سبب حقد أحمد ابو بكره على قبيلة الترابين وحنقه
حسب الموروث عند كافة عشائر قبيلة الترابين العريقة قبل اكثر من مائة عام التجأ لقبيلة الترابين شخصان حميدي من قبيلة الحمايده بني عقبة الكريمه وبرفقته شخص آخر ونزلا ضيفين عند عشيرة ابو عويلي الغوالي الترابين وبعد ان اخذا واجبهم حسب العرف والعاده تحدثا مع مضيفهم واخبروه بسبب استجارتهما فقال الحميدي انا جئت طلباً للحماية لانني مطالب بثأر ارتكبه أحد اقربائي واضطررنا للجلو حسب عادة العربان ولم أجد سبيلا الا بالأستجارة بقبيلة الترابين طلباً للحماية فقال له شيخ عشيرة ابو عويلي
سأعطيك من حلالي وهو موسوم بوسم عشيرتي واترك عنك وسم ناقتك والتي تدل على وسم قبيلتك وسأل الشيخ الآخر عن قبيلته فقال: انا من حمايده حوران من اعمال الشام وأنا يتيم الأب والأم ووحيد اهلي لا اقرباء لي وهنا قال الشيخ اذن انتم حمايده من قبيلة واحده فقال الحميدي من بني عقبة انا وجدته مسافرا في الطريق ولا اعرفه وليس من قبيلتي وسألني في الطريق اين ستذهب فقلت له للترابين فقال وانا كذلك وهنا تجادلا وقال الحميدي لرفيقة في السفر ان كنت من الحمايده فمن أي عشيرة انت وعجز عن الاجابه ففهم الشيخ ان الاول صادق وان نسبه كريم وان الآخر كاذب وهو جد ( البكور) ومنه الكاذب المدلس احمد سليمان صباح ابو بكره الذي لا يعرف له أرومه وحسب عادة العربان من المعيب ان تطرد شخص استجار بك فأكرم الشيخ وفادتهم وعاشا في ظل القبيلة ووسموا حلالهم بوسم القبيلة واصبحوا من تعداد عشائر الغوالي الترابين فالأول صاهر الترابين واصبح تاجر حلال وغلال وراعي ضروبه وما زال يلقب " بالحميدي" راعي الضروبه وهو من عداد عشائر الغواليه الترابين أما الآخر الكاذب الذي لا يعرف له أرومة فأراد أن يتزوج من الترابين فلم يزوجوه لانه لا يعرف له أرومه وهي عادة العربان فتزوج من امرأه مطلقه من قبيلة السواركة الكريمة اسمها " بكره" فكناه الترابين بأسم زوجته بكره وأطلقوا عليه " أبو بكرة" وهو الاسم الذي لا زال يطلق عليهم وانجبت بكرة ثلاثة من الأبناء وتوفي والدهم وهم صغار وترعرعوا في كنف عشيرة ابو عويلي فنبغ منهم شخص لطول خدمته مع شيخ العشيره وهو قاضي معروف وتعلم منه القضاء فأصبح قاضي مال يعرف بالضريبي ومن ثم في عهد الأنجليز لعمالته عين شيخاً على عشيرة لا يتعدى افرادها الخمسين فرداً من نساء واطفال وما زالت هذه الخصلة الشنيعة تلازمهم حتى يومنا هذا وكل عشائر قبيلة الترابين تعرف هذه الروايه وعندما اراد ان يكتب عن نسب الترابين وينسبهم لجذام اصدر شيوخ القبيلة به بياناً في طياته لقب بالمدعو وهي بالمجهول النسب وحين اراد ان يكتب عن الباشا حماد الصوفي امير جنوب فلسطين اصدرت عشيره الصوفي به بيانا اتهموه به بالمزور الذي يقلب الحقائق وانه مأجور فهو غير معتمد عند قبيلة الترابين ,وقد فصل في نسبه القاضي العشائري المعروف الشيخ مريزيق أبو مغيصيب في شريط فيديو نشر على اليوتيوب فهو لا يحمل أي مؤهل علمي يخوله بالحديث بأسم القبيلة لانه مشبوه وكاذب ومدلس وينتحل صفة الباحث النسابه وغداً ربما يحمل لقب محقق فهو طعان ولعان وبذيء اللسان يصطاد المغفلين من صفحات التواصل الاجتماعي والشبكة العنكبوتيه ويراسل المغفلين بأسم الباحث والنسابة ويزودهم بنسب قبيلة الترابين الذي اخترعه بكذبه ومن ثم يراسلهم ويطلب منهم ان يزودوه بوثيقة عن نسب الترابين كما ارسله لهم ويوهم البعض بأن ما يتم ارساله ستتم طباعته ضمن كتاب عن نسب القبيلة وتنطلي الكذبه على بعض من يرغبون بالشهرة الكاذبه وهذا ما فعله ابراهيم المروعي المنتسب زوراً للهواشم الامراء وهي طريقته للأيقاع ببعض الأشخاص ونطلب من الجميع الحذر من التعامل مع هذا الكذاب المدلس الحواش .
منقول من مدونة الترابين التي اعدوها لكشف هذا الكذاب لتعرفوا ان ابناء قبيلة الترابين هم اول من يحارب هذا المزور مجهول النسب والحسب
https://ahmedturbane.blogspot.com/201...g-post_22.html