عيد الشهيد - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

عيد الشهيد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-16, 17:07   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
mohamed2323
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي عيد الشهيد

رمزية الاحتفال باليوم الوطني للشهيد
نحتفل هذه السنة باليوم الوطني للشهيد الذي يصادف يوم الاثنين 18 فيفري 2013 ونحن لا زلنا نعيش حالة النسيان وفوبيا التاريخ، رغم أن لا أحد يشك في أن ثورة التحرير الكبرى أنجبت رجالا خلدوا بأسمائهم وجهادهم وبطولاتهم أنفسهم وأرواحهم في سجل تاريخ الأمة الجزائرية، هم خالدون لا يموتون أحياء عند ربهم يرزقون ، هؤلاء الرجال منهم من قضى نحبه وانتقل إلى جوار ربه حاملا معه رسالة الشهادة في سبيل الله ومنهم من ينتظر دوره للحاق بهم صافيا نقيا مؤمنا برسالة الشهيد ووفيا للعهد الذي قطعه على نفسه معهم. ولا أحد منا يشك في أن أفضل الخلق مما أنجبت الجزائر هم الشهداء لأن هؤلاء عملوا بإخلاص لهذا الوطن فضلهم علينا كبير لا ينكره إلا جاحد. ثم أن عظمة الشعب الجزائري تجسدت من خلال ما قدمه الشهداء من تضحيات جسام دفاعا عن الأرض والدين والشرف ضد الغزاة الصليبيين المحتلين وأذنابهم ممن باعوا شرفهم وخانوا أمتهم من أبناء جلتنا.
إن الاحتفال بهذه الذكرى مناسبة وطنية تتيح لنا فرصة الوقوف عند المحطات التاريخية العظيمة منها محطة ثورة نوفمبر الكبرى التي أشعل فتيلها رجال خالدون أخلصوا في عملهم وأمتهم قادوا كفاحا مريرا من أجل تحرير الأرض والإنسان من الهيمنة الاستعمارية وإنقاذ تراث الأمة من تاريخ وثقافة ولغة ودين لاسترجاع الشخصية الوطنية عكس ما كان يهدف إليه الاستعمار الفرنسي آنذاك وغايته طمس الشخصية الجزائرية وجعلنا أتباعا وخدما له. ثم أن ليل الاستعمار ليل طويل حمل معه المآسي للشعب الجزائري من قتل وتنكيل وتعذيب وحرق وتشريد وتهجير وتشتيت وتفريق للقوة الوطنية والجماعات الدينية، وذلك منذ أن وطنت قدمه هذه الأرض الطيبة. فلم يدفع معه جهاد الأمير عبد القادر ولا ثورات الشيخ بوعمامة والشيخ المقراني والشيخ الحداد ولالة فاطمة نسومر وعددا آخرا لا يحصى من المقاومات والثورات المتقطعة عبر أحقاب زمنية متتابعة هنا وهناك في أرض الثوار، كما لم ينفع معه نشاط المعارضين السياسيين من دعاة الاندماج أو الحركات الوطنية وحتى دعاة الإصلاح الديني والاجتماعي، حيث عرف الاستعمار كيف يقمع هذه القوى وينتصر عليها إلى أن جاء اليوم الموعود والإعلان بضرورة الرحيل من أر ضنا لكل الغر باء دون قيد ولا شرط، وهذا ما تضمنه بيان أول نوفمبر 54 فيه تم الإعلان عن ميلاد دولة حرة مستقلة، ولم يأت ذلك مجانا بل جاء بفضل التضحيات الجسام التي قدمها الشهداء بكل نبل وشجاعة وفخر واعتزاز دفاعا عن كيان أمتنا.
إن الجزائر بكفاحها الطويل ستضل مركز إشعاع للعطاء الحضاري المتجدد والمتواصل بين الأجيال وستبقى مدرسة للنضال والكفاح المسلح باستمرار . وقراءتنا لتاريخنا علمتنا عدم الرضوخ للنسيان ولأن التاريخ ذاكرة الشعوب فنحن ندرك تماما أنه هو الجسر المتحرك الذي تعبر منه تجارب أجدادنا وأبنائنا نحونا نحن أجيال الاستقلال، وأننا ندرك تماما أن الاستعمار ليس بعيدا عنا هو يتربص بنا على الدوام. والأحداث التي تجري اليوم وراء حدودنا شرقا وغربا تذكرنا بالمحاولات الغبية التي تكشف عن نوايا المستعمر القديم في ثوبه الجديد للعودة إلى أرض الشهداء وكأن المستعمر تلميذ غبر كما قال الجنرال (جياب) حين هزم فرنسا في معركة (ديان بيان فو) ثورة فيتنام التي ألهمتنا وعلمتنا الصبر على الكفاح الطويل.
إن رمزية الاحتفال باليوم الوطني للشهيد تجعلنا على الدوام في ارتباط قوي بين ماضينا وحاضرنا لاستشراق مستقبل زاهر نحقق فيه طموحات أمتنا ونحفظ فيه سيرورة تاريخنا. وهكذا تتقوى الأجيال الجديدة في أرض الأحرار حين تتشبع بروح نوفمبر وتتمسك بقيم الثورة الخالدة وتبقى وفية لرسالة الشهيد التي تقتضي بضرورة الحفاظ على قيم ثورتنا المجيدة وحمايتها وصونها من التحريف والزيف والعمل بلا هوادة لبلوغ الأهداف النبيلة ومحاربة ثقافة النسيان والدفاع عن ذاكرة الأمة والاستمرار في صناعة التاريخ من خلال البناء والتشييد واكتساب المعارف واستثمارها في تطوير حضارة الأأمة، وتقوية مناعة الدفاع عن مصالح الأمة في سياستها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية وفي دفاعاتها العسكرية، لا، قوة الفكر حين تلتقي مع قوة العمل تتفجر فيها إبداعات الإنسان الجزائري في مختلف المجالات، عندئذ نحافظ على إرادتنا السياسية في الداخل والخارج ويستمر وجود كياننا الأبدي لأننا قوم لا نهزم ولا نقهر ولا نرضى بالوجود الاستعمار في أرض الشهداء. فالجزائري من طبعه ينبذ الظلم ويجنح إلى السلم وذلك منذ العهود الغابرة.
إننا اليوم واعون بالمخاطر التي تهدد وجودنا وكياننا كأمة سواء داخليا وخارجيا، والأحداث التي ما فتئت تجري في أرضنا لم تقوض إرادتنا وعزيمتنا في تمسكنا بوحدتنا في شعورنا وثقافتنا وديننا وأرضنا، ورغم ما يحدث من تحولات تاريخية في المنطقة وما حملته هذه التحولات من إفرازات إلا أننا بقينا على العهد ثابتون وبرسالة الشهيد مؤمنون. ثم أن الذي يحدث اليوم سواء في الشمال الإفريقي أو في المنطقة العربية قد يشكل أسبابا غير مباشرة لعودة الاستعمار إلى دول جنوب حوض البحر الأبيض المتوسط ولا نستثني الجزائر من ذلك، لا سيما وأن هذه الأحداث قد تكون سببا كافيا لتحرك القوى الاستعمارية حين شعرت بالتهديدات التي شكلتها القوى المعادية لها متخذة ذلك مطية للعودة من جديد إلى مستعمراتها القديمة، وهذا ما يفسر لنا الأحداث التي تجري في دولة مالي، وحنين دولة فرنسا وتشوقها إلى العودة من جديد إلى منطقة الساحل لضمان بقائها وتواجدها في منطقة الشمال الإفريقي حفاظا على مصالحها، وهذا ما تبطنه القوى الاستعمارية ولا تجاهر به، أما حجة محاربة الإرهاب ما هي إلا حجة واهية تشبه تماما الحجة التي قدمتها الولايات المتحدة حين دخولها بلاد العراق للقضاء على أسلحة الدمار الشامل التي تملكها القدرات العسكرية العراقية ثم تبين فيما بعد أن أسلحة الدمار الشامل ما هي إلا أكذوبة اخترعتها المخابرات الأمريكية لكسب ود العالم والترخيص لها بالدخول إلى المنطقة وتحقيق أهدافها المتمثلة في تحويل المنطقة إلى دمار اقتصادي واجتماعي وأخلاقي ونشر الفوضى وتقسيم المنطقة ثم بقائها بأي حال تحت الهيمنة الاستعمارية سواء أبقت هذه القوى الاستعمارية على جيشها في المنطقة أو عملت على إجلائه ، ما دامت قد نجحت في تنصيب حكام موالين لها (دمى متحركة) يخدمون مصالحها.
لقد أطنبت الكثير من وسائل الإعلام الأجنبية في حديثها عن تواجد الجيش الفرنسي في دولة مالي لمحاربة الإرهاب في منطقة الساحل ووصلت بتحليلاتها إلى القول أن المقصود في هذه الحرب هو الجزائر ، وكأن فرنسا ترغب في العودة من جديد إلى استعمار الجزائر ، هيهات أن يحصل ذلك، لأن حكام فرنسا اليوم هم حكام مخضرمون عاشوا ثورة التحرير ونالوا ما نالوا من الخزي والفشل والعار في حربنا ضدهم، سواء من الأبناء أو الآباء الذين هم على قيد الحياة، وهم يعرفون الشعب الجزائري أحسن معرفة فلا يجرؤون أبدا على مجرد التفكير في العودة إلى أرض الشهداء، هم يعلمون أن الشعب كسر مقولاتهم (الجزائر فرنسية) التي تبناها أجداهم منذ احتلال الجزائر في سنة 1830 م. إن أبناء الشهداء والأسرة الثورية وأبناء الشعب الأحرار لا زالوا يحملون في نفوسهم كراهيتهم للمستعمر الفرنسي، وحتى الجيل الجديد من أبناء الجيل الجديد من أبناء الشعب يدرك تماما مدى قساوة المستعمر فكيف يرضى بعودته وهذا ليس من ثقافتنا. ثم أن الجزائر اليوم ليست هي نفسها جزائر الأمس لها ما تملك من القوة للدفاع عن شرفها ومكتسبات ثورتها.
إن جيشنا الوطني الشعبي الذي نفتخر بإنجازاته هو سليل جيش التحرير يحمل مقوماته الروحية قادر على التصدي لأي مناورة تسعى إلى النيل من كرامة الأمة أو شرفها، وما حادث في منطقة ''تنقن تورين'' بالقاعدة البترولية بعين أميناس لدليل قاطع على أن قوة التصدي التي يملكها لجيش تكشف عن استعداد الأمة للدفاع عن وجودها وكيانها ومصالحها الاقتصادية، وهي تميز بين العدو والصديق، ثم أن السياسة الحديثة مبينة على مفهوم البرغماتية "سياسة محاربة العدو بالعدو" تكون سياسة مشروعة ما دامت المصالح واحدة هي استتباب الأمن في المنطقة والقضاء على كل ما يهدد كيان الأمة. وما الأقاويل التي جاءت على لسان بعض قيادات الأحزاب (البطنية) عفوا الوطنية؟؟ كانت فقط لغرض الاستهلاك في ساحة الرأي العام وتسويق بضاعة الكلام ، لأن جل هذه الأحزاب تقريبا تعيش فراغا رهيبا بعد نهاية الحملات الانتخابية في السابق، ونقول لهؤلاء أكم مخطئون في حق الوطن لأن المعارضة السياسية في الدول الديمقراطية قد تتباين مواقفها في المسائل الداخلية لكنها تكون في حالة إجماع بخصوص السياسة الخارجية وإلا أحدثت ضررا جسيما للوطن سواء عن قصد أو دون قصد، فإذا كانت معظم غير قادرة على ترتيب بيتها من الداخل فكيف يتسنى لها تقديم مشاريع كبيرة لا تستطيع حملها تخص الدولة. اعتقد أن هذه الأحزاب لو فكرت قليلا لأدركت أن لها نواب في البرلمان بوسعهم تقديم رأيهم وملاحظاتهم بكل روح ديمقراطية عند مساءلة الطاقم الحكومي في قضية فتح الأجواء الوطنية للطيران الحربي الفرنسي، وهكذا نستطيع القول أن هذه الأحزاب تقدم مشاريع (الريح) ضررها أكثر من نفعها.
قد تضطرنا رمزية الاحتفال باليوم الوطني للشهيد إلى التساؤل في موضوع إعادة كتابة التاريخ باعتبار التاريخ أعز ما تملك الجزائر ، لماذا هذا الصمت الرهيب لدى الباحثين والمختصين في كتابة التاريخ؟ قد يبرر هذا الصمت بغياب المادة التاريخية في الشكل والمضمون، لكن هذا المبرر لم يبق له أي مفعول أمام وفرة المادة التاريخية وتواجد شهود القرن من صناع تاريخ الجزائر، فقد تكون أسباب تأخر كتابة التاريخ مفتعلة لأغراض دنيئة ومصالح ضيقة، بمعنى وجود قوى خفية تحول دون كتابة التاريخ خوفا من كشف الأسرار، أو تملقا لحكام فرنسا الحاليين أو ترك البئر (بغطاه)، إن التاريخ يكشف أعمالهم اللاإنسانية، لأنهم بالأمس القريب قاموا بالمجازر وأهلكوا العباد والبلاد ودمروا القرى والمداشر، ويتجلى ذلك بوضوح حين نجد بعض ممثلي الأمة يرفضون الإقرار بتجريم الاستعمار. إن موافقتنا لإعادة كتابة التاريخ تتطلب شرطين أساسيين هما وجود نخبة من المؤرخين والمثقفين تدافع عن عدالة قضيتنا من جهة وتوفر الشجاعة الأدبية لتقديم دراسة نقدية ونزيهة تتناول بكل روح موضوعية الحوادث التاريخية التي وقعت إبان حرب التحرير طيلة السبع سنوات دون خجل أو وجل من جهة أخرى. إن دور المؤرخ النزيه يتمثل في إخراجنا من هذه الدائرة المغلقة ومعالجة نفوسنا من مرض فوبيا التاريخ حتى تستطيع الأمة تطهير صفحات تاريخها من الشوائب التي علقت بها وبما أن هوية الأمة تثبت بمقوم التاريخ كان من الضروري الاستمرار في إعادة كتابة التاريخ وذلك مطلب لا يمكن التنازل عنه لأن فيه صلاح الأمة وهو صمام أمان لحياة الأجيال المتعاقبة.








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-18, 00:50   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابن السلفية
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا ادري لمادا تتباكون عن قضية تجريم الاستعمار ؟؟ ثم طبلتهم لما طائرات فرنسا ضربت ليبيا ! وقتل الالاف

بل وتتباكون لما فرنسا رفضت ضرب سورية

فعلا امركم غريب
انتم بحاجة لطبيب نفسي لانكم ابتعدتم عن الواقع واصبحتم مرضى
كيف لا وانا ارى عضوة تدعم الثورة الليبية وفي نفس الوقت ضد الثورة في سورية !! واخر يدعم الثورة في سورية وضدها في ليبيا !!

ومسلحون في سورية كانو يطالبون فرنسا بمساعدتهم بالمال والسلاح ثم يرفعون اعلام القاعدة تضامنا معهم في مالي وينددون بضرب فرنسا لهم !!
ولله وبالله لن تقوم لكم قائمة انتم المسلمون المتقوقعون في غرف المصالح الخاصة والحزبية

الله المستعان

ورحم الله شهداء الجزائر واللهم ارزقنا متاع الجنة مثلهم










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-18, 00:55   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابن السلفية
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

غدا ستجدون من كان يتهم النظام الجزائري بانه ابن فرنسا ستجدهم يتسولون ويقدمون التنازلات لفرنسا حتى تضعهم في الحكم ويعملو ثورة مسلحة ضد النظام الجزائري المنتخب من الشعب من اعلى الهرم الى نائب برلمان

بل وتجدهم يطالبون فرنسا بضرب القواعد العسكرية للجيش الجزائري

فعلا امة اسلامية ضحكت عليها الامم لغباءها من اقصى الخليج لاقصى المحيط

الله المستعان









رد مع اقتباس
قديم 2013-02-19, 22:36   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
rach-mika
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية rach-mika
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

معلابالنا بوالوا خويا حنا نامنوا بوطنا و عزيز علينا
كيما كاين قوادة لفرنسا مزال كاين الرجال في الجزائر
نكره السياسة و كل الحكام و السياسيين من ردك مش نورمال










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-20, 18:05   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
youness-mca
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

رحم الله شهداءنا الكرام ولو كانو في وقتنا هذا لانتحرو لانهم لم يحاربو من اجل جزائر كهذه










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-26, 15:22   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
كلمات مبعثرة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية كلمات مبعثرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رحم الله كل شهداء الثورة فهم ليسوا بحاجة لمن يعيد لهم مجدهم لانهم صنعوه بايديهم واختاروا ان يموتوا بشرف على ان يحييوا حياة الدل وهدا هو الفرق بين جيل الماضي وجيل اليوم ...بالرغم من ان كرامتهم انتهكت وبالرغم من ان ثورتهم سرقت الا انهم حققوا اهدافهم وحرروا البلاد واجبروا المستعمر على مغادرتها بعد 130 سنة من الاستعمار وليسوا مسؤولون ادا وقعت الجزائر مرة اخرى تحت الاستعمار بسبب الاغبياء وحتى لو قبلت ايادي فرنسا في بلد المليون والنصف مليون شهيد يبقى الشهداء ابرياء من الخيانة ويبقى التاريخ يدكرهم ببطولاتهم اما من يخون الجزائر فسيرمون في مزبلة التاريخ التي لن تدكرهم الا بالسب واللعن .










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الشهيد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:10

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc