الامير عبد القادر و الحاج احمد باي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجزائر > قسم الأمير عبد القادر الجزائري

قسم الأمير عبد القادر الجزائري منتدى خاص لرجل الدين و الدولة الأمير عبد القادر بن محيي الدين الحسني الجزائري، للتعريف به، للدفاع عنه، لكلُّ باحثٍ عن الحقيقة ومدافع ٍعنها، ولمن أراد أن يستقي من حياة الأمير ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الامير عبد القادر و الحاج احمد باي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-11-07, 15:50   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
khalid1980
عضو جديد
 
الصورة الرمزية khalid1980
 

 

 
إحصائية العضو










Post الامير عبد القادر و الحاج احمد باي

قد يلف الغموض بعض الجوانب التاريخية للمجتمعات, و قد يمس الخراب و قلة الإهتمام بعض الوثائق النفيسة فتضيع منا, و خصوصا بعد مضي 180 سنة, لكن تبقى هذه الفراغات في صفحات التاريخ تجذب المهتمين و تدق ناقوس الخطر أحيانا, لما تشكله هذه المواضيع من خطر , خصوصا إذا تسربت هذه المواضيع الى ملفات أخرى تزيد الطين بلة .
و من بين أهم تلك الفراغات التي يتوجب على المؤرخين ملؤها هي لما لم تتحد مقاومة الحاج أحمد باي و الأمير عبد القادر ؟ فقد يوافقني أي وطني ان أسئلة كهذه قد تنقص من درجات الوطنية و لو الشيئ القليل , فكيف نهمل شيئ هو الأجدر بالتوثيق و البحث
و للتعمق في الموضوع يجدر بنا إعطاء نبذة تاريخية لكل من الحاج أحمد باي و الأمير عبد القادر.
بعد مبايعة لأمير عبد القادر في 27 نوفمبر 1832 , أحس لاأميربضرورة تأسيس جيش نظامي, فشرع في ذلك كحجرالأساس لمقاومته المستميتة ضد المستعمر, و خلال هذه المرحلة قام الأمير بإنشاء مصانع للأسلحة و الذخيرة , و من جهة أخرى أخذ الأمير في إنشاء حكومة فعين الوزراء و الكتاب , و أنشأ مجلسا للشورى , ثم أخذ في محاصرة الجيش الفرنسي في وهران و مستغانم, كما قطع الأمير التموين عنه ما دفع بقوات الإحتلال لطلب الصلح , و هذا ما جسدته معاهدة "ديمشال" في فيفري 1834, غير أن نقض المعاهدة في جوان 1835 من طرف الفرنسيين دفع الأمير الى إستئناف القتال , و هذا ما حدث بالفعل في معركة المقطع حيث ألحق بهم الأمير خسائر فادحة , و بعد كل هذا تقدم الجنرال" بيجو" بطلب الصلح مع الأمير في معاهدة التافنة في ماي 1837 التي أدخلت الامير في مرحلة هدوء مؤقت , فإستغلها الأمير في بناء تحصينات في المن التابعة له مثل تاقدامت (تيهرت) التي إتخذها مقرا له بعد سقوط معسكر , و كذلك أنشأ مدينة مليانة , و بعدها قام "بيجو" بخرق معاهدة التافنة , كما قام الفرنسيون بحرق محاصيل القبائل الثائرة على فرنسا, و قاموا بإبادة جماعية للمدنيين العزل (سياسة الارض المحروقة ) ,كما ضرب حصار على المدن التابعة للأمير و إجباره على الجروج منها, ما أدى بالأمير الى تكوين عاصمة متنقلة (الزمالة ) , ثم لجأ الأمير الى المغرب في 1843 لكن دون جدوى , وفي ظل هذا الضرف الصعب الذي فرضه عجز القبائل عن مواصلة القتال , و إستشهاد معظم مساعدي الأمير و قيادات جيشه , و تعذر الحصول على المؤن و الذخيرة , و رضوخ ملك المغرب للضغوطات الفرنسية إضطر الأمير الى التخلي عن المقاومة في 1847 .
أما من الجهة الشرقية فكان الحاج أحمد باي و هو باي بايلك الشرق (قسنطينة) في العهد العثماني, الذي شارك في بادئ الأمر في معركة ضد الإحتلال في العاصمة الجزائر بقوات قدرت بثلاث آلاف فارس , ثم عاد الى قسنطينة و أعاد تشكيل جيشه من بقايا الفرسان ,
و ضم كذلك عددا من المتطوعين , و إستطاع صد حملة الفرنسيين على عنابة في1831 , ثم قامت فرنسا بحملة ثانية على عنابة ,
و إستعملت فيها المدفعية بشكل مكثف , و تمكنة من إحتلال المدينة بعد مقاومة مستميتة , ثم تعرض أحمد باي الى الحملة الفرنسية على قسنطينة في نوفمبر1836 , و كبدالإحتلال الفرنسي الهزيمة النكراء , مما دفع بفرنسا الى مهاجمة قسنطينة مرة ثانية في أكتوبر1837 فجندت قوات أكبر , و إستفادت من معاهدة التافنة لتوجيه قوتها على الجبهة الشرقية , و إستطاع الإحتلال دخول قسنطينة مع خسارته للمرشال "دامريون" و قائد أركانه "بيريقو" , فتوجه أحمد باي الى الجنوب القسنطيني لمواصلة المقاومة إلا أن فرنساإستعملت أسلوب الإغراء حيث أغرت شيوخ القبائل بمنحهم مناصب إدارية و نفوذا مع تأمين ممتلكاتهم , و الى جانب تخاذل الدولة العثمانية كذلك أضطر الحاج أحمد باي الى التوقف عن المقاومة سنة 1848 .
و الأن دعونا نعود الى صلب الموضوع , إن من أهم الأسباب التي حالت دون وقوع تقارب بين الحاج أحمد باي و الأمير عبد القادر أو حتى لربما التنسيق العسكري ما بين المقاومتين يعود الى المراسلات التي قام بها الفرنسيون مع الحاج أحمد باي قبل حملتهم على الجزائر و إقناعهم أن حملتهم موجهة الى الداي حسين فقط و نصحهم للحاج أحمد باي للتحيد عن حملتهم و من جهة أخرى كان لإقناع الفرنسيين للحاج أحمد باي أنه بإمكانه إنقاذ المنطقة الشرقية و حصر الخطر في المنطقة الغربية و الجهات الوسطى أثر بليغ في تصرفات الحاج أحمد باي إزاء مقاومة الأمير كما أن الحاج أحمد باي لم يحاول تكوين محالافات عسكرية لامع الامير و لا مع ولاة طرابلس أو بايات تونس لقطع الطريق أمام الفرنسيين الرامين الى عزل الجزائر عننطاقها المغربي و بعدها الإسلامي و مجالها العثماني إلا أنه إكتفى بإجراء إتصالات مع الدولة العثمانية و لعل أن الصدمة التي أثرها الإحتلال لها الأثر البليغ في إحجام الحاج أحمد باي عن لاإتصال بحكام وهران و المدية و التنسيق معهم
ولاكن الفرنسيين كانو السباقين الى المراسلات مع حكام طرابلس و بايات تونس عن طريق القنصل الفرنسي بتونس دولسبيس الذي أوهم بايات تونس بمشارع خيالية لتسليم مقاطعتي قسنطينة و وهران لأفراد من الاسرة الحسنية الحاكمة في تونس و هذا ما تمخض عنه في شهر أكتوبر 1830 في مفاوضات مع الجنرال الفرنسي كلوزال و ضابط القصر التونسي شولاق بصياغة معاهدة 18 ديسمبر 1830 لكنها بقيت حبرا على ورق و هذا ما صعب أمام الحاج أحمد باي إقتناء البارود و شراء الأسلحة الإيطالية من الموانئ التونسية
أما عن الأمير فلقد حاول تفويت الفرصة أمام الفرنسيين فتقرب بهذا الصدد من المغاربة بفعل مداراته لملك المغرب و تقربه منه و تمكن بالفعل من الحيلولة دون وقوع تقارب مغربي فرنسي إثر دخول الجيش المغربي الأراضي الجزائرية في13 أكتوبر1830 إستجابة لنداء سكان تلمسان و ردا على رسالة الوزير التونسي أبي عبد الله بن إدريس التي بعث بها الى قائد وجدة في30 أكتوبرر1830يعلمه فيها بقرب وصول كتيبة تونسية لتولي حكم الإقليم عملا بمعاهدة 18 ديسمبر1830 سالفة الذكر كما واضب الأمير على إرسال الهدايا الى حكام طرابلس و بايات تونس و ذلك قصدإيجاد قاعدة من التأييد المغاربي لمساندته
و من جهة أخرى تبرز معاهدة التافنة بصدد ما قلناه على أنها النقطة المحورية في سير الأحداث أناذك فمن جهة فهي نتاج عدم توحد المقاومتين فلو كانت هناك مراسلات بين الحاج و الأمير لما أبرم الأمير هذه المعاهدة لما شكلته من فرصة سانحة لضرب المقاومة في الجبهة الشرقية بقوة و عدد أكبر من الجنود و العتاد و قد يكون لشكي المقاومتين المختلفين عن بعضهما (باعتبار مقاومة الأمير عبد القادر مقاومة شعبية و مقاومة الحاج أحمد باي مقاومة رسمية في البدء ثم تحولت الى مقاومة شعبية خاضعة الى نزعات قومية ) الدور الرئيسي في عدم توحد المقاومتين نظرا لدوافع كليهما للتربع على عرش المقاومة و دحر الغزو الفرنسي و تجاهل كليهما للأخر إن لم نقل مساهمة كليهما في هزم الأخر و لو بطريقة غير مباشرة و بذلك أتم الإحتلال إتمام خطته الرامية الى تشتية المقاومة الجزائرية لكن إرادة الشعب الجزائري كانت أقوى من كل شيئ و تناقل شعلة المقاومة كل من كانت في قلبه ذرة إيمان بصدق القضية الوطنية من بو عمامة و المقراني و الشيخ الحداد و بومعزة و نسومر و أولاد سيدي الشيخ الى العربي بن مهيدي و ديدوش مراد و عبد الحميد بن باديس و الحواس و غيرهم كثير من أبناء هذا الوطن العزيز الذين فظلوا الموت ليعيش جيلناو يذكرهم في كتاباته و محاظراته و خطبه








 


رد مع اقتباس
قديم 2014-01-06, 23:01   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
nabil_bahi28
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

تحية للابطال لولا هم لبقين في الذل










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-05, 14:37   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
Abdellah M
عضو متألق
 
الصورة الرمزية Abdellah M
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2014-02-06, 15:20   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
داود راسو مرفوع
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-19, 23:05   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
anise2011
عضو برونزي
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الموضوع الاكثرمن رائع









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-22, 15:33   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
nadia mimi
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية nadia mimi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تحية للابطال لولا هم لبقين في الذل









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-23, 12:50   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
PTCMoney
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nadia mimi مشاهدة المشاركة
تحية للابطال لولا هم لبقين في الذل
نعم انا مغربي و افتخر بالامير اكثر من ملكنا









رد مع اقتباس
قديم 2014-02-24, 11:49   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ismahane lat
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

الأمير عبد القادر و بوادر الدولة
الجزائرية المعاصرة


ولد عبد القادر بالقطنة قرب معسكر عام 1808 م، تلقى تربيته بالزاوية التي كان يتكفل بها أبوه محي الدين ثم تابع دراسته بأرزيو و وهران على يد علماء أجلاء حيث أخذ منهم أصول العلوم الدينية، الأدب العربي، الفلسفة، التاريخ، الرياضيات، علم الفلك و الطب. وكان على علم و دراية تامين بعلماء أمثال أفلاطون، أرسطو، الغزالي، ابن رشد كما تبينه كتاباته. وقد تفانى طوال حياته في تجديد علمه و إثراء ثقافته.


عام 1826، في عمر لم يتعد الثامنة عشر، يقوم بمعية والده برحلة نحو البقاع المقدسة لأداء فريضة الحج ليتجه بعدها لبغداد قصد زيارة ضريح الولي عبد القادر الجيلاني، مؤسس جمعية القادرية التي تضم زاوية القطنة. مما يسمح لهما بالابتعاد عن سيطرة باي وهران الذي كان متخوفا من النفوذ العقائدي الذي كان يتسم به كل من محي الدين و ابنه عبد القادر.

بعد الاستيلاء على مدينة الجزائر عام 1830 م من طرف الفرنسيين، شارك محي الدين و ابنه عبد القادر المقاومة الشعبية التي خاضها الأهالي الجزائريون. و قد أثبت خلالها عبد القادر شجاعة
و حنكة نادرتين. تجتمع بعدها قبائل المناطق الغربية لاختيار قائد لها يدافع و إياهم على البلاد حيث يقع اختيارهم على محي الدين. غير أن هذا الأخير يعتذر بسبب سنه المتقدمة و يقترح، بدلا منه، ابنه عبد القادر الذي و بإقبال كبير يبايع أميرا عليهم في تجمع ضخم بتاريخ 21 نوفمبر 1832.



يتعهد الأمير بقيادة المقاومة ضد المستعمر، فيقوم بتنظيم الإمارة، يعين خلفاء لتسيير الأقاليم و المقاطعات و يقوم بتعبئة المقاومين فيكون جيشا قويا متماسكا. يقوم بعدها بتنظيم الجباية و يحكم بالعدل. بعد أن قوت شوكته، يجـبر الفرنسيين إمضاء معاهدة ديميشال في 24 فبراير 1834 م. تقر هذه المعاهدة سلطته على الغرب الجزائري و الشلف. بعد المصادقة عليه من طرف الحكومة الفرنسية، يساء تطبيقه. يبرهن الأمير طوال ثلاث سنوات على قوته و تمكنه فيرغم الفرنسيين على العودة إلى طاولة المفاوضات حيث يمضي و الجنرال بيجو معاهدة التافنة الشهيرة بتاريخ 30 مايو 1837م.



يستطيع الأمير بحكم هذه المعاهدة السيطرة على الغرب الجزائري، منطقة التيطري و جزء من منطقة الجزائر. انطلاقا من هذه النقطة، يبدأ عملا شاقا يتمثل في تقوية الدولة، بناء و تحصين المدن و تأسيس ورشات عسكرية و يعمل على بعث روح الوطنية و المواطنة
و إطاحة و إضعاف المتعاونين مع المستعمر الفرنسي.
ولكن المعاهدة تحمل في طياتها مرة أخرى أوجها للمعارضة الفرنسية و سوء التطبيق من طرف الحاكم فاليه حيث تندلع الحرب مرة أخرى في نوفمبر 1839 م.

بيحو، و بعد تعيينه حاكم، يحاول السيطرة على كل البلاد فيطبق سياسة 'الأرض المحروقة' مدمرا بذلك المدن، المحاصيل
و المواشي... يستطيع الأمير مقاومة بيجو حيث يسجل انتصارات جلية مثل انتصار سيدي ابراهيم (23 سبتمبر 1845). و لكن كلفة الحرب و سياسة التدمير المتبعة من طرف المستعمر تنهك البلاد سيما بعد تخلي المساندة المغربية.


تبعا لهذه الوضعية، يوقف الأمير المعارك و يستسلم في ديسمبر 1847م حيث ينقل الأمير إلى سجون فرنسا (تولون، بو و أمبواز) ثم يقرر نابليون الثالث إطلاق سراحه فينفى إلى تركيا أين يمكث قليلا في بروسيا ثم يقرر الإقامة بصفة نهائية في دمشق حيث يستقبل استقبالا استثنائيا.



يقوم الأمير بعدها بأسفار قليلة و يحج إلى البيت الحرام مرة ثانية. بعده، لا يبرح دمشق و يخصص بقية حياته إلى الدراسة و التدريس، العبادة و التصوف و الأعمال الخيرية. في عام 1860 م، و تبعا لأحداث دمشق، يبرهن الأمير إنسانيته الواسعة فينجي آلاف المسيحيين من مجازر أكيدة و يوقف المتمردين فيحظى باعتراف و عرفان عدة قادة و ملوك منهم ملوك إنكلترا، روسيا
و فرنسا.
توفي الأمير في المنفى بدمشق بتاريخ 26 مايو 1883م أين شاركت جماهير غفيرة في مراسيم تشييع جنازته.


كتابات الأمير:

1- ذكرى العاقل (طبع بالجزائر) الذي ترجم عام 1856 و أعيدت ترجمته عام 1877 حيث عرف حينها تحت إسم "رسالة إلى الفرنسيين" أين برهن من خلاله الأمير على تمكنه و ثقافته الواسعين.

2- المقرض الحاد (طبع بالجزائر) حيث يدين الأمير أولئك الذين يتهجمون على الإسلام.

3- السيرة الذاتية (طبع بالجزائر) .

4- المواقف (طبع بدمشق و الجزائر).

و العديد من الرسائل التي لم يتم جمعها إلى غاية الساعة.










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-31, 16:28   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ishak75
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ishak75
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك شكرا لك










رد مع اقتباس
قديم 2014-08-03, 16:42   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
وليد1990
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية وليد1990
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الامير, الحاج, القادر, احمد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:47

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc