اعتمادا على: - التصحيحات النموذجية لبكالوريات سابقة جميع الشعب - مواضيع المفتشية العامة للبيداغوجيا المقترحة للبكالوريا في السنوات الماضية
*** تقني رياضي وفق عتبة – رياضيات – هذه المقالات خاصة بالشعب :علوم تجريبية كما يمكن لباقي الشعب الاستفادة منها لأن برنامج الشعب المذكورة سابقا 2102بكالوريا لغات أجنبية – آداب و فلسفة – هو جزء كبير من برنامج الشعب الأخرى :تسيير و اقتصاد ***
مقالات جاهزة في التاريخ و الجغرافيا تحضيرا للبكالوريا
الموقع الأول للدراسة في الجزائر
أولا :طريقة كتابة مقال في التاريخ و الجغرافيا: الخاتمة – العرض – الشكل :المقدمة 1.0 ( المقدمة :تكون في سطرين أو ثلاثة و هي عبارة عن تمهيد يتعلق بالموضوع +طرح الإشكال نقطة ) العرض :يمكن كتابته على شكل فقرة أو على شكل مطات علما أن أغلب الأساتذة يفضلون الطريقة ) نقاط 3 ( الثانية تسهيلا لعملية التصحيح 1.0 ( الخاتمة :و هي عبارة عن تلخيص للإجابات الموجودة في العرض كما يمكن أن تكون بشكل بآخر نقطة )
*في هذا الملف سنضع المطات الخاصة بالعرض فقط و تبقى المقدمة و الخاتمة لاجتهاد التلاميذ *
التاريخ أسباب التأزم في العلاقات الدولية: - التباين الإيديولوجي - تطور الأسلحة - زوال مبررات التحالف - النظرة التوسعية للاتحاد السوفييتي و رغبته في نشر الشيوعية - خروج الو.م.أ عن عزلتها السياسية
: 5414 إلى 5491 الوضع في أوروبا أثناء الحرب الباردة من - إعلان الديمقراطيات الشعبية في أوروبا الشرقية و الوسطى ما عدا يوغوسلافيا - الحرب الأهلية اليونانية - مشروع مارشال - تأسيس الكومنفورم - حصار برلين و تقسيم ألمانيا - ظهور التكتلات الاقتصادية و العسكرية
الاستراتيجية الخاصة بكل طرف: الاتحاد السوفييتي: اقتصاديا :الكوميكون - الإعانات /سياسيا :الكومنفورم - مبدأ جدانوف /عسكريا :السباق نحو التسلح - الأحلاف /الدعاية و الإعلام الو.م.أ: اقتصاديا :مشروع مارشال - الإعانات /سياسيا :مبدأ ترومان - مبدأ ايزنهاور /عسكريا :السباق نحو التسلح - الأحلاف /الدعاية و الإعلام
أسباب التسابق نحو التسلح: - السعي للسيطرة على العالم و استغلال الثروات - السعي لضمان الأمن القومي - التطور التكنولوجي في مجال الأسلحة - عجز المنظمات الدولية على وقف التسلح
معنى الانفراج في المنظور الامريكي و دوافع القبول به: معناه :القبول بالأمر الواقع بسبب التخوف النووي - تباين المصالح يحول دون التحالف مع الإ.س - الانفراج سياسة مرحلية تقتضيها الظروف دوافع القبول به :التخوف من حرب نووية - ضغط الرأي العام - الإفرار بالأمر الواقع (انقسام العالم لمعسكرين )- تأكد الو.م.أ من استحالة تحقيق نصر حاسم على الشيوعية
أهداف قمة مالطا: - إنهاء صراع الحرب الباردة - تجنب قيام حرب نووية
مدى صحة الاعتقاد بأمركة أوروبا و العالم: )هيمنت أمريكا على أجزاء كبيرة من 0494 و 0490 في عصر ازدهار الاتحاد السوفييتي (بين أوروبا و العالم هيمنت الو.م.أ على العالم بمحافله و منظماته 0494بعد سنة
انعكاسات القطبية الأحادية على العالم الثالث: - ازدياد الهيمنة الأمريكية - فرض نظام دولي جديد بمنظور أمريكي - استخدام الهيئات و المنظمات الدولية ضد مصالح العالم - ممارسة الضغوط و التدخل في شؤون العالم الثالث
مدى استفادة العالم الثالث من الصراع بين الشرق و الغرب: - تدخل الاتحاد السوفييتي لجانب مصر ضد العدوان الثلاثي عليها - مساندة العملاقين للحركات التحررية
العوامل التي جعلت من العالم الثالث مسرحا للصراع: - الموقع الاستراتيجي - ضخامة الموارد الاقتصادية لدول العالم الثالث - اعتبار العالم الثالث سوقا تجارية هامة - سياسة الاحتواء و الاستقطاب و ملأ الفراغ المنتهجة - رغبة كل معسكر في ضم دول أخرى لفلكه
دوافع دعم الاتحاد السوفييتي للحركات التحررية: - إضعاف القوى الاستعمارية الرأسمالية - اكتساب مناطق نفوذ جديدة - نشر الفكر الشيوعي في الدول المستقلة حديثا - تطويق الرأسمالية الامبريالية
مظاهر تفكك الاتحاد السوفييتي: 0494-00-14 - تحطيم جدار برلين 0441-01-13 - توحيد الألمانيتين 0440-10-29 - حل الكوميكون 0440-10-10 - تصفية حلف وارسو 0440-02-20 - زوال الاتحاد السوفييتي
أهداف النظام الدولي الجديد: المعلنة :نشر الدمقراطية و حقوق الإنسان - احترام سيادة الدول و استقلالها - حل النزاعات بطرق سلمية الخفية :السيطرة على العالم و منابع الثروات و الموارد الطبيعية - تكريس التخلف في العالم الثالث - الهيمنة بشتى أنواعها - الانفراد بقيادة العالم
ملامح النظام الدولي الجديد: - هيمنة الو.م.أ على المنظمات الدولية - تهميش دور الاتحاد السوفييتي في العلاقات الدولية - تهميش المنظمات العالمية و الإقليمية - غزو الو.م.أ للعديد من مناطق العالم (العراق - أفغانستان ) - الدعم اللامتناهي لإسرائيل - بروز الاحادية القطبية - وصول حركة عدم الانحياز إلى مفترق الطرق - استعمال هيئة الأمم لخدمة مصالحها - استعمال المؤسسات المالية و الناتو
مظاهر تأثر العالم الثالث سياسيا من الحرب الباردة: - التقارب الأفروآسيوي - انقسام العديد من الشعوب - انعدام الاستقرار و كثرة الحروب - أصبحت ميدانا لتصفية حسابات القوى المتصارعة - دعم المعسكر الشيوعي لحركات التحرر - ظهور الأنظمة الدكتاتورية الداعمة لأحد الأطراف المتنازعة
- بروز حركة عدم الانحياز من خلال انتهاجها الحياد الإيجابي - انتشار الفقر و التخلف
طبيعة العلاقات الدولية بعد الحرب العالمية الثانية: - اشتداد الصراع الإيديولوجي - تأسيس هيأة الأمم - توثر العلاقات - نشاط الحركات التحررية - السباق بين المعسكرين نحو التسلح
نتائج الصراع بين المعسكرين على أوروبا: - انقسامها غلى قسمين شيوعي و رأسمالي - تبعية أوروبا الشرقية للاتحاد السوفييتي و الغربية للو.م.أ - اندلاع الأزمات (مثل أزمة برلين )
طبيعة الصراع بين المعسكرين: - صراع إيديولوجي شيوعي رأسمالي - صراع من أجل النفوذ - استغلال الأزمات لتعزيز النفوذ و خدمة المصالح - استقطاب و جلب الدول الموالية - تطبيق سياسة الاحتواء و ملأ الفراغ في الدول حديثة الاستقلال
انعكاسات الصراع على المعسكرين: - اشتداد التوتر بين المعسكرين - توازن الرعب بين المعسكرين (تخوف كل معسكر من الآخر ) - فشل سياسة الاحتواء (نشاط الحركات التحررية ) - التطور العلمي و التكنولوجي بوتيرة متسارعة بسبب السباق نحو التسلح و غزو الفضاء - الخسائر المادية و البشرية - ظهور المعارضة داخل المعسكرين بسبب الإنفاق المفرط في التسلح و التدخل العسكري مما ولد أزمات اقتصادية و اجتماعية
دور حركة عدم الانحياز في مساعي الانفراج: - دعوة الطرفين إلى نبذ الصراع - الحد من السباق نحو التسلح - تقريب وجهات النظر بين الطرفين مما مهد لتبادل الزيارات - تبني مبدأ الحياد الإيجابي - نبذ سياسة الاحلاف
- دعم الأمم المتحدة - مساندة حركات التحرر في العالم الثالث
المؤسسات الفاعلة في النظام الدولي الجديد: اقتصاديا :صندوق النقد الدولي - بنك الإنشاء و التعمير - منظمة التجارة العالمية - الشركات متعددة الجنسيات عسكريا :الحلف الأطلسي - القوات الاممية سياسيا :هيأة الأمم (خاصة مجلس الأمن ) - وسائل الإعلام و الاتصال
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
: ماي 8انعكاسات أحداث - تأكد الحركة الوطنية من عقم النضال السياسي 0490 - إعادة بناء الحركة الوطنية - إنشاء المنظمة الخاصة
:5491موقف الاستعمار من التطور الحاصل في الحركة الوطنية بعد ) (السماح بعودة النشاط السياسي و إطلاق سراح بعض المعتقلين 0490 - أمرية 0490 - دستور و تزويرها 0499 - تنظيم انتخابات - سياسة القمع و الاضطهاد و ملاحقة أعضاء المنظمة الخاصة
الظروف الخارجية لقيام الثورة الجزائرية: - تأثير صراع الحرب الباردة - نجاح الثورة المصرية - اندلاع ثورتي تونس و المغرب - انهزام القوات الفرنسية في الهند الصينية
استراتيجية تنفيذ الثورة: داخليا :التعبئة الشعبية (البيانات +الإعلام )- هيكلة القاعدة الشعبية - دعم و مساندة الشعب - توسيع النشاط العسكري للثورة ة تقسيمه جغرافيا - تجنيد الشعب (المظاهرات و الإضرابات ) خارجيا :إذاعة صوت الجزائر (القاهرة )- نقل الثورة إلى فرنسا عبر فيديرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا - تفعيل النشاط الدبلوماسي - إنشاء الحكومة المؤقتة - قبول مبدأ المفاوضات - السعي لكسب التأييد الدولي
رد فعل الثورة على استراتيجية فرنسا للقضاء عليها: - اعتماد حرب العصابات - تفنيذ ادعاءات الاستعمار 0 مناطق ثم إلى 0 - تقسيم الجزائر ل - تنويع العمليات العسكرية في مختلف المدن - هجومات الشمال القسنطيني - إنشاء قيادة أركان جيش التحرير الوطني بقيادة هواري بومدين
رد فعل الاستعمار اتجاه الثورة: -19-19 عسكريا :تكثيف العمليات العسكرية - إنشاء خطي شال و موريس - فرض حالة الطوارئ - إنشاء المحتشدات و مراكز التعذيب - سياسة الارض المحروقة و تجنيد العملاء - قنابل النابالم 0400 - رفع عدد الجنود - الاستعانة بالحلف الأطلسي سياسيا :إنشاء القوة الثالثة من العملاء - تظليل الرأي العالمي بالتعتيم الإعلامي - سلم الشجعان - الحرب النفسية و الإعلامية اقتصاديا :سياسة المشاريع (مثل مشروع قسنطينة )
:5411مظاهر النجاح العسكري و الدبلوماسي للثورة بعد عسكريا :توسيع دائرة الثورة لتشمل مختلف مناطق الوطن - البناء الهيكلي للجيش و ضبط المسؤوليات - - ولايات عسكرية 0 إنشاء قيادتين للعمليات شرقية بتونس و غربية بالمغرب - تقسيم الجزائر إلى خضوع الأجهزة العسكرية للجنة التنسيق و التنفيذ دبلوماسيا :مواصلة عرض القضية الجزائرية في المحافل الدولية - تكثيف النشاط الإعلامي للتعريف بالثورة و فضح السياسة الاستعمارية و إثارة الرأي العام الفرنسي ضد أشكال الإبادة
الغرض من تمسك فرنسا بالصحراء: - الحد من توسع الثورة - استغلال الموارد - تطوير البرنامج النووي - مراقبة دول الساحل الإفريقي - نفوذ و فاعلية في العلاقات الدولية
مظاهر تبلور الفكر الاستقلالي: 0490 ماي 9 - التأكد من عقم النضال السياسي بعد مجازر 0490 - رفض الدستور الخاص و تنمية الكفاح المسلح 0490 - إنشاء المنظمة الخاصة و التوجه نحو العمل الثوري 0403 - أزمة حركة الانتصار
المحطات الرئيسية لتحضير الثورة: - ميلاد اللجنة الثورية للوحدة و العمل 22 - اجتماع مجموعة ال مناطق 0 - اجتماع لجنة الستة و تقسيم الجزائر إلى - ميلاد جبهة التحرير الوطني و جيش التحرير الوطني
قرارات مؤتمر الصومام: - تكوين مؤسسات الثورة (المجلس الوطني للثورة ) .... - التقسيم الإقليمي و إضافة ولاية الصحراء - ضبط الرتب و تحديد المسؤوليات - إقرار مبدأ القيادة الجماعية - إعطاء الاولوية للداخل على الخارج و للجانب السياسي على العسكري - تدويل القضية - تنظيم الشعب
مميزات مرحلة ما بعد مؤتمر الصومام: - تزايد العمل المسلح - أصبح للثورة غطاء سياسي فاعل دوليا و داخليا - أصبحت الثورة عاملا مؤثرا في استراتيجية فرنسا (القرصنة الجوية - أحداث ساقية سيدي يوسف - المشاركة في العدوان الثلاثي على مصر بحجة أن ما يحدث في الجزائر يلقى دعما مصريا )
الهيئات المنبثقة عن مؤتمر الصومام: - لجنة التنسيق و التنفيذ - المجلس الوطني للثورة - جيش التحرير الوطني
ظروف بعث الدولة الجزائرية: سياسيا :قيود اتفاقية إيفيان - مؤتمر طرابلس - المرحلة الانتقالية لتسيير شؤون الجزائر - استفتاء تقرير oas المصير - النشاط الإرهابي ل اقتصاديا :انعدام قاعدة اقتصادية - تبعية مطلقة اجتماعيا :انتشار الثالوث الأسود - ضحايا الثورة التحريرية و مخلفاتها -
الاختيارات الكبرى للجزائر: سياسيا :تشييد دولة عصرية - رفض كل أشكال الارتجال و الغموض و النزعة الذاتية - مناصرة حركات التحرر - اعتماد النظام الجمهوري - سياسة الحزب الواحد - الدمقراطية و التخلي عن الذاتية - رفض الاستعمار و التبعية - سياسة خارجية متحررة - العمل على تجسيد الوحدة المغاربية و العربية و الإفريقية
اقتصاديا :اعتماد النظام الاشتراكي و التعاون مع دول المغرب العربي اجتماعيا :تحقيق العدالة الاجتماعية
استراتيجية الثورة في مواجهة الاستعمار خارجيا: عسكريا :نقل الثورة للأراضي الفرنسية - البحث عن مصادر السلاح دبلوماسيا :تدويل القضية - تأمين مصادر التمويل - مواجهة الحملات الدعائية و الإعلامية
:5411إضراب الثمانية أيام الظروف :تزايد القمع الفرنسي - إصرار فرنسا على فصل الثورة - دعم حق تقرير المصير للشعب 0400 - إدراج القضية الجزائرية في جدول أعمال الأمم المتحدة 0400الجزائري في مؤتمر باندونغ الأهداف :معرفة مدة ثقة الشعب في الثورة - القطيعة النهائية مع النظام الاستعماري - الإظهار للعالم أن الشعب مصمم على النضال - وضع السلطات الاستعمارية في موقف تدرك فيه أنها أمام ثورة شعبية رد فعل الاستعمار :إجهاض الإضراب - القمع و العقوبات - تضليل الشعب بمناشير مضللة
أسباب أزمة حركة الانتصار للحريات الدمقراطية و دورها في تعجيل الثورة: الأسباب :السياسة الاستعمارية - اكتشاف المنظمة الخاصة - الاختلاف حول طرق قيادة الحركة - الخلافات السابقة قي القيادة اتجاه القضايا المطروحة و الستة )- تفجير 22 الدور :ميلاد اللجنة الثورية للوحدة و العمل - التحضير لتفجير الثورة (اجتماع ال الثورة
دوافع قبول الجزائر للتفاوض: - مبادئ بيان أول نوفمبر الذي فتح المجال للتفاوض - انتصار الدبلوماسية الجزائرية - بداية تغير مواقف العديد من الدول لصالح الجزائر في هيأة الأمم المتحدة - عدم الاستقرار السياسي في فرنسا و إظهار نيتها في التفاوض شجع القادة على انتهاز الفرصة لفرض شروطهم على فرنسا
دوافع قبول فرنسا للتفاوض: - تعذر انتصار الجيش الفرنسي - تزايد نفقات الحرب - عجز الدبلوماسية الفرنسية إقناع العالم بموقفها في الجزائر - احتجاج الفرنسيين على إرسال أبنائهم للحرب - انتقال الثورة لفرنسا - تزايد الدعم الشعبي للثورة و انتصاراتها
5411 ديسمبر 55أسباب مظاهرات - مواجهة مطالب المعمرين
- الرد على دعاة الجزائر فرنسية - إقناع فرنسا بالمفاوضات
:5411 ديسمبر 55نتائج مظاهرات شهيد 911 - حوالي - عمليات اغتيال واسعة - تأكد الصحافة الدولية من عدالة القضية الجزائرية - خضوع فرنسا للمفاوضات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أسباب انسحاب الو.م.أ من الفيتنام: - ارتفاع تكاليف الحرب - تدهور معنويات الجنود نتيجة خسائر الحرب - معارضة الحرب على الصعيد الداخلي و الخارجي و ما صاحب فترة الانفراج مع الإ.س و الصين
الحقائق التي أثبتها الثورة الجزائرية: - أن الاستعمار أتى بالقوة و لن يخرج إلا بالقوة - الانتصار على الاستعمار حتمية تاريخية لا جدال فيها أمام إرادة الشعوب للحرية - الانتصار على الاستعمار يبقى ناقصا ما لم تعمل الشعوب المحررة على حماية مكاسب الكفاح و تجاوز الاوضاع الناجمة عن الاستعمار
أسباب الثورة المصرية: - استمرار الاحتلال البريطاني في شكل مقنع ) التبذير مع تفشي الفقر – - استبداد الملك و فساد الحكم (الرشوة و التي أدرك فيها المصريون تواطأ الحكم الملكي مع بريطانيا 0499 - هزيمة العرب في حرب فلسطين - الصراع بين الأحزاب - انتشار موجة التحرر في آسيا و إفريقيا - انتشار الوعي الوطني لدى ضباط الجيش المصري
أهداف الثورة المصرية: - القضاء على الاستعمار - إقامة عدالة اجتماعية - بناء جيش مصري قادر على صد العدو - إقامة نظام دمقراطي سليم يساهم فيه الجميع
منجزات الثورة المصرية: سياسيا :ظهور العرب على مسرح السياسة العالمية قوميا :بعث فكرة القومية العربية كمبدأ و مصير و بروز دور مصر الفعال عربيا تأميم قناة السويس -- بناء السد العالي – اقتصاديا :نقل الاقتصاد من سيطرة الأجانب للشعب اجتماعيا :التأمينات الصحية و التأمينات ضد البطالة و تغيير أوضاع الطبقة العاملة و الفلاحين
بعض خصائص الحركات التحررية: - اعتماد عدة أساليب (مسلح - سياسي - المزج بينهما ) - الإصرار على الاستقلال - الشمولية - التضامن بين الشعوب - انحصارها في جنوب الأرض
عوامل انتصار الحركة التحررية في الهند الصينية: - الدعم الشيوعي - ضعف و تراجع الاستعمار التقليدي - نجاح الثورة الشيوعية في الصين - التنظيم المحكم للحركة التحررية
ظروف نشأة حركة عدم الانحياز: - اشتداد الصراع بين المعسكرين - إقحام بلدان العالم الثالث في الصراع - التقارب الأفروآسيوي - نشاط الحركات التحررية و استقلال العديد من الدول
دور حركة عدم الانحياز في قضايا التحرر: - مناصرة حركات التحرر و دعمها في المحافل الدولية - التنديد بالتدخل الأمريكي في الهند الصينية - مساندة الشعب الفلسطيني - التنديد بالتمييز العنصري في جنوب إفريقيا
الظروف المساعدة لحركات التحرر: - تراجع القوى الاستعمارية - تطور الوعي الوطني - ظهور نخبة وطنية مثقفة واعية و ثورية - ظهور منظمات تناهض الاستعمار - دعم المعسكر الشيوعي للحركات التحررية
- تخلص الشعوب من فكرة الرجل الأبيض لا يقهر - تحكم شعوب المستعمرات في استعمال السلاح عقب مشاركتهم في المواجهة العسكرية العالمية
الخصائص المشتركة لحركات التحرر: - نفس السبب (الاستعمار ) - تطور مطالبها من الإصلاح إلى الاستقلال - ظهرت قبل الحرب العالمية الثانية و تطورت بعدها - تنوع أساليب النضال - استغلت الظروف المحلية و الدولية - وحدة الهدف (الاستقلال ) - اعتمدت المبادئ العالمية (مثل مبدأ تقرير المصير )في المطالبة باستقلالها
عوامل انتصار الثورة الجزائرية: - إيمان الشعب بالحرية - الاستعداد للتضحية - اعتماد كل الوسائل - الاعتماد على النفس - وعي القيادة و إخلاصها - شعبية الثورة و تنظيمها
مظاهر الاستعمار الجديد: - سياسة ملأ الفراغ و سياسة الاحتواء - الاحلاف العسكرية - ربط المستعمرات باتفاقيات و معاهدات - تبعية اقتصادية و سياسية - استخدام أجهزة المنظمة الأممية لفرض الهيمنة تحت غطاء الشرعية الدولية
الجغرافيا معايير تصنيف القوى الاقتصادية الكبرى في العالم: الاقتصادية :الناتج الوطني و الفردي - البحث العلمي - مكانة البورصة المالية :قوة العملة - الاستثمارات - المكانة داخل صندوق النقد الدولي الدبلوماسية و العسكرية :المكانة داخل المنظمات الدولية - امتلاك أنواع الأسلحة الطبيعية :المساحة و الموارد - طول الحدود باعتبارها محل قوة استراتيجية الثقافية :انتشار اللغة و الإنتاج الثقافي و نمط الاستهلاك
واقع حركة رؤوس الأموال في العالم: - سيطرة الدول المتقدمة على حركة رؤوس الأموال - كل المعاملات تتم بعملات الدول المتقدمة (الدولار ,اليورو ) ... - ضعف مساهمة الدول المتخلفة في المبادلات العالمية - تواجد كبرى البورصات في الدول المتقدمة
دور التكنولوجيا و الإعلام في المبادلات: - الإشهار - تزايد الحاجة لوسائل الإعلام - ارتفاع المستوى المعيشي و الثقافي - نقل الثقافة عبر الاتصال
أثر الواقع الاقتصادي العالمي على دول الجنوب: - سوق استهلاكية (فضاء تجاري استهلاكي ) - التبعية المفرطة للعالم المتقدم - استغلال ثروات و إمكانات دول الجنوب - فقدان السيادة في اتخاذ القرارات - اللااستقرار (السياسي ,الاقتصادي و الاجتماعي ) ) الجوع – الجهل – - اتساع و تفشي الثالوث الأسود (الفقر
الحلول لتغيير واقع الاقتصاد في الجنوب: - حسن استغلال الموارد - اعتماد استراتيجية اقتصادية - الانطلاق من الإمكانات الذاتية و التعاون جنوب-جنوب - العمل على تغيير قواعد النظام الاقتصادي - الاستثمار الأمثل للإمكانات في إرساء قواعد تنموية متينة - العصرنة و التحديث - دعم البحث العلمي
أهمية البترول في الاقتصاد العالمي: - مادة أولية استراتيجية - الأكثر استخداما واستهلاكا - يساهم في تحقيق عائدات ضخمة - يشاهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية و الاجتماعية - سلاح سياسي أثناء الأزمات
دور الأوبيك في تجارة البترول: - توحيد السياسات النفطية للدول الأعضاء - حماية مصالح الدول الأعضاء المنتجة بضمان الدخل الثابت و استقرار الأسعار - محاربة الاحتكار و هيمنة الشركات الأجنبية - تدعيم التعاون بين الأعضاء
خصائص دول عالم الجنوب: - نمو ديمغرافي كبير - العجز عن تحقيق الأمن الغذائي - عدم التحكم في التكنولوجيا - تفشي الثالوث الأسود - ارتفاع اليد العاملة في قطاع الزراعة - صناعة استخراجية استهلاكية - فلاحة معاشية و نقدية - فشل مشاريع التنمية - عدم الاستقرار السياسي - ارتفاع الديون - التبعية
أسباب فشل التنمية في عالم الجنوب: - غياب المشاريع الجادة الواقعية - غياب الرقابة و الاستمرارية - عدم الاستقرار السياسي - ارتفاع الديون - الفساد المالي و الإداري
أسباب التفاوت بين عالم الشمال و الجنوب: - الهيمنة الاستعمارية لفترات طويلة - التحكم في التكنولوجيا و تشجيع البحث العلمي في الشمال - التبعية الاقتصادية و الهيمنة السياسية - نجاح السياسات الاقتصادية في الشمال و فشلها في الجنوب - الاستقرار السياسي و حسن استثمار الطاقات البشرية و الإمكانات الطبيعية في الشمال - هشاشة التكتلات و التعاون في الجنوب - المديونية
أهمية حركة رؤوس الأموال: - تنشيط الاقتصاد
- السيولة المالية - تدعيم الاستثمار و الشراكة الأجنبية
سلبيات رؤوس الأموال: - احتكار الدول المتقدمة للأسواق المالية - استغلال الأسواق المالية في عمليات المضاربة و تبييض الأموال - النظام المالي العالمي الهش و إمكانية حدوث أزمات مالية
مظاهر التنوع في عالم اليوم: تجاريا :الضخامة - السرعة - التنوع التدفقات :التمركز - سرعة الانتقال - الاحتكار التنقلات البشرية :الحرية - السهولة - نقل الخبرات
مظاهر التفاوت الاقتصادية و الاجتماعية بين الشمال و الجنوب: ) % في الشمال 00 % في الجنوب و 30 ( الاقتصادية :الزراعة ) % في الشمال 41 % في الجنوب و 01 ( الصناعة ) % في الشمال 92 % في الجنوب و 09 ( التجارة الدولية ) دولار في الشمال 00111 دولار في الجنوب و 0011 ( الاجتماعية :الدخل الفردي التخمة في الشمال و المجاعة و سوء التغذية في الجنوب % و في الشمال شبه منعدمة 91 الأمية في الجنوب حوالي
أبعاد الشركات متعددة الجنسيات و مظاهر هيمنتها: بعدها الاقتصادي :السيطرة على اقتصاد العالم بعدها السياسي :مصادرة و رهن القرارات السياسية للدول مظاهر هيمنتها :مجال الطاقة :سيطرة الاخوات السبع ... رونو – فورد – مجال السيارات :هيمنة شركات جنرال موتورز ... سامسونغ – الالكترونيك :سيطرة شركات ميكروسوفت
أسباب تطور المبادلات و التنقلات و تنامي حركة رؤوس الأموال: - انتشار الرأسمالية (الحرية الاقتصادية ) - زيادة الطلب و توفر الانتاج - تطور وسائل النقل و الاتصال - القوة الاقتصادية - الاستثمارات الأجنبية - دور المؤسسات المالية و الاقتصادية - دور وسائل الإعلام و الدعاية - قوة العملات الصعبة
- رفع القيود الجمركية
الحلول الممكنة للتنمية: - الاستثمار الأمثل للموارد - عقلنة التسيير و ترشيد النفقات - توفير المناخ الملائم للاستثمارات (الأمن والاستقرار )
أثر البترول في اقتصاديات دول الأوبيك: - مصدر العملة الصعبة - مصدر التمويل - مصدر لتغطية الواردات من الغذاء - مصدر لتمويل المشاريع الاجتماعية - مصدر لتحقيق فائض الميزان التجاري
العوامل المتحكمة في أسعار البترول: - النوعية و الجودة - العرض و الطلب - فصلي الصيف و الشتاء - الأوضاع السياسية و الاقتصادية العالمية
أثر تدهور أسعار البترول على الدول المصدرة: - تراجع و انخفاض إيراداتها المالية - الوقوع في ازمات اقتصادية - عدم استقرار الأوضاع الاجتماعية و السياسية - اللجوء إلى المديونية - التبعية للخارج
الاستراتيجية المتبعة من طرف الدول المنتجة و المستهلكة للبترول: الدول المنتجة :رفع أسعار المحروقات - إعطاء أهمية لهذه المادة باعتبارها موردا ماليا هاما - تكثيف الجهود للحد من هيمنة الشركات الأجنبية الدول المستهلكة :خفض الأسعار - تكوين احتياطات استراتيجية - محاولة القضاء على الشركات الوطنية و نفوذ الأوبيك - محاولة إيجاد طاقات بديلة باعتبار المحروقات غير متجددة
أسباب ارتفاع قيمة المبادلات التجارية بين الدول المتقدمة: - الحرية التجارية - العلاقات السياسية الحسنة
- تطور المستوى المعيشي - حرية المستهلك في الاختيار - التسهيلات الجمركية - توفر العملة الصعبة - ضخامة الانتاج - التفاوت النسبي في الإتقان - توفر وسائل النقل
أسباب التفاوت في استهلاك البترول و الغاز بين عالم الشمال و عالم الجنوب: العالم المتقدم :التطور الاقتصادي - التركيز الصناعي - سياسة التخزين العالم المتخلف :الفقر و التخلف - عدم التحكم في التكنولوجيا - الحاجة لمصدر تمويل
إمكانات التنمية في دول الجنوب: الطبيعية :الموقع الجغرافي - الموارد الطبيعية - شساعة المساحة - تنوع مظاهر السطح الاقتصادية :وفرة المواد الاولية - وفرة رؤوس الاموال - قوة الاستهلاك البشرية :الكفاءات العلمية - اليد العاملة - تطور تكنولوجيا الإعلام و الاتصال
مظاهر تخلف العالم الثالث: ) % من الثروة العالمية 21 % من سكان العالم و لا ينتج سوى 91 - الناتج الوطني الخام (يضم - سوء توزيع اليد العاملة على القطاعات - الهياكل القاعدية (صناعة استخراجية ,ضعف نصيب الفرد ) ... - ضعف نسبة المساهمة في الإنتاج الزراعي و الصناعي العالمين - ضعف نسبة المساهمة في التجارة الدولية - الاعتماد على تصدير الموارد الاولية
مظاهر هيمنة الشمال على الجنوب: - السيطرة على المؤسسات المالية و الاقتصادية (صندوق النقد الدولي ) .. - احتكار الانتاج الزراعي و الصناعي - احتكار مراكز تحديد الأسعار (البورصات ) - احتكار التكنولوجيا و الإعلام - الهيمنة على الشركات الكبرى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عوامل القوة الاقتصادية للو.م.أ: - اتساع المساحة و الامتداد الكبير من الشمال للجنوب و من الشرق للغرب - خصوبة التربة و جودتها و تنوعها
- التنوع التضاريسي و المناخي و الهيدروغرافي - وفرة الموارد الأولية - تعداد سكاني كبير سمح بوفرة اليد العاملة - التنوع العرقي و الذي سمح بتنوع ثقافي و حضاري - سوق استهلاكية ضخمة - وفرة رؤوس الأموال - التطور العلمي و التكنولوجي و الذي سمح بوفرة المكننة الحديثة و المتطورة
عوامل القوة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي: المساعدات الأمريكية – العامل التاريخي :الثورة الصناعية - نهب خيرات المستعمرات طبيعة الحكم – العامل السياسي :الاستقرار السياسي العامل البشري و الاقتصادي :الوزن الدمغرافي (يد عاملة ,سوق استهلاكية ) التنوع – العامل الطبيعي :المساحة التحكم في التكنولوجيا وفرة رؤوس الأموال التخطيط المحكم
مظاهر التفوق الاقتصادي للاتحاد الأوروبي: - ضخامة الانتاج و تنوعه - ضخامة الأرصدة المالية - المرتبة الأولى عالميا في الدخل الوطني - مصدر هام للغذاء - قوة اليورو أمام باقي العملات - قوة الاستثمارات - حيوية التجارة الخارجية
أثر القوة الاقتصادية الأمريكية على الاقتصاد العالمي % من المبادلات العالمية 01 - تفوق الدولار حيث يمثل - الهيمنة و التأثير على المؤسسات المالية - استعمال القمح كسلاح أخضر - الهيمنة على التجارة العالمية - نفوذ الشركات متعددة الجنسيات - التحكم في التكنولوجيا - التحكم في منابع الموارد الاستراتيجية و مصادر القرار - تزايد الاستثمارات الأمريكية - ارتفاع نسبة الصادرات الأمريكية
مكانة الاتحاد الأوروبي في الاقتصاد العالمي: - قوة التكامل الصناعي و الزراعي - ارتفاع قيمة اليورو و دوره في الاقتصاد العالمي - قوة بشرية (يد عاملة ,سوق استهلاكية ) - فائض الميزان التجاري - القدرة على المنافسة الخارجية
التحديات التي تواجه الاتحاد الأوروبي: - التوسع الذي قد يشكل تهديدا للدول الأعضاء حاليا - تراجع النمو الديمغرافي - انتشار نمط الاستهلاك الأمريكي - قوة الاتحاد الاقتصادية لا ترافقها قوة عسكرية ملائمة - هيمنة بعض الأقطاب (فرنسا ,ألمانيا ,بريطانيا ) - تدفق مواطني شرق أوروبا على غربها - التباين الإقليمي و تفاوت النمو الاقتصادي - الأزمات (المالية ,السياسية ) .. - الشيخوخة - نقص المواد الاولية - التلوث و مشاكل البيئة - عدم استقرار العملة
دور التكتل في تحقيق القوة الاقتصادية للاتحاد الأوروبي: - مضاعفة الوزن الاقتصادي للاتحاد - تحقيق مشروع الاندماج الاقتصادي و السياسي - مواجهة منافسة الدول الكبرى - تحقيق فضاء السلام و الرفاهية أوروبا - تحرير التجارة و تسهيل التنقلات - زيادة الرقعة الجغرافية و منه الإمكانات الطبيعية و البشرية - قوة العملة
المشاكل التي واجهت تكتل الاتحاد الاوروبي: - ضيق المساحة مقارنة بالسكان - نقص المواد الأولية - الفوارق الاقتصادية و الاجتماعية بين الدول الأعضاء - عدم احترام مبدأ الأفضلية - المنافسة الخارجية خاصة الو.م.أ و اليابان
عوامل التطور الصناعي في إقليم الراين: - انبساط السهول - توفر المنشآت الصناعية ,المواصلات ,المرافق السياحية - أقدم الأقاليم الصناعية - توسطه لأوروبا و وجود نهر الراين - وفرة المواد الأولية - التركز السكاني - تواجد مراكز البحث العلمي و التكنولوجي
أثر المنافسة الخارجية على النمو الاقتصادي للاتحاد الأوروبي: الأثر الإيجابي :ظهور التكتل الأوروبي كقطب اقتصادي - التوسع الجغرافي في أوروبا الشرقية - تطور البحث العلمي - تحقيق الوحدة النقدية - اتفاقيات واسعة مع العالم المتخلف الأثر السلبي :الحروب التجارية مع الو.م.أ و اليابان - غزو المنتجات الصينية للأسواق الأوروبية - انكماش الأسواق الأوروبية
عوامل قوة اقتصاد الاتحاد الأوروبي: التاريخية :الاستقرار السياسي - مهد الثورة الصناعية - مشروع مارشال الطبيعية :مساحة - مناخ - مياه البشرية :الثراء و التنوع و التعدد التنظيمية :التنظيم الاقتصادي و التحكم في المجال الجغرافي
المشاكل التي تواجه اليابان: - ضيق المساحة - صعوبة تسيير النفايات - الاكتظاظ السكاني خاصة في تجمعات المدن - التلوث و الأمراض الناجمة عنه - المخاطر البيئية (الزلازل خاصة ) - البطالة و الشيخوخة - المنافسة الخارجية
عوامل التطور الاقتصادي لدول جنوب شرق و شرق آسيا: بشريا :وفرة و تحد اقتصاديا :وفرة و تنوع و تكتل أ امتلاك تكنولوجيا و رؤوس أموال و ضخامة الأسواق سياسيا :الاستقرار
مكانة منطقة جنوب شرق و شرق آسيا في العالم: - بروز المنطقة كثالث قطب في العالم
- تعدد الأقطاب الصناعية (اليابان - الصين ) ... - المساهمة في ربع الدخل العالمي - ارتفاع متوسط النمو الاقتصادي ) % من النقل العالمي 31 ( - قوة الأسطول التجاري - ارتفاع المساهمة في التجارة العالمية - استقطاب الاستثمارات - غزو المنتجات الآسيوية للأسواق العالمية - الوقوف في وجه المنافسة الأجنبية
خصوصيات الإقليم الشمالي الشرقي للو.م.أ: ) البحيرات الكبرى – - ينقسم لمنطقتين (الميغالوبولوس أي تجمع المدن % من السكان 92 % من المساحة الكلية و 02 - - إقليم زراعي هام (خضر - فواكه - قمح - ذرة ) ... % من الصناعات فيه 99 - تمركز - قطب المؤسسات المالية - وجود العاصمة السياسية - مركز سياحي
إمكانيات التكامل بين دول منطقة شرقي آسيا: - وفرة المواد الأولية - اليد العاملة المؤهلة - القوة المالية و التكنولوجية - الشركات العملاقة - سعة السوق - استراتيجية الموقع (الاعتماد على الأسطول البحري )
انعكاسات التكامل في منطقة شرقي آسيا على التنمية الاقتصادية: - تكوين قطب عالمي واعد اقتصاديا - إحداث التنمية في الكثير من الدول - إحداث توازن بين النمو الديمغرافي و التنمية
مظاهر قوة الأقطاب الكبرى الثلاث: - التحكم في الثروة العالمية % من التجارة العالمية 90 - المساهمة ب % من الإنتاج الصناعي العالمي 90 - المساهمة ب - المساهمة بأكثر من ثلثي الإنتاج الزراعي العالمي - التحكم في التكنولوجيا و المصادر المالية
دور الأقطاب الكبرى الثلاث في العالم: - مصدر الثروة في العالم - تنظيم الحياة الاقتصادية العالمية - الزعامة و القيادة - مصدر الغذاء
دور استثمار العنصر البشري في تحقيق تطور شرق و جنوب شرق آسيا: - الاقتداء بالنموذج الياباني في الاعتماد على الدعائم البشرية - التحكم في العلوم و التكنولوجيا - دخول مرحلة الانتقالية الديمغرافية (قلة الأعباء الاجتماعية ) - التنوع الثقافي في الدول - وفرة اليد العاملة المؤهلة و الرخيصة - طبيعة الفرد (الكفاءة ,التفاني ..) .
العوامل المشتركة لتطور القوى الثلاث: - امتلاك رصيد هائل من التطور الفكري و الثقافي و العلمي - امتلاك رصيد مالي و مادي - الاستثمار في العقل البشري
الخصائص المميزة لكل قوة من القوى الثلاث: تنوع ثقافي و بشري – الو.م.أ :ظروف طبيعية متميزة تحكم تكنولوجي عالي – اليابان :إرث حضاري أصيل ) رصيد تاريخي (الثورة الصناعية – ) الاتحاد الأوروبي :تنظيم اقتصادي جيد (تكتل
تأثير الوزن الديمغرافي و الحرية الاقتصادية على مسار التنمية في آسيا: - الوزن الديمغرافي :وفرة القوى العاملة المميزة (كفاءة و انخفاض الكلفة )- اتساع السوق الاستهلاكية - الحرية الاقتصادية :حيوية التبادل - انفتاح المنطقة على الاستثمارات الأجنبية - إنشاء المناطق الحرة - تسجيل اكبر نسب نمو اقتصادية في العالم - قوة الاسواق المالية (بورصة طوكيو ) ...
مظاهر تكريس الهيمنة الأمريكية على العالم الثالث: - تسخير المنظمات الدولية لخدمة مصالحها - غزو العراق و أفغانستان - نهب الثروات - الحصار الاقتصادي على بعض الدول (إيران ) ...
- إضعاف حركة عدم الانحياز - الهيمنة الاقتصادية باستخدام الشركات متعددة الجنسيات و المؤسسات المالية
الخصائص الطبيعية و البشرية للسهول الوسطى الأمريكية: المناخ الملائم و خصوبة التربة – وفرة الشبكة المائية – الطبيعية :اتساع المساحة اتساع السوق الاستهلاكية – تنوع المواصلات – البشرية :وفرة اليد العاملة
أهمية الواجهة الأطلسية للو.م.أ: - تتركز بها مختلف الأنشطة الاقتصادية - تمثل ثلث المساحة - بها مواد معدنية و طاقوية و إنتاج زراعي كبير - توفر اليد العاملة - حيوية تجارية بفضل وجود أكبر ميناء في القارة (نيويورك ) - شبكة مواصلات كثيفة ) واشنطن – - بها أهم المدن العالمية (نيويورك - تمركز المؤسسات المالية و الاقتصادية فيها - موقع استراتيجي (همزة وصل بين الأقاليم الداخلية و العالم الخارجي )
ظروف و دوافع إنشاء الاتحاد الأوروبي: الظروف :انخفاض الانتاج - فقدان أوروبا لمصدر قوتها (المستعمرات )- هيمنة الاقتصاد الأمريكي على اقتصادها - الوضع الاجتماعي المتردي - عدم الاستقرار السياسي - الحرب الباردة الدوافع :التعاون لاستغلال أمثل للموارد - الرغبة في استرجاع المكانة الاقتصادية و التنمية - السعي للتخلص من النفوذ الأجنبي - الرغبة في استرجاع الوزن السياسي
أهمية الواجهة الأطلسية الأوروبية: - غنية بالمحروقات - نقطة اتصال رئيسية بين أوروبا و جزرها - منطقة سياحية - همزة وصل بين أوروبا و أمريكا - منطقة تجارية هامة - تمتلك ميناء روتردام - حيوية الصيد البحري - توفير المياه - إبقاء أوروبا مفتوحة على العالم
كيف يمكن أن يكون انضمام دول جديدة للاتحاد الأوروبي مفيدا: - اتساع الرقعة الجغرافية و كسب أراضي جديدة
- توسيع السوق الأوروبية - الاستفادة من اليد العاملة - زيادة ثقل و تأثير أوروبا (الهيمنة العالمية ) - موارد طبيعية جديدة
دور التكامل في تطور أوروبا الاقتصادي: - أصبح الاتحاد قوة كبرى و أحد أقطاب الثالوث العالمي - القوة الديمغرافية الثالثة في العالم - المرتبة الأولى من حيث الدخل الوطني - يستقطب الكثير من الاستثمارات % من الإنتاج الصناعي العالمي 32.93 - ثالث قوة صناعية في العالم و ينتج - استعادة أوروبا لمكانتها و التحرر من التبعية للو.م.أ
المعيقات التي تواجه الو.م.أ : الاقتصادية :المنافسة الخارجية - عجز الميزان التجاري - ضخامة الديون - تكدس الإنتاج الزراعي و الصناعي - التبعية في ما يخص المواد الأولية للعالم المتخلف - الرسوم الجمركية المفروضة على السلع الأمريكية الدبلوماسية و العسكرية :معرضة الحلفاء للقرارات الأمريكية أحيانا - ارتفاع كلفة الدور القيادي العالمي الثقافية و الاجتماعية :التنوع الثقافي و التأثير السلبي على هوية المجتمع الأمريكي - الطبقية - أزمة البطالة
هاذو المقالات
الملف الاخر ماحبش يتحل عندي