كشف اجتماع يوم15/10/2015 للمجلس الولائي لنقابة اينباف ام البواقي والذي خصص لاختيار منتدوبي الولاية للمؤتمر الخامس المزمع اجراؤه في نهاية هذا الشهر .
كشف الاجتماع عن مدى استهزاء هذا الذئب بالجميع بما في ذلك اعضاء من القيادة الوطنية ممثلة في/ عمار بن علي وعبد الوهاب زقار وحسب مصادر موثوقة من داخل الاجتماع ، فإن الذئب عندما شعر بخطورة المعارضة ذات الاغلبية داخل القاعة راح يختلق الاسباب تلوى الاخرى لعرقلة الاجتماع و الذي من المفروض ان لايدوم اكثر من ساعة في كل الاحوال فامتد بفعل سلوكاته وخرجاته من الساعة التاسعة الى الساعة 17مساء دون توقف وذلك في مناقشات هامشية مدعيا ان عضوا فعالا في المعارضة لايحق له التصويت كونه في وضعية استداع ، لكن عند مواجهته بالتعيين ومحضر التنصيب وهو حاليا يمارس مهامه في في مؤسسته ، راح رفقة اتباعه يكيلون التهم للسيدة مديرة التربية وبعض رؤساء مصالح المديرية ووصلت التهم الى حد الشتم مما استدعى تدخل عضو المكتب الوطني السيد عمار بن علي و ارغام الجميع على خوض عملية التصويت وهنا ظهرت صبيانية هذا الذئب حيث رفض منح وسائل وأدوات إجراء العملية الانتخابية (اظرفة – الوراق ....) وغادر القاعة طالبا من اتباعة الانسحاب من القاعة لكن تصميم الجناح المعارض و ممثلا القيادة الوطنية على إتمام العملية التي جرت في شفافية ووضح و اسفرت العملية على فوز المعارضة الساحق بالمقاعد الاربعة التي خصصت لولاية ام البواقي .
وقبيل رفع الجلسة عاد الذئب الى القاعة مصرحا انه لم ولن يحضر لقاء قسنطينة و لا المؤتمر وفعلا ثبت غيابه يوم السبت 17اكتوبر 2015 ولم يحضر اللقاء الجهوي ، والغريب في الامر انه استدعى ثلة من اتباعه لاجتماع طارىء في نفس الذي كانت تجري فية جلسة لقاء ولايات الشرق بقسنطينة في تحد للجميع بما في ذلك القيادة الوطنية .
بعض الزملاء العارفين بالخبايا ان الذئب اصبح لايصلح لقيادة الاتحاد على مستوى ولايته لذا يجب الاستعجال في ازاحته ، و البعض الاخر اجزم انها بداية نهاية الذئب في بستان الينباف.
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2015-10-18, 14:46
لسقوط الحر لذئب unpefام البواقي
الذئب الخائن
مضى اكثر من سنة كاملة على الصراع القائم داخل بيت الينباف في 04 بسبب تسلط رئيس المكتب الولائي وثلة من المنتفعين معه مما أدى إلى رفض أغلبية الشرفاء من أعضاء المكتب و المجلس الولائي ، وقدموا في ذلك عريضة ممضاة من طرف 29عضو من اصل 42وبعد اكثر من ستة أشهر نزلت لجنة وطنية لتكتشف حجم تجاوزات رئيس المكتب الولائي (((الذئب)) في حق المناضليين و القياديين و في حق النقابة التي حولها إلى مؤسسة خاصة به ليحقق بها مآربه الخاصة وانتظر الجميع لحظة الحسم التي بقيت عالقة بسبب مماطلة القيادة الوطنية ، وتسارعت الأحداث ليجد الجميع أنفسهم مرة أخرى أمام الذئب في لقاء 17/10/2015 الذي كشر فيه مرة أخرى عن أنيابه غير مبال لا بالمعارضين ولا بالسادة أعضاء من القيادة الوطنية محاولا تحويل عرس الينباف الى مأتم ، وهذه رسالة واضحة للقيادة الوطنية للتدخل العاجل للفصل في القضية قبل ان يلتهم الذئب الكباش لان الخرفان قضى عليها وهو يفكر مستقبلا للقضاء على الراعي
العرض العادي
