تاريخ الامير عبد القادر الجزائري ...ج1 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجزائر > قسم الأمير عبد القادر الجزائري

قسم الأمير عبد القادر الجزائري منتدى خاص لرجل الدين و الدولة الأمير عبد القادر بن محيي الدين الحسني الجزائري، للتعريف به، للدفاع عنه، لكلُّ باحثٍ عن الحقيقة ومدافع ٍعنها، ولمن أراد أن يستقي من حياة الأمير ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تاريخ الامير عبد القادر الجزائري ...ج1

مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما رأيك في هذا البحث التاريخي
جيد 0 0%
متوسط 0 0%
ضعيف جدا 0 0%
لا تعليق 0 0%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 0. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-11-05, 14:53   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
شعبي بسيط
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B18 تاريخ الامير عبد القادر الجزائري ...ج1

السلام عليكم و رحمة الله بركاته

وددت اليوم ان اكتب موضوع حول شخصية فرضت نفسها على التاريخ و فرضها التاريخ في نفس الوقت و أعني" الأمير عبد القادر بن محي الدين بن مصطفى الجزائري " و الذي يعتبر رمز للمقاومة الشعبية الرافضة للاستعمار سواء في الجزائر او دول العالم العربي و الاسلامي

من هو الأمير عبد القادر :

هو عبد القادر بن محي الدين بن مصطفى ولد سنة 1808 في قرية القيطنة التابعة لولاية معسكر ينحدر من قبيلة اولاد سيدي قادة التي يتصل نسبها بالادارسة حكام المغرب الاقصى في القرن التاسع بحيث هاجر احد اجداده بعد سقوط دولة الادارسة الى الاندلس ثم بعد سقوط الاندلس هاجر اجداده الى بجاية ثم نزحوا غربا الى ان استوطنوا سهل غريس ( هناك رواية فرنسية تقول انه ينحدر من قبيلة بنو يفرن الزناتية البربرية )

تعلم و حفظ القران في الكتاب بمسطق رأسه القيطنة ثم انتقل الى مدينة ارزيو اين درس تفسير الحديث و القران الكريم و كان من أهم شيوخه هناك الشيخ أحمد بن الطاهر البطيوي و الشيخ أحمد بن الخوجة كما درس الفلسلفة و التاريخ و الجغرافيا و الرياضيات

الاصطدام بباي وهران :

كان والده الشيخ محي الدين بن مصطفى زعيم الطريقة القادرية التي كان لها عدد كبير من الاتباع انذاك في الغرب الجزائري و كان شيوخ هذه الطريقة عادة في صراع مع الباي خاصة سنة 1815 عندما تحالفت الطريقة القادرية مع الطريقة التيجانية في عين ماضي بالاغواط لاسقاط باي وهران الا ان الثورة فشلت و انتهت بمقتل زعيم التيجانيين في غريس و هو ما جعل بايات وهران ينظرون بريبة الى الطريقة القادرية و عندما اراد الشيخ محي الدين سنة 1825 التوجه الى الحج بصحبة ابنه عبد القادر وضعه الباي في اقامة جبرية لم ترفع الا بعد تدخل رجال المخزن مثل مصطفى بن مساعيل و زوجة باي وهران شخصيا ... ذهب بعدها الى مكة لأداء فريضة الحاج مارا بعدد من البلدان مثل تونس و مصر و العراق اين زار ضريح الشيخ عبد القادر الجيلاني ثم عاد بعدها الى الجزائر سنة 1828

الحملة الفرنسية على الجزائر :

بعد حصار دام 3 سنوات امر الملك الفرنسي بشن حملة ضد الجزائر لتأديب الداي الذي اهان القنصل الفرنسي بعد ضربه بالمروحة و بعد مقاومة ضعيفة تم توقيع معاهدة 5 جويلية 1830 بين الداي حسين و الكونت دي بورمون لتقسط مدينة الجزائر رسميا بيد القوات الفرنسية

الوضع في الاقليم الغربي :

كان يحكم باليك الغرب الباي حسن بن موسى و هو شيخ طاعن في السن ليس لع اي علاقة بالرعية دخل غريبا و حكم غريبا و غادر غريبا ... في شهر اوت 1830 حاولت القوات الفرنسية انطلاقا من البحراحتلال مدينة وهران الا ان الحملة فشلت و قتل هناك النقيب اميدي دو بورمون (ابن الكونت دي بورمون) و كذلك فشلت القوات الفرنسية في احتلال مدن عنابة بجاية البليدة .. و لكن يوم 4 جانفي 1831 عادت القوات الفرنسية مجددا الى وهران و حاصرتها مما ادى الى استسلام الباي حسن بن موسى و تسليمه مقاتيح المدينة للفرنسيين و هو ما جعل الكثير من سكان وهران العرب يغادرون المدينة و قد بقت الحامية الفرنسية في وهران محاصرة من القبائل المحيطة بالمدينة

أوالى معارك بين المقاومة و القوات الفرنسية :


ادى سقوط النظام العثماني في الاقليم الغربي الى فوضى عارمة في الاقليم مما جعل الشيوخ المرابطين يفترحون على الشيخ محي الدين بن مصطفى الذي كان يتمتع بهيبة كبيرة بمبايعته سلطانا عليهم الا انه رفض ذلك بسبب تقدمه في السن و اشار اليهم بمايعة سلطان فاس العلوي "عبد الرحمن بن هشام" الذي قبل و ارسل قوات الى تلمسان عسكرت في تلمسان لكنها انسحبت بعد ذلك ... و امام هذا الوضع سير الشيخ محي الدين سرية عسكرية الى وهران بتاريخ 29 ماي 1832 لاستكشاف تحركات الجينرال بويي فتراءى للمجاهدون ان القوات الفرنسية تعسكر في منطقة تسمى خنق النطاح و أن الفرصة سانحة للقضاء عليهم لإارسلوا الى القيطنة لإاتاهم الشيخ امحي الدين و ابنه عبد القادر على راس مدد كبير من المجاهدين و خيموا بالقرب من الفرنسيين و في الصبيحة تصادم الجيشان و دارت بينهما حرب ضروس انهت بانتصار المجاهدين و انسحاب القوات الفرنسية الى ما وراء اسوار مدينة وهران تاركة وراءها عدد هائل جدا من الذخيرة و الاسلحة و قد ابلى عبد القادر بلاء حسنا في هذه المعركة .. و بعد ايام اصدر الشيخ محي الدين امر بالهجوم على وهران المحتلة لكن هذه المرة عقد لابنه عبد القادر على قواته بعد مرضه الذي اعجزه ..ساعتها تحرك عبد القادر الى نهر سيق بعدما قسمه جيش الى 5 كتائب (2 للدفاع و 2 للهجوم و الخامس جعبه كمينا خلف العدو) و بعد قتال شرس انسحبت فلول جيش بويي الى اسوار مدينة وهران بعدما قتل عدد كبير من الجنود .. و قد استشهد ايضا اثنان من عائلة الامير (ابن عمه و ابن اخيه) و حوالي 100 من اهالي معسكر ووهران

و في شجر جويلية 1832 شنت المقاومة بقيادة عبد القادر حملة على برج راس العين بالجهة الغربية من وهران

المبايعة :

بعد رفض الشيخ محي الدين مبايعته زعغيما للمقاومة و فشل محاولة مبايعة سلطان فاس العلوي اقترح الشيخ محي الدين على المرابطين و الاعيان مبايعة زعيم قبائل المخزن (اي القبائل التي كانت متحالفة مع النظام العثماني) مصطفى بن سماعيل الا أنه رفض ذلك جملة و تفصيلا مما جعل الشيخ محي الدين يقترح ابنه عبد القادر و هو ما وافق عليه الاعيان فتمت المبايعة يوم 27 نوفمبر 1832 بالقرب من شجرة الدردارة في غريس تيمنا ببيعة الرسول ص و في شهر فيفري 1833 تمت مبايعة عبد القادر في مسجد سيدي حسان بمدينة معسكر من قبل قبائل الغرب الجزائري و اصبح يسمى "ناصر الدين الامير عبد القادر ابن محي الدين "

انتصارات باهرة تكلل بمعاهدة مع الجينرال دي ميشال :


في اوائل سنة 1833 قام الامير عبد القادر باجتياح مدينة تلمسان و ضمها لسلطته رغم رفض الاتراك المقيمين بها له كما قام بعدها باجتياح حصن بلاد المهاجر قرب مستغانم كما اقتحم مراكب الفرنسين البحرية و استولى على مغانمها بعد ان قتل و اسر عدد من جنود و ضباط جيش الاحتلال ..و في يوم 14 ابريل 1833 قاد الامير معركة بحصن الغفور بوهران ضد الفرنسيين قتل فيها المئات من الجنود و العملاء و استولى على كل ما فيه من عتاد حربي و رفع راية الدولة الجزائرية
و امام انتصارات الامير عبد القادر العسكرية راى الجينرال دي ميشال قائد الناحية الغربية التفاوض معه للوصول الى اتفاق سلمي يقضي بوقف الحرب بين الطرفيين و هو ما توصل له الطرفان بعد مفاوضات شاقة طويلة و تم التوقيع على المعاهدة بين الجينرال دي ميشال و الامير عبد القادر بحيث تم الاعتراف بدولة الامير عبد القادر رسميا من الطرف الفرنسي ..وقعت هذه المعاهدة شهر فيفري 1834

تيريزيل ينقض المعاهدة و انتصار ساحق في المقطع :


نصت معاهدة دي ميشال في بندها الثالث على ضرورة اعادة الفرنسيين للعرب الفارين اليهم و عدم منح اللجوء للمجرمين الا ان الجينرال تريزيل الذي عوض دي ميشال في قيادة الناحية الغربية ضرب بهذا البند عرض الحائط و قبل بدخول قبائل المخزن بقيادة مصطفى بن سماعيل تحت سلطته و رغم مراسلة الامير لترزيل بضرورة رفع سلطته على قبائل المخزن الا ان تريزيل رفض ذلك مما ادى الى الغاء المعاهدة و اعلان الحرب على الفرنسيين شهر جوان 1835 و تقابل ترزيل و الامير عبد القادر في نهر المقطع و دارت بينهما معركة شرسة و رغم ميلان الكفة لصالح تيريزيل في بداية الامر الى ان الامير و بفضل حنكته استطاع التحكم في زمام الامور و قلب الهزيمة الى انتصار ساحق على جيش تريزيل و قبائل المخزن المواليه له و قد قتل في المعركة ضابط برتبة عقيد .. اهتزت فرنسا برمتها حينما وصلتها اخبار معركة المقطع و تم اقالة الجينرال تريزيل لياتي مكانه الجينرال دار لانج و اقيل الحاكم العام دارلون لياتي مكانه الجينرال كلوزيل كان ذلك في شهر جويلية 1835


صراع مرير حول تلمسان و معسكر و سهل متيجة و توقيع معاهدة التافنة التي ولدت فيها الدولة الجزائرية الحديثة :

بعد توقيع معاهدة دي ميشال ضم الامير عبد القادر مدينتي خميس مليانة و المدية الى دولته بعد اتفاقه مع قادة المقاومة هناك على توحيد الصف و لم الشملو من ابرز زعماء المقاومة هناك ابن زعموم و الحاج البركاني و الحاج السعدي و الشيخ محي الدين القليعي.. و قاد خاض خلفاء الامير هناك معارك ضارية ضد القوات الفرنسية و بالتوازي مع ذلك صممت القيادة الفرنسية على الانتقام من مهزلة المقطع باحتلال مدينة معسكر فهاجمتها شهر ديسمبر 1835 بعدما وجدتها خالية على عروشها بسبب اخلاء الامير لها قبل الهجوم الفرنسي فاعثوا فيها فسادا و اضرموا النيران فيها و بعد يومين من احتلال معسكر خرجت بعض الفيالق من المدينة متوجهة ال وهران و مستغانم و هناك لقيتها قوات الامير و دارت موجهات قوية كبد فيها الامير عبد القادر الفرنسيين خسائر باهضة ... و بعد تخريب مدينة معسكر عزم الفرنسيون على احتلال مدينة تلمسان التي يقطنها عدد كبير جدا من الكراغلة الذي كانوا اعداء للأمير عبد القادر .. و بعد معارك عنيفة و بمساعدة الكرغولي مصطبى بن مساعيل تمكنت القوات الفرنسية من احتلال مدينة تلمسان و قصر المشور بتاريخ 20 جانفي 1836 و فيها عين كلوزيل الجينرال كافينياك قائد للحامية الفرنسية في تلمسان ليعود بعدها الى وهران و في طريقه اعترضه الأمير و تكبد فيها الطرفان خسائر كبيرة مما اجبر الجينرال كلوزيل على العودة الى تلمسان مجددا ثم في يوم 9 فيفري 1836 خرج كلوزيل على راس قوات كبيرة يريد التوجه الى وهران لكن الامير تصدى له بشجاعة بعد استماتة قبائل بنو عامر في القتال مما اضظطر القوات الفرنسية الى التوجه الى مدينة ارشقول الساحلية ..فبادر اليها الامير و ضرب حصار عليها لمدة شهرين كاملين الى ان تمكنوا من المغادرة بعد وصول الامدادت عبر البحر حيث ركب كلوزيل و جنوده السفن التي نقلتهم الى مدينة الجزائر

امرت قيادة الجيش الفرنسي بشن حملة جديدة على قوات الامير عبد القادر التي تحاصر مدينة تلمسان و فعلا يوم 7 افريل 1836 انطلق الجينرال دارلانج يجر طابورا ضخما تدعمهم قطع مدفعية ثقيلة هدفها ربط الاتصال بين من مخيمهم بتلمسان الى خليج رشقون ... و كان الصدام دامي بين الفرنسيين و المقاومة خاصة بالقرب من ضريح الشيخ سيدي يعقوب اين دارت معركة طاحنة استمرت عدة ايام شهدت مقتل 33 جندي منهم 3 ضباط و 180 جريح منهم 10 ضباط فيما كانت خائر المقاومة جد محدودة

و بعد هزيمة معارك سيدي يعقوب تم اقالة الجينرال دارلانج و تعيين مكانه الجينرال بيجو الذي سار بجيوش كبيرة من باريس الى وهران شهر ماي 1836 ليخيم في سهل التافنة و في 19 جوان 1836 قام الجينرال بيجو بهجوم مباغت الى قوات الامير المحاصرة للمنطقة في واد السكاك انهزم فيها الامير بسبب عودة بعض القبائل الى ديارها دون علمه و قد كان ذلك اول نصر حققه الجينرال بيجو بعد وصوله الى الجزائر ما جعل القيادة الفرنسية تضع تحت تصرفه امكانات ضخمة وي بنغي الاشارة الى انه رغم انتصار بيجو في معركة واد سكاك الى ان الكثير من جنود قتلوا و هم يحاولون فكر الحصار على تلمسان .. و رغم هزيمة السكاك لم يستسلم الامير عبد القادر فغاود ضرب حصار جديد على تلمسان و سهل التافنة امتد ل9 اشهر كاملة شهدت مواجهات قوية بين الفرنسيين ا و المقاومة التي تحاصرهم و قد لعب الخليفة احمد البوحميدي الولهاصي دور كبير في هذه المدة .. و هكذا استمرت المواصلات مقطوعة بين وهران و تلمسان و في ذلك الوقت كان خلفاء الامير في سهل متيجة و مليانة و حوض الشلف يكبدون القوات الفرنسية خسائر فادحة من خلال الموجهات اليومية بقيادة محمد بن علال و الحاج السعدي و هو ما جعل الجينرال بيجو يفكر في عقد هدنة مع الامير عبد القادر لفك الحصار على قواته المحاصر من كل حدب و صوب و في يوم 25 ماي 1837 تم التوصل الى اتفاق بين الجيرنال بيجو و الامير عبد القادر لاتفاقية هدنة بعدا استشارة الامير لجميع قواده في مختلف المناطق و قد عرفت المعاهدة باسم معاهدة تافنة بحيث اصبج الامير بموجبها يسيطر باليلك التيطري و باليك الغرب و المناطق المجاورة لشرق مدينة الجزائر باستثناء بعض المدن الساحلية و هي الجزائر القليعة مستغانم مزغران وهران و كذلك مدينة االبليدة و قد بقت بعض الموانئ الاستراتيجة بيد الامير مثل ميناء شرشال و ميناء ارزيو و ميناء هنين في ساحل تلمسان و هكذا سيتفرغ الامير الى تنظيم دولته الفتية و يمدد سلطته الى بعض الاقاليم كالاغواط و الزيبان و مجانة و البويرة الى غاية نقض المعاهدة من طرف الفرنسيين شهر نوفمبر 1839 بعد عبورهم لاراضي تابعة لدولته (مضيق البيبان ببرج بوعريرج )

يتبع ....


المصادر

تاريخ الجزائر العام لعبد الرحمن جيلالي
تحفة الزائر في اخبار الجزائر لمحمد بن عبد القادر
عبد القادر سلطان عرب شمال افريقيا للملاظم الدانماركي دينسين
سلسلة جهاد شعب الجزائر لبسام العسلي
الحركة الوطنية الجزائرية للشيخ ابو القاسم سعد الله









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-11-06, 10:37   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
Sara aber
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكووووورين على المعلومات










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-04, 18:46   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
SystemDz
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك
على الموضوع المميز اخي










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-06, 00:00   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
rabah brody
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-11, 16:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
karimhk12
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية karimhk12
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

merci plussssssssssss










رد مع اقتباس
قديم 2017-01-28, 17:40   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عنتر زياني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الامير عبد القادر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc