سيِّد الخواطر ولسانُها .... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم الخـــواطر

قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سيِّد الخواطر ولسانُها ....

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-06-17, 00:04   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الكوثري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الكوثري
 

 

 
إحصائية العضو










Lightbulb سيِّد الخواطر ولسانُها ....















السلام عليكم جميعا ورحمة الله.

قرأت موضوعا في الأيام الأخيرة بالمنتدى حمل عنوانا لكتب أديب العربية،وكاتب الخواطر الأول مصطفى صادق الرافعي،فحدثتني نفسي أن أعيد قراءتها،فحملت نسختي من رسائل الأحزان في فلسفة الجمال والحب،وعقدت النيّة على إتمامها في يوم واحد ،وما كدتُّ أجاوز الرسالة الرابعة حتى خطر لي ما دوّنته في موضوعي هذا،وكانت هذه الجملة سبب كتابتي ومشاركتي لكم :




لما قرأت هذه الجملة انقدح في فكري أن أشارككم رسائل الرافعي لأسباب لا أقلُّها التعلم ؛تعلم الكتابة،وكيف نقيد الخواطر ونحذي حذوه ولم لا أن نفري فريه فهو يتلمس المعاني من نفسه وكما تترآى له،وكما يتخيلها،وأردت أن (أُنصِّب) نفسي داعية له ولأدبه،وقد تعلمون أن في تاريخنا العلمي والأدبي كانت هناك وظيفة الإملاء،والقيِّم عليها يسمّى المستملي،وكان الشعراء قديما والمحدثون قبلهم يتخدون الروّاة لكتبهم وآثارهم *1ويكفي أن نعرف أن كتُبا أصيلة من تراثناالأدبي كانت رواية وتصنيف المستملين ومن أشهرهم(غلام ثعلب) على سبيل المثال وكيسان مستملي أبي عبيدة ....وبما أن الرافعي كان أول المتبرمين بالأوزان حين تُراد لهذه المعاني البديعة البعيدة التي لم تألفها العرب لمكان البداوة منها ولأن معاني الحياة كانت محدودة –كالشأن في النوازل التي جاءت مع اتساع رقعة الاسلام وتصدر لها الفقهاء فاجتهدوا في استنباط الأحكام وتركوا لنا هذه المدونات الفقيهة- وليس معنى قولي هذا أن كانا ذوي قلوب جافة يابسة،بل كانت الأعراب أرق قلوبا وأنصع بيانا وتخرج الألفاظ منهم وإنها لفي أجمل معرض من العبارة كأنها عرائس قلوبهم تزف إلى أسماع الحي،حتى ليخيل إليك أحيانا أنك أنت المعنيُّ وأنت المُعنَّى ..

وهذه دعوة نتشاركها لتعلم الكتابة على طريقة الرافعي لنتعلم الأساليب العربية العالية الطراز بما يجري على هذا اللسان البلاستيكي –كناية عن القلم؛والقلم أحد اللسانين- ومادة هذا الفن شيئان: نفْس بأشواقها ما تلبث تبحث عن مستقرها في قلب حبيب،وصدق النفس مع ما يعتلج في داخل هذا البنيان المتحرك الذي يسمى في اللغة الانسان؛ومن ورائه هذه المضغة (والمضغة والمضخة على وزن واحد !!) هذه المضغة التي هي محضن تفاعل كيمياء الانسان وعواطفه؛آلاما وآمالا، بين حب وبغض،وتواضع وكبرياء ،ولينة وحدة الى آخر هذه الثنائيات المتقابلات التي عليها مدار حياة الكون والانسان،وبجملة واحدة: مصدر الفضيلة والرذيلة ومجتمعِها في هذا الخلق العجيب (الانسان) وفي الأثر ما وسعتني أرضي ولا سمائي ولكن وسعني قلب عبدي المؤمن.
ثم قبل هذا أن نجعل من هذه الرسائل دروسا نتعلمها ونتعلم بها كيف نبثُّ ذوات صدورنا للناس بعربية مبينة دون إيغال في رمزية ليست من خصائص لغتنا ولا َنبتت عليها يوما في أدبها وفكرها ونظرتها للحياة والكون والانسان،هذه الرمزية التي نشأت في أدب المسيحية قبل تخلصها من رهبها،حين كانت الآداب والعلوم تكتب سرا خوفا من مقص الرقابة وتراعي سلطة الكنيسة،ورهبة من تهمة الهرطقة التي كانت جاهزة معلَّبة يخرجها الكاردينالات أو من ينوب عنهم من خدَمة الصليب وسدنة الأديِرِة...
هذه الرمزية المفرطة * 2 التي يراد لنا أن نتبناها دون أن ننسبها لأهلها؛وهي في ديننا حرام في الأولاد وفي بنات الأفكار ويراد منها أن تحل محل الاستعارات والتشبيهات والكنايات والمجاز الخ مما هو من محاسن هذه اللغة ومن أخص خصائصها،ونحن أبناء أمة كتابها الكريم أجل كتاب وأرفع نص أدبي حفظته الصدور وخدمته السطور أدبا وتشريعا ونظرة حياة ومنهج عيش من لدن حكيم عليم.

وقد علّمنا فيما علمنا أن الصدق منجاة والصدق سر أسرار الأدب بل هو روحه والدم المنبعثة فيه ليحيى؛وليس معنى الصدق هنا ما يقابل الكذب بل هو أبعد ما يرادا في هذ المقام،والصدق المراد أن ترى نفسك في مرآة قلبك أو مرآة حبيبك أو مرآة نصيحة بما فيك وعلى علاّتِك حتى تفهم أين إنسانيتك من كل هذا التناقض والتزاحم الذي هو أصل في الإنسان،وقد زاده العصر بانفساح آفاقه،وتوسَّع معارفه وعلومه فوضىً على فوضاه،ومركَّبَ تعقيد على ما هو في طبيعته، ويرحم الله الرافعي : العقدة السماوية في هذه الأرض أن الله خلق الانسان حيوانا ثم لطفه تلطيفا إنسانيا وركّب فيه غرائزه وفضائله وقال له إئتني إنسانا !!
وقد صدقوا حين قالوا إنه عصر السرعة،والسرعة في دقّات القلوب تعني مما تعنيه الهمّ وتزاحم الخواطر وتضادُّها سلبا وجلبا،وتعني التشويش وانبهام الرؤية وضياع الشمال"المغناطيسي" لهذه المضغة العجيبة.
وهذه دعوة من خيمة أولاد نايل الحمراء،العرب الأصلاء أن نجعل من أدب الرافعي وفنِّه مثالا يُحتَذّى،ونُصُباً يهدي ويُقْتدَى في هذه الفلوات العشرينية التي جاوزت من زمنها الألفين،وصار القمر أول محطة ينطلق منها فكر الانسان وحثيثه العلمي ودافعه الفضولي،وأصل العلم فضول وسؤال.
وأظن أن قمرنا انخسف لحيائه،وحجب عنه ضياء شمس العلوم نورَه وأذهبت ببهائه !!

ولابد في مروت هذا الفلا الانساني ذي المجاهل في مسالكه أن نصدُق مع نفوسها أولا ونستمد منها ثانيا ولا نتعبّد الغرب فنكونَ كالغراب الذي أراد مِشْيَة الحمام؛فلا هو مشاها،ولا هو أبقى على مِشيته التي تميزه !!

وباختصار هي دعوة: إلى الاستقلال الأدبي بعد الاستقلال العسكري وأن نجعل قبلتنا قبلة بأرض الحجاز لا السوربون وأديرته،دون انغلاق أو توجس أو خيفة،ولا أن نرضى لأنفسنا ان ناكل مما تركه الغرب الغراب فضلةً وجيفة،فنحن أمة لها شخصيتها القوية ومشخصاتها الراسخة على هذه الجغرافياالعربية التي لنا عليها تاريخ لا زال بعضه يتكلم،هذا التاريخ الذي أنار ظلمات العصور الوسطى لما أشرقت عليهم شمس المعرفة والفلسفة من ذالك "الغرب" الذي فقدناه أمسِ الذاهب علنا نجده في اليوم القابل.
واختياري للرافعي ليس لأنه أديبي الأول ولا أنه قلم من طراز رفيع؛ليس كل هذا وإن كانت حقائقه في نفسه ،بل لأنه كما قلت من أوائل المتبرمين من الأوزان حين تضيق عن بنات الجِنان في الترجمة عن هذا الخفقان الحي الذي يجده كل إنسان،ولم يكن ضيّق العطن في قرض الشعر بل هو كما وصفه أحده :

"لمصطفى صادق" في الشعر منزلة...أمسى يعاديه فيها من يصافيه
صاغ القريض بإتقان فإن تليت...صدوره علمت منها قوافيه
مهذب الطبع مأمون الضمير إذا... بلوته كان باديه كخافيه
حاز الكمال فلا يحتج لمنقبة ... فلست تنعته إلا بالذي فيه
ولأن هذه الرسائل كانت الشرارة التي أطلقت الحرب الكلامية بين الرافعي والمبتلى بداء التكرار طه حسين العمود الذي هوى على الأدب العربي !!
وقد حدد الرافعي الأغراض التي وضع من أجلها كتاب "أوراق الورد" وهي تشمل الكتب الأربعة بقوله لمحب الدين الخطيب:
1- سدّ المكان الخالي في الأدب العربي.
2- وضع عمل يحسم النزاع في الخلاف بين القديم والجديد.
3- إسقاط زعم المستشرقين وغيرهم ممن ينتقدون العربية بأنها قاصرة في الوصف والتحليل، تحليل العاطفة.
4- وضع قطعة فنية بليغة في البيان العربي تحفظ على نشء هذه الأيام ذوق البلاغة، فإن كتابة الجرائد أفسدت الأذواق.
5- تطهير فكرة الحب، والسموّ بها في نفوس الشباب، فإن الحب طور من أطوار النفس لابدّ منه


ومن غير شطح أو مبالغة أزعم أن أدونيس وكثيرين من شعراء ما يسمى بـ"قصيدة النثر" قد تتلمذوا في مدرسة الرافعي ولا يعترفون بذلك. وبوسعنا أن نجمل الملامح الأدونيسية المتأثرة بملامح الرافعي أولا بنبوة الشعر أو ما يسمى رؤيا الشعر، مع اختلاف بين نبوة مؤمنة ونبوة وثنية أو ملحدة، وثانيا قصيدة النثر التي كتبت بها كتب الرافعي الوجدانيات الأربعة التي نحن بصدد واحدة منها، وقال فيها مصطفى نعمان البدري: "يكاد المرء يحس بوزن خاص في المقالة البيانية، ولاسيما الرافعية منها، لم يتهيأ له خليل آخر كالفراهيدي يكتشف له عروضه وأوزانه
ولأنه –وهذا الأهم في نظري- ترك لنا رسائله الرقيقة بلغته المتينة (تطبيقا) لهذا الذي تبرم منه وأنار الطريق قي أدب العربية عن كيفية الكتابة في هذا (الجديد)،وهذا ما أظن أحدا يخالفني فيه،ومن شاء فليقرأ رسائل الأحزان وأوراق الورد وحديث القمر والسحاب الأحمر والمساكين-هو خير من البؤساء المترجمة بمراحل- هذه الرسائل كلها كانت تطبيقا وممارسة لهذا النوع الذي كان من مقتضيات العصر ونزعتْ إليه الناس وما هذا القسم"المنتدياتي" وما هذه الكم الهائل"المخيف" من الخواطر إلا دليلان على ما أقول،وقليل من كتب على طريقة العرب في النظم والوزن،وقد حدثتني نفسي وكنت حديث عهد بالمنتدى أن أتقصص الخواطر كلها فعزمت ونفضت سواد ليال عليها أتطلّب (المعاني الجديدةَ) أو المطروقة التي رام كتّابُها إعادة صياغتها فيتركون عليها طابَـعَ قلوبهم وميسم أرواحهم فهالني ما قرأت فلم أتعثر في مطالعتي بأسلوب عربي فصيح،أو تركيب لغوي لا تنبو عنه أذُن نشات على لغة الكتاب،ولا استوقفتني كلمة لا أعرف لها معنى خاصا أو عاما بحيث يشرحها ويقربها السباق واللِحاق؛غير أن العجيب أنك واجد تشبيهات من أبلغ ما يكون،وكنايات كأنها خرجت في صدر اللسان الأول ولو أنت سألت الكاتب لا عرف ولا (فاق؛بمعنها الجزائري لا اللغوي!) ومنذ تلك اللحظة وأنا أترصد ما تجود به أقلام الناس وما تزفر به الأنفاس،وما يدور بأخلادها تحت أجلادها ،وأتحسس المعاني الدقيقة الصاعدة والنازلة بين عقولها ونفوسها علِّي أظفر بجديد أستفيده، أو أسلوب أستعيره وأعيده كل هذا في رحلة البحث عن طريقي في أدب العربية التي هي أمي(والأمم تحيا بلغاتها وتاريخها لا بمصانعها وقذائفها كما يقول الشيخ شاكر) وأم كلِّ ابناء العربية الذين أُشْرِبوا حبّها وبِرُّهم بها كبر الوالدة لها منهم الطاعة والرحمة والخدمة ولهم منها العطاء والانتساب والهوية وكل من رمقها بسوء في شرفها أو سيئة من حُرَمها ورام التشكك في النسب،وأن يجعل علاقة التاريخ به وبجغرافيته بلا أب فلا يتعبن نفسه ويزيد عقاً على عقوقه،ويزيدنا نحن بلاءا على هذا البلاء الماحق المتأتي من كل جهة.

**ــــــــــــــــــ**

*1: أول كتاب بعد القرآن عند المسلمين وصلنا براوية المستملي،وكذا روى الامام الفراوي صحيح مسلم،وكان في الشعر زهير ابن أبي سُلْمى راوية شعر زوج أمه أوس بن حجر،وكان طرَفة بن العبد راوية شعر خاله المتلمس،والعجاج روى شعرَه أبناؤه،ومن أراد أن يعرف فعليه بالفصول التي ذكروها في بيوتات الشعر عند العرب،والفصول التي دوّونوا فيها رواة الشعر،وقد فصّلها الرافعي في تأريخه لآداب العرب في وظائف الأدباء التي اقتبسوها من وظائف المحدثين.

*2: في كتاب الجامع الكبير في صناعة المنظوم والمنثور لعز الدين ابن الأثير عقد فصلا كسره على ستة فصول في علم البيان من الباب الثاني ؛في النوع الثالث منه سماه بــ: شجاعة العربية !!
وقد حام الإمام العلم الجرجاني حوله وعلى معناه ولم يسمه به،وقد رأيت أن تعبير ابن الاثير أنسب وأوفق لهذا الموضوع.









 


آخر تعديل بذرة امل 2021-12-16 في 17:25.
رد مع اقتباس
قديم 2011-06-17, 00:31   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سلمى عبدالله
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية سلمى عبدالله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أستاذنا الكوثري ممّا لا شكّ فيه أنّه لن يتأتى لي الفهم من قراءة واحدة
ولجهلي بما يكتبه صاحبكم إلا بعض القراءات لبعض أعماله
وممّ فهمته من السياق أنّ على الكتاب أن يصنعوا أوّلا استقلالا أدبيا
للتعبير عن أفكارهم
وكأنّها محاولة للمقاربة بين فكر الرافعي وما ذكر في مشكلة الثقافة
لمالك بن نبي : وبما أنّ الكتابة تعتبر تعبيرا عن شخصية الفرد
وجب استقلالها وتحديد رقعتها وحدودها


سأحاول إعادة قراءة الموضوع والاطلاع أكثر
ربما أفهم جزءا من كلامك

شكري وتحياتي










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-17, 11:45   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
طاهر القلب
مراقب مُنتديـات الأدَب والتّاريـخ
 
الصورة الرمزية طاهر القلب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة  الأولى عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
دعوت بارقة بجميل التدبر و التعّبر و الطموح و الشموخ
لي عودة اخي الكوثري









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-17, 12:03   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الكوثري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الكوثري
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
وكأنّها محاولة للمقاربة بين فكر الرافعي وما ذكر في مشكلة الثقافة
لمالك بن نبي : وبما أنّ الكتابة تعتبر تعبيرا عن شخصية الفرد
وجب استقلالها وتحديد رقعتها وحدودها
الأخت سلمى -سلمكِ اللهُ- قد أصبت المحزّ فهذا هذا ما يؤرقني ويثير غضبي أحيانا









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-17, 12:07   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الكوثري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الكوثري
 

 

 
إحصائية العضو










M001

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
دعوت بارقة بجميل التدبر و التعّبر و الطموح و الشموخ
لي عودة اخي الكوثري

مرحبا بسي الطاهر،كعادتك معي ومع هذا الحب للعربية وآدابها وحب الاستقلال،شكر الله لكم قراءتكم وكتابتكم.

وحتى أنا لي عود لأصحح بعض الأخطاء فقد كتبته على عجل وفي ضيق من وقت البارحة ،وقد يعذرني من يعلم حالي (و سونلغاز تهلات فينا البارح غاية وقطعت التريسينتي زوج خطرات وكتبت الموضوع بالذراع)









آخر تعديل بذرة امل 2021-12-16 في 17:28.
رد مع اقتباس
قديم 2011-06-17, 18:42   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
يوسُف سُلطان
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية يوسُف سُلطان
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم يا صاحب القمح
بارك الله فيك وأجزاك

هذا أوّل الاطلاع يا صديقي
ونعود لنتعلّم كلّما حطّ هنا قلم
أمّا أنا فامنحني ثلاثا بأقمارها ..
حتى يسطلح رأسي مع هذه الاوراق


ولا اخفيك انّي شربت الكثير من الماء بعد الانتهاء من قراءة ورقك .. وما ارتويت










رد مع اقتباس
قديم 2011-06-17, 23:18   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
رَزَانْ
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية رَزَانْ
 

 

 
إحصائية العضو










M001

ممتاز يا استاد
حجزت وساعود
شكراااااااااا









رد مع اقتباس
قديم 2011-06-18, 18:31   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
* أنفاس الفجر *
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية * أنفاس الفجر *
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-16, 12:03   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الكوثري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الكوثري
 

 

 
إحصائية العضو










Lightbulb

شكراً لكل مارّ من هنا بحرفه أو ببصره معلقا أو مستهجنا أو مرمزا بحاجبيْه فعل المستقبِح......... عاذرك (وأنت معذور) فقبلَك حدثتني نفسي وأنشدتني قول لبيد :

ما أرانا نقول إلا رجيعاً ** ومُعاداً من قولنا مكرورًا


ولعل نفسك تحاكي حديث نفسي فتستنشدك قول عنترة : هل غادر الشعراء ؟!

ربّما .........









رد مع اقتباس
قديم 2015-01-02, 09:42   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
نسمة السعد
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

سلام وريحان وروح وجنة *** عليك من الظل ممدود وطيب


أسلوب رفيع،ولغةراقية ، وموضوع يبعث في النفس الاعتزاز باللغة العربيه وآدابها وأهلها ...
غير أن وجود الاستطراد في المقال حل بيني وبين المغزى المقصود










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
خواطر، الرافعي


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc