🕊🕊 انتقيت لكم... اقتباسات .🕊🕊 - الصفحة 37 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > ممّا راقـــنـي

ممّا راقـــنـي هذا المنتدى خاصٌ بمنقولات الأعضاء مما يـنـتـقـونه من عذب الكلام.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

🕊🕊 انتقيت لكم... اقتباسات .🕊🕊

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2021-04-06, 07:47   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تقول القصة :

‏أحد السجون في العصور الوسطى كان هناك شخص محكوم عليه بالإعدام و كان مسجونا في جناح القلعة و لم يتبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده !
‏و في تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يُفتح و الملك يدخل عليه مع حرسه !؟

ليقول له : أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك أن تنجو .!
‏هناك مخرج موجود في زنزانتك بدون حراسة ، إن تمكّنت من العثور عليه يمكنك الخروج
‏و إن لم تتمكّن فإن الحرّاس سيأتون غدًا مع شروق الشمس لأخذك لتنفيذ حكم الإعدام
‏غادر الحرّاس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكّوا سلاسله

‏و بدأت المحاولات
‏و بدأ يفتّش في الجناح الذي سُجن فيه و لاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطّاة بسجادة بالية على الأرض و ما أن فتحها حتّى وجدها تؤدّي إلى سلّمً ينزل إلى سرداب سفلي و يليه درج آخر يصعد مرة أخرى و ظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي

مما بثّ في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق و الأرض لا يكاد يراها !

‏ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح ، فقفز و بدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه و ما إن أزاحه و إذا به يجد سردابًا ضيّقا لا يكاد يتّسع للزحف

فبدأ يزحف الى ان بدأ يسمع صوت خرير مياه و أحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنّه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها
‏و هكذا ظلّ طوال اللّيل يلهث في محاولات و بوادر أمل تلوح له مرة من هنا و مرة من هناك و كلّها توحي له بالأمل في أول الأمر

لكنها في النهاية تبوء بالفشل
‏و أخيرًا انقضت ليلة السجين كلها و لاحت له الشمس من خلال النافذة ، و وجد وجه الملك يطل عليه من الباب و يقول له : أراك لا زلت هنا ؟

‏قال السجين : كنت أتوقع انك صادق معي أيها الملك !
‏قال له الملك : لقد كنت صادقًا
‏سأله السجين : لم اترك بقعة في الزنزانه

لم أحاول فيها ، فأين المخرج الذي قلت لي ؟
‏قال له الإمبراطور : لقد كان باب الزنزانة مفتوحًا و غير مغلق

‏العبرة :

‏الإنسان دائمًا يضع لنفسه صعوبات و لا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته !
‏حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط ، و تكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته .









 


رد مع اقتباس
قديم 2021-05-04, 09:59   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من واقع الحياة:

‏عندما تعطي أهمية للأشخاص، يعتقدون بأنك دائماً متفرغ لهم، ولا يستوعبون بأنك تفرغ نفسك كي تتواجد من أجلهم في كل مرة.










رد مع اقتباس
قديم 2021-05-04, 10:04   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يُحكى أنّ رجلا عجوزًا كان يعيش في قرية بعيدة، وكان أتعس شخص على وجه الأرض، حتى أنّ كلّ سكان القرية سئموا منه، لأنه كان محبطًا على الدوام، ولا يتوقّف عن التذمر والشكوى، ولم يكن يمرّ يوم دون أن تراه في مزاج سيء. وكلّما تقدّم به السنّ، ازداد كلامه سوءًا وسلبية… كان سكّان القرية ينجنّبونه قدر الإمكان، فسوء حظّه أصبح مُعديًا. ويستحيل أن يحافظ أيّ شخص على سعادته بالقرب منه. لقد كان ينشر مشاعر الحزن والتعاسة لكلّ من حوله. لكن، وفي أحد الأيام وحينما بلغ العجوز من العمر ثمانين عامًا، حدث شيء غريب، وبدأت إشاعة عجيبة في الانتشار: - "الرجل العجوز سعيد اليوم، إنه لا يتذمّر من شيء، والابتسامة ترتسم على محيّاه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيّرت!" تجمّع القرويون عند منزل العجوز، وبادره أحدهم بالسؤال: - "ما الذي حدث لك؟" وهنا أجاب العجوز: - "لا شيء مهمًّا...لقد قضيتُ من عمري 80 عامًا أطارد السعادة بلا طائل. ثمّ قرّرت بعدها أن أعيش من دونها، وأن أستمتع بحياتي وحسب، لهذا السبب أنا سعيد الآن!" العبرة المستفادة من هذه القصة القصيرة: لا تطارد السعادة...بدلاً من ذلك، استمتع بحياتك!










رد مع اقتباس
قديم 2021-05-15, 11:28   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يحكى أنّه كان هناك رجل حكيم يأتي إليه الناس من كلّ مكان لاستشارته. لكنهم كانوا في كلّ مرّة يحدّثونه عن نفس المشاكل والمصاعب التي تواجههم، حتى سئم منهم. وفي يوم من الأيام، جمعهم الرجل الحكيم وقصّ عليهم نكتة طريفة، فانفجر الجميع ضاحكين. بعد بضع دقائق، قصّ عليهم النكتة ذاتها مرّة أخرى، فابتسم عدد قليل منهم. ثمّ ما لبث أن قصّ الطرفة مرّة ثالثة، فلم يضحك أحد. عندها ابتسم الحكيم وقال: - "لا يمكنكم أن تضحكوا على النكتة نفسها أكثر من مرّة، فلماذا تستمرون بالتذمر والبكاء على نفس المشاكل في كلّ مرة؟!" العبرة المستفادة من هذه القصة: القلق لن يحلّ مشاكلك، وإنّما هو مضيعة للوقت وهدر للطاقة.










رد مع اقتباس
قديم 2021-05-27, 07:41   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كان هنالك أربعة طلاّب جامعيين، قضوا ليلتهم في الاحتفال والمرح ولم يستعدّوا لامتحانهم الذي تقرّر عقده في اليوم التالي. وفي الصباح اتفق أربعتهم على خطّة ذكية. قاموا بتلطيخ أنفسهم بالوحل، واتجهوا مباشرة إلى عميد كليتهم، فأخبروه أنّهم ذهبوا لحضور حفل زفاف بالأمس، وفي طريق عودتهم انفجر أحد إطارات سيارتهم واضطرّوا نتيجة لذلك لدفع السيارة طول الطريق. ولهذا السبب فهم ليسوا في وضع مناسب يسمح لهم بخوض الاختبار. فكّر العميد لبضعة دقائق ثمّ أخبرهم أنّه سيؤجل امتحانهم لثلاثة أيّام. فشكره الطلاب الأربعة ووعدوه بالتحضير الجيد للاختبار. وفي الموعد المقرّر للاختبار، جاؤوا إلى قاعة الامتحان، فأخبرهم العميد أنّه ونظرًا لهذا الظرف الخاص، سيتمّ وضع كلّ طالب في قاعة منفصلة. ولم يرفض أيّ منهم ذلك، فقد كانوا مستعدّين جيّدًا. كان الامتحان يشتمل على سؤالين فقط: السؤال الأول: ما هو اسمك؟ (علامة واحدة) السؤال الثاني: أيّ إطارات السيارة انفجر يوم حفل الزفاف؟ (99 علامة).


العبرة المستفادة من القصة: إن كان الكذب ينجي، فالصدق أنجى...تحمّل مسؤولية أفعالك وأقوالك وإلاّ ستتعلّم درسًا قاسيًا.










رد مع اقتباس
قديم 2021-06-14, 07:33   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يحكى أنّ خمسة ضفادع كانت تجلس جميعها فوق ورقة زنبق كبيرة، إلاّ أن قرّر أحدها القفز في الماء. كم ضفدعًا بقي على الزنبقة؟ إن كانت إجابتك هي "أربعة"، فأنت بلا شكّ ماهر في الرياضيات...لكن، هدفُ هذه القصّة ليس إعطاءك درسٍ في الحساب. وإنّما درس في الحياة! الجواب الصحيح هو "خمسة"، الضفدع "قرّر" القفز، ولم يقفز بعدُ في الحقيقة. كذلك الحياة، فهي ليست رياضة تأخذ دور المتفرّج فيها، وإنّما تحتاج منك إلى بذل الجهد والمثابرة، كما أنّك لا تملك الخيار في اللعب أو لا...أنت جزءٌ من اللعبة منذ يومك الأول على هذه البسيطة










رد مع اقتباس
قديم 2021-06-25, 10:53   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رأى الأستاذ على شاطيء البحر عقرب يغرق، فقرر سحبه من الماء، وعندما أراد القيام بذلك وأخذه، لدغه العقرب، ونتيجة للألم الناجم من لدغة العقرب، سمح السيد للعقرب بالسقوط مرة أخرى في الماء فأخذ يغرق، فحاول السيد من جديد سحب العقرب من الماء فوخزه مجددًا، ثم ألقى به بالماء مُجددًا.

وكان أحد تلاميذ هذا السيد يُراقبه من بعيد، فاقترب من معلمه وقال:

عفوًا يا سيدي، ولكن هل أنت عنيد لهذه الدرجة! لا يُمكنك فهم أنه في كل مرة تقوم بمحاولة سحب العقرب من المياه سوف تتلقى لدغة منه؟

فأجابه السيد:

إن طبيعة العقرب اللدغ وهذا لن يغيير في طبيعتي وهي مساعدة الآخرين.

ثم وبعد لحظات، استخدم المعلم ورقة، وسحب أخيرًا العقرب من المياه وأنقذ حياته، ثم وجه كلامه لتلميذه الشاب، وتابع:

لا تُغيير طبيعتك إذا كان شخص ما يسيء إليك، فقط اتخذ الاحتياطات اللازمة، فالبعض في الحياة يتلقى السعادة، والبعض الآخر يقوم بإنشائها.

ثم استمر المعلم في الحديث وقال:

عندما تقدم لك الحياة ألف سبب وسبب للبكاء، فعليك أنّ تُبين لها أن لديك ألف سبب وسبب لتبتسم. عليك الاهتمام بضميرك وبنفسك أكثر من الاهتمام بسمعتك. لأن الضمير هو ما أنت عليه، وسمعتك هو ما يقوله الآخرون عنك. فكر في نفسك وضميرك. وما كان يفكره الأخرين فيك. فهذه مشكلتهم!










رد مع اقتباس
قديم 2021-07-05, 09:08   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يُذكر أنه في دولة اليابان كان هناك إمبراطور يحكمها فترة من الزمان، وقد اعتاد هذا الإمبراطور قبل أي حرب يخضوها مهما كان حجمها، بإلقاء قطعة من النقود في الهواء ويتركها لتسقط فإذا جاءت صورة يقول لجنوده سننتصر وإذا جاءءت كتابة يقول لهم سنُهزم. والغريب في الأمر أنه في كل مره كانت تظهر له الصورة، وكان الجنود في سبيل ذلك يقاتلون بحماس حتى أخر دقيقة وبالفعل ينتصروا على عدوهم. مرت السنوات وظل هذا الإمبراطورا يحقق انتصارات كبيرة لدرجة انه استطاع خلال فترة توليه اليابان أن يوحد الدولة تحت حكمه ويصبح هو إمبراطوراها الأول، وكانت له من الهيبة والنفوذ ما كان يجعل الجميع يخشى الاقتراب منه او الاعتداء على دولته. وعندما تقدم به العمر وأصابته الأمراض دخل عليه ابنه الذي سيرث الإمبراطورية من بعده وقال له: يا أبي أريد منك ان تمنحني القطعة النقدية التي كنت تبدأ بها انتصاراتك لاواصل تحقيق ما بدأته. فأخرج الامبراطور القطعة من جيبه وأعطاها الى ابنه، فأخذها ابنه ونظر اليها ففوجيء بأن وجهي العملة بهما صور، فقال لوالده بغضب دون مراعاة حالته الصحية: لقد خدعت الناس طوال تلك السنوات، ماذا أقول لهم بعد موتك، أقل لهم أبي البطل مخادع؟ فرد الإمبراطور قائلاً: لم أخدع أحد يا بني، فمنطق هذه الحياة هو أن تخوض المعركة وامامك خياران فقط، الأول هو الإنتصار، والثاني هو …، صمت الإمبراطور لفترة ثم تابع: الإنتصار أيضاً هو خيارك الثاني، فمن لا يحب النجاح لا يقبل سوى بالهزيمة والفشل. الحكمة من القصة: لا تدع مجال للفشل ، أؤمن بأن كل الطرق تؤدي الى النجاح والإنتصار










رد مع اقتباس
قديم 2021-09-25, 14:29   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أربع قواعد اجعلها أساس حياتك :

- لا تتغير لإرضاء الناس
- لا تتلون لنيل إعجابهم
- لا تتبدل بسبب فشل
- لا تتكبر بسبب نجاح










رد مع اقتباس
قديم 2021-09-25, 14:32   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أربعة تؤدي الى أربعة:
-الصمت إلى السلامة.
-البر إلى الكرامة.
-الجود إلى السيادة.
-الشكر إلى الزيادة.










رد مع اقتباس
قديم 2021-11-03, 14:11   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

{ فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ } اللهم اهدينا فيمن هديت ��










رد مع اقتباس
قديم 2021-11-03, 14:18   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

"إن أكثر الطرق أماناً لكي لا تشعُر بالحُزن الشديد ، هي أن لا تتوقع أن تكون في غاية السعادة."










رد مع اقتباس
قديم 2021-11-03, 14:46   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

"من لا يرى في يومه ما يستحق التبسم، فليغلق عينيه عشر دقائق ليعلم أنّ رؤية النور وحده تستحق الابتسامة!"










رد مع اقتباس
قديم 2021-12-30, 19:46   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
مصطفى_س
مراقب منتدى الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية مصطفى_س
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2022-06-18, 10:18   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
غصن البآن
مشرفة منتديات الأسرة والمجتمع
 
الصورة الرمزية غصن البآن
 

 

 
الأوسمة
موضوع مميز ضيافتكم عندي 
إحصائية العضو










افتراضي

ولعلّني رُغْمَ احتياجيَ أنْطَوي،
‏وألوذُ بالصلواتِ والخلواتِ
‏النَّاسُ تهجرني لعيبٍ واحدٍ،
‏و الله يقبلني على عِـلّاتي!
نسّقت ألف قصيدة في فهمهم
والله يعرفني بِغير لُغاتِ
الناسُ عن وجعي ستغمض عينها
والله داوَى موجعي بأناةِ
في قُربه كل المخاوف تَنجلي
في حُبّه أحببت حتماً ذاتي
أُنسيت من حُلو الوصال متاعبي
وجَعلت سُبحان العظيم صلاتي
( صلو على الحبيب المصطفى )









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اقتباسات... أدب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc