أين تذهب أموال الخدمات الاجتماعية؟

[سندباد علي بابا]

أين تذهب أموال الخدمات الاجتماعية؟


بداية، يجب أن أقص عليكم هذه القصة حتى نفهم مدلول العنوان.


مع اقتراب عيد العمال الفارط كانت لجنة الخدمات الاجتماعية بالمؤسسة تحضر لتكريم عمال المؤسسة.


بعثت لنا كما غيرنا رئاسة لجنة الخدمات الاجتماعية رسالة نصية بها جدول عبر منصة المؤسسة تطلب فيها منا تحديد مقاس لباسنا.


قبل نهاية آجال ارسال تلك الاجابات عن المقاسات بأيام أرسلت عبر بريدي المهني من داخل الموقع الرسمي للمؤسسة في الجدول المرسل مقاس اللباس الذي ألبس.


أكيد هناك من رد على لجنة الخدمات وهناك من هو مشغول بأشياء أهم من الرد على أمر تافه كهذا وهناك من أخذته العزة بالإثم ورأى ذلك انتقاص من كرامته فتحاشى ارسال مقاسه للجنة الخدمات.


في اليوم الذي سبق عيد العمال أقامت المؤسسة احتفالية بهذه المناسبة تغيبت فيها لأسباب صحية قاهرة كما تغيب فيها عدد كبير من العمال (الصور الملتقطة توضح ذلك على منصة المؤسسة موقع تواصل اجتماعي)


بعدها بأيام عديدة سمعت رئيس لجنة الخدمات يسير في الرواق الذي به مكتبنا ويدق على كل باب مكتب يجده مقابل له ومن خلال الضجيج ودق الباب هناك من كان حاضراً يستقبله فيقضي معه حاجته وهناك أبواب كانت موصدة أصحابها ما زالوا غائبين.


عندما جاء الدور على قاعة مكتبي دق الباب ودخل وقدم لنا شهادة تكريم وكيس بلاستيكي وخرج بعدما تبادلنا أطراف الحديث.


عندما اخرجت كيس الثوب من داخل الكيس الخارجي وجدته ممزق وعرفت أن الكيس به بدلة رياضية كاملة.


عندما خرجت من العمل اتجهت للبيت وهناك حاولت أن أتأكد من مقاس البدلة الرياضية وجدته مقاس غير الذي بعثته للجنة الخدمات .. وجدت مقاس صغير جداً .. في حدود ثلاث أرقام ناقصة عن المقاس الذي بعثته للجنة الخدمات، وجدت البدلة الرياضة لا تصلح لنا لأنها صغيرة جداً.. فأنا أحتاج إلى القيام برجيم قاسي جداً حتى أحصل عليها ...هههه أمزح.


البدلة الرياضية عادية من حيث قماشها ونوعيتها وخياطتها (فينسيون).. ويغلب عليها الجانب البلاستيكي وهي صنع محلي وليس عيب في ذلك وفي أكثر الأحوال لا تساوي مبلغ 2500 دج وفي أقصى تقدير 3500 دج.


يبدو أن هناك من العمال لم يبعث برسالة نصية يجيب فيها على رقم مقاس لباسه (استشارة لجنة الخدمات) لأنه رأى فيها اهانة له ولكرامته ويوم توزيعها قام باستبدال البدلة التي تليق به وترك البدل الرياضية التي أشتريت من طرف لجنة لخدمات الاجتماعية دون تحديد مقاسات أصحابها (أُشتريت بصفة عشوائية) لأنهم لم يجيبوا على استفسار الخدمات الاجتماعية من خلال الرسائل الالكترونية عبر البريد المهني للعمال بواسطة الموقع الرسمي للمؤسسة فتخيروا ألبسة غيرهم ممن حدد مقاس لباسه وتركوا له اللباس أي البدلات الرياضية التي تم شرؤها بشكل عشوائي دون تحديد مقاس معين في حدود معينة (مقاسات بالتقريب/ مقاس خطب عشواء حتى لا يفسد احتفال عيد العمال).


يقول المثل الشعبي “اللي معندوش شهود كذاب” ونحن عندنا شهود وهي الرسالة النصية مرفقة بالجدول التي أرسلت للجنة الخدمات الاجتماعية في تاريخه وفي يومه عن طريق البريد المهني بواسطة منصة الالكترونية للمؤسسة، والتي لا يستطيع أي أحد العبث فيها أو التلاعب أو التزوير فيها.. يا عزيزي إنها الرقمنة.


نأتي الآن للمفيد، المؤسسة تم افتتاحها قبل 8 سنوات من الآن .. ولجنة الخدمات الاجتماعية في المؤسسة تنام على خميرة كبيرة جداً من المال وتلك الكعكة شهية ولذيذة جداً تُسيل اللعاب.. السؤال هو: أين تذهب أموال الخدمات الاجتماعية؟


لماذا لا يوجد مشروع دائم لتخييم صيفي لعائلات عمال المؤسسة ممن يرغب في الاصطياف كل سنة مع نهاية السنة الدراسية في شواطيء بلادنا؟ ولما لا في البلاد العربية مثل: مصر أو تونس الشقيقتين؟


هل يُعقل أن تضحك علينا لجنة الخدمات الاجتماعية ببدلة رياضية متواضعة وعادية جداً صناعة محلية وليس فيه ذلك شيء أو انتقاص من المنتوج الوطني (بمعنى ليست نوعية جيدة أولىة وطنية) يغلب عليها قماش البلاستيك (تُشبه البدلات الرياضية التي تُباع في الأسواق الشعبية) لا يتجاوز سعرها في أكثر الأحوال عن 3500 دج.


أين محفظة أبناء عمال المؤسسة من التلاميذ قبيل دخول السنة الدراسية الجديدة كل عام؟


حتى منحة كبش العيد بالنظر إلى الأموال الضخمة للخدمات الاجتماعية فهي ضئيلة جداً لا تتعدى 5000 دج.


كما أن منحة التمدرس هي الأخرى ضئيلة جداً مُقارنة بأموال الخدمات الاجتماعية.


يجب أن نعرف (من حقنا كعمال) أين تذهب أموال الخدمات الاجتماعية؟ أين هي؟ وإذا صرفت .. فالسؤال هو: أين صرفت خلال ال 8 سنوات الماضية؟


كما أنه فيما يتعلق بالبيع بالتقسيط بين لجنة الخدمات ومحلات الآثاث أو الأدوات الكهرومنزلية والإلكترونية فهناك غموض كبير يلف هذا الملف .. فقد حاولت في الفترة الماضية شراء مكيف هوائي (البراد) بالتقسيط من المحل التجاري الذي تتعاقد معه لجنة خدمات المؤسسة وكلما أحضرت الوثائق مُؤشرٌ عليها من صاحب المحل ليؤشر عليها رئيس لجنة الخدمات أجده متغيباً أو مسافراً حدث ذلك عدة مرات.. وصلاحية الوثائق تلك من صاحب المحل هي: 24 ساعة عندها تصبح السلعة ليست ملك لك قد تباع لمشترِ آخر وقد تنفد السلعة وتبقى تنتنتظر الموجة الثانية من السلعة.


بقلم: سندباد علي بابا

[سندباد علي بابا]

الخطفة والتعفاس والحقرة والتبهليل... والفساد والنهب والسرقة وقلة الاحترام للزملاء والرفاق في العمل ممنوع.

[الزمزوم]

الكثير منكم لاحظ بأنني تغيبت عن المنتدى وتوقفت عن الكتابة


بعدما عرضت على ذلك الطرف صفقة مفادها مايلي:


أتوقف عن الكتابة ما تعلق بالوطن أو خارج الوطن مقابل أن يُوقف ذلك الطرف عملاؤه في العمارة التي أسكن من فتح محرك الماء (مضخة الماء) من الساعة


التاسعة ليلاً حتى الساعة السابعة صباحاً لأن ضجيج محرك الماء كان يمنعنا ويحرمنا من النوم علاوة على ذلك تسبب لنا في ظهور مرض ارتفاع ضغط الدم


إلى جانب ضغوط الإخوان في مكان العمل فيما يتعلق بمشروعنا لثلاث سنوات في مرحلة سابقة متزامنة مع بداية تشغيل محرك الماء في العمارة التي أسكن.


الحقيقة أن الطرف إلتزم بوقف فتح محرك الماء والبعض الآخر قلل وخفض صوت المحرك بشكل مذهل بحيث لم يعد يزعج في فترة السُّبات


ولكن الشبكة التي يتحكم فيها هذا الطرف عندما رأت أن منتدى الجلفة تم توقيفه أو ربما حجبه أو نتيجة هجوم قراصنة في الأيام الأخيرة الماضية .. لا ندري


وبالتزامن مع نهاية الأسبوع بحيث أنني توقفت على دفع الاشتراك لاتصالات الجزائر (انترنت) حتى نهاية الامتحانات الرسمية


واعتقاداً منها من أن النوافذ أغلقت وأوصدت الأبواب في وجهي .. وليلة السبت الماضي وليلة الأحد الماضي من هذا الأسبوع لم يُكذب أحد عُملاء التابعين لذلك


الطرف في تلك الشبكة الاجرامية المنظمة خبر حتّى عاد وفتح مُحرك الماء (مضخة الماء) ليلاً من التاسعة ليلاً حتى الصباح


ولم يتوقف صاحبنا إلّا بعدما كشف عن طريق التجسس على حاسوب مكتبنا أننا عدنا للكتابة نتيجة نقضه (الطرف ذاك) للصفقة تلك وكان من نتائج تلك الليلتين البيضاوين بل السوداوين


أن كتبت مواضيع تم نشرها فيما بعد.. من وحي ظلم هؤلاء


أنا أعرض الصفقة مرة أخرى في بادرة حسن نية .. توقيف مُحرك الماء ليلاً مُقابل التوقف عن الكتابة.


لقد بات كل شيء مكشوف..

[سندباد علي بابا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

الكثير منكم لاحظ بأنني تغيبت عن المنتدى وتوقفت عن الكتابة


بعدما عرضت على ذلك الطرف صفقة مفادها مايلي:


أتوقف عن الكتابة ما تعلق بالوطن أو خارج الوطن مقابل أن يُوقف ذلك الطرف عملاؤه في العمارة التي أسكن من فتح محرك الماء (مضخة الماء) من الساعة


التاسعة ليلاً حتى الساعة السابعة صباحاً لأن ضجيج محرك الماء كان يمنعنا ويحرمنا من النوم علاوة على ذلك تسبب لنا في ظهور مرض ارتفاع ضغط الدم


إلى جانب ضغوط الإخوان في مكان العمل فيما يتعلق بمشروعنا لثلاث سنوات في مرحلة سابقة متزامنة مع بداية تشغيل محرك الماء في العمارة التي أسكن.


الحقيقة أن الطرف إلتزم بوقف فتح محرك الماء والبعض الآخر قلل وخفض صوت المحرك بشكل مذهل بحيث لم يعد يزعج في فترة السُّبات


ولكن الشبكة التي يتحكم فيها هذا الطرف عندما رأت أن منتدى الجلفة تم توقيفه أو ربما حجبه أو نتيجة هجوم قراصنة في الأيام الأخيرة الماضية .. لا ندري


وبالتزامن مع نهاية الأسبوع بحيث أنني توقفت على دفع الاشتراك لاتصالات الجزائر (انترنت) حتى نهاية الامتحانات الرسمية


واعتقاداً منها من أن النوافذ أغلقت وأوصدت الأبواب في وجهي .. وليلة الجمعة الماضية وليلة الأحد الماضي من هذا الأسبوع لم يُكذب أحد عُملاء التابعين لذلك


الطرف في تلك الشبكة الاجرامية المنظمة خبر حتّى عاد وفتح مُحرك الماء (مضخة الماء) ليلاً من التاسعة ليلاً حتى الصباح


ولم يتوقف صاحبنا إلّا بعدما كشف عن طريق التجسس على حاسوب مكتبنا أننا عدنا للكتابة نتيجة نقضه (الطرف ذاك) للصفقة تلك وكان من نتائج تلك الليلتين البيضاوين بل السوداوين


أن كتبت مواضيع تم نشرها فيما بعد.. من وحي ظلم هؤلاء


أنا أعرض الصفقة مرة أخرى في بادرة حسن نية .. توقيف مُحرك الماء ليلاً مُقابل التوقف عن الكتابة.


لقد بات كل شيء مكشوف..

شبيهة بعصابة خنتول التي سرقت الهاتف

الإخوان يكونون شبكات بلطجية واجرامية في المجتمع للتضييق على معارضيهم ويستغلون تحالفهم مع السلطة ليخدموا بها في تصفية حساباتهم مع اعدائهم وخصومهم وفي منع التشويش على مخططهم الشرير ما يتعلق بالاستحقاقات القادمة التي يستميتون في انجاح من يخدم مشروعهم ويحافظ على مكاسبهم في ظل دعم تركي وقطري واضحين ..

وابعاد فرنسا (ونخبها الفكرية في البلاد) بالتوافق معها في ما تعلق بذلك الأمر بل وفي موافقتهم وفي كونها اصبحت رأس حربة في الدفاع عن ذلك المشروع دون أن يؤثر انشغالها بالملف الأوكراني والأرميني والافريقي وكالدونيا الجديدة ... على الموضوع برمته..

[سندباد علي بابا]

ما تعرضت له عزيزي الزمزوم هو "خطة بن الشيوخ الفرنسية" بالتحالف مع الإخوان وغيرهم من أتباع فرنسا... القصة بدأت بسرقة عداد الغاز لتخويفك.. ثم توالت


الضغوط حتى انتهت بتعرضك لمرض ارتفاع ضغط الدم .. الذي كدت في عدة ليال أن تغرق في غيبوبة وفقدان وعي منه وأنت نائم..


وأهداف فرنسا (عن طريق عملائها) معروفة وأهداف الإخوان معروفة... من كل ما حصل لك.

[سندباد علي بابا]

الإخوني مثل العقرب .. إذا وجدته إدعس عليه


تركك له يعني في المرة القادمة سيلدغك ويقتلك... وهذا الذي حصل معنا .. تعاطفنا معه في وقت من الأوقات جعلنا ندفع الثمن باهظاً اليوم.

[سندباد علي بابا]

بعض جيرانك من أصول جلفاوية متورطون في ذلك الأمر


لأنهم ضمن التحالف: الفرنسي القطري التركي ولوبي الفساد الذي يريد تحقيق رغبة فرنسا فيما هو آت.. ناهيك عن عداء الجلافة لأبنائها أي لبعضهم البعض " الجلفة (أقصد أبناءها النافذون من أهل العقد والربط + أعيان) تحب الربيب وتنفر من وليدها".

[سندباد علي بابا]

هذه الولاية ينطبق عليها مقولة: الولاية صاحبة المهمات القذرة

هي مثل البالوعة والمصب وبحيرة الوحل الذي ينتهي عنده كل مصبات فساد الوطن ويجتمع هناك.


هذه حقيقة تاريخية لازمت الولاية.

[الزمزوم]

تخيل معي أخي علي بابا


لو كان كنت أنا من أملك مُحرك الماء وأفتحه ليلاً حتّى الصّباح كما يفعل هؤلاء


هل كان ليسكت الجيران علينا؟ من المؤكد أنّهم كانوا سيجتمعون عن بكرة أبيهم وبخاصة أنّني غريب وعابر سبيل ونايلي ولطردوني من الحي


طوال فترة حُكم بوتفليقة رحمه الله برحمته الواسعة وجعل مثواه الجنة- آمين من سنة 2016 حتّى 2019 لا يوجد أحد تجرأ على شيء ما من شأنه إلحاق الأذى بنا.


تخيلوا لو كُنت مسؤول كبير أو ضابط في الشرطة أو في الجيش أو ذا نفوذ هل يتجرأ هؤلاء الجرذان على إلحاق الأذى بنا كما يفعلون الآن؟


لكن لأنّ أصحاب مُحركات الماء تُحركهم أطراف وشبكة تُريد إلحاق الأذى بنا أو طردنا من الحي أو إلحاق المرض بنا .. الناس الذين


يعيشون في الحي يختلفون في طبيعة عملهم وطبيعة حساسيتهم اتجاه الضوضاء والضجيج كالذي يصدره طوال الليل مُحرك الماء ذاك مثلاً


يبدو أنّ صدى الصِّراع الفرنسي (الأوروبي) - الرّوسي والصّراع التركي الإخواني مع خصُومهم وصراع الأجنحة انتقل صداه إلى الحي الّذي أقطن فيه وانتقل لهيبه إلينا..


قالوا في الأمثال: "حقار الرّجال يمُوت بالضّعف".

[سندباد علي بابا]

أنت منذ بداية المشكلة وأنت تقوم بردة الفعل .. وترد على كل ظلم يقوم به هؤلاء اتجاهك (عملية الدفاع عن النّفس)


السُّؤال: متى تبدأ الهجوم على هؤلاء؟

[سندباد علي بابا]

بن عم الزمزوم يحملان لقب واحد


أخ زوجته يملك شقة وظيفية في حي الأساتذة الملاصق للمؤسسة التي يعمل بها الزمزوم


طابق أرضي


بها 5 غرف + غرفة مطبخ


ولأنّ الرّجل ليس في حاجة لهذه الشقة لأنّه يعيش مع أسرته الصغيرة مع والدته في منزل (والده) لوحدهم معها


طلب منه الزمزوم عدة مرات أن يقوم بتأجيرها له وهي قريبة لجميع المرافق وفي الحي ذاك أناس من كل أجناس الوطن (سويسرا/ متعددة الأعراق)


لكن لأنه يشتغل في منصب مسؤولية معين من فوق


رفض تأجير الشّقة للزمزوم منذ 2016 وحتّى هذه اللحظة لأسباب واهية



وأعتقد أنّه بحكم وظيفته واقع تحت ضغوط تمنعه من تأجير الشقة للزمزوم بالذات..

[الزمزوم]

لـــ 8 سنوات منذ استقريت هنا




الشركة الجزائرية للمياه واظبت على فتح صنابر مياه الحنفية في الحي الذي أسكن من 7 والنصف صباحاً حتى 12 من منتصف النهار


فما هي أسباب فتح هؤلاء لمحرك الماء ليلاً.. المكان ليس مكان حمام شعبي ولا مخبزة ولا أي شيء آخر يستدعي فتح محرك الماء طوال الليل حتى الصباح


8 سنوات هو عمر وجودي في هذا الحي إلتزمت فيه شركة المياه بفترة واحدة لإطلاق المياة من 7 والنصف صباحاً حتى 12 من منتصف النهار لــ 8 سنوات


لا يوجد توقيت ليلي لفتح صنابير حنفيات شركة المياه الجزائرية في غير هذه الفترة وهذا التوقيت أبداً.. والــ 8 سنوات هي الفترة التي مرت على افتتاح هذا الحي الجديد


الحي الذي أسكن فيه عبارة عن مُجمع دائري تتوسطه حديقة صغيرة بها ألعاب للأطفال تم منذ فترة طويلة تخريبها


نافذة شقتي مطلة على تلك الحديقة أو ما تبقى منها


الحي كل طوابقه الأرضية يقطنها سكان ليست محلات


المحلات موجودة في جهة واحدة مقابل الطريق في الجهة الثانية من شقتي


نصف المحلات تلك استحوذت عليه الــ "أو بي جي" والنصف الآخر محلات مُعظمها مغلقة .. (حلاق+ لبان بائع حليب تجزئة)


هناك أطراف من عرش المدير النافذة في المدينة تعمل لصالح جناح مقابل قضاء مصالح ضيقة وبخاصة عندما تعمل على التضييق علينا في المدينة كرمال عيون ذلك الجناح


أنا ما زلت في العرض السابق .. أوقفوا محرك المياه ليلاً أتوقف عن الكتابة


المسألة تحولت إلى حياة أو موت .. إنني أتعرض لخطر اشتداد المرض من ذلك الضجيج لأنني بالفعل مرضت بمرض ارتفاع ضغط الدم وكدت أفقد بصري لأني ألبس نظارة للرؤية في أثناء العمل وأتوقع أن أتعرض لداء السكري.. وفي الصباح انهض باكراً .. مشياً على الأقدام إلى العمل لمسافة بعيدة جداً (أصبحت عامل ماصو+ وأصبحت لأختصر الطريق أمر في الزوابي والصلايح مكان رمي الأوساخ والزبالة .. للإمعان أكثر فأكثر في إهانتي وقهري امام أنظار عناصر بن الشيوخ الفرنساوي ..) بعدما لعبتم بمسألة النقل العمومي في الحي .. ولا أعود إلى البيت إلا في ساعة متأخرة ...


أنا هنا لا أستعطف أحداً .. العيش على ربي .. ولكن أنا هنا أكشف ما جرى ويجري لنا للعالم بأسره لفضح طبيعة البشر الذين أعيش في وسطهم وأتعامل معهم في العمل.. إلخ

[الزمزوم]

أنا لن أبيع شقتي في ولايتي الأصلية مهما كانت الظروف ولا مقايضتها بأي شيء حتى يمر الطوفان العالمي والعاصفة المحلية .. حتى تصفا الأجواء.. ساعتها لكل حادث حديث .. يا من عاش


محاولة تجريدي من الشقة .. أو التلاعب بأي شيء فيها من أجل قضية الحديقة المقابلة للعمارة التي أسكن فيها بعدما استحوذ عليها أوليغارشيان مفترستان


لا تجدي نفعاً


تحت تراب تلك الحديقة يمر أنبوب الغاز الأم (سورس/ المنبع) للمدينة كما أن كل أنابيب مجاري المياه الصرف الصحي وكذلك مياه الصالحة للشرب هي تحت تلك الأرض


مما يشكل خطراً كبيرا في حالة حفرها وتحويلها إلى سكنات ونحوه.


المكان يصلح ليكون حديقة عامة أو في جهته الثانية (الجهة السفلى مقابل المقهى) الواسعة نسبياً محطة نقل ... إلى مدينة الألعاب الكبيرة طريق المجبارة.

[سندباد علي بابا]

أنا لا أعرف هل يوجد قانون خاص بالسكن المشترك الجماعي -عمارات-


لكن على فرض عدم وجود قوانين


فإنني اقترح على البرلمان والحكومة سن قوانين خاصة بالسكن المشترك العمارات


من الشراكة الجماعية لسكان حي العمارات وسكان كل عمارة الوحدة


من حيث المحافظة على الأمن فيها


والعمل على المحافظة على نظافتها


ومنع تغيير أي شيء في واجهتها


ولكن الأهم هو سن قوانين


تمنع فتح محركات الماء


إصلاح الشقق


وإعادة دهانها داخل الشقق إلا في فترة النهار


وأنه يمنع منعاً باتاً ويتعرض للسجن كل شخص يسكن العمارة من ألحاق الضرر المادي مثل فتح محركات الماء في الليل


وبخاصة في العمارات التي تشتغل على دوام توزيع مياه من طرف شركة المياه الجزائرية في فترة النهار ولتحقيق تلك الأهداف:


1/ أن تُسخر لذلك شرطة عمرانية


2/ فتح خط أخضر للسكان للتبيلغ عن كل متجاوز للقانون فيما يتعلق بتلك المسألة.

[سندباد علي بابا]

مدير المؤسسة وبايعاز من جناح فرنسا الذي ينتمي إليه

سيقوم مع شرذمة من أزلامه بزيارة عمل إلى فرنسا

هي جائزة يقدمها جناح فرنسا لهؤلاء نظير المجهود الجبار الذي قاموا به ضد خصوم باريس هم وعملائها في الداخل

فهم سيقضون جزء من عطلة الصيف في باريس.