هده القصيدة من كتابتي ارجو ان تنال اعجابكم بعنوان : الحكايا
الحكايا
رويداً / رويداً
على شفة الإنتظار
أنا ماقتلت الحكايا
وماأقلقتني فلول المطايا
وماضاع مني أنيق الهدايا
وماصاغني غير وجدكِ ..
ياهبة للعطايا ...!
.
.
يقولون من جد يوماً ... وَجَـــد
وكررت في داخلي ..
مثلكِ الآن في داخلي .. لم يلد ..
مثل مجنونة الغيم ...
منشئة البوح ...
مشرقة الضوء ..
ممشوقة الشهد ...
تلك التي داخلي ...
بـ دمي .. تتحـد .
.
.
.
تستدير الروئ ...
واليدان ترتب للدفء معنى الحنان
والزمان الذي كان ..كان ...
وكان لهم بهجة الشوق ..
منظومة الصبح ..
ياوجهها ...
كم تعلقت فيك طويلاً ...
طويلاً ...
وحباً وبيلا ً ...
وشعراً صقيلا ً ...
وماكنت يوماً أظن الحكايا..
تموت على ساعديها ..
وأصبح في الأرض حياً ...
يحاول أن يلثم الراحتين بوجد الأمـان
.
.
وهل ظلت القافله ؟
وهل أنه ... السماء الضحوك تبدت لها قاحله ؟
الشاعر خ. اسامة