|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
سلال يستقبل المارشال الليبي خليفة حفتر
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-12-21, 15:36 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
سلال يستقبل المارشال الليبي خليفة حفتر
الوزير الأول عبد المالك سلال يستقبل المارشال الليبي خليفة حفتر استقبل الوزير الأول عبد المالك سلال الأحد بالجزائر العاصمة المارشال الليبي خليفة حفتر في إطار الزيارة التي يقوم بها إلى الجزائر, حسبما أكده بيان لمصالح الوزير الأول. و أوضح ذات المصدر أن "اللقاء قد تمحور بشكل أساسي حول تطورات الوضع في ليبيا و آفاق تسوية الأزمة و عودة الاستقرار و السلم و الأمن في إطار وحدة و سيادة ليبيا". كما تم التذكير خلال هذا اللقاء بان "الخيار الوحيد يبقى الحل السياسي القائم على الحوار الشامل بين الليبيين و المصالحة الوطنية و هو ما تسعى إليه الجزائر مع جميع أطراف الأزمة الليبية". و قد جرى اللقاء بحضور وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الإفريقي وجامعة الدول العربية عبد القادر مساهل الذي كان تحادث أيضا في وقت سابقمن اليوم ذاته مع الماريشال حفتر. و تناولت المحادثات "مستجدات الوضع السياسي و الأمني في ليبيا و السبل الكفيلة باستتباب الأمن و الإستقرار في البلاد في أقرب الآجال". و اغتنم مساهل هذه المناسبة للتذكير "بالجهود التي ما فتئت تبدلها الجزائر لتشجيع الأطراف الليبية على بلوغ اتفاق توافقي لتسوية الأزمة الليبية". في هذا السياق جدد موقف الجزائر "الثابت" المؤيد لحل سياسي للنزاع في ليبيا في إطار "تطبيق الإتفاق السياسي المبرم بين الأطراف الليبية بتاريخ 17 ديسمبر 2015 من خلال حوار شامل ما بين الليبيين و المصالحة الوطنية للحفاظ على الوحدة و السلامة الترابية لليبيا و سيادتها و انسجامها الوطني و وضع حد نهائي للأزمة".
|
||||
2016-12-21, 15:39 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
2016-12-21, 16:51 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
أسأل الله أن ينتقم منهما |
|||
2016-12-21, 17:35 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
|
|||
2016-12-22, 01:22 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
يلي متلنا تفضل لعندنا |
|||
2016-12-22, 15:03 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
ههههه قال ماريشال قال |
|||
2016-12-22, 16:30 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
غير مستغرب من نظام انقلب على إرادة الشعب في انتخابات 1991 |
|||
2016-12-22, 23:10 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
عسكر العرب بعد هزة الربيع العربي |
|||
2016-12-22, 23:12 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
وربما يسعى حفتر إلى تحصيل إجماع على جلب الروس إلى ليبيا. |
|||
2016-12-22, 23:54 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
السيسي العسكري أول زيارة له خارج مصر بعد توليه حكم مصر |
|||
2017-01-03, 15:00 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
قمة ثلاثية بين الجزائر ومصر وتونس حول ليبيا
الجزائر تقرّب وجهات النظر بين حفتر والسراج قمة ثلاثية بين الجزائر ومصر وتونس حول ليبيا ينتظر أن تعقد قمة ثلاثية بين الجزائر ومصر وتونس، في إطار مساعي الحل السلمي في ليبيا، حيث كشف الرئيس التونسي الباجي قائد السبي عن عقد اجتماعات على مستوى وزراء الشؤون الخارجية للدول الثلاث، ثم على مستوى رؤساء الدول، فيما يتعلق بالوضع الليبي.
لم يحدد الباجي قائد السبسي موعد اجتماع وزراء خارجية الدول الثلاث، والقمة على مستوى الرؤساء، موضحا في حوار أجراه لمجلة ليدرز أن تونس بصدد العمل لرأب الصدع في ليبيا وإصلاح ذات البين وتقريب الشقّة وإحلال الوئام والوحدة الوطنية. وأوضح السبسي أن المشكلة القائمة في ليبيا هي أنها لم تعد دولة، بل تحولت إلى ميليشيات مسلحة، وكل ميليشيا تدّعي أنها الدولة، مشيرا إلى أن التعامل معها صعب في ظل المصاعب الأمنية، حيث يوجد في ليبيا كثير من الإرهابيين التونسيين الذين يحاولون من حين إلى آخر التسلل. وفي السياق ذاته، تبذل الجزائر مساعيَ دبلوماسية كبيرة، بعد استقبالها لكل من رئيس المجلس الرئاسي فايز السراج ورئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح وكذا قائد الجيش الليبي خليفة حفتر، في إطار جمع الإخوة الليبيين على طاولة واحدة، والدفع نحو مخرج يضمن وحدة ليبيا وسلامة ترابها، ويقطع الطريق أمام كل تدخل أجنبي محتمل مستقبلا. ومعلوم أن المشير خليفة حفتر قد قام بزيارة إلى الجزائر وتونس ومصر لبحث الوضع المتأزم في ليبيا، والتقى مسؤولين سامين فيها. وأكد خليفة في هذا الصدد أن جولته تهدف إلى تطهير ليبيا من الإرهابيين، ورحب بالمبادرة التي أطلقتها الجزائر لإنهاء الأزمة في بلاده، التي تلعب فيها دور الوساطة، مشيرا إلى أن بلاده بحاجة إلى دعم دول الجوار خصوصا الجزائر ومصر. |
|||
2017-01-16, 22:10 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
صفقة سلاح لحفتر بنحو ملياري دولار تعيد روسيا إلى ليبيا
صفقة سلاح لحفتر بنحو ملياري دولار تعيد روسيا إلى ليبيا كشفت مصادر دبلوماسية عربية النقاب عن أن صفقة سلاح بأكثر من ملياري دولار هي التي سرّعت بعودة روسيا الاتحادية إلى ليبيا التي جسدتها زيارة حاملة الطائرات “الأميرال كوزنيتسوف” التي رست قبالة سواحل طبرق، في تحرك مازال يثير جدلا وسط الكثير من التكهنات حول أبعاده في هذه الفترة التي عاد فيها الملف الليبي إلى دائرة التحركات السياسية والدبلوماسية على الصعيدين الإقليمي والدولي. وقالت هذه المصادر، إن التحرك العسكري الروسي نحو ليبيا يأتي في أعقاب التوصل إلى اتفاق بين الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر وروسيا حول تفعيل تنفيذ اتفاقية حول ﻋﻘﻮﺩ تضمنتها صفقة سلاح كان ﻧﻈﺎﻡ العقيد الراحل ﻣﻌﻤﺮ ﺍﻟﻘﺬﺍفي قد ﺃﺑﺮﻣﻬﺎ مع روسيا في العام 2008. وأوضحت أن هذه الاتفاقية التي تم التوقيع عليها بالأحرف الأولى في العام 2009، والمقرر تنفيذها في 2010، تبلغ قيمتها 1.8 مليار دولار، وهي تشمل شراء نحو 20 طائرة مقاتلة، ومنظومات صاروخية من نوع “إس 300”، ودبابات من طراز “تي 90”، بالإضافة إلى تحديث وتطوير 140 دبابة مننوع “تي 72”. وبحسب المصادر الدبلوماسية العربية ، فإن ليبيا أعربت للجانب الروسي عن اعتزامها أيضا شراء 12 طائرة من نوع “سوخوي 35”، و”سوخوي 30”، و4 طائرات للتدريب من طراز “ياكوفليف 130” من روسيا، خلال الزيارات التي قام بها المشير خليفة حفتر وعدد من كبار مسؤولي الحكومة الليبية المؤقتة برئاسة عبدالله الثني إلى موسكو. واعتبرت أن التطورات الميدانية والسياسية التي عرفتها ليبيا خلال الأشهر القليلة الماضية، وخاصة منها تمكن الجيش الليبي بقيادة حفتر من استعادة السيطرة على منطقة الهلال النفطي خلال شهر مارس الماضي، جعلت روسيا تُلقي بثقلها إلى جانب حفتر الذي باتت قواته تُسيطر على أجزاء كبيرة من التراب الليبي في الشرق والجنوب، وكذلك أيضا مناطق الساحل الليبي حيث الموارد النفطية. ويبدو أن هذه التطورات، وخاصة منها تلك المُرتبطة بالسيطرة على الموانئ النفطية، قد شجعت روسيا على المُضي قُدما نحو تفعيل تنفيذ تلك الصفقة التي كثيرا ما سعت حكومة عبدالله الثني إلى إحياء بنودها خلال السنوات الماضية، لكنها كانت تصطدم بقرار مجلس الأمن الدولي الذي يحظر بيع السلاح إلى ليبيا. ولا يستبعد المراقبون أن تكون روسيا قد حسمت أمرها باتجاه تجاوز ذلك القرار الذي طالبت العديد من الدول الإقليمية وخاصة منها مصر، بضرورة رفعه حتى يتمكن الجيش الوطني الليبي من محاربة التنظيمات والجماعات الإرهابية. وكان مجلس الأمن الدولي قد أصدر في العام 2011 قرارا حمل رقم 1970 نص على أن تتخذ جميع الدول الأعضاء على الفور كافة التدابير لمنع توريد جميع أنواع الأسلحة ومـا يتصل بها من عتاد أو بيعها لها أو نقلها إليها بشكل مباشر أو غير مباشر. وشمل القرار المذكور الأسلحة والذخيرة والمركبات والمعدات العسكرية والمعدات شبه العسكرية وقطع الغيار، وذلك انطلاقا من أراضيها أو عبرها أو على أيدي رعاياها أو باستخدام السفن أو الطائرات التي ترفع أعلامها، ومنع توفير المساعدة التقنية والتدريب والمـساعدة المالية وغيرها من أشكال المساعدة، فيما يتصل بالأنشطة العسكرية، بما في ذلك توفير أفراد من المرتزقة المسلحين سواء كان مصدرهم أراضيها أم لا. وبالنظر إلى الحديث المتزايد حول وجود برنامج للتعاون العسكري بين الجيش الوطني الليبي وروسيا، تمت بلورة خطوطه العريضة في أعقاب اللقاءات المتعددة التي جرت الأربعاء بين القائد العام للجيش المشير خليفة حفتر، ووزير الدفاع الروسي ورئيس هيئة الأركان العامة للجيش الروسي. ويُنتظر أن يبدأ تنفيذ هذا الاتفاق قريبا، بحسب إذاعة فرنسا الدولية، التي أكدت السبت، نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة، أن تنفيذ اتفاق بات وشيكا، ولفتت إلى أن عمليات تدريب أفراد الجيش الليبي ستبدأ خلال الأيام المقبلة. ويُرجح أن يصل العشرات من الخبراء العسكريين الروس خلال أيام إلى قواعد الجيش الليبي بالشرق، لبدء برنامج التدريب، فيما بدأت بعض التشكيلات العسكرية المشتركة مناورات في عدد من القواعد العسكرية الليبية، منها طبرق وبنغازي، وكذلك أيضا في عرض البحر على متن سفن عسكرية روسية. ووصف إسماعيل الغول في تصريحه لـه هذه التطورات، بأنها مقدمة لرفع الحظر المفروض على الجيش الليبي الذي يواجه الجماعات والتنظيمات الإرهابية في البلاد. وقال إن اتفاق التعاون العسكري بين الجيش الليبي وروسيا يُعد “ثغرة كبيرة في جدار حظر السلاح عن ليبيا، وهو بذلك يؤشر إلى بداية انهيار هذا القرار باعتبار أن روسيا لا يمكن أن تقدم على مثل هذه الخطوة العسكرية الكبيرة والهامة لو لم تستعد لها من قبل”. وأكد إسماعيل الغول، عضو مجلس النواب (البرلمان) الليبي، وجود مثل هذه الصفقة، حيث قال “هناك عقود سابقة للجيش الليبي، وما تم هو استكمال تنفيذ تلك العقود، وهذا أمر لا إشكالية فيه، والحكومة المؤقتة سعت إلى تفعيلها من قبل”. |
|||
2017-01-23, 18:55 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
مساهل يتحادث مع برلمانيين من مجلس النواب الليبي شكلت التطورات الأخيرة في ليبيا و كذا سبل تسريع تنفيذ المسار السياسي محور لقاء جمع يوم الأحد بالجزائر العاصمة بين وزير الشؤون المغاربية و الاتحاد الإفريقي و جامعة الدول العربية عبد القادر مساهل و وفد برلماني من مجلس النواب الليبي حسب ما أفاد به بيان لوزارة الشؤون الخارجية. و أوضح البيان أن الطرفين تطرقا خلال محادثاتهما إلى "الوضع في ليبيا على الصعيد السياسي و الأمني و الاقتصادي و كذا إلى سبل تسريع تنفيذ المسار السياسي من خلال حركية حوار شامل ما بين الليبيين و المصالحة الوطنية". و في هذا الصدد "جدد السيد مساهل موقف الجزائر من اجل تسوية الأزمة الليبية" مذكرا ب"جهود الجزائر الثابتة و المتواصلة القائمة على أساس عدم التدخل في الشؤون الليبية الداخلية". و أضاف البيان أن أعضاء الوفد الليبي حيوا من جهتهم الدور الفعال و المتواصل الذي تقوم به الجزائر لصالح حل سياسي في إطار الاتفاق السياسي الموقع يوم 17 ديسمبر 2015. و يأتي هذا اللقاء بعد الزيارات العديدة التي قام بها برلمانيون ليبيون للجزائر و من بينهم رئيس مجلس النواب عقيلة صالح. رئيس الوفد البرلماني الليبي يؤكد أن زيارته الى الجزائر فرصة للبحث عن حل للأزمة الليبية أكد رئيس الوفد البرلماني الليبي, علي أحمد التكالي, يوم الأحد أن الزيارة التي يقوم بها الى الجزائر تعد فرصة للبحث عن حل للأزمة التي تعيشها بلاده, مشيدا في نفس الوقت بالعلاقات الوطيدة التي تجمع الجزائروليبيا. وأوضح رئيس الوفد البرلماني الليبي لدى استقباله بالمجلس الشعبي الوطني من طرف نائب رئيس المجلس, جمال بوراس, أنه "في ظل الوضع الإستثنائي الذي تمر به ليبيا, ستسمح هذه الزيارة بطرح المشاكل التي نعاني منها, أملا في ايجاد سند لحل هذه الأزمة". ونوه في هذا الإطار ب"العلاقات الوطيدة التي تربط الجزائر وليبيا منذ عشرات السنين, والتي تتميز بالتعاون والإحترام المتبادل". من جانبه, عبر السيد بوراس عن "أمل الجزائر في أن يعم الأمن والإستقرار في ليبيا", لا سيما --كما قال-- وأن هذا البلد يتوفر على "قدرات كبيرة" تسمح له بتجاوز المشاكل التي يعيشها. وأج |
|||
2017-01-24, 22:12 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
الجزائر تطلب من الغنوشي التحرك ليبيًا
تحسبًا للم فرقاء الأزمة.. الجزائر تطلب من الغنوشي التحرك ليبيًا الرئيس الجزائري بوتفليقة طلب من راشد الغنوشي تفعيل اتصالاته بعدد من قادة التيار الإسلامي في ليبيا الذين تربطهم بزعيم حركة النهضة علاقات متينة وثقة متبادلة.
أثنى الشيخ راشد الغنوشي رئيس حركة “النهضة” التونسية، على دور الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في تحقيق التوافق بين حزبه وحزب نداء تونس الذي أسسه الرئيس الحالي الباجي قايد السبسي بعد ثورة الإطاحة بالرئيس السابق زين العابدين بن علي. وحث الغنوشي في تصريحات صحافية، أعقبت لقاءه بالرئيس الجزائري بوتفليقة، برفقة وفد رفيع المستوى من قيادة “النهضة”، على نقل تجربة الوئام المدني والمصالحة الوطنية إلى الفرقاء والمتصارعين في الجارة ليبيا. ولم يتضح فحوى المباحثات التي دارت بين الرجلين في الجزائر، إذ اكتفت الرئاسة الجزائرية بنشر بيان مقتضب عن زيارة الغنوشي، وهي في العادة ترفض التفصيل في الموضوعات المتعلقة بليبيا وتفضل الاشتغال في صمت، بينما كتبت حركة “النهضة”، أن زيارة رئيسها تمت بدعوة من الرئيس الجزائري. وقال مصدر سياسي مقرب من حكومة عبد العزيز بوتفليقة، إن الأخير طلب من الشيخ راشد الغنوشي تفعيل اتصالاته بعدد من قادة التيار الإسلامي في ليبيا الذين تربطهم بزعيم حركة النهضة علاقات متينة وثقة متبادلة. وتابع المصدر، الذي طلب حجب هويته في حديث مع “إرم نيوز”، أن السلطات الجزائرية تعتزم تحقيق “نقلة نوعية في مسار الأزمة الليبية خلال الثلث الأول من العام الجاري” توازيًا مع احتضانها الدورة المقبلة لآلية دول جوار ليبيا، وتفعيلًا للحضور الجزائري في هذا الملف الشائك إقليميًا ودوليًا. وذكر أن دعوة عبد العزيز بوتفليقة لراشد الغنوشي، تأتي “تنشيطًا” لاتصالات باشرتها الحكومة الجزائرية في السابق مع أطراف الأزمة الليبية، ولاقت دعمًا وقبولاً من السلطات التونسية والأحزاب الفاعلة بالجارة الشرقية للجزائر. ويراهن الرئيس الجزائري على الغنوشي كفاعل سياسي غير رسمي يحظى بالقبول لدى إخوان ليبيا وعدد من القبائل، ورموز النظام السابق، بغرض تليين مواقف الفرقاء وموافقتهم على الجلوس إلى طاولة حوار يجري الإعداد له في الجزائر ضمن مسار مفاوضات بعضها معلن والآخر يتم في السرية. إلى ذلك، أعلن راشد الغنوشي، الذي يلتقي عبد العزيز بوتفليقة دوريًا وبصفة استثنائية، أن منطقة المغرب العربي “عرفت تجارب ناجحة في الوئام أعادت السلم إلى الجزائر وإلى تونس عبر الحوار الوطني والتوافق”. وأضاف، أنه ينبغي اتباع نفس المنهج لإطفاء الحريق الليبي الذي بات يهدد استقرار المنطقة بأسرها، وضرورة دعوة الفرقاء الليبيين إلى تجاوز خلافاتهم بما يحفظ وحدة ليبيا واستقرارها، ويبعث روح التفاؤل بصنع مستقبل مشترك لشعوب المنطقة. |
|||
2017-01-24, 22:18 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
|
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc