۝ ۞ دُكـــَآنــَـَـةٌ ٌ ۞ ۝ 2 ۝

[دنيا♥]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عسى صاحب الدّكانة بخير ...

كُلما إتسعتْ ( دائرة الإرتياح ) إزدادت مسؤوليات صاحبها .. و ازدادت انجازاتُه ..
و كُلما ضآقت ( دائرة الإرتياح ) إزدادت إسقاطات صاحبها .. و ازدادت انتكاساتُه ..

ويحدُث أن يكون العكس ...

إنْ لمْ تكُنْ لكَ نِية .. فأنْتَ فِي نيَاتْ الآخَرِينْ !

جميل !
في انتظار المقصد ...

[بين الحقيقة و السراب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُمآح الذُؤابة

1/ إن كنتَ تُلقي باللّوم و الأعذار هنا و هناك ( الدولة ، الحكُومة ، إبليس ، البيئة ، السِحر ، الحسد و و و و ) .. في واقعك الذي تعيشه الآن ..
فالرجآء أن لا تهتم بما هو موجُود الآن .. لأني أرآهُ لا ينفعُكْ ..

أنتَ في مُشكلة .. أنتَ السببْ !
2/ أصعب شيء ممكن أن تفعلُه هو تغيير قناعة بقناعة أخرى مُغآيِرة جديدة ..
و لكنهُ أنفعُ و أفيّدُُ و أصوب شيء ممكن أن تفعله في حيآتِكْ ..
المهم أن تنظُر إلى القنآعة الجديدة من ( خآرج الصُندوق ) !

استقطبتني هذه السّلعة !
1/ صِدقاً ، لا أرى صُعوبة كبيرة في تغيير ما سمّيته بـ "القناعة"
- قد تكون الصّعوبة في الممارسة/ رأيي-
على الأقلّ يمكن أن أتبنّى التّغيير بقلبي لا بفعلي - و إن كان أضعف الايمان-
كأن أقتنع بانّ الحجاب الشرعي هو الجلباب - و إن لم ارتديه-
فإن كان الأساس الذي بُنيت عليه القناعة هشا فتصويبه يستلزم هدما ثمّ تشييداً


أتساءل ، هل فعلا نحن مقيّدون داخل صُندوق !
شخصيا، أرى أنّ الصندوق الذّي يحتويني بمثابة الغلاف الذّي يحميني من مخاطر التغيرات المناخية
يمكنني أن ألقي نظرة خارجه و لكنّي لن أخاطر بمُغادرته !

2/ في مجتمعنا- مثلا- قد يصعب التخلي عن عديد التقاليد و العادات !
- مع إدراكهم أنّ بعضها خزعبلات-
هنا، أرى أنّه من الواجب القفز من هذا الصّندوق الكرتوني الهشّ إلى آخر أكثر صلابة و وقاية

3/ دعاء: جعل الله أجرك أكبر مما تقبض !

[ صاحب الدّكانة لا يحقّ له التّفاوض بل العرض فقط ! - أظنّ- ]

[طُمآح الذُؤابة]

حيآكمُ الله ..

اسيل منة الله


أهلاً أختِ أسِيل ..
أما عن قِلة النشاط فلذلك تم تسميتُها دُكانة .. و ليس مقهى أو مطعم

أما عن ردكْ هناك في العدد الأول ..
فـ ( التنمية الذاتية ) لها ما لهَا و عليها ما عليها ..
و نوافعها أكبر من مضارِها ( بكثير ) - رأيي -

قال الله تعالى : {الذين يستمعُون القول فيتبِعُون أحسنَه }
المهم أخذ منها ما يُفيد و تركْ الباقي ..

أما عن أفضل كتاب للبِداية منه .. ففي رأيي ..
كتاب { التفكير الإيجابي } لـ " سوزان ديلينجر " .

شكرًا لتواجدك أختِ أسيل .. و أي إستفسار ( أخُوكِ ) في الخِدمة ..
مُوفقة .
ـــــــــــــــــــــــ

دنيا♥

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته ..
مرآحِبْ أختِ الكبيرة .. و الأمُور تمام و لله الحمدُ و المِنة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دنيا♥

ويحدُث أن يكون العكس .
.

بلْ أكيد !
كلما زادت الإنجازات زادت دائرة الإرتياح إتساعًا ..
( علاقة تكميلِية ) .

كأن نقُول ( فلان إنطوائي ) .. هل يمكن أن تتخيليهِ يخطُب في محاضرة أمام الملأ ؟
أكيد ، لا .

دائرة إرتياحه : ( مَيالْ للوِحدة ) .

لو أخذ بالأسباب و تمكن من أن يكُون خطِيب مُفَوَه ..
و تلعثم في الأولى و الثانية .. و بدأت تقِلْ السقَطات ( محاضرة بعد الأخرى )
حتى صارْ يخطُب أمام الناس دون أي إنزعاج أو تردُدْ ..

دائرة الإرتياح حينها إتسعت إلى :
إنسان إجتماعي ، خطيب و محاضِرْ ..
زادت الإمكانات .. و آليًا ستزِيد الإنجازات !

- كـ طماح ( أيضًا ) .. كنتُ أخاف و أخجل من تدويني رد في أي منتدى .. و أتسائل
لو فتحت موضوع جديد .. ماذا لو لن يأتي أحد لرد عليهْ .
أما الآن صرتُ أفتح مواضيع .. لآ و دكاكِين ( أيضًا )
و أطالب بعدم تدوين رد

أرجوا أن يكون ( المعنى ) وصلْ ..
سلآمٌ و تحية : )

[dark star]

السلام عليكم
زيارة خفيفة للدكانة ،
مازالنا ننتظر كشف النقاب عن السلعة الجديدة "إنْ لمْ تكُنْ لكَ نِية .. فأنْتَ فِي نيَاتْ الآخَرِينْ !
و لانها ليست بعد على قائمة المعروضات ، ساكتفي بنفحة من ظلال هذه السكينة التي ترفرف في المكان ، فصدقا تبعث هذه الصفحة في الروح هدوءا سحريا
جزاك الله كل خير
ودعوة في ظهر الغيب ما اسعفتنا الذاكرة

[طُمآح الذُؤابة]

بين الحقيقة و السراب


طابَ ممشآكِ أختِ البينِية ..

3/1

حقيقةً ، توقعت تواجدك في الصفحة الأولى بما أنكِ من الحرَس القديم
خيبتِ ظنَهْ


البداية من حيثُ أنهيتِ ردكْ ..
{ هاتِ ما عندكِ ، لا يُوجد مانِعْ " على العكس نتشرفْ بذلك "}
{ السِلعة تُقلّبْ و تُقلَبْ و تُرفض و تؤخَذْ .. على الرحبِ و السعة !} .
لسنَا كـ تُجآر ( أهلِ ) زمآننَا .

3/2

كـ توضيح : ذِكرِي لنظَر من خارج الصندوق كـ عمل يجب القيام به
للمنفعة مما سيأتي ( المفاهيم ) .
لأنك إن قلت أن قناعتِي صائبة و لا حاجة لي بما تُدوِّن هنا - أكتفي بنظر داخل صندوقي -
فقراءة للأسطُر هنا ( ما أراهَا تنفعْ ) .
و لا يمكن أن تنُط خارج صندوقك إلا إذا راقكَ ما يوجد في الجِوار ..
لذلك طالبنا فقط بـ ( النظر )

- و المقصد كان مفاهِيم في الحيآة .. ( إختيارِية )
و ليس قناعات دِينِية ، فحِين يأمُر الله .. ( إفعل ) و لو بقِيتَ حياتك كلها لم تقتنِع ..

فلو جاء مَن على غير مِلة الإسلام و قال لما تصُوم ؟
فـ أرى الإجابة الأوحد هي { لأن الله أمرَ بذلك } و نُقطة .

يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

3/3


صِدقاً ، لا أرى صُعوبة كبيرة في تغيير ما سمّيته بـ "القناعة"
- قد تكون الصّعوبة في الممارسة/ رأيي-

صعبة للإنسان غير الواعي - المُبرمَجْ -
و كونّها صعبة في الممارسة فهذا أكيد و لكن ..
ما السرُ في ذلك ؟

تُصدقي إن قلتُ أنها (المشاعر ) .
و هذه نتيجة لكثير من الدراسات العِِلمِية .. و لكن ..
كيف ؟لكِ مثال من واقِعي :

القناعة القديمة : الإنسان منذ القِدم و هو يتناول الأطعمة ( المطهِية و الطازجة ) .
القناعة الجديدة : الإنسان الحي لآ يأكلُ إلا طعامًا حيًا !

القناعة الأخيرة تكونت بعد دراسات و تجارب .. و ألفَ حولها كتب عِدة ( مؤخرًا )
( من يحتاجها هي موجودة ) .. المهم :
تم حرقْ القناعة القديمة و للأمانة بـ ( صعُوبة ) و تم الأخذ بـ ( القناعة الجديدة )
و لكن من حيثُ الممارسة كان ( صعبْ جدًا .. جِدًا )
حتى وصلتْ إلى معلومة ( المشاعر ) هي المتحكِم الرئيسي في ( الأخذ بالقرار الفِعلي )
و بعد عدة محاولات فاشلة .. إنتهيتْ إلى ( طريقة ) ..
صُنع قُصاصات من الورقْ و تعليقها في أيّ مكان .. يكون مرمى مناسب لبصري ..
هنا و هناك .. تجدي مثل هذه العبارات :

{ أكل الطعام الحي .. يجعل جميع أعضاء الجسم تتطهرْ }
{ آكلُ الطعام الحي .. لا يمرضُ أبدًا }
{ ظاهرة الجمل : تمُر عليك يومين أو ثلاث .. و لا تشعر بالجُوع تمامًا !}
{ رائحة الفم .. زكِية }
{ بإمكانك أن تصِل لستِين من العُمر و تقود سيارتك لثلاث أيام متتالية ..
دون أن تفقِد إنتباهك !} تقول في نفسها ( غِير عِيش برك )
{ الذهن صافي و الذاكرة حديد }
{ الركض لمدة ثلاث ساعات متواصلة دون أن تشعُر بالتعب }

و غيرُها ..

- العقل يرى هذه العبارات .. فيُطلِق مشاعر ( الفرَح و الإطمئنان )
و يخبرك أنه بالإمكان ( التحكم في الجِسم ) و ليس العكس .. فتكُون الرغبة
في أكل الطعام الطازج ( كبيرة جدا ) و تنتهي النتيجة إلى أكلهِ فعلاً
( رغبة و ليس إلزام ).

و لكن .. حين أكُون مدعُوا إلى عُرس ( مثلاً )
فـ غابت اللافتات و العِبارات .. و صارَ البصرُ يُبصرُ ( شُوربة و بربُوشة -2- )
فيذهب اللاواعي إلى ( خزانته ) و يجلب لكِ من ذكرياته ( أذواق ) هذه الأطعمة التقلِيدية فتتأجج المشاعر .. حينها و الله لا ينفعْ شيء .. إلا أن أغدُوا إلى طاولة و أملأ تلك البطن المسكينة :d..

- الإختلاف الوحيد ( المشاعر ) حسبما أعرِفْ .. و الله أعلى و أعلم .
2 : الكُسكس .

المعذرة على الإطالة في الرد ..

و شُكرا لدُعاءك .. و أنا الذي ظننتْ أن البينِية لا تدعُوا لأخيها إلا في رمضان

أثابكِ الله أختِ ..
و إن كان لكِ رأي مخالف في أيّ شيء ( يآ هلا ) .

و طابتْ لياليكم ..

[دنيا♥]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُمآح الذُؤابة

دائرة الإرتياح
زادت الإمكانات .. و آليًا ستزِيد الإنجازات !
أرجوا أن يكون ( المعنى ) وصلْ ..
سلآمٌ و تحية : )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقْت أخي أمين ...
الحمد لله وصل المعنى :d
مازلتُ في انتظار مقصود :

إنْ لمْ تكُنْ لكَ نِية .. فأنْتَ فِي نيَاتْ الآخَرِينْ !

[شِـتآءْ ∞]

*

السسلآمُ ععليكُمْ و رَحْممةة اللهِ و برككآتُهْـ ‘

مُببآركٌ اِفتتآآحُ الدّككآنةة الثآنِيةة أخَي طمآآحْ ، ( بالهَهَنآآءْ )

حينَ أققرأُ كتآبآتكك أحسّ بأنككِ مُختصٌ بالأمرآآض النفسيةة أوْ مُدرّبٌ فِ التنميةة البَششريّةة !

فهلّـآ تحَدّثثتَ عن المُعقّدين و الاِنطوآآئيّينْ ( الذِين يْلْعبُووههآ اجْتمآعيينْ ف الععآلمْ الاِفتررآضِي xD ) !

دُمتَ طيّباً : )

سسلآمٌ _ ’

[طُمآح الذُؤابة]

مفهُوم رقم - 1 -

إنْ لمْ تكُنْ لكَ نِية .. فأنْتَ فِي نيَاتْ الآخَرِينْ !


يآ إلهي ! هل ستقرأ ( المفهوم ) و أنتَ مُكشّـَر ؟!
إبتسِمْ ..



الدجاجة تبِيضُ بيضتَها و هي تبتسِمْ ..
و لا تدري هل ستعيشُ بيضتَها و يظهر جنينها أم سينتهي في مِقلآة مقلِية !
يآ عِيني ! هل صدقت ( إبتسامة ) الدجاجة ؟!


3/1


أ /

إنتهت آخر الدراساتْ العِلمية إلى وجُود ( 400 ) نوع من المشاعر !
و كل البشرْ طِيلة حيآتهِم .. يتذوقُون فقط من تِسْع إلى عشرْ أنواع من المشاعر ..
{ بقِية المشاعر} هم لا يعلمُون بوجُودها .. أساسًا .

الشعُور بـ ( التشوِيق و الترقُب ) .. هي إحدى المشاعِر المُغيّبة عنا ..
ما رأيُك أن نتذوقهَا ؟ أتدري ما يلزَم ..
فقط ( النظر ) من زاوية أخرى !

ب /

خُـذها قآعـِدة :

هي قاعدة تعمل كـ أسآس لهذا المفهُوم و لأي مفهُوم يأتي لاحقًـا .. مُبتغاهَا ؟

كـُل ما هو مُحيط بـ ( سين ) من النآس .. هو ( فقط ، فقط ) إنعكآس لما بداخلِه !
إن أراد تغيير شيء في الخارج ، هآه ؟ آلة التحكُم موجُودة بداخِلْ ..

مثال لآ أمـَّل من تكرارِه :d

تقِفِْ أمام مِرآة و تنظُر إليها و تريد أن تغير من شكلك ..
سِينْ : هل ستخُط خربشآت على المِرآة حتى يتحسن هِندامك ؟!
أم ستُغير في شكلك .. فيتغيّر الإنعكاس الذي على المِرآة ؟



مثالُ هذا تمامًا ما يحدث في واقعِنا .. هناك فقط فرق واحِدْ و وحِيد ( الوقت )

- التغيير في المِرآة لحظي .. أما في الواقع فهو يحتاج إلى ( الزمن ) نظرًا لعالَم
( العطَالة ) !

الآن نجمعْ ( أ ) و ( ب ) لنخرُج بـِ { مِثالْ و نتيجة } ..
تصوَرْ ..

أن تقف أمام المِرآة و تنظر إلى إنعكاسك فيها .. تُغيّر و ترتب ( شكلك )
و لكن لا يحدث أي تغيير في المِرآة إلا بعد رُبع سآعة ! هآه ؟
ستقُول لنفسك .. هآه ، دعنا ( نترقَبْ )
و تنتظِرْ بشوق و إن كانَ الإنعكاس راقكَ بعد النِصف نصف سآعة .. ستقول ..
جميــــل .. مرفُوقة بإبتسامة عريضة !

( أعلم أنه قد يحدث العكس إن كان الإنعكاس غير مُبشِر خصوصًا لبني جنسهِن
أنا أضمن فقط عنصر - التشويق - )

النتيجة :
أسقِط هذا المِثال على الواقع :



أمرْ يحدُث لي في الخآرج ، أدرِكْ أن ( السبب ) في الداخل .. أغيّر ما في داخلي ، هآه ؟
و أنتظِر بلْ و أنظُر بـ ( ترقُب و شوْق ) كيف تتغير النتيجة في الخآرج !

إلى هنا مُجرد ( كلام نظري ) أرى ذلك ..
و لكن سيأتيك العملي و ترى بأمِ عينيك .. كيفَ لهذا الكلام وقعٌ في الحقيقة !

يتبعْ ..

[طُمآح الذُؤابة]

تم .. في الصفحة رقم 3 .

[taleb2011]

ارجو تعديل الموضوع .. القصد ان تكون الكتابة في اقصى اليمين وربي يبارك فيك

[الدرّة المصونة]

ألسلآآم عليكم و رحمة اللهـ و بركــآآتـهـ ~

عساكم بخير؟؟

دكــآنهـ مميّزة ~
كنت متابعة لها بصمت في العدد لأول و لكني أبيت إلا أن أكون متواجدة في الموسم الثــآني منهآآ

بانتظــآآر تكملة مقصود :

إنْ لمْ تكُنْ لكَ نِية .. فأنْتَ فِي نيَاتْ الآخَرِينْ !

[طُمآح الذُؤابة]

dark star


عليكمُ السلآمُ و الرحمَة ..
هلآ أختِ .. الدارُ دارُكْ ..
و تقبلَ اللهُ دعاءك : )

بُوركتْ أختِ .

بين الحقيقة و السراب


وصَل مقصِدُك من الكلام أختِ البينِية ..
لو أقُول يكفي ( تواجُدك ) أكـُونُ قد كذِبْتْ !
و لكن .. لا عليكِ - على الرحبِ و السعة -
: )


شِـتآءْ ∞
و عليكمُ السلامُ و الرحمَة ..
أهلا ً بـ الألوان الشـِتوِية
لا هذا و لا ذاك .. مُحدِثُكِ أبسطْ مما تتوقعي : )
و فيكِ باركَ الله .. و المَرجُوا أن يكون عدد مليئ بما يُرضي الله ..

حآضِر لسؤالك أختِ .. و ( مرمى ) سؤالك هو أكثر ما أعرِفْ فيه ..
ذلك أني كنتُ واحد منهم و لآ حرج

حمآكِ الله .


taleb2011
مرحبـًا ا ُخيّ ..
أشكُر لكَ إهتمامك .. و فيك بآرك الله .


الدرّة المصونة
و عليكمُ السلآم ..
أهلًا أختِ دُرَّة : )
أما عن الحآل فـ إلى حمدِ الله ينتهي ..
أما عن التكملة فلكِ ذلك .. احتجنا بعض الوقت ( فقط ) .

مُمتن لتواجدك و شكرًا لجميل رأيّك ..
حفظك الله و صآنك .

[دنيا♥]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُمآح الذُؤابة

3/2


لاحقـًا إن شآء الله ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لـاحقا ؟
الى متى؟
سنظلّ بانتظـاره
تحياتي أخي أمين

[طُمآح الذُؤابة]

و عليكمُ السلامُ و الرحمة ..
مرآحِب بأختِنا الكبيرة : )

ــــــــــــــــــ


مفهُوم رقم - 1 -

إنْ لمْ تكُنْ لكَ نِية .. فأنْتَ فِي نيَاتْ الآخَرِينْ !


يآ إلهي ! هل ستقرأ ( المفهوم ) و أنتَ مُكشّـَر ؟!
إبتسِمْ ..

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

الدجاجة تبِيضُ بيضتَها و هي تبتسِمْ ..
و لا تدري هل ستعيشُ بيضتَها و يظهر جنينها أم سينتهي في مِقلآة مقلِية !
يآ عِيني ! هل صدقت ( إبتسامة ) الدجاجة ؟!


3/1


أ /

إنتهت آخر الدراساتْ العِلمية إلى وجُود ( 400 ) نوع من المشاعر !
و كل البشرْ طِيلة حيآتهِم .. يتذوقُون فقط من تِسْع إلى عشرْ أنواع من المشاعر ..
{ بقِية المشاعر} هم لا يعلمُون بوجُودها .. أساسًا .

الشعُور بـ ( التشوِيق و الترقُب ) .. هي إحدى المشاعِر المُغيّبة عنا ..
ما رأيُك أن نتذوقهَا ؟ أتدري ما يلزَم ..
فقط ( النظر ) من زاوية أخرى !

ب /

خُـذها قآعـِدة :

هي قاعدة تعمل كـ أسآس لهذا المفهُوم و لأي مفهُوم يأتي لاحقًـا .. مُبتغاهَا ؟

كـُل ما هو مُحيط بـ ( سين ) من النآس .. هو ( فقط ، فقط ) إنعكآس لما بداخلِه !
إن أراد تغيير شيء في الخارج ، هآه ؟ آلة التحكُم موجُودة بداخِلْ ..

مثال لآ أمـَّل من تكرارِه :d

تقِفِْ أمام مِرآة و تنظُر إليها و تريد أن تغير من شكلك ..
سِينْ : هل ستخُط خربشآت على المِرآة حتى يتحسن هِندامك ؟!
أم ستُغير في شكلك .. فيتغيّر الإنعكاس الذي على المِرآة ؟

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

مثالُ هذا تمامًا ما يحدث في واقعِنا .. هناك فقط فرق واحِدْ و وحِيد ( الوقت )

- التغيير في المِرآة لحظي .. أما في الواقع فهو يحتاج إلى ( الزمن ) نظرًا لعالَم
( العطَالة ) !

الآن نجمعْ ( أ ) و ( ب ) لنخرُج بـِ { مِثالْ و نتيجة } ..
تصوَرْ ..

أن تقف أمام المِرآة و تنظر إلى إنعكاسك فيها .. تُغيّر و ترتب ( شكلك )
و لكن لا يحدث أي تغيير في المِرآة إلا بعد رُبع سآعة ! هآه ؟
ستقُول لنفسك .. هآه ، دعنا ( نترقَبْ )
و تنتظِرْ بشوق و إن كانَ الإنعكاس راقكَ بعد النِصف نصف سآعة .. ستقول ..
جميــــل .. مرفُوقة بإبتسامة عريضة !

( أعلم أنه قد يحدث العكس إن كان الإنعكاس غير مُبشِر خصوصًا لبني جنسهِن
أنا أضمن فقط عنصر - التشويق - )

النتيجة :
أسقِط هذا المِثال على الواقع :

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

أمرْ يحدُث لي في الخآرج ، أدرِكْ أن ( السبب ) في الداخل .. أغيّر ما في داخلي ، هآه ؟
و أنتظِر بلْ و أنظُر بـ ( ترقُب و شوْق ) كيف تتغير النتيجة في الخآرج !

إلى هنا مُجرد ( كلام نظري ) أرى ذلك ..
و لكن سيأتيك العملي و ترى بأمِ عينيك .. كيفَ لهذا الكلام وقعٌ في الحقيقة !

يتبعْ ..