اثر الضربات الجوية للقوات الحكومية فرار الدواعش من الموصل . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اثر الضربات الجوية للقوات الحكومية فرار الدواعش من الموصل .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-06-12, 15:33   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 اثر الضربات الجوية للقوات الحكومية فرار الدواعش من الموصل .

’’داعش’’ تنسحب من الموصل تحت ضربات القوة الجوية العراقية




ذكرت قناة "العالم" أن مسلّحي تنظيم "داعش" انسحبوا من شوارع الموصل الى منطقة ربيعة تحت ضربات القوة الجوية العراقية.

وفي هذا السياق، قال شهود عيان لـ"السومرية نيوز"، إن "شوارع مدينة الموصل قد بدت اليوم الخميس، خالية من عناصر تنظيم داعش"، لافتين الى "عدم وجود اي مظهر لتواجدهم في المدينة".

وتقع ربيعة، على بعد 125 كم غرب الموصل والواقعة على الحدود مع سوريا.









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 15:36   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

طيران الجيش العراقي يشن عمليات قصف شديدة تستهدف تجمعات ’’داعش’’ في الموصل

طيران الجيش العراقي يشن عمليات قصف شديدة تستهدف تجمعات "داعش" في الموصل
المصدر: رصد- الميادين










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 16:10   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السعودية وراء العدوان الارهابي على مدن عراقية وأخطار تهدد المنطقة

القدس/المنــار/ التطورات الاخيرة في العراق أحدثت ردود فعل قلقة في العديد من العواصم داخل المنطقة وفي الساحة الدولية، وجميعها تحذر من خطر الارهاب الذي تمثله عصابات اجرامية تكفيرية.
دوائر واسعة الاطلاع ذكرت لـ (المنــار) أن ما تعرضت له مدينة الموصل ومدن صلاح الدين وتكريت في العراق تم التخطيط له غداة الانتهاء من العملية الانتخابية، وفوز نوري المالكي والتحالف الذي يتزعمه، غير أن التمويل المالي والتسليحي كان مستمرا قبل الانتخابات وفي تزايد واضح، قامت به وشاركت فيه عدة دول في الاقليم وخارجه.
وأضافت الدوائر أن نجاح المالكي شكل صفعة مؤلمة للنظام السعودي الداعم للعصابات الارهابية في الساحة العراقية، وأن هذا النظام رأى في فوز المالكي فشلا لخطط السعودية ضد وحدة شعب وأراضي العراق، وبالتالي شرع النظام السعوي بالتحضير للعدوان الارهابي الذي تتعرض له مدن عراقية.
وكشفت هذه الدوائر عن أن السعودية قامت بضخ السلاح والعتاد الى داخل الاراضي العراقي دعما للارهابيين، وواصلت في الوقت ذاته ارسال مجموعات ارهابية الى الساحة العراقية، لتعزيز عناصر ما يسمى بتنظيم داعش الارهابي.
وتؤكد الدوائر أن نظام آل سعود يراهن على شخصيات عراقية تقيم خارج العراق لتسلم الحكم عبر الاعمال الارهابية ، وأوكل اليها ايصال مئات ملايين الدولارات الى عصابة داعش التي استفادت من تخزين السلاح في الاراضي السعودية، ونقله بعد ذلك الى داخل الاراضي العراقية، وتقول الدوائر أن السعودية هي الداعم والممول الرئيس لعصابة داعش في العراق، وتدعمها في ذلك فرنسا واسرائيل وأجنحة في الادارة الأمريكية اضافة الى دول خليجية. والرياض تخشى أن يستعيد العراق دوره، ويقوى جيشه ويسقط رهان السعودية على تفتيت العراق الى دول ثلاث، لأن في ذلك كما تدعي الرياض خطر على النظام السعودي، الذي قام بالترتيب لهذا العدوان الذي نراه اليوم في الموصل وغيرها من المدن العراقية.










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 16:10   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الأعمال الارهابية في الساحة العراقية... الدور السعودي أسبابه وأهدافه

القدس/المنــار/ ذكرت مصادر مطلعة لـ (المنــار) نقلا عن دوائر أمنية غربية أن العصابات المسلحة في العراق، التي تسمي نفسها بالدولة الاسلامية في العراق والشام "داعش" تتلقى دعما ماليا وعسكريا من دول في محيط العراق، وتحديدا السعودية وتركيا، وقالت هذه الدوائر ان الدول المجاورة للعراق تخشى من استقرار هذا البلد، وتسعى بكل قوتها الى منع دوران عجلة التطور فيه، والعمل على ابقاء العراق منشغلا في محاربة المجموعات الارهابية.
وتتحدث الدوائر الأمنية الغربية عن تلاقي في المصالح بين انقرة والرياض، وهما تحاولات بكل الوسائل أن تبقيا على حالة التوتر الامني في المدن العراقية، وعملتا بكل قوتهما المالية والاستخبارية وعبر دعم العصابات الارهابية فوق الاراضي العراقية للتأثير على العملية الانتخابية البرلمانية التي جرت مؤخرا في العراق لقطع الطريق على ائتلاف "دولة القانون" الذي يترأسه رئيس الوزراء نوري المالكي الذي كشف أكثر من مرة عن دور سعودي وتركي في التوتر الأمني الذي تعيشه المدن العراقية وعن تسهيلات تقدمها دول مجاورة للعراق لعمليات تدفق المسلحين والسلاح الى الداخل العراقي، الا أن هذه المحاولات السعودية ـ التركية للتاثير على العملية السياسية العراقية فشلت بعد أن حصد ائتلاف المالكي العدد الاكبر من المقاعد في البرلمان العراقي. وتتابع الدوائر نفسها، أن السعودية قررت على ما يبدو ومن خلال المجموعات التي تدعمها في الداخل العراقي تصعيد الهجمات على قوات الجيش العراقي والقوى الامنية، واصدرت الاوامر للمجموعات الارهابية بضرورة تكثيف هجماتها على المدن العراقية، كما حصل في مدينة الموصل، التي تمكنت المجموعات المسلحة من السيطرة عليها، وقبل ذلك الهجمات الواسعة التي شنتها المجموعات المسلحة المدججة بأنواع متطورة من الاسلحة في سامراء والأنبار. وتفيد الدوائر الأمنية أن الهدف هو التشويش على الاتصالات السياسية التي تجري لرسم المشهد السياسي العراقي بعد الانتخابات البرلمانية، والذي سيكون ائتلاف القانون جزءا اساسيا فيه وهذا يعزز مخاوف السعودية ودول اخرى من أن يساهم مثل هذا المشهد العراقي في تدعيم العلاقات والتعاون بين ايران والعراق وسوريا. وحسب الدوائر فان السعودية غاضبة على سياسة الحكومة العراقية التي اتبعتها منذ بداية الازمة السورية والقائمة على عدم التدخل في هذه الازمة ومحاولة ضبط الحدود بين العراق وسوريا.
وخلصت هذه الدوائر الى أن هناك قرارا سعوديا باشعال الوضع الأمني في العراق، وأن هذه السياسة تأتي في ظل فشل السعودية في اسقاط الدولة السورية وفشلها في افشال وتخريب المفاوضات التي تدور بين الغرب وايران حول مشروع طهران النووي، لكن هذه السياسة السوداء ـ حسب الدوائر ـ التي تتبعها السعودية من أجل زيادة تأثيرها في المنطقة قد يكون لها انعكاسات وأثارا سلبية بالغة الخطورة على الداخل السعودي، خاصة وأن ارهاب الجماعات المتطرفة لا يمكن السيطرة عليه والتحكم به وحصره في مكان ما، وضمان عدم انتقاله الى أماكن اخرى، لذلك فان النيران التي تشعلها السعودية في العراق وسوريا قد تمتد اليها. كما تؤكد الدوائر أن الولايات المتحدة ودول غربية ومن خلال التقارير الاستخبارية التي تصل الى تلك العواصم تدرك جيدا أن المصدر الاول لدعم المجموعات المسلحة في العراق هو السعودية وأنه بات هناك ضرورة للانتهاء سريعا من عملية "لجم" النظام السعودي خاصة وأن عمليات اقصاء بندر والتغييرات التي شهدتها وزارة الدفاع السعودية، لم تكن على ما يبدو كافية لدفع النظام في المملكة باتجاه التفكير بصورة عقلانية والاعتراف بفشله في التعامل مع القضايا الساخنة في المنطقة.










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 16:27   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لتكن الموصل مقبرة لآل سعود وإرهابييهم

عام 2003 تعرض عراقنا إلى غزو أمريكي إسرائيلي أطلسي بربري بمساعدة فعالة من تيوس السعودية وقطر والكويت. واليوم انقلبت الأدوار فنحن نتعرض لغزو إرهابي همجي سعودي قطري كويتي بمساعدة أمريكية إسرائيلية أطلسية

وكما بالأمس، حيث لم يكن هدف الغزو نظام صدام حسين، بل العراق وشعبه، ووحدته، فاليوم أيضا ليس هدف العدوان الإرهابي نظام نوري المالكي، بل العراق وشعبه ووحدته. ولهذا يتوجب اليوم على كل العراقيين الوطنيين الذين داسوا على جراحهم التي تسبب بها لهم صدام ونظامه على مدى ثلاثة عقود، ووقفوا إلى جانب العراق ضد الغزو والاحتلال، علينا اليوم أيضا أن نضع جانبا أن نظام نوري المالكي هو حصيلة الغزو والاحتلال، ونقف إلى جانب شعبنا، فالعدوان الإرهابي الوهابي الصهيوني لا يريد رأس المالكي، بل يريد إغراق العراق في مزيد من الفوضى والدم، وجعله ساحة خلفية لأنظمة التيوس في الجزيرة العربية، ويريد إجهاض المشروع القومي الذي فرضه على الأرض انتصار الشعب السوري على الإرهاب ومن يقف وراءه. احتلال الموصل وما جاورها يرمي إلى الفصل بين سورية والعراق، وإلى الربط بين بؤر الإرهاب فيهما. إن هذا لن يحدث، والموصل ستتحول إلى مقبرة لآل سعود وإرهابييهم

ربما تكون هذه ساعة الصحوة أيضا لنوري المالكي ومن حوله، ليدركوا هم أيضا أن المحتل الأمريكي لم يجلبهم إلى سدة الحكم في العراق حبا بسواد أعينهم، بل لاستخدامهم في خططه الخبيثة لتقسيم المنطقة. مصير العراق لا تحدده في هذه الساعة فقط التضحيات التي سيقدمها العراقيون طوعا أو كرها لتخليص البلد من شرور الإرهاب السعودي الوهابي، بل ويتقرر بشكل حاسم بما سيفهمه المالكي، وشركاه في الحكم، من هذه المؤامرة الخبيثة على العراق

المالكي مطالب الآن بجمع كل العراقيين تحت راية العراق، والخطوة الأولى بهذا الاتجاه هي إلغاء الاتفاقيات الأمنية مع المحتل الأمريكي، وطرد كل الشركات الأمنية الأجنبية من العراق، ودعوة كل العراقيين، بلا تمييز، إلى المشاركة في إنقاذ العراق، والإعلان عن أن هناك حالة حرب مفتوحة بين العراق من جهة وبين مملكة آل سعود ومحمية قطر ومشيخة الكويت من جهة أخرى. سنعرف ساعتها مع من نعقد اتفاقيات دفاع مشترك، أو اتفاقيات أمنية

وعلى المالكي وشركاه أن يدركوا أيضا أنه لم يكن هناك على مدى السنوات العشر الماضية وقت أكثر نضوجا من هذا اليوم للإعلان بلا مواربة عن تحالف ستراتيجي مصيري مع سورية وحلفائها. إن العدو في العراق هو نفسه العدو في سورية، وشعبا العراق وسورية يواجهان الشر نفسه. إن أي تلكؤ في إدراك المصير المشترك بين هذين الشعبين سيعرض ملايين العراقيين للهلاك على أيدي العصابات الوهابية الإرهابية التي تحصل نهارا جهارا على دعم أمريكي أطلسي إسرائيلي وعلى تمويل سعودي قطري كويتي مفتوح

نوري المالكي .. في عهدكم الميمون صار العراقيون يترحمون على عهد صدام. ونحن نقف معكم الآن ضد الإرهاب لأننا على يقين بأن انتصار الإرهاب الوهابي سيجعل شعبنا يترحم على عهدكم. سنقف معكم ومع العراق الدولة والشعب حتى نسحق العدوان الإرهابي، ونجعل الموصل مقبرة لآل سعود وإرهابييهم

بقلم : عمر ظاهر .










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 16:39   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

العراق: البولاني وابو رغيف في سامراء لقيادة العمليات ضد ’’داعش’’

كشف مصدر مطلع، عن وصول وزير الداخلية العراقي السابق جواد البولاني وكيل الوزارة المساعد لشؤون الاستخبارات، والفريق احمد ابو رغيف الى مدينة سامراء لقيادة العمليات ضد "داعش" هناك.
المصدر: السومرية

كشف مصدر مطلع، عن وصول وزير الداخلية العراقي السابق جواد البولاني وكيل الوزارة المساعد لشؤون الاستخبارات، والفريق احمد ابو رغيف الى مدينة سامراء لقيادة العمليات ضد "داعش" هناك.
المصدر: السومرية


حواجز أمنية مشتركة بين العشائر والمتطوعين في ديالى بالعراق

حواجز أمنية مشتركة بين العشائر والمتطوعين في ديالى بالعراق
المصدر: الميادين


القوات العراقية تتقدم باتجاه ناحية سليمان بك المهمة استراتيجياً
المصدر: الميادين










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 16:40   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فرنسا: الوضع في العراق ’’مقلق للغاية’’ ويهدد الاستقرار في المنطقة بأسرها

أعربت فرنسا عن " قلقها البالغ" ازاء تطورات الوضع في العراق على ضوء استيلاء تنظيم "داعش" لعدد من المناطق والمدن الكبرى وعلى رأسها الموصل وتكريت.

وقال رومان نادال المتحدث الرسمى باسم وزارة الشئون الخارجية والتنمية الدولية الفرنسية في مؤتمر صحفي اليوم، إن الوضع الحالي في العراق يزيد من " التهديد الحقيقى" للاستقرار في المنطقة بأسرها.
المصدر: موقع اليوم السابع


لافروف: ما يحدث في العراق دليل على فشل المغامرة الأمريكية البريطانية




عبّر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن قلقه من التطورات الأخيرة في العراق واصفا إياها بالفشل التام للمغامرة التي قامت بها الولايات المتحدة وبريطانيا وخرجت من تحت السيطرة.

وأضاف أمام الصحفيين إنه "دليل على الفشل التام للمغامرة التي قامت بها الولايات المتحدة وبريطانيا والتي خرجت من تحت سيطرتهما".


المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية

مجلس الامن يناقش مقترحات لاجراءات محتملة ضد ’’داعش’’ بشأن العراق



دان مجلس الامن الدولي، العنف في مدينة الموصل من جانب "تنظيم ارهابي يحاول زعزعة استقرار المنطقة"، فيما سيناقش المجلس، اليوم الخميس، مقترحات لاجراءات محتملة ضد "داعش" بشان العراق.

وجاء في بيان المجلس " ندين بأشد العبارات الاحداث الاخيرة في مدينة الموصل في العراق حيث سيطرت عناصر من التنظيم الارهابي (داعش) على اجزاء كبيرة من المدينة بما في ذلك القنصلية التركية ومبان حكومية كثيرة وشردوا مئات الاف من الناس".

واضاف البيان "الهجمات الارهابية الاخيرة يجري ارتكابها ضد شعب العراق في محاولة لزعزعة استقرار البلد والمنطقة".

وقرأ فيتالي تشوركين سفير روسيا لدى الامم المتحدة ورئيس مجلس الامن للشهر الحالي البيان على الصحفيين.

وقال إن "مقترحات لاجراءات محتملة ضد تنظيم "الدولة الاسلامية في العراق وبلاد الشام" قد تقدم اثناء مناقشة للمجلس بشان العراق اليوم الخميس"،وقد يضيف المجلس "تنظيم الدولة الاسلامية في العراق وبلاد الشام الى قائمته للعقوبات الخاصة بالقاعدة وهو ما سيخضعه لتجميد دولي للاصول".

المصدر: وكالة أنباء فارس










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 17:43   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أوباما: كل الخيارات مطروحة في التعامل مع الوضع العراقي

قال الرئيس الأميركي باراك أوباما إن كل الخيارات مطروحة في التعامل مع الوضع العراقي
المصدر: المنار




أوباما: ستكون هناك تحركات عسكرية قصيرة المدى وفورية ينبغي عملها في العراق


أوباما: ستكون هناك تحركات عسكرية قصيرة المدى وفورية ينبغي عملها في العراق
المصدر: المنار










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 17:52   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عبداللطيف1967
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية عبداللطيف1967
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



يا اخواني ... الشيعه خطر كبير .. ويريدون ( سلخ ) الدين الأسلامي الحق .. واستبدلاله بخرافات الأثني عشرية !!
اخواني واخواتي الموحدين .. كل المعطيات والأحداث الثائرة هنا وهناك تدل علي ان خطر المد الصفوي الايراني الشيعي
قادم لا محالة .. والأسباب كثيرة ..
العراق .. من بعد سقوط نظام صدام حسين .. اصبح العراق اشبه بمحافظة ايرانية تنفذ مايقوله الفرس
سوريا .. بدأ التشيع هناك ,, وسمعت ان مفتي سوريا قد تشيع ,, والكثر تشيعوا هناك ,, والسبب سياسي للتحالف القائم مع ايران
لبنان .. اصبح حزب الله ( حامي حدود بني يهود ) يسيطر علي الوضع الأجتماعي والسياسي هناك ..
البحرين .. مظاهرات طائفية شيعيه بحته تدعوا لأسقاط النظام هناك للسيطرة علي زمام الامور هناك واعلان البحرين محافظة لأيران
الكويت .. الشيعة هناك علي اهب الأستعداد وهم قنبلة موقوته وجاهزة للأنفجار لحظة صدور الأوامر من بني صفوان ( ايران )
السعودية .. تم اكتشاف وملاحظة شراء العديد من الطائفة الشيعية في القطيف والاحساء والمدينة المنورة ونجران شرائهم اراضي ومنازل
في مناطق الحدود مع العراق !! وتم وقف الزحف ومنع شرائهم للأراضي البعيدة عنهم
باكستان ..دولة نووية و نسبة المسلمين السنة تتجاوز الـ 90% ومع ذلك يفوز بكرسي الرئاسة زرداري آصفي رافضي متحيز إلى إيران !!
مصر .. .. سيتم تغيير الهيكلة الكاملة لمصر .. وتحويلها من دولة عسكرية .. الي دولة مدنية .. وتسريح جيشها الكبير !!

هذا كله غير عن جبهات التشيع الكبير هناك وهناك ,., وكل هذا مخطط له من الصهاينة والمجووووس المنتمين للمذهب الشيعي في ( قم ) المختبئين تحت عباءة الأسلام .. والأسلام منهم بريء


يا اخوان الخطر كبير وقادم علي أمه محمد صلي الله عليه وسلم ,,..

اللهم بلغت .. اللهم فأشهد

https://www.youtube.com/watch?v=vPyrtVf-4PA&NR=1

https://www.youtube.com/watch?v=EaZ5EuNUP0o&NR=1










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 21:04   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الرأي الاخر
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

نريد العراق عربيا قوميا معاديا للرطانة الفارسية لا سعوديا ولا ايرانيا ولاكرديا










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 22:12   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جهاز مكافحة الإرهاب في العراق: الوضع في الأنبار مسيطر عليه

أكد جهاز مكافحة الإرهاب في العراق ان الوضع في محافظة الانبار مسيطر عليه، مشيراً الى وجود تنسيق جيد بين القوات الامنية والعشائر.
وقال المتحدث باسم الجهاز إن "الارهابيين حاولوا فتح ثغرة جديدة في محافظة الانبار لتشتيت الجهد الامني وتوزيع الجهد"، مشدداً على أن "القوات الامنية في يقظة وان الوضع مسيطر عليه في المحافظة".
المصدر: السومرية


عمليات بابل تعلن مقتل 21 عنصراً من ’’داعش’’.. وتوافد شباب بأعداد كبيرة إلى مراكز التطوع




أعلنت قيادة عمليات بابل، عن مقتل 21 عنصراً من تنظيم "داعش" خلال اشتباكات مسلحة شمالي المحافظة.

وقال قائد عمليات بابل اللواء الركن سعد حربيةإن "قوة من العمليات المشتركة من الجيش والشرطة نفذت، عملية أمنية في منطقة القادرية التابعة لناحية جرف الصخر( 35 كم شمالي بابل)، واشتبكت مع عناصر "داعش"، ما اسفر عن مقتل 21 عنصراً من داعش".

وأضاف حربية أن "القوة توزعت على محورين وبأهداف محددة تم اختيارها بناءً على معلومات استخبارية دقيقة".

وبدورها أكدت مديرية شرطة محافظة بابل، استقرار الوضع الأمني في مناطق شمالي المحافظة، مبينة أن قوات من النخبة عززت القطعات المتواجدة في تلك مناطق، فيما بينت توافد أعداد كبيرة من الشباب على مراكز التطوع في الشرطة تلبية لـ"نداء الوطن".

المصدر: السومرية










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 22:14   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

’’الهلال الاحمر’’ العراقي: 300 ألف شخص نزحوا من الموصل ونزوح داخلي محدود بصلاح الدين

أعلنت جمعية "الهلال الاحمر" العراقية، عن نزوح 300 ألف شخص من مدينة الموصل الى محافظتي اربيل ودهوك، وفيما أكدت أنه لا يمكن سد كافة احتياجات العوائل، أشارت الى وجود نزوح داخلي محدود في صلاح الدين.
وقال المتحدث باسم الجمعية محمد الخزاعي إن "فرق جمعية الهلال الاحمر سجلت على مدى الايام الماضية نزوح 300 ألف شخص من مدينة الموصل الى اقليم كردستان"، مبيناً أن "النازحين توزعوا بين محافظتي دهوك واربيل بواقع 150 الف عائلة في كل محافظة".
المصدر: السومرية


القوات الأمنية العراقية تبدأ بتطهير الطرق في الموصل وصلاح الدين

أعلن جهاز مكافحة الإرهاب، أن القوات الامنية العراقية بدأت بتطهير الطرق في مدينة الموصل ومحافظة صلاح الدين.
وقال المتحدث باسم الجهاز إن "العمليات الامنية في محافظتي نينوى وصلاح الدين مستمرة ومتواترة، وقد تم وضع خطة تسير عليها القوات الامنية ومن ضمنها قوات النخبة في الجهاز"، لافتا الى أن "القوات الامنية بدأت بتطهير الطرق في مدينة الموصل ومحافظة صلاح الدين وقصف مواقع للمسلحين".
وأضاف أنه "تم إرسال قوة من الجهاز الى مدينة سامراء"، مؤكداً استتباب الأوضاع الأمنية هناك.
المصدر: السومرية










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 22:19   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كيري: أوباما على استعداد لاتخاذ قرارات سريعة بشأن العراق

أكد وزير الخارجية الأميركي جون كيري أن الرئيس الأميركي باراك أوباما على استعداد لاتخاذ قرارات سريعة بشأن العراق.
المصدر: سكاي نيوز



سعر برميل النفط يرتفع 2,13 دولار في نيويورك بسبب اعمال العنف في العراق

سعر برميل النفط يرتفع 2,13 دولار في نيويورك بسبب اعمال العنف في العراق
المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية


واشنطن: ندرس جميع الخيارات ما عدا إرسال قوات برية لمعالجة التهديدات الأمنية في العراق

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن واشنطن تدرس جميع الخيارات ما عدا إرسال قوات برية لمعالجة التهديدات الأمنية في العراق
المصدر: سكاي نيوز


بايدن يبحث هاتفياً مع المالكي التطورات العسكرية في العراق

بحث نائب الرئيس الاميركي جو بايدن مع رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي خلال اتصال هاتفي آخر التطورات العسكرية في العراق.
المصدر: الميادين










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 22:22   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تمدّد «داعش» والخطر على وحدة العراق وسورية

قبل الانتخابات العراقية الأخيرة، جهدت القوى الخليجية ومن يدور في فلكها، في البحث عن إجابة عن سؤال طرحته حول مصير العراق ووحدته فيما لو عاد نوري المالكي إلى السلطة في ولاية ثالثة، أو استمر الحكم في العراق في يد رئيس وزراء مسلم شيعي يدور في فلك إيران أو يضع العراق في منطقة وسطية بعيدة عن الإملاء الخليجي وقريباً من محور المقاومة الممتدد من إيران الى حزب الله في لبنان شاملاً سورية بقيادة الرئيس بشار الأسد.

عندما أسفرت الانتخابات العراقية عن تأكيد المخاوف الخليجية لناحية قدرة المالكي عالية الاحتمال بالعودة الى رئاسة الحكومة، وتأكيد التحالف الإسلامي الشيعي قدرته على تشكيل حكومة أكثرية وطنية سياسية بات يملك 178 صوتاً ويلزمه فقط 165 ، كان السؤال الرئيسي هنا كيف سيكون رد خصوم المالكي وأعداء محور المقاومة لقطع الطريق على هذه الإمكانات والاحتمالات سريعاً وقبل فوات الأوان خاصة أن متغيرات استراتيجية عميقة ظهرت في الآونة الأخيرة جعلت الغرب يقترب من إيران ويتهيّأ لحسم موضوع الملف النووي معها وليفتح صفحة جديدة في العلاقة البينية الغربية الإيرانية، ما يتيح لإيران التفرغ لتوسيع فضائها الاستراتيجي الحيوي، فضلاً عن تعزيز قدرات محور المقاومة الذي تلقى جرعة قوة استراتيجية كبرى من البوابة السورية تحت عنوانين، سياسيّ عبر نجاحها في تنظيم الانتخابات الرئاسية وتثبيت الرئيس بشار الأسد في موقعه قائداً لسورية، وميدانيّ من خلال الإنجازات العسكرية المتلاحقة التي قطعت الطريق على أي ظن خارجي أو إرهابي حول امتلاك شيء مؤثر في المشهد السوري يغير وجهة الميدان.

في ظل هذه التطوّرات، وفي ظل العجز الخارجي سياسياً وعسكرياً عن تحقيق الطموحات الغربية أو الخليجية في العراق وسورية، يبدو أن الاتجاه الخليجي بقيادة سعودية اتخذ منحى الضغط ميدانياً في العراق وسورية معاً لقطع الطريق على الجهات المختصة في البلدين بأن تستثمر نجاحاتهما الأخيرة. ووقع الاختيار على شرق سورية ووسط العراق لتنفيذ الضغط، إذ تقوم مناطق ذات لون وطبيعة ديمغرافية معينة من المسلمين السنّة، وقبائل وعشائر في معظمهم ، وينشط تنظيم متطرّف يشكل أحد الفروع الأساسية لتنظيم «القاعدة» الوهابي، الذي أعلن عن سعيه إلى إقامة «الدولة الإسلامية في العراق والشام» دولة يكون فيها الحكم للوهابيين وحدهم من غير شريك، أما الآخرون فيكون مصيرهم، إما تغيير المذهب والدين، أو القتل، أو الطرد، أو الذمية .

وقع الخيار إذن على «تنظيم» الدولة الإسلامية في العراق والشام» والمختصر بكلمة «داعش» الأحرف الأولى لكلمات التسمية كي يكون أداة الرد على نجاحات العراق وسورية الأخيرة. و»داعش» كما هو معروف تنظيم نشأ أصلاً في العراق بعد الانسحاب الأميركي منه ومع اندلاع الأعمال الإرهابية في سورية ضد الحكومة الشرعية فيها بقيادة الرئيس الأسد، وكانت نشأته على ما ظهر وأعلن لمواجهة ما اسمي بـ»خروج السلطة من يد أهل السنّة، ومنع النفوذ الإيراني في العراق»، ورفع شعار دولة الخلافة الإسلامية. وللتذكير فحسب، فإن هذا التنظيم خطا خطواته الأولى متكئاً على العراقيين السنّة وحدهم وشملوا عدداً لا بأس به من الضباط السابقين في الجيش العراقي في عهد صدام حسين.

بعد إنجازات حققتها في الجانب السوري في مواجهة «جبهة النصرة» وغيرها من تنظيمات مسلحة وإرهابية مثل مجلس الشورى «مشمش» ، نفذت «داعش» خطتها، مستفيدة من الدعم الخليجي السخي، ومن خبرات عسكرية مهمة وفرها الضباط العراقيون السابقون سواء بوجودهم في مجلس قيادتها للتخطيط وإدارة الحرب أو في الميدان للمواجهة العسكرية وأفادت من حالة شعبية ملائمة قائمة في المناطق السنّية في العراق، ونفذت عملية اجتياح سريع بسطت خلالها سيطرتها على منطقة واسعة في وسط العراق من نينوى الى صلاح الدين والفلوجة ووصلتها بمناطق سيطرتها في سورية الرقة وريف دير الزور الشرقي وامتلكت بذلك زمام منطقة شاسعة متماسكة، ذات أهمية استراتيجية سواء بموقعها الجيوسياسي أو بثرواتها وهي تتوسط تركيا في الشمال والمنطقة الكردية في الشرق والشمال الشرقي والمنطقة الشيعية في الجنوب وسورية في الغرب، وفيها حجم كبير من آبار النفط كما تمر عبرها أنابيبه من الشرق في اتجاه الغرب الى تركيا وسواها. وهنا يطرح السؤال: هل دق هذا الاجتياح ناقوس الخطر مهدّداً وحدة العراق وسورية؟ خاصة أن للمنطقة من المؤهلات ما يسمح للبعض بالكلام عن قدرة على إنشاء دولة فيها؟

لا شك في أن وصول «داعش» الى هذا الوضع في ظل الظروف الراهنة يعتبر تهديداً خطيراً للأمن القومي العراقي والسوري ولوحدة العراق وسورية لاحقاً، وسيجبر هذا الخطر جميع المتضررين منه على مراجعة مواقفهم وعلاقتهم البينية لمواجهته، وفي حال اتخاذ القرار بالمواجهة الجدية، فإني أرى أن أخطار «داعش» سيتم حصرها واحتواؤها ولن تتعاظم لتصل الى درجة تقسيم العراق أو سورية، خاصة أن هناك أكثر من عامل يمنع نجاح مشروع «داعش»:

1 لن يكون في وسع «داعش» التمدد الى المنطقة الجنوبية في العراق المنطقة الشيعية في أي شكل من الأشكال، ولن تتمكن من الوصول إلى أيّ منفذ بحري في أي اتجاه، وستبقى محصورة في الصحراء والمناطق الداخلية، حتى أن تهديدها الذي يحكى عنه لبغداد لن يكون في الحجم المؤثر بعد التحول الديمغرافي الكبير الذي أصاب بغداد في السنوات العشر الأخيرة.

2 ستشكل «داعش» تهديداً جدياً للمنطقة الكردية في الشمال وللأكراد في سورية، ما سيلزمهم بالدفاع عن النفس في حال قررت «داعش» التوسع على حسابهم وسيكون عليهم مراجعة علاقتهم بالحكومة المركزية في بغداد وبالدولة السورية في دمشق طلباً للدعم والمساعدة على أكثر من صعيد. كما أن التعاون الكردي العراقي في الشمال مع الحكومة المركزية في الجنوب، والارتباط الوثيق مع دمشق سيضع «داعش» بين فكي كماشة لن تقوى على الإفلات منها، خاصة بعد تفرغ سورية من معالجة ما بدأته في جبهات الشمال والوسط .

3 رغم أن أميركا هي التي انشأت تنظيم «القاعدة» وهي التي أسّست لتفكيك العراق وشرذمته، وأقامت فيه فيدرالية واهنة، وتسعى وفقاً لاستراتيجيتها الى تقسيم الدول العربية الكبرى مثل العراق وسورية ومصر والسعودية الى دويلات صغيرة واهنة إلاّ أنها تريد إقامة الدويلات التي ترتبط بها وتخضع لأوامرها، وبالتالي لكونها من المنطقي القول إن حركة «داعش» تستجيب للاستراتيجية الأميركية فرعاً من «القاعدة» التي أنشأتها .

رغم ذلك كله نرى أن أميركا، ومع ما بدر من سلوكيات «داعش» ومحاولتها الظهور معادية للمصالحة الغربية عامة والأميركية خاصة، فإن أميركا قد تجد أن مصلحتها هي في الوقوف ضد التصرف «الداعشي» الأخير لحصر الأخطار الإرهابية التي قد يشكلها على مصالح الغرب. لذا يرجّح أن نشهد تحوّلاً أكثر وضوحاً في مواقف أميركا من الأزمة السورية ومما يدور في العراق، بما في ذلك العودة الى الاتفاق الأمني معه لأنها ستكون مخيّرة بين أمرين تصنفهما بين سيئ وأسوأ، ولن تختار بطبيعة الحال الأسوأ المتمثل على ما يبدو في تنظيم «داعش» ومن الطبيعي ألاّ ننتظر أن ترسل أميركا جيوشاً لقتال «داعش» فهذا أمر طويت صفحته، لكن في وسع أميركا فعل الكثير لتمكين من يواجه «داعش» من عراقيين وغيرهم لمعالجة أمرها واقتلاع خطرها. نقول ذلك رغم أننا لا يمكن أن نعوّل على أميركا لدفع خطر عن المنطقة، إلاّ أنه منطق المصالح الذي تعتنقه هي.

على ضوء ما تقدم، نرى أن انفلات «داعش» وتمددها في العراق بعد سيطرتها على مناطق في الشرق السوري، لم يصل الى درجة التهديد الجدي والخطر الأكيد على وحدة البلدين، ففي إمكان أصحاب الشأن حتى الآن القدرة على احتوائه ومعالجته بإمكاناتهم الذاتية وبالمساعدات التي يمكن أن تصلهم من الخارج، وأهم المفاعيل المباشرة لهذا التمدد على ما أعتقد ستكون التعجيل في تشكيل حكومة عراقية فاعلة تشكل رداً سريعاً على تلك الحركة التفتيتية أما في الجانب الخليجي فلا أعتقد أن مثل هذا التمدّد سيخدم المصالح الخليجية، بل على العكس تماماً وستجد دول الخليج التي شجعت ودعمت هذا التمدد أنها أخطأت الطريق ولن تحقق مبتغاها الاستراتيجي أو السياسي لجهة الحؤول دون تشكيل حكومة الأكثرية في العراق ومنعها من التقارب مع محور المقاومة، أو التأثير في نتائج الانتخابات الرئاسية في سورية أو تقسيم العراق وسورية وإقامة دولة سنية في وسطهما، فالتقسيم حتى الآن، ومع «داعش» تحديداً، غير ممكن وغير قابل للحياة، واذا حصل لن تبقى السعودية في منأى عنه.










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-12, 23:50   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

واشنطن (رويترز) - قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري يوم الخميس إن واشنطن قلقة بشأن أعمال العنف في العراق وإن الرئيس باراك أوباما مستعد لاتخاذ "قرارات مهمة بسرعة" لمساعدة الحكومة العراقية في التصدي لأعمال العنف المسلحة المتزايدة التي يقوم بها متشددون.
وأضاف خلال ظهوره لفترة قصيرة مع رئيس الوزراء الأسترالي الزائر توني أبوت في مقر الخارجية الأمريكية "نحن قلقون للغاية بشأن ما يحدث في العراق."
وتابع قوله "نحن لسنا قلقين وننتظر وانما نحن نقدم المساعدة وعلى تواصل مباشر مع رئيس الوزراء (العراقي نوري) المالكي" وغيره من القادة.
وهذه أول تصريحات علنية لكيري بشأن أحدث أعمال العنف في العراق.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للقناة, الموسم, الدواعش, الدوحة, الحكومية, الضربات, فرار


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:00

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc