أنا طائفي و أفتخر

[دزايري حر]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته :

اذا كانت معاداة ايران و عملائها في العراق و لبنان و سوريا طائفية فأنا أكبر طائفي في العالم و أفتخر .
نعم أنا أكره الشيعة كيف لا و هم كفار أنجاس يأكلون التراب و يحلون الحرام و يحرمون الحلال يسبون اعراضنا كل يوم .قتلنا عبادة مقدسة لديهم و النفاق أساس الدين و السرقة شطارة و فريضة و الصوم محرم لديهم و لكن هل نكرهم لفساد عقيدتهم و أخلاقهم ؟ هل نكرههم لأنهم يكذبون ؟
لا أنا لا أكرههم لهذا و لا أعاديهم لهذا بل أعاديهم لأنهم يقتلون المسلمين و يعذبونهم لا لذنب الا انهم مسلمون .
أليست ايران و عملاؤها هم من يقتلون يوميا المسلمين السوريين لا لذنب الا أنهم يريدون الحرية أليسوا هم من يقومون بالتفجيرات الطائفية لا لسبب الا لاشعال حرب طائفية بالعراق تبقي على سلطة عميلهم المالكي و تعطيهم الحجة لاحقا لابادة المسلمين و تقوية الشيعة .
أليس عملاؤها هم من تورطوا في الحرب الأهلية بلبنان في قتل المسلمين و تفقيرهم خصوصا في الشمال .
أليست ايران هي من تدعم نظام بشار الكلب - مع اعتذاري للكلاب -و قد سمعنا مؤخرا بقصة الايرانيين القناصة الذين اسروا في حمص على يد أبطالها و هم من القناصة التابعين للحرس الثوري حيث تقوم ايران بارسال الحرس الثوري الى سوريا و ميليشيات جيش المهدي من العراق و ميليشيات حركة ألم - أمل - و حزب اللات من لبنان لابادة السوريين و ذلك لأن أكثر الجنود السوريين من المسلمين الذين يتورعون عن قتل اخوانهم في الدين بوحشية من أجل عصابات بشار العلوي و من معه من حماة اسرائيل و ايران و لأن النظام العميل لاسرائيل و ايران و أمريكا لم يعد يثق بالجيش السوري فقد قرر أن يتزود بمرتزقة أجانب كي يبقى في السلطة و لو كلفه حربا مدمرة ضد الشعب أو كلفه حياة 20 مليون سوري فهذا لا يهمه المهم أن يرضى عنه أسياده و أن يبقى في الحكم و مما يؤسف له أن الكثير من المسلمين صاروا مخدوعين بايران و عملائها الذين لم يطلقوا و لو رصاصة على اسرائيل من أجل تحرير الجولان فحتى النظام المصري السابق مع كل عمالته لاسرائيل و خذلانه القضية الفلسطينية الا أنه لم يبع أي أرض مصرية لاسرائيل و خاض حربا شرسة من أجل سيناء وكذلك الأردن و بقية العرب لم يبيعوا أرضهم مطلقا ما عدا النظام السوري فقد باع الجولان و لم يخض أي حرب لتحريرها و لم يحررها بعد .
ملحوظة : أنا لا أقول كلمة سني و شيعي بل مسلم و شيعي لأنني لا أعتبر الشيعة مسلمين أصلا و بالتالي فأنا لا أعترف بمصطلح سني .

[صقر القدس]

لا تقلق إن مع العسر يسرا

[Shampo0o]

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يكثر امثالك و انا معك في هذا و كل ما سجلته منطقي لا سيما الملحوظة الأخيره

تحياتي

[fort]

نكره بالعاطفة ونحب بالعاطفة نحن السلمين جانبنا االموضوعية وانحرف كثير منا عن الصواب الا من رحم ربك

[*بن عيسى*]

بارك الله فيك ... و أنا أيضا طائفي و أفتخر ... و أتحدى كل من يقول لي بأن ايران و الحثالة الحاكمة في العراق و حزب الشيطان اللبناني يكنون لنا الخير .. فهم و الله نجس في نجس.... كلاب اهل النار

[dotZero]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دزايري حر

.
أليست ايران و عملاؤها هم من يقتلون يوميا المسلمين السوريين لا لذنب الا أنهم يريدون الحرية

...
.
أليست ايران هي من تدعم نظام بشار الكلب - مع اعتذاري للكلاب -و قد سمعنا مؤخرا بقصة الايرانيين القناصة الذين اسروا في حمص على يد أبطالها و هم من القناصة التابعين للحرس الثوري حيث تقوم ايران بارسال الحرس الثوري الى سوريا

..
.
ملحوظة : أنا لا أقول كلمة سني و شيعي بل مسلم و شيعي لأنني لا أعتبر الشيعة مسلمين أصلا و بالتالي فأنا لا أعترف بمصطلح سني .

أنت بعيد كل البعد عن الواقع
لا أتكلم عن موقفي من بشار الأسد أو الشيعة، و لكن ما تتكلم عنه لا أساس له من الصحة إلا قناتي الجزيرة و العربية
ما يحدث في سورية إرهاب كالذي عشناه في الجزائر
لا دخل للدين و لا الطائفة
هدف واحد و وحيد: التدخل الأمريكي، بيع دمشق، احتلال دولة مسلمة أخرى بعد سقوط طرابلس
قتل الأمريكان مليون و نصف مليون شخص في العراق، هل كانو كلهم سنة؟ بالطبع لا، إذن أنت تحلم أن اعتقدت أن الأمريكان يدعمون الإرهابيين في سورية لأنهم يحبون السنة
أخي الدور غدا علينا، فرأفة بإخوانك من غير المالكية في الجزائر، و ارحمهم في قتلك لهم و ذبحك لأبنائهم فأنت ممن سيحملون السلاح و لا شك، ممن سيبيعون شرفهم للأمريكان

[كويتنا]

أخي نحن مسلمون لا يجب أن نكون طائفيين مثلهم ونقتلهم ونعذبهم كما فعلوا بنا

نحن أتباع محمد صلى الله عليه وسلم وأتباع الصحابة من بعده ....اذا كنا طائفيين مثلهم اذن ما الفرق بيننا وبينهم

ان عاشوا معنا من دون أن يضرونا ويضروا بلادنا وديننا فأهلا بهم أما ان تعدوا حدودهم وآذونا في ديننا وبلادنا فيخرجوا منها

ولكن دون قتلهم أو تعذيبهم فهذا ليس من الاسلام....

وشكرا لك على شعورك الطيب نحو أمتك ...