ادخل فورا .........................؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجزائر > قسم الأمير عبد القادر الجزائري

قسم الأمير عبد القادر الجزائري منتدى خاص لرجل الدين و الدولة الأمير عبد القادر بن محيي الدين الحسني الجزائري، للتعريف به، للدفاع عنه، لكلُّ باحثٍ عن الحقيقة ومدافع ٍعنها، ولمن أراد أن يستقي من حياة الأمير ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ادخل فورا .........................؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-07-27, 20:14   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Soletair
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية Soletair
 

 

 
إحصائية العضو










B11 ادخل فورا .........................؟

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم [/align]

[align=center]هو الشيخ الأمير عبد القادر ابن الأمير محيي الدين ابن مصطفى ابن محمد ابن المختار ابن عبد القادر ابن أحمد ابن محمد ابن عبد القوي ابن يوسف ابن أحمد ابن شعبان ابن محمد ابن أدريس الأصغر ابن أدريس الأكبر ابن عبدالله ( الكامل ) أبن الحسن ( المثنى ) أبن الحسن ( السبط ) ابن فاطمة بنت محمد رسول الله وزوجة علي ابن أبي طالب بن عم الرسول.و قد ورد نسبه في عدة كتب متخصصة اذكر منها:

جوهرة العقول في ذكر آل الرسول. للشيخ عبد الرحمن بن محمد الفاسي.
البستان في ذكر العلماء الأعيان. للفقيه عبد الله الونشريسي.
رياض الأزهار في عدد آل النبي المختار. للمقري التلمساني.
ولد في 23 رجب 1222هـ / مايو 1807م، وذلك بقرية "القيطنة" بوادي الحمام من منطقة معسكر "المغرب الأوسط" الجزائر، ثم انتقل والده إلى مدينة وهران.

لم يكن محيي الدين (والد الأمير عبد القادر) هملاً بين الناس، بل كان ممن لا يسكتون على الظلم، فكان من الطبيعي أن يصطدم مع الحاكم العثماني لمدينة "وهران"، وأدى هذا إلى تحديد إقامة الوالد في بيته، فاختار أن يخرج من الجزائر كلها في رحلة طويلة.

كان الإذن له بالخروج لفريضة الحج عام 1241هـ/ 1825م، فخرج الوالد واصطحب ابنه عبد القادر معه، فكانت رحلة عبد القادر إلى تونس ثم مصر ثم الحجاز ثم البلاد الشامية ثم بغداد، ثم العودة إلى الحجاز ، ثم العودة إلى الجزائر مارًا بمصر وبرقة وطرابلس ثم تونس، وأخيرًا إلى الجزائر من جديد عام 1828 م، فكانت رحلة تعلم ومشاهدة ومعايشة للوطن العربي في هذه الفترة من تاريخه، وما لبث الوالد وابنه أن استقرا في قريتهم "قيطنة"، ولم يمض وقت طويل حتى تعرضت الجزائر لحملة عسكرية فرنسية شرسة، وتمكنت فرنسا من احتلال العاصمة فعلاً في 5 يوليو 1830م، واستسلم الحاكم العثماني سريعًا، ولكن الشعب الجزائري كان له رأي آخر.


[عدل] المبايعة
فرّق الشقاق بين الزعماء كلمة الشعب، وبحث أهالي وعلماء "وهران" عن زعيم يأخذ اللواء ويبايعون على الجهاد تحت قيادته، واستقر الرأي على "محيي الدين الحسني" وعرضوا عليه الأمر، ولكن الرجل اعتذر عن الإمارة وقبل قيادة الجهاد، فأرسلوا إلى صاحب المغرب الأقصى ليكونوا تحت إمارته، فقبل السلطان "عبد الرحمن بن هشام" سلطان المغرب، وأرسل ابن عمه "علي بن سليمان" ليكون أميرًا على وهران، وقبل أن تستقر الأمور تدخلت فرنسا مهددة السلطان بالحرب، فانسحب السلطان واستدعى ابن عمه ليعود الوضع إلى نقطة الصفر من جديد، ولما كان محيي الدين قد رضي بمسئولية القيادة العسكرية، فقد التفت حوله الجموع من جديد، وخاصة أنه حقق عدة انتصارات على العدو، وقد كان عبد القادر على رأس الجيش في كثير من هذه الانتصارات، فاقترح الوالد أن يتقدم "عبد القادر" لهذا المنصب، فقبل الحاضرون، وقبل الشاب تحمل هذه المسؤولية، وتمت البيعة، ولقبه والده بـ "ناصر الدين" واقترحوا عليه أن يكون "سلطان" ولكنه اختار لقب "الأمير"، وبذلك خرج إلى الوجود "الأمير عبد القادر ناصر الدين بن محيي الدين الحسني"، وكان ذلك في 13 رجب 1248هـ الموافق 20 نوفمبر 1832.

وحتى تكتمل صورة الأمير عبد القادر، فقد تلقى الشاب مجموعة من العلوم فقد درس الفلسفة (رسائل إخوان الصفا - أرسطوطاليس - فيثاغورس) ودرس الفقه والحديث فدرس صحيح البخاري ومسلم، وقام بتدريسهما، كما تلقى الألفية في النحو، والسنوسية، والعقائد النسفية في التوحيد، وايساغوجي في المنطق، والإتقان في علوم القرآن، وبهذا اكتمل للأمير العلم الشرعي، والعلم العقلي، والرحلة والمشاهدة، والخبرة العسكرية في ميدان القتال، وعلى ذلك فإن الأمير الشاب تكاملت لديه مؤهلات تجعله كفؤًا لهذه المكانة، وقد وجه خطابه الأول إلى كافة العروش قائلاً: "… وقد قبلت بيعتهم (أي أهالي وهران وما حولها) وطاعتهم، كما أني قبلت هذا المنصب مع عدم ميلي إليه، مؤملاً أن يكون واسطة لجمع كلمة المسلمين، ورفع النزاع والخصام بينهم، وتأمين السبل، ومنع الأعمال المنافية للشريعة المطهرة، وحماية البلاد من العدو، وإجراء الحق والعدل نحو القوى والضعيف، واعلموا أن غايتي القصوى اتحاد الملة المحمدية، والقيام بالشعائر الأحمدية، وعلى الله الاتكال في ذلك كله".


عبدالقادر الجزائري
[عدل] دولة الأمير عبد القادر و عاصمته المتنقلة
وقد البطولة اضطرت فرنسا إلى عقد اتفاقية هدنة معه وهي اتفاقية "دي ميشيل" في عام 1834، وبهذه الاتفاقية اعترفت فرنسا بدولة الأمير عبد القادر، وبذلك بدأ الأمير يتجه إلى أحوال البلاد ينظم شؤونها ويعمرها ويطورها، وقد نجح الأمير في تأمين بلاده إلى الدرجة التي عبر عنها مؤرخ فرنسي بقوله: «يستطيع الطفل أن يطوف ملكه منفردًا، على رأسه تاج من ذهب، دون أن يصيبه أذى!!». و كان الامير قد انشا عاصمة متنقلة كاي عاصمة اوربية متطورة انداك سميت الزمالة

وقبل أن يمر عام على الاتفاقية نقض القائد الفرنسي الهدنة، وناصره في هذه المرة بعض القبائل في مواجهة الأمير عبد القادر، ونادى الأمير قي قومه بالجهاد ونظم الجميع صفوف القتال، وكانت المعارك الأولى رسالة قوية لفرنسا وخاصة موقعة "المقطع" حيث نزلت بالقوات الفرنسية هزائم قضت على قوتها الضاربة تحت قيادة "تريزيل" الحاكم الفرنسي.

ولكن فرنسا أرادت الانتقام فأرسلت قوات جديدة وقيادة جديدة، واستطاعت القوات الفرنسية دخول عاصمة الأمير وهي مدينة "معسكر" وأحرقتها، ولولا مطر غزير أرسله الله في هذا اليوم ما بقى فيها حجر على حجر، ولكن الأمير استطاع تحقيق مجموعة من الانتصارات دفعت فرنسا لتغيير القيادة من جديد ليأتي القائد الفرنسي الماكر الجنرال "بيجو"؛ ولكن الأمير نجح في إحراز نصر على القائد الجديد في منطقة "وادي تافنة" أجبرت القائد الفرنسي على عقد معاهدة هدنة جديدة عُرفت باسم "معاهد تافنة" في عام 1837م. وعاد الأمير لإصلاح حال بلاده وترميم ما أحدثته المعارك بالحصون والقلاع وتنظيم شؤون البلاد، وفي نفس الوقت كان القائد الفرنسي "بيجو" يستعد بجيوش جديدة، ويكرر الفرنسيون نقض المعاهدة في عام 1839م، وبدأ القائد الفرنسي يلجأ إلى الوحشية في هجومه على المدنيين العزل فقتل النساء والأطفال والشيوخ، وحرق القرى والمدن التي تساند الأمير، واستطاع القائد الفرنسي أن يحقق عدة انتصارات على الأمير عبد القادر، ويضطر الأمير إلى اللجوء إلى بلاد المغرب الأقصى، ويهدد الفرنسيون السلطان المغربي، ولم يستجب السلطان لتهديدهم في أول الأمر ، وساند الأمير في حركته من أجل استرداد وطنه، ولكن الفرنسيين يضربون طنجة وموغادور بالقنابل من البحر، وتحت وطأة الهجوم الفرنسي يضطر السلطان إلى توقيع معاهدة الحماية، التي سبقت إحتلال المغرب الأقصى.


[عدل] بداية النهاية
يبدأ الأمير سياسة جديد في حركته، إذ يسارع لتجميع مؤيديه من القبائل، ويصير ديدنه الحركة السريعة بين القبائل فإنه يصبح في مكان ويمسي في مكان آخر حتى لقب باسم "أبا ليلة وأبا نهار"، واستطاع أن يحقق بعض الانتصارات، ولكن فرنسا دعمت قواتها بسرعة، فلجأ مرة ثانية إلى بلاد المغرب، ومن ناحية أخرى ورد في بعض الكتابات أن بعض القبائل المغربية راودت الأمير عبد القادر أن تسانده لإزالة السلطان القائم ومبايعته سلطانًا بالمغرب، وعلى الرغم من انتصار الأمير عبد القادر على جيش الإستطلاع الفرنسي، إلا أن المشكلة الرئيسية أمام الأمير هي الحصول على سلاح لجيشه، ومن ثم أرسل لكل من بريطانيا وأمريكا يطلب المساندة والمدد بالسلاح في مقابل إعطائهم مساحة من سواحل الجزائر: كقواعد عسكرية أو لاستثمارها، وبمثل ذلك تقدم للعرش الإسباني ولكنه لم يتلقَ أي إجابة، وأمام هذا الوضع اضطر في النهاية إلى التفاوض مع القائد الفرنسي "الجنرال لامور يسيار" على الاستسلام على أن يسمح له بالهجرة إلى الإسكندرية أو عكا ومن أراد من اتباعه، وتلقى وعدًا زائفًا بذلك فاستسلم في 23 ديسمبر 1847م، ورحل على ظهر إحدى البوارج الفرنسية، وإذا بالأمير يجد نفسه بعد ثلاثة أيام في ميناء طولون ثم إلى إحدى السجون الحربية الفرنسية، وهكذا انتهت دولة الأمير عبد القادر، وقد خاض الأمير خلال هذه الفترة من حياته حوالي 40 معركة مع الفرنسيين والقبائل المتمردة .


[عدل] الأمير الأسير

الأمير عبد القادر عام 1850ظل الأمير عبد القادر في سجون فرنسا يعاني من الإهانة والتضييق حتى عام 1852م ثم استدعاه نابليون الثالث بعد توليه الحكم، وأكرم نزله، وأقام له المآدب الفاخرة ليقابل وزراء ووجهاء فرنسا، ويتناول الأمير كافة الشؤون السياسية والعسكرية والعلمية، مما أثار إعجاب الجميع بذكائه وخبرته، ودُعي الأمير لكي يتخذ من فرنسا وطنًا ثانيًا له، ولكنه رفض، ورحل إلى الشرق براتب من الحكومة الفرنسية. توقف في إسطنبول حيث السلطان عبد المجيد، والتقى فيها بسفراء الدول الأجنبية، ثم استقر به المقام في دمشق منذ عام 1856 م وفيها أخذ مكانة بين الوجهاء والعلماء، وقام بالتدريس في المسجد الأموي كما قام بالتدريس قبل ذلك في المدرسة الأشرفية، وفي المدرسة الحقيقية.

وفي عام 1276هـ/1860 م تتحرك شرارة الفتنة بين المسلمين والمسيحيين في منطقة الشام، ويكون للأمير دور فعال في حماية أكثر من 15 ألف من المسيحيين، إذ استضافهم في منازله. لجأ إليه فردينان دو ليسبس لإقناع العثمانيين بمشروع قناة السويس.


[عدل] وفاته
وافاه الأجل بدمشق في منتصف ليلة 19 رجب 1300هـ/ 24 مايو 1883 عن عمر يناهز 76 عامًا، وقد دفن بجوار الشيخ ابن عربي بالصالحية بدمشق.

بعد استقلال الجزائر نقلت جثمانه إلى الجزائر عام 1965.


[/align]









 


رد مع اقتباس
قديم 2008-07-27, 22:37   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
علي الحسني
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Hot News1

أخي الحبيب تأكد من التسلسل لأجداد الأمير فأنا قرأت إلا الشجرة فوجدت فيها أخطاء و شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2008-07-28, 13:57   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
Soletair
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية Soletair
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لا لقد تاكدت منه ووجدته كله صحيح .....................................




شكرا ..........










رد مع اقتباس
قديم 2008-07-30, 21:29   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
علي الحسني
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Hot News1 أنصر أخاك ظالما

السلام عليكم يا أخي والله الذي لا إله إلا هو أن هذه الشجرة ليست صحيحة فيها أخطاء كثيرة فمثلا لا يوجد شعبان بتاتا . مع العلم أني من أحفاد الأمير عبد القادر فهذا نسبي لا نسبك .هل تعلمني إسمي فإتقي الله بالوقوع في الزلل متعمدا والله المستعان.
فأرجوا منك أن تصحح معلوماتك و ما نريد لك إلا الخير ياأخي.










رد مع اقتباس
قديم 2008-07-31, 03:55   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عمي صالح
مشرف عام
 
الصورة الرمزية عمي صالح
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام أفضل خاطرة المرتبة  الثانية وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع وسام الحفظ 
إحصائية العضو










Flower2

اقتباس:
أخي الحبيب تأكد من التسلسل لأجداد الأمير فأنا قرأت إلا الشجرةفوجدت فيها أخطاء و شكرا


لا لقد تاكدت منه ووجدته كله صحيح .....................................

شكرا ..........


السلام عليكم يا أخي والله الذي لا إله إلا هو أن هذه الشجرة ليستصحيحة فيها أخطاء كثيرة فمثلا لا يوجد شعبان بتاتا . مع العلم أني من أحفاد الأميرعبد القادر فهذا نسبي لا نسبك .هل تعلمني إسمي فإتقي الله بالوقوع في الزلل متعمداوالله المستعان.

فأرجوا منك أن تصحح معلوماتك و ما نريد لك إلا الخيرياأخي.
بـــــــــــــــــــــــــــسم الله الرحـــــــــــــــــــــــــمن الـــــــــــــــــــــــــــــرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد:
الـــــــــــــــــــــسلام عــــــــــــــــليكم ورحــــــــــــــمة الله وبـــــــــــــــــركاته
جزأك الله خيرا أخي:Soletair بارك الله فيك يبدو أن الأخ :علي الحسنيعلى صواب
حاول اصلاح الأخطاء حسب مادار من حوار بينكما فهي آمانة علمية
والـــــــــــــــــــــسلام عــــــــــــــــليكم ورحــــــــــــــمة الله وبـــــــــــــــــركاته









رد مع اقتباس
قديم 2008-07-31, 22:20   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
Soletair
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية Soletair
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2008-08-01, 15:32   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
علي الحسني
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خير الجزاء فنحن هنا لتبيان الحق و التعاون على الخير إن شآء المولى عز و جل وحياكم الله
في أمان الله










رد مع اقتباس
قديم 2008-08-01, 22:21   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
Soletair
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية Soletair
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2008-08-14, 11:58   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
socrates
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية socrates
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يااخواني يجب تحقيق التاريخ هل صحيح شخصية مثل الامير عبد القلدر مع رفعة قدره وايمانه بالله يستسلم لجنرال كافر قاتل الابرياء ولما اقرا larousse francais
عن شخصية الامير نجد كلمة il a rendu les armmes
يعني استسلم لا اصدق هذا الهراء و اعلموا اخواني انه لا يلفظ من قول الا عليه رقيب عتيد واعدكم اخواني انني لا ادخر جهدا لابراز حقيقة هذا التعتيم شكرا لكم اخواني










رد مع اقتباس
قديم 2008-08-22, 20:42   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
علي الحسني
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خير يا أخي كلام منطقي و أنا أطرح لك سؤال آخر هل الإستسلام هو أن ترمي السلاح و تخرج إلى العدو رافع اليدين ملقي سلاحك أو أن تتفاوض مع العدو أن تلقي السلاح بشرط أن تخرج إلى بلد إسلامي . مع العلم أن الأمير لم يكن ينوي أن يترك الجهاد بدليل أنه بعد الهزيمة التي تلقاها من العدو بمساعدة الكثير من القبائل التي إنسلخت عن دينها بسبب الكرسي و الزعامة قام الأمير بتدمير جنود الإستطلاع الافرنسي و بقيت له وجهة إلى منطقة من الجزائر حيث كان رئيسها آنذاك يراسل الأمير و يقول له تعال لتجمع قواك عندي و سأناصرك ,
فلما كان الأمير في طريقه إليه رأى رجل فقال الرجل للأمير إلى أين أنت ذاهب قال لفلان لقد وعدني بالنصرة فقال للأمير إرجع فهو كمين لألن هذا الرئيس يناصر العدو فعاد الأمير بعد مشاورة مجلسه و فاوض الفرنسيين بسبب إنقلاب أغلب القبائل و تهديد فرنسا للمغرب و عدم إراقة دماء المسلمين بعدما ألب ملك المغرب وأحمد التيجاني العلماء على الأمير و قالوا لهم أنه لا يوجد جهاد في الجزائر بسبب ضعف المسلمين و يعد هذا إنتحار و لهذا إنسحبت القبائل من نصرة الأمير , و الله أعلم,
رحم الله الأمير عبد القادر و أسكنه فسيح جنانه.
ملاحظة علماء السلف في سورية كانوا يزكون الأمير في دمشق فهم أعلم بحاله أما اليوم فيخرج لنا ما ليس له علم سفهاء الأحلام حدثاء الأسنان و يطعنون في الأمير العالم العامل المجاهد.
وأنا لم أرى في حياتي بلد يطعن في عظمائه مثل الجزائر و الله المستعان










رد مع اقتباس
قديم 2008-08-29, 17:32   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
myo
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ما أعرفه هو أن الأمير عبد القادر كان ضحية الخيانة وها ما جعله يستسلم و رغم استسلامه يبقى الأمير بطل و التاريخ كله يشهد له بذلك و الجزائر محظوظة كونها أم لمثل هذه الشخصية










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-08, 11:39   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
روعة الجزائر
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله ... انا مروى من الجزائر ..عضو جديد معكم ..هل تقبلوني صديقة لكم










رد مع اقتباس
قديم 2008-10-14, 17:19   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
nori1965
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا اؤيد الراي القائل بالستسلام الامير لسبب الخيانة واطرح سؤالا جديدا اين ذهب سلاح وممتلكات هذه المقاومة ام ان كل شخص اخذ شيئا وذهب في سبيله ام ماذا????????










رد مع اقتباس
قديم 2008-10-14, 18:18   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
abdelkrim
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية abdelkrim
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الموضوع










رد مع اقتباس
قديم 2008-10-15, 09:58   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
hamassat
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية hamassat
 

 

 
إحصائية العضو










B2

لا تنسوا أبدا

أن

الأميــــــــــــــــــــــــــــــــر

هو مؤسس

الدولــــــة الجزائريـــــــــة

التي أنتم تعيشون فيها اليوم

مسلمين , أحرارا , عربا ,.....

اتقوا الله

و اذكروا محاسن موتاكم

رحم الله الأمير.










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:55

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc