أخيرا وجدت صديقي

[أم عاكف ( الأم المعلمة )]

السلام عليكم ورحمة الله
هنيئا لك بهذا الصديق الظريف
صراحة أعجبتني ردة فعله ربما لانني أرى أن بعض المهمام لا يجوز أن تقوم بها المرأة فهي تقتصر على الرجال فقط
ومثال ذلك حكمة لكرة القدم .....ولكن لم أكن أعرف أنك ضد المرأة العاملة
فقط ما أحببت أن أعرفه .... هل أنت ضد المرأة العاملة بصفة عامة أو ضد بعض المهمام فقط ؟
المعذرة على هذا الفضول

[عثمان الجزائري.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عاكف

السلام عليكم ورحمة الله
هنيئا لك بهذا الصديق الظريف
صراحة أعجبتني ردة فعله ربما لانني أرى أن بعض المهمام لا يجوز أن تقوم بها المرأة فهي تقتصر على الرجال فقط
ومثال ذلك حكمة لكرة القدم .....ولكن لم أكن أعرف أنك ضد المرأة العاملة
فقط ما أحببت أن أعرفه .... هل أنت ضد المرأة العاملة بصفة عامة أو ضد بعض المهمام فقط ؟
المعذرة على هذا الفضول

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته، بعد قراءتي لسؤالك ذهبت مهرولا إلى قسم تحت المجهر لآتيك بجوابي الذي أجبتك به قبل أكثر من سنة و هو كالآتي
سؤالك : 4-ما هي نظرة الأخ عثمان للمرأة العاملة ؟
جوابي : أنا و الحمد لله موظف يعني أرى عن قرب حال المرأة العاملة: و يمكن تلخيص حالهن في كلمات، المرأة مهما إستحيت و لبست اللباس الشرعي و غيره ستبقى و تبقى طريدة الرجل، ففطرتها تبقيها ضعيفة مهما ظنت أنها أقوى و رقتها تبقى ظاهرة مهما أخفتها، فالرجل لا يفتن إلا بجمال أو لباس فحتى الأدب و الحياء يفتنه، و بحثت كثيرا فلم أجد مكانا يحفظ هذه الجوهرة إلا بيتها...
أما عن سؤال اليوم: فإني لست ضد كل نوع من العمل، لكني ضد الإختلاط هذا بخصوص عمل المرأة عامة، أما عمن أريدها زوجة فأريدها ماكثة في البيت مهما كان مستواها أو وظيفتها.

[عثمان الجزائري.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عسجدة

بارك الله فيك على ردك الطيب اخي عثمان
في اي زمان تعيش اخي عثمان
اصدقك القول :
عندما لا تتلاعب النساء بعقول وقلوب الرجال
فا بماذا تتلاعب ياترى ؟
ربما المرأة ليس ولا تتقن اي لعبة في
زماننا هذا سوى اللعب بعقول الرجال .

ليتها تجعله دمية وتلعب به فقط بل اكثر
مم تتخيل .
كنت ارى رجال اقوياء نبلاء صادقين ولكن
بمجرد ان لعبوا بهم النساء اصبحوا ......
تقبل صراحتي وردي

سلام من قلب يحب السلام

أتمنى أن أستفيق يوما لأعلم أن حال الرجال اليوم مجرد حلم

[عثمان الجزائري.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة « أبْجَدِيَّاتْ »

السّلام عليكم و رحمة الله
الحادثة طريفة حقا، وعلى الرغم من أننا نتفق على كون الملعب ليس مكانا للنساء،
وأن المرأة ليست كالرجل، غير أن معالم الإختلاف لا تزال غير محددة عند الأغلبيّة ،
وأراكَ في حاجةٍ مُلحّة إلى صورة إيجابيّة عن هذا الكائن.. "المرأة".
أطال الله عمر ابتسامتك أخي عثمان.
وأسعدك دنيا وآخرة.

حقيقة إكتسبت صورة إيجابية عن المرأة من خلال الوالدة رحمها الله، لكني صدمت أن النساء لا تتشابه فوجدت صعوبة في الإنسجام، آمين و بارك الله فيك

[عثمان الجزائري.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سلوى

ذكرتني في طفولتي...أخي الصغير انذاك ..بالرغم من انني اتغلب عليه لكنه يصر ان يضربني ..وامي تدافع على صغيرها ..فاقوم بتكبيله كي لا يضربني لعبا ...وتشل حركته نهائيا ولكنه يصر ان غلبتك.....وهو كان غي المعركة مكبل دون حراك....
قوامون على النساء...هههههههه

أضحكتني أضحك الله سنك، ظاهر جدا أنه قوام عليكِ

[عثمان الجزائري.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور لاتراه

السلام عليكم
صادفتني اليوم صورة
لحكمة تشير بسبابتها للاعب
طال تاملي للصورة فترة وجيزة دون ان ادقق
حدثتُ نفسي وقلتُ انها تذكرني بهذا الموضوع
ثم ظهرت لي الصورة ثانية
حينها قادني فضولي لأقرا ما الامر ورائها
فكانت المضمون هو نفسه ماكتبتموه
وهو ماجعلني ابتسم

نفس الشيئ الذي حدث معي، و ما أجمل ان نبتسم في أول النهار

[عثمان الجزائري.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على نياتي.

شيء جميل ألا تستسلم

و الأجمل أن تنتصر على تاء التأنيت

[عسجدة]

بارك الله فيك على ردك الطيب

لم تستفيق بعد
ماذا تنتظر
استفيق الان قبل ان تجرفك التربة
المتحركة

استفيق وتقبل الواقع وحال رجالنا اليوم

استغيق لكي تجد حلولا قبل دخولك
الى السجن الاسود وهناك ستختلط
عليك الامور ويحدث تصادم كهربائي
في عروقك وفي سيالتك العصبية .

استفيق وكفاك تجاهلا للحدث وللازمة الرجولية التي خلفت ازمة
نسائية .


سلام من قلب يحب السلام

[سَامِيَة]

معك حق عسجدة الرائعة. . . الأزمة النسائية ما هي إلا تحصيل حاصل للأزمة الرجولية، مجموعة تراكمات دفعت بالوضع إلى الانفجار. . . ما كان أحد ليركب ظهر الآخر لو لم يجده منحنيا. المرأة الآن تلعب دور امرأة ودور نصف رجل وعندما اختارت الخروج للعمل ومزاحمة الرجال في عالمهم لم تتخلى عن اولوياتها اصبحت تعمل بالداخل وبالخارج بينما نجد من الرجال من اصبح يكتفي فقط باستلام راتبه وتسليمه اياها ،المراة فعلت كل ما فعلت بغية فرض وجودها ككائن يستحق الإحترام قبل الحب وبغية التخلص من عقدة الدونية والضعف التي الصقها بها الرجل.

[عسجدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة عادية

معك حق عسجدة الرائعة. . . الأزمة النسائية ما هي إلا تحصيل حاصل للأزمة الرجولية، مجموعة تراكمات دفعت بالوضع إلى الانفجار. . . ما كان أحد ليركب ظهر الآخر لو لم يجده منحنيا. المرأة الآن تلعب دور امرأة ودور نصف رجل وعندما اختارت الخروج للعمل ومزاحمة الرجال في عالمهم لم تتخلى عن اولوياتها اصبحت تعمل بالداخل وبالخارج بينما نجد من الرجال من اصبح يكتفي فقط باستلام راتبه وتسليمه اياها ،المراة فعلت كل ما فعلت بغية فرض وجودها ككائن يستحق الإحترام قبل الحب وبغية التخلص من عقدة الدونية والضعف التي الصقها بها الرجل.

بارك الله فيك على ردك الطيب
انا عسجدة الرائعة وانت الفتاة العجيبة
واخي عثمان سيعاتبنا عتابا شديدا
عموما صدقت في كل كلمة كتبتيها ولكن
السؤال المطروح :
هل المرأة راضية كل الرضى الى ما وصلت
اليه ؟؟؟


سلام من قلب يحب السلام

[سَامِيَة]

في نظري للأسف ليست راضية ولن ترضى مادامت تقدم ذاتها وما تتسم به قربانا لتفرض مكانتها أمام الرجل أو لتنال إعجابه....حتى وإن فرضت وجودها أين سيكون ذلك؟أكيد في مجتمع ذكوري لن يعترف بما تقدمه حتى وإن بدى عليه العكس ظاهريا...وهذا ما يجعلها لا تكل ولا تمل في العطاء..
...النساء الآن يرين أنفسهن ملزمات بأن يكن نساءا ورجالا في الوقت ذاته ولكن مع توقفهن أن يكن نساءا وعجزهن أن يصبحن رجالا يصطدمن بالمحال إذ يجدن أنفسهن يصرفن طاقتهن بلا حساب إذ يوجهن اهتمامهن إلى المطبخ وإلى الأولاد وإلى مهنتهن وإلى مديرهن وإلى أزواجهن ونجاحهن وهذا طبعا يتم في وقت واحد ...أي كائن يتحمل كل هاته الضغوطات؟؟

[عسجدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة عادية

في نظري للأسف ليست راضية ولن ترضى مادامت تقدم ذاتها وما تتسم به قربانا لتفرض مكانتها أمام الرجل أو لتنال إعجابه....حتى وإن فرضت وجودها أين سيكون ذلك؟أكيد في مجتمع ذكوري لن يعترف بما تقدمه حتى وإن بدى عليه العكس ظاهريا...وهذا ما يجعلها لا تكل ولا تمل في العطاء..
...النساء الآن يرين أنفسهن ملزمات بأن يكن نساءا ورجالا في الوقت ذاته ولكن مع توقفهن أن يكن نساءا وعجزهن أن يصبحن رجالا يصطدمن بالمحال إذ يجدن أنفسهن يصرفن طاقتهن بلا حساب إذ يوجهن اهتمامهن إلى المطبخ وإلى الأولاد وإلى مهنتهن وإلى مديرهن وإلى أزواجهن ونجاحهن وهذا طبعا يتم في وقت واحد ...أي كائن يتحمل كل هاته الضغوطات؟؟

بارك الله فيك على ردك الطيب
انك تريحينني بالردودك الطيبة .
ولكن احيانا هي من ارادت هذا واحيانا قساوة
الحياة .
ربما في ظل فقدان الرجل الحقيقي وفي
ظل الفقر وعدم تلبية حاجتها تظطر لتحمل
الضغوطات عن الجميع .

كان الله في عونها و ردنا الله الى ديننا
ردا جميلا .

الف شكر على ردودك الراقية وسلام من قلب
يحب الفتاة العادية .

شكرا

[عسجدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الجزائري.

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته، بعد قراءتي لسؤالك ذهبت مهرولا إلى قسم تحت المجهر لآتيك بجوابي الذي أجبتك به قبل أكثر من سنة و هو كالآتي
سؤالك : 4-ما هي نظرة الأخ عثمان للمرأة العاملة ؟
جوابي : أنا و الحمد لله موظف يعني أرى عن قرب حال المرأة العاملة: و يمكن تلخيص حالهن في كلمات، المرأة مهما إستحيت و لبست اللباس الشرعي و غيره ستبقى و تبقى طريدة الرجل، ففطرتها تبقيها ضعيفة مهما ظنت أنها أقوى و رقتها تبقى ظاهرة مهما أخفتها، فالرجل لا يفتن إلا بجمال أو لباس فحتى الأدب و الحياء يفتنه، و بحثت كثيرا فلم أجد مكانا يحفظ هذه الجوهرة إلا بيتها...
أما عن سؤال اليوم: فإني لست ضد كل نوع من العمل، لكني ضد الإختلاط هذا بخصوص عمل المرأة عامة، أما عمن أريدها زوجة فأريدها ماكثة في البيت مهما كان مستواها أو وظيفتها.

بارك الله فيك على ردك الطيب
ليس من عادتي ان اترك شيئ في قلب
جدتي وهي القلب والروح الحنون لي .
اخبرتها انك تريد زوجة ماكثة في البيت فقالت :
ان شاء الله تتزوج بوحدة متدينة وعاقلة وفاهمة
ومتكونش مبذرة نهار كامل وهي شاعلة التلفزيون
وتخسر في التريستي .
ونهار كامل وهي تغسل في الحوايج وتخسر
في الماء والاومو .
ونهار كامل وهي طيب وتاكل ماكلة السكارة
فيك .

سلام من قلب يحب السلام

[salamsi]

hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh kayna manha ?