ومنهم دول عربية كالإمارات ومصر
فإذا دققت فى التركيز فستجد ان
1- يتم خلق فرص عمل مختلفة فى دول كثيرة غير فرص العمل بالتسويق للمنتجات
2-يتم استثمار لرؤس الأموال من خلال مشاركة الشركة لبعض الأشخاص فى الدول التى بها مكاتب محلية
3-يتم توفير إمكانية التطوير والبحث العلمى وهنا نجد ذلك متاحا بتنوع الثقافات غير ان هناك خط تعليمى خاص بجامعة سويسرية
4-يتم توفير تدفقات نقدية غزيرة كانت تدفع لأشخاص بعينهم ولكن مع هذا المجال يتم تقسيم المكاسب بين كل من يساهم فى عمليات التسويق ومقارنة بما يحدث فى عملية استيراد لأى منتج مشابه لمنتجات الشركة تجد أن الأموال الخاصة بثمن المنتج تذهب خارج البلد ولا تعود منها أى مبالغ ولكن هنا نجد أن الأموال التى تدفع تعود بالنفع على من ساهم فى التسويق حتى وإن كانت هذه المبالغ قد تم دفعها من خلال أفراد ليسو من نفس البلد وهذا لا يوجد إلا فى التجارة الإلكترونيه عن طريق التسويق الشبكى
5-يتم دفع الضرائب والجمارك وغيرها لكل دولة يتم ادخال منتجات بها
6-تستعين الشركة بشركات النقل والقطاعات الداعمة كوزارات الإستثمار او المالية فى كل دولة تعمل بها وهذا يعود بفوائد كثيرة على إقتصاديات الدول.
7- التجارة الإلكترونية تسمح للفرد بأن يعمل في منزله، وتقلل الوقت المتاح للتسوق؛ مما يعني ازدحام أقل في الشوارع؛ وبالتالي خفض نسبة تلوث الهواء.
8- أن التجارة الإلكترونية تسمح لبعض البضائع أن تباع بأسعار زهيدة؛ وبذلك يستطيع الأفراد الذين دخلهم المادي ليس بالرفيع، شراء هذه البضائع مما يعني رفع في مستوى المعيشة المجتمع ككل.
9- التجارة الإلكترونية تسمح للناس الذين يعيشون في دول العالم الثالث، أن يمتلكوا منتجات أوخدمات غير متوفرة في بلدانهم الأصلية، مثل: تسهل الحصول على شهادات جامعية عبر الإنترنت.
10- التجارة الإلكترونية تيسر توزيع الخدمات العامة( الصحة والتعليم والخدمات الاجتماعية) بسعر منخفض وبكفاءة أعلى.
11-تساهم بشكل مباشر في فتح مجالات وأسواق للسياحة العربية والخليجية، من خلال التسويق الجيد والدعاية المتطورة للمنتجات السياحية الدينية خاصة في مواسم الحج والعمرة.

من قال لك أن هذا العمل ليس به أخلاقيات لذلك فهو حرام : فأحب ان أذكركم جميعا بما وافقنا عليه أنا وكل من يعمل ممثل مستقل لهذه الشركة العملاقة كيونت فقد وافقنا اثنا إبرام العقد مع الشركة من خلال الإنترنت على مدونة القواعد والسلوك الخاصة بالعمل وهى كما يلى :
تعهد بالإلتزام بنجاحى
”إن أخلاقيات وسلوك الأعمال الجيدة تبدأ من عندي، القائد.
فإنني ألتزم تمامًا... ،QNet باعتباري أحد الممثلين المستقلين لشركة
؛QNet بأن أكون أميناً ومنصفاً في كافة تعاملاتي مع
؛QNet بأن أؤدي كافة أنشطتي المهنية بطريقة تعزز سمعتي والسمعة الإيجابية التي كونتها
بأن أعرض خطة التعويض بدقة وأمانة، موضحاً مستوى الجهد المطلوب لتحقيق النجاح؛
بأن أحاول جاهداً لكي تنال الخدمة التي أقدمها وأسلوبي في القيادة على رضا الأشخاص ممن أرأسهم؛
بأن أقدم احتمالات واقعية للدخل الذي يمكن تحقيقه، وأن يكون ذلك في ضوء الجهد المبذول فقط؛
بأن أجيب عن أسئلة واستفسارات العملاء المحتملين والمرؤوسين بنزاهة وأمانة؛
بأن أرعى/أحيل فقط هؤلاء الأشخاص ممن استطعت اكتشافهم وتدريبهم كمرؤوسين لي شخصياً و/أو كعملاء
محتملين للأعمال؛
والشركات المرتبطة بها؛ QNet بألا أنشئ أية مواقع ويب غير معتمدة أو غير قانونية قد تشوه صورة شركة
بأن أشجع دائما العميل (العملاء) المحتملين الذين يكتشفهم الممثلين الآخرين الأوليين وأحيلهم إليهم لكي يقوم هؤلاء الممثلين برعايتهم
بألا أحرض المرؤوسين من خارج خط الرعاية الخاص بي بالتوقيع باسم مؤسستي؛
بألا أستخدم أي إعلانات أعلم أنها قد تكون زائفة أو مضللة؛
أن أتصرف بطريقة تعكس أعلى مستوى من الأمانة والصراحة والمسئوليه لأننى ادرك تماما أن تصرفاتى كممثل مستقل لدى شركة كيونت لها آثار بعيدة المدى؛
بأن أتفهم أن شركة كيونت هي فرصة للتسويق المترابط حيث يتوقف الدخل الذي أحصل علیه على مهاراتي
التسويقية والقيادية وكذلك جهودي الشخصية؛
بأن أعامل كافة العملاء المحتملين، والمرؤوسين والزملاء باحترام وحسن نية واللياقة المهنية؛
بأي شكل من الأشكال؛ QNet بألا أسيء تمثيل أعمال شركة
بأن أكون منصفاً وعادلاً في تعاملاتي مع مرؤوسي وزملائى ،وألا أشارك في أية ممارسات قد تؤثر عليّ أنا
شخصياً بشكل سلبي وعلى المؤسسة والشركة وصناعة التسويق.
إذن فهذه هى أخلاقيات ومبادئ الشركة
فمن لا يعمل بها فهذه حالة فردية لا تمت للشركة أو التسويق الشبكى بصلة.

من قال لك منتجات الشركة عبارة عن ذريعة فقط للتستر على عملية التسويق: هذا كلامه صحيح فالمنتج ذريعة للتسويق, ليس في عملنا فقط, ولكن في كل عمل يتطلب تسويق منتج فإن المنتج سيكون هو الذريعة التي تدعوه لتسويق منتجه.
لكنهم لا يقصدون ذلك. وإنما يقصدون بأن المنتجات ليست ذات أهمية: هؤلاء نقول لهم نعم هي ذات أهمية ولكن ليس بنفس درجة أهمية فكرة التسويق نفسها. فما الحرمة في شراء منتج من أجل أنه يتيح لي أن أكون شريكا مؤهلا بالشركة لجني الأرباح؟؟؟ سبحان الله لو إشتريت منتجا لأهديه لشخص حرام ؟ لو اشتريت منتجا لأبيعه حرام ؟ لو اشتريت منتجا لأعرضه للناس لأشجعهم على شراء مثله حرام؟ لا والله
سأكون خصيم كل من حرم هذا العمل على الناس وسأكون خصيم كل من حرم الناس من الانتفاع بهذا العمل الرائع الذي كان سببا في إنقاذ العديد من الأسر واليتامى والشباب الضائع الذي يبحث عن فرصة متاحة في حياته ولا يجد مخرجا.
من خلال هذا العمل لم أصبح مستقلا ماديا وقادرا على تغطية كل نفقاتي منه فحسب , ولكنني من خلال هذا العمل :

  • طورت من طريقة تفكيري
  • تعلمت الكثير عن ذاتي
  • تعرفت على الكثير من الناس









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 20:55   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
bac man
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية bac man
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ياأخي الحلال بين والحرام بين









رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 21:13   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
salahe14
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية salahe14
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هناك التسويق الهرمي هو ممكن نكون معك حرام اما التسويق الشبكي فهو لا يعني ان العمل في مضمون وهو ناجح وانت اذا عملت دعاية
واتى شخص وسجل تحتك وراح تاخذ عليه فلوس وهكذا مثل الشجرة وتعتمد الشركة لي انا اعمل فيها على العمل الجماعي كيف العمل الجماعي؟ هو انت لما دعاك احد لكي تسجل انت سجلت هو راح ياخذ عليك فلوس وانت لم يحالفك الحض انك استدعيت شخص ما وافق راح هما لما ياتي احد جديد راح يسجلوه تحتك وهاذه الشركة سلعتها حقيقية مو مزيفة انت ادخل غدا على الساعة 8.00 بتوقيت الجزائر وراح تشوف كل شيئ وتتاكد بنفسك انت ما جربت دخلت فيها حرام انا معك في الحرام ولكن هناك شركات تتعامل بجدية وهناك شركات هدفها الوحيد هي التخلص من سلعها وهاته الشركة التي اعمل فيها هي عربية ومقرها في لبنان انا ما بطول في الشرح انت غدا ادخل وراح تتاكد من مصداقية العمل والله انها رائعة ..










رد مع اقتباس
قديم 2013-06-29, 21:20   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
Mahboub_222
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

كلام رائع صالح14 ربي يوفقك...سمعت عن الفكرة..بس اعطوني فكرة خاطئة عنها ...الاساس في المنتج اصلا...لازلنا متخلفين ..للاسف في مجالات التسوق و التجارة الالكترونية...في هذه البلاد نحن نرجع الى الوراء 50 سنة رجوع للوراء شعار 2013 في الجزائر










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
tags


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc