عادات افتقدناها

[قنون المربي والأستاذ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malake1967

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عدت كما وعدت

من بين العادات التي اندثرت هو لباس الملاية والعجار في مدينة قسنطينة

لباس الحياء و الحشمة الذي اشتهرت به المرأة في قسنطينة منذ القدم وبعيدا عن كونه قماشا أسود وعلى الوجه ما يعرف ب (العجار)

للملاية تاريخ أيضا فقد ساهمت بشكل كبير وكبير جدا في تأمين الاتصالات بين المجاهدين ونقل الأموال والمؤونة وارتدائه ايضا من طرف الفدائيين للإفلات من قبضة جنود الاستعمار.

و هي رمز للمرأة القسنطينية ولهذه العلاقة قدسية ولها ارتباط بعامل روحي يعبر عن هوية وأصل المدينة
على اعتبار أن القسنطينيات قد اتخذن اللون الأسود لباسا حزنا على باي قسنطينة صالح باي الذي حكم قسنطينة لمدة قصيرة إلا أن فترة حكمه كانت مزدهرة للغاية.

وكذلك تعتبر كنز من كنوز الحضارة الجزائرية ولكن للأسف هي في طريق الزوال إن لن يتم المحافظة عليه و لو كلباس تقليدي.

وعليك السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك الفاضلة ملاك
ذكرتني مشاركتك بعادة ترمز للحياء والحشمة افتقدناها إلا في بعض المناطق من صحرائنا وهو ستر المرأة لنفسها بالملحفة، حيث أنها كانت تُغطي سائر جسدها مع ترك فتحة صغيرة أمام عينها لتُبصِر بها الطريق

[قنون المربي والأستاذ]

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي افتقدناها والخاصة بليلة الزّفاف
فمن جانب النّساء، فكنّ يحيين تلك الليلة بأغانيهن المميزة وبالضّرب على الدفّ أو الدّربوكة
أما الشباب فكانوا يستعينون بمسجلة
أما شباب اليوم فهم يستعينون بآلة ذات عيون(الدّيجي) تُصدر أصواتا عالية توقظ سابع جار...وأحيانا يُرغمونها على الصّراخ عاليا وعاليا، فتجحظ عيونها وقد تتمزق
يالَلْمسكينة حتى الآلة لم تسلم في وقتنا!

[Revix]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
دائما مع عيد الأضحى ومن العادات التي بدأت تتلاشي:
تلاحق الإخوة المتزوجين والقاطنين بالقرب من بعضهم في بيت الأب القريب أيضا (سواء في الحي أو القرية)وكل واحد يصطحب أضحيته من أجل الذّبح والسّلخ في البيت الكبير
تفرقت القلوب وأصبح كل واحد يخفي ..........

الله عليك يا استاذ
اذكر ذلك جيدا، فقد كنا نهرع كلنا الى بيت الجد ، ونتقاسم الاضاحي، ولكن اختفت هذه العادة مع ظهور الفريزر( سبحان الله، جاء هذا الامر موازيا مع ظهور بعض الامراض كالسرطان وغيره من الامراض التي لم نكن نسمع بها من قبل )
اليوم، اصبح الكل يملك الميكرووايف ، الفريزر وسياراتين على الاقل في بيت واحد ، لذلك انقطع كل شيء ،اصبحنا كالغرب، نستهلك ثقافة الصورة التي يرانا بها الاخرين

[قنون المربي والأستاذ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Revix

الله عليك يا استاذ
اذكر ذلك جيدا، فقد كنا نهرع كلنا الى بيت الجد ، ونتقاسم الاضاحي، ولكن اختفت هذه العادة مع ظهور الفريزر( سبحان الله، جاء هذا الامر موازيا مع ظهور بعض الامراض كالسرطان وغيره من الامراض التي لم نكن نسمع بها من قبل )
اليوم، اصبح الكل يملك الميكرووايف ، الفريزر وسياراتين على الاقل في بيت واحد ، لذلك انقطع كل شيء ،اصبحنا كالغرب، نستهلك ثقافة الصورة التي يرانا بها الاخرين

السلام عليك أخي Revix
نورت موضوعي بتدخلك وإثرائك له
فمرحبا بك

[قنون المربي والأستاذ]

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عادة من العادات التي قلَّت وتكاد تندثر والمرتبطة بحِفظ القرآن الكريم
كلَّما أتم الولد أو البنت حِفظ حزب من القرآن الكريم في الكُتَّاب تُخصّصُ جهة من لوح تحفيظ القرآن الخاصة به(ها)ويُرسم عليها مسجد باستعمال الحِبر والريشة(القلم)، وعن تلوين الصومعة فقد كنا نستعمل صفار البيض
وبعدها يدخل(الڤندوز) في عطلة قصيرة يجوب البيوت فتُعطى له الهدايا تكريما له (ها)وتشجيعه(ها) على مواصلة حِفظ مزيدٍ من القرآن الكريم

[Firouz80]

معلومة رائعة مشكورين

[قنون المربي والأستاذ]

السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي افتقدناها
تجنب الاتصال المطول بالعين مع النساء من الحواشي عند زيارتهن وحتى الكلام معهن كان لايُغتفر
أيام الحياء والحشمة ليتها تعود

[قنون المربي والأستاذ]

السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي افتقدناها هي أن العروس كانت تُزفُّ إلى بيت زوجها وقد غطى جسدها برنوسٌ أبيض من رأسها حتى أخمص قدميها ويصاحبها والد زوجها في موكب هادئ إلا من أصوات طلقات بارود

[lamine1801]

صدقت صحيح لم نعد نراها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ

السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته
من العادات التي افتقدناها هي أن العروس كانت تُزفُّ إلى بيت زوجها وقد غطى جسدها برنوسٌ أبيض من رأسها حتى أخمص قدميها ويصاحبها والد زوجها في موكب هادئ إلا من أصوات طلقات بارود

[قنون المربي والأستاذ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من العادات التي افتقدناها والمتعلقة يالإفطار في شهر رمضان ونحن على مقربة منه هو أن:
كثير من سكان البادية وحتى الأحياء في المدن كانوا يجتمعون وقت الإفطار في مكان محدد وكل واحد أخرج مائدته بما فيها ليُفطروا جماعة
تضامن وتآلف ودعوة غير مباشرة لفقراء البادية أو الحي للأفطار معهم
اللهم بلغنا رمضان وأحيي فينا عادات آبائنا

[قنون المربي والأستاذ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من العادات التي افتقدناها في شهر رمضان بالخصوص تبادل مايُطبخ بين الجيران
ولا أدري ماالذي يحصل في وقتنا: أهو بُخل أم خوف من أن يَعاف أحدنا طعام الآخر أو ............؟
إييييهْ راحت النية مْع اُماليها!

[قنون المربي والأستاذ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من العادات التي قوَّتْ روابط الألفة والمحبة بين العائلات والتي افتقدناها هي الزيارات والسّهرات الرمضانية حيث كان النّاس يتبادلون الزّيارات والسّهرات بعد الإفطار في الشّهر الكريم، أما اليوم فقد حلّت البرامج والمسلسلات الرّمضانية مكان الزّيارات والسّهرات حيث يتقوقع أفراد العائلة لمشاهدة التلفاز.
إنها بعض مساوئ التكنولوجيا

[قنون المربي والأستاذ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من العادات التي افتقدناها في شهر رمضان هو تعطير البيوت والمساجد ببخور الجاوي وخصوصا في العشر الأواخر منه
الرائحة النفاذة والقويه للجاوي تعطي الشخص طاقة إيجابية تُشعره أنه فعلا في شهر الصيام والقيام

[قنون المربي والأستاذ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاقد مرّ عام منذ أن كتبتُ أول مشاركة
ومادمت قد تذكرت موضوعي
فمن العادات التي قلت كثيرا أو أننا افتقدناها...تذكر الأموات من القرابة وهذا بإطعام المساكين وكِسوتهم لتكون صدقة جارية عنهم وتُثقل ميزان حسناتهم
اللهم ارحم أمواتنا وأموات جميع المسلمين

[قنون المربي والأستاذ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هاقد مرّت سبعة أشهر منذ أن كتبتُ آخر مشاركة
من العادات التي افتقدناها وقد ذكرتني بها عائلة اليوم ... هو أن يعمد أحد الأفراد إلى وضع راية فوق سقف البيت عبارة عن غطاء رأس صاحبته دلالة على وجود فرح أو اقترابه فينتبه الجيران ليبادروا إلى التهاني والتبريكات ... للعلم وضع الراية هي دعوة للجميع
رحم اللـه أيام زمان..حين نسرح في بحر الذكريات تخطر على بالنا تلك الأيام الخوالي الجميلة المتجسدة في الصدق، والهدوء، والطمأنينة، وراحة البال، وبساطة الناس.