[ للنقاش حول الأزمة الروسية الأوكرانية و تداعياتها ] بقلم : محمد زكريني

[Mohand_Zekrini]

الروس يرمون المنشفة في خيرسون.

إنها كارثة حلت بالعساكر الروس.

[Mohand_Zekrini]

قاهر هتلر والنازية الألمانية، يريد الناتو

إذلاله.

[Mohand_Zekrini]

ما المستهدف من العساكر الأوكران بعد

خيرسون.

[Mohand_Zekrini]

العساكر الروس المنسحبة من خيرسون

تتحصن وراء الحاجز الطبيعي (نهر دنيبرو).

[Mohand_Zekrini]

إذا ما واصل العساكر الأوكران بنفس هذه العزيمة التي

تم إسترجاع المزيد من البلدات والمدن، فلن تبقى أية أراضي

بيد الروس.

[samixp02]

انسحاب الروس من خيرسون تكتيكي بالاضافة الى ان الانسحاب لم يكن منطقة خيرسون بالكامل

[Mohand_Zekrini]

إنسحاب الروس من خيرسون ليس بتكتيكي كما يروج

له من طرف المتعاطفين مع الروس، وإنما هؤلاء أجبروا

على الإنسحاب مخلفين حتى أليات وذخائر.

[Mohand_Zekrini]

زيلينسكي يريد إشعال حرب عالمية بين الناتو

وروسيا، فأسرع إلى إتهام روسيا في صاروخ بولندا

وهو يعلم أنه هو صاروخا أوكرانيا.

[Mohand_Zekrini]

الجيش الأوكراني المنتشي بالإنتصارات الأخيرة

يسعى لتحقيق مكاسب أخرى قبل الشتاء.

[Mohand_Zekrini]

زيلينسكي يطالب الغرب بالمزيد من الدعم

الإقتصادي والعسكري.

[Mohand_Zekrini]

مرة أخرى الغرب يهلل من خسارة العساكر الروس أمام العساكر الأوكران لخيرسون بدون قتال، بعد أن خسروا من قبل معركة كييف وإزيوم وخاركيف في معركة طاحنة أذلت كبرياء الروس.

لأن إنتصار الأوكران هو إنتصار للغرب الذي يقف في هذه الحرب المدمرة إلى جانب أوكرانيا.

هذا الغرب الذي يقف بكل إمكانيته خلف أوكرانيا بتزويدها بمختلف أنواع السلاح الدفاعي والهجومي، وبالمعلومة الصحيحة عن تحركات الجيش الروسي، وبالتأطير والتخطيط العسكري، بتواجد خبراء عسكريين غربيين بالأراضي الأوكرانية.

ما يتجلى من تطبيق العساكر الأوكران للعقيدة الغربية في خوض الحروب، والإنتصار فيها،
في تغيير لافت وفي ظرف وجيز من عقيدة عسكرية إلى أخرى.

ما يبدو جليا أن العساكر الأوكران استوعبوا جيدا النظرية الغربية في الإعداد للحروب وخوضها وحسمها.

بقلم الأستاذ محند زكريني

[Mohand_Zekrini]

زيلينسكي في خيرسون، يحتفل بجيشه بالنصر

المحقق على الروس.

[Mohand_Zekrini]

يبدو أن روسيا بعد خسارتها لخيرسون

تريد الإنتقام، بضربات صاروخية

استهدفت عدة أهداف.

[Mohand_Zekrini]

بعد هزيمة خيرسون، الغرب يدفع بأوكرانيا إلى مواصلة

الحرب إلى حين إسترجاع كافة الأراضي المحتلة.

[Mohand_Zekrini]

بعد تفكيك الإتحاد السوفياتي من طرف الغرب بأيادي

سوفياتة، ساد الإعتقاد أن وريثته روسيا ستكون محل

إحتضان الغرب لها، ولا يكيد لها كيدا.